ليلة طويلة وحيدة
الفصل 49: ليلة طويلة وحيدة
في هذه اللحظة ، لم تعد هناك ابتسامة على وجه شو لو شين.
ومع ذلك ، لم تعد هناك دموع له حتى يبكي.
حبة حيث لا يوجد بها عيوب.
لم يعد بإمكانه الابتسام.
‘لا ، إنه ليس مجرد عبقري في الكيمياء ، إنه معجزة كيمياء لا يقهر.’
كان وجهه صلبا بعض الشيء.
10 سنوات من عمله الشاق لا يمكن مقارنتها بقيمة شهر واحد من جهود يي بينغ.
ربما بسبب بؤسه ، سرعان ما بدأ شو لو شين في التعامل مع القصيدة.
“الأخ الأكبر لو شين؟”
نظرًا لأن شو لو شين لم يتحدث لفترة طويلة ، لم يستطع يي بينغ إلا ان يتحدث، ويبدو أنه فضولي بعض الشيء.
‘اللعنة!’
‘اللعنة!’
“الأخ الأصغر، حقيقة أنك تمكنت من صقل الحبوب أمر رائع بالفعل. قد يكون هذا فاشلاً ، لكن كفاءتك ليست سيئة. اعمل بجد ، لدي آمال كبيرة لك “.
‘اللعنة!’
“لقد تمكن من تعلم تقنية صقل الحبوب التي اخترعتها؟”
عاد شو لو شين إلى رشده.
تُركت تشين لينغ رو بمفردها لتحدق في شو لو شين بعمق في التفكير.
‘هذا سخيف للغاية.’
كان في حيرة شديدة من الكلمات.
‘لا لا.’
‘هذا الشيء يمكن صقله في الواقع؟’
‘لا لا.’
حتى بعد العمل الشاق لعقود من الزمن ، انتهى به الأمر بالفشل في اختبارات الكيمياء مرارًا وتكرارًا.
في هذه اللحظة ، شعر شو لو شين أن عينيه كانت تخدعانه.
‘إذا رأى الكيميائيون الآخرون هذا ، فسوف يتنافسون من اجل يي بينغ ، أليس كذلك؟’
ومع ذلك ، بدا كل شيء حقيقيًا جدًا.
‘هل تمزح معي؟’
“أنا لا أعرف، أعتقد ذلك. الاخ الاكبر الثالث لماذا لا تعلم الأخ الأصغر الجديد بعض تشكيلات المصفوفة؟ “
‘هذا سخيف للغاية.’
كان وجهه صلبا بعض الشيء.
لم يعرف شو لو شين حقًا ما سيقوله.
‘يمكن استخدام هذه الطريقة أيضًا لصقل الحبوب؟’
كان هذا هو السطر الأول.
‘هل تمزح معي؟’
في البداية ، شعر شو لو شين حقًا أن يي بينغ كان يكذب عليه ، لكن بعد أن شاهد هذا المشهد ، لم يستطع الاستمرار في الكذب.
‘اكذب؟’
‘الأخ الأصغر هو معجزة كيمياء منقطع النظير.’
‘التعويض عن عيوبك؟’
“نزل البقية من الجبل لفترة طويلة. إذا لن تذهب ، فلماذا لا أذهب للبحث عن الأخت الكبرى؟ “
‘لا ، إنه ليس مجرد عبقري في الكيمياء ، إنه معجزة كيمياء لا يقهر.’
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
‘جمع الطاقة الروحية وتشكيل الحبوب.’
‘هذه قوة إلهية.’
أخذت تشين لينغ رو قضمة أخرى من الخيار وقالت ، “لا أعني أي شيء آخر ، أعتقد فقط أن الأخ الأكبر لو شين غارقا في التفكير.”
هز تشين لينغ رو رأسه. كان مشغول جدا في الآونة الأخيرة، حتى أنه ليس لديه الوقت لتعليم يي بينغ.
“دعني أهدأ.’
‘اسمح لي أن أفكر في كيفية الاستمرار في خداعه.’
‘كيف افعلها؟’
ظهرت شخصية على جرف جبل تشينغ يون.
‘كيف افعلها؟’
‘ماذا يمكنني أن أفعل؟’
بعد التفكير في الأمر ، لم يعرف شو لو شين ما الذي يمكنه فعله.
ومع ذلك ، لم يستطع بطريقة ما أن يبتسم.
أراد شو لو شين إجبار نفسه على الابتسام.
‘لقد تمكن من تعلم مثل هذه التقنية الكيميائية السخيفة أيضًا؟’
“لقد تمكن من تعلم تقنية صقل الحبوب التي اخترعتها؟”
بعد رؤية شو لو شين ، لم تستطع تشين لينغ رو إلا التحدث.
‘إذا رأى الكيميائيون الآخرون هذا ، فسوف يتنافسون من اجل يي بينغ ، أليس كذلك؟’
أراد البكاء.
بينما كان شو لو شين يفكر في الأمر باستمرار ، بدا صوت يي بينغ مرة أخرى.
قال وانغ تشو يو.
‘كيف افعلها؟’
“الأخ الأكبر لو شين ، أفهم أنني لست مؤهلاً لأنني لا أستطيع صقل حبة كاملة ، لكن من فضلك لا تقلق ، سأعمل بجد وسأعوض عن عيوبي. لن أكون مهملا “.
عاد شو لو شين إلى رشده.
قال يي بينغ.
“لقد تمكن من تعلم تقنية صقل الحبوب التي اخترعتها؟”
تمتم شو لو شين في نفسه.
لقد شعر أنه بالتأكيد لا يفي بمعايير الكفاءة لأنه صقل حبة غير مكتملة.
لم يعرف شو لو شين حقًا ما سيقوله.
قال وانغ تشو يو.
ومع ذلك ، كان يي بينغ واثقًا من نفسه لأنه نجح على الأقل في المحاولة الأولى وكان ذلك أسهل بكثير من فهم علامة السيف.
“هل هو شيئا بسبب الأخ الأصغر ؟ هذا غريب. الأخ الصغير جديد، هل كفاءته سيئة حقا؟ الاخ الاكبر لو شين لديه مزاج معتدل. حتى هو لا يمكنه أن يتحمل الأخ الصغير الجديد، هل هذا صحيح؟ “
‘يبدو أن لدي بعض المواهب في الكيمياء.’
ومع ذلك ، كانت تلك الكلمات قاسية بشكل غريب عندما سمعها شو لو شين.
‘إذا قمت بشد وجهي طويلا ، فقد أصبح غير محظوظًا؟’
‘التعويض عن عيوبك؟’
لم يعرف شو لو شين حقًا ما سيقوله.
‘أنت تقول هذا لي؟’
كان ابريل.
‘هل تنظر إلي باستخفاف؟’
السبب الرئيسي هو أنه لم يكن يتوقع أن يكون عبقري مثل يي بينغ من طائفة تشينغ يون داو.
في هذه اللحظة ، شعر شو لو شين أن عينيه كانت تخدعانه.
كان شو لو شين مستاءً.
كان محبطًا.
لقد أراد حقًا أن يكون بمفرده.
سألت تشين لينغ رو بفضول.
“الأخ الأصغر، حقيقة أنك تمكنت من صقل الحبوب أمر رائع بالفعل. قد يكون هذا فاشلاً ، لكن كفاءتك ليست سيئة. اعمل بجد ، لدي آمال كبيرة لك “.
“لا ، أنا لا أكذب عليك ، الاخ الاصغر، ادرس بجد خلال هذه الفترة الزمنية. فلتهدف إلى إنتاج حبة كاملة. بحلول ذلك الوقت ، سأسمح للإخوة والأخوات الكبار الآخرين بتعليمك حيلًا أخرى “.
“نزل البقية من الجبل لفترة طويلة. إذا لن تذهب ، فلماذا لا أذهب للبحث عن الأخت الكبرى؟ “
أراد شو لو شين إجبار نفسه على الابتسام.
ومع ذلك ، لم يستطع بطريقة ما أن يبتسم.
لم يرغب شو لو شين في البقاء هنا بعد الآن وأراد فقط المغادرة الآن. لقد شعر بعدم الارتياح حقًا وأراد قضاء بعض الوقت بمفرده ليبكي من قلبه.
كان الأمر كما لو أنه فقد القدرة على الابتسام.
بالتالي ، بدا غريبًا بعض الشيء.
قامت تشين لينغ رو بمواساة شو لو شين.
لم يكن هذا كل شيء.
“حقا؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تكذب علي ، أليس كذلك؟ “
“الأمر متروك لكِ. إذا حدث أي شيء، عليكِ أن تكونِ مسؤولة على أي حال . ايضا انه ليس من مسؤولياتي. حسنًا ، عودي مبكرًا واحصلي على قسط من الراحة “.
عندما سمع يي بينغ ما قاله شو لو شين مرة أخرى ، لم يستطع إلا أن يتحمس.
“من يستطيع أن يفهم حزني؟”
بعد كل شيء ، مع ضعف الموهبة في التدريب و داو السيف ، كان من الصعب عليه الحصول على شيء كان جيدًا فيه. بطبيعة الحال ، لا يسع يي بينغ إلا أن يكون متحمسًا.
وقف وانغ تشو يو على الجانب وهز يده.
‘اكذب؟’
ثم بدأ الكتابة.
‘أريد أن أكذب عليك.’
تمتم شو لو شين في نفسه.
‘لا ، إنه ليس مجرد عبقري في الكيمياء ، إنه معجزة كيمياء لا يقهر.’
‘لكن لا أستطيع.’
الفصل 49: ليلة طويلة وحيدة
كان شو لو شين مستاءً للغاية لدرجة أنه أراد حقًا البكاء.
‘اكذب؟’
لم يكن يعرف كيف يستمر في الكذب.
‘جمع الطاقة الروحية وتشكيل الحبوب.’
حبة حيث لا يوجد بها عيوب.
ومع ذلك ، سرعان ما صمت شو لو شين.
لم يعرف شو لو شين حقًا ما سيقوله.
‘يمكنه أن يتعلم مثل هذه القدرة السخيفة؟’
أصبح وانغ تشو يو أكثر فضولًا.
10 سنوات من عمله الشاق لا يمكن مقارنتها بقيمة شهر واحد من جهود يي بينغ.
“لا ، أنا لا أكذب عليك ، الاخ الاصغر، ادرس بجد خلال هذه الفترة الزمنية. فلتهدف إلى إنتاج حبة كاملة. بحلول ذلك الوقت ، سأسمح للإخوة والأخوات الكبار الآخرين بتعليمك حيلًا أخرى “.
كان يرتدي عباءة بيضاء ترفرف بصوت عالٍ في الريح الباردة.
درس الكثير من الكتب الكيميائية وكان يتذوق الأعشاب الطبية بين الحين والآخر. من أجل تحسين مهاراته في صقل الحبوب ، كاد أن يعرض حياته للخطر.
لم يرغب شو لو شين في البقاء هنا بعد الآن وأراد فقط المغادرة الآن. لقد شعر بعدم الارتياح حقًا وأراد قضاء بعض الوقت بمفرده ليبكي من قلبه.
“شكرًا لك ، الأخ الأكبر لو شين ، سأعمل بالتأكيد بجد.”
“الأخ الأكبر لو شين ، ليس عليك أن تشعر بالسوء. يقول المعلم دائمًا أن أولئك الذين يحبون الضحك مباركون. لا تشد وجهك طويلاً ، وإلا فقد تصبح غير محظوظ “.
شكره يي بينغ بانحناءة.
‘أريد أن أكذب عليك.’
لقد أراد حقًا أن يكون بمفرده.
كان هناك أخيرًا شيء كان يي بينغ جيدًا فيه. من الواضح أنه كان سعيدا جدا.
تمامًا مثل ذلك ، غادر شو لو شين.
حتى بعد العمل الشاق لعقود من الزمن ، انتهى به الأمر بالفشل في اختبارات الكيمياء مرارًا وتكرارًا.
تجول وحده بلا هدف في طائفة تشينغ يون داو مثل الشبح.
لم يكن يعرف كيف يستمر في الكذب.
على طول الطريق ، أخرج كتاب “الكيمياء الأساسية” من بين ذراعيه.
كانت هناك دموع في عينيه.
على الجرف ، كانت الرياح قوية وباردة ، لكن قلبه كان أكثر برودة
“10 سنوات! 10 سنوات! لقد تعلمت فن الكيمياء لمدة 10 سنوات ، لكن لا يمكنني حتى صقل أبسط الحبوب. ومع ذلك ، تمكن الاخ الاصغر من صقل حبة تجميع الروح في أقل من شهر من التعلم! “
ثم حدق في السماء بهدوء.
تمتم شو لو شين في نفسه ، “شو لو شين ، شو لو شين ، كيف يمكنك الحصول على الجرأة لمواصلة العيش في هذا العالم؟ كنت سأموت لو كنت مكانك “.
لقد تعرض لضربة قوية اليوم.
‘هذا سخيف للغاية.’
السبب الرئيسي هو أنه لم يكن يتوقع أن يكون عبقري مثل يي بينغ من طائفة تشينغ يون داو.
ثم بدأ الكتابة.
“أوه ، لا ، إنه غريب الأطوار.”
“لقد تمكن من تعلم تقنية صقل الحبوب التي اخترعتها؟”
أي نوع من العبقرية يجب أن يكون المرء للقيام بذلك؟
على الجرف ، كانت الرياح قوية وباردة ، لكن قلبه كان أكثر برودة
أراد شو لو شين أن يصرخ بصوت عالٍ ، لكنه كبح دموعه في النهاية. ثم ألقى كتاب “الكيمياء الأساسية” جانبًا ، معتقدًا أنه سيكون على ما يرام حتى لو لم يقم بالصقل.
بقلب حزين ، حاول شو لو شين جاهدًا منع نفسه من البكاء.
“أقف بمفردي على الجرف ، وأحدق في القمر الساطع بهدوء.”
‘إذا قمت بشد وجهي طويلا ، فقد أصبح غير محظوظًا؟’
عندما تعثر في القاعة الرئيسية للطائفة ، ظهر فرن الكيمياء أمامه.
“نزل البقية من الجبل لفترة طويلة. إذا لن تذهب ، فلماذا لا أذهب للبحث عن الأخت الكبرى؟ “
“هل هو شيئا بسبب الأخ الأصغر ؟ هذا غريب. الأخ الصغير جديد، هل كفاءته سيئة حقا؟ الاخ الاكبر لو شين لديه مزاج معتدل. حتى هو لا يمكنه أن يتحمل الأخ الصغير الجديد، هل هذا صحيح؟ “
في هذه اللحظة ، لم يستطع شو لو شين الاحتفاظ به لفترة أطول.
سرعان ما ملأ صوت العواء القاعة الرئيسية وانفجر شو لو شين في البكاء.
لم يكن ذلك لأنه ليس قويا بشكل كافي. في الواقع، كان بالفعل قويا جدا.
منذ أن كان كبيرًا بما يكفي لتذكر الأشياء ، بدأ بالفعل في تعلم الكيمياء.
وقال إنه يريد أن يكون هادئا لبعض الوقت لوحده.
درس الكثير من الكتب الكيميائية وكان يتذوق الأعشاب الطبية بين الحين والآخر. من أجل تحسين مهاراته في صقل الحبوب ، كاد أن يعرض حياته للخطر.
لم يصدق أنه يمكن أن يواجه شيئًا غير محظوظ.
حتى بعد العمل الشاق لعقود من الزمن ، انتهى به الأمر بالفشل في اختبارات الكيمياء مرارًا وتكرارًا.
عاد شو لو شين إلى رشده.
لم يكن هذا كل شيء.
‘لا ، إنه ليس مجرد عبقري في الكيمياء ، إنه معجزة كيمياء لا يقهر.’
ثم التقط فرشاته وكتب السطر الأخير.
لم يكن يتوقع أن يتفوق عليه يي بينغ عشوائيًا.
لن يتمكن أي شخص في مكانه من تلقي مثل هذه الضربة.
‘لقد تمكن من تعلم مثل هذه التقنية الكيميائية السخيفة أيضًا؟’
‘اللعنة!’
10 سنوات من عمله الشاق لا يمكن مقارنتها بقيمة شهر واحد من جهود يي بينغ.
‘أريد أن أكذب عليك.’
قرر أن ينسى ذلك. الأهم من ذلك ، لم يكن يي بينغ أفضل في اكتساب الفهم فحسب ، بل كانت الحبوب التي صقلها أفضل مرات لا حصر لها أيضًا.
تمامًا مثل هذا ، استمر لطوال الطريق حتى وقت متأخر من الليل.
‘هل تنظر إلي باستخفاف؟’
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
“هل هو شيئا بسبب الأخ الأصغر ؟ هذا غريب. الأخ الصغير جديد، هل كفاءته سيئة حقا؟ الاخ الاكبر لو شين لديه مزاج معتدل. حتى هو لا يمكنه أن يتحمل الأخ الصغير الجديد، هل هذا صحيح؟ “
ظهرت شخصية على جرف جبل تشينغ يون.
الفصل 49: ليلة طويلة وحيدة
كان شو لو شين.
كان هذا هو السطر الأول.
كان يرتدي عباءة بيضاء ترفرف بصوت عالٍ في الريح الباردة.
على طول الطريق ، أخرج كتاب “الكيمياء الأساسية” من بين ذراعيه.
على الجرف ، كانت الرياح قوية وباردة ، لكن قلبه كان أكثر برودة
“الأخ الأكبر فقط يفهم هذه الكآبة.”
في هذه اللحظة، فكر شو لو شين فجأة بـ سو تشانغ يو. حاول أن يضحك بهدوء، ولكن مهما حاول لم يستطع أن يبتسم.
‘التعويض عن عيوبك؟’
في هذه اللحظة ، لم تعد هناك ابتسامة على وجه شو لو شين.
أراد البكاء.
“الثالث من أبريل – شو لو شين.”
ومع ذلك ، لم تعد هناك دموع له حتى يبكي.
كان الأمر لا يطاق أكثر بكثير من ذي قبل.
“لا ، أنا لا أكذب عليك ، الاخ الاصغر، ادرس بجد خلال هذه الفترة الزمنية. فلتهدف إلى إنتاج حبة كاملة. بحلول ذلك الوقت ، سأسمح للإخوة والأخوات الكبار الآخرين بتعليمك حيلًا أخرى “.
على الجرف.
‘آه ، هذا ليس سيئًا.’
بعد فترة طويلة ، جلس شو لو شين متربعًا على ساقيه ، وأخذ لوحة رسمها له يي بينغ.
“الثالث من أبريل – شو لو شين.”
“الأخ الأكبر لو شين ، أفهم أنني لست مؤهلاً لأنني لا أستطيع صقل حبة كاملة ، لكن من فضلك لا تقلق ، سأعمل بجد وسأعوض عن عيوبي. لن أكون مهملا “.
بعد اخراج اللوحة، وضعها شو لو شين على الأرض وثبتها بحجر قبل يأخذ فرشاة ويطحن بعض الحبر.
كان مليئا بالبؤس والحزن. في هذه اللحظة شعر بعاطفة الشعر.
ثم بدأ الكتابة.
‘هل تمزح معي؟’
كان ابريل.
“الأخ الأصغر، حقيقة أنك تمكنت من صقل الحبوب أمر رائع بالفعل. قد يكون هذا فاشلاً ، لكن كفاءتك ليست سيئة. اعمل بجد ، لدي آمال كبيرة لك “.
لم يكن الخريف بعد ، لكن كأنه شتاء بالنسبة لـ شو لو شين.
‘أولئك الذين يحبون الضحك مباركون؟’
كان مليئا بالبؤس والحزن. في هذه اللحظة شعر بعاطفة الشعر.
سألت تشين لينغ رو.
في البداية ، شعر شو لو شين حقًا أن يي بينغ كان يكذب عليه ، لكن بعد أن شاهد هذا المشهد ، لم يستطع الاستمرار في الكذب.
“رقاقات الثلج ترفرف ، والرياح الشمالية تهب. لا شيء سوى الكآبة “.
‘لقد تمكن من تعلم مثل هذه التقنية الكيميائية السخيفة أيضًا؟’
كتب شو لو شين تلك الكلمات على اللوحة.
لم يرغب شو لو شين في البقاء هنا بعد الآن وأراد فقط المغادرة الآن. لقد شعر بعدم الارتياح حقًا وأراد قضاء بعض الوقت بمفرده ليبكي من قلبه.
كان هذا هو السطر الأول.
عاد شو لو شين إلى رشده.
عند التفكير في ذلك ، قام شو لو شين بإطفاء المصباح ونام.
لقد كان أدبيًا تمامًا.
ومع ذلك ، سرعان ما صمت شو لو شين.
لن يتمكن أي شخص في مكانه من تلقي مثل هذه الضربة.
عندما تعثر في القاعة الرئيسية للطائفة ، ظهر فرن الكيمياء أمامه.
بعد فترة ، شعر بالضيق مرة أخرى لأنه لم يستطع معرفة ما يكتب للسطر الثاني.
لقد شعر أنه بالتأكيد لا يفي بمعايير الكفاءة لأنه صقل حبة غير مكتملة.
ربما بسبب بؤسه ، سرعان ما بدأ شو لو شين في التعامل مع القصيدة.
‘لكن لا أستطيع.’
“عندما يعود الأخ الأكبر ، سأتركه يلقي نظرة.”
“في اليوم الثالث من أبريل ، الرياح دافئة ولكن قلبي بارد.”
على طول الطريق ، أخرج كتاب “الكيمياء الأساسية” من بين ذراعيه.
“أقف بمفردي على الجرف ، وأحدق في القمر الساطع بهدوء.”
“من يستطيع أن يفهم حزني؟”
كان هناك أخيرًا شيء كان يي بينغ جيدًا فيه. من الواضح أنه كان سعيدا جدا.
‘لا لا.’
ألقى شو لو شين نظرة فاحصة على ذلك لكنه شعر أن السطر الأخير يفتقد إلى القافية.
‘لكن لا أستطيع.’
ثم التقط فرشاته وكتب السطر الأخير.
قرر أن ينسى ذلك. الأهم من ذلك ، لم يكن يي بينغ أفضل في اكتساب الفهم فحسب ، بل كانت الحبوب التي صقلها أفضل مرات لا حصر لها أيضًا.
“الأخ الأكبر فقط يفهم هذه الكآبة.”
‘لقد تمكن من تعلم مثل هذه التقنية الكيميائية السخيفة أيضًا؟’
‘آه ، هذا ليس سيئًا.’
تُركت تشين لينغ رو بمفردها لتحدق في شو لو شين بعمق في التفكير.
إنه لا يسمح لي بالتعبير عن حزني في قلبي فحسب ، بل إنه يشاركه أيضًا الأخ الأكبر. المشهد صحيح.
“هل انت جاد؟ عندما رأيت الأخ الأكبر لو شين اليوم ، بدا وكأنه يبكي. بالتأكيد ليس له علاقة مع الاخ الاصغر، أليس كذلك؟ “
‘الأخ الأكبر سيتأثر بالتأكيد.’
أخذت تشين لينغ رو قضمة أخرى من الخيار وقالت ، “لا أعني أي شيء آخر ، أعتقد فقط أن الأخ الأكبر لو شين غارقا في التفكير.”
بالتفكير في هذا ، أصبح مزاج شو لو شين أفضل قليلاً.
لقد شعر أنه بالتأكيد لا يفي بمعايير الكفاءة لأنه صقل حبة غير مكتملة.
مسح دموعه التي كانت على وشك السقوط قبل أن يواصل الكتابة.
أراد شو لو شين إجبار نفسه على الابتسام.
“الثالث من أبريل – شو لو شين.”
كانت تشين لينغ رو تمضغ خيارًا والارتباك في عينيها الدامعة.
بعد القيام بذلك ، وضع شو لو شين اللوحة بعيدًا.
“عندما يعود الأخ الأكبر ، سأتركه يلقي نظرة.”
أسفل جرف في طائفة تشينغ يون داو ، الاخ الاكبر الثالث وانغ تشو يو ، وتشين لينغ رو ، يراقبون بهدوء شو لو شين.
ومع ذلك ، عندما كان الليل ، اندلع حزن لا يمكن تفسيره وحزن في قلبه لسبب ما.
بعد ساعة ، نزل شو لو شين من الجرف.
كان الأمر لا يطاق أكثر بكثير من ذي قبل.
تمامًا مثل ذلك ، غادر شو لو شين.
“الأخ الأكبر فقط يفهم هذه الكآبة.”
تمتم شو لو شين في نفسه.
حتى بعد العمل الشاق لعقود من الزمن ، انتهى به الأمر بالفشل في اختبارات الكيمياء مرارًا وتكرارًا.
ثم حدق في السماء بهدوء.
تمامًا مثل ذلك ، غادر شو لو شين.
وقال إنه يريد أن يكون هادئا لبعض الوقت لوحده.
أسفل جرف في طائفة تشينغ يون داو ، الاخ الاكبر الثالث وانغ تشو يو ، وتشين لينغ رو ، يراقبون بهدوء شو لو شين.
“أنا لا أعرف، أعتقد ذلك. الاخ الاكبر الثالث لماذا لا تعلم الأخ الأصغر الجديد بعض تشكيلات المصفوفة؟ “
“الاخ الاكبر الثالث، لماذا الأخ الأكبر والأخ الأكبر الثاني جميعهم يجلسون على حافة الهاوية وحدهم؟”
كانت تشين لينغ رو تمضغ خيارًا والارتباك في عينيها الدامعة.
ربما بسبب بؤسه ، سرعان ما بدأ شو لو شين في التعامل مع القصيدة.
“لا أدري، لا أعرف. يحب لو شين عادة تقليد الأخ الأكبر. هل يعتقد انه وسيم جدا؟ “
‘ماذا يمكنني أن أفعل؟’
وقف وانغ تشو يو على الجانب وهز يده.
“هل انت جاد؟ عندما رأيت الأخ الأكبر لو شين اليوم ، بدا وكأنه يبكي. بالتأكيد ليس له علاقة مع الاخ الاصغر، أليس كذلك؟ “
“الأخ الأكبر فقط يفهم هذه الكآبة.”
شعرت تشين لينغ رو أن ذلك غير صحيح.
عاد شو لو شين إلى رشده.
لم يكن يعرف كيف يستمر في الكذب.
“هل هو شيئا بسبب الأخ الأصغر ؟ هذا غريب. الأخ الصغير جديد، هل كفاءته سيئة حقا؟ الاخ الاكبر لو شين لديه مزاج معتدل. حتى هو لا يمكنه أن يتحمل الأخ الصغير الجديد، هل هذا صحيح؟ “
بعد فترة طويلة ، جلس شو لو شين متربعًا على ساقيه ، وأخذ لوحة رسمها له يي بينغ.
أصبح وانغ تشو يو أكثر فضولًا.
بعد ساعة ، نزل شو لو شين من الجرف.
“أنا لا أعرف، أعتقد ذلك. الاخ الاكبر الثالث لماذا لا تعلم الأخ الأصغر الجديد بعض تشكيلات المصفوفة؟ “
سألت تشين لينغ رو.
“لا، أنا على وشك اتخاذ امتحان سيد تشكيل المصفوفة. لن أذهب الآن. لماذا لا نسمح الآخرين للذهاب؟ “
هز تشين لينغ رو رأسه. كان مشغول جدا في الآونة الأخيرة، حتى أنه ليس لديه الوقت لتعليم يي بينغ.
‘كيف افعلها؟’
“نزل البقية من الجبل لفترة طويلة. إذا لن تذهب ، فلماذا لا أذهب للبحث عن الأخت الكبرى؟ “
لم تغادر تشين لينغ رو.
سألت تشين لينغ رو بفضول.
كان يرتدي عباءة بيضاء ترفرف بصوت عالٍ في الريح الباردة.
“الأخت الكبرى؟ لا، الأخ الأكبر قد يكون لديه أعلى مستوى تدريب بيننا ، لكن الأخت الكبرى تحب القيام بأشياء غريبة. لماذا لا ندع الاخ الاكبر لو شين في المحاولة لفترة من الوقت؟ “
عندما تعثر في القاعة الرئيسية للطائفة ، ظهر فرن الكيمياء أمامه.
درس الكثير من الكتب الكيميائية وكان يتذوق الأعشاب الطبية بين الحين والآخر. من أجل تحسين مهاراته في صقل الحبوب ، كاد أن يعرض حياته للخطر.
قال وانغ تشو يو.
كا تشا.
‘لا لا.’
أخذت تشين لينغ رو قضمة أخرى من الخيار وقالت ، “لا أعني أي شيء آخر ، أعتقد فقط أن الأخ الأكبر لو شين غارقا في التفكير.”
“لا أدري، لا أعرف. يحب لو شين عادة تقليد الأخ الأكبر. هل يعتقد انه وسيم جدا؟ “
“الأمر متروك لكِ. إذا حدث أي شيء، عليكِ أن تكونِ مسؤولة على أي حال . ايضا انه ليس من مسؤولياتي. حسنًا ، عودي مبكرًا واحصلي على قسط من الراحة “.
بعد التفكير في الأمر ، لم يعرف شو لو شين ما الذي يمكنه فعله.
مد وانغ تشو يو ظهره وغادر.
مد وانغ تشو يو ظهره وغادر.
تُركت تشين لينغ رو بمفردها لتحدق في شو لو شين بعمق في التفكير.
‘اللعنة!’
بعد ساعة ، نزل شو لو شين من الجرف.
‘لا لا.’
“شكرًا لك ، الأخ الأكبر لو شين ، سأعمل بالتأكيد بجد.”
لم تغادر تشين لينغ رو.
بعد رؤية شو لو شين ، لم تستطع تشين لينغ رو إلا التحدث.
لم يكن هذا كل شيء.
“الأخ الأكبر لو شين ، ليس عليك أن تشعر بالسوء. يقول المعلم دائمًا أن أولئك الذين يحبون الضحك مباركون. لا تشد وجهك طويلاً ، وإلا فقد تصبح غير محظوظ “.
‘أنت تقول هذا لي؟’
ومع ذلك ، بدا كل شيء حقيقيًا جدًا.
قامت تشين لينغ رو بمواساة شو لو شين.
نظر شو لو شين المرهق إلى تشين لينغ رو وأومأ ببساطة دون أن يقول الكثير.
أراد البكاء.
‘أولئك الذين يحبون الضحك مباركون؟’
‘اسمح لي أن أفكر في كيفية الاستمرار في خداعه.’
‘إذا قمت بشد وجهي طويلا ، فقد أصبح غير محظوظًا؟’
تمتم شو لو شين في نفسه ، “شو لو شين ، شو لو شين ، كيف يمكنك الحصول على الجرأة لمواصلة العيش في هذا العالم؟ كنت سأموت لو كنت مكانك “.
لقد تعرض بالفعل لضربة قوية من هذا القبيل.
لم يكن يتوقع أن يتفوق عليه يي بينغ عشوائيًا.
أصبح وانغ تشو يو أكثر فضولًا.
لم يصدق أنه يمكن أن يواجه شيئًا غير محظوظ.
على الجرف ، كانت الرياح قوية وباردة ، لكن قلبه كان أكثر برودة
في البداية ، شعر شو لو شين حقًا أن يي بينغ كان يكذب عليه ، لكن بعد أن شاهد هذا المشهد ، لم يستطع الاستمرار في الكذب.
‘هل سأتعرض للضرب بلا سبب؟’
لم تغادر تشين لينغ رو.
كان هناك أخيرًا شيء كان يي بينغ جيدًا فيه. من الواضح أنه كان سعيدا جدا.
عند التفكير في ذلك ، قام شو لو شين بإطفاء المصباح ونام.
“الأخ الأصغر، حقيقة أنك تمكنت من صقل الحبوب أمر رائع بالفعل. قد يكون هذا فاشلاً ، لكن كفاءتك ليست سيئة. اعمل بجد ، لدي آمال كبيرة لك “.
تمامًا مثل ذلك ، اخترق شعاع من ضوء الشمس الذهبي الظلام.
‘يبدو أن لدي بعض المواهب في الكيمياء.’
عند اسفل طائفة تشينغ يون داو ، ظهر شخصان.
على طول الطريق ، أخرج كتاب “الكيمياء الأساسية” من بين ذراعيه.
“حقا؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تكذب علي ، أليس كذلك؟ “
تُركت تشين لينغ رو بمفردها لتحدق في شو لو شين بعمق في التفكير.
‘جمع الطاقة الروحية وتشكيل الحبوب.’
الترجمة: Hunter
“من يستطيع أن يفهم حزني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
