يي بينغ يكتسب التنوير ، خالد السيف السامي!
الفصل 209 : يي بينغ يكتسب التنوير ، خالد السيف السامي!
كان شيا تشيان صامتًا.
ومن هنا كانت نية السيف الحقيقية في السماء والأرض ، وبين القمر والشمس ، وفي الجبال والأنهار.
لقد فهم تمامًا سبب تغير شخصية والده بشكل كبير بعد عودته.
اتضح أنه…
لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يتعامل معها أم لا.
‘هناك نية سيف سامية في الجبال والأنهار.’
اتضح أنه وجد الأمير العاشر.
كان الشعور بالوجود في دائرة الضوء وجذب انتباه الجميع هو أعظم رغباته.
وقد اندهش عدد لا يحصى من الشيوخ والعلماء أيضًا. لم يعرفوا ما الذي كان يحدث ، لكن بدا الأمر مثيرًا للإعجاب.
لم يكن الوحيد الذي عرف بأسطورة الأمير العاشر. في الواقع ، عرف الكثير من أفراد السلالة الحاكمة بذلك.
تقنية سيف النهر السماوي؟ انسى ذلك!
في ذلك الوقت ، عندما ولد الأمير العاشر ، كانت هناك مباركة تنحدر من السماء ودارت التنانين الذهبية وعصائر العنقاء الذهبية حول قصر سلالة شيا العظمى بالكامل لمدة 18 ساعة.
‘ ما هو السيف السامي؟’
حتى أنه كان هناك من رأى الخالدين يباركونهم.
“نعم!”
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
كان الناس يسجدون، كما تأثرت السلالات الأربعة الأخرى.
ومع ذلك ، وبغض النظر عن أي شيء ، فقد كان يأمل ألا يعبث ولي العهد لأن أفضل طريقة للتعامل مع الوضع الحالي هي البقاء في مكانه وعدم القيام بأي شيء.
في ذلك الوقت ، قال بعض الناس أن الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى قد باركته السماء لمساعدة سلالة شيا العظمى على استكمال الاتحاد المقصود ، وهو أمر غير مسبوق.
‘حسنا.’
كان هذا أيضًا هو السبب في أن الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى تلقى الكثير من الاهتمام بعد ولادته.
مر نصف شهر.
إلى جانب ذلك ، كان يبلغ من العمر 24 عامًا.
السبب الذي جعل شيا تشيان يتذكر ذلك بوضوح هو أنه كان يبلغ من العمر 7 سنوات في ذلك العام وكان يقرأ مقالة كتبها في الفصل.
في القصر الإمبراطوري ، لم يكن خائفًا على الإطلاق من الأمراء الآخرين.
كان يعتقد أنه سيثنى عليه ويكافئ من قبل والده ، ولكن لدهشته ، بعد ولادة الأمير العاشر ، خرج والده ببساطة من القاعة دون أن ينظر إليه.
‘أليس هذا حيث يعيش تشانغ يو؟’
غادر الجميع في القاعة.
على الرغم من وجود شائعات بأن الأمير العاشر ربما مات ، إلا أن شيا تشيان لم يكن مقتنعًا تمامًا. بعد كل شيء ، لا يمكن تأكيد أي شيء ما لم يتم العثور على الجثة.
كان هذا أيضًا سبب ظهور بذرة مجهولة في قلبه.
لقد فهم تماما.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
كان يتوق إلى الأضواء منذ أن كان طفلاً وأراد أن يكون مركز اهتمام عدد لا يحصى من الناس. ومع ذلك ، لم يكن هناك شخص واحد يريد الاستماع إلى المقال الذي أعده بثقة لمدة نصف عام.
هذا جعله غاضبًا.
كيف لا يصدم شعوب العالم؟
لقد كان متحمسًا للغاية.
حتى أن شيا تشيان استاء من الأمير العاشر ، خاصة بسبب الأشياء العديدة التي حدثت لاحقًا.
كان عليه أولاً أن يفهم هدف سو تشانغ يو في جعله يمسك بالسيف ثم يضعه مرة أخرى.
ومع ذلك ، في يوم من الأيام ، اختفى الأمير العاشر فجأة مما جعل شيا تشيان يشعر بالارتياح الشديد.
حتى أنه كان مليئًا بفرح لا مثيل له.
بقي صامتا لفترة طويلة.
كانت عيون شياو موكسو مليئة بالصدمة.
الاسف الوحيد هو أن الأمير العاشر لم يمت وفُقد فقط.
‘لا ، من الواضح لا.’
على الرغم من وجود شائعات بأن الأمير العاشر ربما مات ، إلا أن شيا تشيان لم يكن مقتنعًا تمامًا. بعد كل شيء ، لا يمكن تأكيد أي شيء ما لم يتم العثور على الجثة.
ما زالت لا تعرف ما الذي كان يحاول يي بينغ القيام به.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت شيئًا فشيئًا ، أصبح شيا شيان ولي العهد ونسي شيئًا فشيئًا الأمير العاشر.
‘لا عجب أن قال والدي قال: هل تعتقد حقًا أنني لن أجرؤ على تغيير ولي العهد؟’
ومع ذلك ، لم ينساه بصدق.
‘هل تريد الهرب؟’
كان الأمير العاشر أشبه بشوكة في قلبه لا يمكن إزالتها.
الفصل 209 : يي بينغ يكتسب التنوير ، خالد السيف السامي!
المشهد الذي حدث في ذلك العام أعطى شيا شيان تأثيرًا كبيرًا.
لم يستطع أن ينسى مشهد كل شخص يحتفل بميلاد الأمير العاشر في قصر سلالة شيا العظمى في ذلك الوقت.
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
كان الشعور بالوجود في دائرة الضوء وجذب انتباه الجميع هو أعظم رغباته.
كان عليه أن يفهمها.
ومع ذلك ، فقد أخذها شخص آخر. بالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون ساخطًا ومليئًا بالغيرة والاستياء.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع عودة الأمير العاشر بالفعل.
ليس بعيدًا ، ظهر قو جيان كسيان هناك أيضًا.
ظهر الأمير العاشر بالفعل في عالمه مرة أخرى.
كان صوت شيا تشيان هادئًا ولم يعد يبدو مرتبكًا كما كان من قبل. بعد رؤية هذا المشهد ، كان تاي شانغ شوان جي صامتًا بعض الشيء لسبب ما.
كان جميع الطلاب فضوليين وغير مدركين لما يجري.
كان مرعوبًا تمامًا.
في القصر الإمبراطوري ، لم يكن خائفًا على الإطلاق من الأمراء الآخرين.
كان يعلم أن الأمراء لن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حتى لو حصلوا على الكثير من الجدارة.
‘هل يمكنهم أن يهزوا موقفي؟’
ومع ذلك ، لن يكون قادرًا على اختراق العالم الثالث في هذا العمر.
‘لا ، من الواضح لا.’
ومع ذلك ، كان الأمير العاشر مختلفًا لأنه قد يهز موقفه حقًا.
‘لا عجب.’
15 يوما.
كان جميع الطلاب فضوليين وغير مدركين لما يجري.
‘لا عجب.’
كانت السيوف التي لا حصر لها في سلسلة جبال تشينغ يون بأكملها ترتجف أيضًا ، حتى تلك الموجودة في مدينة بايون القديمة بدأت أيضًا بالطنين.
ومع ذلك ، لم ينساه بصدق.
‘لا عجب أن قال والدي قال: هل تعتقد حقًا أنني لن أجرؤ على تغيير ولي العهد؟’
‘من الواضح أن أبي قد التقى بالأمير العاشر لذا فهو يريد أن يحل محله.’
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشانغ يو أي فكرة وكان ببساطة يضغط على السيف بعبوس.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
المشهد الذي حدث في ذلك العام أعطى شيا شيان تأثيرًا كبيرًا.
كانت عيون شياو موكسو مليئة بالصدمة.
برؤية الطريقة التي يتصرف بها شيا شيان ، أمسك تاي شانغ شوان جي على الفور بذراع شيا شيان.
“ولي العهد ، ضع هذا في الاعتبار!”
‘حسنا.’
“أنت ولي العهد ، الإمبراطور المستقبلي لسلالة شيا العظمى.”
نعم ، لقد أراده أن يفهم الداو.
“لن يتمكن أحد من تغيير رأي والدك. بغض النظر عمن يكون ، ما عليك فعله الآن هو التظاهر بأنك لا تعرف شيئًا “.
“يمكنك أن تفعل وتأكل ما تريد في القصر ولكن لا تفعل أي شيء أحمق. لا تكن مهملا أيضا “.
“والدك ما زال يريدك أن تكون الإمبراطور ، هل تسمع؟” قال تاي شانغ شوان جي.
أخذ نفسا عميقا آخر.
كان يدرك جيدًا كل شيء ويعرف أيضًا ما كان يفكر فيه إمبراطور سلالة شيا العظمى. بالتالي ، كان يواسي شيا تشيان باستمرار ، خشية تعرضه لضربة قوية بسبب هذا الأمر.
في الواقع ، لا يهم حتى لو تعرض لضربة. والأهم من ذلك ، أنه لا ينبغي له أن يفعل أي هراء.
ومع ذلك ، كان الأمير العاشر مختلفًا لأنه قد يهز موقفه حقًا.
وإلا فلن يتمكن أحد من إنقاذه.
‘ضع السيف في قلبي.’
لم يستطع فهمها في البداية وكرر الأمر ببساطة.
بعد استشعار ذراع تاي شانغ شوان جي ، استعاد شيا شيان هدوئه تدريجياً.
“الأخ الأكبر ، فهمت.”
أخذ نفسا عميقا.
وقد اندهش عدد لا يحصى من الشيوخ والعلماء أيضًا. لم يعرفوا ما الذي كان يحدث ، لكن بدا الأمر مثيرًا للإعجاب.
أخذ نفسا عميقا آخر.
ومع ذلك ، فقد أخذها شخص آخر. بالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون ساخطًا ومليئًا بالغيرة والاستياء.
ارتجف جسده قليلاً ، وفي النهاية ، تناول حبة حمراء ، وهي حبة اليشم المهدئة للعقل.
ومع ذلك ، كان الأمير العاشر مختلفًا لأنه قد يهز موقفه حقًا.
نعم ، كان هدف السيف السامي في أكاديمية امة جين ولكن ليس أيضًا.
ابتلع الحبة وبعد قليل صمت.
بعد اختراق المستوى الثالث ، سيكون المرء هو خالد السيف المطلق.
أولئك الذين لم يعرفوا قد يظنون أن قوة ما كانت تمر بتجاوز المحنة.
كانت عيناه صافية ونظيفة.
“أنا أفهم الآن ، عمي.”
“بغض النظر عما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، ما زلت ولي العهد ، وبما أنني ولي العهد ، لا أحد يستطيع أن يهزني.”
سيصبح أيضًا هادئًا وذكيًا للغاية مثل شخص بلا عاطفة.
“ما علي فعله الآن هو أن أكون هادئًا ولا أفعل شيئًا ، وهو أفضل من فعل أي شيء.”
ومع ذلك ، هز إمبراطور سلالة شيا العظمى رأسه.
“هل هذا صحيح؟”
كان صوت شيا تشيان هادئًا ولم يعد يبدو مرتبكًا كما كان من قبل. بعد رؤية هذا المشهد ، كان تاي شانغ شوان جي صامتًا بعض الشيء لسبب ما.
بالطبع ، يجب أن يكون أفضل خالد سيف ، وليس نصف خطوة.
بمجرد نشر الخبر ، كانت الامم العشرة في ضجة.
كان شيا شيان على حق ، لكن تاي شانغ شوان جي شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا.
لم يكن شيئًا جيدًا أن يصبح ولي العهد فجأة هادئًا.
كان لديه سر. في الواقع ، وبتعبير أدق ، كان لولي العهد سر لا يعرفه سوى شخصين غير ولي العهد نفسه.
أراد منه أن يفهم كل ذلك.
كان أحدهما تاي شانغ شوان جي ، والآخر كان والدة تاي شانغ شوان جي.
كان حدثا غير مسبوق.
في البداية ، لم يستطع حقًا فهم أي شيء ، ولكن مع مرور الوقت شيئًا فشيئًا ، اكتشف تدريجياً التفاصيل الدقيقة والحيوية في ذلك.
كان السر هو أنه كلما كان ولي العهد مضطربًا للغاية ، سيصبح ذكيًا حقًا في لحظة واحدة.
بعد اختراق المستوى الثالث ، سيكون المرء هو خالد السيف المطلق.
سيصبح أيضًا هادئًا وذكيًا للغاية مثل شخص بلا عاطفة.
طنين!
كان ولي العهد يعاني من انتكاسة.
تقول الأسطورة أن إمبراطور سلالة شيا العظمى الذي أسس السلالة كان لديه أعراض مماثلة.
كان هذا أيضًا سبب ظهور بذرة مجهولة في قلبه.
في داو خالد السيف السامي ، فإن أي شخص يفهمها سيصبح خالد سيف .
في رأي المارة ، قد يكون هذا شيئًا جيدًا ولكن بالنسبة إلى تاي شانغ شوان جي ، لم يكن شيئًا جيدًا.
طنين!
في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكانه الرؤية من خلال شيا تشيان.
عرفت على الفور ما كان يفعله يي بينغ.
طنين!
“عمي ، سيكون الأمر صعبًا عليك. سأبقى في القصر ولن أتدخل في الشؤون “.
قال شيا تشيان بنظرة هادئة.
كان السيف الطائر بسيطًا وواضحًا لكنه أطلق رعبًا لا يمكن تفسيره.
بمجرد أن قال ذلك ، صمت تاي شانغ شوان جي أيضًا.
لم يكن يعرف ما إذا كان ما قاله اليوم صحيحًا أم خاطئًا.
أولئك الذين لم يعرفوا قد يظنون أن قوة ما كانت تمر بتجاوز المحنة.
ومع ذلك ، وبغض النظر عن أي شيء ، فقد كان يأمل ألا يعبث ولي العهد لأن أفضل طريقة للتعامل مع الوضع الحالي هي البقاء في مكانه وعدم القيام بأي شيء.
‘كم سنة قضاها يي بينغ في التدريب الخالد؟’
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو .
“في هذه الحالة ، سوف اذهب.”
لم يستطع إمبراطور سلالة شيا العظمى ، الذي كان جالسًا في الصالة الرئيسية ، إلا أن يحدث تغييرًا طفيفًا في التعبير.
لم يقل تاي شانغ شوان جي أي شيء آخر.
لقد نجح في فهم الداو.
استدار وغادر.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى الباب ، تحدث شيا تشيان مرة أخرى.
شعر يي بينغ بسعادة غامرة لأنه شعر أنه قد حصل على الفهم الكامل.
“عمي ، سوف تدعمني ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، طلب منه سو تشانغ يو تركه قبل التقاطه.
جعل صوته تاي شانغ شوان جي يتجمد في حالة صدمة.
أراده سو تشانغ يو أن يفهم الداو وليس مجرد التقاط السيف ووضعه.
كان في حيرة من الكلام.
قال شيا تشيان بنظرة هادئة.
‘هل انا أؤيده؟’
بالطبع كان يدعم ابن أخته ولكن بعد أن طرح شيا تشيان مثل هذا السؤال ، بدا أن العديد من الأشياء لها دلالة مختلفة.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
ومع ذلك ، فكر في الأمر وأعطى إجابة في النهاية.
لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله على الإطلاق.
“أنا أدعم ولي العهد.”
بعد أن قال ذلك ، غادر.
“عمي ، سيكون الأمر صعبًا عليك. سأبقى في القصر ولن أتدخل في الشؤون “.
كان هناك معنيان لهذه الكلمات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغلق فيها عينيه منذ 15 يومًا.
إذا كان شيا تشيان لا يزال وليًا للعهد ، فإنه سيدعمه بشكل طبيعي ، لكن من الصعب الآن القول أن شيا تشيان لم يعد وليًا للعهد.
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
‘لا عجب.’
بعد سماع رده ، لم يكن شيا تشيان غاضبًا ولا مستاءً.
ماذا يعني داو خالد السيف السامي؟
‘لا ، من الواضح لا.’
بدلاً من ذلك ، قال بابتسامة: “اعتني بنفسك يا عمي”.
هب النسيم الصافي وجعل خيوط الشعر على جبين يي بينغ تتطاير.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
بعد قول ذلك ، كان هو الوحيد المتبقي في القاعة الرئيسية.
أخذ نفسا عميقا.
بقي صامتا لفترة طويلة.
كانت تراقب يي بينغ وهو يمسك سيفه ثم يطلقه مرة أخرى طوال اليوم.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو .
كان منزعجًا!
كانت المرة الأولى له في الراحة.
كانت شياو موكسو في حيرة من أمرها.
وبطبيعة الحال ، فقد جذب انتباه العديد من الأطراف.
كانت تراقب يي بينغ وهو يمسك سيفه ثم يطلقه مرة أخرى طوال اليوم.
كان هناك 30000 نوع من تقنيات السيف.
ما زالت لا تعرف ما الذي كان يحاول يي بينغ القيام به.
كان في حيرة من الكلام.
ومع ذلك ، كانت محرجة جدًا من إزعاج يي بينغ وكان بإمكانها الانتظار هناك بهدوء فقط.
كانت تراقب يي بينغ وهو يمسك سيفه ثم يطلقه مرة أخرى طوال اليوم.
ومع ذلك ، كانت شياو موكسو قد فكرت بالفعل في ذلك. إذا استمر يي بينغ في الاستمرار على هذا المنوال ، فسوف تقاطعه.
مر الوقت شيئا فشيئا.
تقول الأسطورة أن أفضل خالد سيف في العالم ، قو جيان كسيان ، كان فقط في العالم الثاني.
على الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو .
في نصف الشهر الماضي ، كان يي بينغ يمسك سيفه باستمرار ويضعه جانباً.
مر نصف شهر.
في نصف الشهر الماضي ، كان يي بينغ يمسك سيفه باستمرار ويضعه جانباً.
كانت عيناه مليئة بالارتباك.
حتى بعض الشيوخ لم يكن لديهم أدنى فكرة عما حدث.
في البداية ، لم يستطع حقًا فهم أي شيء ، ولكن مع مرور الوقت شيئًا فشيئًا ، اكتشف تدريجياً التفاصيل الدقيقة والحيوية في ذلك.
“يمكنك أن تفعل وتأكل ما تريد في القصر ولكن لا تفعل أي شيء أحمق. لا تكن مهملا أيضا “.
لسوء الحظ ، أراد أن يفهم الأمر لكنه شعر أنه لا يستطيع ذلك.
لم يكن شيئًا جيدًا أن يصبح ولي العهد فجأة هادئًا.
كان يي بينغ مضطرب جدا.
15 يوما.
كان يعني أنه لا يقهر.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
لمدة خمسة عشر يومًا كاملة ، كان يكرر تلك الأفعال دون توقف لتناول الطعام أو الراحة. لقد فقد الوقت أيضا.
لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله على الإطلاق.
كان منزعجًا!
بقي صامتا لفترة طويلة.
كان منزعجًا!
تقنية سيف النهر السماوي؟ انسى ذلك!
كان مهووسًا!
لقد نجح في فهم الداو.
كان مهووسًا!
“ابني لديه كفاءة الإمبراطور.”
بقي صامتا لفترة طويلة.
شعر يي بينغ أن دماغه على وشك الانفجار ، لكنه لم يستطع تخيل المنطق وراء ذلك.
في هذه اللحظة ، أغمض يي بينغ عينيه.
كانت السيوف في أيديهم تدق أيضًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغلق فيها عينيه منذ 15 يومًا.
إذا كان شيا تشيان لا يزال وليًا للعهد ، فإنه سيدعمه بشكل طبيعي ، لكن من الصعب الآن القول أن شيا تشيان لم يعد وليًا للعهد.
كانت المرة الأولى له في الراحة.
أولئك الذين حققوا إنجازات عالية في داو السيف عرفوا أن مسار خالد السيف مقسم إلى ثلاثة عوالم.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
في هذه اللحظة ، أصبح يي بينغ فجأة مستنيرًا.
إذا كان شيا تشيان لا يزال وليًا للعهد ، فإنه سيدعمه بشكل طبيعي ، لكن من الصعب الآن القول أن شيا تشيان لم يعد وليًا للعهد.
ومع ذلك ، عندما أغمض عينيه …
كان صوت شيا تشيان هادئًا ولم يعد يبدو مرتبكًا كما كان من قبل. بعد رؤية هذا المشهد ، كان تاي شانغ شوان جي صامتًا بعض الشيء لسبب ما.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
فجأة ، هبت عدة نفخات من الرياح.
اجتاحت الرياح سلسلة جبال تشينغ يون بأكملها ، وكانت هناك سحب داكنة غطت السماء أثناء وميض البرق.
هب النسيم الصافي وجعل خيوط الشعر على جبين يي بينغ تتطاير.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
كان يعني أنه لا يقهر.
في هذه اللحظة ، كان يي بينغ مستنيرًا.
ومع ذلك ، فهم يي بينغ الآن تمامًا.
أصبح فجأة مستنيرا.
أراده سو تشانغ يو أن يفهم الداو وليس مجرد التقاط السيف ووضعه.
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
كان يي بينغ يفكر باستمرار في الأمر واكتسب فهماً كاملاً واستنارة.
نعم ، لقد أراده أن يفهم الداو.
أطلق السيف! أطلق السيف!
أراد منه أن يفهم كل ذلك.
كان عليه أولاً أن يفهم هدف سو تشانغ يو في جعله يمسك بالسيف ثم يضعه مرة أخرى.
هذه المرة ، لم يكن يي بينغ يحاول فهم أي شيء ، ولكنه أراد أن يجد قلب السيف الذي كان لديه في البداية.
لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله على الإطلاق.
لم يستطع فهمها في البداية وكرر الأمر ببساطة.
لقد كان متحمسًا للغاية.
ومع ذلك ، في الواقع ، لم يكن السيف الذي أراده سو تشانغ يو أن يمسكه لم يكن السيف الذي لديه.
قال شيا تشيان بنظرة هادئة.
بدلا من ذلك ، كان الذي في قلبه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغلق فيها عينيه منذ 15 يومًا.
على وجه الخصوص ، الكلمات التي قالها من قبل.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
أراده سو تشانغ يو أن يطلق السيف أولاً قبل أن يلتقطه.
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
عرفت على الفور ما كان يفعله يي بينغ.
ومع ذلك ، طلب منه سو تشانغ يو تركه قبل التقاطه.
طنين!
كان هذا هو الدقة في ذلك.
“ما علي فعله الآن هو أن أكون هادئًا ولا أفعل شيئًا ، وهو أفضل من فعل أي شيء.”
‘هناك نية سيف سامية في الجبال والأنهار.’
أطلق السيف! أطلق السيف!
أخذ نفسا عميقا آخر.
بالتفكير في هذا ، أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا وأغلق عينيه.
‘ضع السيف في قلبي.’
كان الشعور بالوجود في دائرة الضوء وجذب انتباه الجميع هو أعظم رغباته.
بعد قول ذلك ، كان هو الوحيد المتبقي في القاعة الرئيسية.
‘ما هو السيف الذي في قلبي؟’
مخطط السيف اللانهائي؟ انسى ذلك!
‘يجب أن يكون هوسي هو السيف في قلبي.’
“ليس عليك التحقق. أغلق جميع المعلومات واجعل الأشخاص الموجودين على منصة السر السماوي لتعطيل السر السماوي. لا تدع الأعداء يكتشفون ذلك “.
بالتفكير في هذا ، أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا وأغلق عينيه.
بعد اختراق المستوى الثالث ، سيكون المرء هو خالد السيف المطلق.
نسي كل تقنيات السيف في ذهنه.
تقنية سيف الرعد الرباعي؟ انسى ذلك!
تقنية سيف النهر السماوي؟ انسى ذلك!
كان يدرك جيدًا كل شيء ويعرف أيضًا ما كان يفكر فيه إمبراطور سلالة شيا العظمى. بالتالي ، كان يواسي شيا تشيان باستمرار ، خشية تعرضه لضربة قوية بسبب هذا الأمر.
طنين!
مخطط السيف اللانهائي؟ انسى ذلك!
كان هذا أيضًا سبب ظهور بذرة مجهولة في قلبه.
نسى يي بينغ كل تقنيات سيفه.
“أنت ولي العهد ، الإمبراطور المستقبلي لسلالة شيا العظمى.”
كانت العملية برمتها مؤلمة للغاية ، لكن يي بينغ تمكن من نسيانهم جميعًا.
لم يكن الوحيد الذي عرف بأسطورة الأمير العاشر. في الواقع ، عرف الكثير من أفراد السلالة الحاكمة بذلك.
استغرق الأمر ساعتين.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى الباب ، تحدث شيا تشيان مرة أخرى.
‘هناك نية سيف سامية في الجبال والأنهار.’
لم يعد يي بينغ لديه أي تقنيات سيف في ذاكرته.
ومع ذلك ، لم يختر ممارسة تقنيات السيف على الفور وبدلاً من ذلك نهض للسير إلى علامة السيف التي خلفها سو تشانغ يو مرة أخرى.
كانت هناك الآن مشكلة صعبة أخرى أمامه.
بالنظر إلى علامة السيف على الأرض التي كانت ضبابية بالفعل ، أغلق يي بينغ عينيه مرة أخرى.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
لم يعد يعرف أي تقنيات السيف.
ماذا يعني خالد السيف السامي ؟
لسوء الحظ ، أراد أن يفهم الأمر لكنه شعر أنه لا يستطيع ذلك.
حاول التعلم مرة أخرى.
نسيان السيف يعني نسيان الهوس في قلب المرء.
تقول الأسطورة أن أفضل خالد سيف في العالم ، قو جيان كسيان ، كان فقط في العالم الثاني.
إن إمساك السيف يعني التقاط السيف السامي في قلب المرء.
وقد اندهش عدد لا يحصى من الشيوخ والعلماء أيضًا. لم يعرفوا ما الذي كان يحدث ، لكن بدا الأمر مثيرًا للإعجاب.
كان في حيرة من الكلام.
هذه المرة ، لم يكن يي بينغ يحاول فهم أي شيء ، ولكنه أراد أن يجد قلب السيف الذي كان لديه في البداية.
‘ ما هو السيف السامي؟’
‘ابني لديه حقًا ما يلزم ليكون إمبراطورًا.’
كانت هناك الآن مشكلة صعبة أخرى أمامه.
كان هناك 30000 نوع من تقنيات السيف.
كان هناك 30000 نوع من تقنيات السيف.
‘ ما هو السيف السامي؟’
‘ولكن أين نية السيف السامية الحقيقية؟’
انزلق يي بينغ مرة أخرى في تفكير عميق.
ومع ذلك ، عندما أغمض عينيه …
كان السر هو أنه كلما كان ولي العهد مضطربًا للغاية ، سيصبح ذكيًا حقًا في لحظة واحدة.
‘ ما هو السيف السامي؟’
ابتلع الحبة وبعد قليل صمت.
كانت هناك نية السيف السامية في أكاديمية امة جين.
لسوء الحظ ، لم يفهم أي شيء.
كانت نية السيف السامية في أكاديمية امة جين ولكن ليس كذلك.
في غضون ذلك ، هبت عاصفة أخرى من الرياح الصافية.
كان يدرك جيدًا كل شيء ويعرف أيضًا ما كان يفكر فيه إمبراطور سلالة شيا العظمى. بالتالي ، كان يواسي شيا تشيان باستمرار ، خشية تعرضه لضربة قوية بسبب هذا الأمر.
في هذه اللحظة ، كان يي بينغ مستنيرًا.
كانت عيون شياو موكسو مليئة بالصدمة.
“الأخ الأكبر ، فهمت.”
كان إمبراطور سلالة شيا العظمى هادئًا جدًا على السطح ، لكنه كان يبتسم ببهجة في أعماقه.
أخذ نفسا عميقا.
تحت الجرف الخلفي ، ابتسم يي بينغ.
ذهل الناس لأنهم لم يعرفوا ما حدث.
لقد فهم تماما.
انزلق يي بينغ مرة أخرى في تفكير عميق.
في السابق ، أخبر سو تشانغ يو أنه لم يفهم نية السيف السامية لأكاديمية امة جين.
قال سو تشانغ يو إنه ما زال لا يفهم ، وفي البداية لم يستطع يي بينغ معرفة معنى سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، فهم يي بينغ الآن تمامًا.
ما كان يقصده سو تشانغ يو ليس أنه شعر أن يي بينغ لم يفهم نية السيف السامية، لكنه لم يفهم معنى كلماته.
كانت نية السيف السامية في أكاديمية امة جين ولكن ليس كذلك.
المشهد الذي حدث في ذلك العام أعطى شيا شيان تأثيرًا كبيرًا.
كان الأمير العاشر أشبه بشوكة في قلبه لا يمكن إزالتها.
نعم ، كان هدف السيف السامي في أكاديمية امة جين ولكن ليس أيضًا.
تقنية سيف النهر السماوي؟ انسى ذلك!
نظرًا لحقيقة أن نية السيف السامية كانت موجودة في كل مكان ، فقد تم احتواؤها في كل شيء.
“عمي ، سوف تدعمني ، أليس كذلك؟”
كان عليه أن يفهمها.
تقنية سيف النهر السماوي؟ انسى ذلك!
‘هل انا أؤيده؟’
ومن هنا كانت نية السيف الحقيقية في السماء والأرض ، وبين القمر والشمس ، وفي الجبال والأنهار.
كان إمبراطور سلالة شيا العظمى هادئًا جدًا على السطح ، لكنه كان يبتسم ببهجة في أعماقه.
شعر يي بينغ بسعادة غامرة لأنه شعر أنه قد حصل على الفهم الكامل.
نسيان السيف يعني نسيان الهوس في قلب المرء.
طنين!
ومع ذلك ، عندما شعر يي بينغ بسعادة غامرة ، هبت رياح من العدم في طائفة تشينغ يون داو .
تم تفجير العديد من الأوراق المتساقطة ، واهتزت أوراق الأشجار القديمة.
‘هناك نية سيف سامية في الشمس والقمر.’
كان نسيم الجبل أقوى وأقوى ، من طائفة تشينغ يون داو على طول الطريق إلى جبال تشينغ يون.
“نعم!”
كان يي بينغ يفكر باستمرار في الأمر واكتسب فهماً كاملاً واستنارة.
‘هل يمكنهم أن يهزوا موقفي؟’
في العصور القديمة ، كانت هناك مواقف خالدة.
‘هناك نية سيف سامية في السماء والأرض.’
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
‘هناك نية سيف سامية في الشمس والقمر.’
يمكن أن يتعامل مع السلالات الخمسة في العالم والقوة الفردية كانت أقرب إلى قوة السلالة.
‘هناك نية سيف سامية في الجبال والأنهار.’
كانت عيناه صافية ونظيفة.
ومع ذلك ، كانت محرجة جدًا من إزعاج يي بينغ وكان بإمكانها الانتظار هناك بهدوء فقط.
‘ولكن أين نية السيف السامية الحقيقية؟’
“نعم ، الشيخ ، ما الذي يحدث؟ لماذا كل سيوفنا تتنازع بلا سبب؟ “
‘الجواب هو في قلبي.’
هذا!
طنين!
طنين!
‘حتى لو لم يكن تشانغ يو ، يجب أن يكون تلاميذ تشانغ يو ، أليس كذلك؟’
طنين!
لقد فهم تماما.
في هذه اللحظة ، بدأت أشعة خافتة من الضوء الذهبي تنتشر حول يي بينغ بينما ظهر سيف طائر خلفه.
بمجرد أن قال ذلك ، صمت تاي شانغ شوان جي أيضًا.
كان السيف الطائر بسيطًا وواضحًا لكنه أطلق رعبًا لا يمكن تفسيره.
لقد كان سيف قلب يي بينغ.
كان هناك معنيان لهذه الكلمات.
في داو خالد السيف السامي ، فإن أي شخص يفهمها سيصبح خالد سيف .
كانت أيضًا نية سيف يي بينغ السامية و داو السيف السامي.
ومع ذلك ، في الواقع ، لم يكن السيف الذي أراده سو تشانغ يو أن يمسكه لم يكن السيف الذي لديه.
في غضون ذلك ، هبت عاصفة أخرى من الرياح الصافية.
طنين!
‘ولكن أين نية السيف السامية الحقيقية؟’
داخل طائفة تشينغ يون داو ، اكتشف سو تشانغ يو ، الذي كان يقرأ “مهارة سيف الرعد الرباعي” ، فجأة أن سيفه ، الأبيض الجليدي، كان يرتجف بشدة.
وقف على قمة الجرف ومسك لحيته بهدوء.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشانغ يو أي فكرة وكان ببساطة يضغط على السيف بعبوس.
كان الأمير العاشر أشبه بشوكة في قلبه لا يمكن إزالتها.
‘هل تريد الهرب؟’
كانت جميع السيوف في طائفة تشينغ يون داو تدق.
كان السر هو أنه كلما كان ولي العهد مضطربًا للغاية ، سيصبح ذكيًا حقًا في لحظة واحدة.
كانت السيوف التي لا حصر لها في سلسلة جبال تشينغ يون بأكملها ترتجف أيضًا ، حتى تلك الموجودة في مدينة بايون القديمة بدأت أيضًا بالطنين.
قرب النهاية ، كانت جميع السيوف في تشينغ تشو تدق أيضًا.
لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي فعله على الإطلاق.
‘ما هو السيف الذي في قلبي؟’
بدأ عدد لا يحصى من السيوف الطائرة في امة جين بأكملها تدق.
في أكاديمية امة جين.
‘حسنا.’
وقد اندهش عدد لا يحصى من الشيوخ والعلماء أيضًا. لم يعرفوا ما الذي كان يحدث ، لكن بدا الأمر مثيرًا للإعجاب.
‘تشانغ يو هو الشخص الذي أثبت الداو؟’
كانت السيوف في أيديهم تدق أيضًا.
“الشيخ ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
“نعم ، الشيخ ، ما الذي يحدث؟ لماذا كل سيوفنا تتنازع بلا سبب؟ “
كان جميع الطلاب فضوليين وغير مدركين لما يجري.
حتى بعض الشيوخ لم يكن لديهم أدنى فكرة عما حدث.
أصبح فجأة مستنيرا.
انزلق يي بينغ مرة أخرى في تفكير عميق.
ومع ذلك ، عرف لي جيانغ ما حدث.
كان يي بينغ يفكر باستمرار في الأمر واكتسب فهماً كاملاً واستنارة.
وقف على قمة الجرف ومسك لحيته بهدوء.
لم يكن الوحيد الذي عرف بأسطورة الأمير العاشر. في الواقع ، عرف الكثير من أفراد السلالة الحاكمة بذلك.
“سوف يظهر خالد السيف السامي في امة جين.”
ضحك وصدمت كلماته جميع طلاب امة جين.
في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكانه الرؤية من خلال شيا تشيان.
‘خالد سيف منقطع النظير؟’
‘ماذا يعني ذلك؟’
كان يتوق إلى الأضواء منذ أن كان طفلاً وأراد أن يكون مركز اهتمام عدد لا يحصى من الناس. ومع ذلك ، لم يكن هناك شخص واحد يريد الاستماع إلى المقال الذي أعده بثقة لمدة نصف عام.
في أقل من خمس دقائق ، كانت جميع السيوف في الامم العشرة بأكملها تدق وتتنافس.
ذهل الناس لأنهم لم يعرفوا ما حدث.
لقد فهم تمامًا سبب تغير شخصية والده بشكل كبير بعد عودته.
ومع ذلك ، سرعان ما خرجت القوى القوية من جناح السيف السماوي للكشف عن الحقيقة.
“والدك ما زال يريدك أن تكون الإمبراطور ، هل تسمع؟” قال تاي شانغ شوان جي.
ومع ذلك ، فهم يي بينغ الآن تمامًا.
لقد فهم شخص ما نية السيف السامية واخترق العالم الأول والأكثر أهمية. يمكنه إثبات داو خالد السيف السامي في المستقبل.
هذا جعله غاضبًا.
بمجرد نشر الخبر ، كانت الامم العشرة في ضجة.
في أكاديمية امة جين.
ماذا يعني داو خالد السيف السامي؟
حاول التعلم مرة أخرى.
كان يعني أنه لا يقهر.
في العصور القديمة ، كانت هناك مواقف خالدة.
في داو خالد السيف السامي ، فإن أي شخص يفهمها سيصبح خالد سيف .
أراده سو تشانغ يو أن يفهم الداو وليس مجرد التقاط السيف ووضعه.
كيف لا يصدم شعوب العالم؟
‘هناك نية سيف سامية في الجبال والأنهار.’
ماذا يعني خالد السيف السامي ؟
كان شيا تشيان صامتًا.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو .
يمكن أن يتعامل مع السلالات الخمسة في العالم والقوة الفردية كانت أقرب إلى قوة السلالة.
ومع ذلك ، فقد أخذها شخص آخر. بالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون ساخطًا ومليئًا بالغيرة والاستياء.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
بالطبع ، يجب أن يكون أفضل خالد سيف ، وليس نصف خطوة.
أولئك الذين حققوا إنجازات عالية في داو السيف عرفوا أن مسار خالد السيف مقسم إلى ثلاثة عوالم.
بعد اختراق المستوى الثالث ، سيكون المرء هو خالد السيف المطلق.
في البداية ، لم يستطع حقًا فهم أي شيء ، ولكن مع مرور الوقت شيئًا فشيئًا ، اكتشف تدريجياً التفاصيل الدقيقة والحيوية في ذلك.
ابتلع الحبة وبعد قليل صمت.
ومع ذلك ، ناهيك عن اختراق الثالث ، حتى الاختراق من خلال الأول كان حلم عدد لا يحصى من متدربين داو السيف.
ماذا يعني خالد السيف السامي ؟
تقول الأسطورة أن أفضل خالد سيف في العالم ، قو جيان كسيان ، كان فقط في العالم الثاني.
كانت شياو موكسو في حيرة من أمرها.
“إنه بالقرب من مدينة بايون القديمة لأمة جين.”
ومع ذلك ، لن يكون قادرًا على اختراق العالم الثالث في هذا العمر.
الآن ، دخل شخص ما في الواقع الأول إلى عالم داو السيف السامي.
“جلالة الملك ، هناك شاب في منصة السر السماوي الذي دخل إلى العالم الأول لداو خالد السيف السامي .”
وبطبيعة الحال ، فقد جذب انتباه العديد من الأطراف.
في قصر سلالة شيا العظمى.
كيف لا يصدم شعوب العالم؟
كان إمبراطور سلالة شيا العظمى في القاعة الرئيسية وكان هناك رجل يرتدي درعًا ذهبيًا راكعًا أمامه.
‘ابني لديه حقًا ما يلزم ليكون إمبراطورًا.’
‘لا عجب أن قال والدي قال: هل تعتقد حقًا أنني لن أجرؤ على تغيير ولي العهد؟’
“جلالة الملك ، هناك شاب في منصة السر السماوي الذي دخل إلى العالم الأول لداو خالد السيف السامي .”
كان يي بينغ يفكر باستمرار في الأمر واكتسب فهماً كاملاً واستنارة.
كان هناك معنيان لهذه الكلمات.
“إنه بالقرب من مدينة بايون القديمة لأمة جين.”
“جلالة الملك ، هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق؟”
قال الرجل.
لم يستطع إمبراطور سلالة شيا العظمى ، الذي كان جالسًا في الصالة الرئيسية ، إلا أن يحدث تغييرًا طفيفًا في التعبير.
بمجرد أن قال ذلك ، صمت تاي شانغ شوان جي أيضًا.
مدينة بايون القديمة؟
كان نسيم الجبل أقوى وأقوى ، من طائفة تشينغ يون داو على طول الطريق إلى جبال تشينغ يون.
هذا!
جعل صوته تاي شانغ شوان جي يتجمد في حالة صدمة.
‘هل يمكنهم أن يهزوا موقفي؟’
هذا!
في هذه اللحظة ، أغمض يي بينغ عينيه.
‘أليس هذا حيث يعيش تشانغ يو؟’
‘تشانغ يو هو الشخص الذي أثبت الداو؟’
‘حتى لو لم يكن تشانغ يو ، يجب أن يكون تلاميذ تشانغ يو ، أليس كذلك؟’
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشانغ يو أي فكرة وكان ببساطة يضغط على السيف بعبوس.
“لن يتمكن أحد من تغيير رأي والدك. بغض النظر عمن يكون ، ما عليك فعله الآن هو التظاهر بأنك لا تعرف شيئًا “.
‘حسنا.’
“بغض النظر عما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، ما زلت ولي العهد ، وبما أنني ولي العهد ، لا أحد يستطيع أن يهزني.”
شعر يي بينغ بسعادة غامرة لأنه شعر أنه قد حصل على الفهم الكامل.
‘حسنا.’
“ابني لديه كفاءة الإمبراطور.”
كان يتوق إلى الأضواء منذ أن كان طفلاً وأراد أن يكون مركز اهتمام عدد لا يحصى من الناس. ومع ذلك ، لم يكن هناك شخص واحد يريد الاستماع إلى المقال الذي أعده بثقة لمدة نصف عام.
‘حسنا.’
بعد أن قال ذلك ، غادر.
كانت السيوف في أيديهم تدق أيضًا.
‘ابني لديه حقًا ما يلزم ليكون إمبراطورًا.’
‘هاهاهاها’
‘هاهاهاها’
كان إمبراطور سلالة شيا العظمى هادئًا جدًا على السطح ، لكنه كان يبتسم ببهجة في أعماقه.
كان مضطربا جدا.
لقد كان متحمسًا للغاية.
ومع ذلك ، كان الأمر وحشيا للغاية لأنه حدث لـ يي بينغ.
“جلالة الملك؟”
لقد فهم شخص ما نية السيف السامية واخترق العالم الأول والأكثر أهمية. يمكنه إثبات داو خالد السيف السامي في المستقبل.
خفض الرجل ذو الدرع الذهبي رأسه واستمر في السؤال بعينيه مليئة بالفضول.
لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يتعامل معها أم لا.
لم يكن شيئًا جيدًا أن يصبح ولي العهد فجأة هادئًا.
ومع ذلك ، هز إمبراطور سلالة شيا العظمى رأسه.
‘ما يزيد قليلاً عن نصف عام ، أليس كذلك؟’
كانت عيناه صافية ونظيفة.
“ليس عليك التحقق. أغلق جميع المعلومات واجعل الأشخاص الموجودين على منصة السر السماوي لتعطيل السر السماوي. لا تدع الأعداء يكتشفون ذلك “.
‘حسنا.’
‘تشانغ يو هو الشخص الذي أثبت الداو؟’
قال إمبراطور سلالة شيا العظمى.
“نعم!”
بدلا من ذلك ، كان الذي في قلبه.
ولم يتردد الأخير ووافق مباشرة قبل مغادرته.
في ظل الظروف العادية ، سيُطلب من المرء أن يرفع السيف قبل وضعه جانباً.
في رأي المارة ، قد يكون هذا شيئًا جيدًا ولكن بالنسبة إلى تاي شانغ شوان جي ، لم يكن شيئًا جيدًا.
بعد مغادرته ، كان إمبراطور سلالة شيا العظمى سعيدًا مثل طائر حيث كان يسير ذهابًا وإيابًا في القاعة بينما كان يتمتم لنفسه باستمرار.
“ابني لديه كفاءة الإمبراطور.”
“ابني لديه كفاءة الإمبراطور.”
“ابني لديه كفاءة الإمبراطور.”
كان ولي العهد يعاني من انتكاسة.
في طائفة تشينغ يون داو .
‘ابني لديه حقًا ما يلزم ليكون إمبراطورًا.’
على الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو .
اجتاحت الرياح سلسلة جبال تشينغ يون بأكملها ، وكانت هناك سحب داكنة غطت السماء أثناء وميض البرق.
أولئك الذين لم يعرفوا قد يظنون أن قوة ما كانت تمر بتجاوز المحنة.
هذه المرة ، لم يكن يي بينغ يحاول فهم أي شيء ، ولكنه أراد أن يجد قلب السيف الذي كان لديه في البداية.
وإلا فلن يتمكن أحد من إنقاذه.
كانت عيون شياو موكسو مليئة بالصدمة.
عرفت على الفور ما كان يفعله يي بينغ.
كان مضطربا جدا.
لقد نجح في فهم الداو.
كان على وشك فهم نية السيف السامية والخروج من المستوى الأول من داو السيف السامي.
كان على وشك فهم نية السيف السامية والخروج من المستوى الأول من داو السيف السامي.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى الباب ، تحدث شيا تشيان مرة أخرى.
كان حدثا غير مسبوق.
حتى أنه كان مليئًا بفرح لا مثيل له.
ومع ذلك ، كان الأمر وحشيا للغاية لأنه حدث لـ يي بينغ.
كان ذلك سخيفًا.
‘هذا لا يصدق.’
‘كم عمر يي بينغ؟’
قال الرجل.
‘حوالي 24 ، هاه؟’
‘كم سنة قضاها يي بينغ في التدريب الخالد؟’
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو .
في ذلك الوقت ، قال بعض الناس أن الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى قد باركته السماء لمساعدة سلالة شيا العظمى على استكمال الاتحاد المقصود ، وهو أمر غير مسبوق.
‘ما يزيد قليلاً عن نصف عام ، أليس كذلك؟’
‘هذا … مبالغ فيه بعض الشيء ، أليس كذلك؟’
طنين!
لقد فهم شخص ما نية السيف السامية واخترق العالم الأول والأكثر أهمية. يمكنه إثبات داو خالد السيف السامي في المستقبل.
في ظل الظروف العادية ، حتى العبقري السامي لـ داو السيف قد يستغرق 3000 عام لاتخاذ الخطوة الأولى. حتى ذلك الحين ، شعرت بسرعته الفائقة.
ومع ذلك ، لم يختر ممارسة تقنيات السيف على الفور وبدلاً من ذلك نهض للسير إلى علامة السيف التي خلفها سو تشانغ يو مرة أخرى.
بالطبع ، يجب أن يكون أفضل خالد سيف ، وليس نصف خطوة.
إلى جانب ذلك ، كان يبلغ من العمر 24 عامًا.
كان ينظر إلى يي بينغ بصدمة.
لم يكن هو فقط.
السبب الذي جعل شيا تشيان يتذكر ذلك بوضوح هو أنه كان يبلغ من العمر 7 سنوات في ذلك العام وكان يقرأ مقالة كتبها في الفصل.
ليس بعيدًا ، ظهر قو جيان كسيان هناك أيضًا.
وقد اندهش عدد لا يحصى من الشيوخ والعلماء أيضًا. لم يعرفوا ما الذي كان يحدث ، لكن بدا الأمر مثيرًا للإعجاب.
كان ينظر إلى يي بينغ بصدمة.
احتوت عيناه على تلميح من الحسد.
انتقلت أفكار مختلفة من خلال عقل شيا تشيان.
“لن يتمكن أحد من تغيير رأي والدك. بغض النظر عمن يكون ، ما عليك فعله الآن هو التظاهر بأنك لا تعرف شيئًا “.
كانت أيضًا نية سيف يي بينغ السامية و داو السيف السامي.
الترجمة: Hunter
كان السيف الطائر بسيطًا وواضحًا لكنه أطلق رعبًا لا يمكن تفسيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
