القتل من أجل الكنز
الفصل 145: القتل من أجل الكنز
أطلقت مجموعتان من المطاردين العنان لتقنيات سحرية مذهلة.
بالنظر إلى مدى ضخامة منظمة طائفة ليتو، ومدى صغر حجم الفريق، لم يكن من المحتمل أن يكون هدفهم هو الحجارة الروحية. إلى جانب ذلك، كانت “الرغبة” شيئا ضحى به كل عضو منذ فترة طويلة من أجل أهدافه العامة. كانوا هنا في مهمة أكثر أهمية، وتلك مهمة كلفتهم الطائفة. وهي… للحصول على جلد سحلية يحتوي على قوة إلهية!
لم يكن هناك شك أن شو تشينغ قوي، ولكن كان هناك الكثير من مزارعي العدو الحاضرين. والآن الدم ينزف بالفعل من فمه. ومع ذلك، لم تكن الإصابة سيئة بما يكفي لدرجة أن قوى التجديد في البلورة الأرجوانية لم تستطع التعامل معها.
لذلك، في اللحظة التي أسقطت فيها السحلية هذا الجلد، قفز أعضاء الطائفة الثمانية على أقدامهم، واندلعت منهم هالات دموية ومقفرة. كلهم لديهم هالة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي أثناء توجههم مباشرة إلى الحوض. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم، في أقصر اللحظات، كانوا يقتربون من هدفهم.
لذلك، في اللحظة التي أسقطت فيها السحلية هذا الجلد، قفز أعضاء الطائفة الثمانية على أقدامهم، واندلعت منهم هالات دموية ومقفرة. كلهم لديهم هالة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي أثناء توجههم مباشرة إلى الحوض. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم، في أقصر اللحظات، كانوا يقتربون من هدفهم.
الأكثر إثارة للصدمة هو كيف تحركت مجموعتهم في انسجام تام، حتى إلى وضع أقدامهم أثناء تحركهم. مثل ثماني شفرات لامعة تطعن معا.
اتخذت أشباح البحر إجراءات أيضًا، جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المزارعين المارقين غير البشريين المتناثرين.
أما بالنسبة للمزارعين المارقين في مساراتهم، فلم يكن لديهم الوقت للخروج من الطريق، وتم قطعهم مثل الأعشاب الضالة في طريق فيضان مفاجئ.
عندما رأى صاحب الحانة أنه يهرب، صرخ صاحب الحانة المحاصر.
القوة المعروضة من طائفة ليتو جعلت أشباح البحر، الذين كانوا ينظرون إليهم طوال هذا الوقت، ينظرون إليهم ببرود أكبر. أرسلت أشباح البحر عشرة مزارعين إلى القتال من أجل جلود سحلية منتصف بناء الأساس، مع الاحتفاظ بخمسة. الآن، اندفع هؤلاء الخمسة إلى الأمام، يشعوا بهالة الدائرة الكبرى.
سرعان ما أصبح واضحا أن شو تشينغ لم يكن جبانًا. عندما احترقت نية القتل في عينيه، قام بأختام تعويذة مزدوجة، مما تسبب في ظهور تعويذة كنز زرقاء أمامه.
كان الرجل القوي البنية ذو الوجه الشرير على صدره هو الأقوى على الإطلاق، حيث ان هناك آثار باهتة لبناء الأساس في هالته.
في الوقت نفسه، اصطدم بشبح البحر غير البشري. أصوات التكسير التي نتجت عن ذلك لم تغرق حتى بسبب دوي الاصطدام، ثم ظهر خنجر، قطعه شو تشينغ من خلال خصمه. لم يتوقف شو تشينغ للحظة، واندفع فجأة للخلف وضرب قبضته في صدر مزارع طائفة ليتو خلفه. رن المزيد من أصوات التكسير العالية.
اشتبك الجانبان، وملأت أذرع الرافعة الحوض. ثم تومض عيون شو تشينغ الباردة عندما أطلق العنان للقوة الكاملة لقاعدة زراعته وانطلق إلى الأمام.
______________
سقط جلد السحلية من وقت سابق في أيدي صاحب الحانة من طريق بانكان. ومع ذلك، فإن الظرف الوحيد الذي سيقلق فيه شو تشينغ بشأن ذلك هو إذا لم يعد صاحب الحانة إلى أعين الدم السبعة. طالما عاد، فحتى لو حاول التراجع عن الصفقة … سيتأكد شو تشينغ من أنه دفع حصته العادلة بما في ذلك الفائدة.
“هل تتطلع إلى الموت!؟”
لهذا السبب، لم يهتم شو تشينغ كثيرًا بصاحب الحانة، ولم يقل أي شيء عن جلد السحلية. عندما بدأت طائفة ليتو وأشباح البحر القتال، شد شو تشينغ يديه في قبضتيه ووزع طاقته ودمه.
توقف شو تشينغ فجأة وتراجع، متجنبا هجمات طائفة ليتو وأشباح البحر، وعيناه تلمعان بنية القتل. لم يكلف نفسه عناء إيلاء أي اهتمام لحقيبة صاحب الحانة. كان متأكدا من أنه لم يتم إخفاء أي شيء جيد في الداخل.
ظهر شيطان الجفاف الطيفي خلفه، أكثر وضوحًا من أي وقت مضى. جسمه الضخم مغطى بالشقوق الذي بدا وكأنه يتدفق مع الحمم الحمراء الزاهية. ارتفع شيطان الجفاف أيضًا بقوة تجاوزت مستوى تكثيف تشي، وبالتالي، اندمجت لكمته مع لكمة شو تشينغ أيضًا.
من الواضح أنه تأخرا بخطوة واحدة عن شو تشينغ، حيث ضربه الظل باللكمة.
كا بووووم!
القوة المعروضة من طائفة ليتو جعلت أشباح البحر، الذين كانوا ينظرون إليهم طوال هذا الوقت، ينظرون إليهم ببرود أكبر. أرسلت أشباح البحر عشرة مزارعين إلى القتال من أجل جلود سحلية منتصف بناء الأساس، مع الاحتفاظ بخمسة. الآن، اندفع هؤلاء الخمسة إلى الأمام، يشعوا بهالة الدائرة الكبرى.
لكمة واحدة أصابت طائفة ليتو. لكمة واحدة ضربت أشباح البحر.
لقد رأوا أشخاصا أشرارا من قبل، لكن هذا التلميذ الشاب من أعين الدم السبعة لديه نية قتل شديدة لدرجة جعلت الكثير من قلوبهم ترتجف. ومع ذلك، كانت جلود السحالي الإلهية على المحك، وكان ذلك مجرد إغراء كبير جدًا. وبسبب ذلك، كان عدد قليل من المزارعين على استعداد للتراجع.
تسببت القوة الكاملة لبراعة معركة شو تشينغ في ضوضاء تصم الآذان لملء الحوض، إلى جانب عاصفة رياح قوية.
المترجم ~ Kaizen
ضمن تلك العاصفة، بدت أشباح البحر مصدومة، وتراجع الأعضاء الثمانية في طائفة ليتو للخلف ونظروا إلى شو تشينغ.
أطلقت مجموعتان من المطاردين العنان لتقنيات سحرية مذهلة.
“هل تتطلع إلى الموت!؟”
من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن عددا لا يحصى من السهام النارية كانت تطلق بهذه الطريقة وتلك.
“أعين الدم السبعة ….”
أما بالنسبة للمزارعين المارقين في مساراتهم، فلم يكن لديهم الوقت للخروج من الطريق، وتم قطعهم مثل الأعشاب الضالة في طريق فيضان مفاجئ.
هاجمت طائفة ليتو وأشباح البحر، وركزت بعض الاهتمام على بعضها البعض، والبعض الآخر على شو تشينغ. أراد كلا الجانبين منع أي شخص آخر من الحصول على جلود السحالي التي تطفو في منتصف الحوض.
عندما دخلت قوة الروحية، تم تنشيطها، وتحولت إلى تمثال ضخم. يبدو أنه إله الموت الذي تعبده بعض القبائل غير البشرية. له ثلاثة رؤوس وستة أذرع، وانبعثت هالة الموت الموت الباردة وهي تندفع نحو أشباح البحر ومزارعي طائفة ليتو.
ومع ذلك، كانت شراسة شو تشينغ معروضة بالفعل بشكل واضح. بعد أن نشأ في الأحياء الفقيرة، واختبر الحياة في مخيم الزبالين، عرف كيف يأخذ الأشياء بالقوة. لوح بيده، واستدعى مجموعة من قطرات الماء التي انطلقت مثل المطر في جميع الاتجاهات.
سرعان ما أصبح واضحا أن شو تشينغ لم يكن جبانًا. عندما احترقت نية القتل في عينيه، قام بأختام تعويذة مزدوجة، مما تسبب في ظهور تعويذة كنز زرقاء أمامه.
في الوقت نفسه، اصطدم بشبح البحر غير البشري. أصوات التكسير التي نتجت عن ذلك لم تغرق حتى بسبب دوي الاصطدام، ثم ظهر خنجر، قطعه شو تشينغ من خلال خصمه. لم يتوقف شو تشينغ للحظة، واندفع فجأة للخلف وضرب قبضته في صدر مزارع طائفة ليتو خلفه. رن المزيد من أصوات التكسير العالية.
بعيدًا، هز صاحب الحانة العجوز آخر مطارديه. بينما كان يحمل الأفعى، نظر من فوق كتفه وشتم، “شقي نتن! لذلك أخذتهم!
مع احتدام نيته في القتل، تناثرت الدماء على ردائه الداوي، وبدا وجهه الوسيم الرقيق باردا وقاسيًا بشكل لا يضاهى.
قال صاحب الحانة صارخا، “الشرير اللعين غادر في نفس الوقت معنا. ألا تدركين ذلك أيتها الفتاة السخيفة؟”
بعد قتل خصمين على التوالي، لم يتردد شو تشينغ في تنفيذ أختام تعويذة بيده اليسرى. على الفور، عوى شيطان الجفاف الطيفي خلفه، وتحولت جميع قطرات الماء في المنطقة إلى زيت قابل للاشتعال انفجر في اللهب.
الأكثر إثارة للصدمة هو كيف تحركت مجموعتهم في انسجام تام، حتى إلى وضع أقدامهم أثناء تحركهم. مثل ثماني شفرات لامعة تطعن معا.
من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن عددا لا يحصى من السهام النارية كانت تطلق بهذه الطريقة وتلك.
أما بالنسبة للمزارعين المارقين في مساراتهم، فلم يكن لديهم الوقت للخروج من الطريق، وتم قطعهم مثل الأعشاب الضالة في طريق فيضان مفاجئ.
ألقت النار بظلال فوضوية، مما جعل الأمر يبدو وكأن حشدا من الشياطين يرقص بعنف في ضوء النار. وبسبب ذلك، لم يلاحظ أحد أن الظل يشق طريقه عبر الفوضى نحو جلود السحالي.
بعد مواجهة قصيرة، طائفة ليتو أول من اتخذ خطوة. مات أحد أعضاء الطائفة، تاركة وراءها سبعة. سحبوا جميعا رماحًا طويلة واندفعوا نحو شو تشينغ بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.
مع انتشار النيران، تراجع شو تشينغ، بينما في نفس الوقت، شكل الأعداء في المقدمة محيطا لمنع أي شخص آخر من الاقتراب من جلود السحالي الثلاثة. ومع ذلك، كان ذلك أيضًا عندما ظهر ظل فجأة من الأرض وبدأ يلتف حول جلود السحالي. في الوقت نفسه، تموج الهواء المجاور للجلود وتشوهه، وظهر صاحب الحانة بشكل غريب، وبدا متعصبًا تقريبًا وهو يصل نحو جلود السحلية.
لم يكن هناك شك أن شو تشينغ قوي، ولكن كان هناك الكثير من مزارعي العدو الحاضرين. والآن الدم ينزف بالفعل من فمه. ومع ذلك، لم تكن الإصابة سيئة بما يكفي لدرجة أن قوى التجديد في البلورة الأرجوانية لم تستطع التعامل معها.
من الواضح أنه تأخرا بخطوة واحدة عن شو تشينغ، حيث ضربه الظل باللكمة.
عندما اندفع الجميع إلى الأمام، أطلق شخص ما في المقدمة صرخة دامية حيث بدأ جسده يتحول إلى اللون الأخضر المائل إلى السواد. ثم تقيأ فم ضخم من الدم الأسود.
“اللعنة!” لم تمسك يد صاحب الحانة بأي شيء سوى الهواء. عندما تراجع بسرعة عالية، لاحظ الآخرون في المنطقة ما حدث، وبدلا من تركيز غضبهم على شو تشينغ، هاجموا صاحب الحانة.
كان الآخرون الحاضرون متشككين، لكن القليل منهم طاروا إلى أسفل الجبل بعد صاحب الحانة القديم، بما في ذلك أعضاء أشباح البحر وطائفة ليتو. ومع ذلك، عندما اقتربوا، حولوا الأهداف إلى شو تشينغ.
لم يغير تعبير شو تشينغ حيث استغل اللحظة للتراجع أكثر. باستخدام ظله لسحب جلود السحلية إليه، استدار وركض نحو خط التلال.
اتخذت أشباح البحر إجراءات أيضًا، جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المزارعين المارقين غير البشريين المتناثرين.
عندما رأى صاحب الحانة أنه يهرب، صرخ صاحب الحانة المحاصر.
ركض بسرعة كبيرة. ومع ذلك، لم تبدو أن الأفعى على استعداد للفرار، وبدلا من ذلك أرادت العودة ومساعدة شو تشينغ. بينما تكافح، أصدرت أصوات هديل عاجلة.
“ليس لدي. انظروا، أيها الحمقى، حقيبة المكانية هذه هي الشيء الوحيد الذي أملكه! سحب صاحب الحانة حقيبته وألقاها في الاتجاه العام لشو تشينغ. “كل شيء هناك، أيها الشرير الصغير. أنت احتفظ بها من الآن فصاعدا!
ضمن تلك العاصفة، بدت أشباح البحر مصدومة، وتراجع الأعضاء الثمانية في طائفة ليتو للخلف ونظروا إلى شو تشينغ.
كان صاحب الحانة شخصا شريرًا في حد ذاته، يعرف أنه لا يوجد قدر من التفسير يقنع الجميع بأي شيء. فجأة، هز دوي عندما فجر الرجل العجوز، دون ذرة من الاهتمام بالحفاظ على وجهه، جميع ملابسه باستثناء سرواله الداخلي. هناك وقف، عاريا تماما للعالم. حتى أنه دار في دائرة ليظهر للجميع أنه لا يخفي أي شيء. أخيرا اندفع إلى الأفعى، وأمسك بها، ثم أسرع في مطاردة شو تشينغ.
كان الرجل القوي البنية ذو الوجه الشرير على صدره هو الأقوى على الإطلاق، حيث ان هناك آثار باهتة لبناء الأساس في هالته.
كان الآخرون الحاضرون متشككين، لكن القليل منهم طاروا إلى أسفل الجبل بعد صاحب الحانة القديم، بما في ذلك أعضاء أشباح البحر وطائفة ليتو. ومع ذلك، عندما اقتربوا، حولوا الأهداف إلى شو تشينغ.
ضمن تلك العاصفة، بدت أشباح البحر مصدومة، وتراجع الأعضاء الثمانية في طائفة ليتو للخلف ونظروا إلى شو تشينغ.
“حيلك لن تعمل معي! قد لا يتمكن الآخرون من الشعور بهالة جلود السحالي، لكن بالنسبة لي هم مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة!
صفع الأفعى لتفقد الوعي، وركض حتى وصل إلى الشاطئ. لا يحتاج إلى قارب، توجه إلى الماء واختفى دون أن يترك أثرا.
“سلم جلد السحلية!”
لقد رأوا أشخاصا أشرارا من قبل، لكن هذا التلميذ الشاب من أعين الدم السبعة لديه نية قتل شديدة لدرجة جعلت الكثير من قلوبهم ترتجف. ومع ذلك، كانت جلود السحالي الإلهية على المحك، وكان ذلك مجرد إغراء كبير جدًا. وبسبب ذلك، كان عدد قليل من المزارعين على استعداد للتراجع.
أطلقت مجموعتان من المطاردين العنان لتقنيات سحرية مذهلة.
مع انتشار النيران، تراجع شو تشينغ، بينما في نفس الوقت، شكل الأعداء في المقدمة محيطا لمنع أي شخص آخر من الاقتراب من جلود السحالي الثلاثة. ومع ذلك، كان ذلك أيضًا عندما ظهر ظل فجأة من الأرض وبدأ يلتف حول جلود السحالي. في الوقت نفسه، تموج الهواء المجاور للجلود وتشوهه، وظهر صاحب الحانة بشكل غريب، وبدا متعصبًا تقريبًا وهو يصل نحو جلود السحلية.
