نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 4.3

ضيف غير مدعو (3)

ضيف غير مدعو (3)

سمع صوت الشخير. وله إيقاع منتظم، من الواضح أنه ليس مزيفا. ضاقت عيناه، أخرج العصا الحديدية وقطع بعناية حفرة في الخيمة. ثم دخل ببطء.

 

 

”هذا لا شيء. ألم تسمع عن تلك المدينة الضخمة في الشمال؟ منذ حوالي سبع أو ثماني سنوات، فتحت عيون المتسامي، واختفت المدينة بأكملها. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا من قبل”.

كان الظلام في الداخل، لكنه لا يزال بإمكانه رؤية الثور المكسور نائما هناك. بالنظر إلى العبء الذي تحمله الرجل خلال اليوم، وإصابته، من الواضح أنه مرهق تماما.

 

 

بالإضافة، عقليته كانت عقلية ‘ الخبير ”، وهذا تسبب في عدم قدرة الثور المكسور على التخيل في أحلامه الجامحة أن الشاب المتعاون خلال النهار يجرؤ على المخاطرة بدخول خيمته بينما يكون جميع الزبالين الآخرين حاضرين.

 

 

ببطء ولكن بثبات، ذهبوا بعيداً.

 

سار ستة زبالين وطفل. أطيلت ظلالهم تحت ضوء الشمس…

 

اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

لذلك في هذه اللحظة، لم يكن لديه أي فكرة عن وجود ضيف غير مدعو داخل خيمته.

 

 

 

بينما شو شينغ يحدق في الثور المكسور، بدت عيناه هادئة مثل أعماق البحار. اقترب أكثر حتى أصبح فوق الرجل مباشرة، لمع الخنجر في يده اليمنى وهو يقطع عنق الثور المكسور الجاهل تمامًا بقسوة.

في نفس الوقت تقريبا، بدأ الزبالون الآخرون في الخروج من خيامهم، وأول شيء لاحظوه هو الخيمة المفقودة. بدأ بعضهم في البحث عن أدلة، لكن لم يكن هناك شيء.

 

 

تحرك بهذه السرعة والقوة لدرجة أنه كاد أن يمزق رأسه.

 

 

”هذا لا شيء. ألم تسمع عن تلك المدينة الضخمة في الشمال؟ منذ حوالي سبع أو ثماني سنوات، فتحت عيون المتسامي، واختفت المدينة بأكملها. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا من قبل”.

رش الدم مثل نافورة.

مع انتشار السم، انتشرت بثور خضراء على جلد الثور المكسور، ثم بدأ في الذوبان.

 

بعد مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، لم تكن الجثة سوى بركة من الدم تسربت ببطء إلى الأرض الموحلة.

تسبب الألم الشديد في فتح عيون الثور المكسور، ورأى وجه شو شينغ الخالي من المشاعر. ظهرت نظرة الصدمة والرعب على الثور المكسور، وحاول أن يصرخ. ومع ذلك، رفع شو شينغ يده اليسرى وغطت فمه حتى لا يتمكن من إصدار صوت.

في اللحظة التي استلقى فيها داخل كيس نومه، شعر أخيرا أنه يستطيع الاسترخاء. بعد القضاء على التهديد، أغلق عينيه ونام على الفور. بالطبع، أبقى العصا الحديدية ممسكة بإحكام في يده.

 

 

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

 

 

مرت الليلة.

لكن شو شينغ لديه قبضة مثل الفولاذ. علاوة على ذلك، رفع قدمه ووضعها على حلق الثور المكسور، وبذل المزيد من القوة لإبقائه في مكانه.

مرت الليلة.

 

المترجم ~ Kaizen 

مع استمرار تدفق الدم، بدا الثور المكسور وكأنه سمكة خارج الماء. ملأه اليأس، ثم توسلت عيناه طلبا للرحمة.

في اللحظة التي استلقى فيها داخل كيس نومه، شعر أخيرا أنه يستطيع الاسترخاء. بعد القضاء على التهديد، أغلق عينيه ونام على الفور. بالطبع، أبقى العصا الحديدية ممسكة بإحكام في يده.

 

 

ومع ذلك، ظل وجه شو شينغ هادئا كما كان من قبل. كافح الثور المكسور، لكن صوت كفاحه غرق تماما بسبب العواء والصراخ خارج المخيم.

”هذا لا شيء. ألم تسمع عن تلك المدينة الضخمة في الشمال؟ منذ حوالي سبع أو ثماني سنوات، فتحت عيون المتسامي، واختفت المدينة بأكملها. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا من قبل”.

 

 

بعد مرور حوالي عشرة أنفاس من الوقت، بدأ الثور المكسور في الضعف. أخيرا، مرت به هزة، وسقط. في اللحظة الأخيرة قبل وفاته، ملأت عينيه نظرة من اليأس المطلق والرعب.

بعد مرور حوالي عشرة أنفاس من الوقت، بدأ الثور المكسور في الضعف. أخيرا، مرت به هزة، وسقط. في اللحظة الأخيرة قبل وفاته، ملأت عينيه نظرة من اليأس المطلق والرعب.

 

 

لم يطلق شو شينغ قبضته على الفور. انتظر، وتأكد من أن الرجل قد مات حقا، قبل أن يسحب يده بعيدا. بعد مسح الدم، فتح الحقيبة الجلدية. ثم أخرج رأس ثعبان بحذر ملفوفاً في قماش واستخدم الأنياب السامة لرأس الثعبان لاختراق جلد الثور المكسور.

————————–

 

رش الدم مثل نافورة.

مع انتشار السم، انتشرت بثور خضراء على جلد الثور المكسور، ثم بدأ في الذوبان.

 

 

 

بعد مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، لم تكن الجثة سوى بركة من الدم تسربت ببطء إلى الأرض الموحلة.

 

 

ببطء ولكن بثبات، ذهبوا بعيداً.

بعد ذلك، قام شو شينغ بتنظيف الخيمة. كما أخذ بعض عناصر الثور المكسور لجعلها تبدو وكأنها اختفت فجأة في منتصف الليل. بعد الانتهاء من كل شيء، غادر الخيمة.

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

 

 

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو شينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

تسبب الألم الشديد في فتح عيون الثور المكسور، ورأى وجه شو شينغ الخالي من المشاعر. ظهرت نظرة الصدمة والرعب على الثور المكسور، وحاول أن يصرخ. ومع ذلك، رفع شو شينغ يده اليسرى وغطت فمه حتى لا يتمكن من إصدار صوت.

 

 

في اللحظة التي استلقى فيها داخل كيس نومه، شعر أخيرا أنه يستطيع الاسترخاء. بعد القضاء على التهديد، أغلق عينيه ونام على الفور. بالطبع، أبقى العصا الحديدية ممسكة بإحكام في يده.

 

 

لكن شو شينغ لديه قبضة مثل الفولاذ. علاوة على ذلك، رفع قدمه ووضعها على حلق الثور المكسور، وبذل المزيد من القوة لإبقائه في مكانه.

مرت الليلة.

 

 

 

في صباح اليوم التالي عند الفجر، أضاءت أشعة شمس الصباح الأولى الأراضي، وفتح شو شينغ عينيه. وخرج بهدوء من كيس نومه، ونظر عرضا إلى خيمة الثور المكسور.

 

 

وقف شو شينغ حيث كان، غير متأكد مما يجب القيام به. نظر إلى الوراء إلى أنقاض المدينة. نظر مرة أخرى إلى كابتن لي. بعد قليل من التفكير، بدأ في المتابعة.

ضاقت عيناه.

 

 

 

اختفت خيمة الثور المكسور!

وقف شو شينغ حيث كان، غير متأكد مما يجب القيام به. نظر إلى الوراء إلى أنقاض المدينة. نظر مرة أخرى إلى كابتن لي. بعد قليل من التفكير، بدأ في المتابعة.

 

 

غرق قلب شو شينغ، وأصبح أكثر حذراً.

 

 

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

في نفس الوقت تقريبا، بدأ الزبالون الآخرون في الخروج من خيامهم، وأول شيء لاحظوه هو الخيمة المفقودة. بدأ بعضهم في البحث عن أدلة، لكن لم يكن هناك شيء.

 

 

”هناك منطقة محظورة أخرى في العالم الآن …”

اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

 

 

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

على أي حال، في هذه المنطقة المحرمة، كانت هنالك العديد من الأسباب التي تجعل المرء يختفي.

بينما شو شينغ يحدق في الثور المكسور، بدت عيناه هادئة مثل أعماق البحار. اقترب أكثر حتى أصبح فوق الرجل مباشرة، لمع الخنجر في يده اليمنى وهو يقطع عنق الثور المكسور الجاهل تمامًا بقسوة.

 

 

كانت هذه المجموعة في الأصل فريقًا تم تشكيله مؤقتًا. علاوة، كان الثور المكسور وحيدًا، لذلك بعد وقت قصير، لم يعد هؤلاء الزبالون يهتمون به. ألقى البعض منهم نظرة خاطفة على شو شينغ، لكن بطريقة ما، شعروا أنه من المستحيل أن يكون له علاقة بهذا الأمر. إلى جانب ذلك، لم يكن عليهم أي التزام بالتحقيق، لذا فقد تراجعوا عن كل تخميناتهم.

 

 

بعد مرور حوالي عشرة أنفاس من الوقت، بدأ الثور المكسور في الضعف. أخيرا، مرت به هزة، وسقط. في اللحظة الأخيرة قبل وفاته، ملأت عينيه نظرة من اليأس المطلق والرعب.

ومع ذلك، فإن كابتن لي، عند استعادة كيس النوم، أعطاه نظرة عميقة ثم تحدث بهدوء.

رش الدم مثل نافورة.

 

 

” الآن، هل ما زلت على استعداد للمغادرة معي؟ “

 

 

ببطء ولكن بثبات، ذهبوا بعيداً.

هناك الكثير من المعاني في تلك الكلمات. لم يجب شو شينغ على السؤال.

 

 

بالإضافة، عقليته كانت عقلية ‘ الخبير ”، وهذا تسبب في عدم قدرة الثور المكسور على التخيل في أحلامه الجامحة أن الشاب المتعاون خلال النهار يجرؤ على المخاطرة بدخول خيمته بينما يكون جميع الزبالين الآخرين حاضرين.

ولم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر. بدلا من ذلك، صرخ في الزبالين الآخرين للإسراع والتحرك الآن بعد أن أشرقت الشمس.

المترجم ~ Kaizen 

 

هناك الكثير من المعاني في تلك الكلمات. لم يجب شو شينغ على السؤال.

وقف شو شينغ حيث كان، غير متأكد مما يجب القيام به. نظر إلى الوراء إلى أنقاض المدينة. نظر مرة أخرى إلى كابتن لي. بعد قليل من التفكير، بدأ في المتابعة.

هبت الرياح من بعيد، تبكي وتتنهد.

 

بعد مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، لم تكن الجثة سوى بركة من الدم تسربت ببطء إلى الأرض الموحلة.

سار ستة زبالين وطفل. أطيلت ظلالهم تحت ضوء الشمس…

كانت هذه المجموعة في الأصل فريقًا تم تشكيله مؤقتًا. علاوة، كان الثور المكسور وحيدًا، لذلك بعد وقت قصير، لم يعد هؤلاء الزبالون يهتمون به. ألقى البعض منهم نظرة خاطفة على شو شينغ، لكن بطريقة ما، شعروا أنه من المستحيل أن يكون له علاقة بهذا الأمر. إلى جانب ذلك، لم يكن عليهم أي التزام بالتحقيق، لذا فقد تراجعوا عن كل تخميناتهم.

 

 

هبت الرياح من بعيد، تبكي وتتنهد.

في نفس الوقت تقريبا، بدأ الزبالون الآخرون في الخروج من خيامهم، وأول شيء لاحظوه هو الخيمة المفقودة. بدأ بعضهم في البحث عن أدلة، لكن لم يكن هناك شيء.

 

مع استمرار تدفق الدم، بدا الثور المكسور وكأنه سمكة خارج الماء. ملأه اليأس، ثم توسلت عيناه طلبا للرحمة.

أثناء سيرهم تحت شمس الصباح، استمع شو شينغ إلى ثرثرة الزبالين.

 

 

 

”هذا ما تسميه محنة المتسامي. تم القضاء على المدينة بأكملها”.

 

 

كانت هذه المجموعة في الأصل فريقًا تم تشكيله مؤقتًا. علاوة، كان الثور المكسور وحيدًا، لذلك بعد وقت قصير، لم يعد هؤلاء الزبالون يهتمون به. ألقى البعض منهم نظرة خاطفة على شو شينغ، لكن بطريقة ما، شعروا أنه من المستحيل أن يكون له علاقة بهذا الأمر. إلى جانب ذلك، لم يكن عليهم أي التزام بالتحقيق، لذا فقد تراجعوا عن كل تخميناتهم.

”هناك منطقة محظورة أخرى في العالم الآن …”

 

 

اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

”هذا لا شيء. ألم تسمع عن تلك المدينة الضخمة في الشمال؟ منذ حوالي سبع أو ثماني سنوات، فتحت عيون المتسامي، واختفت المدينة بأكملها. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا من قبل”.

 

 

 

ببطء ولكن بثبات، ذهبوا بعيداً.

بعد ذلك، قام شو شينغ بتنظيف الخيمة. كما أخذ بعض عناصر الثور المكسور لجعلها تبدو وكأنها اختفت فجأة في منتصف الليل. بعد الانتهاء من كل شيء، غادر الخيمة.

 

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو شينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

————————–

 

 

ومع ذلك، فإن كابتن لي، عند استعادة كيس النوم، أعطاه نظرة عميقة ثم تحدث بهدوء.

المترجم ~ Kaizen 

كانت هذه المجموعة في الأصل فريقًا تم تشكيله مؤقتًا. علاوة، كان الثور المكسور وحيدًا، لذلك بعد وقت قصير، لم يعد هؤلاء الزبالون يهتمون به. ألقى البعض منهم نظرة خاطفة على شو شينغ، لكن بطريقة ما، شعروا أنه من المستحيل أن يكون له علاقة بهذا الأمر. إلى جانب ذلك، لم يكن عليهم أي التزام بالتحقيق، لذا فقد تراجعوا عن كل تخميناتهم.

 

 

اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط