نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 7

الفصل السابع

الفصل السابع

انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.

مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.

قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.

بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.

اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.

الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.

لكن بهذه اللحظة، تمنيت بكل قلبي أن اموت الأن، على الاقل، موتي سيجبر قاو في على تذكر ان هناك شخص قام بمبادلة حياتها لحياه. دين مستحق بحياة شخص اخر كان شيء لن يستطيع ان ينساه ابدا لبقية حياته.

لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.

لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.

اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.

اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.

عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’

بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.

اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.

‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘

الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.

مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.

سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’

عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.

اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.

عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.

‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’

اومأت ،والممرضة غادرت.

الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.

بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.

نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.

عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.

أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.

لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.

عندما اتت الممرضة لتغيير دوائي، اخبرتها انني جائعه، وأردت تناول بعض عصيدة التمر الاحمر، وأن العصيدة يجب ان تكون كثيفة. بتأن اشرت أنه من الصعب ارضائي.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.

عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.

الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.

قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.

سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’

قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.

سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’

وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’

ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.

هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.

لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.

قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.

اومأت ،والممرضة غادرت.

لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.

الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.

اومأت ،والممرضة غادرت.

بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.

في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.

هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.

بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.

أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.

باستثنائه ،كان هناك امرأه اتت ايضا.

اومأت ،والممرضة غادرت.

اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.

لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.

في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.

أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.

قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.

عندما خرجت من للمستشفى، احضرت معي صندوق كبير من علاجاتي، وضعتهم بداخل الخزانة بجانب سريري، مرتبة اياهم بشكل جيد.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’

صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’

قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.

دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.

سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’

‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

‘ هل كلمات الطبيب هي القانون؟ ليس هناك مشكله، مر وقت طويل منذ اخر مره استمعت لما يقولونه. سأقوم بطبخ الأكل الان، الست جائعا؟ ‘

‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’

‘ سأقوم بطلب وجبة جاهزة.’

أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.

أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.

لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.

بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.

لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.

لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.

اعتقد ان الجميع يعرف الأن.

تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.

لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.

ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.

تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.

باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟

‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’

تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط