نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 9

الفصل التاسع

الفصل التاسع

١٥ مايو. الجو مشمس

كتب قصيدة والتي كنت احبها جدا.

كل يوم متبقي من حياتي كان ثمينا جدا لي. قاو في لم يعد يذهب للعمل، لأنه اصبح لديه العديد من الاشياء لفعلها، لتلبية احتياجاتي اليومية والاستعدادات الاخرى.

اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’

لم اكن غير راغبة، باستثناء، عندما استيقظت بشكل مفاجئ بمنتصف الليل، كنت ممتلئة بالرغبة لتقبيل قاو في. انحنيت باتجاهه وقبلته على شفاهه. منذ حادث السيارة، هذه كنت المرة الأولى التي قمت فيها بأخذ المبادرة لتقبيله.

قاو في لم يكن يستطيع الجدال ضد كلماتي. جسمه اعتلى جسمي ;ببطء دخل، انش بعد انش، حركته كانت حذرة، بينما يبدو كما لو انه خائف انه بزلة من تحكمه بنفسه، سيسبب لي أن اخسر حياتي.

بين الصداع الثقيل برأسي، شعرت انه بقي نهايات لم تنتهي بحياتي.

تلك الليلة ، استيقظت في الثالثة صباحا في ظلام الليل. لم اكن قادرة على النوم، عقلي على غير المعتاد مفعم بالحياة والنشاط.

اعتقدت ان قاو في وانا يجب ان نحصل على ليلة من الذكريات الجميلة.

قال:’ هي يوجين، لن تعلمي ابدا كم أكرهك، تمام مثلما لن تعلمي ابدا مدى اهتمامي.’

بينما يدي حامت إلى ازرار قميص ثاو في، بدا يهتز، واستيقظ. قاو في حمل يدي وسألني ما الخطأ.

هززت رأسي ;استمرت يدي في فك ازرار قميصه.

هززت رأسي ;استمرت يدي في فك ازرار قميصه.

جلست في مقعد الراكب بجانب قاو في، مشاهدة اياه يقود. نسيم الليل انتقل عبر اصابعي الممتدة بهدوء .

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

هذه كانت ابسط كلمات استعملتها في التعبير عن رغباتي. لا يوجد رجل يمكن ان يرفض اغواء كهذا من امرأه، مع ذلك قاو في دفعني بعيدا.

قلت ،’ قاو في، انا حقا احببت ما قلته بذلك الصباح. ‘ بعض الكلمات اذا لم تنطق، لن تصبح حقيقة.

بلطف ،قبل جبيني، وتمتم، ‘كوني مطيعة.’

لم امت مبكرا كما توقع الاطباء. قاو في قضى كامل يونيو بجانبي، عائشين كل يوم في توتر.

كان يجب ان استمع له. جسمي كان ضعيفا، وكان من المستحيل لي ان احتمل ليلة من صنع الحب مع قاو في.

كل يوم متبقي من حياتي كان ثمينا جدا لي. قاو في لم يعد يذهب للعمل، لأنه اصبح لديه العديد من الاشياء لفعلها، لتلبية احتياجاتي اليومية والاستعدادات الاخرى.

لكن هل يمكنك ان تصدق ان ارادة الشخص يمكنها التغلب على حدود اجسامنا؟

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

اعتقدت أن، ربما جسدي تم امتلاكه مع شيء غريب في تلك الليلة، لان قلبي امتلأ برغبة قوية لأكمل هذا .

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

بدون توقف ،استمررت بخلع ملابس قاو في، ثم نفسي. شعرت ان قاو في كان منوما وتذوقته بالطريقة التي سأعتز فيها بشهادة قيمة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تحت جسم قاو في، رافقته مع حركته. ضوء القمر والذي عبر من الستائر اضاء تفاصيله بينما نظرت اليه وجسمه، كما لو أنه غيبوبة.

قاو في بقي عنيدا، مع ذلك لم يتجرأ على المقاومة ضدي. خائف انه بجزء سأتضرر.

قاو في ارتجف، لكن جسمه تبقى دافئ ومريح بينما غمرني في حضنه، متمتما في موافقة.

تحت جسمه، تنهدت بينما توسلته، ‘قاو في، فقط هذه المرة.’

ببطء ، شاهدت غروب المدينة يتلاشى في الظلام. نفسي شكل بخار على زجاج النافذة.

في النهاية ،كان فقط لأنني استعملت بطاقتي الرابحة مرة اخرى، محدقة اليه بعيون مليئة-بالدموع، وحققت رغبتي. في الأوقات هذه شعرت ان المرأة التي تستطيع البكاء كانت امرأه مباركة.

قال:’ هي يوجين، لن تعلمي ابدا كم أكرهك، تمام مثلما لن تعلمي ابدا مدى اهتمامي.’

قلت،’ قاو في، قبل اليوم، لم يكن هناك مره كنت راغبا في صنع الحب معي.’ عندما بقي غير متحركا، حاولت اسلوبا الطف، وقلت، ‘قاو في، لا يهم أن كنت فقط حذرا، سأكون بخير.’

كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.

قاو في لم يكن يستطيع الجدال ضد كلماتي. جسمه اعتلى جسمي ;ببطء دخل، انش بعد انش، حركته كانت حذرة، بينما يبدو كما لو انه خائف انه بزلة من تحكمه بنفسه، سيسبب لي أن اخسر حياتي.

ابتسمت الى قاو في. هو كان دائما شخص صادق.

بعد لحظة طويلة ،قاو في دفع نفسه اقرب، حركته توقفت بينما يقوم بقمع شهوته.

رفعت رأسي وقبلت قاو في، قاو في لم يستطع الاستمتاع. لم يكن بإمكانه أن يخسر نفسه معي، لينسى حزنه للحظة، لأن القلق والمعاناة اضاءت بعينيه ولا يمكن اخفائهم.

تحت جسم قاو في، رافقته مع حركته. ضوء القمر والذي عبر من الستائر اضاء تفاصيله بينما نظرت اليه وجسمه، كما لو أنه غيبوبة.

كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.

ببطء رأيت ضوء القمر يتحول الى اشعة الشمس الساطعة للشمس المشرقة. ليلتنا من الجنس تركتني راضية بشكل كبير.

في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …

رفعت رأسي وقبلت قاو في، قاو في لم يستطع الاستمتاع. لم يكن بإمكانه أن يخسر نفسه معي، لينسى حزنه للحظة، لأن القلق والمعاناة اضاءت بعينيه ولا يمكن اخفائهم.

لكن حتى اجمل الشمس يجب ان تغرب، اشعة شمسه تختفي في الليل، تماما مثل حياتي، والتي وصلت نهايتها في أواخر ايام يوليو.

في هذه الليلة، كنت الوحيدة التي امتلأ قلبها بالسعادة.

وجدت في هذا العالم فقط لأجله.

هل تحب تينزن قياتسو التجسد السادس للدالاي لاما؟ كان شخص توجب عليه ان يكرس حياته للبوذية، لكن بدلا من ذلك، عاش حياته للراحة المادية بينما أغرق نفسه في ملذات النساء.

قلت،’ قاو في، أنا أحبك.’

أحببته. عندما كنت صغيره بسبب حالتي الصحية السيئة، والدي اعطاني حياه عادية بينما استعمل كل شيء يستطيع فعله ليهتم بي. حتى مع ذلك، لا يهم مهما كان ثريا وقويا، في بعض الاحيان، هناك بعض الأشياء تبقت خارج سيطرته.

عشت عبر تلك الليلة، ذلك اليوم، هذه السنة وهذه الحياة فقط لهذه اللحظة…

عندما مارست تقنية البوذية، بدأت افهم تينزن قياتسو.

هذه الكلمات كانت المعنى من حياة هي يوجين; الأمنية الوحيدة بحياة هي يوجين; السبب الوحيد لوجود هي يوجين في هذا العالم.

كتب قصيدة والتي كنت احبها جدا.

نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.

بتلك الليلة,
استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;

هذه كانت ابسط كلمات استعملتها في التعبير عن رغباتي. لا يوجد رجل يمكن ان يرفض اغواء كهذا من امرأه، مع ذلك قاو في دفعني بعيدا.

ذلك الشهر,
قرأت كل الكتب المقدسة، ليس للتنوير، لكن للمس الصفحات التي لمستها اصابعك;

تلك السنة , انحنيت على الارض رأسي يلمس التربة، ليس توقيرا للالهة، لكن لأشعر بالدفء الذي تركته خلفك;

تلك السنة ,
انحنيت على الارض رأسي يلمس التربة، ليس توقيرا للالهة، لكن لأشعر بالدفء الذي تركته خلفك;

نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.

تلك الحياه,
سافرت بين عشرة الاف جبل عظيم، ليس للبحث عن حياة اخرى، لكن لعبور المسارات معك.

ببطء ، شاهدت غروب المدينة يتلاشى في الظلام. نفسي شكل بخار على زجاج النافذة.

في الماضي، غالبا ما تخيلت لنفسي ان هذه القصيدة كانت ملخص لعلاقتي مع قاو في.

تحت جسمه، تنهدت بينما توسلته، ‘قاو في، فقط هذه المرة.’

وجدت في هذا العالم فقط لأجله.

قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.

عادتا ،الشخص الذي سيضحك اخر واحد سيكون الفائز. في تلك الليلة لم أكن الفائزة، لأنني لم احقق امنيتي لأستمتع بدفء شمس الفجر. مبتسمة، رأيت وجه قاو في بدأ يصبح ضبابي، وثم بدأت سباتي الطويلة.

قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.

نمت لوقت طويل جدا. عندما استيقظت مرة اخرى، السماوات اصبحت بالفعل مظلمة. اعتقدت ان تلك الليلة لم تمر، لكنني لم استوعب انني نمت ليوم وليلة.

على قمة الجبال ، قاو في وأنا كنا وحيدين. محاطين بضباب لا نهائي، وبينما نظرنا الى تلال الجبال والذي يبدو انه يمتد الى الأبد، كما لو أننا عبرنا الى عالم مختلف بأكمله بأنفسنا.

قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.

قلت ،’ قاو في، انا حقا احببت ما قلته بذلك الصباح. ‘ بعض الكلمات اذا لم تنطق، لن تصبح حقيقة.

كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.

عادتا ،الشخص الذي سيضحك اخر واحد سيكون الفائز. في تلك الليلة لم أكن الفائزة، لأنني لم احقق امنيتي لأستمتع بدفء شمس الفجر. مبتسمة، رأيت وجه قاو في بدأ يصبح ضبابي، وثم بدأت سباتي الطويلة.

قاو في حملني بين ذراعيه، ممتنة للسماوات. اصابعي لمست وجهه بينما ابتسمت.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تحت جسم قاو في، رافقته مع حركته. ضوء القمر والذي عبر من الستائر اضاء تفاصيله بينما نظرت اليه وجسمه، كما لو أنه غيبوبة.

قاو في قال لي انه هناك بعض المشاعر التي كرهه، فقط كالطريقة التي ظهرت فيها في حياته. لكن هناك بعض المشاعر التي قلبه يتملك بالخوف، فقط كالطريقة التي بدأت اغادر بها حياته.

كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.

قال:’ هي يوجين، لن تعلمي ابدا كم أكرهك، تمام مثلما لن تعلمي ابدا مدى اهتمامي.’

التعب استقر بعمق في عظامي. ببطء، اغلقت عيني.

لم يختر ان يقول ‘احبك’. بدلا من ذلك قال ‘اهتم’. في قلبي، هززت رأسي وقلت لقد فهمت، لكن لم انطق هذه الكلمات.

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

قال، الحقيقة انني استطيع التضحية بحياتي لإنقاذه لم يكن شيئا مفاجئا، لأنه لم يكن هناك شيء لا استطيع فعله، مفترضا الطريقة التي أحببت وكرهت بكامل روحي. اعتقد انه كان من الممكن للحادث بأكمله ان يكون من صنعي.

قاو في حملني بين ذراعيه، ممتنة للسماوات. اصابعي لمست وجهه بينما ابتسمت.

‘باستثناء ،عندما رأيتك مستلقية على سرير المستشفى، استوعبت انك لم تكوني منيعة.

قاو في اوقف السيارة في قمة الجبل. كل ما حولنا كان في هدوء مطلق. هنا لم يكن هناك ضوء القمر، ولا اشعة الشمس، فقط الضوء من عينيه.

‘باستثناء ،عندما غادرتي بهدوء المنزل في ذلك الصباح ولم استطع ايجادك عندما استيقظت ;لم يقم احد بتقبيلي في سر الليل بينما نمت، علمت أنه لم يكن هناك داعي لي لأن امثل انني نائم، كأنني لا استطيع الشعور بأي شيء.

‘باستثناء ،عندما رأيتك مستلقية على سرير المستشفى، استوعبت انك لم تكوني منيعة.

‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟

‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟

‘لاحقا ،قمت بالبحث عنك، فقط لأدرك انني لم املك اي دليل للأماكن التي تذهبين لها. لم اعلم حتى أين مكان استراحة والدك الأخير.

قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.

‘فقط لأشعر بالخوف. اعتقدت، ربما، كان يجب علي معاملتك بشكل أفضل. ‘

قاو في ارتجف، لكن جسمه تبقى دافئ ومريح بينما غمرني في حضنه، متمتما في موافقة.

ابتسمت الى قاو في. هو كان دائما شخص صادق.

هل تحب تينزن قياتسو التجسد السادس للدالاي لاما؟ كان شخص توجب عليه ان يكرس حياته للبوذية، لكن بدلا من ذلك، عاش حياته للراحة المادية بينما أغرق نفسه في ملذات النساء.

‘نظر إلي، واستنشق بعمق، ذراعيه ملتفة حولي في حضن ساحق. مع ارتجاف بصوته ،قال، ‘لذلك شكرا لك لأيقاظي هذه المره. قمت بالفعل بتدمير حياتي، لذلك اذا كنت لا تزالين تتمنين ان اصبح قاتلك، عاجلا ام آجلا، ستتلقين عقابك.’

بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;

التففت اقرب لقاو في وضحكت لنفسي. فقط ككل المرات الماضية، ضحكاتي كانت واضحة ومبتهجة كصفير عصفور صغير.

جلست في مقعد الراكب بجانب قاو في، مشاهدة اياه يقود. نسيم الليل انتقل عبر اصابعي الممتدة بهدوء .

قلت،’ قاو في، أنا أحبك.’

‘باستثناء ،عندما غادرتي بهدوء المنزل في ذلك الصباح ولم استطع ايجادك عندما استيقظت ;لم يقم احد بتقبيلي في سر الليل بينما نمت، علمت أنه لم يكن هناك داعي لي لأن امثل انني نائم، كأنني لا استطيع الشعور بأي شيء.

هذه الكلمات كانت المعنى من حياة هي يوجين; الأمنية الوحيدة بحياة هي يوجين; السبب الوحيد لوجود هي يوجين في هذا العالم.

‘فقط لأشعر بالخوف. اعتقدت، ربما، كان يجب علي معاملتك بشكل أفضل. ‘

قاو في ضيق حضنه علي، مع ذلك صوته مليء بالقناعة بينما قال، ‘لم انسى ما اقسمته بيوم زواجنا. هي يوجين، هناك بعض الكلمات التي لن تسمعينها ابدا في هذه الحياة.’

على قمة الجبال ، قاو في وأنا كنا وحيدين. محاطين بضباب لا نهائي، وبينما نظرنا الى تلال الجبال والذي يبدو انه يمتد الى الأبد، كما لو أننا عبرنا الى عالم مختلف بأكمله بأنفسنا.

لم امت مبكرا كما توقع الاطباء. قاو في قضى كامل يونيو بجانبي، عائشين كل يوم في توتر.

رفعت رأسي وقبلت قاو في، قاو في لم يستطع الاستمتاع. لم يكن بإمكانه أن يخسر نفسه معي، لينسى حزنه للحظة، لأن القلق والمعاناة اضاءت بعينيه ولا يمكن اخفائهم.

الزهور التي ازهرت في يونيو كانت جميلة، الوانها سحر للأعين. مرافقا لهم النسيم البارد والذي تدفق عبر المدينة بهدوء. التففت الى قاو في وقلت يبدو انه ليس موسم للموت، لذلك انا لم أمت.

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

اعتقدت على الرغم من انني لم ابارك بحياة تقدر ب مئة سنة، لا يزال، كنت محظوظة.

قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.

لكن حتى اجمل الشمس يجب ان تغرب، اشعة شمسه تختفي في الليل، تماما مثل حياتي، والتي وصلت نهايتها في أواخر ايام يوليو.

أومأ

تلك الليلة ، استيقظت في الثالثة صباحا في ظلام الليل. لم اكن قادرة على النوم، عقلي على غير المعتاد مفعم بالحياة والنشاط.

في الماضي، غالبا ما تخيلت لنفسي ان هذه القصيدة كانت ملخص لعلاقتي مع قاو في.

نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.

قاو في حملني بين ذراعيه، ممتنة للسماوات. اصابعي لمست وجهه بينما ابتسمت.

غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.

غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.

قمت بتحضير كل شيء. ثم، ناديت قاو في.

قاو في بقي عنيدا، مع ذلك لم يتجرأ على المقاومة ضدي. خائف انه بجزء سأتضرر.

كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

لم يأخذ الكثير من الوقت لأيقاظ قاو في. منذ حصول الحادث، كان دائما خفيف النوم.

