نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 186

الحياة كمظلة

الحياة كمظلة

.في اللحظة التي انطفأ فيها المصباح، اختفى كل الضوء، واندلعت الكائنات الغريبة التي لا تعد ولا تحصى في ضحك صاخب. مليئين بالجشع والشوق غير المسبوقين، اندفعوا نحو شو تشينغ.

خلال العملية الفعلية للاختراق، سيؤدي فتح فتحة الدارما الثانية إلى فرصة ثانية لتحسين الجسم. ويمكن أن يحدث ذلك فقط بعد ذلك. بعد نقطة الاختراق، لن يؤدي فتح المزيد من فتحات الدارما إلى أي تغييرات.

ومع ذلك، في تلك اللحظة أيضًا، اندلع ضوء تجاوز مصباح التنفس الروحي عدة مرات. في الواقع، لم يكن من الممكن حتى مقارنتها. كان أحدهما مثل اليراع، والآخر كان مثل القمر الساطع. اجتاح الضوء لملء الكهف بأكمله بسطوع مثل النهار!

بعد مرور فترة، فتح شو تشينغ عينيه.

أطلقت الكائنات الغريبة صرخات دموية حيث تحولت على الفور إلى رماد.

عندما تشكل جسد الدارما، وانتشرت قوة الدارما لديه، بدأ في إصدار تقلبات تجاوزت تكثيف تشي. عندما اندلعوا منه بشكل متفجر، فتح عينيه، التي أشرقت بالضوء الأرجواني.

أمام شو تشينغ ظهر فانوس مشتعل يشبه مظلة سوداء. بالطبع، لم يكن سوى الكنز الثمين الذي أخذه من الميرفولك ، فانوس الحياة. لم يضيء الفانوس. الضوء اللامع الذي أشرق منه جاء من الفانوس نفسه. بدا الأمر وكأنه كان يحترق، لكنه في الواقع لم يكن كذلك.

أصبحت هالته الآن اقوى بكثير مما كانت عليه في الماضي. في الواقع، تجاوزت المقارنة. ومن حيث المستوى، إذا واجه مزارعًا آخر لبناء الأساس في الوقت الحالي، فلن تكون فتحات الدارما لهذا الشخص مبهرة مثل فتحة شو تشينغ.

حتى لو أنه غير مضاء، إلا انه مروع إلى أقصى الحدود، وغطى ضوءه شو تشينغ بكثافة لدرجة أن الكائنات الغريبة في المنطقة كانت مثل العث الذي طار في اللهب. على الرغم من أن البعض نجا في الضواحي، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب بعد ذلك.

أعطى الضوء اللامع أيضًا شو تشينغ بعض الأدلة حول فتحات الدارما.

أعطى الضوء اللامع أيضًا شو تشينغ بعض الأدلة حول فتحات الدارما.

بدا الأمر وكأنه طبول حرب.

عندما اندفعت قوة الروح من خلاله، غزل عقله واهتز جسده بعنف. في الوقت نفسه، وجد آخر فتحتين للدارما!

.في اللحظة التي انطفأ فيها المصباح، اختفى كل الضوء، واندلعت الكائنات الغريبة التي لا تعد ولا تحصى في ضحك صاخب. مليئين بالجشع والشوق غير المسبوقين، اندفعوا نحو شو تشينغ.

120 فتحة!

عندما دخل المزارعون إلى بناء الأساس، قفزت قوة حياتهم إلى مستوى أعلى. لقد حولوا ما كان فانيًا إلى شيء دارمي!

طوال تاريخ أعين الدم السبعة، لم يشعر أحد من قبل بـ 120 فتحة دارما. وكان من الممكن فقط استشعار الفتحات أثناء عملية الاختراق. لذلك، كان من المقبول عموما أنه، مهما شعرت بالكثير في تلك اللحظة، كان هذا هو الحد الأقصى للمضي قدما.

وفقا لما قرأه في زلات اليشم، عندما وصل تلميذ لديه حوت تنين البحر المحرم إلى بناء الأساس، سيكونون قادرين على فتح فتحة الدارما الثانية بسرعة أكبر من المتوسط.

لم يكن من النادر أن يشعر شخص ما بـ 120 فتحة دارما في أعين الدم السبعة فحسب. كان هذا هو الحال أيضًا في معظم الطوائف والمنظمات الكبرى.

