أعين الدم السبعة (2)
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.
في الوقت الحالي، أولويته هي اجتياز تقييم الدخول، والانضمام رسميا إلى أعين الدم السبعة، والتأكد من أنه لا داعي للقلق بشأن مطاردة طائفة محارب فاجرا الذهبي.
داخل تلك الدوامة، بدا أن الغيوم الدوامة تخفي وحش ضخم ونادر الذي يطلق أحيانا هديرا مقدسًا.
“لأنه كان لديه ميدالية هوية من القمة السابعة، مثلي تمامًا”، أجابت ببرود. “على الرغم أنه أبيض فقط، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل.
بعد رحيله، فتح الشاب خلف المكتب عينيه وابتسم.
شعر شو تشينغ بالقشعريرة من هذا المنظر.
بعد قولي هذا، تجاهلته.
ومع ذلك، كان متأكدا من أنه في معركة حتى الموت، يمكنه قتلها. مد يده بهدوء إلى الحقيبة الجلدية، وسحب ميدالية هويته وسلمها لها.
في النهاية، اجتاز الشخص الذي أمامه في الطابور الفحص، وحصل على زلة يشم لــ الدخول، وتوجه إلى المدينة. عندما حان دوره، تنفس بارتياح وركز على الفحص.
“قدم تصريح سفرك واشرح الغرض من زيارتك.”
بعد كل شيء، كان شو تشينغ بالفعل على بعد مسافة في المدينة. بينما كان يمشي، شعر بالصدمة أكثر فأكثر. كان هذا المكان مزدهرا وصاخبا بشكل لا يصدق. أي مبنى رآه كان أكثر فخامة وجمالا بكثير من قصر قاضي المدينة القديمة.
كان هناك مكتب أمام شو تشينغ، جلس خلفه شاب وشابة. كان الشاب وسيمًا ويرتدي رداء رماديًا، لكن عينيه مغمضتين كما لو أنه نائمًا.
لم يسير في منتصف الشارع. بدلا من ذلك، تمسك بالمناطق الغامضة إلى الجانب. كانت هذه عادته.
انبعث منه تقلبات شديدة في قوة الروحية. كانت الشابة ترتدي أيضا رداء داويا رماديًا، وبدا أنها تبلغ من العمر سبعة عشر أو ثمانية عشر عامًا فقط. جميلة، وذات بشرة فاتحة وعيون متلألئة يمكن أن يضيع فيها الشخص بسهولة.
بحلول الوقت الذي غربت فيه الشمس أخيرا، كانت الشوارع فارغة تمامًا.
أشرق مصباح من المباني، لكن جميع الأبواب كانت مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك صوت. كانت معظم المباني متشابهة، والقلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لم يكن لديها أي عملاء بالداخل.
الشخص الذي تحدث للتو هي الفتاة. بالنظر إلى شو تشينغ، بدت غافلة تمامًا عن الأوساخ التي غطته. على ما يبدو، رأت الكثير من الزبالين مثله.
بعد التحدث إليه، سحبت زلة من اليشم لتسجيل المعلومات التي قدمها. مما يمكن أن يشعر به شو تشينغ، لم تكن تقلبات قوتها الروحية شديدة للغاية، ولكن لسبب ما، شعر بإحساس بالخطر في وجودها.
التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.
ومع ذلك، كان متأكدا من أنه في معركة حتى الموت، يمكنه قتلها. مد يده بهدوء إلى الحقيبة الجلدية، وسحب ميدالية هويته وسلمها لها.
أصبح شو تشينغ في حيرة من أمره بعض الشيء من صياغتها، لكنه أخذ ميدالية الهوية ثم نظر إلى زلة اليشم، التي كان يتوقع منها أن تعطيه له كتصريح دخوله.
داخل تلك الدوامة، بدا أن الغيوم الدوامة تخفي وحش ضخم ونادر الذي يطلق أحيانا هديرا مقدسًا.
“همم؟” بدت متفاجئة، أخذت الميدالية، وفحصتها، ثم أعادتها إلى شو تشينغ. كما فعلت، لم تعد عيناها باردة كما كانت من قبل، وفي الواقع، نظرت إليه بتعبير ذي معنى. “لم يكن لدي أي فكرة أنك أخ صغير جديد هنا للانضمام إلى الطائفة. أتمنى أن … تستمتع بإقامتك في أعين الدم السبعة.”
كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.
أصبح شو تشينغ في حيرة من أمره بعض الشيء من صياغتها، لكنه أخذ ميدالية الهوية ثم نظر إلى زلة اليشم، التي كان يتوقع منها أن تعطيه له كتصريح دخوله.
بحلول الوقت الذي غربت فيه الشمس أخيرا، كانت الشوارع فارغة تمامًا.
وأوضحت: “لا تحتاج إلى زلة اليشم للحصول على نقاط الجدارة مثل الأشخاص العاديين”. “يمكنك فقط استخدام ميدالية هويتك. تؤهلك هذه الميدالية أيضا لدخول المدينة. ومع ذلك، اسمحوا لي أن أذكرك أنه يجب عليك إجراء تقييم الدخول في أقرب وقت ممكن. وحاول التأقلم مع الحياة في أعين الدم السبعة بأسرع ما يمكن …”
المترجم ~ Kaizen
بعد قولي هذا، تجاهلته.
انبعث منه تقلبات شديدة في قوة الروحية. كانت الشابة ترتدي أيضا رداء داويا رماديًا، وبدا أنها تبلغ من العمر سبعة عشر أو ثمانية عشر عامًا فقط. جميلة، وذات بشرة فاتحة وعيون متلألئة يمكن أن يضيع فيها الشخص بسهولة.
محتار بأفكاره، غادر شو تشينغ منطقة الفحص. كما فعل، لم يستطع إلا أن يلاحظ النظرات الحسودة للأشخاص الذين يقفون خلفه في الطابور. أنزل رأسه لأسفل، ونظر إلى ميدالية الهوية وأسرع بعيدًا.
بعد رحيله، فتح الشاب خلف المكتب عينيه وابتسم.
“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”
“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”
“لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا بشخص وقح بما يكفي لسرقة نقاط الجدارة من إحدى علاماتنا!”
لا شيء يبدو مألوفا لشو تشينغ، لذلك حافظ على حذره. بدت هذه المدينة لا تشبه مخيم الزبالين، لكنها في الوقت نفسه لم تكن مثل المدينة الصغيرة التي عاش فيها في الأحياء الفقيرة.
“لأنه كان لديه ميدالية هوية من القمة السابعة، مثلي تمامًا”، أجابت ببرود. “على الرغم أنه أبيض فقط، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل.
كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.
لا يتطلب الأمر أي نقاط جدارة لقول شيء لطيف وتقديم بعض النصائح. إذا صعد إلى الصدارة في نهاية المطاف، فقد يعتبر اليوم مجرد لقاء محظوظ بالنسبة لي “.
قالت: “التالي”، مشيرة إلى الشخص التالي في الطابور.
ومع ذلك، كان متأكدا من أنه في معركة حتى الموت، يمكنه قتلها. مد يده بهدوء إلى الحقيبة الجلدية، وسحب ميدالية هويته وسلمها لها.
قال الشاب: “هيا، لا توجد طريقة أمامه مستقبل جيد”. “من الواضح أنه زبال. بالنسبة له، فإن الحصول على ميدالية بيضاء لن يكون ضربة حظ سعيدة. من يدري ما إذا كان سيجتاز تقييم الدخول؟ علاوة على ذلك، كيف سيتحمل حتى رسوم المعيشة البالغة ثلاثين عملة روحية، وجميع موارد الزراعة باهظة الثمن التي سيحتاجها؟ أراهن أنه لا يدوم شهرين. إما أن يتم طرده، أو هيهي – “جمع الشاب أصابعه في قبضة، ثم فتحها على مصراعيها” – سيختفي.
مع ازدياد قتامة المساء، لاحظ مصابيح وفوانيس ملونة من جميع الأصناف. الضوء الذي ألقوه جعل الشوارع مشرقة مثل النهار. والمثير للدهشة أن المباني على جانبي الشارع كانت هادئة للغاية.
تحدث بهدوء كاف لدرجة أنه لم تكن هناك طريقة لشو تشينغ لسماعه.
هناك أشخاص في كل اتجاه نظر إليه، وكانت ملابسهم كلها نظيفة. كان معظمهم يرتدون الحرير، ولم ير أحدا تقريبا يرتدي ملابس القنب. في الوقت نفسه، كان لدى الجميع تعبيرات غير مبالية وهم يسارعون في طريقهم.
بعد كل شيء، كان شو تشينغ بالفعل على بعد مسافة في المدينة. بينما كان يمشي، شعر بالصدمة أكثر فأكثر. كان هذا المكان مزدهرا وصاخبا بشكل لا يصدق. أي مبنى رآه كان أكثر فخامة وجمالا بكثير من قصر قاضي المدينة القديمة.
نظر شو تشينغ ببرود في المرأة، متسائلا عما إذا كانت تعتقد حقا أن حيلتها الخرقاء ستنجح.
كان البلاط الأزرق الرمادي في كل مكان، وكذلك النباتات الخضراء النابضة بالحياة. كل شيء بدا أنيق جدا ونظيفة.
نظر شو تشينغ بعيدًا. هذا الأمر لا علاقة له به، لذلك استمر ببساطة في السير نحو النزل.
هناك أشخاص في كل اتجاه نظر إليه، وكانت ملابسهم كلها نظيفة. كان معظمهم يرتدون الحرير، ولم ير أحدا تقريبا يرتدي ملابس القنب. في الوقت نفسه، كان لدى الجميع تعبيرات غير مبالية وهم يسارعون في طريقهم.
المترجم ~ Kaizen
مع ازدياد قتامة المساء، لاحظ مصابيح وفوانيس ملونة من جميع الأصناف. الضوء الذي ألقوه جعل الشوارع مشرقة مثل النهار. والمثير للدهشة أن المباني على جانبي الشارع كانت هادئة للغاية.
بعيدا، لاحظ قناة ضيقة، كان بداخلها قارب صغير. على متن القارب كانت هناك امرأة شابة ترتدي رداء داويًا، ووجهها مغطى بحجاب.
كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.
كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.
بعد التحدث إليه، سحبت زلة من اليشم لتسجيل المعلومات التي قدمها. مما يمكن أن يشعر به شو تشينغ، لم تكن تقلبات قوتها الروحية شديدة للغاية، ولكن لسبب ما، شعر بإحساس بالخطر في وجودها.
لا شيء يبدو مألوفا لشو تشينغ، لذلك حافظ على حذره. بدت هذه المدينة لا تشبه مخيم الزبالين، لكنها في الوقت نفسه لم تكن مثل المدينة الصغيرة التي عاش فيها في الأحياء الفقيرة.
التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.
ومع ذلك، هناك تشابه واحد….
نظر شو تشينغ بعيدًا. هذا الأمر لا علاقة له به، لذلك استمر ببساطة في السير نحو النزل.
التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.
كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.
“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”
لم يسير في منتصف الشارع. بدلا من ذلك، تمسك بالمناطق الغامضة إلى الجانب. كانت هذه عادته.
التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.
هدفه هو العثور على نزل حيث يمكنه الراحة. رائحة الدم جعلته يرغب في البقاء بعيدًا عن الشارع، ولم يكن مهتما بالتحقيق من أين جاءت الرائحة.
في الوقت الحالي، أولويته هي اجتياز تقييم الدخول، والانضمام رسميا إلى أعين الدم السبعة، والتأكد من أنه لا داعي للقلق بشأن مطاردة طائفة محارب فاجرا الذهبي.
ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.
مع تلاشي ضوء المساء في الظلام، وأصل شو تشينغ البحث حوله عن مكان مناسب للإقامة. ازداد الظلام عمقًا، وأصبحت المدينة هادئة، وسار المشاة بشكل أسرع للوصول إلى وجهاتهم.
هناك أشخاص في كل اتجاه نظر إليه، وكانت ملابسهم كلها نظيفة. كان معظمهم يرتدون الحرير، ولم ير أحدا تقريبا يرتدي ملابس القنب. في الوقت نفسه، كان لدى الجميع تعبيرات غير مبالية وهم يسارعون في طريقهم.
أشرق مصباح من المباني، لكن جميع الأبواب كانت مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك صوت. كانت معظم المباني متشابهة، والقلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لم يكن لديها أي عملاء بالداخل.
داخل تلك الدوامة، بدا أن الغيوم الدوامة تخفي وحش ضخم ونادر الذي يطلق أحيانا هديرا مقدسًا.
بحلول الوقت الذي غربت فيه الشمس أخيرا، كانت الشوارع فارغة تمامًا.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.
ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.
كان هناك مكتب أمام شو تشينغ، جلس خلفه شاب وشابة. كان الشاب وسيمًا ويرتدي رداء رماديًا، لكن عينيه مغمضتين كما لو أنه نائمًا.
—
بعد حوالي الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور، اكتشف أخيرا واحد في المقدمة، وعندما أوشك على التوجه نحوه عندها ظهرت شخصية غامضة من سرداب قريب، مع ثمانية رجال قويي البنية يطاردونها، وابتسامات شريرة على وجوههم.
كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.
“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”
“لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا بشخص وقح بما يكفي لسرقة نقاط الجدارة من إحدى علاماتنا!”
في النهاية، اجتاز الشخص الذي أمامه في الطابور الفحص، وحصل على زلة يشم لــ الدخول، وتوجه إلى المدينة. عندما حان دوره، تنفس بارتياح وركز على الفحص.
رأى شو تشينغ أن الشخص الذي تتم ملاحقته امرأة، على ما يبدو مصابة. تعثرت وهي تركض، وكان شعرها في حالة من الفوضى، لكن هناك تعبيرا شريرا على وجهها.
“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”
نظر شو تشينغ بعيدًا. هذا الأمر لا علاقة له به، لذلك استمر ببساطة في السير نحو النزل.
ومع ذلك، عند رؤية شو تشينغ، تلألأت أعين الشابة، وصرخت فجأة، “مرحبا، لديك نقاط الجدارة الآن! ما الذي جعلك تقف هناك كالابله؟ اركض!”
بعد رحيله، فتح الشاب خلف المكتب عينيه وابتسم.
نظر شو تشينغ ببرود في المرأة، متسائلا عما إذا كانت تعتقد حقا أن حيلتها الخرقاء ستنجح.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.
عندما نظر إليها، ارتجفت لا شعوريًا عندما اجتاحها إحساس بالبرد الجليدي. في الواقع، تجاوز الإحساس بالخطر الذي شعرت به من شو تشينغ ذلك من مطارديها. فجأة شعرت بشعور سيء للغاية، لكنها لم تستطع استعادة كلماتها الآن، لذلك صرت على أسنانها واستمرت في الركض.
لم يسير في منتصف الشارع. بدلا من ذلك، تمسك بالمناطق الغامضة إلى الجانب. كانت هذه عادته.
—
المترجم ~ Kaizen
“لأنه كان لديه ميدالية هوية من القمة السابعة، مثلي تمامًا”، أجابت ببرود. “على الرغم أنه أبيض فقط، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل.
تحدث بهدوء كاف لدرجة أنه لم تكن هناك طريقة لشو تشينغ لسماعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
