دعني اشكرك ببيضة
توقف جميع أعضاء قسم الإرسال والمساعدة في أماكنهم، وتعابير الخشوع على وجوههم. تعرف شخص واحد في الحشد على من هو هذا الشخص، وقدم على الفور تحية محترمة.
فوجئ شو تشينغ ولوح بيده، مما تسبب في ظهور مجموعة من قطرات الماء، وأحاط بالبيضة وأوقفها في منتصف الرحلة. عند النظر إليها عن كثب، رأى أنه حتى بعد المرور عبر الدرع الدفاعي، كان لا يزال كاملا، دون حتى صدع على سطحه. نظر إلى الوراء في هوانغ يان.
“تحياتي، الشماس لي.”
في هذه الأثناء، طار تشاو تشونغ هنغ من داخل قسم الإرسال، وبدا مندهشا بعض الشيء. بمجرد خروجه، انحنى باحترام للشخصية التي تحوم أعلاه.
كان لها مدخل حجري مقوس محاط بالعشب الأخضر. فوق الأبواب، تم نحت اسم المغارة بالخط اللامع مثل التنانين الراقصة وطائر الفينيق.
صدم شو تشينغ بكل هذا. كان بإمكانه الشعور بالهالة المذهلة القادمة من الشماس لي. تذكر هالة سلف محارب فاجرا الذهبي، أصبح متأكدًا من أن الشماس لي أقوى بكثير.
“نعم، جيد جدًا.” شعر شو تشينغ بشيء دافئ يتدفق من خلاله، وكان لديه حبات من العرق على جبينه.
________________
في هذه الأثناء، نظر الشماس لي حوله ببرود وقال، “أنا هنا بأوامر من الشيخ تشاو. سيتم تغريم جميع الأعضاء من قسم الإرسال وقسم المساعدة الذين شاركوا في القتال براتب ثلاثة أشهر. علاوة على ذلك، سيتلقى قسم المساعدة نفس الحافز كما كان من قبل! تشاو تشونغ هنغ، الشيخ تشاو يريد رؤيتك. تعال معي!”
كما لم يفعل شو تشينغ. استمر فقط في الشرب من البيضة.
“حسنا، هذا أمر مسلم به”، قال هوانغ يان، وبدا سعيدا. “استغرق الأمر الكثير من الجهد بالنسبة لي للحصول على هذه البيض. أختي الكبرى تحبهم، لكنني اليوم أسمح لك بتجربتهم “.
على الرغم من أن الشماس لي أبقى وجهه بلا تعبيرات عندما نظر إلى تشاو تشونغ هنغ، في الداخل، إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة.
بعد قول ذلك، ألقى البيضة نحو شو تشينغ. بشكل غير متوقع، مرت مباشرة عبر الدرع الدفاعي لقارب الحياة.
بعد قول ذلك، مشى بعيدًا.
كان يعرف بالضبط ما هي المشكلة هنا: كان تشاو تشونغ هنغ حفيد أحد كبار السن، لكنه أيضًا أحمق. لقد كان تلميذا في الاجتماع السري يتمتع بخلفية مذهلة، لكن مهمته خارج أوقات القمة أدت إلى فوضى كبيرة.
“الأخ شو تشينغ، أود أن أشكرك على ما فعلته اليوم.”
في هذه الأثناء، تسببت الرائحة الرائعة في تحريك قاعدة زراعة شو تشينغ، وشعر بإحساس غريزي بداخله يخبره أن البيضة كانت شيئا غير عادي تمامًا. بعد لحظة من التردد، حاول إحداث ثقب في البيضة بإصبعه، فقط ليكتشف أن البيضة كانت قاسية للغاية. حاول مرة أخرى بقوة أكبر، لكن لم يحدث شيء. ظهر الارتباك في عينيه.
كيف يمكن لمثل هذا الشيخ المذهل أن يكون لديه مثل هذا الحفيد الأحمق؟
نظر الشماس لي بعيدًا وقام بإيماءة إمساك. نتيجة لذلك، تم طار تشاو تشونغ هنغ، ووجهه شاحب من الصدمة والرعب. ثم اختفى الاثنان في اتجاه القمة السابعة.
في هذه الأثناء، طار تشاو تشونغ هنغ من داخل قسم الإرسال، وبدا مندهشا بعض الشيء. بمجرد خروجه، انحنى باحترام للشخصية التي تحوم أعلاه.
مع رحيله، تم حل المشكلة بين قسم الإرسال والمساعدة. ومع ذلك، لا تزال هناك بقع دم وجثث للتعامل معها، ونتيجة لذلك، على الرغم من انتهاء المشكلة، لا يزال هناك عداء واضح في عيون الأعضاء من كلا الجانبين.
توقف جميع أعضاء قسم الإرسال والمساعدة في أماكنهم، وتعابير الخشوع على وجوههم. تعرف شخص واحد في الحشد على من هو هذا الشخص، وقدم على الفور تحية محترمة.
مع رحيله، تم حل المشكلة بين قسم الإرسال والمساعدة. ومع ذلك، لا تزال هناك بقع دم وجثث للتعامل معها، ونتيجة لذلك، على الرغم من انتهاء المشكلة، لا يزال هناك عداء واضح في عيون الأعضاء من كلا الجانبين.
تقدم القائد إلى الأمام، وأخذ قضمة من تفاحته، ثم قال، “حسنا، الجميع، انتهى العرض. سنغادر الآن. بالمناسبة، كان هذا الزميل للتو، الشماس لي، أحد المفضلين لدى الشيخ تشاو. لي دي لينغ. بالنظر إلى أنه جاء شخصيا لأخذ تشاو تشونغ هنغ، أود أن أقول إن تشاو تشونغ هنغ يخضع لبعض المعاملة القاسية “.
وتابع وهو يهرول على قدميه: “هناك بعض مواد قارب الحياة هناك. اعتبرها هدية لإحياء ذكرى صداقتنا الحديثة. حسنا، أنا سوف اذهب الآن. دعونا نتسكع مرة أخرى في وقت ما “.
بعد قول ذلك، مشى بعيدًا.
بدا هوانغ يان أكثر سعادة، وربت على بطنه. “أستطيع أن أشعر أنك تعني ذلك، شو تشينغ. لست مثل الآخرين. أنت تعرف السبب؟ أنا من النوع الذي يرد اللطف بالطيبة. لقد ساعدتني اليوم، وسأتأكد من أنك لم تساعدني عبثا “.
ثم فكر مرة أخرى في ما قاله صاحب المتجر في متجر الأدوية، عن هوانغ يان الذي يطارد فتاة لمدة سبع أو ثماني سنوات.
غادرت الوحدة السادسة معه. عندما غادر شو تشينغ، نظر من فوق كتفه ورأى التلاميذ من قسم المساعدة متجمعين حول هوانغ يان.
نظر شو تشينغ بعيدًا، ورفع نسيم البحر شعره للخلف، وكشف عن عينيه.
“شيء قليلا.”
بمجرد غروب الشمس. خرج من القسم، أمضى شو تشينغ بعض الوقت في تتبع الشاب ميرفولك. لسوء الحظ، فإن الفرصة التي سعى إليها لم تقدم نفسها أبدا، لذا في النهاية عاد إلى قاربه ليكمل زراعته.
بعد قول ذلك، ألقى البيضة نحو شو تشينغ. بشكل غير متوقع، مرت مباشرة عبر الدرع الدفاعي لقارب الحياة.
لهث قليلا، وضع شو تشينغ البيضة على شفتيه وأخذ رشفة. ثم اتسعت عيناه وأخذ رشفة أكبر بكثير.
كانت الحياة أكثر إثارة للاهتمام في أعين الدم السبعة مقارنة بمخيم الزبالين، لكن شو تشينغ حافظ على نفس الروتين عندما يتعلق الأمر بالزراعة. كان يعلم أن الزراعة هي أساس كل شيء. علاوة على ذلك، تطلبت خطته للخروج في البحر اختراقا لقاعدة الزراعة، واستمرت هذه النقطة في الاقتراب أكثر فأكثر.
في النهاية، بدأت تفقد قوتها باتجاه الجزء الجنوبي من المدينة، حيث ارتفعت القمة السادسة عاليا. وتوقفت أخيرا عند الوصول إلى رجل عجوز كان يصعد بهدوء الدرج الذي ارتفع إلى القمة.
الاسم وحده جعل من الواضح أن كل من احتل مغارة القصر هذه كان هادئا وأنيقا. كانوا من النوع الذي يحب قطف الزهور والاسترخاء في الداخل.
لن يكون من الصعب تحقيق هذا الاختراق. لكنني ما زلت بحاجة إلى ترقية قارب الحياة الخاص بي إلى المستوى السابع. لسوء الحظ، ما زلت لا أستطيع تحمل تكاليف المواد التي أحتاجها.
سحب إبريق من الكحول، أخذ رشفة. لم يكن متأكدًا متى بالضبط تذوق الكحول، لكنه أحبه الآن. بينما كان يشرب، فكر في الذهاب إلى طريق بانكان لمحاولة كسب بعض المال. بعد التفكير في الأمر، قرر عدم القيام بذلك. حتى اكتشف طريقة للتخلص من صاحب النزل هذا مرة واحدة وإلى الأبد، كان بحاجة إلى الابتعاد خوفا من ضرب العشب وأذهل الثعبان.
مرت الرياح بالعديد من الهياكل، وهبت من خلال شارع بعد شارع. شهدت كل النشاط الصاخب.
سحب الإبريق ليأخذ رشفة أخرى، عندما أدرك أنه فارغ تمامًا. حل الظلام تمامًا، ولم يكن يميل إلى الخروج لشراء المزيد من الكحول، لذلك وضع الإبريق جانبا وأغلق عينيه للتأمل.
مر الوقت، وسرعان ما ارتفع القمر، وألقى ضوءه على الماء. بدا الميناء وكأنه مرآة في الليل، غامضة وجميلة. في وقتًا ما، فتح شو تشينغ عينيه من التأمل ونظر خارج قاربه. بعد ذلك بوقت قصير، يمكن سماع خطى على الرصيف. وبعد ذلك، تلألأت عيون شو تشينغ عندما سمع صوتا مألوفا من الخارج.
“الأخ شو تشينغ، أنا، هوانغ يان. من قسم المساعدة!”
كان شو تشينغ يشعر بشخصية هوانغ يان. من الواضح أنه شخصًا دافئا وغير رسمي. هز شو تشينغ رأسه.
عند سماع ذلك، خرج شو تشينغ إلى سطح القارب. هناك على الرصيف يستحم في ضوء القمر، كان هناك شاب سمين، رداءه الداويست الرمادي مجعدا ومشدودا على بطنه.
عند رؤية شو تشينغ يخرج، ابتسم هوانغ يان. بعد القتال في وقت سابق من ذلك اليوم، انتهى به الأمر بشيء رائع، وخرج للشرب. بعد الحصول على بعض النصائح، بدأ يفكر في أحداث اليوم، ثم سأل البعض لمعرفة اسم شو تشينغ ورقم رصيفه. ثم جاء إلى هنا لتقديم الشكر شخصيا.
“الأخ شو تشينغ، أود أن أشكرك على ما فعلته اليوم.”
أعطاه شو تشينغ إيماءة، ثم قال، “ليست هناك حاجة للشكر. لقد أعطيتني بالفعل بعض أوراق تكثيف الروح في متجر الأدوية منذ فترة “.
“هاه؟” قال هوانغ يان، يبدو مذهولا. ثم فكر مرة أخرى وتذكر على ما يبدو. قال وهو يهز رأسه: “لقد ساعدتني لأنني أعطيتك بعض أوراق تكثيف الروح؟”
“ليس البعض “، قال شو تشينغ، بدا جادا للغاية. “لقد أعطيتني سبعة سيقان في المجموع.”
عند رؤية شو تشينغ يخرج، ابتسم هوانغ يان. بعد القتال في وقت سابق من ذلك اليوم، انتهى به الأمر بشيء رائع، وخرج للشرب. بعد الحصول على بعض النصائح، بدأ يفكر في أحداث اليوم، ثم سأل البعض لمعرفة اسم شو تشينغ ورقم رصيفه. ثم جاء إلى هنا لتقديم الشكر شخصيا.
“ليس البعض “، قال شو تشينغ، بدا جادا للغاية. “لقد أعطيتني سبعة سيقان في المجموع.”
رمش هوانغ يان عدة مرات، ونظر عن كثب إلى شو تشينغ، ثم ضحك. كان قد خطط في الأصل للمجيء إلى هنا ببساطة وشكرا. لم يكن ينوي الدخول في محادثة. على الأكثر، كان يعتقد أنه سيقدم هدية صغيرة كعربون امتنان. لكنه الآن أصبح يشعر أن شو تشينغ كان أكثر تسلية مما أدرك. مد يده إلى حقيبته، وأخرج بيضتين بحجم راحة اليد. كانت شاحبة، وفي ضوء القمر، بدا أنها تتألق.
كما لم يفعل شو تشينغ. استمر فقط في الشرب من البيضة.
“أخي، أنت رجل مثير للاهتمام. دعني أشكرك ببيضة”.
بعد قول ذلك، ألقى البيضة نحو شو تشينغ. بشكل غير متوقع، مرت مباشرة عبر الدرع الدفاعي لقارب الحياة.
مع رحيله، تم حل المشكلة بين قسم الإرسال والمساعدة. ومع ذلك، لا تزال هناك بقع دم وجثث للتعامل معها، ونتيجة لذلك، على الرغم من انتهاء المشكلة، لا يزال هناك عداء واضح في عيون الأعضاء من كلا الجانبين.
على الرغم من أن الشماس لي أبقى وجهه بلا تعبيرات عندما نظر إلى تشاو تشونغ هنغ، في الداخل، إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة.
فوجئ شو تشينغ ولوح بيده، مما تسبب في ظهور مجموعة من قطرات الماء، وأحاط بالبيضة وأوقفها في منتصف الرحلة. عند النظر إليها عن كثب، رأى أنه حتى بعد المرور عبر الدرع الدفاعي، كان لا يزال كاملا، دون حتى صدع على سطحه. نظر إلى الوراء في هوانغ يان.
ثم فكر مرة أخرى في ما قاله صاحب المتجر في متجر الأدوية، عن هوانغ يان الذي يطارد فتاة لمدة سبع أو ثماني سنوات.
كشف ضوء القمر أن وجهه كان أكثر تجعدًا من ذي قبل. في الواقع، بدا كل تجعد عميقًا ومليئا بالكآبة. إجمالا، جعلوا السلف يبدو ممتلئا بالمرارة. بعد أن سار إلى مكان في منتصف الطريق أعلى قمة الجبل، توقف خارج مغارة القصر*.
“ما هذا؟”
“هل لديك شخص محبوب، شو تشينغ؟”
“شيء قليلا.”
بعد لحظة، عرف شو تشينغ ما يجب أن يقوله. أخذ رشفة أخرى من البيضة، وتحدث من قلبه وقال، “تهانينا”.
مبتسما، وضع هوانغ يان إصبعه الأيمن في فمه، ولعقه، ثم استخدمه لإحداث ثقب في البيضة. على الفور، ملأت رائحة عطرة المنطقة، والتي يمكن أن يشمها شو تشينغ حتى داخل الحاجز الدفاعي لقاربه. ثم قام هوانغ يان بتدوير إصبعه داخل البيضة، ووضعها على شفتيه وأخذ رشفة، تعبير مفعم بالحيوية على وجهه.
لهث قليلا، وضع شو تشينغ البيضة على شفتيه وأخذ رشفة. ثم اتسعت عيناه وأخذ رشفة أكبر بكثير.
في هذه الأثناء، طار تشاو تشونغ هنغ من داخل قسم الإرسال، وبدا مندهشا بعض الشيء. بمجرد خروجه، انحنى باحترام للشخصية التي تحوم أعلاه.
في هذه الأثناء، تسببت الرائحة الرائعة في تحريك قاعدة زراعة شو تشينغ، وشعر بإحساس غريزي بداخله يخبره أن البيضة كانت شيئا غير عادي تمامًا. بعد لحظة من التردد، حاول إحداث ثقب في البيضة بإصبعه، فقط ليكتشف أن البيضة كانت قاسية للغاية. حاول مرة أخرى بقوة أكبر، لكن لم يحدث شيء. ظهر الارتباك في عينيه.
تجشأ هوانغ يان، ثم قال، “أنت بحاجة إلى استخدام قوتك الروحية. هذه الأشياء غريبة. إذا لم تضع لعابك عليها، فمن الصعب جدًا فتحها “.
“نعم، جيد جدًا.” شعر شو تشينغ بشيء دافئ يتدفق من خلاله، وكان لديه حبات من العرق على جبينه.
في النهاية، بدأت تفقد قوتها باتجاه الجزء الجنوبي من المدينة، حيث ارتفعت القمة السادسة عاليا. وتوقفت أخيرا عند الوصول إلى رجل عجوز كان يصعد بهدوء الدرج الذي ارتفع إلى القمة.
تردد شو تشينغ للحظة، ثم وضع إصبعه للحظة على شفتيه قبل إحداث ثقب صغير في البيضة. على الفور، انتشرت نفس الرائحة المذهلة، مما تسبب في تحريك قاعدة زراعته بشكل أكثر قوة. في الواقع، بدا أن لحمه ودمه متعطشان لمستوى أعلى من الحياة.
عند سماع ذلك، خرج شو تشينغ إلى سطح القارب. هناك على الرصيف يستحم في ضوء القمر، كان هناك شاب سمين، رداءه الداويست الرمادي مجعدا ومشدودا على بطنه.
لهث قليلا، وضع شو تشينغ البيضة على شفتيه وأخذ رشفة. ثم اتسعت عيناه وأخذ رشفة أكبر بكثير.
بحلول هذه المرحلة، بدأ هوانغ يان في الشعور بشخصية شو تشينغ، لذلك أخذ نفسًا عميقًا ولم يقل أي شيء آخر.
“زميل داويست السحاب الساكن. هل لديك الوقت لزيارة صديق قديم؟”
وقف هوانغ يان جانبا، يحدق في ترقب وهو ينتظر رد فعل شو تشينغ.
شاهده شو تشينغ ببساطة وهو يرسل رسالة ويضحك وهو يغادر. كان سعيدا لأنه لم يقل أي شيء أكثر مما فعل. بعد اختفاء هوانغ يان من بعيد، عاد شو تشينغ إلى داخل المقصورة.
لن يكون من الصعب تحقيق هذا الاختراق. لكنني ما زلت بحاجة إلى ترقية قارب الحياة الخاص بي إلى المستوى السابع. لسوء الحظ، ما زلت لا أستطيع تحمل تكاليف المواد التي أحتاجها.
ومع ذلك، حتى بعد مرور لحظة طويلة جدًا، لم يقل شو تشينغ أي شيء.
في هذه الأثناء، طار تشاو تشونغ هنغ من داخل قسم الإرسال، وبدا مندهشا بعض الشيء. بمجرد خروجه، انحنى باحترام للشخصية التي تحوم أعلاه.
شاهده شو تشينغ ببساطة وهو يرسل رسالة ويضحك وهو يغادر. كان سعيدا لأنه لم يقل أي شيء أكثر مما فعل. بعد اختفاء هوانغ يان من بعيد، عاد شو تشينغ إلى داخل المقصورة.
“حسنا؟” وقال هوانغ يان. “ما رأيك؟ هل كانت جيدة؟”
________________
“نعم، جيد جدًا.” شعر شو تشينغ بشيء دافئ يتدفق من خلاله، وكان لديه حبات من العرق على جبينه.
شاهده شو تشينغ ببساطة وهو يرسل رسالة ويضحك وهو يغادر. كان سعيدا لأنه لم يقل أي شيء أكثر مما فعل. بعد اختفاء هوانغ يان من بعيد، عاد شو تشينغ إلى داخل المقصورة.
مر الوقت، وسرعان ما ارتفع القمر، وألقى ضوءه على الماء. بدا الميناء وكأنه مرآة في الليل، غامضة وجميلة. في وقتًا ما، فتح شو تشينغ عينيه من التأمل ونظر خارج قاربه. بعد ذلك بوقت قصير، يمكن سماع خطى على الرصيف. وبعد ذلك، تلألأت عيون شو تشينغ عندما سمع صوتا مألوفا من الخارج.
“حسنا، هذا أمر مسلم به”، قال هوانغ يان، وبدا سعيدا. “استغرق الأمر الكثير من الجهد بالنسبة لي للحصول على هذه البيض. أختي الكبرى تحبهم، لكنني اليوم أسمح لك بتجربتهم “.
تمايل قليلا وهو يبتعد، أخرج ميدالية هويته وبدأ في إرسال رسالة….
رمش هوانغ يان عدة مرات، ونظر عن كثب إلى شو تشينغ، ثم ضحك. كان قد خطط في الأصل للمجيء إلى هنا ببساطة وشكرا. لم يكن ينوي الدخول في محادثة. على الأكثر، كان يعتقد أنه سيقدم هدية صغيرة كعربون امتنان. لكنه الآن أصبح يشعر أن شو تشينغ كان أكثر تسلية مما أدرك. مد يده إلى حقيبته، وأخرج بيضتين بحجم راحة اليد. كانت شاحبة، وفي ضوء القمر، بدا أنها تتألق.
بحلول هذه المرحلة، بدأ هوانغ يان في الشعور بشخصية شو تشينغ، لذلك أخذ نفسًا عميقًا ولم يقل أي شيء آخر.
على الرغم من أن الشماس لي أبقى وجهه بلا تعبيرات عندما نظر إلى تشاو تشونغ هنغ، في الداخل، إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة.
كما لم يفعل شو تشينغ. استمر فقط في الشرب من البيضة.
تجشأ هوانغ يان، ثم قال، “أنت بحاجة إلى استخدام قوتك الروحية. هذه الأشياء غريبة. إذا لم تضع لعابك عليها، فمن الصعب جدًا فتحها “.
مر الوقت، وساد الصمت. جلس هوانغ يان على الرصيف وجلس شو تشينغ على قاربه. لا يبدو أن أيا منهما يميل إلى إزعاج الآخر.
تردد شو تشينغ للحظة، ثم وضع إصبعه للحظة على شفتيه قبل إحداث ثقب صغير في البيضة. على الفور، انتشرت نفس الرائحة المذهلة، مما تسبب في تحريك قاعدة زراعته بشكل أكثر قوة. في الواقع، بدا أن لحمه ودمه متعطشان لمستوى أعلى من الحياة.
لقد كان شعورا رائعا فيما يتعلق بهوانغ يان. شعر بالاسترخاء أكثر فأكثر، ومع استمرار آثار الكحول الذي استهلكه في وقت سابق، أصبحت عيناه غير مركزة بعض الشيء.
لم يبد هوانغ يان منزعجا من صمت شو تشينغ. تمدد على الرصيف، ووضع يديه على صدره ونظر إلى القمر. يبدو أنه كان يفكر في شخص معين. تنهد.
لن يكون من الصعب تحقيق هذا الاختراق. لكنني ما زلت بحاجة إلى ترقية قارب الحياة الخاص بي إلى المستوى السابع. لسوء الحظ، ما زلت لا أستطيع تحمل تكاليف المواد التي أحتاجها.
بعد ذلك، نظر إلى شو تشينغ واقفًا في ضوء القمر، ولم يسعه إلا أن يقول، “قل، شو تشينغ، أنت حسن المظهر بشكل شيطاني. لكن هذا لن يساعد كثيرا إذا وقعت في الحب. سيجعل الفتيات يشعرن بعدم الأمان. عندما تبدو مثلي، يمكن للفتيات أن يتمتعن براحة البال الحقيقية!
كشف ضوء القمر أن وجهه كان أكثر تجعدًا من ذي قبل. في الواقع، بدا كل تجعد عميقًا ومليئا بالكآبة. إجمالا، جعلوا السلف يبدو ممتلئا بالمرارة. بعد أن سار إلى مكان في منتصف الطريق أعلى قمة الجبل، توقف خارج مغارة القصر*.
لم يستجب شو تشينغ. جلس هناك يتذوق البيضة، مع التأكد من عدم فقدان قطرة واحدة.
مر الوقت، وسرعان ما ارتفع القمر، وألقى ضوءه على الماء. بدا الميناء وكأنه مرآة في الليل، غامضة وجميلة. في وقتًا ما، فتح شو تشينغ عينيه من التأمل ونظر خارج قاربه. بعد ذلك بوقت قصير، يمكن سماع خطى على الرصيف. وبعد ذلك، تلألأت عيون شو تشينغ عندما سمع صوتا مألوفا من الخارج.
تردد شو تشينغ للحظة، ثم وضع إصبعه للحظة على شفتيه قبل إحداث ثقب صغير في البيضة. على الفور، انتشرت نفس الرائحة المذهلة، مما تسبب في تحريك قاعدة زراعته بشكل أكثر قوة. في الواقع، بدا أن لحمه ودمه متعطشان لمستوى أعلى من الحياة.
لم يبد هوانغ يان منزعجا من صمت شو تشينغ. تمدد على الرصيف، ووضع يديه على صدره ونظر إلى القمر. يبدو أنه كان يفكر في شخص معين. تنهد.
في هذه الأثناء، نظر الشماس لي حوله ببرود وقال، “أنا هنا بأوامر من الشيخ تشاو. سيتم تغريم جميع الأعضاء من قسم الإرسال وقسم المساعدة الذين شاركوا في القتال براتب ثلاثة أشهر. علاوة على ذلك، سيتلقى قسم المساعدة نفس الحافز كما كان من قبل! تشاو تشونغ هنغ، الشيخ تشاو يريد رؤيتك. تعال معي!”
“هل لديك شخص محبوب، شو تشينغ؟”
بعد قول ذلك، ألقى البيضة نحو شو تشينغ. بشكل غير متوقع، مرت مباشرة عبر الدرع الدفاعي لقارب الحياة.
في هذه الأثناء، تسببت الرائحة الرائعة في تحريك قاعدة زراعة شو تشينغ، وشعر بإحساس غريزي بداخله يخبره أن البيضة كانت شيئا غير عادي تمامًا. بعد لحظة من التردد، حاول إحداث ثقب في البيضة بإصبعه، فقط ليكتشف أن البيضة كانت قاسية للغاية. حاول مرة أخرى بقوة أكبر، لكن لم يحدث شيء. ظهر الارتباك في عينيه.
كان شو تشينغ يشعر بشخصية هوانغ يان. من الواضح أنه شخصًا دافئا وغير رسمي. هز شو تشينغ رأسه.
“انظر، لقد أخبرتك! مع مظهرك الشيطاني، لن يكون من السهل جذب فتاة. الأمر مختلف بالنسبة لي. في الواقع، لا أمانع في إخبارك أن اليوم كان يومًا رائعا حقًا. ليس بسبب المكافأة التي حصلت عليها من قسم المساعدة بعد تلك المعركة. لا، هذا لأنني اكتشفت أن أختي الكبرى تهتم بي حقًا. لهذا السبب ذهبت للشرب الليلة. أنت تعرف ماذا، شو تشينغ؟ لقد كنت أرسل هدايا أختي الكبرى لسنوات حتى الآن. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تطلب مني فيها الحصول على شيء لها. قالت أن تفعل ذلك في أقرب وقت ممكن! هذا مدهش جدًا. إنها في الواقع تحبني!
بعد لحظة، عرف شو تشينغ ما يجب أن يقوله. أخذ رشفة أخرى من البيضة، وتحدث من قلبه وقال، “تهانينا”.
تردد شو تشينغ. لم يقع في الحب أبدا، ولم يكن متأكدًا حتى مما يجب فعله إذا حدث ذلك. لكنه يعلم أن شيئا ما بدا بعيدًا عما يقوله هوانغ يان. نظر بفضول إلى هوانغ يان، استطاع أن يرى أنه في حالة سكر قليلا، وأيضًا، لم يكن الوقت مناسبا لاستجوابه.
تمايل قليلا وهو يبتعد، أخرج ميدالية هويته وبدأ في إرسال رسالة….
ثم فكر مرة أخرى في ما قاله صاحب المتجر في متجر الأدوية، عن هوانغ يان الذي يطارد فتاة لمدة سبع أو ثماني سنوات.
رمش هوانغ يان عدة مرات، ونظر عن كثب إلى شو تشينغ، ثم ضحك. كان قد خطط في الأصل للمجيء إلى هنا ببساطة وشكرا. لم يكن ينوي الدخول في محادثة. على الأكثر، كان يعتقد أنه سيقدم هدية صغيرة كعربون امتنان. لكنه الآن أصبح يشعر أن شو تشينغ كان أكثر تسلية مما أدرك. مد يده إلى حقيبته، وأخرج بيضتين بحجم راحة اليد. كانت شاحبة، وفي ضوء القمر، بدا أنها تتألق.
بعد لحظة، عرف شو تشينغ ما يجب أن يقوله. أخذ رشفة أخرى من البيضة، وتحدث من قلبه وقال، “تهانينا”.
لهث قليلا، وضع شو تشينغ البيضة على شفتيه وأخذ رشفة. ثم اتسعت عيناه وأخذ رشفة أكبر بكثير.
بدا هوانغ يان أكثر سعادة، وربت على بطنه. “أستطيع أن أشعر أنك تعني ذلك، شو تشينغ. لست مثل الآخرين. أنت تعرف السبب؟ أنا من النوع الذي يرد اللطف بالطيبة. لقد ساعدتني اليوم، وسأتأكد من أنك لم تساعدني عبثا “.
مغارة بيت الخمول.
جلس هوانغ يان وأخرج حقيبة جلدية صغيره. ألقاها إلى شو تشينغ.
تردد شو تشينغ للحظة، ثم وضع إصبعه للحظة على شفتيه قبل إحداث ثقب صغير في البيضة. على الفور، انتشرت نفس الرائحة المذهلة، مما تسبب في تحريك قاعدة زراعته بشكل أكثر قوة. في الواقع، بدا أن لحمه ودمه متعطشان لمستوى أعلى من الحياة.
وتابع وهو يهرول على قدميه: “هناك بعض مواد قارب الحياة هناك. اعتبرها هدية لإحياء ذكرى صداقتنا الحديثة. حسنا، أنا سوف اذهب الآن. دعونا نتسكع مرة أخرى في وقت ما “.
تمايل قليلا وهو يبتعد، أخرج ميدالية هويته وبدأ في إرسال رسالة….
“نعم، جيد جدًا.” شعر شو تشينغ بشيء دافئ يتدفق من خلاله، وكان لديه حبات من العرق على جبينه.
شاهده شو تشينغ ببساطة وهو يرسل رسالة ويضحك وهو يغادر. كان سعيدا لأنه لم يقل أي شيء أكثر مما فعل. بعد اختفاء هوانغ يان من بعيد، عاد شو تشينغ إلى داخل المقصورة.
في هذه الأثناء، هبت نسيم البحر عبر شو تشينغ ومن خلال شعره، حاملا رائحته طوال الليل نحو المدينة الرئيسية.
بمجرد غروب الشمس. خرج من القسم، أمضى شو تشينغ بعض الوقت في تتبع الشاب ميرفولك. لسوء الحظ، فإن الفرصة التي سعى إليها لم تقدم نفسها أبدا، لذا في النهاية عاد إلى قاربه ليكمل زراعته.
مرت الرياح بالعديد من الهياكل، وهبت من خلال شارع بعد شارع. شهدت كل النشاط الصاخب.
كانت الحياة أكثر إثارة للاهتمام في أعين الدم السبعة مقارنة بمخيم الزبالين، لكن شو تشينغ حافظ على نفس الروتين عندما يتعلق الأمر بالزراعة. كان يعلم أن الزراعة هي أساس كل شيء. علاوة على ذلك، تطلبت خطته للخروج في البحر اختراقا لقاعدة الزراعة، واستمرت هذه النقطة في الاقتراب أكثر فأكثر.
في النهاية، بدأت تفقد قوتها باتجاه الجزء الجنوبي من المدينة، حيث ارتفعت القمة السادسة عاليا. وتوقفت أخيرا عند الوصول إلى رجل عجوز كان يصعد بهدوء الدرج الذي ارتفع إلى القمة.
على الرغم من أن الشماس لي أبقى وجهه بلا تعبيرات عندما نظر إلى تشاو تشونغ هنغ، في الداخل، إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة.
إذا كان للريح روح، ويمكنها العودة إلى شو تشينغ والإبلاغ عما رأته، فسوف يتعرف على هذا الرجل. لم يكن سوى … سلف محارب فاجرا الذهبي.
كشف ضوء القمر أن وجهه كان أكثر تجعدًا من ذي قبل. في الواقع، بدا كل تجعد عميقًا ومليئا بالكآبة. إجمالا، جعلوا السلف يبدو ممتلئا بالمرارة. بعد أن سار إلى مكان في منتصف الطريق أعلى قمة الجبل، توقف خارج مغارة القصر*.
مر الوقت، وسرعان ما ارتفع القمر، وألقى ضوءه على الماء. بدا الميناء وكأنه مرآة في الليل، غامضة وجميلة. في وقتًا ما، فتح شو تشينغ عينيه من التأمل ونظر خارج قاربه. بعد ذلك بوقت قصير، يمكن سماع خطى على الرصيف. وبعد ذلك، تلألأت عيون شو تشينغ عندما سمع صوتا مألوفا من الخارج.
( للتذكير مغارة القصر تسمى كهف في روايات إير جين السابقة وكانت ترجمتها خطأ المترجم الانجليزي..)
مر الوقت، وساد الصمت. جلس هوانغ يان على الرصيف وجلس شو تشينغ على قاربه. لا يبدو أن أيا منهما يميل إلى إزعاج الآخر.
كان لها مدخل حجري مقوس محاط بالعشب الأخضر. فوق الأبواب، تم نحت اسم المغارة بالخط اللامع مثل التنانين الراقصة وطائر الفينيق.
لقد كان شعورا رائعا فيما يتعلق بهوانغ يان. شعر بالاسترخاء أكثر فأكثر، ومع استمرار آثار الكحول الذي استهلكه في وقت سابق، أصبحت عيناه غير مركزة بعض الشيء.
تردد شو تشينغ. لم يقع في الحب أبدا، ولم يكن متأكدًا حتى مما يجب فعله إذا حدث ذلك. لكنه يعلم أن شيئا ما بدا بعيدًا عما يقوله هوانغ يان. نظر بفضول إلى هوانغ يان، استطاع أن يرى أنه في حالة سكر قليلا، وأيضًا، لم يكن الوقت مناسبا لاستجوابه.
مغارة بيت الخمول.
“هاه؟” قال هوانغ يان، يبدو مذهولا. ثم فكر مرة أخرى وتذكر على ما يبدو. قال وهو يهز رأسه: “لقد ساعدتني لأنني أعطيتك بعض أوراق تكثيف الروح؟”
الاسم وحده جعل من الواضح أن كل من احتل مغارة القصر هذه كان هادئا وأنيقا. كانوا من النوع الذي يحب قطف الزهور والاسترخاء في الداخل.
خارج المغارة، أخذ أخذ سلف محارب فاجرا الذهبي نفسًا عميقًا، ثم شبك يديه وانحنى.
كيف يمكن لمثل هذا الشيخ المذهل أن يكون لديه مثل هذا الحفيد الأحمق؟
“زميل داويست السحاب الساكن. هل لديك الوقت لزيارة صديق قديم؟”
بعد قول ذلك، ألقى البيضة نحو شو تشينغ. بشكل غير متوقع، مرت مباشرة عبر الدرع الدفاعي لقارب الحياة.
________________
بعد لحظة، عرف شو تشينغ ما يجب أن يقوله. أخذ رشفة أخرى من البيضة، وتحدث من قلبه وقال، “تهانينا”.
المترجم ~ Kaizen
ومع ذلك، حتى بعد مرور لحظة طويلة جدًا، لم يقل شو تشينغ أي شيء.
بعد لحظة، عرف شو تشينغ ما يجب أن يقوله. أخذ رشفة أخرى من البيضة، وتحدث من قلبه وقال، “تهانينا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