مع تحول هالة شو تشينغ، سارت قوة الدارما من خلاله، مما أثار تحولات دراماتيكية للغاية. بدأ الأمر مع خطوط الطول الخاصة به، والتي أصبحت أكثر صرامة. علاوة على ذلك، من الممكن رؤية عدد لا يحصى من التشققات الطبيعية بداخله. التالي كان جسده. عندما تدفقت قوة الدارما من خلاله، تحولت على مستوى البنية الجسدية. ثم جاءت عظامه وأعضائه، وكلها أصبحت أكثر صلابة. وكلهم، جنبا إلى جنب مع هذا الجسد، جاءوا لتحمل تشققات طبيعية. كان هذا جسد دارما!

ومع ذلك، في المعلومات الواردة في زلات اليشم لشو تشينغ، كان يطلق على 120 في الواقع الحد “النظري” لفتحات الدارما. على الرغم من عدم وجود معلومات تشير إلى وجود أي شيء مضى، بعد استشعار فتحة دارما رقم 120، أدرك شو تشينغ أن 120 لم يكن الحد الأقصى في الواقع. لسوء الحظ، لم يكن من الممكن اكتشاف ما بعد 120 في الوقت الحالي. سيتعين عليه فتح جميع الفتحات قبل أن يتمكن من استكشاف ما وراءه.

اندلعت قوة الدارما بداخله من فتحات الدارما 2. وضع يديه على فانوس الحياة تسبب في أن يصبح شفافا قليلا. ثم استخدم قوة الدارما لدمجه في نفسه. عندما عادت قوة الدارما داخل جسده، شعر بفانوس الحياة في منطقته الدينتانية، مثل مظلة سوداء. كان يزخر بالغموض العميق، وبينما يفتح ويغلق ببطء، ينبض بهالة شريرة.

ما هو أكثر من ذلك، كان لديه شعور أنه إذا تجاوز تلك النقطة من 120، فإن العثور على المزيد من فتحات الدارما سيؤدي إلى تحولات تهز السماء وتطيح بالأرض.

لم يكن من النادر أن يشعر شخص ما بـ 120 فتحة دارما في أعين الدم السبعة فحسب. كان هذا هو الحال أيضًا في معظم الطوائف والمنظمات الكبرى.

أخذ نفسا عميقا، وقلبه مليء بالترقب. ومع ذلك، هو يعرف أيضًا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للتفكير في هذه الأمور. يمكن أن يقلق عليهم لاحقا.

بدا الأمر وكأنه طبول حرب.

«في هذه الحالة، سأبدأ الخطوة الثانية. حان الوقت لفتح أول فتحة دارما لبناء الأساس!»

أخذ نفسا عميقا، وقلبه مليء بالترقب. ومع ذلك، هو يعرف أيضًا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للتفكير في هذه الأمور. يمكن أن يقلق عليهم لاحقا.

مد يده، وأخذ الحبة النهائية لبناء الأساس، واستهلكها. انفجر بحر روحه مثل المد الهائج، واندفع مباشرة نحو فتحة دارما الأولى. شعر شو تشينغ وكأنه يتعرض للضرب، مثل وحش ضخم يصطدم به بسرعة عالية. بدا الأمر وكأن جسده قد ينهار. ومع ذلك، من المفاجئ أيضًا أن فتحة دارما الاولى الخاصة به فتحت على الفور!

أصبح من الممكن الآن الشعور ببعض هالة تلك المظلة السوداء داخل قوة الدارما الخاصة به. بدا الأمر متوحشا وقديما وحارا. عندما انتشر عبر شو تشينغ، شعر وكأنه يتعرض للحرق. في الواقع، في تلك اللحظة، انهارت ملابسه إلى رماد. امتلأ معبد الكهف بالحرارة الشديدة، مما تسبب في تصدع الجدران. ثم بدأت الغابات المطيرة في الخارج تتبخر. اشتعلت النيران في الأشجار ثم انهارت إلى رماد. لم يمضي وققًا طويلًا، حتى انتشرت الحرارة الشديدة إلى الغابات المطيرة بأكملها.

أصبحت فتحة الدارما المفتوحة مثل نقطة من الضوء، شعلة مشتعلة بدأت تمتص قوة الروح حتى أصبحت دوامة.

«لهذا السبب تمكنت من التغلب على سلف محارب فاجرا الذهبي. لم يكن قد فتح فتحة الدارما الـ 30. أحتاج إلى الوصول إلى هذه النقطة في أسرع وقت ممكن!»

ترددت أصوات الهدير مع حدوث تحولات هائلة لطاقته. تحترق مثل النار، توسعت بسرعة. في الوقت نفسه، ظهر خيط محترق بألوان زاهية من النار المضغوطة للغاية داخل الدوامة. هذا الخيط هو قوة الدارما لبناء الأساس! لقد تجاوزت الدائرة الكبرى لتكثيف تشي بمقدار كبير، لدرجة أنها على مستويات مختلفة تماما.

لقد كانت فرصة ثمينة، وفي بعض النواحي، أصبحت فتحة دارما الثانية مثل الحياة الثانية.

عندما ارتفعت، متلألئة بالضوء المبهر، انبعثت منها حرارة مروعة بدت منعكسة في شو تشينغ نفسه. البحر الروحي في فتحة دارما الخاصة به فاق إلى حد كبير أي شيء من مزارع عادي. من الواضح أن عمله لدفع بحر روحه إلى 1,500 متر كان يستحق كل هذا العناء. وبالنظر إلى أن فتحة الدارما الخاصة به يمكن أن تناسب بحرا روحيا يبلغ طوله 1,500 متر، فلا عجب أن فتحة الدارما الخاصة به تجاوزت أي شيء يمكن أن يشكله مزارع عادي.

بعد ذلك، بدا أن ظل شو تشينغ، الذي كان قد قمعه في وقت سابق، يلتقط نفحة من رائحة شهية، واندفع نحو الإسقاط. قبل أن يعود الإسقاط إلى المكان الذي جاء منه، وصل الظل والتهمه.

مع تحول هالة شو تشينغ، سارت قوة الدارما من خلاله، مما أثار تحولات دراماتيكية للغاية. بدأ الأمر مع خطوط الطول الخاصة به، والتي أصبحت أكثر صرامة. علاوة على ذلك، من الممكن رؤية عدد لا يحصى من التشققات الطبيعية بداخله. التالي كان جسده. عندما تدفقت قوة الدارما من خلاله، تحولت على مستوى البنية الجسدية. ثم جاءت عظامه وأعضائه، وكلها أصبحت أكثر صلابة. وكلهم، جنبا إلى جنب مع هذا الجسد، جاءوا لتحمل تشققات طبيعية. كان هذا جسد دارما!

بعد ذلك، بدا أن ظل شو تشينغ، الذي كان قد قمعه في وقت سابق، يلتقط نفحة من رائحة شهية، واندفع نحو الإسقاط. قبل أن يعود الإسقاط إلى المكان الذي جاء منه، وصل الظل والتهمه.

عندما دخل المزارعون إلى بناء الأساس، قفزت قوة حياتهم إلى مستوى أعلى. لقد حولوا ما كان فانيًا إلى شيء دارمي!

لقد كانت فرصة ثمينة، وفي بعض النواحي، أصبحت فتحة دارما الثانية مثل الحياة الثانية.

عندما تشكل جسد الدارما، وانتشرت قوة الدارما لديه، بدأ في إصدار تقلبات تجاوزت تكثيف تشي. عندما اندلعوا منه بشكل متفجر، فتح عينيه، التي أشرقت بالضوء الأرجواني.

ومع ذلك، في المعلومات الواردة في زلات اليشم لشو تشينغ، كان يطلق على 120 في الواقع الحد “النظري” لفتحات الدارما. على الرغم من عدم وجود معلومات تشير إلى وجود أي شيء مضى، بعد استشعار فتحة دارما رقم 120، أدرك شو تشينغ أن 120 لم يكن الحد الأقصى في الواقع. لسوء الحظ، لم يكن من الممكن اكتشاف ما بعد 120 في الوقت الحالي. سيتعين عليه فتح جميع الفتحات قبل أن يتمكن من استكشاف ما وراءه.

وفقا لما قرأه في زلات اليشم، عندما وصل تلميذ لديه حوت تنين البحر المحرم إلى بناء الأساس، سيكونون قادرين على فتح فتحة الدارما الثانية بسرعة أكبر من المتوسط.

بالكاد كانت مرئية فوق رأس شو تشينغ صورة مظلة سوداء، مثل مظلة إمبراطورية، تستغل نيران السماء لتنبعث منها شاشة حماية من حوله. تحت تلك المظلة، شعر شو تشينغ بأمان لا يضاهى.

خلال العملية الفعلية للاختراق، سيؤدي فتح فتحة الدارما الثانية إلى فرصة ثانية لتحسين الجسم. ويمكن أن يحدث ذلك فقط بعد ذلك. بعد نقطة الاختراق، لن يؤدي فتح المزيد من فتحات الدارما إلى أي تغييرات.

بالكاد كانت مرئية فوق رأس شو تشينغ صورة مظلة سوداء، مثل مظلة إمبراطورية، تستغل نيران السماء لتنبعث منها شاشة حماية من حوله. تحت تلك المظلة، شعر شو تشينغ بأمان لا يضاهى.

لقد كانت فرصة ثمينة، وفي بعض النواحي، أصبحت فتحة دارما الثانية مثل الحياة الثانية.

بمعنى آخر، بمجرد أن أشكل شعلة حياتي الأولى، يمكنني بعد ذلك وضعها على فانوس الحياة. مع هذا الأساس لشعلة حياتي، سأحصل في الواقع على قوة شعلتين للحياة، مما يسمح لي بسحق أي شخص في بناء الأساس المبكرة. وأراهن أنه نظرا لعمق فتحات الدارما الخاصة بي، سأكون قادرا على البقاء في حالة الإشعاع العميق لفترة أطول بكثير من المتوسط. [1]»

ألقى شو تشينغ كلتا يديه، وظهر حوت التنين الخاص به، والذي تم إصلاحه بعد إصاباته الخطيرة السابقة. أجبره على التراجع إلى حجم قبضته، وضعه في فمه وابتلعه. بعد لحظة، أطلق تنين عنق الأفعى صرخة مبهجة وهو يندفع نحو فتحة دارما الثانية.

بعد أن شع فانوس الحياة بشكل ساطع، ثم أظلم ذهابا وإيابا عدة مرات، استقر في مكانه. لقد أصبح جزءا من جسد شو تشينغ، وكما حدث، استقر فيه شعور بالعصور القديمة.

ترددت صوت انفجار مع فتح فتحة دارما الثانية!

عندما تلاشى عواء الشرير، تجشأ الظل ثم نظر إلى الوراء بخبث إلى شو تشينغ. في النهاية، على الرغم من ذلك، ارتجف عدة مرات وبدا أنه يعيد النظر في اتخاذ إجراء. تذكر أنه تعرض للقمع بشراسة، ونتيجة لذلك، لم يجرؤ على اتخاذ خطوة. بالعودة إلى شو تشينغ، اصطنع مرة أخرى وجهه الملل والمضطرب كما كان من قبل.

تم هجوم تنين عنق الأفعى في الداخل، وتحول إلى دوامة بحرية روحية بطول 1,500 متر. اشتعلت النيران، وظهر خيط ثان من قوة الدارما! عندما ظهر، اجتاحه وتحول مرة أخرى وبارك جسده.

أطلقت الكائنات الغريبة صرخات دموية حيث تحولت على الفور إلى رماد.

بدت الكائنات الغريبة الغامضة المحيطة به أكثر جشعًا، ولكن عندما حاولوا الاقتراب، أبعدهم فانوس الحياة.

أصبح من الممكن الآن الشعور ببعض هالة تلك المظلة السوداء داخل قوة الدارما الخاصة به. بدا الأمر متوحشا وقديما وحارا. عندما انتشر عبر شو تشينغ، شعر وكأنه يتعرض للحرق. في الواقع، في تلك اللحظة، انهارت ملابسه إلى رماد. امتلأ معبد الكهف بالحرارة الشديدة، مما تسبب في تصدع الجدران. ثم بدأت الغابات المطيرة في الخارج تتبخر. اشتعلت النيران في الأشجار ثم انهارت إلى رماد. لم يمضي وققًا طويلًا، حتى انتشرت الحرارة الشديدة إلى الغابات المطيرة بأكملها.

ولكن بعد ذلك، اندلعت رياح شريرة غير مسبوقة، مثل العاصفة. الأمر كما لو أن شريرًا جبارًا قد نهض من داخل الكائنات الغريبة، ويحاول إطفاء الفانوس. على الرغم من أن الكيان الغريب لم يستطع الاندفاع، إلا أنه تمكن من إضعافه. وعندما ضعف، بدا أن هذا الشرير غير المرئي متحمس للغاية، ويعوي بلا صوت. ثم أطلق العنان لإسقاط، في غمضة عين، اندفع نحو جبين شو تشينغ.

فتح شو تشينغ عينيه ونظر إلى ظله.

ومع ذلك، مع تألق فانوس الحياة بشكل ساطع، اضطر الإسقاط إلى التخلي عن هجومه وتقلص مرة أخرى.

ومع ذلك، مع تألق فانوس الحياة بشكل ساطع، اضطر الإسقاط إلى التخلي عن هجومه وتقلص مرة أخرى.

بعد ذلك، بدا أن ظل شو تشينغ، الذي كان قد قمعه في وقت سابق، يلتقط نفحة من رائحة شهية، واندفع نحو الإسقاط. قبل أن يعود الإسقاط إلى المكان الذي جاء منه، وصل الظل والتهمه.

أصبحت فتحة الدارما المفتوحة مثل نقطة من الضوء، شعلة مشتعلة بدأت تمتص قوة الروح حتى أصبحت دوامة.

عندما تلاشى عواء الشرير، تجشأ الظل ثم نظر إلى الوراء بخبث إلى شو تشينغ. في النهاية، على الرغم من ذلك، ارتجف عدة مرات وبدا أنه يعيد النظر في اتخاذ إجراء. تذكر أنه تعرض للقمع بشراسة، ونتيجة لذلك، لم يجرؤ على اتخاذ خطوة. بالعودة إلى شو تشينغ، اصطنع مرة أخرى وجهه الملل والمضطرب كما كان من قبل.

اندلعت قوة الدارما بداخله من فتحات الدارما 2. وضع يديه على فانوس الحياة تسبب في أن يصبح شفافا قليلا. ثم استخدم قوة الدارما لدمجه في نفسه. عندما عادت قوة الدارما داخل جسده، شعر بفانوس الحياة في منطقته الدينتانية، مثل مظلة سوداء. كان يزخر بالغموض العميق، وبينما يفتح ويغلق ببطء، ينبض بهالة شريرة.

في هذه الأثناء، ارتجفت جميع الكائنات الغريبة في المنطقة مثل الأسماك في وجه سمكة قرش. ثم، في نفس اللحظة، اختفوا.

لقد كانت فرصة ثمينة، وفي بعض النواحي، أصبحت فتحة دارما الثانية مثل الحياة الثانية.

فتح شو تشينغ عينيه ونظر إلى ظله.

«بعد ذلك، أحتاج إلى وضع فانوس الحياة بداخلي. سيكون هذا هو الشيء الأكثر أمانا.»

ارتجف الظل، وظهرت المزيد من الشقوق عليه. سواء كان حقيقيا أم لا، لم يكن شو تشينغ يعرف. ضيق عينيه، فحص نفسه. كان جسده الدارما لا يزال مباركا، والأصوات الهادرة تملأه من دقات قلبه.

«في هذه الحالة، سأبدأ الخطوة الثانية. حان الوقت لفتح أول فتحة دارما لبناء الأساس!»

بدا الأمر وكأنه طبول حرب.

ارتجف الظل، وظهرت المزيد من الشقوق عليه. سواء كان حقيقيا أم لا، لم يكن شو تشينغ يعرف. ضيق عينيه، فحص نفسه. كان جسده الدارما لا يزال مباركا، والأصوات الهادرة تملأه من دقات قلبه.

في نفس الوقت، الخيط الثاني من قوة الدارما مجتمعة مع الأول.

بعد مرور فترة، فتح شو تشينغ عينيه.

هذا الخيط الموحد الجديد لقوة الدارما جعل شو تشينغ يحترق أكثر إشراقا حيث استمر البحران الروحيان في فتحتي دارما في إنتاج المزيد من قوة الدارما. بعد ملئه بالكامل، تسربت إلى الخارج.

ترددت صوت انفجار مع فتح فتحة دارما الثانية!

أصبحت هالته الآن اقوى بكثير مما كانت عليه في الماضي. في الواقع، تجاوزت المقارنة. ومن حيث المستوى، إذا واجه مزارعًا آخر لبناء الأساس في الوقت الحالي، فلن تكون فتحات الدارما لهذا الشخص مبهرة مثل فتحة شو تشينغ.

بعد أن شع فانوس الحياة بشكل ساطع، ثم أظلم ذهابا وإيابا عدة مرات، استقر في مكانه. لقد أصبح جزءا من جسد شو تشينغ، وكما حدث، استقر فيه شعور بالعصور القديمة.

الهدف من فتح فتحات الدارما هو شعلة الحياة! 30 فتحة دارما تسمح لك بتشكيل لهب حياتك الأولى! لهب حياة واحدة هي بناء الأساس المبكرة الحقيقية. اثنين من الشعلة الحياة هي منتصف بناء الأساس. فقط من خلال تشكيل شعلة الحياة يمكن للمرء أن يطلق العنان حقا للقوة المميزة لمزارعي بناء الأساس، حالة الإشعاع العميق!

ولكن بعد ذلك، اندلعت رياح شريرة غير مسبوقة، مثل العاصفة. الأمر كما لو أن شريرًا جبارًا قد نهض من داخل الكائنات الغريبة، ويحاول إطفاء الفانوس. على الرغم من أن الكيان الغريب لم يستطع الاندفاع، إلا أنه تمكن من إضعافه. وعندما ضعف، بدا أن هذا الشرير غير المرئي متحمس للغاية، ويعوي بلا صوت. ثم أطلق العنان لإسقاط، في غمضة عين، اندفع نحو جبين شو تشينغ.

كما عرف شو تشينغ من زلات اليشم الخاصة به، لم يبقي مزارعو بناء الأساس لهب حياتهم مشتعل لفترات طويلة من الزمن. بعد كل شيء، التواجد في حالة الإشعاع العميق مستنزفًا للغاية. ومع ذلك، قدمت حالة الإشعاع العميق كميات لا تصدق من براعة المعركة. هذا هو السبب في أن معظم مزارعي بناء الأساس الذين لديهم شعلة الحياة استخدموها فقط في المعركة.

«بعد ذلك، أحتاج إلى وضع فانوس الحياة بداخلي. سيكون هذا هو الشيء الأكثر أمانا.»

«لهذا السبب تمكنت من التغلب على سلف محارب فاجرا الذهبي. لم يكن قد فتح فتحة الدارما الـ 30. أحتاج إلى الوصول إلى هذه النقطة في أسرع وقت ممكن!»

حتى لو أنه غير مضاء، إلا انه مروع إلى أقصى الحدود، وغطى ضوءه شو تشينغ بكثافة لدرجة أن الكائنات الغريبة في المنطقة كانت مثل العث الذي طار في اللهب. على الرغم من أن البعض نجا في الضواحي، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب بعد ذلك.

لمعت عيون شو تشينغ بكل من اليقظة والترقب. كانت اليقظة من حقيقة أنه يعرف الآن أن مزارعي بناء الأساس كانوا أكثر تعقيدا مما كان يدرك. التوقع من معرفة أنه بعد فتح فتحات دارما كافية، يمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق. ثم كان هناك فانوس حياته!

بالكاد كانت مرئية فوق رأس شو تشينغ صورة مظلة سوداء، مثل مظلة إمبراطورية، تستغل نيران السماء لتنبعث منها شاشة حماية من حوله. تحت تلك المظلة، شعر شو تشينغ بأمان لا يضاهى.

«حتى الطوائف والمنظمات الكبرى تتوق إلى فوانيس الحياة. تحتوي أحد هذه الفوانيس على قوة شعلة الحياة الإضافي بالكامل. ومع ذلك، من أجل استخدام الفانوس الذي لدي، أحتاج أولا إلى تشكيل شعلة الحياة. عندها فقط يمكنني إشعاله بداخلي.»

ألقى شو تشينغ كلتا يديه، وظهر حوت التنين الخاص به، والذي تم إصلاحه بعد إصاباته الخطيرة السابقة. أجبره على التراجع إلى حجم قبضته، وضعه في فمه وابتلعه. بعد لحظة، أطلق تنين عنق الأفعى صرخة مبهجة وهو يندفع نحو فتحة دارما الثانية.

بمعنى آخر، بمجرد أن أشكل شعلة حياتي الأولى، يمكنني بعد ذلك وضعها على فانوس الحياة. مع هذا الأساس لشعلة حياتي، سأحصل في الواقع على قوة شعلتين للحياة، مما يسمح لي بسحق أي شخص في بناء الأساس المبكرة. وأراهن أنه نظرا لعمق فتحات الدارما الخاصة بي، سأكون قادرا على البقاء في حالة الإشعاع العميق لفترة أطول بكثير من المتوسط. [1]»

لم يكن من النادر أن يشعر شخص ما بـ 120 فتحة دارما في أعين الدم السبعة فحسب. كان هذا هو الحال أيضًا في معظم الطوائف والمنظمات الكبرى.

ومضت عيناه مثل البرق، التقط فانوس الحياة. عندما انعكس ضوءه في عينيه، بدا أنه يحترق بشكل أكثر سطوعا.

إذا كان شخص آخر في بناء الأساس قادرا على النظر بداخله في تلك اللحظة، فسيصاب بالذهول عندما يدرك أن فتحات الدارما الخاصة بهم كانت صغيرة بينما فتحاته هائلة. علاوة على ذلك، لديه مظلة سوداء بداخله تحمي روحه. كان وهج المظلة السوداء يشمله تماما، وداخل هذا التوهج بدا من الممكن تقريبا وجود قصور سماوية.

«بعد ذلك، أحتاج إلى وضع فانوس الحياة بداخلي. سيكون هذا هو الشيء الأكثر أمانا.»

«حتى الطوائف والمنظمات الكبرى تتوق إلى فوانيس الحياة. تحتوي أحد هذه الفوانيس على قوة شعلة الحياة الإضافي بالكامل. ومع ذلك، من أجل استخدام الفانوس الذي لدي، أحتاج أولا إلى تشكيل شعلة الحياة. عندها فقط يمكنني إشعاله بداخلي.»

اندلعت قوة الدارما بداخله من فتحات الدارما 2. وضع يديه على فانوس الحياة تسبب في أن يصبح شفافا قليلا. ثم استخدم قوة الدارما لدمجه في نفسه. عندما عادت قوة الدارما داخل جسده، شعر بفانوس الحياة في منطقته الدينتانية، مثل مظلة سوداء. كان يزخر بالغموض العميق، وبينما يفتح ويغلق ببطء، ينبض بهالة شريرة.

بدت الكائنات الغريبة الغامضة المحيطة به أكثر جشعًا، ولكن عندما حاولوا الاقتراب، أبعدهم فانوس الحياة.

بعد أن شع فانوس الحياة بشكل ساطع، ثم أظلم ذهابا وإيابا عدة مرات، استقر في مكانه. لقد أصبح جزءا من جسد شو تشينغ، وكما حدث، استقر فيه شعور بالعصور القديمة.

مد يده، وأخذ الحبة النهائية لبناء الأساس، واستهلكها. انفجر بحر روحه مثل المد الهائج، واندفع مباشرة نحو فتحة دارما الأولى. شعر شو تشينغ وكأنه يتعرض للضرب، مثل وحش ضخم يصطدم به بسرعة عالية. بدا الأمر وكأن جسده قد ينهار. ومع ذلك، من المفاجئ أيضًا أن فتحة دارما الاولى الخاصة به فتحت على الفور!

بالكاد كانت مرئية فوق رأس شو تشينغ صورة مظلة سوداء، مثل مظلة إمبراطورية، تستغل نيران السماء لتنبعث منها شاشة حماية من حوله. تحت تلك المظلة، شعر شو تشينغ بأمان لا يضاهى.

«بعد ذلك، أحتاج إلى وضع فانوس الحياة بداخلي. سيكون هذا هو الشيء الأكثر أمانا.»

في الوقت نفسه، شهدت فتحات دارما نعمة. كانت البحار الروحية بداخلها تدور بشكل أسرع، وزادت سرعة إنتاج قوة الدارما الخاصة به.

ارتجف الظل، وظهرت المزيد من الشقوق عليه. سواء كان حقيقيا أم لا، لم يكن شو تشينغ يعرف. ضيق عينيه، فحص نفسه. كان جسده الدارما لا يزال مباركا، والأصوات الهادرة تملأه من دقات قلبه.

أصبح من الممكن الآن الشعور ببعض هالة تلك المظلة السوداء داخل قوة الدارما الخاصة به. بدا الأمر متوحشا وقديما وحارا. عندما انتشر عبر شو تشينغ، شعر وكأنه يتعرض للحرق. في الواقع، في تلك اللحظة، انهارت ملابسه إلى رماد. امتلأ معبد الكهف بالحرارة الشديدة، مما تسبب في تصدع الجدران. ثم بدأت الغابات المطيرة في الخارج تتبخر. اشتعلت النيران في الأشجار ثم انهارت إلى رماد. لم يمضي وققًا طويلًا، حتى انتشرت الحرارة الشديدة إلى الغابات المطيرة بأكملها.

أصبحت فتحة الدارما المفتوحة مثل نقطة من الضوء، شعلة مشتعلة بدأت تمتص قوة الروح حتى أصبحت دوامة.

مع تصاعد البخار، أصبحت الأرض جافة. وسرعان ما تم حرق جميع الأشجار وتحويلها إلى رماد، لمسافة تزيد عن 9,000 متر!

في نفس الوقت، الخيط الثاني من قوة الدارما مجتمعة مع الأول.

داخل تلك المنطقة، جعلت الحرارة الصادمة الأرض تبدو وكأنها قد احترقت بسبب الجفاف منذ ألف عام!

ومع ذلك، مع تألق فانوس الحياة بشكل ساطع، اضطر الإسقاط إلى التخلي عن هجومه وتقلص مرة أخرى.

في وسط تلك المنطقة التي ضربها الجفاف، كانت التربة المحيطة بكهف شو تشينغ قد تم خبزها بالفعل في بلورة سوداء. وجلس في منتصف كل شيء، وعيناه مغمضتان بسلام وهو يتأمل.

في وسط تلك المنطقة التي ضربها الجفاف، كانت التربة المحيطة بكهف شو تشينغ قد تم خبزها بالفعل في بلورة سوداء. وجلس في منتصف كل شيء، وعيناه مغمضتان بسلام وهو يتأمل.

إذا كان شخص آخر في بناء الأساس قادرا على النظر بداخله في تلك اللحظة، فسيصاب بالذهول عندما يدرك أن فتحات الدارما الخاصة بهم كانت صغيرة بينما فتحاته هائلة. علاوة على ذلك، لديه مظلة سوداء بداخله تحمي روحه. كان وهج المظلة السوداء يشمله تماما، وداخل هذا التوهج بدا من الممكن تقريبا وجود قصور سماوية.

لمعت عيون شو تشينغ بكل من اليقظة والترقب. كانت اليقظة من حقيقة أنه يعرف الآن أن مزارعي بناء الأساس كانوا أكثر تعقيدا مما كان يدرك. التوقع من معرفة أنه بعد فتح فتحات دارما كافية، يمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق. ثم كان هناك فانوس حياته!

بعد مرور فترة، فتح شو تشينغ عينيه.

حتى لو أنه غير مضاء، إلا انه مروع إلى أقصى الحدود، وغطى ضوءه شو تشينغ بكثافة لدرجة أن الكائنات الغريبة في المنطقة كانت مثل العث الذي طار في اللهب. على الرغم من أن البعض نجا في الضواحي، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب بعد ذلك.


  1. بالنظر إلى وصف كيفية عمل شعلة الحياة وفانوس الحياة معا، فمن المنطقي أن يشبه الفانوس مصابيح الزيت الصينية القديمة الواقعية مثل هذا. ادمج ذلك مع صور من الحواشي السابقة حول المظلات الصينية و “الستائر الإمبراطورية” في الفصل 123 ويجب أن يكون لديك إلهام خصب لتخيل شكل فانوس الحياة. ☜

اعتذر عن التأخير كان هناك مشكلة في جهازي كلما اترجم فصل وانتهي منه يحذف ترجمتي بالكامل حتى ولو نسخته قبل حفظه، عموما تجدوا صور شخصيات في مجلد معلومات الرواية.

حتى لو أنه غير مضاء، إلا انه مروع إلى أقصى الحدود، وغطى ضوءه شو تشينغ بكثافة لدرجة أن الكائنات الغريبة في المنطقة كانت مثل العث الذي طار في اللهب. على الرغم من أن البعض نجا في الضواحي، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب بعد ذلك.

المترجم ~ Kaizen

إذا كان شخص آخر في بناء الأساس قادرا على النظر بداخله في تلك اللحظة، فسيصاب بالذهول عندما يدرك أن فتحات الدارما الخاصة بهم كانت صغيرة بينما فتحاته هائلة. علاوة على ذلك، لديه مظلة سوداء بداخله تحمي روحه. كان وهج المظلة السوداء يشمله تماما، وداخل هذا التوهج بدا من الممكن تقريبا وجود قصور سماوية.

ارتجف الظل، وظهرت المزيد من الشقوق عليه. سواء كان حقيقيا أم لا، لم يكن شو تشينغ يعرف. ضيق عينيه، فحص نفسه. كان جسده الدارما لا يزال مباركا، والأصوات الهادرة تملأه من دقات قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط