داو السم، مسحوق تدمير الجثث!
عندما ضربت هذه الكلمات أذني شو شينغ ، اتسعت عيناه أكثر. كان يحلم في السابق فقط بأن يكون قادرا على الذهاب إلى تلك الخيمة للاستماع إلى دروس السيد الكبير باي. في محاولة لإخفاء حماسه ، شبك يديه ، وانحنى بعمق ، وقال ، “شكرا جزيلا ، السيد الكبير!”
لقد نطق بالكلمات بجدية تامة. فقط بعد مرور فترة طويلة قام من قوسه وغادر.
تم إنشاؤه من خلال الجمع بين ثمانية أنواع من النباتات السامة بالإضافة إلى سم الأفعى. كان لها خصائص تآكل عنيفة ، بحيث وجد شو شينغ ، بعد بعض الاختبارات والتكرير ، أنه يمكن أن يذيب جثة وحش متحولة بأكملها في خمسة أنفاس فقط من الوقت. عملت فقط بشكل جيد على الجثث. عند استخدامه على الكائنات الحية ، لم يكن فعالا. بغض النظر ، كان مصل السم هذا أول مزيج طبي اخترعه شو شينغ شخصيا ، وكان سعيدا جدا به. بعد تجفيفه في الشمس لتحويله إلى مسحوق ، قرر أن يطلق عليه اسما: مسحوق تدمير الجثث.
هذه المرة ، لم ينظر إلى الوراء ليرى ما إذا كان السيد الكبير باي يراقبه. ومع ذلك ، فقد سمع المعلم الكبير ينتقد بصوت عال الفتى والفتاة.
عندما أشرقت الشمس ، ارتدى مجموعة جديدة من الملابس ، وغسل يديه ، ومشى إلى الخارج.
بدأ يتأرجح بحماس وهو يسرع عائدا إلى مقر الإقامة. عندما نقل الخبر إلى الكابتن لي ، كان الرجل العجوز سعيدا. ورؤية شو شينغ سعيدا جدا جعله يبتسم على نطاق أوسع.
أومأ شو شينغ برأسه.
شعر الكابتن لي بالعواطف تشد قلبه وهو يفكر في كيفية زيارة شو شينغ للمنطقة المحرمة كثيرا مؤخرا. على الرغم من أن شو شينغ لم يقل أبدا سبب قيامه بذلك ، إلا أن كابتن لي عرف أن سببا واحدا على الأقل هو البحث عن زهور مصير السماء. كان الطفل مخلصا ، وقد أنقذ حياته. في العالم البارد والقاتم الذي عاشوا فيه ، كان هذا شيئا يستحق التقدير. ومع ذلك ، كلما رأى كابتن لي شو شينغ يعود مرهقا في كثير من الأحيان ، شعر بالسوء.
—
وهكذا ، امتلأ قلبه بالفرح برؤية شو شينغ سعيد. ذهب إلى المطبخ ، قام بطهي وليمة فاخرة لتناول العشاء ، حث خلالها شو شينغ مرارا وتكرارا على إظهار الاحترام لمعلمه، والاستماع بعناية إلى المحاضرات. شو شينغ ، بالطبع ، أخذ كل النصائح على محمل الجد.
ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى يعود تشن فييوان إلى طرقه القديمة. في المقابل ، واكبت تينغيو شو شينغ ، وأولت اهتماما وثيقا في الفصل.
بعد العشاء ، ذهب شو شينغ إلى غرفته ، ولا يزال يشعر بالإثارة. نظرا لأنه لم يستطع التوقف عن التفكير في الذهاب إلى تلك الخيمة في اليوم التالي ، لم يكن قادرا على النوم.
وبينما كان قلقا بشأن ما يمكن أن يحدث بشكل خاطئ ، ويأمل في الأشياء التي يمكن أن تسير بشكل صحيح ، وجد نفسه يفكر في الوقت الذي قضاه في الأحياء الفقيرة ، عندما التقى هو وبعض الأطفال الآخرين بأحد معلميهم الباحثين لأول مرة.
بعد انتهاء المحاضرة ، كانت تتحدث معه قليلا. كانت معظم أسئلتها حول الحياة في مخيم الزبالين ، وعلى الرغم من أن شو شينغ كان مترددا في الخوض في التفاصيل ، إلا أنه قدم تفسيرات بسيطة.
أخيرا ، فتح الحقيبة الجلدية ، وأخرج كيسا فارغا جديدا تماما ، وألقى حوالي نصف عملاته الروحية بالداخل ، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الحبوب البيضاء. عرف شو شينغ أن المعرفة لا تقدر بثمن ، وأنه حتى لو أعطى السيد الكبير باي كل مدخراته ، فلن يكون لها أهمية كبيرة. لكن كان عليه أن يفكر في الكابتن لي ، لذلك أحجم عن ذلك.
مع ذلك ، شعر براحة أكبر. أغمض عينيه ، وبدأ بالتأمل وروتين الزراعة.
كالعادة ، بدأ ببعض الاختبارات. هذه المرة ، بدأ تينغيو و تشن فييوان على قدم المساواة مع شو شينغ. لقد قاموا بواجبهم ، وأجابوا على جميع الأسئلة بشكل صحيح. ثم نظروا إلى شو شينغ.
مرت تلك الليلة ببطء شديد على شو شينغ.
قبل أن يبدأ في حضور المحاضرات ، بدت النباتات في المنطقة المحرمة كما هي. لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
عندما ضربت هذه الكلمات أذني شو شينغ ، اتسعت عيناه أكثر. كان يحلم في السابق فقط بأن يكون قادرا على الذهاب إلى تلك الخيمة للاستماع إلى دروس السيد الكبير باي. في محاولة لإخفاء حماسه ، شبك يديه ، وانحنى بعمق ، وقال ، “شكرا جزيلا ، السيد الكبير!”
عندما أشرقت الشمس ، ارتدى مجموعة جديدة من الملابس ، وغسل يديه ، ومشى إلى الخارج.
لقد كان محقا تماما في ذلك. كان كابتن لي يتناول دواءه دائما ، لكنه ظل يزداد ضعفا. لم يستطع شو شينغ إلا مشاهدة ذلك يحدث.
كان على وشك الخروج من البوابة عندما دعاه الكابتن لي للانتظار. كان كابتن لي قد نام متأخر ، لكنه استيقظ مبكرا اليوم.
ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى يعود تشن فييوان إلى طرقه القديمة. في المقابل ، واكبت تينغيو شو شينغ ، وأولت اهتماما وثيقا في الفصل.
ذهب الكابتن مرة أخرى إلى التفاصيل مع العديد من التذكيرات حول كيفية أن تكون طالبا جيدا. لم يمانع شو شينغ. أومأ برأسه واستمع بعناية. أخيرا ، قام كابتن لي بتقويم ملابس شو شينغ ، ثم قدم له كيس. “لا يمكنك الذهاب إلى تلك الخيمة خالي الوفاض.”
أما بالنسبة لتشن فييوان ، فقد بدا مستاء من شو شينغ ، وبالكاد تحدث إليه أكثر من بضع كلمات.
“لم أكن ذاهبا” ، قال شو شينغ بهدوء ، رافضا أخذ الكيس.
حدق الكابتن لي في وجهه لفترة وجيزة ، لكنه استطاع رؤية التصميم في عينيه ، وسحب الكيس بعيدا. ثم عاد إلى غرفته وخرج بإبريق من الكحول.
تم إنشاؤه من خلال الجمع بين ثمانية أنواع من النباتات السامة بالإضافة إلى سم الأفعى. كان لها خصائص تآكل عنيفة ، بحيث وجد شو شينغ ، بعد بعض الاختبارات والتكرير ، أنه يمكن أن يذيب جثة وحش متحولة بأكملها في خمسة أنفاس فقط من الوقت. عملت فقط بشكل جيد على الجثث. عند استخدامه على الكائنات الحية ، لم يكن فعالا. بغض النظر ، كان مصل السم هذا أول مزيج طبي اخترعه شو شينغ شخصيا ، وكان سعيدا جدا به. بعد تجفيفه في الشمس لتحويله إلى مسحوق ، قرر أن يطلق عليه اسما: مسحوق تدمير الجثث.
“أعرف أن السيد الكبير باي يحب الشرب. خذ هذا من أجله “.
هذه المرة ، لم يرفض شو شينغ. أخذ الكحول ، غادر الفناء ، ومشى قليلا ، ثم نظر من فوق كتفه ولوح للكابتن لي. ثم سارع نحو خيمة السيد الكبير باي.
لقد كان محقا تماما في ذلك. كان كابتن لي يتناول دواءه دائما ، لكنه ظل يزداد ضعفا. لم يستطع شو شينغ إلا مشاهدة ذلك يحدث.
عند مشاهدة شو شينغ يغادر ، ابتسم الكابتن لي. الطفل أكثر سعادة مما كان عليه عندما أخذته لحصاد عشب سباعي الأوراق.
عندما ضربت هذه الكلمات أذني شو شينغ ، اتسعت عيناه أكثر. كان يحلم في السابق فقط بأن يكون قادرا على الذهاب إلى تلك الخيمة للاستماع إلى دروس السيد الكبير باي. في محاولة لإخفاء حماسه ، شبك يديه ، وانحنى بعمق ، وقال ، “شكرا جزيلا ، السيد الكبير!”
“بالطبع! سأعود بالتأكيد للزيارة.” مبتسما ، مد كابتن لي يده ليداعب شعر شو شينغ. في الداخل ، تنهد. الحقيقة هي أنه لا يريد أن يواجه شو شينغ مخاطر المنطقة المحرمة من أجله.
شعر شو شينغ بالسعادة والتوتر ، وسار إلى الخيمة التي وقف بها في الخارج مرات عديدة خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك. أخذ نفسا عميقا ، وطرق رفرف الخيمة الرئيسي.
توقف شو شينغ عن الأكل ونظر إلى الأسفل للحظة طويلة. ثم قال بهدوء ، “هل ستعود؟”
“تعال” ، قال السيد الكبير باي. نظر شو شينغ إلى ملابسه ، وسرعان ما عدل طية ردائه وقام بتنعيم بعض التجاعيد التي على الملابس ، ثم فتح الغطاء. داخل الخيمة كان الحراس ، بالإضافة إلى السيد الكبير باي واثنين من المتدربين.
حدق الكابتن لي في وجهه لفترة وجيزة ، لكنه استطاع رؤية التصميم في عينيه ، وسحب الكيس بعيدا. ثم عاد إلى غرفته وخرج بإبريق من الكحول.
عندما نظر إليهم شو شينغ ، نظروا إلى الوراء.
ثم وضع الإبريق وقال: “لنبدأ”.
“أعرف أن السيد الكبير باي يحب الشرب. خذ هذا من أجله “.
كان لدى السيد الكبير باي تعبيرات وجه هادئة ، لكن المتدربين لم يفعلوا ذلك. بدا الشاب المسمى تشن فييوان مستاء بعض الشيء ، بينما بدت الفتاة تينغيو فضولية.
قبل أن يبدأ في حضور المحاضرات ، بدت النباتات في المنطقة المحرمة كما هي. لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
شبك شو شينغ يديه وانحنى للسيد الكبير باي ، ثم أخرج الكيس الذي أعده مع الكحول. كما تعلم في الفصل في الأحياء الفقيرة ، انحنى عند الخصر وقدمهم بكلتا يديه.
بعد العشاء ، ذهب شو شينغ إلى غرفته ، ولا يزال يشعر بالإثارة. نظرا لأنه لم يستطع التوقف عن التفكير في الذهاب إلى تلك الخيمة في اليوم التالي ، لم يكن قادرا على النوم.
كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة ، لكنه وجد بعضها ، وبالتالي كان قادرا على تجربة الجمع بين قطبي الين واليانغ. ونتيجة لذلك ، ابتكر سائلا طبيا باستخدام عشب سباعي الأوراق لقمع الطفرة.
على الرغم من أنه كان في وضع الانحناء ، إلا أنه رأى القليل من الدفء في عيون السيد الكبير باي.
السيد الكبير باي لم يلمس الكيس. لكنه قبل الكحول. حتى أنه فتح الإبريق وشرب رشفة بطريقة رسمية ، كما لو كان نوعا من الاحتفال.
أبقى انتباهه على السيد الكبير باي وهو يجيب على جميع الأسئلة. بعد ذلك ، أومأ السيد الكبير باي برأسه وبدأ المحاضرة.
ثم وضع الإبريق وقال: “لنبدأ”.
في يوم معين ، كان الاثنان يتناولان العشاء عندما بدا الكابتن لي على وشك قول شيء ما ، ثم تردد لفترة من الوقت. أخيرا أخبر شو شينغ أنه ، لأغراض صحية ، يحتاج إلى مغادرة مخيم الزبالين. في الواقع ، كان يستعد بالفعل لشراء تصريح إقامة في مدينة قريبة.
كالعادة ، بدأ ببعض الاختبارات. هذه المرة ، بدأ تينغيو و تشن فييوان على قدم المساواة مع شو شينغ. لقد قاموا بواجبهم ، وأجابوا على جميع الأسئلة بشكل صحيح. ثم نظروا إلى شو شينغ.
لقد نطق بالكلمات بجدية تامة. فقط بعد مرور فترة طويلة قام من قوسه وغادر.
عندما أشرقت الشمس ، ارتدى مجموعة جديدة من الملابس ، وغسل يديه ، ومشى إلى الخارج.
أبقى انتباهه على السيد الكبير باي وهو يجيب على جميع الأسئلة. بعد ذلك ، أومأ السيد الكبير باي برأسه وبدأ المحاضرة.
بعد حصاد العديد من هذه النباتات ، بدأ في الاحتفاظ بها في كوخ صغير في نفس الوادي حيث حصدت فريق الرعد عشب سباعي الأوراق. أصبح هذا المكان مختبره الشخصي ، حيث ركز على دراسة السموم.
لقد نطق بالكلمات بجدية تامة. فقط بعد مرور فترة طويلة قام من قوسه وغادر.
استمع شو شينغ باهتمام. كانت فرصة الاستماع إلى محاضرات السيد الكبير باي من داخل الخيمة ثمينة بالنسبة له ، لذلك لم يسمح لنفسه بأن يصرف انتباهه على الإطلاق. كان تشن فييوان و تينغيو يفعلان الشيء نفسه ، مما جعل السيد الكبير باي يبتسم في قلبه.
على الرغم من أنه كان في وضع الانحناء ، إلا أنه رأى القليل من الدفء في عيون السيد الكبير باي.
الآن شو شينغ كثيرا ما يركض عبر النباتات التي يعرفها ، ورؤيتها في الحياة الواقعية أضافت إلى عمق معرفته. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، أدرك أن الغالبية العظمى من النباتات في المنطقة المحرمة كانت من نوع الين غير الصحي الذي كان ساما. كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة. نتيجة لذلك ، بدأت أبحاثه الشخصية في النباتات تركز على السموم.
مرت عشرات الأيام أو نحو ذلك. كان شو شينغ معتادا بالفعل على الاستماع إلى المحاضرات ، والآن بعد أن أصبح جزءا رسميا من الفصل، نتيجة لذلك ، نمت معرفته بشكل كبير.
ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى يعود تشن فييوان إلى طرقه القديمة. في المقابل ، واكبت تينغيو شو شينغ ، وأولت اهتماما وثيقا في الفصل.
السيد الكبير باي لم يلمس الكيس. لكنه قبل الكحول. حتى أنه فتح الإبريق وشرب رشفة بطريقة رسمية ، كما لو كان نوعا من الاحتفال.
عند مشاهدة شو شينغ يغادر ، ابتسم الكابتن لي. الطفل أكثر سعادة مما كان عليه عندما أخذته لحصاد عشب سباعي الأوراق.
بعد انتهاء المحاضرة ، كانت تتحدث معه قليلا. كانت معظم أسئلتها حول الحياة في مخيم الزبالين ، وعلى الرغم من أن شو شينغ كان مترددا في الخوض في التفاصيل ، إلا أنه قدم تفسيرات بسيطة.
لم يهتم شو شينغ. لم يكن أبدا جيد في التفاعلات الاجتماعية ، وكان دائما يبذل قصارى جهده لمغادرة الخيمة في أسرع وقت ممكن بعد المحاضرة. ثم يذهب إلى المنطقة المحرمة. ومع ذلك ، كان لديه الآن هدف جديد أثناء وجوده هناك: العثور على النباتات التي تعلمها.
أما بالنسبة لتشن فييوان ، فقد بدا مستاء من شو شينغ ، وبالكاد تحدث إليه أكثر من بضع كلمات.
المترجم ~ Kaizen
وبينما كان قلقا بشأن ما يمكن أن يحدث بشكل خاطئ ، ويأمل في الأشياء التي يمكن أن تسير بشكل صحيح ، وجد نفسه يفكر في الوقت الذي قضاه في الأحياء الفقيرة ، عندما التقى هو وبعض الأطفال الآخرين بأحد معلميهم الباحثين لأول مرة.
لم يهتم شو شينغ. لم يكن أبدا جيد في التفاعلات الاجتماعية ، وكان دائما يبذل قصارى جهده لمغادرة الخيمة في أسرع وقت ممكن بعد المحاضرة. ثم يذهب إلى المنطقة المحرمة. ومع ذلك ، كان لديه الآن هدف جديد أثناء وجوده هناك: العثور على النباتات التي تعلمها.
كانت غريزة شو شينغ هي تجنب يد الكابتن لي. لكنه لم يفعل. وهكذا ، قام الكابتن بمداعبة شعره وابتسم مرة أخرى. “إلى جانب ذلك ، يمكنك القدوم لزيارتي في أي وقت تريده.”
كانت غريزة شو شينغ هي تجنب يد الكابتن لي. لكنه لم يفعل. وهكذا ، قام الكابتن بمداعبة شعره وابتسم مرة أخرى. “إلى جانب ذلك ، يمكنك القدوم لزيارتي في أي وقت تريده.”
قبل أن يبدأ في حضور المحاضرات ، بدت النباتات في المنطقة المحرمة كما هي. لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
وبينما كان قلقا بشأن ما يمكن أن يحدث بشكل خاطئ ، ويأمل في الأشياء التي يمكن أن تسير بشكل صحيح ، وجد نفسه يفكر في الوقت الذي قضاه في الأحياء الفقيرة ، عندما التقى هو وبعض الأطفال الآخرين بأحد معلميهم الباحثين لأول مرة.
الآن شو شينغ كثيرا ما يركض عبر النباتات التي يعرفها ، ورؤيتها في الحياة الواقعية أضافت إلى عمق معرفته. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، أدرك أن الغالبية العظمى من النباتات في المنطقة المحرمة كانت من نوع الين غير الصحي الذي كان ساما. كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة. نتيجة لذلك ، بدأت أبحاثه الشخصية في النباتات تركز على السموم.
لسوء الحظ ، كما قال السيد الكبير باي ، يمكن مواجهة مثل هذه الزهور عن طريق الصدفة فقط ونادر من بحث عنها ووجدها.
كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة ، لكنه وجد بعضها ، وبالتالي كان قادرا على تجربة الجمع بين قطبي الين واليانغ. ونتيجة لذلك ، ابتكر سائلا طبيا باستخدام عشب سباعي الأوراق لقمع الطفرة.
بعد حصاد العديد من هذه النباتات ، بدأ في الاحتفاظ بها في كوخ صغير في نفس الوادي حيث حصدت فريق الرعد عشب سباعي الأوراق. أصبح هذا المكان مختبره الشخصي ، حيث ركز على دراسة السموم.
وهكذا ، امتلأ قلبه بالفرح برؤية شو شينغ سعيد. ذهب إلى المطبخ ، قام بطهي وليمة فاخرة لتناول العشاء ، حث خلالها شو شينغ مرارا وتكرارا على إظهار الاحترام لمعلمه، والاستماع بعناية إلى المحاضرات. شو شينغ ، بالطبع ، أخذ كل النصائح على محمل الجد.
بالنظر إلى أنه كان قادرا بطبيعته على تجاهل السموم داخل جسمه ، فقد منحه ذلك ثقة أكبر في العمل مع النباتات الخطرة. بعد قدر كبير من التجارب في مجموعات مختلفة ، ابتكر في النهاية مصلا ساما جديدا وفريدا تماما.
تم إنشاؤه من خلال الجمع بين ثمانية أنواع من النباتات السامة بالإضافة إلى سم الأفعى. كان لها خصائص تآكل عنيفة ، بحيث وجد شو شينغ ، بعد بعض الاختبارات والتكرير ، أنه يمكن أن يذيب جثة وحش متحولة بأكملها في خمسة أنفاس فقط من الوقت. عملت فقط بشكل جيد على الجثث. عند استخدامه على الكائنات الحية ، لم يكن فعالا. بغض النظر ، كان مصل السم هذا أول مزيج طبي اخترعه شو شينغ شخصيا ، وكان سعيدا جدا به. بعد تجفيفه في الشمس لتحويله إلى مسحوق ، قرر أن يطلق عليه اسما: مسحوق تدمير الجثث.
كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة ، لكنه وجد بعضها ، وبالتالي كان قادرا على تجربة الجمع بين قطبي الين واليانغ. ونتيجة لذلك ، ابتكر سائلا طبيا باستخدام عشب سباعي الأوراق لقمع الطفرة.
عرضه على السيد الكبير باي وسأل عما إذا كان قد يساعد كابتن لي في حالته.
شعر شو شينغ بالسعادة والتوتر ، وسار إلى الخيمة التي وقف بها في الخارج مرات عديدة خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك. أخذ نفسا عميقا ، وطرق رفرف الخيمة الرئيسي.
قال السيد الكبير باي إنه لا شيء آخر غير زهرة مصير السماء سيفيد الكابتن لي. حتى الدواء الذي كان يتناوله بالفعل سيفقد فعاليته ببطء.
الآن شو شينغ كثيرا ما يركض عبر النباتات التي يعرفها ، ورؤيتها في الحياة الواقعية أضافت إلى عمق معرفته. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، أدرك أن الغالبية العظمى من النباتات في المنطقة المحرمة كانت من نوع الين غير الصحي الذي كان ساما. كانت نباتات اليانغ الحيوية نادرة. نتيجة لذلك ، بدأت أبحاثه الشخصية في النباتات تركز على السموم.
لقد كان محقا تماما في ذلك. كان كابتن لي يتناول دواءه دائما ، لكنه ظل يزداد ضعفا. لم يستطع شو شينغ إلا مشاهدة ذلك يحدث.
توقف شو شينغ عن الأكل ونظر إلى الأسفل للحظة طويلة. ثم قال بهدوء ، “هل ستعود؟”
في يوم معين ، كان الاثنان يتناولان العشاء عندما بدا الكابتن لي على وشك قول شيء ما ، ثم تردد لفترة من الوقت. أخيرا أخبر شو شينغ أنه ، لأغراض صحية ، يحتاج إلى مغادرة مخيم الزبالين. في الواقع ، كان يستعد بالفعل لشراء تصريح إقامة في مدينة قريبة.
المترجم ~ Kaizen
“يا فتى ، أعلم أن طريقك سيقودك بعيدا عن هذا المخيم الصغير. لديك مستقبل مشرق. لا أريدك أن تبقى معي بينما أتقدم في السن “.
عندما نظر إليهم شو شينغ ، نظروا إلى الوراء.
قال السيد الكبير باي إنه لا شيء آخر غير زهرة مصير السماء سيفيد الكابتن لي. حتى الدواء الذي كان يتناوله بالفعل سيفقد فعاليته ببطء.
توقف شو شينغ عن الأكل ونظر إلى الأسفل للحظة طويلة. ثم قال بهدوء ، “هل ستعود؟”
استمع شو شينغ باهتمام. كانت فرصة الاستماع إلى محاضرات السيد الكبير باي من داخل الخيمة ثمينة بالنسبة له ، لذلك لم يسمح لنفسه بأن يصرف انتباهه على الإطلاق. كان تشن فييوان و تينغيو يفعلان الشيء نفسه ، مما جعل السيد الكبير باي يبتسم في قلبه.
“بالطبع! سأعود بالتأكيد للزيارة.” مبتسما ، مد كابتن لي يده ليداعب شعر شو شينغ. في الداخل ، تنهد. الحقيقة هي أنه لا يريد أن يواجه شو شينغ مخاطر المنطقة المحرمة من أجله.
كانت غريزة شو شينغ هي تجنب يد الكابتن لي. لكنه لم يفعل. وهكذا ، قام الكابتن بمداعبة شعره وابتسم مرة أخرى. “إلى جانب ذلك ، يمكنك القدوم لزيارتي في أي وقت تريده.”
مع ذلك ، شعر براحة أكبر. أغمض عينيه ، وبدأ بالتأمل وروتين الزراعة.
توقف شو شينغ عن الأكل ونظر إلى الأسفل للحظة طويلة. ثم قال بهدوء ، “هل ستعود؟”
أومأ شو شينغ برأسه.
على الرغم من أنه كان في وضع الانحناء ، إلا أنه رأى القليل من الدفء في عيون السيد الكبير باي.
في تلك الليلة أثناء زراعة شو شينغ ، كان ينظر كثيرا في اتجاه غرفة الكابتن لي. شعر بالكآبة ، لكنه أبقاها مخفية.
بعد انتهاء المحاضرة ، كانت تتحدث معه قليلا. كانت معظم أسئلتها حول الحياة في مخيم الزبالين ، وعلى الرغم من أن شو شينغ كان مترددا في الخوض في التفاصيل ، إلا أنه قدم تفسيرات بسيطة.
كل يوم ، ذهب إلى السيد الكبير باي لحضور المحاضرة ، ثم أمضى أكبر وقت ممكن في المنطقة المحرمة ، بحثا عن زهور مصير السماء.
بعد انتهاء المحاضرة ، كانت تتحدث معه قليلا. كانت معظم أسئلتها حول الحياة في مخيم الزبالين ، وعلى الرغم من أن شو شينغ كان مترددا في الخوض في التفاصيل ، إلا أنه قدم تفسيرات بسيطة.
لسوء الحظ ، كما قال السيد الكبير باي ، يمكن مواجهة مثل هذه الزهور عن طريق الصدفة فقط ونادر من بحث عنها ووجدها.
—
ذهب الكابتن مرة أخرى إلى التفاصيل مع العديد من التذكيرات حول كيفية أن تكون طالبا جيدا. لم يمانع شو شينغ. أومأ برأسه واستمع بعناية. أخيرا ، قام كابتن لي بتقويم ملابس شو شينغ ، ثم قدم له كيس. “لا يمكنك الذهاب إلى تلك الخيمة خالي الوفاض.”
المترجم ~ Kaizen
وبينما كان قلقا بشأن ما يمكن أن يحدث بشكل خاطئ ، ويأمل في الأشياء التي يمكن أن تسير بشكل صحيح ، وجد نفسه يفكر في الوقت الذي قضاه في الأحياء الفقيرة ، عندما التقى هو وبعض الأطفال الآخرين بأحد معلميهم الباحثين لأول مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
