نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 169

الوجهة، برج بناء الأساس.

الوجهة، برج بناء الأساس.

الفصل 169: الوجهة، برج بناء الأساس.

بعد أن نظر حوله بريبة، استدار ومشى نحو برج بناء الأساس، مما جعل الأمر يبدو وكأنه قد تخلى عن العثور على خصمه. ومع ذلك، بعد اتخاذ سبع خطوات فقط، اندفع فجأة إلى الوراء.

 

أثناء مروره عبر رأسه، أطلق السيخ هالة بناء الأساس، التي غمرت ميرمان، وانفجرت جميع أعضائه الداخلية.

جزيرة جوين لم تكن ضخمة. لديها ثلاث مدن فقط، بالإضافة إلى عدد من المخيمات الشبيهة بالقرى. وجهة شو تشينغ هي مدينة جوين، التي هـي واحدة من تلك المناطق الحضرية الرئيسية الثلاث. لقد اختار نقطة نزوله مع وضع ذلك في الاعتبار. على هذا النحو، لم يكن من المستغرب أن تكون مدينة الهيكل العظمي للأسماك أمامه هي وجهته.

في نفس الوقت تقريبًا الذي غادرت فيه الكلمات فمه، اندلعت أصوات الانفجارات من الجزر الأربع التي في الأسفل. ثم انطلق الضوء الأسود من البحر وانتشر نحو الجزر. تكوينًا ضخمًا، مثل غطاء أسود انتشر في جميع الجزر.

 

“الزومبي في طريقهم، تشينغ كايي! وعندما يسقط تكوين طائفتك، سيتم التضحية بتلاميذك هؤلاء لشعبي!

“مدينة جوين…” تمتم وعيناه تلمعان.

هؤلاء الناس لم يكونوا سوى … زومبي البحر!

 

 

يبدو المدينة في حالة من الفوضى، مع انهيار العديد من الأقسام أو في حالة خراب. ذلك بفضل السيد السابع و الزوارق الروحية من تلاميذ بناء الأساس ومزارعي الجوهر الذهبي. تصاعد الدخان في كل مكان، وهناك قتال فوضوي يمينًا ويسارًا.

كانت الهندسة المعمارية في مدينة جوين فريدة من نوعها. تم تشييد بعض الهياكل على طراز المباني البشرية. كان لدى البعض الآخر بنية غريبة على شكل قرص العسل، بينما بدا البعض الآخر وكأنه فطر سام عملاق. كان هناك حتى بعض المباني التي تشبه حطام السفن أو الصدف. كانت الهياكل البشرية مصنوعة من الطوب والبلاط، وبدت تمامًا مثل الهندسة المعمارية في أعين الدم السبعة. من الواضح أن تلك الأماكن التي بنتها أعين الدم السبعة.

 

 

أبقى شو تشينغ عينيه على المدينة وهو يسرع نحوها. على الرغم من أنه بدا قريبًا، إلا أن الحقيقة هي أنه حتى بالسرعة التي يتحرك بها، سيستغرق الأمر ساعة للوصول إليها. كلما اقترب، زاد عدد الأسماك الكبيرة التي استطاع رؤيتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل مدى روعة تلك السمكة عندما سبحت في مياه البحر المحرم. حتى وهي ميتة، لا تزال تطلق ضغطًا هائلًا.

 

 

بـ أعين تحترق بنية القتل، نظر شو تشينغ إلى الشكل المختفي، وشد يده في قبضة، وأطلق لكمة.

لم يكن هذا الضغط تهديدًا لشعب المرفولك، على الأرجح بسبب خصائص أنواعهم. لكن الأمر مختلفًا بالنسبة لغير المرفولك. سيؤدي الضغط الهائل إلى ترنح القلب والعقل، وسيقمع قاعدة الزراعة إلى حد ما. بالطبع، بفضل بحر الضوء الأرجواني الذي غطى كل شيء، انخفض الضغط الناتج عن الهيكل العظمي للأسماك بأكثر من النصف.

نظر شو تشينغ إلى الشاهدة الحجرية، ثم نظر إلى مزارعي القمة الداخلية في السماء. الآن أدرك لماذا كانت قيادة أعين الدم السبعة غاضبة جدًا من هذا الوضع. كان شو تشينغ في أعين الدم السبعة لفترة قصيرة فقط، وكان مهتمًا في الغالب بمصالحه الخاصة. ومع ذلك، فقد كره غريزيًا مفهوم نسيان الحسنات وانتهاك العدالة.

 

الجزء العلوي من البرج رأس جوين، وتم بناؤه بإطار مفتوح جعل من الممكن رؤية مصباح بالداخل.

ما تبقى لم يكن كافيًا للتأثير بشكل كبير على زراعة تلاميذ أعين الدم السبعة.

من حين لآخر، رأى شو تشينغ نصبا تذكارية مخصصة للتحالف بين أعين الدم السبعة و الميرفولك. أحدهم شاهدة حجرية كبيرة، كتبت عليها مجموعة من الأسماء. بإلقاء نظرة خاطفة على الأسماء، أدرك أنهم كانوا تلاميذ أعين الدم السبعة الذين ماتوا وهم يساعدون ميرفولك في الأزمات السابقة. واحتوى النصب على رفاتهم.

 

 

عندما اقترب، سمع شو تشينغ أصوات القتال، بإمكانه الشعور بالتقلبات التي تضعها التقنيات السحرية. من الواضح أن هناك الكثير من التلاميذ بالفعل في المدينة. عند وصوله إلى حدود المدينة، أسرع إلى الداخل.

بالنظر إلى المسافة، لم يستطع شو تشينغ تحديد كل التفاصيل، ولكن يبدو أن هناك شخصا يجلس هناك القرفصاء، ربما في منتصف اختراق. كان هناك أيضًا الكثير من الحراس حول البرج. أيا كان هذا الشخص الذي يحقق اختراقًا، فمن المؤكد أنه لديه حظ سيء. إذا كانوا في منتصف بناء الأساس الـمائة شمس، فبالنظر إلى الظروف، بدا من غير المرجح أن يتمكنوا من رؤيتها حتى النهاية.

 

أثناء مروره عبر رأسه، أطلق السيخ هالة بناء الأساس، التي غمرت ميرمان، وانفجرت جميع أعضائه الداخلية.

كانت الهندسة المعمارية في مدينة جوين فريدة من نوعها. تم تشييد بعض الهياكل على طراز المباني البشرية. كان لدى البعض الآخر بنية غريبة على شكل قرص العسل، بينما بدا البعض الآخر وكأنه فطر سام عملاق. كان هناك حتى بعض المباني التي تشبه حطام السفن أو الصدف. كانت الهياكل البشرية مصنوعة من الطوب والبلاط، وبدت تمامًا مثل الهندسة المعمارية في أعين الدم السبعة. من الواضح أن تلك الأماكن التي بنتها أعين الدم السبعة.

لم يقض شو تشينغ وقتًا في مشاهدة المعالم السياحية. ركض ببساطة نحو وسط المدينة، ووجهته النهائية، برج بناء الأساس. وفقا للأدلة التي قدمها هوانغ يان، هذا هو المكان الذي فيه مصباح التنفس الروحي، الذي يحرسه عادة كبار الخبراء من الميرفولك.

 

يمكن أن يتحول غير مرئي؟

لم يقض شو تشينغ وقتًا في مشاهدة المعالم السياحية. ركض ببساطة نحو وسط المدينة، ووجهته النهائية، برج بناء الأساس. وفقا للأدلة التي قدمها هوانغ يان، هذا هو المكان الذي فيه مصباح التنفس الروحي، الذي يحرسه عادة كبار الخبراء من الميرفولك.

 

 

 

أحتاج إلى معرفة طريقة للحصول عليها. وإذا لم أستطع، فسوف أتوجه إلى مخازن الحبوب للبحث عن حبوب بناء الأساس.

 

 

 

يعرف أن الوقت جوهريًا، وبالتالي، اسرع أكثر وهو يتجه نحو البرج.

تقريبا لم يركز أحد بشكل خاص على الذبح. في بعض الحالات، نشأت نزاعات بين التلاميذ حول من له الحق في أخذ ماذا. عادة، يتراجع جانب واحد. بعد كل شيء، المدينة كبيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة للدخول في صراعات حول كل شيء صغير.

