الخطر يكمن في كل مكان (2)
شكر شو شينغ لوان توث ووضع قطعة العنبر بعيدا.
بعد أن نظر لأول مرة إلى فريق الرعد وهم يقومون بأعمال الحصاد، حول انتباهه إلى مدخل الوادي والغابة وراءه.
بدأ أن ظله يلتهم المطفرات.
ظلت المجموعة في حالة تأهب قصوى، ولكن في الوقت نفسه، تحركت بسرعة. هذه المرة، ظلوا أكثر هدوءا من ذي قبل.
قبل أن يفتح عينيه، أحنى رأسه. نتيجة لذلك، لم يستطع أحد رؤية الوميض الأرجواني في عينيه. في الحقيقة، لم يكن هناك فرح في عينيه. بدلا من ذلك، لديه شكوك عميقة.
هناك طريقة خاصة لحصاد النباتات، لذلك من أجل توفير الوقت وتجنب إتلاف النباتات، لم يشارك شو شينغ.
ربما بسبب المعركة مع الذئاب ذات القشور السوداء، لا يبدو أن هناك أي وحوش أخرى في المنطقة. لم يواجه الفريق أي مخاطر، وسرعان ما وصلت إلى منطقة حدودية تميز المناطق الداخلية من أعماق المنطقة المحرمة.
اتبع كابتن لي خط بصره وأدرك ما كان ينظر إليه. “لا أحد يعرف متى تم بناء هذا المكان. إنه يمثل أبعد الحدود التي يمكن أن يذهب إليها الزبالون. بمعنى آخر، لا يمكنك تجاوزها. إذا كنت في خطر، فهذا مكان جيد للاختباء”.
عندما اندفعت قوة الروحية باتجاهه، هبت ريح في الوادي.
لم تعد التضاريس مجرد غابة خالصة. الآن، هناك تلال وجداول متدفقة. بالطبع، المياه في الجداول سوداء، وغير قابلة للاستهلاك البشري.
“ماهي خصائص تلك البلورات؟” سأل شو شينغ بفضول
قاد المسار عبر الجزء السميك من الغابة، وفي نهايته هنآك واديا جميلا.
عند دخول الوادي، شعر شو شينغ وكأنه في عالم آخر.
“الحدود، هاه؟” قال شو شينغ.
نمت الكروم السميكة فوق الرأس مثل السقف، مما حجب معظم ضوء الشمس. ومع ذلك، لم تكن هناك أشجار في الوادي، فقط النباتات المزهرة.
ربما بسبب المعركة مع الذئاب ذات القشور السوداء، لا يبدو أن هناك أي وحوش أخرى في المنطقة. لم يواجه الفريق أي مخاطر، وسرعان ما وصلت إلى منطقة حدودية تميز المناطق الداخلية من أعماق المنطقة المحرمة.
نظر إليه كابتن لي، لكنه لم يفعل أي شيء لمنعه. بعد كل شيء، هو يعلم جيدا أنهم قد يتعرضون للهجوم في طريق عودتهم. في الوقت الحالي، قد يكون القليل من القوة الإضافية كافيا لضمان بقائهم.
بدت الأزهار بحجم قبضة اليد تقريبا، وكلها ذات الألوان مختلفة. كانت السيقان، التي انبثقت توهجا مزرقا، سبع أوراق. بدوا مثل النجوم المتلألئة، وجعلوا الأمر يبدو وكأن الوادي نفسه سماء مرصعة بالنجوم الهادئة. جميلة بشكل لا يصدق.
لم تعد التضاريس مجرد غابة خالصة. الآن، هناك تلال وجداول متدفقة. بالطبع، المياه في الجداول سوداء، وغير قابلة للاستهلاك البشري.
هذه هي نقطة الحصاد التي اكتشفتها فريق الرعد في الماضي. لقد كان موقعا سريا سمح للفريق بالعيش بشكل مريح من خلال الاستفادة مما يمكنهم حصاده هناك.
“الحدود، هاه؟” قال شو شينغ.
هناك طريقة خاصة لحصاد النباتات، لذلك من أجل توفير الوقت وتجنب إتلاف النباتات، لم يشارك شو شينغ.
“الحدود، هاه؟” قال شو شينغ.
بعد المراقبة قليلا، جلس على الجانب وبدأ الزراعة.
“هذا لك. والآن سننفصل. سيزيد ذلك من فرصنا في العودة بأمان”. أخرج خريطة وسلمها إلى شو شينغ.
بسبب معركة اليوم السابق، تحسنت قاعدة زراعته، شعر أنه يقترب من نقطة الاختراق. من أجل منح نفسه أكبر فرصة للنجاة من المخاطر المستقبلية، لن يضيع شو شينغ أي وقت. حتى في المنطقة المحرمة، واصل العمل على فن الجبال و البحار، واستوعب القوة الروحية من المناطق المحيطة.
عند دخول الوادي، شعر شو شينغ وكأنه في عالم آخر.
لم تعد التضاريس مجرد غابة خالصة. الآن، هناك تلال وجداول متدفقة. بالطبع، المياه في الجداول سوداء، وغير قابلة للاستهلاك البشري.
عندما اندفعت قوة الروحية باتجاهه، هبت ريح في الوادي.
خرجت القذارة من مسامه، واختلطت بدم الذئاب الذي لا يزال يغطيه. في الوقت نفسه، بدأ لحم ودم شو شينغ في التهام قوة الروحية المحيطة بشراهة.
نظر إليه كابتن لي، لكنه لم يفعل أي شيء لمنعه. بعد كل شيء، هو يعلم جيدا أنهم قد يتعرضون للهجوم في طريق عودتهم. في الوقت الحالي، قد يكون القليل من القوة الإضافية كافيا لضمان بقائهم.
نظر إليه كابتن لي، لكنه لم يفعل أي شيء لمنعه. بعد كل شيء، هو يعلم جيدا أنهم قد يتعرضون للهجوم في طريق عودتهم. في الوقت الحالي، قد يكون القليل من القوة الإضافية كافيا لضمان بقائهم.
مر بعض الوقت، وكان فريق الرعد لا يزال يحصد النباتات. في هذه اللحظة رن صوت فرقعة وتكسير داخل شو شينغ.
خرجت القذارة من مسامه، واختلطت بدم الذئاب الذي لا يزال يغطيه. في الوقت نفسه، بدأ لحم ودم شو شينغ في التهام قوة الروحية المحيطة بشراهة.
نظر إليه كابتن لي، لكنه لم يفعل أي شيء لمنعه. بعد كل شيء، هو يعلم جيدا أنهم قد يتعرضون للهجوم في طريق عودتهم. في الوقت الحالي، قد يكون القليل من القوة الإضافية كافيا لضمان بقائهم.
ارتفعت الأصوات بداخله، ثم توقفت فجأة، وعندها امتلأ عقله بالأصوات الهادرة.
قال: “لدي خطط كبيرة يا فتى”. “هذا هو السبب في أن فريق ظل الدم يلاحقني. علاوة على ذلك، أنا المسؤول، لذلك أحتاج إلى أن أكون مصدر الهاء. عودوا إلى المخيم بأسرع ما يمكن. انتظروني هناك”.
انتفخت جميع الأوعية الدموية في جسده، وامتلأ جسده بكمية مذهلة من قوة الروحية. تحول كل هذا إلى نفَس خارق، يخترق جسده. بعدها، طاقة الروحية خارج جسده تذبذبت وانتشرت في جميع الاتجاهات أيضًا.
المستوى الثالث من فن الجبال و البحار.
اتبع كابتن لي خط بصره وأدرك ما كان ينظر إليه. “لا أحد يعرف متى تم بناء هذا المكان. إنه يمثل أبعد الحدود التي يمكن أن يذهب إليها الزبالون. بمعنى آخر، لا يمكنك تجاوزها. إذا كنت في خطر، فهذا مكان جيد للاختباء”.
قاد المسار عبر الجزء السميك من الغابة، وفي نهايته هنآك واديا جميلا.
قبل أن يفتح عينيه، أحنى رأسه. نتيجة لذلك، لم يستطع أحد رؤية الوميض الأرجواني في عينيه. في الحقيقة، لم يكن هناك فرح في عينيه. بدلا من ذلك، لديه شكوك عميقة.
عندما اندفعت قوة الروحية باتجاهه، هبت ريح في الوادي.
بدأ أن ظله يلتهم المطفرات.
ذلك لأنه، عندما نظر إلى الأسفل، رأى شيئا يحدث بظله.
ذلك لأنه، عندما نظر إلى الأسفل، رأى شيئا يحدث بظله.
لقد شعر بشيء ما أثناء زراعته للتو …. بعد امتصاص قوة الروحية المحيطة، استخدم فن الجبال و البحار لفصل المطفرات، ثم إرسالها في جميع أنحاء جسده. لكن المطفرات… لم تدخل في نقطة الطفرة على ذراعه. بدلا… تدفقت إلى ظله.
ارتفعت الأصوات بداخله، ثم توقفت فجأة، وعندها امتلأ عقله بالأصوات الهادرة.
بدأ أن ظله يلتهم المطفرات.
شكر شو شينغ لوان توث ووضع قطعة العنبر بعيدا.
بعد بعض التفكير، قمع شو شينغ مخاوفه ونظر إلى الأعلى.
بعد أن نظر لأول مرة إلى فريق الرعد وهم يقومون بأعمال الحصاد، حول انتباهه إلى مدخل الوادي والغابة وراءه.
لقد شعر بشيء ما أثناء زراعته للتو …. بعد امتصاص قوة الروحية المحيطة، استخدم فن الجبال و البحار لفصل المطفرات، ثم إرسالها في جميع أنحاء جسده. لكن المطفرات… لم تدخل في نقطة الطفرة على ذراعه. بدلا… تدفقت إلى ظله.
رأى بالكاد بعض الهياكل من بعيد. بدا وكأنه مجمع معابد، يغرق في الوقت المناسب، ينبض بهالة قديمة.
مر بعض الوقت، وكان فريق الرعد لا يزال يحصد النباتات. في هذه اللحظة رن صوت فرقعة وتكسير داخل شو شينغ.
اتبع كابتن لي خط بصره وأدرك ما كان ينظر إليه. “لا أحد يعرف متى تم بناء هذا المكان. إنه يمثل أبعد الحدود التي يمكن أن يذهب إليها الزبالون. بمعنى آخر، لا يمكنك تجاوزها. إذا كنت في خطر، فهذا مكان جيد للاختباء”.
بدت الأزهار بحجم قبضة اليد تقريبا، وكلها ذات الألوان مختلفة. كانت السيقان، التي انبثقت توهجا مزرقا، سبع أوراق. بدوا مثل النجوم المتلألئة، وجعلوا الأمر يبدو وكأن الوادي نفسه سماء مرصعة بالنجوم الهادئة. جميلة بشكل لا يصدق.
“الحدود، هاه؟” قال شو شينغ.
عند دخول الوادي، شعر شو شينغ وكأنه في عالم آخر.
قطف كابتن لي عشب سباعي الأوراق ووضعه في حقيبته، “نعم. يقول الناس أنه في الحقبة، تشكلت هذه المنطقة المحرمة بالذات لأن أعين المتسامي في السماء فتحت ونظرت إلى تلك المعابد. استكشف الزبالون المكان، ولم يعثر أحد على أي شيء. لا يوجد شيء في الداخل سوى بعض البلورات الخاصة “.
“ماهي خصائص تلك البلورات؟” سأل شو شينغ بفضول
بعد أن نظر لأول مرة إلى فريق الرعد وهم يقومون بأعمال الحصاد، حول انتباهه إلى مدخل الوادي والغابة وراءه.
“سحق تلك البلورات في الغبار، وفرك المسحوق الناتج على ندبة، وسوف تختفي. تماما دون أن يترك أثرا. بالنسبة للزبالين، فهي في الأساس عديمة الفائدة “. نظر إلى كروس. لكن في بعض الأحيان يأتي أشخاص مهمون يطلبونهم”.
هذه هي نقطة الحصاد التي اكتشفتها فريق الرعد في الماضي. لقد كان موقعا سريا سمح للفريق بالعيش بشكل مريح من خلال الاستفادة مما يمكنهم حصاده هناك.
في هذه اللحظة، انتهى كروس والشبح البربري و لوان توث من جمع النباتات. بعد تسليم أجزائهم إلى كابتن لي، قسم المجموعة إلى خمسة أجزاء، وسلم جزءا واحدا إلى شو شينغ.
عند دخول الوادي، شعر شو شينغ وكأنه في عالم آخر.
“هذا لك. والآن سننفصل. سيزيد ذلك من فرصنا في العودة بأمان”. أخرج خريطة وسلمها إلى شو شينغ.
عند دخول الوادي، شعر شو شينغ وكأنه في عالم آخر.
قال: “لدي خطط كبيرة يا فتى”. “هذا هو السبب في أن فريق ظل الدم يلاحقني. علاوة على ذلك، أنا المسؤول، لذلك أحتاج إلى أن أكون مصدر الهاء. عودوا إلى المخيم بأسرع ما يمكن. انتظروني هناك”.
قال: “لدي خطط كبيرة يا فتى”. “هذا هو السبب في أن فريق ظل الدم يلاحقني. علاوة على ذلك، أنا المسؤول، لذلك أحتاج إلى أن أكون مصدر الهاء. عودوا إلى المخيم بأسرع ما يمكن. انتظروني هناك”.
ارتفعت الأصوات بداخله، ثم توقفت فجأة، وعندها امتلأ عقله بالأصوات الهادرة.
—
“هذا لك. والآن سننفصل. سيزيد ذلك من فرصنا في العودة بأمان”. أخرج خريطة وسلمها إلى شو شينغ.
المترجم ~ Kaizen
في هذه اللحظة، انتهى كروس والشبح البربري و لوان توث من جمع النباتات. بعد تسليم أجزائهم إلى كابتن لي، قسم المجموعة إلى خمسة أجزاء، وسلم جزءا واحدا إلى شو شينغ.
هناك طريقة خاصة لحصاد النباتات، لذلك من أجل توفير الوقت وتجنب إتلاف النباتات، لم يشارك شو شينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
