نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 97

شخصية وحيدة في ليلة ممطرة (1)

شخصية وحيدة في ليلة ممطرة (1)

الفصل 97 – شخصية وحيدة في ليلة ممطرة (1)

 

 

 

 

انفجرت فيه قوة روحية مرعبة، محطمة خطوط الطول والأوعية الدموية عندما تم إسقاطه وتثبيته على وجهه أولا على الأرض. كان الآن في قريب من الباب الأمامي للنزل. صرخ، والأوردة الزرقاء منتفخة على جبينه، كافح لسحب الخنجر من ذراعه والزحف إلى النزل. لكنه كان بطيئا جدًا.

 

وقف هناك عند الباب، وقدمه مغروسة بقوة على ظهر سيد السحابة الخضراء الذي يصرخ. ثم نظر إلى الرجل العجوز.

مع مرور الوقت، ازداد المطر قوة. بدأ عواء الريح وكأنها تبكي وهي تجتاح عاصمة أعين الدم السبعة. في كل شارع وشارع ضيق، التقى باحتضان المطر. وفي النهاية هبطت على طريق بانكان، وشو تشينغ. اصطدمت ببلاط السقف المحيط في طقطقة متقطعة، بينما تسببت الرياح في رفرفة أردية شو تشينغ.

“هل ستكسر قواعد نزلي؟”

 

كان كل شيء حاضرًا يركز على شو تشينغ.

ومع ذلك، عندما وقف تحت طنف المبنى، لم يلاحظ حتى الريح. لقد كان جزءا من الظل، مثل صياد ماهر، غير متحرك تماما وهو يحدق ببرود عبر الشارع. كان صبورًا، ومعدل تنفسه منخفض وهو ينتظر.

بالإضافة إلى ذلك، اختبأ حشد من المئويات من الأرض، وجميعهم باللون الاسود ومن الواضح أنهم سامون للغاية، ومستعدون للهجوم في أي لحظة. أخيرا، ظهرت هالات خارقة من الغرف في النزل، وشكلت حبالا أغلقت على شو تشينغ وأحاطت به. بدت الحبال حية تقريبًا، كما لو أنها، في أي لحظة، يمكن أن تربط شو تشينغ قبل أن يتمكن من الرد. وظهرت هالة لا حدود لها من الموت، كما لو أنهم قتلوا الكثير من الناس بحيث لا يمكن إحصاؤهم.

 

 

مرت ساعتان.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، اختبأ حشد من المئويات من الأرض، وجميعهم باللون الاسود ومن الواضح أنهم سامون للغاية، ومستعدون للهجوم في أي لحظة. أخيرا، ظهرت هالات خارقة من الغرف في النزل، وشكلت حبالا أغلقت على شو تشينغ وأحاطت به. بدت الحبال حية تقريبًا، كما لو أنها، في أي لحظة، يمكن أن تربط شو تشينغ قبل أن يتمكن من الرد. وظهرت هالة لا حدود لها من الموت، كما لو أنهم قتلوا الكثير من الناس بحيث لا يمكن إحصاؤهم.

انطفأت الأنوار في المنازل في جميع أنحاء المدينة ببطء، حتى أصبحت المدينة سوداء وصامتة لولا صوت العاصفة. كان ذلك عندما علقت شخصية غامضة رأسها من النزل. كان مزارعا في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر طويلا. من الواضح أنه كان جيد البنية، مع أكتاف عريضة وحضور مخيف. لم يكن سوى سيد السحابة الخضراء. كانت تقلبات قوته الروحية غير عادية، مثل تقلبات المستوى التاسع من تكثيف تشي. كان قويا جدًا.

المترجم ~ Kaizen

 

 

ومع ذلك، فإن هذا المستوى من القوة سيكون مثيرا للإعجاب فقط في طائفة أو منظمة صغيرة. كانت هذه منطقة أعين الدم السبعة. كان لدى التلاميذ هنا تقنيات فريدة أعطتهم أساسًا قويًا بشكل غير عادي. علاوة على ذلك، فإن الجو القاسي لهذه الطائفة جعل التلميذ العادي لأعين الدم السبعة الذي كان في المستوى السابع من تكثيف تشي قادرًا على سحق شخص من طائفة أصغر في المستوى التاسع.

 

 

مع مرور الوقت، ازداد المطر قوة. بدأ عواء الريح وكأنها تبكي وهي تجتاح عاصمة أعين الدم السبعة. في كل شارع وشارع ضيق، التقى باحتضان المطر. وفي النهاية هبطت على طريق بانكان، وشو تشينغ. اصطدمت ببلاط السقف المحيط في طقطقة متقطعة، بينما تسببت الرياح في رفرفة أردية شو تشينغ.

وبسبب ذلك، تصرف سيد السحابة الخضراء بحذر شديد أثناء وجوده هنا. بقي داخل النزل، ونظر إلى الخارج للتأكد من أن الخارج خاليًا، ثم اتخذ خطوة واحدة في الخارج. بعد اتخاذ تلك الخطوة الواحدة، بدأ في الجري. ومع ذلك، بعد أن قطع خمس خطوات فقط، تغير تعبيره كما لو أنه شعر ببعض التهديد الشديد في المنطقة. لم ير شو تشينغ، لكنه واثق من حواسه، عاد نحو النزل.

 

 

 

عبس شو تشينغ. كان يخطط في الأصل للسماح للرجل بالركض أبعد قليلا قبل اتخاذ خطوة. لكن عند رؤية ما كان يحدث، تلألأت عيون شو تشينغ ببرود وبدأ يتحرك. كان مثل صاعقة البرق تخترق مياه الأمطار.

 

 

 

رن شيء مثل قصف الرعد، من وجهة نظر شو تشينغ، تباطأ المطر إلى الزحف.

وبسبب ذلك، تصرف سيد السحابة الخضراء بحذر شديد أثناء وجوده هنا. بقي داخل النزل، ونظر إلى الخارج للتأكد من أن الخارج خاليًا، ثم اتخذ خطوة واحدة في الخارج. بعد اتخاذ تلك الخطوة الواحدة، بدأ في الجري. ومع ذلك، بعد أن قطع خمس خطوات فقط، تغير تعبيره كما لو أنه شعر ببعض التهديد الشديد في المنطقة. لم ير شو تشينغ، لكنه واثق من حواسه، عاد نحو النزل.

 

 

شحب وجه سيد السحابة الخضراء عندما رأى شو تشينغ وأدرك سرعته المرعبة. أيضًا، كان بإمكانه الشعور بهالة البحر المحرم عليه، مما خلق ضغطًا شديدًا لدرجة أن قوته الروحية أصبحت بطيئة. على الفور، خفق قلبه بإحساس عميق بالأزمة القاتلة.

مرت ساعتان.

 

 

أصبحت عيناه ملطخة بالدماء، عض على طرف لسانه لإطلاق العنان لتقنية سرية. من خلال الاستفادة من زراعته، انطلق إلى الأمام بسرعة أكبر نحو باب النزل.

 

 

 

 

 

عندما حدث كل هذا، قام رجل عجوز داخل النزل بتدخين غليون وشاهد شو تشينغ من خلال ضباب الدخان.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، اختبأ حشد من المئويات من الأرض، وجميعهم باللون الاسود ومن الواضح أنهم سامون للغاية، ومستعدون للهجوم في أي لحظة. أخيرا، ظهرت هالات خارقة من الغرف في النزل، وشكلت حبالا أغلقت على شو تشينغ وأحاطت به. بدت الحبال حية تقريبًا، كما لو أنها، في أي لحظة، يمكن أن تربط شو تشينغ قبل أن يتمكن من الرد. وظهرت هالة لا حدود لها من الموت، كما لو أنهم قتلوا الكثير من الناس بحيث لا يمكن إحصاؤهم.

كانت عيون سيد السحابة الخضراء ملطخة بالدماء تمامًا عندما وصل إلى مكان قريب جدًا من النزل لدرجة أنه على بعد نصف خطوة فقط من الوصول إلى الداخل. تمامًا كما كانت قدمه اليمنى على وشك أن سد الفجوة، اخترق وميض ضبابي مظلم ينفجر بقوة روح البحر المحرم وتجاهل دفاعات سيد السحابة الخضراء وطعن في ربلة الساق اليمنى.

 

 

 

لقد تحركت بهذه السرعة والقوة لدرجة أن السيد السحابة الخضراء أطلق غريزيًا صرخة دموية.

مع مرور الوقت، ازداد المطر قوة. بدأ عواء الريح وكأنها تبكي وهي تجتاح عاصمة أعين الدم السبعة. في كل شارع وشارع ضيق، التقى باحتضان المطر. وفي النهاية هبطت على طريق بانكان، وشو تشينغ. اصطدمت ببلاط السقف المحيط في طقطقة متقطعة، بينما تسببت الرياح في رفرفة أردية شو تشينغ.

 

ومع ذلك، عندما وقف تحت طنف المبنى، لم يلاحظ حتى الريح. لقد كان جزءا من الظل، مثل صياد ماهر، غير متحرك تماما وهو يحدق ببرود عبر الشارع. كان صبورًا، ومعدل تنفسه منخفض وهو ينتظر.

كانت قدمه اليمنى الآن غير قادرة على الدخول إلى النزل. ما هو أكثر من ذلك، تم طرحه جانبًا، حيث ترنح للخلف بينما وميض ضبابي مظلم ثاني يتجه نحوه. لقد كان خنجرًا طار بسرعة مروعة ليطعن في ذراع سيد السحابة الخضراء الأيسر.

 

 

 

بووف!

 

 

 

انفجرت فيه قوة روحية مرعبة، محطمة خطوط الطول والأوعية الدموية عندما تم إسقاطه وتثبيته على وجهه أولا على الأرض. كان الآن في قريب من الباب الأمامي للنزل. صرخ، والأوردة الزرقاء منتفخة على جبينه، كافح لسحب الخنجر من ذراعه والزحف إلى النزل. لكنه كان بطيئا جدًا.

 

 

وبسبب ذلك، تصرف سيد السحابة الخضراء بحذر شديد أثناء وجوده هنا. بقي داخل النزل، ونظر إلى الخارج للتأكد من أن الخارج خاليًا، ثم اتخذ خطوة واحدة في الخارج. بعد اتخاذ تلك الخطوة الواحدة، بدأ في الجري. ومع ذلك، بعد أن قطع خمس خطوات فقط، تغير تعبيره كما لو أنه شعر ببعض التهديد الشديد في المنطقة. لم ير شو تشينغ، لكنه واثق من حواسه، عاد نحو النزل.

وصل شو تشينغ ووضع قدمه على ظهر الرجل. تسببت القوة الهائلة في قدمه في رنين أصوات التكسير مع تحطم العمود الفقري لسيد السحابة الخضراء. مر المزيد من الألم من خلاله بعنف، مما تسبب في صراخ بائس.

الفصل 97 – شخصية وحيدة في ليلة ممطرة (1)

 

 

داخل النزل، أخرج الرجل العجوز غليونه من فمه. في الوقت نفسه، اندلعت هالة خطيرة للغاية منه وهو ينظر ببرود إلى شو تشينغ.

 

 

وبسبب ذلك، تصرف سيد السحابة الخضراء بحذر شديد أثناء وجوده هنا. بقي داخل النزل، ونظر إلى الخارج للتأكد من أن الخارج خاليًا، ثم اتخذ خطوة واحدة في الخارج. بعد اتخاذ تلك الخطوة الواحدة، بدأ في الجري. ومع ذلك، بعد أن قطع خمس خطوات فقط، تغير تعبيره كما لو أنه شعر ببعض التهديد الشديد في المنطقة. لم ير شو تشينغ، لكنه واثق من حواسه، عاد نحو النزل.

“هل ستكسر قواعد نزلي؟”

 

 

 

تحولت عيناه إلى اللون الأصفر، وكانت مخالب تتلوى من أعماقها. في الوقت نفسه، انقسمت جبهته، كما لو كان هناك شيء صادم ومروع بداخله.

بالإضافة إلى ذلك، اختبأ حشد من المئويات من الأرض، وجميعهم باللون الاسود ومن الواضح أنهم سامون للغاية، ومستعدون للهجوم في أي لحظة. أخيرا، ظهرت هالات خارقة من الغرف في النزل، وشكلت حبالا أغلقت على شو تشينغ وأحاطت به. بدت الحبال حية تقريبًا، كما لو أنها، في أي لحظة، يمكن أن تربط شو تشينغ قبل أن يتمكن من الرد. وظهرت هالة لا حدود لها من الموت، كما لو أنهم قتلوا الكثير من الناس بحيث لا يمكن إحصاؤهم.

 

 

يمكن سماع صوت غريب داخل النزل حيث ظهر أفعى ضخمة، جسدها سميك مثل ثلاثة أشخاص معا. عند إنزالها من العوارض الخشبية للنزل، نظرت إلى شو تشينغ، وهي تشع هواءا جليديا متعطشا للدماء.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، اختبأ حشد من المئويات من الأرض، وجميعهم باللون الاسود ومن الواضح أنهم سامون للغاية، ومستعدون للهجوم في أي لحظة. أخيرا، ظهرت هالات خارقة من الغرف في النزل، وشكلت حبالا أغلقت على شو تشينغ وأحاطت به. بدت الحبال حية تقريبًا، كما لو أنها، في أي لحظة، يمكن أن تربط شو تشينغ قبل أن يتمكن من الرد. وظهرت هالة لا حدود لها من الموت، كما لو أنهم قتلوا الكثير من الناس بحيث لا يمكن إحصاؤهم.

تحولت عيناه إلى اللون الأصفر، وكانت مخالب تتلوى من أعماقها. في الوقت نفسه، انقسمت جبهته، كما لو كان هناك شيء صادم ومروع بداخله.

 

وبسبب ذلك، تصرف سيد السحابة الخضراء بحذر شديد أثناء وجوده هنا. بقي داخل النزل، ونظر إلى الخارج للتأكد من أن الخارج خاليًا، ثم اتخذ خطوة واحدة في الخارج. بعد اتخاذ تلك الخطوة الواحدة، بدأ في الجري. ومع ذلك، بعد أن قطع خمس خطوات فقط، تغير تعبيره كما لو أنه شعر ببعض التهديد الشديد في المنطقة. لم ير شو تشينغ، لكنه واثق من حواسه، عاد نحو النزل.

كان كل شيء حاضرًا يركز على شو تشينغ.

 

 

 

وقف هناك عند الباب، وقدمه مغروسة بقوة على ظهر سيد السحابة الخضراء الذي يصرخ. ثم نظر إلى الرجل العجوز.

 

 

 

……

 

المترجم ~ Kaizen

كانت قدمه اليمنى الآن غير قادرة على الدخول إلى النزل. ما هو أكثر من ذلك، تم طرحه جانبًا، حيث ترنح للخلف بينما وميض ضبابي مظلم ثاني يتجه نحوه. لقد كان خنجرًا طار بسرعة مروعة ليطعن في ذراع سيد السحابة الخضراء الأيسر.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط