عواقب التهديد (2)
“كم هي الحبوب البيضاء؟” سأل شو شينغ.
بعد أن غادر، ظهرت شخصيتان من الظلام في مكان وفاة الحصان الرباعي.
نتيجة لذلك، اهتز جسد الحصان الرباعي فورًا وبدأ في الذوبان من موقع الجرح. الألم والعذاب من ذوبانه حيا تسبب في انهياره عقليًا. فقط عندما رفع شو شينغ يده وغطى عيونه، فقد عالم الحصان الرباعي نوره إلى الأبد.
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
“كم هي الحبوب البيضاء؟” سأل شو شينغ.
بدا أن الحشد داخل وخارج المتجر يأخذ كل هذا كأمر طبيعي. عرف الجميع أن الضعفاء هم فريسة الأقوياء. لقد كان قانونا طبيعيا. وعندما يتمكن الضعفاء من التكيف مع الظروف، فهذا يعني أنهم يعرفون كيف يبقون على قيد الحياة.
كان شو شينغ مستعدا لسعر مرتفع، لكن سماع أنها تكلف عشر عملات روحية جعله عبوسا.
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
تألفت مدخراته طوال حياته من ثلاثة وعشرين عملة روحية. ومع ذلك، فإن نقطة التحول على ذراعه، والألم الذي تشع به، دفعته إلى سحب عشرين عملة روحية على الفور وتسليمها.
“كم هي الحبوب البيضاء؟” سأل شو شينغ.
قبلهم صاحب المتجر، وفتح الخزانة، وأخرج حزمة ملفوفة بالقماش سلمها إلى شو شينغ.
فتحه شو شينغ ليجد حبتين طبيتين أبيضتين بالداخل. عبس مرة أخرى. كانت الحبوب تتحول بالفعل إلى اللون الأخضر قليلا، وهو ما لم يكن لونها الأصلي. لم تكن طازجة، ولم تنبعث منها رائحة طبية. من الواضح أنها كانت حبوبا منخفضة الجودة.
مر الوقت وأظلمت السماء تدريجياً.
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
لقد تعلم شو شينغ الدرس من إهماله السابق. في هذه اللحظة، أخرج كيسًا مُجهزًا ووضع ملابس وعناصر الحصان الرباعي بعيدًا قبل أن يستدير للمغادرة.
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
بدا الخادم مندهشا. لقد خدم هذا الرجل العجوز لسنوات، ونادرا ما سمعه يقول “ليس سيئا على الإطلاق” عن الآخرين. بالفعل، لقد أشاد بهذا الشاب مرتين.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
بعد أن غادر، ظهرت شخصيتان من الظلام في مكان وفاة الحصان الرباعي.
حدق شو شينغ ببرود ورأى الزبال ذو وجه الحصان، الذي كان يوبخ الفتاة الصغيرة سابقًا، يقف هناك ويده متراجعة ينظر إليه بتعبير مذهول.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
رأى العملاء الآخرون في المتجر ما يجري وتفاعلوا على الفور.
“كم هي الحبوب البيضاء؟” سأل شو شينغ.
“إنه الجبل السمين و الحصان الرباعي من فريق ضل الدم!” لاحظ أحدهم.
بنفس الوقت الذي تهرب فيه تقريبًا، سقطت يد في المكان الذي كان عنده، ممسكةً الهواء.
رأى العملاء الآخرون في المتجر ما يجري وتفاعلوا على الفور.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
لاحظ المارة في الخارج الضجة ورفعوا أعناقهم باهتمام. بدت الفتاة قلقة للغاية، لكنها لم تكن متأكدة من كيفية مساعدة شو شينغ.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
قال الحصان الرباعي: “لا تقلق، لن يستغرق هذا وقتا طويلا”، وهو ينظر إلى شو شينغ بعيون باردة وابتسامة أكثر برودة. “يا فتى، لقد قتلت الكثير من الثعابين ذات القرون العملاقة، لذلك لا أخطط للتسبب في مشاكل لك. لكنني بحاجة إلى حبوب بيضاء. أعطني الاثنين اللذين اشتريتهما للتو. إذا قمت بذلك، يمكنك المغادرة بهدوء. ولكن إذا لم تفعل ذلك، فسوف أكسر رقبتك وآخذ الحبوب من جثتك “.
كان شو شينغ مستعدا لسعر مرتفع، لكن سماع أنها تكلف عشر عملات روحية جعله عبوسا.
لكن اليد كانت قوية للغاية. ثم جره الشخص الذي يمسكه إلى الوراء.
جعلت هذه الكلمات نظرة شو شينغ أكثر برودة. نظر إلى عنق الطرف الآخر والدهني الذي يسد المدخل. لاحظ أن هنالك الكثير من الناس في الخارج، بدأ بتشكيل خطة.
كان شو شينغ مستعدا لسعر مرتفع، لكن سماع أنها تكلف عشر عملات روحية جعله عبوسا.
لم تكن تقلبات طاقة الروح من هذين الزميلين ضعيفة على الإطلاق. يجب أن يكونوا حول المستوى الثاني. كان واثقًا من التعامل مع أحدهم وإنهاء القتال في غضون عشرة أنفاس.
ومع ذلك، إذا تعاون الاثنان، سيظل قادرًا على قتلهم، لكن الأمر سيستغرق وقتًا أطول. بالإضافة، كانت هذه منطقة وسط المدينة. بمجرد بدء القتال، بما أن الطرف الأخر كانوا أعضاء فريق، فمن المؤكد أنهم سيحصلون على تعزيزات.
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
لم يكونا سوى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني وخادمه اللذان لم يرهما أحد بالأمس. نظر الرجل العجوز إلى الأرض، ثم إلى شو شينغ وهو يبتعد.
جلس الجبل السمين عند النار بالقرب من مقر إقامتهم، بينما سار الحصان الرباعي نحو محيط المخيم والخيام المغطاة بالريش، وابتسامة فاسقة على وجهه.
ومن ثم، ألقى شو شينغ نظرة خاطفة على عنق الزبال ذو وجه حصان مرة أخرى. ثم أخرجت يده اليمنى الكيس الذي يحتوي على الحبوب البيضاء وألقاه دون تردد. بعد أن أمسك بها الطرف الآخر، أدار رأسه إلى الوراء لإلقاء نظرة على السمين قبل أن يضحك برضا عن النفس. في هذه الأثناء، بدأ شو شينغ ببساطة برحيل.
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
بدا أن الحشد داخل وخارج المتجر يأخذ كل هذا كأمر طبيعي. عرف الجميع أن الضعفاء هم فريسة الأقوياء. لقد كان قانونا طبيعيا. وعندما يتمكن الضعفاء من التكيف مع الظروف، فهذا يعني أنهم يعرفون كيف يبقون على قيد الحياة.
جعلت هذه الكلمات نظرة شو شينغ أكثر برودة. نظر إلى عنق الطرف الآخر والدهني الذي يسد المدخل. لاحظ أن هنالك الكثير من الناس في الخارج، بدأ بتشكيل خطة.
تنهدت الفتاة بارتياح، ومسحت العرق القلق من جبينها، واستمرت في العمل.
أما بالنسبة لـ الجبل السمين و الحصان الرباعي، فقد خرجوا من المتجر، يمزحون ويضحكون مع بعضهم البعض أثناء سيرهم في الشارع.
وووش ~ تدفق الدم الطازج في كل مكان. نتيجة لذلك، أصبحت عيون الحصان الرباعي مفتوحة على مصراعيها وأراد الكفاح.
لكن… لا أحد لاحظ بأن شخصية… التي بدت وكأنها قد اختفت بعد المشي لفترة، كانت تتبعهم بصبر مثل الظل، ولا تكشف عن نفسها على الإطلاق.
كانت عينا الشخص مثل الذئب يحدق في الفريسة، مع إيلاء اهتمام وثيق لهما. لم يكن هذا الشكل سوى شو شينغ.
في الوقت نفسه، وقف الزبال ذو الجسم المستدير عند المدخل لإغلاق الطريق وهو يفحص شو شينغ. ثم رسم ابتسامة عريضة، وكشف عن أسنانه الصفراء.
مر الوقت وأظلمت السماء تدريجياً.
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
ذهب الجبل السمين و الحصان الرباعي إلى العديد من الأماكن في المخيم، وحتى بعد مرور يوم كامل، لم يلاحظوا أن هنالك شخصًا يتبعهم منذ البداية.
في النهاية، وجد شو شينغ حبوبه البيضاء، بالإضافة إلى خمسة آخرين. كما وجد بعض العملات الروحية وبعض العناصر العشوائية الأخرى. بعد أخذهم، تجاهل تعبير الحصان الرباعي المرعوب وسحب رأس ثعبانه المقطوع. بعد فتحه بعناية، كشف الأنياب واخترق جلد الحصان الرباعي.
انفصل الاثنان أخيرًا عندما كان القمر عالياً في السماء.
جلس الجبل السمين عند النار بالقرب من مقر إقامتهم، بينما سار الحصان الرباعي نحو محيط المخيم والخيام المغطاة بالريش، وابتسامة فاسقة على وجهه.
كان شو شينغ مستعدا لسعر مرتفع، لكن سماع أنها تكلف عشر عملات روحية جعله عبوسا.
جعلت هذه الكلمات نظرة شو شينغ أكثر برودة. نظر إلى عنق الطرف الآخر والدهني الذي يسد المدخل. لاحظ أن هنالك الكثير من الناس في الخارج، بدأ بتشكيل خطة.
قبل وصوله إلى وجهته مباشرة، سمع صوتا في الظلام خلفه. نظر من فوق كتفه بريبة، لكنه لم ير شيئا. صُدِم ولم يستطع تعبيره سوى أن يتغير. كان قد فات الأوان بالفعل.
المترجم ~ Kaizen
بعد لحظة، انطلقت يد صغيرة بجانبه، وهي تشد فمه بإحكام. في الوقت نفسه، خنجر حاد قطع بقوة عبر حلقه دون تردد على الإطلاق.
فتح صاحب المتجر عينيه ونظر إلى شو شينغ لأعلى ولأسفل. ربما لأنه تعرف عليه من القتال أمس، رد بطريقة مهذبة نسبيا. “العرض محدود. أحصل على حوالي خمسة فقط في اليوم، واليوم قمت بالفعل ببيع اثنين. عشر عملات روحية لكل منها “.
وووش ~ تدفق الدم الطازج في كل مكان. نتيجة لذلك، أصبحت عيون الحصان الرباعي مفتوحة على مصراعيها وأراد الكفاح.
“الحبوب البيضاء في مخيم القاعدة كلها هكذا”، قال صاحب المتجر بابتسامة زائفة. “ليس لدينا أشياء ذات نوعية جيدة هنا. قد يكونون على وشك أن يفسدوا، لكنهم ما زالوا يعملون. لا تقلق، فهي آمنة للاستهلاك “.
كان شو شينغ حذرا جدا للقيام بذلك. بدلا من ذلك، قرر إعادة الحبوب إلى كابتن لي وطلب المزيد من المعلومات. وضع الحبوب بعيدا، استعد للمغادرة. ومع ذلك، تهرب فجأة إلى الجانب.
لكن اليد كانت قوية للغاية. ثم جره الشخص الذي يمسكه إلى الوراء.
جلس الجبل السمين عند النار بالقرب من مقر إقامتهم، بينما سار الحصان الرباعي نحو محيط المخيم والخيام المغطاة بالريش، وابتسامة فاسقة على وجهه.
فتحه شو شينغ ليجد حبتين طبيتين أبيضتين بالداخل. عبس مرة أخرى. كانت الحبوب تتحول بالفعل إلى اللون الأخضر قليلا، وهو ما لم يكن لونها الأصلي. لم تكن طازجة، ولم تنبعث منها رائحة طبية. من الواضح أنها كانت حبوبا منخفضة الجودة.
لم يكن بإمكان قدميه سوى النقر على الأرض بلا حول ولا قوة، غير قادرة على منعه من الانجرار إلى الظلام. أخيرًا، نهايته كانت مثل الدجاجة المذبوحة، ملقاة في الزاوية.
لاحظ المارة في الخارج الضجة ورفعوا أعناقهم باهتمام. بدت الفتاة قلقة للغاية، لكنها لم تكن متأكدة من كيفية مساعدة شو شينغ.
حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
ومع ذلك، إذا تعاون الاثنان، سيظل قادرًا على قتلهم، لكن الأمر سيستغرق وقتًا أطول. بالإضافة، كانت هذه منطقة وسط المدينة. بمجرد بدء القتال، بما أن الطرف الأخر كانوا أعضاء فريق، فمن المؤكد أنهم سيحصلون على تعزيزات.
فقط الأن رأى الحصان الرباعي اليائس وجه الشاب الخالي من التعبيرات بوضوح بمساعدة ضوء القمر الخافت.
كل ما استطاع فعله هو إصدار صوت بكاء واختناق. كيف يمكن أن يخمن أن الشاب الذي سلم بطاعة تلك الحبوب البيضاء في صباح اليوم … سيكون حاسمًا وعديم الرحمة عندما يتصرف.
بدا وكأنه يريد أن يقول للشاب أن كلماته حول قطع رقبته في الصباح لم تكن سوى تهديد. لم يكن ليقتله حقًا…
لكن الدم الذي سد حلقه جعل من المستحيل عليه الكلام. بإمكانه فقط أن يغمغم بضعف وهو ينظر بيأس إلى الشاب الذي يبحث بلا مبالاة في جيوبه.
“إنه الجبل السمين و الحصان الرباعي من فريق ضل الدم!” لاحظ أحدهم.
في النهاية، وجد شو شينغ حبوبه البيضاء، بالإضافة إلى خمسة آخرين. كما وجد بعض العملات الروحية وبعض العناصر العشوائية الأخرى. بعد أخذهم، تجاهل تعبير الحصان الرباعي المرعوب وسحب رأس ثعبانه المقطوع. بعد فتحه بعناية، كشف الأنياب واخترق جلد الحصان الرباعي.
—————————-
لم يكن يرغب في وضع كل أمله في الصلاة من أجل وصول الكابتن لي في الوقت المناسب. لم تكن هذه شخصيته. لم يكن يحب وضع الأمل في الآخرين لأن الاعتماد على نفسه هو الحل الأفضل.
نتيجة لذلك، اهتز جسد الحصان الرباعي فورًا وبدأ في الذوبان من موقع الجرح. الألم والعذاب من ذوبانه حيا تسبب في انهياره عقليًا. فقط عندما رفع شو شينغ يده وغطى عيونه، فقد عالم الحصان الرباعي نوره إلى الأبد.
قبلهم صاحب المتجر، وفتح الخزانة، وأخرج حزمة ملفوفة بالقماش سلمها إلى شو شينغ.
ذاب جسده وأصبح دما يتسرب إلى الأرض.
كانت عينا الشخص مثل الذئب يحدق في الفريسة، مع إيلاء اهتمام وثيق لهما. لم يكن هذا الشكل سوى شو شينغ.
لم يكونا سوى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني وخادمه اللذان لم يرهما أحد بالأمس. نظر الرجل العجوز إلى الأرض، ثم إلى شو شينغ وهو يبتعد.
لقد تعلم شو شينغ الدرس من إهماله السابق. في هذه اللحظة، أخرج كيسًا مُجهزًا ووضع ملابس وعناصر الحصان الرباعي بعيدًا قبل أن يستدير للمغادرة.
بعد أن غادر، ظهرت شخصيتان من الظلام في مكان وفاة الحصان الرباعي.
تألفت مدخراته طوال حياته من ثلاثة وعشرين عملة روحية. ومع ذلك، فإن نقطة التحول على ذراعه، والألم الذي تشع به، دفعته إلى سحب عشرين عملة روحية على الفور وتسليمها.
لم يكونا سوى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني وخادمه اللذان لم يرهما أحد بالأمس. نظر الرجل العجوز إلى الأرض، ثم إلى شو شينغ وهو يبتعد.
قال الحصان الرباعي: “لا تقلق، لن يستغرق هذا وقتا طويلا”، وهو ينظر إلى شو شينغ بعيون باردة وابتسامة أكثر برودة. “يا فتى، لقد قتلت الكثير من الثعابين ذات القرون العملاقة، لذلك لا أخطط للتسبب في مشاكل لك. لكنني بحاجة إلى حبوب بيضاء. أعطني الاثنين اللذين اشتريتهما للتو. إذا قمت بذلك، يمكنك المغادرة بهدوء. ولكن إذا لم تفعل ذلك، فسوف أكسر رقبتك وآخذ الحبوب من جثتك “.
قال الرجل العجوز ” هذه بذرة جيدة. لديه تسامح كبير وهو حاسم عندما يتعلق الأمر بالقتل. والأكثر ندرة أنه رغم قسوته في أفعاله، إلا أنه لا يزال بإمكانه التعامل مع العواقب اللاحقة بطريقة نظيفة. ليس سيئًا على الإطلاق. “
فقط الأن رأى الحصان الرباعي اليائس وجه الشاب الخالي من التعبيرات بوضوح بمساعدة ضوء القمر الخافت.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
بدا الخادم مندهشا. لقد خدم هذا الرجل العجوز لسنوات، ونادرا ما سمعه يقول “ليس سيئا على الإطلاق” عن الآخرين. بالفعل، لقد أشاد بهذا الشاب مرتين.
ذهب الجبل السمين و الحصان الرباعي إلى العديد من الأماكن في المخيم، وحتى بعد مرور يوم كامل، لم يلاحظوا أن هنالك شخصًا يتبعهم منذ البداية.
—————————-
“شاب مثير للاهتمام حقا”، قال الرجل العجوز بابتسامة. ثم سأل عرضا، “كم من الوقت حتى يصل السيد الكبير باي؟”
جعلت هذه الكلمات نظرة شو شينغ أكثر برودة. نظر إلى عنق الطرف الآخر والدهني الذي يسد المدخل. لاحظ أن هنالك الكثير من الناس في الخارج، بدأ بتشكيل خطة.
حتى الآن، اليد الصغيرة المشدودة على فمه لم تتحرك بعيدًا. انتظر صاحب اليد لفترة طويلة، وفقط بعد أن تأكد من أن الحصان الرباعي قد فقد كل مقاومة من الاختناق وفقدان الدم، قام أخيرًا بإرخاء يده. ثم ضرب جسد الحصان الرباعي الضعيف والمرتعش على الأرض.
نظر الخادم بعيدا عن شو شينغ، وقال، “اللورد السابع، وفقا لخط سير السيد الكبير باي، يجب أن يكون هنا في غضون يوم أو يومين.”
كانت عينا الشخص مثل الذئب يحدق في الفريسة، مع إيلاء اهتمام وثيق لهما. لم يكن هذا الشكل سوى شو شينغ.
“لذلك هو هنا تقريبا. في هذه الحالة، سأبذل قصارى جهدي لإقناعه بالحقيقة. في الأراضي الأرجوانية، هم دائما يثرثرون ويواصلون اتباع القواعد. سيكون من الأفضل له الانضمام إلينا في أعين الدم السبعة “. ضحك الرجل العجوز برضا وهو يشاهد شو شينغ يختفي من بعيد. “هيا بنا. أريد أن أرى ما سيفعله هذا الجرو الذئب بعد ذلك “.
ثم قال صاحب المتجر ببرود، “عاد هذا الصبي مع الكابتن لي. أعلم أن فريق الرعد و فريق ضل الدم لا يتفقان، ولا أخطط للتدخل. لكن لا تضيع الوقت. لدي عمل للقيام به.”
فقط الأن رأى الحصان الرباعي اليائس وجه الشاب الخالي من التعبيرات بوضوح بمساعدة ضوء القمر الخافت.
—————————-
—————————-
“لذلك هو هنا تقريبا. في هذه الحالة، سأبذل قصارى جهدي لإقناعه بالحقيقة. في الأراضي الأرجوانية، هم دائما يثرثرون ويواصلون اتباع القواعد. سيكون من الأفضل له الانضمام إلينا في أعين الدم السبعة “. ضحك الرجل العجوز برضا وهو يشاهد شو شينغ يختفي من بعيد. “هيا بنا. أريد أن أرى ما سيفعله هذا الجرو الذئب بعد ذلك “.
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