الزهور التي ازهرت في يونيو كانت جميلة، الوانها سحر للأعين. مرافقا لهم النسيم البارد والذي تدفق عبر المدينة بهدوء. التففت الى قاو في وقلت يبدو انه ليس موسم للموت، لذلك انا لم أمت.

كنت كخروف صغير بينما تعلقت فيه. قاو في بسرعة استيقظ، عيونه واسعة بينما نظر إلي. مع قفزة وقف، سحابة من العواطف في عينيه تصبح بشكل متزايد مظلمة، للحظة، كان يبدو انه يريد قول شيء ما، لكن عندما نظر الي، ناظرا الى الطريقة التي لبست فيها اجمل الملابس، كان يبدو انه خمن شيئا ما، ولم يقل كلمة.

كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.

جلست في مقعد الراكب بجانب قاو في، مشاهدة اياه يقود. نسيم الليل انتقل عبر اصابعي الممتدة بهدوء .

قلت،’ قاو في، أنا أحبك.’

كنا الان في صمت الليل. على الطريق، كان هناك القليل من الأشخاص والسيارات.

بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;

الأنوار الصفراء الضبابية مختلطة مع الضباب في الجو. سيارتنا سافرت وحيدة على الطريق الوعر تقودنا الى قمة الجبال. كنت ذاهبة الى قمة المدينة مع أكثر شخص أحببته. سمعت ان هذا اقرب مكان للسماء، لذلك لن ابذل الكثير من الجهد الصعود الى السماوات.

بين الصداع الثقيل برأسي، شعرت انه بقي نهايات لم تنتهي بحياتي.

ببطء ، شاهدت غروب المدينة يتلاشى في الظلام. نفسي شكل بخار على زجاج النافذة.

قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.

استعملت كاميرتي لأخذ صورة لنفسي. تحت اهتمام النسيم اللطيف، بينما ارتحلت عبر العشب الصغير والأشجار الطويلة مرتصة في الطريق، جالسه بجانب الشخص الذي احببت، وضعت الصورة بين صفحتين من الكتاب الذي احضرته.

قلت،’ قاو في، قبل اليوم، لم يكن هناك مره كنت راغبا في صنع الحب معي.’ عندما بقي غير متحركا، حاولت اسلوبا الطف، وقلت، ‘قاو في، لا يهم أن كنت فقط حذرا، سأكون بخير.’

أردت لوحة مثالية لنفسي. لم تكن لقاو في، لكن لنفسي، بعد ان اموت.

تلك السنة , انحنيت على الارض رأسي يلمس التربة، ليس توقيرا للالهة، لكن لأشعر بالدفء الذي تركته خلفك;

قاو في اوقف السيارة في قمة الجبل. كل ما حولنا كان في هدوء مطلق. هنا لم يكن هناك ضوء القمر، ولا اشعة الشمس، فقط الضوء من عينيه.

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.

قاو في قال لي انه هناك بعض المشاعر التي كرهه، فقط كالطريقة التي ظهرت فيها في حياته. لكن هناك بعض المشاعر التي قلبه يتملك بالخوف، فقط كالطريقة التي بدأت اغادر بها حياته.

غادرنا السيارة وانتظرنا الشمس لتصعد.

بين الصداع الثقيل برأسي، شعرت انه بقي نهايات لم تنتهي بحياتي.

حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.

بدون توقف ،استمررت بخلع ملابس قاو في، ثم نفسي. شعرت ان قاو في كان منوما وتذوقته بالطريقة التي سأعتز فيها بشهادة قيمة.

على قمة الجبال ، قاو في وأنا كنا وحيدين. محاطين بضباب لا نهائي، وبينما نظرنا الى تلال الجبال والذي يبدو انه يمتد الى الأبد، كما لو أننا عبرنا الى عالم مختلف بأكمله بأنفسنا.

هذه الكلمات كانت المعنى من حياة هي يوجين; الأمنية الوحيدة بحياة هي يوجين; السبب الوحيد لوجود هي يوجين في هذا العالم.

قرأت له الغربان الباكية بالليل من لي يو، قمر النهر الشرقي من سيما قوانغ، الدورة المكسورة لتشو بانغيان، واغنية هي تشو لصحن اليشم الأخضر.

رفعت رأسي وحدقت بقاو في. كتاب القصائد الذي حملته بين يدي تضمن اخر بيت من قصيدة تينزن قياتسو في الصفحات التي خلف صورتي :

كل قصائد الحب هذه تم قراءتها من شفتي السعيدة اعتقدت انهم جميلين. قلت لقاو في انني لم ابحث لحياة أخرى، ولم أندم في هذه الحياة، والأن، لم اتمنى ان امتلك ما تبقى من هذه حياة.

كان يجب ان استمع له. جسمي كان ضعيفا، وكان من المستحيل لي ان احتمل ليلة من صنع الحب مع قاو في.

تدريجيا ،قاو في سيصبح كشخص عادي، وحياته تعود للطريقة التي كانت بها سابقا قبل ان يحصل له سوء الحظ ليعبر الطرق معي. وأنا لن اصبح بهذا العالم، ولن استمتع بالشيخوخة.

كتب قصيدة والتي كنت احبها جدا.

الاشعة الاولى لشمس الصباح بدأت تتلاشى بعيدا.

بين الصداع الثقيل برأسي، شعرت انه بقي نهايات لم تنتهي بحياتي.

الاشجار والاعشاب استمرت بالنمو.

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

بحثت في الكتاب عن عمل لتينزن قياتسو، وقرأت لقاو في قصيدته، ‘تلك الليلة’.

كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.

بمنتصف القصيدة، لم املك أي قوة متبقية. مع ذلك قلت بكل الصلاح والفساد بداخلي، ‘قاو في، انا متعبة. سأذهب للنوم ، يتوجب عليك ان لا توقظني. اذا فعلت ، سأقوم بكل تأكيد بتجاهلك للأبد.’

قلت ،’قاو في، انا اريدك.’

قاو في ارتجف، لكن جسمه تبقى دافئ ومريح بينما غمرني في حضنه، متمتما في موافقة.

قاو في ضيق حضنه علي، مع ذلك صوته مليء بالقناعة بينما قال، ‘لم انسى ما اقسمته بيوم زواجنا. هي يوجين، هناك بعض الكلمات التي لن تسمعينها ابدا في هذه الحياة.’

اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’

قاو في اوقف السيارة في قمة الجبل. كل ما حولنا كان في هدوء مطلق. هنا لم يكن هناك ضوء القمر، ولا اشعة الشمس، فقط الضوء من عينيه.

أومأ قاو في

لم اكن غير راغبة، باستثناء، عندما استيقظت بشكل مفاجئ بمنتصف الليل، كنت ممتلئة بالرغبة لتقبيل قاو في. انحنيت باتجاهه وقبلته على شفاهه. منذ حادث السيارة، هذه كنت المرة الأولى التي قمت فيها بأخذ المبادرة لتقبيله.

‘قاو في، عندما يرتفع القمر، لا يزال، يجب ان لا تنظر إلي. ‘

‘باستثناء ،عندما غادرتي بهدوء المنزل في ذلك الصباح ولم استطع ايجادك عندما استيقظت ;لم يقم احد بتقبيلي في سر الليل بينما نمت، علمت أنه لم يكن هناك داعي لي لأن امثل انني نائم، كأنني لا استطيع الشعور بأي شيء.

أومأ

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

قلت ،’ قاو في، انا حقا احببت ما قلته بذلك الصباح. ‘ بعض الكلمات اذا لم تنطق، لن تصبح حقيقة.

بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;

التعب استقر بعمق في عظامي. ببطء، اغلقت عيني.

غادرنا السيارة وانتظرنا الشمس لتصعد.

رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.

هذه الكلمات كانت المعنى من حياة هي يوجين; الأمنية الوحيدة بحياة هي يوجين; السبب الوحيد لوجود هي يوجين في هذا العالم.

رفعت رأسي وحدقت بقاو في. كتاب القصائد الذي حملته بين يدي تضمن اخر بيت من قصيدة تينزن قياتسو في الصفحات التي خلف صورتي :

كان يجب ان استمع له. جسمي كان ضعيفا، وكان من المستحيل لي ان احتمل ليلة من صنع الحب مع قاو في.

في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …

ذلك الشهر, قرأت كل الكتب المقدسة، ليس للتنوير، لكن للمس الصفحات التي لمستها اصابعك;

عشت عبر تلك الليلة، ذلك اليوم، هذه السنة وهذه الحياة فقط لهذه اللحظة…

بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;

على قمة الجبال ، قاو في وأنا كنا وحيدين. محاطين بضباب لا نهائي، وبينما نظرنا الى تلال الجبال والذي يبدو انه يمتد الى الأبد، كما لو أننا عبرنا الى عالم مختلف بأكمله بأنفسنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط