تدمير طائفة محارب فاجرا الذهبي (2)
ارتفعت حواجب شو تشينغ. تقدم إلى الأمام، ركل الباب. أصبح مخطط الباب أكثر وضوحا نتيجة لذلك، لكنه لم ينكسر. فوجئ شو تشينغ، شد شو تشينغ يده في قبضة. رنت أصوات التكسير من داخله، وظهر العفريت الطيفي. زمجر بلا صوت، وجمع قبضته مع قبضة شو تشينغ، وأطلق العنان لضربة أخرى.
المترجم ~ Kaizen
رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.
بحلول الوقت الذي جاء فيه المساء، كانت الطائفة في الغالب خالية من السم الطفرة. أما بالنسبة للأولى، فقد كان الأمر في الغالب يتعلق بالتقنيات السحرية من نوع الرياح للتلاميذ. أما بالنسبة للأخير … كان عليهم تدمير كتل من العملات الروحية واستخدام قوة الروحية النقية الناتجة لتخفيف الطفرة.
كان هناك شيء واحد فقط داخل الغرفة: كيس من القماش بحجم راحة يده.
في النهاية، انتقل الجميع أمام شو تشينغ بعيدًا، وكان هو التالي في الطابور.
مصدوما، مد يده للاستيلاء عليها.
تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.
كان هدفه هو الظهور، وقتل أكبر عدد ممكن من الناس، وتدمير أكبر قدر ممكن من الطائفة، وسرقة أي شيء يمكنه الحصول عليه. بعد أن أنجز هذه الأشياء، قرر أن يهرب.
ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.
رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.
سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.
عبس من تقلبات قوة الروحية التي خرجت منه، وأخيرا شخر ببرود، وأخرج حبة سوداء، وسحقها.
ما هذا الشيء؟
“السلف….”
عبس من تقلبات قوة الروحية التي خرجت منه، وأخيرا شخر ببرود، وأخرج حبة سوداء، وسحقها.
سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.
تجمعت الطفرة إلى المنطقة، وملأت الغرفة السرية. كان الرمز على الأرض يلمع، لكنه لم يكن قادرا على الدفاع ضد التآكل الناجم عن الطفرة. خفت، ثم يمكن سماع أصوات تكسير عندما تم تدمير الرمز.
دون أي تردد، أمسك شو تشينغ بكيس القماش، ثم استدار وهرب.
في الخارج، نظر حوله إلى الفوضى في طائفة محارب فاجرا الذهبي، بما في ذلك صيحات الحزن، والطفرة، والغاز السام، والحرائق المستعرة. تلألأت تعويذة الطيران أثناء تحليقه في السماء، وتعبيرات وجهه باردة كما كانت دائمًا.
ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.
إذا اختار شو تشينغ الانخراط بدلا من المراوغة، لكان قد أصيب مباشرة بالهجوم.
يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.
مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.
لقد كانت خسارة كبيرة.
كان هدفه هو الظهور، وقتل أكبر عدد ممكن من الناس، وتدمير أكبر قدر ممكن من الطائفة، وسرقة أي شيء يمكنه الحصول عليه. بعد أن أنجز هذه الأشياء، قرر أن يهرب.
في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.
في الخارج، نظر حوله إلى الفوضى في طائفة محارب فاجرا الذهبي، بما في ذلك صيحات الحزن، والطفرة، والغاز السام، والحرائق المستعرة. تلألأت تعويذة الطيران أثناء تحليقه في السماء، وتعبيرات وجهه باردة كما كانت دائمًا.
ومع ذلك، في هذه اللحظة تردد صدى عواء الغضب، وطار زعيم الطائفة الأشعث نحوه وهاجمه.
تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.
تردد صدى إنفجار، وتم دفع زعيم الطائفة إلى الوراء. ثم، عندما كان على وشك الضغط على الهجوم، رأى سيف أرجواني يتشكل خلف شو تشينغ. سقط السيف السماوي مباشرة نحو زعيم الطائفة.
بدا مصدومًا، سقط زعيم الطائفة مرة أخرى في الريح السامة والضباب الطفرة، وتبعه السيف الأرجواني.
لم يواصل شو تشينغ الهجوم. تومض عيناه، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق بسرعة عالية.
مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.
قبل أن يتمكن من شق طريقه إلى المسافة، ظهرت سبع شخصيات من الضباب وشنت هجمات شرسة.
كان هناك شيء واحد فقط داخل الغرفة: كيس من القماش بحجم راحة يده.
حطمت القوة الهائلة للهجمات الهواء حيث كان شو تشينغ يحوم للتو، مما تسبب في صدى أصوات هدير هائلة. يبدو أن هذه قوة مماثلة لمستوى بناء الأساس!
“حماة دارما!” قال زعيم الطائفة. “لا تطاردوه!” ترنح زعيم الطائفة من الضباب. كانت إحدى ذراعيه مقطوعة، وكان جسده يقطر دمًا. وجهه شاحبًا، وبدا أنه بالكاد يستطيع البقاء على قدميه. “هذا المجرم حذر للغاية. لا أصدق أنه لم يكمل الهجوم ضدي في وقت سابق. أولويتنا الآن هي إزالة الرياح السامة والطفرة من الطائفة. ثم ننتظر عودة السلف!”
إذا اختار شو تشينغ الانخراط بدلا من المراوغة، لكان قد أصيب مباشرة بالهجوم.
فيوووه واخيرا انتهيت من ترجمة 14 فصل مرة واحدة بدون انقطاع، أشعر وكأن أصابعي ستتكسر، ولكنها ممتعة في نفس الوقت مع شخصية سلف محارب فاجرا هههههههههههه
كانت هذه الشخصيات السبعة رجالا مسنين أصبحت وجوههم شاحبة الآن، والدماء تنزف من أفواههم. الهجوم الذي شنوه للتو عبارة عن حركة مركبة تم إنجازها عن طريق سحر سري. في الوقت الحالي، كانوا يتطلعون إلى شو تشينغ ويحاولون أن يقرروا ما إذا كانوا سيطاردونه أم لا.
“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.
“حماة دارما!” قال زعيم الطائفة. “لا تطاردوه!” ترنح زعيم الطائفة من الضباب. كانت إحدى ذراعيه مقطوعة، وكان جسده يقطر دمًا. وجهه شاحبًا، وبدا أنه بالكاد يستطيع البقاء على قدميه. “هذا المجرم حذر للغاية. لا أصدق أنه لم يكمل الهجوم ضدي في وقت سابق. أولويتنا الآن هي إزالة الرياح السامة والطفرة من الطائفة. ثم ننتظر عودة السلف!”
كان زعيم الطائفة يشعر بالإحباط الشديد. كان قد تعرض لإصابة عمدا على أمل إغراء شو تشينغ بالقتال. في النهاية، فشل.
في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.
ببطء ولكن بالتأكيد، مر اليوم.
بدا مصدومًا، سقط زعيم الطائفة مرة أخرى في الريح السامة والضباب الطفرة، وتبعه السيف الأرجواني.
بحلول الوقت الذي جاء فيه المساء، كانت الطائفة في الغالب خالية من السم الطفرة. أما بالنسبة للأولى، فقد كان الأمر في الغالب يتعلق بالتقنيات السحرية من نوع الرياح للتلاميذ. أما بالنسبة للأخير … كان عليهم تدمير كتل من العملات الروحية واستخدام قوة الروحية النقية الناتجة لتخفيف الطفرة.
لقد كانت خسارة كبيرة.
لقد كانت خسارة كبيرة.
قبل أن يتمكن من شق طريقه إلى المسافة، ظهرت سبع شخصيات من الضباب وشنت هجمات شرسة.
—
مقر الطائفة … في حالة من الفوضى. حتى القاعة الكبرى على قمة الجبل كانت في حالة خراب، وانهارت معظم المباني أو تضررت بسبب الحريق. كانت استعادة الأشياء إلى مجدها السابق ستكون مكلفة. والأسوأ من ذلك، أن كل تلميذ على قيد الحياة كان ملوثا بمستويات عالية من الطفرة. كان معظمها أسود مخضر من الرأس إلى أخمص القدمين، وتنقيتها يتطلب كميات هائلة من الحبوب البيضاء وحبوب تطهير الغبار.
كل من زعيم الطائفة وحماة الدارما غاضبين ومرهقين عندما ظهر شعاع من الضوء من بعيد.
عاد سلف محارب فاجرا الذهبي.
بينما كان عويل التلاميذ يملأ الهواء، نظر سلف محارب فاجرا الذهبي إلى طائفته المدمرة، والتلاميذ الجرحى، وزعيم الطائفة بذراعه المقطوعة، وحماة الدارما المصابين. بدأ السلف يرتجف ببطء. تحول وجهه من الأبيض الرمادي إلى الأحمر المحترق، وأخيرا إلى اللون الأخضر النابض بالحياة. ترنح في مكانه، سعل فم ضخم من الدم.
كان هناك شيء واحد فقط داخل الغرفة: كيس من القماش بحجم راحة يده.
كان في حالة سيئة. ولديه جروح عديدة، وشعره أشعثا، وبدا غاضبًا. بعد أن شق طريقه للخروج من المنطقة المحرمة، كان قد وعد بالفعل بأنه سيدفع أي ثمن لرؤية الطفل ميتًا.
لقد كانت خسارة كبيرة.
ثم رأى مقر الطائفة من بعيد، وفوجئ في دهشة قبل أن يتقدم مسرعًا وينظر إلى الأنقاض.
مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.
فلما رأى التلاميذ سلفهم بكوا.
“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.
“السلف….”
بينما كان عويل التلاميذ يملأ الهواء، نظر سلف محارب فاجرا الذهبي إلى طائفته المدمرة، والتلاميذ الجرحى، وزعيم الطائفة بذراعه المقطوعة، وحماة الدارما المصابين. بدأ السلف يرتجف ببطء. تحول وجهه من الأبيض الرمادي إلى الأحمر المحترق، وأخيرا إلى اللون الأخضر النابض بالحياة. ترنح في مكانه، سعل فم ضخم من الدم.
“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.
كان هدفه هو الظهور، وقتل أكبر عدد ممكن من الناس، وتدمير أكبر قدر ممكن من الطائفة، وسرقة أي شيء يمكنه الحصول عليه. بعد أن أنجز هذه الأشياء، قرر أن يهرب.
في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.
“السلف، هذا المجرم اللعين قام بسلب جناح الكنز لدينا! وما لم يأخذه، تلوث بالطفرة!
ما هذا الشيء؟
“السلف، الطفل ليس لديه إنسانية! الكثير من التلاميذ مسمومون، ولا يمكننا تبديد السم!
ومع ذلك، في هذه اللحظة تردد صدى عواء الغضب، وطار زعيم الطائفة الأشعث نحوه وهاجمه.
فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.
بينما كان عويل التلاميذ يملأ الهواء، نظر سلف محارب فاجرا الذهبي إلى طائفته المدمرة، والتلاميذ الجرحى، وزعيم الطائفة بذراعه المقطوعة، وحماة الدارما المصابين. بدأ السلف يرتجف ببطء. تحول وجهه من الأبيض الرمادي إلى الأحمر المحترق، وأخيرا إلى اللون الأخضر النابض بالحياة. ترنح في مكانه، سعل فم ضخم من الدم.
بينما كان عويل التلاميذ يملأ الهواء، نظر سلف محارب فاجرا الذهبي إلى طائفته المدمرة، والتلاميذ الجرحى، وزعيم الطائفة بذراعه المقطوعة، وحماة الدارما المصابين. بدأ السلف يرتجف ببطء. تحول وجهه من الأبيض الرمادي إلى الأحمر المحترق، وأخيرا إلى اللون الأخضر النابض بالحياة. ترنح في مكانه، سعل فم ضخم من الدم.
ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.
لهث، شد يديه بإحكام في قبضتيه، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدماء لدرجة أنه بدا وكأنه مستعد لأكل شخص على قيد الحياة. أرجح رأسه إلى الوراء، عوى، “سأقتلك!”
فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.
تردد صدى صوته مثل الرعد، لكنه لم يصل تمامًا إلى بوابة النقل الآني في مدينة أنتلرفيل.
كل من زعيم الطائفة وحماة الدارما غاضبين ومرهقين عندما ظهر شعاع من الضوء من بعيد.
بحلول الوقت الذي جاء فيه المساء، كانت الطائفة في الغالب خالية من السم الطفرة. أما بالنسبة للأولى، فقد كان الأمر في الغالب يتعلق بالتقنيات السحرية من نوع الرياح للتلاميذ. أما بالنسبة للأخير … كان عليهم تدمير كتل من العملات الروحية واستخدام قوة الروحية النقية الناتجة لتخفيف الطفرة.
وقف شو تشينغ هناك في طابور عند البوابة الضخمة. تم بناء البوابة نفسها فوق مذبح مثمن الأضلاع، وكانت مغطاة برموز سحرية معقدة. في كل مرة يتم تنشيطها، يرتفع الضوء الملون اللامع عاليا في السماء. كان لدى جميع حراس البوابة قواعد زراعة غير عادية، وظلوا أعينهم باردة على كل شخص في الطابور. بناء على تصرفاتهم، بدا أنهم مستعدون لذبح أي شخص يتصرف خارج الخط على الفور.
في النهاية، انتقل الجميع أمام شو تشينغ بعيدًا، وكان هو التالي في الطابور.
“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.
ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.
مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.
ملاحظة المترجم:
ارتفعت حواجب شو تشينغ. تقدم إلى الأمام، ركل الباب. أصبح مخطط الباب أكثر وضوحا نتيجة لذلك، لكنه لم ينكسر. فوجئ شو تشينغ، شد شو تشينغ يده في قبضة. رنت أصوات التكسير من داخله، وظهر العفريت الطيفي. زمجر بلا صوت، وجمع قبضته مع قبضة شو تشينغ، وأطلق العنان لضربة أخرى.
نظر في اتجاه أنقاض المدينة. نظر في اتجاه مخيم الزبالين. أخيرا، نظر ببرود في اتجاه طائفة محارب فاجرا الذهبي.
قبل أن يتمكن من شق طريقه إلى المسافة، ظهرت سبع شخصيات من الضباب وشنت هجمات شرسة.
“هذا لم ينته بعد”، تمتم. تلألأت عيناه ببرود مع تنشيط بوابة النقل الآني، وارتفع الضوء اللامع عاليا، وظهر فوقه حتى اختفى.
يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.
رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.
بعد لحظة، اختفى الضوء، ولم يكن شو تشينغ في أي مكان يمكن رؤيته.
—
المترجم ~ Kaizen
ملاحظة المترجم:
في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.
فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.
هذه هي نهاية المجلد الأول: صحوة الحشرات..
يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.
دون أي تردد، أمسك شو تشينغ بكيس القماش، ثم استدار وهرب.
- فيوووه واخيرا انتهيت من ترجمة 14 فصل مرة واحدة بدون انقطاع، أشعر وكأن أصابعي ستتكسر، ولكنها ممتعة في نفس الوقت مع شخصية سلف محارب فاجرا هههههههههههه
لقد كانت خسارة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