 

لم يكن هذا الضغط تهديدًا لشعب المرفولك، على الأرجح بسبب خصائص أنواعهم. لكن الأمر مختلفًا بالنسبة لغير المرفولك. سيؤدي الضغط الهائل إلى ترنح القلب والعقل، وسيقمع قاعدة الزراعة إلى حد ما. بالطبع، بفضل بحر الضوء الأرجواني الذي غطى كل شيء، انخفض الضغط الناتج عن الهيكل العظمي للأسماك بأكثر من النصف.

 

***

ومع ذلك، لم يستخدم تعويذة طيران، لأنها ستجذب الكثير من الاهتمام. على الرغم من قمع زراعة مزارعي الميرفولك، إلا أن شو تشينغ لم يعتقد أنه سيكون من المفيد أن يظهر نفسه كـهدف. أثناء تحركه، رأى الكثير من تلاميذ أعين الدم السبعة. ظل معظمهم في الظل والشوارع الجانبية وهم يبحثون عن الغنائم. على الرغم من أن بعضهم قاتل وقتل الأعداء، إلا أن معظمهم كانوا يبحثون فقط عن الربح.

 

 

 

تقريبا لم يركز أحد بشكل خاص على الذبح. في بعض الحالات، نشأت نزاعات بين التلاميذ حول من له الحق في أخذ ماذا. عادة، يتراجع جانب واحد. بعد كل شيء، المدينة كبيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة للدخول في صراعات حول كل شيء صغير.

 

 

من حين لآخر، رأى شو تشينغ نصبا تذكارية مخصصة للتحالف بين أعين الدم السبعة و الميرفولك. أحدهم شاهدة حجرية كبيرة، كتبت عليها مجموعة من الأسماء. بإلقاء نظرة خاطفة على الأسماء، أدرك أنهم كانوا تلاميذ أعين الدم السبعة الذين ماتوا وهم يساعدون ميرفولك في الأزمات السابقة. واحتوى النصب على رفاتهم.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات

 

بالنظر إلى المسافة، لم يستطع شو تشينغ تحديد كل التفاصيل، ولكن يبدو أن هناك شخصا يجلس هناك القرفصاء، ربما في منتصف اختراق. كان هناك أيضًا الكثير من الحراس حول البرج. أيا كان هذا الشخص الذي يحقق اختراقًا، فمن المؤكد أنه لديه حظ سيء. إذا كانوا في منتصف بناء الأساس الـمائة شمس، فبالنظر إلى الظروف، بدا من غير المرجح أن يتمكنوا من رؤيتها حتى النهاية.

بدت الشاهدة نقية، كما لو انها قد تم تنظيفها وصيانتها بانتظام. ومع ذلك، بسبب قوة التكوين التي تغطي الجزيرة، من الممكن رؤية أن الشاهدة الحجرية التي محمية سابقًا بتعويذة وهم. الآن بعد أن لم تكن التعويذة فعالة، من الواضح أن البقايا من الداخل لم تعد موجودة. شخص ما قد حفرهم….

نبض قلب شو تشينغ قليلًا، لكنه لم يفتحه. وضعه بعيدًا في الوقت الحالي، بدأ في التحرك نحو برج بناء الأساس مرة أخرى.

 

 

نظر شو تشينغ إلى الشاهدة الحجرية، ثم نظر إلى مزارعي القمة الداخلية في السماء. الآن أدرك لماذا كانت قيادة أعين الدم السبعة غاضبة جدًا من هذا الوضع. كان شو تشينغ في أعين الدم السبعة لفترة قصيرة فقط، وكان مهتمًا في الغالب بمصالحه الخاصة. ومع ذلك، فقد كره غريزيًا مفهوم نسيان الحسنات وانتهاك العدالة.

 

 

 

فجأة، لوح بيده، مما تسبب في ظهور العديد من قطرات الماء وتكوين درع دفاعي، والذي منع عشرات الفقاعات التي خرجت للتو من الشاهدة الحجرية. عندما ضربت الفقاعات الماء، انهارت، وأرسلت تموجات قوية. في الوقت نفسه، ظهر خمسة مزارعين من الميرفولك، وتعابير شريرة على وجوههم وهم يتجهون نحو شو تشينغ.

 

 

بدت الشاهدة نقية، كما لو انها قد تم تنظيفها وصيانتها بانتظام. ومع ذلك، بسبب قوة التكوين التي تغطي الجزيرة، من الممكن رؤية أن الشاهدة الحجرية التي محمية سابقًا بتعويذة وهم. الآن بعد أن لم تكن التعويذة فعالة، من الواضح أن البقايا من الداخل لم تعد موجودة. شخص ما قد حفرهم….

بـأعين باردة، لوح شو تشينغ بيده، مما تسبب في انهيار الدرع المائي وتحويله إلى مجموعة من سهام الماء.

 

 

 

عندما انطلقت الأسهم نحو الميرفولك، اندفع شو تشينغ إلى الأمام. بعد ثانية، أصبح الميرفولك الخمسة وسائد دبابيس، وعندما سقطوا ميتين، أخذت قطرات الماء أكياسهم نحو شو تشينغ. وضعها في مجموعته، وأسرع إلى برج بناء الأساس.

عندما رأى شو تشينغ برج بناء الأساس، شعر فجأة بنية القتل المتفجرة من الجانب. ثم رأى يدًا خضراء تحمل صدفة حادة، مسرعة بلا صوت نحو حلقه.

 

 

تعامل شو تشينغ مع جميع النزاعات من هذا القبيل. لم يكن مهتمًا بالقتال والقتل، فقط وصل إلى وجهته. ولكن إذا كان هناك حمقى يريدون القتال معه، فسوف يقتلهم ويأخذ ممتلكاتهم.

 

 

بـ أعين تحترق بنية القتل، نظر شو تشينغ إلى الشكل المختفي، وشد يده في قبضة، وأطلق لكمة.

بعد حوالي ساعة، رأى شو تشينغ وسط المدينة في المقدمة، بالإضافة إلى برج بناء الأساس. لم يكن برجًا عاديًا. تمامًا مثل الوصف الموجود في زلة اليشم، يشبه في الواقع إله الميرفولك جوين.

 

 

 

بدا البرج وكأنه امرأة عجوز ترتدي رداء طويلا. كان لديها مخالب لا حصر لها خارجة منها، كل واحدة مغطاة بالأعين. وإذا نظرنا إليها من الزاوية الصحيحة، من الممكن رؤية وجه شبح على ظهرها، ولسانه الطويل يتدحرج على جانبها وعلى الأرض، مثل ظلها.

 

 

بعد أن نظر حوله بريبة، استدار ومشى نحو برج بناء الأساس، مما جعل الأمر يبدو وكأنه قد تخلى عن العثور على خصمه. ومع ذلك، بعد اتخاذ سبع خطوات فقط، اندفع فجأة إلى الوراء.

الجزء العلوي من البرج رأس جوين، وتم بناؤه بإطار مفتوح جعل من الممكن رؤية مصباح بالداخل.

عندما رأى شو تشينغ برج بناء الأساس، شعر فجأة بنية القتل المتفجرة من الجانب. ثم رأى يدًا خضراء تحمل صدفة حادة، مسرعة بلا صوت نحو حلقه.

 

 

بالنظر إلى المسافة، لم يستطع شو تشينغ تحديد كل التفاصيل، ولكن يبدو أن هناك شخصا يجلس هناك القرفصاء، ربما في منتصف اختراق. كان هناك أيضًا الكثير من الحراس حول البرج. أيا كان هذا الشخص الذي يحقق اختراقًا، فمن المؤكد أنه لديه حظ سيء. إذا كانوا في منتصف بناء الأساس الـمائة شمس، فبالنظر إلى الظروف، بدا من غير المرجح أن يتمكنوا من رؤيتها حتى النهاية.

ما تبقى لم يكن كافيًا للتأثير بشكل كبير على زراعة تلاميذ أعين الدم السبعة.

 

 

عندما رأى شو تشينغ برج بناء الأساس، شعر فجأة بنية القتل المتفجرة من الجانب. ثم رأى يدًا خضراء تحمل صدفة حادة، مسرعة بلا صوت نحو حلقه.

 

 

“مدينة جوين…” تمتم وعيناه تلمعان.

رفع حاجبيه، وأطلق العنان لقوة زراعته، مما تسبب في ظهور شيطان الجفاف الطيفي خلفه وإرسال ألسنة اللهب الشديدة في كل مكان. انهارت القذيفة، وانسحبت اليد التي تمسك بها. بعد ذلك، كشفت التموجات والتشوهات عن شخصية مرئية جزئيا تتراجع عنه.

 

 

 

 

 

بـ أعين تحترق بنية القتل، نظر شو تشينغ إلى الشكل المختفي، وشد يده في قبضة، وأطلق لكمة.

عندما رأى شو تشينغ برج بناء الأساس، شعر فجأة بنية القتل المتفجرة من الجانب. ثم رأى يدًا خضراء تحمل صدفة حادة، مسرعة بلا صوت نحو حلقه.

 

عندما اصطدم بالمزارع خلفه، ظهر خنجر في يده اليمنى، وبدأ في طعن عدوه مرارا وتكرارا.

ملأت اصوات الانفجارات الهواء عندما انضم شيطان الجفاف الطيفي إلى الهجوم. حتى مزارع بناء الأساس في حالة الإشعاع العميق سوف يهتز بسبب هذا الهجوم. من الواضح أن الشخص المرئي جزئيا صُدم، ولم يكن لديه أي وسيلة للتهرب.

تموج الضوء الأسود وتشوه كما لو أنه يحاول محاربة قوة تكوين أعين الدم السبعة. بالطبع، إذا انهار تكوين أعين الدم السبعة، فإن جميع مزارعي بناء الأساس من ميرفولك سيستعيدون قوتهم الحقيقية. وإذا حدث ذلك، فإن المنافسة الكبرى ستتحول إلى مذبحة!

 

كان ميرمان في منتصف العمر بأعين خضراء، وجسم مغطى بالقشور، وخياشيم بارزة. كانت قاعدته الزراعية في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. إذا واجه تلميذ عادي من أعين الدم السبعة في الدائرة الكبرى هذا الخصم، فسوف يموتون.

في تلك اللحظة القاتلة، ظهر توهج أزرق من كنز تعويذة لحماية المزارع غير المرئي جزئيا. رن دوي انفجار عندما انهار الضوء الأزرق، وسقط كنز التعويذة إلى الجانب. ومع ذلك، عندما اندفع شو تشينغ إلى الأمام، وجد أن المزارع قد اختفى.

 

 

 

يمكن أن يتحول غير مرئي؟

 

 

 

بعد أن نظر حوله بريبة، استدار ومشى نحو برج بناء الأساس، مما جعل الأمر يبدو وكأنه قد تخلى عن العثور على خصمه. ومع ذلك، بعد اتخاذ سبع خطوات فقط، اندفع فجأة إلى الوراء.

بالنظر إلى المسافة، لم يستطع شو تشينغ تحديد كل التفاصيل، ولكن يبدو أن هناك شخصا يجلس هناك القرفصاء، ربما في منتصف اختراق. كان هناك أيضًا الكثير من الحراس حول البرج. أيا كان هذا الشخص الذي يحقق اختراقًا، فمن المؤكد أنه لديه حظ سيء. إذا كانوا في منتصف بناء الأساس الـمائة شمس، فبالنظر إلى الظروف، بدا من غير المرجح أن يتمكنوا من رؤيتها حتى النهاية.

 

 

عندما اصطدم بالمزارع خلفه، ظهر خنجر في يده اليمنى، وبدأ في طعن عدوه مرارا وتكرارا.

 

 

لم يكن هذا الضغط تهديدًا لشعب المرفولك، على الأرجح بسبب خصائص أنواعهم. لكن الأمر مختلفًا بالنسبة لغير المرفولك. سيؤدي الضغط الهائل إلى ترنح القلب والعقل، وسيقمع قاعدة الزراعة إلى حد ما. بالطبع، بفضل بحر الضوء الأرجواني الذي غطى كل شيء، انخفض الضغط الناتج عن الهيكل العظمي للأسماك بأكثر من النصف.

ضربه المزارع مرة أخرى، لكن قوة جسم شو تشينغ قوية جدًا لدرجة أنه بإمكانه تجاهل الضربات. وحتى لو تعرض لبعض الإصابات، فلن يتم احتسابها كثيرًا.

أحتاج إلى معرفة طريقة للحصول عليها. وإذا لم أستطع، فسوف أتوجه إلى مخازن الحبوب للبحث عن حبوب بناء الأساس.

 

 

مد يده وأمسك بالمخطط غير المرئي جزئيا أمامه. لقد طعن هذا الشخص عشرات المرات، كما ألقى بعض السموم القاتلة. في هذه المرحلة، تم الكشف عن الشكل الحقيقي للشخص.

 

 

بسبب قدرته على مقاومة سُم شو تشينغ، وأيضًا بسبب قدراته الغريبة، كان من الواضح أن قاعدة الزراعة الحقيقية لهذا الشخص لم تكن في الواقع في مستوى تكثيف تشي.

كان ميرمان في منتصف العمر بأعين خضراء، وجسم مغطى بالقشور، وخياشيم بارزة. كانت قاعدته الزراعية في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. إذا واجه تلميذ عادي من أعين الدم السبعة في الدائرة الكبرى هذا الخصم، فسوف يموتون.

 

 

ومع ذلك، لم يستخدم تعويذة طيران، لأنها ستجذب الكثير من الاهتمام. على الرغم من قمع زراعة مزارعي الميرفولك، إلا أن شو تشينغ لم يعتقد أنه سيكون من المفيد أن يظهر نفسه كـهدف. أثناء تحركه، رأى الكثير من تلاميذ أعين الدم السبعة. ظل معظمهم في الظل والشوارع الجانبية وهم يبحثون عن الغنائم. على الرغم من أن بعضهم قاتل وقتل الأعداء، إلا أن معظمهم كانوا يبحثون فقط عن الربح.

بسبب قدرته على مقاومة سُم شو تشينغ، وأيضًا بسبب قدراته الغريبة، كان من الواضح أن قاعدة الزراعة الحقيقية لهذا الشخص لم تكن في الواقع في مستوى تكثيف تشي.

 

 

على جانبي السيد السابع هناك مجالان ضخمان من الماء. مختومة في واحد كان المزارع الذي بدا وكأنه جثة، وفي الآخر سلف الميرفولك.

هذا ميرمان مزارعًا لبناء الأساس! فقط بسبب التكوين، سقطت زراعته إلى تكثيف تشي. بـ أعين مليئة بعدم التصديق، عض على طرف لسانه لإطلاق هجوم مضاد. ومع ذلك، في تلك اللحظة عندما انطلق خط أسود، واخترق سيخ شو تشينغ الحديدي جبهته واندفع على الجانب الآخر.

نظر شو تشينغ إلى الشاهدة الحجرية، ثم نظر إلى مزارعي القمة الداخلية في السماء. الآن أدرك لماذا كانت قيادة أعين الدم السبعة غاضبة جدًا من هذا الوضع. كان شو تشينغ في أعين الدم السبعة لفترة قصيرة فقط، وكان مهتمًا في الغالب بمصالحه الخاصة. ومع ذلك، فقد كره غريزيًا مفهوم نسيان الحسنات وانتهاك العدالة.

 

 

أثناء مروره عبر رأسه، أطلق السيخ هالة بناء الأساس، التي غمرت ميرمان، وانفجرت جميع أعضائه الداخلية.

 

 

أبقى شو تشينغ عينيه على المدينة وهو يسرع نحوها. على الرغم من أنه بدا قريبًا، إلا أن الحقيقة هي أنه حتى بالسرعة التي يتحرك بها، سيستغرق الأمر ساعة للوصول إليها. كلما اقترب، زاد عدد الأسماك الكبيرة التي استطاع رؤيتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل مدى روعة تلك السمكة عندما سبحت في مياه البحر المحرم. حتى وهي ميتة، لا تزال تطلق ضغطًا هائلًا.

بعد التأكد من وفاة الرجل، تقدم شو تشينغ لـ أخذ السيخ الحديدي، ثم أخذ كيسًا من المزارع. لم يكن كيسًا عاديا، لقد كان كيسًا للحمل!

في نفس الوقت تقريبًا الذي غادرت فيه الكلمات فمه، اندلعت أصوات الانفجارات من الجزر الأربع التي في الأسفل. ثم انطلق الضوء الأسود من البحر وانتشر نحو الجزر. تكوينًا ضخمًا، مثل غطاء أسود انتشر في جميع الجزر.

 

 

نبض قلب شو تشينغ قليلًا، لكنه لم يفتحه. وضعه بعيدًا في الوقت الحالي، بدأ في التحرك نحو برج بناء الأساس مرة أخرى.

 

 

بـأعين باردة، لوح شو تشينغ بيده، مما تسبب في انهيار الدرع المائي وتحويله إلى مجموعة من سهام الماء.

***

 

 

كان لديه أعين صفراء باردة، وبدا أن جسده يشع بقوة عدد لا يحصى من النفوس الساخطة. عندما زحف التمساح الشرير المتعفن، من الممكن رؤية مجموعة من الشخصيات على رأسه. كان لديهم جميعا هالات مروعة، وخلفهم … كان جيشا كاملا من المزارعين!

في السماء أعلاه، نظر السيد السابع إلى المسافة، ويداه مشبكتان خلف ظهره. خلفه ثلاثة عشر شيخًا ومائة من مزارعي بناء الأساس. لم يتكلم أي منهم.

أحتاج إلى معرفة طريقة للحصول عليها. وإذا لم أستطع، فسوف أتوجه إلى مخازن الحبوب للبحث عن حبوب بناء الأساس.

 

نبض قلب شو تشينغ قليلًا، لكنه لم يفتحه. وضعه بعيدًا في الوقت الحالي، بدأ في التحرك نحو برج بناء الأساس مرة أخرى.

على جانبي السيد السابع هناك مجالان ضخمان من الماء. مختومة في واحد كان المزارع الذي بدا وكأنه جثة، وفي الآخر سلف الميرفولك.

 

بدا البرج وكأنه امرأة عجوز ترتدي رداء طويلا. كان لديها مخالب لا حصر لها خارجة منها، كل واحدة مغطاة بالأعين. وإذا نظرنا إليها من الزاوية الصحيحة، من الممكن رؤية وجه شبح على ظهرها، ولسانه الطويل يتدحرج على جانبها وعلى الأرض، مثل ظلها.

بالنظر إلى الجزر التي في الأسفل، ضحك سلف الميرفولك وقال، “هل تعتقد حقا أنك ستفوز بهذا، تشينغ كايي؟”

بـ أعين تحترق بنية القتل، نظر شو تشينغ إلى الشكل المختفي، وشد يده في قبضة، وأطلق لكمة.

 

بالنظر إلى الجزر التي في الأسفل، ضحك سلف الميرفولك وقال، “هل تعتقد حقا أنك ستفوز بهذا، تشينغ كايي؟”

في نفس الوقت تقريبًا الذي غادرت فيه الكلمات فمه، اندلعت أصوات الانفجارات من الجزر الأربع التي في الأسفل. ثم انطلق الضوء الأسود من البحر وانتشر نحو الجزر. تكوينًا ضخمًا، مثل غطاء أسود انتشر في جميع الجزر.

 

 

كانت الهندسة المعمارية في مدينة جوين فريدة من نوعها. تم تشييد بعض الهياكل على طراز المباني البشرية. كان لدى البعض الآخر بنية غريبة على شكل قرص العسل، بينما بدا البعض الآخر وكأنه فطر سام عملاق. كان هناك حتى بعض المباني التي تشبه حطام السفن أو الصدف. كانت الهياكل البشرية مصنوعة من الطوب والبلاط، وبدت تمامًا مثل الهندسة المعمارية في أعين الدم السبعة. من الواضح أن تلك الأماكن التي بنتها أعين الدم السبعة.

تموج الضوء الأسود وتشوه كما لو أنه يحاول محاربة قوة تكوين أعين الدم السبعة. بالطبع، إذا انهار تكوين أعين الدم السبعة، فإن جميع مزارعي بناء الأساس من ميرفولك سيستعيدون قوتهم الحقيقية. وإذا حدث ذلك، فإن المنافسة الكبرى ستتحول إلى مذبحة!

 

 

 

“الزومبي في طريقهم، تشينغ كايي! وعندما يسقط تكوين طائفتك، سيتم التضحية بتلاميذك هؤلاء لشعبي!

تموج الضوء الأسود وتشوه كما لو أنه يحاول محاربة قوة تكوين أعين الدم السبعة. بالطبع، إذا انهار تكوين أعين الدم السبعة، فإن جميع مزارعي بناء الأساس من ميرفولك سيستعيدون قوتهم الحقيقية. وإذا حدث ذلك، فإن المنافسة الكبرى ستتحول إلى مذبحة!

 

 

 

“الزومبي في طريقهم، تشينغ كايي! وعندما يسقط تكوين طائفتك، سيتم التضحية بتلاميذك هؤلاء لشعبي!

فجأة، أشرق الضوء الأسود في الأفق حيث ظهرت دوامة ضخمة في الهواء. اندلعت بهالة من الموت، وبرودة شديدة حولت مياه البحر إلى جليد.

 

 

“مدينة جوين…” تمتم وعيناه تلمعان.

مع انتشار تلك الهالة، زحف تمساح نصف متحلل يبلغ طوله 3000 متر من الدوامة.

 

 

بالنظر إلى المسافة، لم يستطع شو تشينغ تحديد كل التفاصيل، ولكن يبدو أن هناك شخصا يجلس هناك القرفصاء، ربما في منتصف اختراق. كان هناك أيضًا الكثير من الحراس حول البرج. أيا كان هذا الشخص الذي يحقق اختراقًا، فمن المؤكد أنه لديه حظ سيء. إذا كانوا في منتصف بناء الأساس الـمائة شمس، فبالنظر إلى الظروف، بدا من غير المرجح أن يتمكنوا من رؤيتها حتى النهاية.

كان لديه أعين صفراء باردة، وبدا أن جسده يشع بقوة عدد لا يحصى من النفوس الساخطة. عندما زحف التمساح الشرير المتعفن، من الممكن رؤية مجموعة من الشخصيات على رأسه. كان لديهم جميعا هالات مروعة، وخلفهم … كان جيشا كاملا من المزارعين!

 

 

لم يقض شو تشينغ وقتًا في مشاهدة المعالم السياحية. ركض ببساطة نحو وسط المدينة، ووجهته النهائية، برج بناء الأساس. وفقا للأدلة التي قدمها هوانغ يان، هذا هو المكان الذي فيه مصباح التنفس الروحي، الذي يحرسه عادة كبار الخبراء من الميرفولك.

هؤلاء الناس لم يكونوا سوى … زومبي البحر!

في السماء أعلاه، نظر السيد السابع إلى المسافة، ويداه مشبكتان خلف ظهره. خلفه ثلاثة عشر شيخًا ومائة من مزارعي بناء الأساس. لم يتكلم أي منهم.

 

عندما اصطدم بالمزارع خلفه، ظهر خنجر في يده اليمنى، وبدأ في طعن عدوه مرارا وتكرارا.

“لقد وصلوا أخيرًا إلى هنا”، قال السيد السابع، وابتسامة باهتة على وجهه.

أحتاج إلى معرفة طريقة للحصول عليها. وإذا لم أستطع، فسوف أتوجه إلى مخازن الحبوب للبحث عن حبوب بناء الأساس.

 

 


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات

 

 

 

ترجمة: Kaizen

بسبب قدرته على مقاومة سُم شو تشينغ، وأيضًا بسبب قدراته الغريبة، كان من الواضح أن قاعدة الزراعة الحقيقية لهذا الشخص لم تكن في الواقع في مستوى تكثيف تشي.

 

كان لديه أعين صفراء باردة، وبدا أن جسده يشع بقوة عدد لا يحصى من النفوس الساخطة. عندما زحف التمساح الشرير المتعفن، من الممكن رؤية مجموعة من الشخصيات على رأسه. كان لديهم جميعا هالات مروعة، وخلفهم … كان جيشا كاملا من المزارعين!

يعرف أن الوقت جوهريًا، وبالتالي، اسرع أكثر وهو يتجه نحو البرج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط