لا شيء ، مجرد نزهة
الفصل 44: لا شيء ، مجرد نزهة
“سلسلة جبال ضباب السحاب؟”
كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.
أما ذلك الشاب …
كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.
“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”
كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.
كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.
كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.
بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.
المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
سيكون شهرًا كافيًا حتى يتحسن التلاميذ بشكل كبير.
نظر الاثنان إلى بعضهم البعض بالإجماع وصدمة في عيونهم.
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
أجاب الداويست تاي هوا ، وبدا متوترا قليلا.
التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.
بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.
كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.
كان الاثنان حذرين إلى حد ما. على الرغم من أنهم كانوا بالفعل متدربين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس ، كان هناك خبراء مختبئون في سلسلة جبال ضباب السحاب وكان بعض المتدربين يحبون مهاجمة الآخرين وسرقة الكنوز. حتى هيبة طائفة الرعد الرباعي لم تستطع ردعهم.
يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.
لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.
كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
ومع ذلك ، عندما نظروا إلى الشخصين القريبين منهم ، ذهلوا قليلاً.
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
كانوا رجلا كبيرا وشابًا.
كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.
لم يستطع الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو إلا أن ينذهلوا.
أما ذلك الشاب …
‘رائع.’
كِلا الطرفين التزم الصمت.
نظر الاثنان إليه وشعروا أنه مألوف إلى حد ما ، ولكن سرعان ما صُدم الشيخ وانغ يو.
كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.
حدق في الرجل الذي أمامه.
قال الداويست وانغ يو.
نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.
كان يرتدي رداءًا عاديًا ، لكنه بدا وسيمًا ومليئًا بالحيوية. وجد وانغ يو عينيه الشبيهة بالسيف مألوفين للغاية.
لقد بدا مألوفا للغاية بالنسبة له.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
“شكرًا جزيلاً لكم إذا ، أيها الرفاق الداويست.”
في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.
‘يا له من رجل طيب.’
بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.
كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.
نظر بعناية مرة أخرى.
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
لقد أراد فقط مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب الآن ، ويمكن مناقشة أي شيء آخر.
نظر الاثنان إلى بعضهم البعض بالإجماع وصدمة في عيونهم.
كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.
قائد أمة جين؟
في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.
صُدم الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو اللذان كانا يتبادلان النظرات معهم أيضًا.
‘طائفة الرعد الرباعي؟’
‘هذه أفضل طائفة في تشينغ تشو.’
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.
لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.
الترجمة: Hunter
‘طائفة الرعد الرباعي؟’
كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.
كان هناك أكثر من 10000 تلميذ والعديد من النخب البارزة في الطائفة.
برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.
كان الانضمام إلى طائفة الرعد الرباعي بمثابة المجد لأسلافهم.
نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.
كان الاثنان مندهشين بعض الشيء لأنهم لم يتوقعوا أن يصادفوا تلاميذ طائفة الرعد الرباعي هناك.
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.
ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
كل الأشياء الثمينة التي بحوزتهم كانت تساوي أقل من رواتبهم.
بالتالي، لم يستطع إلا أن يسأل ، “أيها الرفيق الداويست ، هل أنت مصاب؟”
“رفقاء الداو ، ماذا … تفعلون هنا؟”
وجده سو تشانغ يو غريبًا.
‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’
كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.
‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’
‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
‘هل هذان الشابان مهتمان بالرجال؟’
‘رائع.’
نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.
أصبح سو تشانغ يو متوترًا مرة أخرى ، ولكن كلما كان أكثر توتراً ، كان تعبيره أكثر برودة. لم يكن يعرف سبب ذلك أيضًا. لطالما كان الأمر كذلك منذ أن كان طفلاً.
كِلا الطرفين التزم الصمت.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
ومع ذلك ، عندما نظروا إلى الشخصين القريبين منهم ، ذهلوا قليلاً.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.
كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.
بدا محرجا جدا.
في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.
أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
‘إنه رجل طيب.’
من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.
أخيرًا ، توقف الشيخ وانغ يو عن الإحراج.
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.
“رفقاء الداو ، ماذا … تفعلون هنا؟”
كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن الكلام بعد.
كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.
عند مواجهة مثل هذا الوجود ، سيكون من المستحيل عدم محاولة التملق لهم.
تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.
ومع ذلك ، تم تذكيرهم بتعليمات الداويست سي جي بعدم السماح لقائد التفتيش أن يلاحظ بأنه تم اكتشاف هويته إذا قابلوه.
‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’
انظر.’
بالتالي ، حتى لو كانوا يعرفون من هو ، كان عليهم التظاهر بعدم القيام بذلك.
بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.
بالتالي ، حتى لو كانوا يعرفون من هو ، كان عليهم التظاهر بعدم القيام بذلك.
ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.
ربما لأنه كان هادئًا جدًا وكان الجو محرجًا للغاية. لم يكن أمام الداويست وانغ يو أي خيار سوى الاستمرار في التحدث ومحاولة تخفيف الإحراج مرة أخرى.
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
كِلا الطرفين التزم الصمت.
“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”
نظر الاثنان إلى بعضهم البعض بالإجماع وصدمة في عيونهم.
‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’
سأل الشيخ وانغ يو ببطء.
ومع ذلك ، بمجرد أن قال ذلك ، أعرب الداويست وانغ يو على الفور عن أسفه لقراره لأن سؤاله كان سخيفًا إلى حد ما.
‘رائع.’
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا مرتبكًا. ‘أي نوع من الكلمات الافتتاحية هذه؟’
على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مفاجئة بعض الشيء ، إلا أنها بالفعل عطلت السلام.
‘انظر إلينا وانظر اليهم.’
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
لم يستطع الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو إلا أن ينذهلوا.
في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.
كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.
يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.
ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن متدربين طائفة الرعد الرباعي سوف يتمتعون بهذه الشخصية الأخلاقية الجيدة.
على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.
‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’
‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’
كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.
في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.
بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.
‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’
وجده سو تشانغ يو غريبًا.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
هدأ المشهد تدريجياً مرة أخرى.
كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.
ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.
ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.
“لا شيء … نحن فقط نتجول.”
كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.
“لا شيء … نحن فقط نتجول.”
أجاب الداويست تاي هوا ، وبدا متوترا قليلا.
“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’
كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
قائد أمة جين؟
لم ينطق سو تشانغ يو بكلمة واحدة. كان متوتراً للغاية ، لكنه بدا منعزلاً للغاية ، رغم أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.
نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
بالتالي، لم يستطع إلا أن يسأل ، “أيها الرفيق الداويست ، هل أنت مصاب؟”
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
كانت هذه الكلمات محرجة للغاية وغير مألوفة ، لكنهما لم يعرفا ماذا سيقولان.
ومع ذلك ، بمجرد أن قال ذلك ، أعرب الداويست وانغ يو على الفور عن أسفه لقراره لأن سؤاله كان سخيفًا إلى حد ما.
كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.
كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.
قائد أمة جين؟
بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.
كان سو تشانغ يو مقتنعًا أيضًا.
يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.
“هاه؟”
كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.
‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’
كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.
كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالعواطف التي لا نهاية لها.
لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤيتها في أحد المتاجر من قبل.
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا متحمسًا للغاية لأنه ببساطة سلم الحبوب إلى الداويست تاي هوا بلباقة.
كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.
من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا متحمسًا للغاية لأنه ببساطة سلم الحبوب إلى الداويست تاي هوا بلباقة.
في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’
أما ذلك الشاب …
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.
بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.
فكر الداويست تاي هوا في الأمر بعناية ولم يستطع إلا أن يكون مستنيرًا.
كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.
‘انا مقتنع.’
في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.
كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.
‘انا مقتنع.’
‘انا مقتنع.’
أنا مقتنع تمامًا.
وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.
“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.
بعد كل شيء ، لقد أعطوه بالفعل حبة بقيمة 50 حجر روح من الدرجة الأدنى. لماذا يطمعون في متعلقاته؟
‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’
“هذه الحبة باهظة الثمن ، شكرًا لك على لطفك ، رفيق الداويست.”
لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.
على الرغم من أن الداويست تاي هوا كان يحب الاستفادة من الآخرين ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل ذلك هذه المرة.
ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.
تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.
كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.
‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’
بالتالي، لم يستطع إلا أن يسأل ، “أيها الرفيق الداويست ، هل أنت مصاب؟”
بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.
‘انظر إلينا وانظر اليهم.’
“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.
“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”
برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.
ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.
انظر.’
‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’
حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.
‘انظر إلينا وانظر اليهم.’
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
ومع ذلك ، عند سماع ذلك ، قال الداويست تاي هوا على الفور ، “نريد مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب ، لكننا لا نعرف إلى أين نذهب. هل يمكنك أن تقود الطريق من فضلك؟ “
كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.
كانت هذه الكلمات محرجة للغاية وغير مألوفة ، لكنهما لم يعرفا ماذا سيقولان.
كان سو تشانغ يو مقتنعًا أيضًا.
جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.
كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.
ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن متدربين طائفة الرعد الرباعي سوف يتمتعون بهذه الشخصية الأخلاقية الجيدة.
أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.
كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.
“رفقاء الداو ، ماذا … تفعلون هنا؟”
‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
كان سو تشانغ يو مليئًا بالعواطف التي لا نهاية لها.
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.
وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.
“إلى أين أنتم ذاهبون؟ هل تريدنا أن نقود الطريق؟ هل أكلت؟ هل ترغب في الحصول على بعض الماء؟ “
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قلقا جدًا إلى حد ما.
أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.
‘يا له من رجل طيب.’
ومع ذلك ، عند سماع ذلك ، قال الداويست تاي هوا على الفور ، “نريد مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب ، لكننا لا نعرف إلى أين نذهب. هل يمكنك أن تقود الطريق من فضلك؟ “
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
كان الداويست تاي هوا متحمسًا بعض الشيء.
كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.
لقد أراد فقط مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب الآن ، ويمكن مناقشة أي شيء آخر.
‘انا مقتنع.’
بمجرد أن سمع هذا ، أراد الداويست تشين هوا أن يقول شيئًا ما ، لكن الداويست وانغ يو ابتسم على الفور.
لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.
كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.
“أوه ، أيها الرفيق الداويست ، امشي في الاتجاه خلفنا لمدة أربع ساعات وستكون قادرًا بشكل أو بآخر على الخروج. أيها الرفيق الداويست ، أستطيع أن أقول إنك مصاب بجروح خطيرة ، فلماذا لا تجلس هنا وتتعافى لفترة من الوقت؟ سنحميك ، لئلا تتعرض لأي خطر عند المغادرة”.
لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.
قال الداويست وانغ يو.
اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.
كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.
‘رجل طيب.’
‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’
كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.
‘يا له من رجل طيب.’
‘إنه رجل طيب.’
‘هذه أفضل طائفة في تشينغ تشو.’
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
‘من المدهش أنه لا يزال هناك مثل هذا النوع من الداويست هذه الأيام.’
“هاه؟”
“شكرًا جزيلاً لكم إذا ، أيها الرفاق الداويست.”
‘يا له من رجل طيب.’
أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.
كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.
لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.
نظر بعناية مرة أخرى.
بعد كل شيء ، لقد أعطوه بالفعل حبة بقيمة 50 حجر روح من الدرجة الأدنى. لماذا يطمعون في متعلقاته؟
“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”
وجده سو تشانغ يو غريبًا.
بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.
على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.
من ناحية أخرى ، وقف سو تشانغ يو جانبا وراقب بهدوء.
نظر الاثنان إليه وشعروا أنه مألوف إلى حد ما ، ولكن سرعان ما صُدم الشيخ وانغ يو.
لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.
لم يجرؤ على قول أي شيء.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، قام أحد تلاميذ طائفة الرعد الرباعي فجأة بخطوات قليلة للأمام ، وظهر أمامه محترمًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قلقا جدًا إلى حد ما.
حدق في الرجل الذي أمامه.
الترجمة: Hunter
لم يستطع الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو إلا أن ينذهلوا.
كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.
في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