توقف شو تشينغ فجأة وتراجع، متجنبا هجمات طائفة ليتو وأشباح البحر، وعيناه تلمعان بنية القتل. لم يكلف نفسه عناء إيلاء أي اهتمام لحقيبة صاحب الحانة. كان متأكدا من أنه لم يتم إخفاء أي شيء جيد في الداخل.
أطلقت مجموعتان من المطاردين العنان لتقنيات سحرية مذهلة.
لم يفترض شو تشينغ أبدا أنه سيكون قادرًا على الابتعاد من المزارعين الآخرين. ولكن من حسن الحظ أن صاحب الحانة قام بخطوة، وهذا أعطاه الأمل في أنه قد يكون قادرًا على الابتعاد بينما ركز الآخرون على الرجل العجوز.
مع احتدام نيته في القتل، تناثرت الدماء على ردائه الداوي، وبدا وجهه الوسيم الرقيق باردا وقاسيًا بشكل لا يضاهى.
سرعان ما أصبح واضحا أن شو تشينغ لم يكن جبانًا. عندما احترقت نية القتل في عينيه، قام بأختام تعويذة مزدوجة، مما تسبب في ظهور تعويذة كنز زرقاء أمامه.
توقف شو تشينغ فجأة وتراجع، متجنبا هجمات طائفة ليتو وأشباح البحر، وعيناه تلمعان بنية القتل. لم يكلف نفسه عناء إيلاء أي اهتمام لحقيبة صاحب الحانة. كان متأكدا من أنه لم يتم إخفاء أي شيء جيد في الداخل.
عندما دخلت قوة الروحية، تم تنشيطها، وتحولت إلى تمثال ضخم. يبدو أنه إله الموت الذي تعبده بعض القبائل غير البشرية. له ثلاثة رؤوس وستة أذرع، وانبعثت هالة الموت الموت الباردة وهي تندفع نحو أشباح البحر ومزارعي طائفة ليتو.
حصل شو تشينغ على كنز التعويذة هذا من ميرفولك الشاب، ولم يستخدمها كثيرًا. على هذا النحو، احتوت على قوة هجومية مماثلة لمستوى بناء الأساس. عندما سحقت نحو مزارعي طائفة ليتو وأشباح البحر، أخرجوا تعويذات كنوز المتلألئة للدفاع عن أنفسهم.
حصل شو تشينغ على كنز التعويذة هذا من ميرفولك الشاب، ولم يستخدمها كثيرًا. على هذا النحو، احتوت على قوة هجومية مماثلة لمستوى بناء الأساس. عندما سحقت نحو مزارعي طائفة ليتو وأشباح البحر، أخرجوا تعويذات كنوز المتلألئة للدفاع عن أنفسهم.
اتخذت أشباح البحر إجراءات أيضًا، جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المزارعين المارقين غير البشريين المتناثرين.
دوى إنفجار هائل مع تصاعد موجة صدمة في جميع الاتجاهات. تراجع الجميع.
“أعين الدم السبعة ….”
لم يكن هناك شك أن شو تشينغ قوي، ولكن كان هناك الكثير من مزارعي العدو الحاضرين. والآن الدم ينزف بالفعل من فمه. ومع ذلك، لم تكن الإصابة سيئة بما يكفي لدرجة أن قوى التجديد في البلورة الأرجوانية لم تستطع التعامل معها.
من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن عددا لا يحصى من السهام النارية كانت تطلق بهذه الطريقة وتلك.
بدت عيون شو تشينغ تلمع بعمق أكبر وهو ينظر حوله إلى المزارعين في المنطقة. لعق شفتيه، وذكره طعم الدم اللاذع بأيامه في الأحياء الفقيرة، ومخيم الزبالين. لم تعجبه السيناريوهات المعقدة. لديه جلد السحلية، ولم يريده أعداؤه أن يغادر. في هذه الحالة، بدأ الوضع بسيطا.
كان هناك أكثر من عدد قليل من المزارعين الذين تأثروا. في غمضة عين، بدأ سبعة أو ثمانية ينزفون من عيونهم وآذانهم وأنوفهم وأفواههم. بينما الجميع ينظرون في حالة صدمة، قام شو تشينغ بخطوة. تحرك بسرعة لا تصدق، وأغلق على مزارعي طائفة ليتو. ظهر خنجره في يده اليمنى، والتي استخدمها لضرب الرمح جانبا. ثم تفادى المزيد من الرماح قبل أن يطعن خنجره في حلق عدو.
أنا فقط بحاجة لقتلهم جميعًا.
لذلك، في اللحظة التي أسقطت فيها السحلية هذا الجلد، قفز أعضاء الطائفة الثمانية على أقدامهم، واندلعت منهم هالات دموية ومقفرة. كلهم لديهم هالة الدائرة الكبرى لتكثيف تشي أثناء توجههم مباشرة إلى الحوض. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم، في أقصر اللحظات، كانوا يقتربون من هدفهم.
عندما نظر حوله، أرتجف المزارعون المحيطون داخليا.
حصل شو تشينغ على كنز التعويذة هذا من ميرفولك الشاب، ولم يستخدمها كثيرًا. على هذا النحو، احتوت على قوة هجومية مماثلة لمستوى بناء الأساس. عندما سحقت نحو مزارعي طائفة ليتو وأشباح البحر، أخرجوا تعويذات كنوز المتلألئة للدفاع عن أنفسهم.
لقد رأوا أشخاصا أشرارا من قبل، لكن هذا التلميذ الشاب من أعين الدم السبعة لديه نية قتل شديدة لدرجة جعلت الكثير من قلوبهم ترتجف. ومع ذلك، كانت جلود السحالي الإلهية على المحك، وكان ذلك مجرد إغراء كبير جدًا. وبسبب ذلك، كان عدد قليل من المزارعين على استعداد للتراجع.
كان هناك أكثر من عدد قليل من المزارعين الذين تأثروا. في غمضة عين، بدأ سبعة أو ثمانية ينزفون من عيونهم وآذانهم وأنوفهم وأفواههم. بينما الجميع ينظرون في حالة صدمة، قام شو تشينغ بخطوة. تحرك بسرعة لا تصدق، وأغلق على مزارعي طائفة ليتو. ظهر خنجره في يده اليمنى، والتي استخدمها لضرب الرمح جانبا. ثم تفادى المزيد من الرماح قبل أن يطعن خنجره في حلق عدو.
الوحيدون الذين فعلوا ذلك هم بعض المزارعين غير البشريين الذين امتنعوا عن مهاجمة شو تشينغ حتى الآن. يعرفون كم هو قاسيًا، وبالتالي، توقفوا، على أمل أن تتاح الفرصة نفسها. كان من بينهم غير البشري في معطف واق من المطر المنسوج والرجل ذو الجذع القوي البنية.
يمكن سماع صوت انفجار مع ظهور شيطان الجفاف الطيفي، وهو يعوي إلى السماء حيث اندلع بحر من اللهب حوله، مما تسبب في ارتفاع قوة شو تشينغ الجسدي.
بعد مواجهة قصيرة، طائفة ليتو أول من اتخذ خطوة. مات أحد أعضاء الطائفة، تاركة وراءها سبعة. سحبوا جميعا رماحًا طويلة واندفعوا نحو شو تشينغ بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.
توقف شو تشينغ فجأة وتراجع، متجنبا هجمات طائفة ليتو وأشباح البحر، وعيناه تلمعان بنية القتل. لم يكلف نفسه عناء إيلاء أي اهتمام لحقيبة صاحب الحانة. كان متأكدا من أنه لم يتم إخفاء أي شيء جيد في الداخل.
اتخذت أشباح البحر إجراءات أيضًا، جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المزارعين المارقين غير البشريين المتناثرين.
في الوقت نفسه، اصطدم بشبح البحر غير البشري. أصوات التكسير التي نتجت عن ذلك لم تغرق حتى بسبب دوي الاصطدام، ثم ظهر خنجر، قطعه شو تشينغ من خلال خصمه. لم يتوقف شو تشينغ للحظة، واندفع فجأة للخلف وضرب قبضته في صدر مزارع طائفة ليتو خلفه. رن المزيد من أصوات التكسير العالية.
عندما اندفع الجميع إلى الأمام، أطلق شخص ما في المقدمة صرخة دامية حيث بدأ جسده يتحول إلى اللون الأخضر المائل إلى السواد. ثم تقيأ فم ضخم من الدم الأسود.
اشتبك الجانبان، وملأت أذرع الرافعة الحوض. ثم تومض عيون شو تشينغ الباردة عندما أطلق العنان للقوة الكاملة لقاعدة زراعته وانطلق إلى الأمام.
“هناك سُم هنا!”
“سلم جلد السحلية!”
كان هناك أكثر من عدد قليل من المزارعين الذين تأثروا. في غمضة عين، بدأ سبعة أو ثمانية ينزفون من عيونهم وآذانهم وأنوفهم وأفواههم. بينما الجميع ينظرون في حالة صدمة، قام شو تشينغ بخطوة. تحرك بسرعة لا تصدق، وأغلق على مزارعي طائفة ليتو. ظهر خنجره في يده اليمنى، والتي استخدمها لضرب الرمح جانبا. ثم تفادى المزيد من الرماح قبل أن يطعن خنجره في حلق عدو.
كان الرجل القوي البنية ذو الوجه الشرير على صدره هو الأقوى على الإطلاق، حيث ان هناك آثار باهتة لبناء الأساس في هالته.
مع رش الدم في كل مكان، سحب شو تشينغ العصا الحديدية من حقيبته وتقدم نحو الأعداء المجتمعين.
دوى إنفجار هائل مع تصاعد موجة صدمة في جميع الاتجاهات. تراجع الجميع.
يمكن سماع صوت انفجار مع ظهور شيطان الجفاف الطيفي، وهو يعوي إلى السماء حيث اندلع بحر من اللهب حوله، مما تسبب في ارتفاع قوة شو تشينغ الجسدي.
“أعين الدم السبعة ….”
في غمضة عين، وقعت مذبحة كبيرة على حوض قمة الجبل!
بعيدًا، هز صاحب الحانة العجوز آخر مطارديه. بينما كان يحمل الأفعى، نظر من فوق كتفه وشتم، “شقي نتن! لذلك أخذتهم!
بعيدًا، هز صاحب الحانة العجوز آخر مطارديه. بينما كان يحمل الأفعى، نظر من فوق كتفه وشتم، “شقي نتن! لذلك أخذتهم!
“سلم جلد السحلية!”
ركض بسرعة كبيرة. ومع ذلك، لم تبدو أن الأفعى على استعداد للفرار، وبدلا من ذلك أرادت العودة ومساعدة شو تشينغ. بينما تكافح، أصدرت أصوات هديل عاجلة.
“ليس لدي. انظروا، أيها الحمقى، حقيبة المكانية هذه هي الشيء الوحيد الذي أملكه! سحب صاحب الحانة حقيبته وألقاها في الاتجاه العام لشو تشينغ. “كل شيء هناك، أيها الشرير الصغير. أنت احتفظ بها من الآن فصاعدا!
قال صاحب الحانة صارخا، “الشرير اللعين غادر في نفس الوقت معنا. ألا تدركين ذلك أيتها الفتاة السخيفة؟”
حصل شو تشينغ على كنز التعويذة هذا من ميرفولك الشاب، ولم يستخدمها كثيرًا. على هذا النحو، احتوت على قوة هجومية مماثلة لمستوى بناء الأساس. عندما سحقت نحو مزارعي طائفة ليتو وأشباح البحر، أخرجوا تعويذات كنوز المتلألئة للدفاع عن أنفسهم.
صفع الأفعى لتفقد الوعي، وركض حتى وصل إلى الشاطئ. لا يحتاج إلى قارب، توجه إلى الماء واختفى دون أن يترك أثرا.
من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن عددا لا يحصى من السهام النارية كانت تطلق بهذه الطريقة وتلك.
______________
“سلم جلد السحلية!”
المترجم ~ Kaizen
لم يغير تعبير شو تشينغ حيث استغل اللحظة للتراجع أكثر. باستخدام ظله لسحب جلود السحلية إليه، استدار وركض نحو خط التلال.
“حيلك لن تعمل معي! قد لا يتمكن الآخرون من الشعور بهالة جلود السحالي، لكن بالنسبة لي هم مثل شعلة ساطعة في ليلة مظلمة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
