القمة السابعة
كان أحد الاختلافات هو أن وجه المتسامي كان له عيون مع حدقات تشبه الصلبان، في حين أن هذه العين الوهمية لها بؤبؤ رأسي. والأكثر من ذلك، مقارنة بما شعر به عندما تحولت المدينة التي عاش فيها إلى منطقة محرمة، الشعور الحالي بالقوة مثل اليراع مقارنة بالشمس.
وإذا قمت بتحويل العملات الروحية، فهذا يعني أن لديه عشرة أحجار روحية.
كان يجب أن يكون بسبب مقدار قطرة الدم في الزجاجة التي تم تخفيفها. لو كانت قطرة دم نقية، لكانت القوة مرعبة.
ولكن حتى ذلك الحين، كان هذا المستوى من القوة مختلفًا عن عيون المتسامي المفتوحة من فوق كما كانت السماء من الأرض.
ولكن حتى ذلك الحين، كان هذا المستوى من القوة مختلفًا عن عيون المتسامي المفتوحة من فوق كما كانت السماء من الأرض.
“أتساءل عما إذا كان سيتجاوز الموجة الأخيرة.”
بغض النظر، اهتز شو تشينغ حتى النخاع. جزء فقط من ذلك كان رد الفعل الجسدي، رغم ذلك. جاء الباقي من كيفية تغيير هذا الحدث لنظرته للعالم.
بعد ذلك، أعلن المزارع ذو الوجه الطويل عن منتسبين القمم.
___
لا تخبرني أن أعين الدم السبعة قد استخرجت الدم بالفعل من المتسامي في السماء؟ لا، هذا مستحيل…. الشعور الذي ينتابني هو نفسه تقريبًا، لكن أحدهما مختلف تمامًا عن الآخر. هل هذا يعني أن … هناك كائنات أخرى شبيهة بالمتسامي على قيد الحياة في هذا العالم؟
أخيرًا، لم يستطع هذا الشاب الثالث تحمل الأمر أكثر من ذلك، واستسلم.
تسبب هذا التخمين في رغبة شو تشينغ فجأة في معرفة الكثير والمزيد عن العالم من حوله.
بناء على ما يمكن أن يشعر به، بدا له أن إدراكه ووعيه كانا ضعف ما كان عليه من قبل. اعتبارا من الآن، يمكنه ملاحظة أشياء مثل الطريقة التي يحرك بها النسيم العشب. تسبب هذا التطور في أن ينبض قلبه بالإثارة.
استمر الوضع، سعل المزيد من الناس دمًا. لم يستطع نصفهم تقريبًا الصمود، وانهاروا فاقدين الوعي، وعندها أخذهم المزارع ذو الوجه الطويل بعيدًا.
في النهاية، لم يتبق سوى ثلاثة أشخاص آخرين. كان أحدهم تشو تشينغ بنغ، والآخر لي زيمي، والثالث كان شابا، على الرغم من أنه لم يكن يرتدي ملابس مثل الزبال، إلا أنه كان يرتدي ملابس بسيطة تشير إلى أنه جاء من مدينة صغيرة.
رفض الاستسلام. حدق في عينيه، وعضلاته متوترة، وقلبه ينبض، وإرادته تضغط على العين.
أخيرًا، لم يستطع هذا الشاب الثالث تحمل الأمر أكثر من ذلك، واستسلم.
“كيان إلهي؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى المزارع طويل الوجه.
الآن، لم يتبق سوى ثلاثة، بما في ذلك شو تشينغ. إذا أراد ذلك، يمكنه القيام بعمل أثناء اختبار الإرادة هذا، ليجعل نفسه يبدو أضعف مما كان عليه.
لكن في مواجهة هذا المتسامي البارد، لم يكن يريد ذلك.
في هذه الأثناء، اقترب المزارع ذو الوجه المستدير من شو تشينغ، ونظر إلى ميدالية هويته، ثم ابتسم ابتسامة خافتة. “تجاهل ذلك في الوقت الحالي. سأشرح كل شيء لاحقًا”.
رفض الاستسلام. حدق في عينيه، وعضلاته متوترة، وقلبه ينبض، وإرادته تضغط على العين.
إنه لأمر سيء للغاية أن القمة الأولى تتطلب ميدالية هوية خاصة، كما اعتقد شو تشينغ، وهو ينظر إلى ميداليته ويتساءل أين سينتهي به.
لقد نجوت تحت أنظار وجه المتسامي المكسور. فكيف يمكن أن أستسلم لقليل من الدم المخفف مثل هذا؟
وقف شو تشينغ ببساطة هناك وعيناه مغمضتان بينما تبدد الألم في رأسه ببطء. في الوقت نفسه، شعر بأنه أقوى من ذي قبل. كان الأمر كما لو تم قصف المعدن مرارا وتكرارا، مما حوله إلى شيء أكثر حدة وأقوى.
كانت أعين شو تشينغ ملطخة بالدماء، وهو يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. صرخ دمه في وجهه، ولكن بعد مزاجه القاسي في الأحياء الفقيرة، وتدريبه في المنطقة المحرمة، أصبحت إرادته قوية، وتمسك بثبات.
كان يجب أن يكون بسبب مقدار قطرة الدم في الزجاجة التي تم تخفيفها. لو كانت قطرة دم نقية، لكانت القوة مرعبة.
في النهاية، هو الوحيد الذي بقي واقفًا، مما ترك بقية القائمين على التقييم مصدومين وهم يشاهدون.
حتى المزارع ذو الوجه الطويل ورفيقيه فوجئوا بشكل واضح. بعد كل شيء، كان شو تشينغ متمسكًا لفترة طويلة. في الأشهر التي تلت إجراء هذا التقييم المحدد، كان شو تشينغ واحدا من ثلاثة أشخاص فقط استمروا كل هذا الوقت.
“أتساءل عما إذا كان سيتجاوز الموجة الأخيرة.”
ومع ذلك، بعد لحظة، تغيرت إلى تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعين. كان في عداد المفقودين واحد!
لم ينجح أحد في ذلك حتى الآن هذا العام”.
كانت أعين شو تشينغ ملطخة بالدماء، وهو يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه. صرخ دمه في وجهه، ولكن بعد مزاجه القاسي في الأحياء الفقيرة، وتدريبه في المنطقة المحرمة، أصبحت إرادته قوية، وتمسك بثبات.
لكن في مواجهة هذا المتسامي البارد، لم يكن يريد ذلك.
عندما شارك المزارعون هذه الكلمات، تجاوز ذوبان السائل الذهبي نقطة المنتصف. لكن… عندما أوشكت على التلاشي تمامًا، ارتعشت العين الوهمية، ثم بدا أنها تحدق باهتمام في شو تشينغ.
كان هناك خمسة أشخاص مخصصين للقمة الأولى، وثلاثة إلى السابعة، وبقية القمم الخمس حصلت على حوالي ستة أو سبعة لكل منها.
تجمع الضغط المرعب عليه، كما لو أن هذا المتسامي طالبه بالاستسلام. سحقته قوة تنسف الجبال وتجفف البحار. اهتز، وبدأ رأسه ينحني ببطء، كما لو أنه مجبرًا بسبب الضغط.
عند رؤية هذا، بدا مسؤولو التقييم الثلاثة مندهشين، وراقبوا عن كثب ما يحدث.
عندما انحنى رأس شو تشينغ، هز بقوة أكبر، ثم رفع ذقنه ببطء. انتفخت الأوردة على جبهته، لكن عينيه كانتًا باردتين وعنيدتين مثل عيني الذئب.
تجمع الضغط المرعب عليه، كما لو أن هذا المتسامي طالبه بالاستسلام. سحقته قوة تنسف الجبال وتجفف البحار. اهتز، وبدأ رأسه ينحني ببطء، كما لو أنه مجبرًا بسبب الضغط.
يحدق في العين الوهمية، واستخدام كل قوة المستوى السابع من فن الجبال و البحار، مما أجبر القوة على الانفجًار من داخله وتشكيل العفريت الطيفي.
ضاقت عيني شو تشينغ.
كان طوله عدة أمتار، بجلد أسود قاتم، وقرون مزدوجة متصاعدة، وعيون أرجواني، وفم أحمر. نظر في العين، وأطلق العنان لهدير لا صوت له.
ولكن بعد ذلك تم تقديم خيار آخر لهم. إذا كان لديهم ما يكفي من الأحجار الروحية لشراء نقاط الجدًارة، فيمكنهم البقاء في المدينة والعيش كمواطنين عاديين.
هدير!!
___
وقف شو تشينغ ببساطة هناك وعيناه مغمضتان بينما تبدد الألم في رأسه ببطء. في الوقت نفسه، شعر بأنه أقوى من ذي قبل. كان الأمر كما لو تم قصف المعدن مرارا وتكرارا، مما حوله إلى شيء أكثر حدة وأقوى.
كما زأر شو تشينغ في العين الوهمية.
أخيرًا، لم يستطع هذا الشاب الثالث تحمل الأمر أكثر من ذلك، واستسلم.
قال: “هيا بنا”. «سآخذك لزيارة مقر القمة السابعة. اعتز بهذه الفرصة، فقد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي تصعد فيها الجبل!
كما فعل، مرت هزة من خلاله، كما لو أن عقله قد ضرب بمطرقة. رش الدم من فمه، واختفى العفريت الطيفي. ومع ذلك، تلاشت العين أيضًا.
كان طوله عدة أمتار، بجلد أسود قاتم، وقرون مزدوجة متصاعدة، وعيون أرجواني، وفم أحمر. نظر في العين، وأطلق العنان لهدير لا صوت له.
بعد انتهاء المرحلة الثالثة من التقييم، وعاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية، وقف شو تشينغ وانضم إليهم. على بعد مسافة، كان المسؤولون يتخذون قراراتهم النهائية.
لقد انتهى.
“تشن هان. القمة الأولى.
لهث شو تشينغ لالتقاط أنفاسه، ورأسه يكاد ينفجر، لكنه كافح للوقوف على قدميه، ومسح الدم من فمه، ثم شبك يديه وانحنى للمسؤولين الثلاثة. ثم مشى عائدًا إلى الطابور.
كان المتفرجون ينظرون إلى شو تشينغ كما لو أنه كائن غريب، ووجوههم مليئة بالصدمة.
كما فعل، مرت هزة من خلاله، كما لو أن عقله قد ضرب بمطرقة. رش الدم من فمه، واختفى العفريت الطيفي. ومع ذلك، تلاشت العين أيضًا.
عندما سمع شو تشينغ ذلك، اتسعت عينيه. في هذه الأثناء، بدا الأشخاص الذين فشلوا خائفين ومكتئبين.
“هل كان ذلك … إسقاط للطاقة والدم؟” قال أحدهم. “هذا ما تراه في الدائرة المثالية لصقل الجسد. إنها نفس الدائرة المثالية لتكثيف تشي!
أخرج المزارع ذو الوجه الطويل زلة من اليشم وأجرى بعض التعديلات عليها. بعد لحظة، شعر شو تشينغ بميدالية هويته تهتز. بالنظر إلى الأسفل، رأى الشخصية القديمة ل “عشرة آلاف” تظهر على سطحها.
يمكن سماع العديد من الشهقات.
لقد نجوت تحت أنظار وجه المتسامي المكسور. فكيف يمكن أن أستسلم لقليل من الدم المخفف مثل هذا؟
وقف شو تشينغ ببساطة هناك وعيناه مغمضتان بينما تبدد الألم في رأسه ببطء. في الوقت نفسه، شعر بأنه أقوى من ذي قبل. كان الأمر كما لو تم قصف المعدن مرارا وتكرارا، مما حوله إلى شيء أكثر حدة وأقوى.
عندما سمع شو تشينغ ذلك، اتسعت عينيه. في هذه الأثناء، بدا الأشخاص الذين فشلوا خائفين ومكتئبين.
يمكن سماع العديد من الشهقات.
هذه المرحلة الثانية من التقييم … جلبت الحظ السعيد لشو تشينغ. لقد اكتسب شيئا نادرا مثل ريش طائر العنقاء أو قرن كيلين. [1]
المسؤول النهائي هو المزارع الثالث. كان لديه وجه مستدير بعيون صغيرة تلمع بحدة. قال وهو يخرج أمام رفاقه، “المرحلة الثالثة هي القتال، حيث ستقاتل نسخا وهمية من الوحوش المتحولة”.
لقد كانت في الواقع صدمة له. بإمكانه أن يشعر إن تصوراته قد أصبحت أكثر حدة، وإرادته أكثر صرامة. بالطبع، كان من المستحيل اختبار هذا الأخير، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان على حق.
وقف شو تشينغ ببساطة هناك وعيناه مغمضتان بينما تبدد الألم في رأسه ببطء. في الوقت نفسه، شعر بأنه أقوى من ذي قبل. كان الأمر كما لو تم قصف المعدن مرارا وتكرارا، مما حوله إلى شيء أكثر حدة وأقوى.
هذه المرحلة الثانية من التقييم … جلبت الحظ السعيد لشو تشينغ. لقد اكتسب شيئا نادرا مثل ريش طائر العنقاء أو قرن كيلين. [1]
“ممتاز!” قال المزارع ذو الوجه الطويل، وهو ينظر إلى شو تشينغ بإيماءة موافقة. “أنت شو تشينغ، أليس كذلك؟ نظرًا لأنك تحملت الموجة الأخيرة من القوة من المرحلة الثانية، فستواجه زيادة في القوة العقلية. اعتبر دم كيان إلهي بمثابة حجر طحن يمكن أن يشحذ إرادتك إلى مستويات لا تضاهى!
لقد انتهى.
“كيان إلهي؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى المزارع طويل الوجه.
بعد الإعلان عن قمة شو تشينغ، نظر المزارع ذو الوجه الطويل إلى مجموعة الشباب والشابات وقال، “أولئك منكم الذين اجتازوا التقييم سيكافأون بألف نقطة استحقاق. أما بالنسبة لشو تشينغ، الذي حصل على المركز الأول، فسيحصل على عشرة آلاف نقطة استحقاق “.
لم يقدم الرجل أي تفسير، ولكن بدلا من ذلك نظر بعيدًا وبدأ في المرحلة الثالثة من التقييمات.
كما زأر شو تشينغ في العين الوهمية.
بناء على ما يمكن أن يشعر به، بدا له أن إدراكه ووعيه كانا ضعف ما كان عليه من قبل. اعتبارا من الآن، يمكنه ملاحظة أشياء مثل الطريقة التي يحرك بها النسيم العشب. تسبب هذا التطور في أن ينبض قلبه بالإثارة.
المسؤول النهائي هو المزارع الثالث. كان لديه وجه مستدير بعيون صغيرة تلمع بحدة. قال وهو يخرج أمام رفاقه، “المرحلة الثالثة هي القتال، حيث ستقاتل نسخا وهمية من الوحوش المتحولة”.
لهث شو تشينغ لالتقاط أنفاسه، ورأسه يكاد ينفجر، لكنه كافح للوقوف على قدميه، ومسح الدم من فمه، ثم شبك يديه وانحنى للمسؤولين الثلاثة. ثم مشى عائدًا إلى الطابور.
أشار المزارع ذو الوجه المستدير إلى شو تشينغ.
ومع ذلك، بعد لحظة، تغيرت إلى تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعين. كان في عداد المفقودين واحد!
حجر طحن الإرادة عمل العجائب…. بمجرد الانتهاء من ذلك هنا، أحتاج إلى اختبار مستوى سيطرتي على ظلي. أراهن أنه تحسن.
“أنت، شو تشينغ، لن تحتاج إلى المشاركة. من الواضح أنك مزارع صقل الجسد لدرجة إطلاق العنان لإسقاط الطاقة والدم. بمعنى آخر، لديك براعة قتالية تعادل الدائرة المثالية. ليس هناك فائدة من مشاركتك في المرحلة الثالثة، لذلك أنت رسميا أول شخص يجتاز التقييم “.
هذا كثير!
نظر القائمون على التقييم الآخرون إلى شو تشينغ بحسد، لكن لم يقدم أي منهم أي كلمات شكوى.
عندما سمع شو تشينغ ذلك، اتسعت عينيه. في هذه الأثناء، بدا الأشخاص الذين فشلوا خائفين ومكتئبين.
الآن، لم يتبق سوى ثلاثة، بما في ذلك شو تشينغ. إذا أراد ذلك، يمكنه القيام بعمل أثناء اختبار الإرادة هذا، ليجعل نفسه يبدو أضعف مما كان عليه.
“شكرا جزيلا، كبير”، قال شو تشينغ، وهو يشبك يديه وينحني بعمق. لم يكن متحدثًا جيد، ولكن عندما أظهر له الحظوة، كان يرد بلطف شديد.
لقد كانت في الواقع صدمة له. بإمكانه أن يشعر إن تصوراته قد أصبحت أكثر حدة، وإرادته أكثر صرامة. بالطبع، كان من المستحيل اختبار هذا الأخير، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان على حق.
بدأت المرحلة الثالثة. بينما شارك الآخرون، جلس شو تشينغ القرفصاء لاستعادة طاقته. بحلول الوقت الذي انتهت فيه المرحلة الثالثة، تم استردادها في الغالب.
كان طوله عدة أمتار، بجلد أسود قاتم، وقرون مزدوجة متصاعدة، وعيون أرجواني، وفم أحمر. نظر في العين، وأطلق العنان لهدير لا صوت له.
بناء على ما يمكن أن يشعر به، بدا له أن إدراكه ووعيه كانا ضعف ما كان عليه من قبل. اعتبارا من الآن، يمكنه ملاحظة أشياء مثل الطريقة التي يحرك بها النسيم العشب. تسبب هذا التطور في أن ينبض قلبه بالإثارة.
بدأت المرحلة الثالثة. بينما شارك الآخرون، جلس شو تشينغ القرفصاء لاستعادة طاقته. بحلول الوقت الذي انتهت فيه المرحلة الثالثة، تم استردادها في الغالب.
أخرج المزارع ذو الوجه الطويل زلة من اليشم وأجرى بعض التعديلات عليها. بعد لحظة، شعر شو تشينغ بميدالية هويته تهتز. بالنظر إلى الأسفل، رأى الشخصية القديمة ل “عشرة آلاف” تظهر على سطحها.
حجر طحن الإرادة عمل العجائب…. بمجرد الانتهاء من ذلك هنا، أحتاج إلى اختبار مستوى سيطرتي على ظلي. أراهن أنه تحسن.
بعد انتهاء المرحلة الثالثة من التقييم، وعاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية، وقف شو تشينغ وانضم إليهم. على بعد مسافة، كان المسؤولون يتخذون قراراتهم النهائية.
عندما أعلن الرجل عن الأسماء، انتظر شو تشينغ بهدوء لسماع أي قمة سوف ينتمي إليها.
إنه لأمر سيء للغاية أن القمة الأولى تتطلب ميدالية هوية خاصة، كما اعتقد شو تشينغ، وهو ينظر إلى ميداليته ويتساءل أين سينتهي به.
عندما شارك المزارعون هذه الكلمات، تجاوز ذوبان السائل الذهبي نقطة المنتصف. لكن… عندما أوشكت على التلاشي تمامًا، ارتعشت العين الوهمية، ثم بدا أنها تحدق باهتمام في شو تشينغ.
بعد لحظة، تم الإعلان عن النتائج. من بين ستين مشاركًا، لم تستوف مجموعة صغيرة المؤهلات. قيل لهم إنه بعد أن فشلوا في أن يصبحوا أعضاء في أعين الدم السبعة، لديهم ساعتان لمغادرة الطائفة. إذا بقوا لفترة أطول، فإن تكوين الطائفة سيقتلهم تلقائيًا.
عندما سمع شو تشينغ ذلك، اتسعت عينيه. في هذه الأثناء، بدا الأشخاص الذين فشلوا خائفين ومكتئبين.
ولكن بعد ذلك تم تقديم خيار آخر لهم. إذا كان لديهم ما يكفي من الأحجار الروحية لشراء نقاط الجدًارة، فيمكنهم البقاء في المدينة والعيش كمواطنين عاديين.
كل ما يكلفه هو ثلاثين نقطة استحقاق في اليوم. كان على التلاميذ الذين اجتازوا التقييم أن يدفعوا نفس الرسوم، لكنهم حصلوا أيضًا على امتياز القدرة على شراء موارد الزراعة من الطائفة. كان شو تشينغ مرتبكًا بعض الشيء بسبب كيفية عمل كل هذا، لكنه افترض أنه سيكتشف ذلك لاحقا.
بعد الإعلان عن قمة شو تشينغ، نظر المزارع ذو الوجه الطويل إلى مجموعة الشباب والشابات وقال، “أولئك منكم الذين اجتازوا التقييم سيكافأون بألف نقطة استحقاق. أما بالنسبة لشو تشينغ، الذي حصل على المركز الأول، فسيحصل على عشرة آلاف نقطة استحقاق “.
هذه المرحلة الثانية من التقييم … جلبت الحظ السعيد لشو تشينغ. لقد اكتسب شيئا نادرا مثل ريش طائر العنقاء أو قرن كيلين. [1]
بعد ذلك، أعلن المزارع ذو الوجه الطويل عن منتسبين القمم.
لقد نجوت تحت أنظار وجه المتسامي المكسور. فكيف يمكن أن أستسلم لقليل من الدم المخفف مثل هذا؟
“تشن هان. القمة الأولى.
أخرج المزارع ذو الوجه الطويل زلة من اليشم وأجرى بعض التعديلات عليها. بعد لحظة، شعر شو تشينغ بميدالية هويته تهتز. بالنظر إلى الأسفل، رأى الشخصية القديمة ل “عشرة آلاف” تظهر على سطحها.
“تشاو تشونغ انغ. القمة الثالثة.
“تشو تشينغ بنغ. القمة السابعة”.
كان هناك خمسة أشخاص مخصصين للقمة الأولى، وثلاثة إلى السابعة، وبقية القمم الخمس حصلت على حوالي ستة أو سبعة لكل منها.
عندما أعلن الرجل عن الأسماء، انتظر شو تشينغ بهدوء لسماع أي قمة سوف ينتمي إليها.
كان أحد الاختلافات هو أن وجه المتسامي كان له عيون مع حدقات تشبه الصلبان، في حين أن هذه العين الوهمية لها بؤبؤ رأسي. والأكثر من ذلك، مقارنة بما شعر به عندما تحولت المدينة التي عاش فيها إلى منطقة محرمة، الشعور الحالي بالقوة مثل اليراع مقارنة بالشمس.
“شو تشينغ. القمة السابعة”.
في النهاية، هو الوحيد الذي بقي واقفًا، مما ترك بقية القائمين على التقييم مصدومين وهم يشاهدون.
بعد الإعلان عن قمة شو تشينغ، نظر المزارع ذو الوجه الطويل إلى مجموعة الشباب والشابات وقال، “أولئك منكم الذين اجتازوا التقييم سيكافأون بألف نقطة استحقاق. أما بالنسبة لشو تشينغ، الذي حصل على المركز الأول، فسيحصل على عشرة آلاف نقطة استحقاق “.
“شو تشينغ. القمة السابعة”.
عندما سمع شو تشينغ ذلك، أخذ نفسًا عميقًا. كان مجرد الوصول إلى القمة السابعة أمرا جيدًا، لكن الحصول على هذا القدر من الثروة كمكافأة كان صدمة كبيرة.
من خلال إجراء بعض العمليات الحسابية الذهنية السريعة، قرر أنه نظرا لأن نقاط الجدًارة تساوي نفس العملات المعدنية الروحية، فإن عشرة آلاف نقطة استحقاق كانت تساوي عشرة آلاف قطعة نقدية روحية.
كان أحد الاختلافات هو أن وجه المتسامي كان له عيون مع حدقات تشبه الصلبان، في حين أن هذه العين الوهمية لها بؤبؤ رأسي. والأكثر من ذلك، مقارنة بما شعر به عندما تحولت المدينة التي عاش فيها إلى منطقة محرمة، الشعور الحالي بالقوة مثل اليراع مقارنة بالشمس.
كان هناك خمسة أشخاص مخصصين للقمة الأولى، وثلاثة إلى السابعة، وبقية القمم الخمس حصلت على حوالي ستة أو سبعة لكل منها.
وإذا قمت بتحويل العملات الروحية، فهذا يعني أن لديه عشرة أحجار روحية.
هذا كثير!
بغض النظر، اهتز شو تشينغ حتى النخاع. جزء فقط من ذلك كان رد الفعل الجسدي، رغم ذلك. جاء الباقي من كيفية تغيير هذا الحدث لنظرته للعالم.
هذه المرحلة الثانية من التقييم … جلبت الحظ السعيد لشو تشينغ. لقد اكتسب شيئا نادرا مثل ريش طائر العنقاء أو قرن كيلين. [1]
أخرج المزارع ذو الوجه الطويل زلة من اليشم وأجرى بعض التعديلات عليها. بعد لحظة، شعر شو تشينغ بميدالية هويته تهتز. بالنظر إلى الأسفل، رأى الشخصية القديمة ل “عشرة آلاف” تظهر على سطحها.
“كيان إلهي؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى المزارع طويل الوجه.
بغض النظر، اهتز شو تشينغ حتى النخاع. جزء فقط من ذلك كان رد الفعل الجسدي، رغم ذلك. جاء الباقي من كيفية تغيير هذا الحدث لنظرته للعالم.
ومع ذلك، بعد لحظة، تغيرت إلى تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعين. كان في عداد المفقودين واحد!
هذه المرحلة الثانية من التقييم … جلبت الحظ السعيد لشو تشينغ. لقد اكتسب شيئا نادرا مثل ريش طائر العنقاء أو قرن كيلين. [1]
ضاقت عيني شو تشينغ.
لم ينجح أحد في ذلك حتى الآن هذا العام”.
نظر التلاميذ الآخرون الذين اجتازوا التقييم أيضًا إلى ميدالية هويتهم، وبدا الكثير منهم حزينين. بعد لحظة، بدأ المزارع ذو الوجه الطويل في أخذ التلاميذ في مجموعات صغيرة.
“أنت، شو تشينغ، لن تحتاج إلى المشاركة. من الواضح أنك مزارع صقل الجسد لدرجة إطلاق العنان لإسقاط الطاقة والدم. بمعنى آخر، لديك براعة قتالية تعادل الدائرة المثالية. ليس هناك فائدة من مشاركتك في المرحلة الثالثة، لذلك أنت رسميا أول شخص يجتاز التقييم “.
في هذه الأثناء، اقترب المزارع ذو الوجه المستدير من شو تشينغ، ونظر إلى ميدالية هويته، ثم ابتسم ابتسامة خافتة. “تجاهل ذلك في الوقت الحالي. سأشرح كل شيء لاحقًا”.
“شكرا جزيلا، كبير”، قال شو تشينغ، وهو يشبك يديه وينحني بعمق. لم يكن متحدثًا جيد، ولكن عندما أظهر له الحظوة، كان يرد بلطف شديد.
“شو تشينغ. القمة السابعة”.
وبذلك، جمع التلاميذ الآخرين الذين تم تعيينهم الآن في القمة السابعة. ثم قادهم نحو الجبل نفسه.
“أنت، شو تشينغ، لن تحتاج إلى المشاركة. من الواضح أنك مزارع صقل الجسد لدرجة إطلاق العنان لإسقاط الطاقة والدم. بمعنى آخر، لديك براعة قتالية تعادل الدائرة المثالية. ليس هناك فائدة من مشاركتك في المرحلة الثالثة، لذلك أنت رسميا أول شخص يجتاز التقييم “.
عند رؤية هذا، بدا مسؤولو التقييم الثلاثة مندهشين، وراقبوا عن كثب ما يحدث.
قال: “هيا بنا”. «سآخذك لزيارة مقر القمة السابعة. اعتز بهذه الفرصة، فقد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي تصعد فيها الجبل!
في النهاية، لم يتبق سوى ثلاثة أشخاص آخرين. كان أحدهم تشو تشينغ بنغ، والآخر لي زيمي، والثالث كان شابا، على الرغم من أنه لم يكن يرتدي ملابس مثل الزبال، إلا أنه كان يرتدي ملابس بسيطة تشير إلى أنه جاء من مدينة صغيرة.
[1] ملاحظة المترجم الانجليزي: لكي نكون واضحين، هذا التعبير عن ريش طائر العنقاء وقرن كيلين هو مصطلح صيني شائع. أنا أترجمها مباشرة لأغراض النكهة. لا يقصد به أن يشير إلى أي شيء عن ندرة / وجود طائر العنقاء أو القيلين في عالم القصة.
يحدق في العين الوهمية، واستخدام كل قوة المستوى السابع من فن الجبال و البحار، مما أجبر القوة على الانفجًار من داخله وتشكيل العفريت الطيفي.
___
بعد لحظة، تم الإعلان عن النتائج. من بين ستين مشاركًا، لم تستوف مجموعة صغيرة المؤهلات. قيل لهم إنه بعد أن فشلوا في أن يصبحوا أعضاء في أعين الدم السبعة، لديهم ساعتان لمغادرة الطائفة. إذا بقوا لفترة أطول، فإن تكوين الطائفة سيقتلهم تلقائيًا.
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
