المعركة المأساوية الجزء الثالث
عاصمة مقاطعة أندين ، أدين.
تلاشت الابتسامة على وجه البارون عندما بدأ يفكر.
“اذا؟ لماذا يطلق العنان لهذه القوة؟ أي نوع من الاشخاص سيكون ذلك؟ ما هو مستواه؟ ما هي خلفيته؟ “
“ماذا عن فنجان من الشاي الأسود؟”
جلس إسحاق في غرفة دراسة. على يده كان هناك كتاب سميك من التاريخ المحلي.
ابتسم إسحاق ولم يرد.
وبينما كان ينظر إلى البارون سنتفار الذي دخل لتوه ، ابتسم وهز رأسه.
“ليس من عادة شرب أي شيء عندما أقرأ “.
“ليس من عادة شرب أي شيء عندما أقرأ “.
* بام! *
“هل هذا صحيح؟ هذا أمر مؤسف إذن ، هذا شاي جيد “. ابتسم البارون سنتفار بجوار الباب وهو يحمل كوبًا ساخنًا من الشاي الأسود.
وقال”العمل لا ينتهي أبداً”.
…
“اقتله! اقتله!”
هز إسحاق رأسه. “الوضع في شيلين معقد ، أحتاج إلى التأكد من عدم وجود تسريبات في كل جزء من الخطة.”
تلاشت الابتسامة على وجه البارون عندما بدأ يفكر.
ارتكى البارون سنتفار على الباب وهو يمرر أصابعه من خلال شعره.
في تلك اللحظة بالذات ، كان فانغ الموت مغطى بالدم وهو يحني بجسده بشكل منخفض ، يدور حول الوحش أثناء محاولته إيجاد فجوة.
“أمامنا سنتان لننجز هذه الخطة. لماذا انت مستعجل”
هز إسحاق رأسه. “الوضع في شيلين معقد ، أحتاج إلى التأكد من عدم وجود تسريبات في كل جزء من الخطة.”
ابتسم إسحاق ولم يرد.
كانت زوجتان من السيدات تصرخان بأقوى ما تستطيعان وهما يقذفان كل أنواع النفايات في القفص.
هذه المرة ، لم تكن المهمة التي ارسل لها إلى شيلين إلى جانب البارون سنتفار مجرد اغتيالات أو قمع بسيط.
“فهمتني.”
“قررت القيادة العليا إكمال هذه الخطة بالكامل. هذا أصعب شيء في الواقع. ” توقف إسحاق مؤقتا للحظة. “ولكن بعد دراستها في الأيام القليلة الماضية ، تمكنت من رؤية الدافع وراء هذه العملية.”
وقال”العمل لا ينتهي أبداً”.
“أليس بسيط ؟؟” ضحك البارون سنتفار. “بلد ، يستحضر قوة خارقة غير عادية عندما يكون على وشك الدمار.”
تناثر الدم في كل مكان.
“اذا؟ لماذا يطلق العنان لهذه القوة؟ أي نوع من الاشخاص سيكون ذلك؟ ما هو مستواه؟ ما هي خلفيته؟ “
جلس إسحاق في غرفة دراسة. على يده كان هناك كتاب سميك من التاريخ المحلي.
جاء حراس الأمن من الحلبة بسرعة وحاولوا تهدئته.
جلس إسحاق أمام مكتب الدراسة ، وكانت عيناه الأزرق الداكنتان عميقتين.
قال إسحاق بشكل قاطع: “نحن بحاجة إلى فهم ما يتعين علينا فعله فعلاً ، عندها فقط سنتأكد من وجهة هذه العملية”.
تلاشت الابتسامة على وجه البارون عندما بدأ يفكر.
رفع قبضته ، يظهر لهم على ما يبدو يده المليئة بالدماء.
“فهمتني.”
وخصمه كان رجل أصلع رأسه أطول منه ، وحش عملاق من ريدوين ، فارغاس.
“انه سهل.” اغلق إسحاق يديه وهو يمد ذراعيه.
* بام! *
كل هؤلاء الناس الذين سيظهرون قوتهم سيكون لديهم بعض الأساسيات على الأقل. وبعبارة أخرى ، تم إعدادهم بالفعل لإطلاق العنان لإمكاناتهم. لماذا يفعلون ذلك؟ الأول هو أنهم لن يروا حقوقهم ومنافعهم الشخصية مهددة. ثانياً ، يعتقدون أن بلادهم وشعبهم يجب ألا يكونوا أضعف من الآخرين.
سقط مواطنو شيلين على الفور في نوبة من الغضب عندما امسكوا قبضاتهم ووجههم محمرة ، أرادوا التوجه إلى القفص.
إن فكرة غزو واحتلال قوة أجنبية هي إهانة لهم. وهذا يتعلق بمفهوم “نحن” ضدهم “.
هذه المرة ، لم تكن المهمة التي ارسل لها إلى شيلين إلى جانب البارون سنتفار مجرد اغتيالات أو قمع بسيط.
سحب الوحش قبضته للخارج وهو يخرج هدير غاضب.
“هل هذا نوع من محاضرات علم الاجتماع أو الأنثروبولوجيا؟” هز البارون رأسه. “أنا لست مهتما بكل ذلك. ماذا يريد مني الرؤساء أن أفعل ، سأفعل كما يقولون. والباقي هو عمل زعانف”.
“اذا؟ لماذا يطلق العنان لهذه القوة؟ أي نوع من الاشخاص سيكون ذلك؟ ما هو مستواه؟ ما هي خلفيته؟ “
قال إسحاق بشكل قاطع: “نحن بحاجة إلى فهم ما يتعين علينا فعله فعلاً ، عندها فقط سنتأكد من وجهة هذه العملية”.
سحب الوحش قبضته للخارج وهو يخرج هدير غاضب.
“ا!! عليك اللعنة أين مهاراتك!!”
“ثم ، هل اكتشفت النية الحقيقية بعد دراستك؟” تساءل البارون.
“قررت القيادة العليا إكمال هذه الخطة بالكامل. هذا أصعب شيء في الواقع. ” توقف إسحاق مؤقتا للحظة. “ولكن بعد دراستها في الأيام القليلة الماضية ، تمكنت من رؤية الدافع وراء هذه العملية.”
“بالطبع …” ابتسم إسحاق. قام بتحريك أصابعه وقام بحركة دائرية متكررة.
قال إسحاق بشكل قاطع: “نحن بحاجة إلى فهم ما يتعين علينا فعله فعلاً ، عندها فقط سنتأكد من وجهة هذه العملية”.
“ما علينا القيام به أولاً ، هو تحطيمهم.”
وخصمه كان رجل أصلع رأسه أطول منه ، وحش عملاق من ريدوين ، فارغاس.
“اصرخوا ، اصرخوا، اصرخوا أكثر !!!”
“تحطيمهم”
“هل هذا صحيح؟ هذا أمر مؤسف إذن ، هذا شاي جيد “. ابتسم البارون سنتفار بجوار الباب وهو يحمل كوبًا ساخنًا من الشاي الأسود.
“اذهب!”
“نعم…”
إسحاق ابتسم بابتسامة مرجحة.
إسحاق ابتسم بابتسامة مرجحة.
“اتهمه! أخرجه! اقتله!”
“تحطيم ظهورهم ، واجعلهم يحترموننا ويقدسونا ويخافوننا من أعماق قلوبهم …”
“وإذا لم يكن بالإمكان تحطيمهم”
“ثم سنقضي على كل شخص لديه إمكانات. قال إسحاق وهو يلامس عينيه: إن أعدادهم ضئيلة للغاية مقارنة مع عامة الناس …
داخل قفص فولاذي مطلي باللون الأبيض عمداً ، كان رجلان قويان يرتديان سراويل قصيرة يقاتلون دون الاهتمام بحياتهم.
…
“انه سهل.” اغلق إسحاق يديه وهو يمد ذراعيه.
“اتهمه! أخرجه! اقتله!”
* بام! *
“اقتله! اقتله!”
“تحطيم ظهورهم ، واجعلهم يحترموننا ويقدسونا ويخافوننا من أعماق قلوبهم …”
“اذهب!”
“ا!! عليك اللعنة أين مهاراتك!!”
وقف فانغ الموت ببساطة حيث كان ،و النصف العلوي من رأسه كان قد اختفى بينما الجزء المتبقي تناثر.
في ساحة ملاكمة تحت الأرض في أندين.
وقف فانغ الموت ببساطة حيث كان ،و النصف العلوي من رأسه كان قد اختفى بينما الجزء المتبقي تناثر.
داخل قفص فولاذي مطلي باللون الأبيض عمداً ، كان رجلان قويان يرتديان سراويل قصيرة يقاتلون دون الاهتمام بحياتهم.
جلس إسحاق في غرفة دراسة. على يده كان هناك كتاب سميك من التاريخ المحلي.
الأكثر عدلاً كان ملك القبضة السائدة في هذه الساحة ، فانغ الموت كاليدومار.
الأكثر عدلاً كان ملك القبضة السائدة في هذه الساحة ، فانغ الموت كاليدومار.
الأكثر عدلاً كان ملك القبضة السائدة في هذه الساحة ، فانغ الموت كاليدومار.
وخصمه كان رجل أصلع رأسه أطول منه ، وحش عملاق من ريدوين ، فارغاس.
“ثم سنقضي على كل شخص لديه إمكانات. قال إسحاق وهو يلامس عينيه: إن أعدادهم ضئيلة للغاية مقارنة مع عامة الناس …
في تلك اللحظة بالذات ، كان فانغ الموت مغطى بالدم وهو يحني بجسده بشكل منخفض ، يدور حول الوحش أثناء محاولته إيجاد فجوة.
ابتسم إسحاق ولم يرد.
لقد فعل ذلك عدة مرات بالفعل.
ركل الوحش القفص وفتح فتحة.
عند رؤيته يخرج من القفص ، صمتوا الرجال وتراجعوا.
في كل مرة كان يعتقد أن لديه فجوة ويضربه، كان الأمر وكأنه قد اصطدم بجدار فولاذي ، وكان يُدفع بعد بضع ضربات.
…
وقف الوحش أمامه وأعطاه نظرة مزرية. هذا الازدراء الجامح لا يمكن رؤيته فقط من قبل فانغ الموت ، ولكن أيضًا الجمهور خارج القفص.
“تحطيمهم”
تصاعدت اللعنات والاستهزاء مثل المد الهائج نحو فانغ الموت.
ابتلع بقوة ، حيث حاول دفع قوته الى اقصى حد.
“تحطيمهم”
“أرغهه !!!!”
“تحطيم ظهورهم ، واجعلهم يحترموننا ويقدسونا ويخافوننا من أعماق قلوبهم …”
مع هدير غاضب ، اتهم مرة أخرى بالوحش.
وهذه المرة ، كان يضع كل قوته على ذراعه اليمنى، ودون أي تردد ، ألقى بقبضته اليمنى.
“اتهمه! أخرجه! اقتله!”
“ليس من عادة شرب أي شيء عندما أقرأ “.
كانت هذه أفضل لكمة له ، واللكمة التي حملت كل جزء أخير من قوته.
جاء حراس الأمن من الحلبة بسرعة وحاولوا تهدئته.
“أنا ، فارغاس ، سأكون هنا ، أنتظر في هذا القفص. سأقبل أي تحد للأيام العشرة المقبلة. يمكن لأي شخص أن يأتي لمواجهتي. تعالو! أروني مهارتكم في فنون القتال! تعالو ، تعالو و اقتلوني! اقتلوني! أنتم فقط من تستطيعون القيام بذلك! “
* بام! *
في تلك اللحظة بالذات ، كان فانغ الموت مغطى بالدم وهو يحني بجسده بشكل منخفض ، يدور حول الوحش أثناء محاولته إيجاد فجوة.
سحب الوحش قبضته للخارج وهو يخرج هدير غاضب.
تناثر الدم في كل مكان.
“انه سهل.” اغلق إسحاق يديه وهو يمد ذراعيه.
عند رؤيته يخرج من القفص ، صمتوا الرجال وتراجعوا.
وقف فانغ الموت ببساطة حيث كان ،و النصف العلوي من رأسه كان قد اختفى بينما الجزء المتبقي تناثر.
“ثم ، هل اكتشفت النية الحقيقية بعد دراستك؟” تساءل البارون.
وبينما كان ينظر إلى البارون سنتفار الذي دخل لتوه ، ابتسم وهز رأسه.
“اصرخوا ، اصرخوا، اصرخوا أكثر !!!”
سحب الوحش قبضته للخارج وهو يخرج هدير غاضب.
* بام! *
سحب الوحش قبضته للخارج وهو يخرج هدير غاضب.
“اذا؟ لماذا يطلق العنان لهذه القوة؟ أي نوع من الاشخاص سيكون ذلك؟ ما هو مستواه؟ ما هي خلفيته؟ “
“الصراخ لن يغير حقيقة أنكم قمامة!”
رفع قبضته ، يظهر لهم على ما يبدو يده المليئة بالدماء.
قال إسحاق بشكل قاطع: “نحن بحاجة إلى فهم ما يتعين علينا فعله فعلاً ، عندها فقط سنتأكد من وجهة هذه العملية”.
سقط مواطنو شيلين على الفور في نوبة من الغضب عندما امسكوا قبضاتهم ووجههم محمرة ، أرادوا التوجه إلى القفص.
هز إسحاق رأسه. “الوضع في شيلين معقد ، أحتاج إلى التأكد من عدم وجود تسريبات في كل جزء من الخطة.”
كانت زوجتان من السيدات تصرخان بأقوى ما تستطيعان وهما يقذفان كل أنواع النفايات في القفص.
إن فكرة غزو واحتلال قوة أجنبية هي إهانة لهم. وهذا يتعلق بمفهوم “نحن” ضدهم “.
جلس إسحاق في غرفة دراسة. على يده كان هناك كتاب سميك من التاريخ المحلي.
* بام! *
ركل الوحش القفص وفتح فتحة.
وبينما كان ينظر إلى البارون سنتفار الذي دخل لتوه ، ابتسم وهز رأسه.
أمسك القفص وخرج هكذا.
سقط مواطنو شيلين على الفور في نوبة من الغضب عندما امسكوا قبضاتهم ووجههم محمرة ، أرادوا التوجه إلى القفص.
جلس إسحاق أمام مكتب الدراسة ، وكانت عيناه الأزرق الداكنتان عميقتين.
“تعالو، أيا كان! تعال! تعال واضربني! ” صرخ وهو يضرب صدره. “تعالو!”
“ثم سنقضي على كل شخص لديه إمكانات. قال إسحاق وهو يلامس عينيه: إن أعدادهم ضئيلة للغاية مقارنة مع عامة الناس …
عند رؤيته يخرج من القفص ، صمتوا الرجال وتراجعوا.
* بام! *
“جميعكم ضعفاء!” اشار الوحش بإصبعه إلى الجميع.
تناثر الدم في كل مكان.
“أنا من أقصى الشمال ، وسمعت أن شيلين لديها تاريخ في فنون القتال، ولديها تاريخ من المقاتلين الأقوياء ، لذا أنا هنا ولكن بعد ، ماذا رأيت؟ جميع فناني القتال لا يجيدون إلا أن يكونوا قرود؟ “
صرخ الوحش بغضب.
جاء حراس الأمن من الحلبة بسرعة وحاولوا تهدئته.
لقد فعل ذلك عدة مرات بالفعل.
“أنا ، فارغاس ، سأكون هنا ، أنتظر في هذا القفص. سأقبل أي تحد للأيام العشرة المقبلة. يمكن لأي شخص أن يأتي لمواجهتي. تعالو! أروني مهارتكم في فنون القتال! تعالو ، تعالو و اقتلوني! اقتلوني! أنتم فقط من تستطيعون القيام بذلك! “
ركل الوحش القفص وفتح فتحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
