كاهن
في اليوم التالي.
وضع بعد ذلك جزءًا من خليط الطقوس
أشرق ضوء الفجر من النافذة المكسورة وأضاء جزءًا من المصنع.
كان يشعر أن هناك عددًا لا يحصى من الخطوط السوداء
وضع لين شنغ حقيبته بعناية.
فسوف تفشل الطقوس تمامًا ، ويضيع كل شيء. ”
لم يفعل أي شيء أمس وركز فقط على
التي تخرج من جسده وتدخل جسد الطاغية الدرع المقدس.
حفظ تفاصيل طقوس الاستدعاء.
ظهر أمامه اثنان من الأجرام السماوية ، واحدة كبيرة.
بعد فحص العداد عدة مرات ،
للاستدعاء دون الحاجة إلى البحث عنهما.
كان متأكدًا أخيرًا من
“سوف أتحمل كل إرادتهم وأعيش حتى النهاية ، لأرى الأمل الأخير!”
أنه قد حفظ مخطط المصفوفة تمامًا.
جاء صوت من ظهر العملاق.
بمجرد انتهاء الحلم ،
مصفوفة تعتمد على العقل والروح.
ذهب لين شنغ إلى المدرسة لطلب يوم عطلة قبل إعداد بقية المواد.
إذا لم أستطع إكمال الاستدعاء خلال ذلك الوقت ،
ثم ذهب مباشرة إلى المصنع المهجور حيث أدى طقوسه السابقة.
تحمل متطلبات الكائن واستنزافه ،
أصبح المصنع مكان طقوسه الدائم.
لم يفعل أي شيء أمس وركز فقط على
وقد وضع الغراب حول المنطقة لمراقبة المحيط.
بمجرد انتهاء الحلم ،
وكالعادة ،
لم يفعل أي شيء أمس وركز فقط على
قام لين شنغ بسحب ورقة بلاستيكية
“سأعطي كل شيء لله”.
من حقيبته ووضعها على الأرض.
ربما استغرقت دقيقة أو ربما خمس دقائق.
ثم أخرج الخليط الطقسي وأضاء شمعة لحم الخنزير.
في وسط المصفوفة ، وضع مقلاة مسطحة قبل
كان منشطًا ، ولكنه أيضًا منظم لضمان الاستقرار والتوازن.
صب الماء النقي وجميع المكونات الأخرى فيه.
ظهر أمامه جرمان مباشرة دون الحاجة إليه للبحث عنهم.
ثم خرج لين شنغ للعثور على بعض
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
الخشب المجفف لاستخدامه كحطب.
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
ثم صب عليه بعض البنزين ، و …
الإحساس الشبيه بدخول الحلم جعل لين شنغ يغمض عينيه.
* لوطي. *
لقد فهم أنه عمل بنجاح عملية الاستدعاء التي أنشأتها المصفوفة.
أضاء الضوء على أرق الخشب حيث أضاءوا واحدا تلو الآخر.
بالدروع البيضاء بصمت على مصفوفة الطقوس.
وسرعان ما أضاءت حريق لائق تحت المقلاة.
هذا يعني أنني يجب أن أكون قادرًا على
قام لين شنغ بثقب في الورقة البلاستيكية عمداً لتسهيل الطقوس.
كلما كان الجرم الأكبر ، كلما كان الكائن أقوى.
عندما أضاء الحطب ،
عندما أضاء الحطب ،
وضع بعد ذلك جزءًا من خليط الطقوس
ركع عملاق ضخم مدرع على الأرض
على المصفوفة قبل رمي جزء آخر في المقلاة لغليها.
من عقل لين شنغ ودخل إلى الجرم الأبيض.
نضح شمعة الدهون خنزير أيضا رائحة التي أثار شهيته.
نضح شمعة الدهون خنزير أيضا رائحة التي أثار شهيته.
اتبع لين شنغ الرسم أثناء إعداده ووضع كل شيء في مكانه.
إذا لم أستطع إكمال الاستدعاء خلال ذلك الوقت ،
بعد الغليان في المقلاة لمدة نصف ساعة تقريبًا ،
كان على وشك استدعاء وربط وجود عالم آخر غير معروف
بدأ في استخدام مرق لزج لإنهاء
بعد تهدئة عقله ،
الرموز المتبقية على المصفوفة.
أشرق ضوء الفجر من النافذة المكسورة وأضاء جزءًا من المصنع.
كانت طقوس “الاستدعاء الأولي لعوالم الاخرى”
انفجر عدد لا يحصى من الأضواء البيضاء أمام عيني
معقدة إلى حد ما ،
بطقوس يمكن أن تستدعي كيانًا ماديًا.
أكثر من تلك التي قام بها لين شنغ من قبل.
وقف محارب ضخم يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار
ثم أخذ نصف ساعة أخرى لإكمال المصفوفة ،
وقد وضع الغراب حول المنطقة لمراقبة المحيط.
قبل أن يأخذ عشرين أخرى للتحقق.
ذهب لين شنغ إلى المدرسة لطلب يوم عطلة قبل إعداد بقية المواد.
حتى تأكد من أن كل شيء كان كما كان في كتابه ،
حتى بدأت التموجات في الظهور.
تراجع خطوة إلى الوراء ووقف أمام مصفوفة الطقوس.
بالدروع البيضاء بصمت على مصفوفة الطقوس.
“يجب أن يكون على ما يرام الآن.”
الذي اختاره هو طاغية الدرع المقدس في قلعة سنغال !؟
هدأ لين شنغ نفسه.
الخشب المجفف لاستخدامه كحطب.
“عشر دقائق ، المصفوفة فعالة لمدة عشر دقائق فقط.
وهو المكان ، كان المحارب الأبيض المدرع الذي واجهه في قلعة سنغال.
إذا لم أستطع إكمال الاستدعاء خلال ذلك الوقت ،
قام لين شنغ بثقب في الورقة البلاستيكية عمداً لتسهيل الطقوس.
فسوف تفشل الطقوس تمامًا ، ويضيع كل شيء. ”
لكن هذا كان مختلفًا.
أخذ لين شنغ نفسا عميقا.
استمر الصوت وراء العملاق ، كما لو كان يقول الحقيقة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي عمل فيها
بعد فترة من التوقف ،
بطقوس يمكن أن تستدعي كيانًا ماديًا.
في وسط المصفوفة ، وضع مقلاة مسطحة قبل
كانت الطقوس السابقة ،
مصفوفة تعتمد على العقل والروح.
سواء كانت طقوس التضحية ،
“لا ، أعتقد أن الالهة موجودة.” قال العملاق بهدوء.
أو طقوس الاشاره ،
لجلب كائن يريده من الشق وربطه به.
مصفوفة تعتمد على العقل والروح.
من حقيبته ووضعها على الأرض.
لكن هذا كان مختلفًا.
حتى تأكد من أن كل شيء كان كما كان في كتابه ،
كان على وشك استدعاء وربط وجود عالم آخر غير معروف
ثم عبس لين شنغ كما تردد.
تمامًا في العالم الذي هو فيه ، وخدمته.
ركع عملاق ضخم مدرع على الأرض
بعد تهدئة عقله ،
وبدون مزيد من التردد ، نظر إلى الجرم الأبيض الكبير.
بدأ لين شنغ يردد ترنيمة واضحة ، لكنها غريبة.
كلما كان الجرم الأكبر ، كلما كان الكائن أقوى.
كانت ترنيمة لا معنى لها ،
“يجب أن يكون على ما يرام الآن.”
وتم إنشاؤها للعمل مع مخطط المصفوفة.
بينما كان حجم الجرم الابيض بحجم كرة القدم.
كان منشطًا ، ولكنه أيضًا منظم لضمان الاستقرار والتوازن.
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
ظهرت نفخة تشبه الحلم من فم لين شنغ.
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
كان الصوت يزداد قوة وأعلى صوتًا عندما هز
تمامًا في العالم الذي هو فيه ، وخدمته.
المقلاة في منتصف المصفوفة
“فقط بسبب دعابة أنسيليا؟” بدا الصوت مليئا بخيبة الأمل.
حتى بدأت التموجات في الظهور.
“بما أنهم سيظهرون أمامي ،
سرعان ما أصبحت التموجات أكثر وضوحًا.
الإحساس الشبيه بدخول الحلم جعل لين شنغ يغمض عينيه.
وببطء ظهر ضباب أخضر فوق زيت دهن الخنزير.
ظهر أمامه اثنان من الأجرام السماوية ، واحدة كبيرة.
*همسة…*
بينما كان حجم الجرم الابيض بحجم كرة القدم.
وفجأة ، انطلقت كمية كبيرة من البخار من المقلاة.
ثم ذهب مباشرة إلى المصنع المهجور حيث أدى طقوسه السابقة.
عدد لا يحصى من البخار يدور حول لين شنغ.
قام لين شنغ بسحب ورقة بلاستيكية
الإحساس الشبيه بدخول الحلم جعل لين شنغ يغمض عينيه.
الإحساس الشبيه بدخول الحلم جعل لين شنغ يغمض عينيه.
في نظره ، الذي كان ينبغي أن يكون أسودًا ،
“حتى لو كانت مجرد بادرة أمل ، سأستمر!”
ظهر أمامه اثنان من الأجرام السماوية ، واحدة كبيرة.
لين شنغ كما لو كان قد أُلقي في عاصفة من الاضواء.
كان أحد الجرم السماوي أحمر وآخر أبيض.
سرعان ما أصبحت التموجات أكثر وضوحًا.
كان الجرم الأحمر بحجم البيضة تقريبًا ،
“بما أنهم سيظهرون أمامي ،
بينما كان حجم الجرم الابيض بحجم كرة القدم.
ثم ذهب مباشرة إلى المصنع المهجور حيث أدى طقوسه السابقة.
“وقد بدأ ذلك!” لم يصدم لين شنغ.
ثم عبس لين شنغ كما تردد.
لقد فهم أنه عمل بنجاح عملية الاستدعاء التي أنشأتها المصفوفة.
قبل أن يأخذ عشرين أخرى للتحقق.
وكان الجرمان الخفيفان أمامه هما الكائنان اللذان يمكنه استدعاؤهما.
“إن مصفوفة الطقوس ،
ما فاجأه هو أنه ، بعد تنشيط الطقوس ،
“إن مصفوفة الطقوس ،
سيحتاج في الأصل إلى البحث عن الشق بنفسه ،
من عقل لين شنغ ودخل إلى الجرم الأبيض.
وفي غضون تلك الدقائق العشر ،
“عندما يتم جر كل شيء إلى الحلم ،
لجلب كائن يريده من الشق وربطه به.
كان متأكدًا أخيرًا من
ولكن بمجرد دخوله هذه المرحلة ،
مثل قذيفة يتم ملؤها بالخطوط السوداء.
ظهر أمامه جرمان مباشرة دون الحاجة إليه للبحث عنهم.
“إن مصفوفة الطقوس ،
بعد فحص العداد عدة مرات ،
هي أشبه ببرنامج ثابت تم إنشاؤه باستخدام بعض القوى الغامضة.
لكن لست متأكدا من سبب تقديم هذين الكائنين
ثم ذهب مباشرة إلى المصنع المهجور حيث أدى طقوسه السابقة.
للاستدعاء دون الحاجة إلى البحث عنهما.
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
حسنًا ، هذا جيد أيضًا ، ويوفر لي الوقت والجهد “.
وجسمه القوي يطفو في ظلام بصره
ثم عبس لين شنغ كما تردد.
مجرد احمق متجول. ”
“بما أنهم سيظهرون أمامي ،
وفي غضون تلك الدقائق العشر ،
هذا يعني أنني يجب أن أكون قادرًا على
استمر الصوت وراء العملاق ، كما لو كان يقول الحقيقة.
تحمل متطلبات الكائن واستنزافه ،
أنه قد حفظ مخطط المصفوفة تمامًا.
وقال الكتاب ،
بعد تهدئة عقله ،
كلما كان الجرم الأكبر ، كلما كان الكائن أقوى.
وقال الكتاب ،
وبدون مزيد من التردد ، نظر إلى الجرم الأبيض الكبير.
سواء كانت طقوس التضحية ،
بمجرد أن اقترب منه بوعي ، انفجر هدير غاضب في ذهنه.
بدأ لين شنغ يردد ترنيمة واضحة ، لكنها غريبة.
انفجر عدد لا يحصى من الأضواء البيضاء أمام عيني
على المصفوفة قبل رمي جزء آخر في المقلاة لغليها.
لين شنغ كما لو كان قد أُلقي في عاصفة من الاضواء.
ركع عملاق ضخم مدرع على الأرض
بعد فترة من التوقف ،
وكان الجرمان الخفيفان أمامه هما الكائنان اللذان يمكنه استدعاؤهما.
خرج عدد كبير من الصور والذكريات والأصوات
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
من عقل لين شنغ ودخل إلى الجرم الأبيض.
لم يفعل أي شيء أمس وركز فقط على
ما لم يتوقعه هو الصور والذكريات والأصوات
الذي اختاره هو طاغية الدرع المقدس في قلعة سنغال !؟
التي لها صدى في الجرم السماوي الأبيض.
بمجرد أن اقترب منه بوعي ، انفجر هدير غاضب في ذهنه.
وانفجر أمامه ضوء أكثر عمى.
وانفجر أمامه ضوء أكثر عمى.
“سأعطي كل شيء لله”.
ولم يتكلم الصوت بعده.
ركع عملاق ضخم مدرع على الأرض
بدأ لين شنغ يردد ترنيمة واضحة ، لكنها غريبة.
باتجاه التمثال الإلهي المزخرف للصلاة.
بدأ لين شنغ يردد ترنيمة واضحة ، لكنها غريبة.
“الآلهة غير موجودة! الإرادة في قلوبنا هي الأبدية! ”
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
جاء صوت من ظهر العملاق.
استمر الصوت وراء العملاق ، كما لو كان يقول الحقيقة.
“لا ، أعتقد أن الالهة موجودة.” قال العملاق بهدوء.
*همسة…*
“فقط بسبب دعابة أنسيليا؟” بدا الصوت مليئا بخيبة الأمل.
بعد فحص العداد عدة مرات ،
“لكنها رأت معجزة إلهية!” هرع العملاق.
لكن هذا كان مختلفًا.
“هذا مزيف ، هارسينا”.
أضاء الضوء على أرق الخشب حيث أضاءوا واحدا تلو الآخر.
“حتى لو كانت مجرد بادرة أمل ، سأستمر!”
سرعان ما أصبحت التموجات أكثر وضوحًا.
هرع العملاق مرة أخرى عندما وقف.
“عندما يتم جر كل شيء إلى الحلم ،
سواء كانت طقوس التضحية ،
ستكون مثل بقية طاغية الدرع المقدس.
مثل قذيفة يتم ملؤها بالخطوط السوداء.
مجرد احمق متجول. ”
استمر الصوت وراء العملاق ، كما لو كان يقول الحقيقة.
استمر الصوت وراء العملاق ، كما لو كان يقول الحقيقة.
نضح شمعة الدهون خنزير أيضا رائحة التي أثار شهيته.
“ثم سأقتلهم جميعا.”
كانت طقوس “الاستدعاء الأولي لعوالم الاخرى”
تحول صوت العملاق بارد.
التي لها صدى في الجرم السماوي الأبيض.
“سوف أتحمل كل إرادتهم وأعيش حتى النهاية ، لأرى الأمل الأخير!”
عندما أضاء الحطب ،
ولم يتكلم الصوت بعده.
“عشر دقائق ، المصفوفة فعالة لمدة عشر دقائق فقط.
*همسة…*
فسوف تفشل الطقوس تمامًا ، ويضيع كل شيء. ”
تم انتزاع لين شنغ فجأة من الذاكرة واختفى الجرم
ربما كانت هذه هي شظايا الذاكرة التي استوعبها من الطاغية.
السماوي الأبيض في الظلام قبل أن يختفي تمامًا.
“بما أنهم سيظهرون أمامي ،
وهو المكان ، كان المحارب الأبيض المدرع الذي واجهه في قلعة سنغال.
حتى تأكد من أن كل شيء كان كما كان في كتابه ،
طاغية الدرع المقدس.
أشرق ضوء الفجر من النافذة المكسورة وأضاء جزءًا من المصنع.
“هذا … في الواقع …!؟” لم يعتقد لين شنغ أبدًا أن الجرم السماوي
الإحساس الشبيه بدخول الحلم جعل لين شنغ يغمض عينيه.
الذي اختاره هو طاغية الدرع المقدس في قلعة سنغال !؟
* لوطي. *
كان يشعر أن هناك عددًا لا يحصى من الخطوط السوداء
“الآلهة غير موجودة! الإرادة في قلوبنا هي الأبدية! ”
التي تخرج من جسده وتدخل جسد الطاغية الدرع المقدس.
وانفجر أمامه ضوء أكثر عمى.
ربما كانت هذه هي شظايا الذاكرة التي استوعبها من الطاغية.
حفظ تفاصيل طقوس الاستدعاء.
كان طول هذا الأخير الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار ،
ثم عبس لين شنغ كما تردد.
وجسمه القوي يطفو في ظلام بصره
كانت ترنيمة لا معنى لها ،
مثل قذيفة يتم ملؤها بالخطوط السوداء.
ما لم يتوقعه هو الصور والذكريات والأصوات
ربما استغرقت دقيقة أو ربما خمس دقائق.
“الآلهة غير موجودة! الإرادة في قلوبنا هي الأبدية! ”
يمكن أن يشعر لين شنغ أن كل الذكريات التي
بدأ لين شنغ يردد ترنيمة واضحة ، لكنها غريبة.
كان لديه حول طاغية الدرع المقدس
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
تم نسخها من الجسم امامه.
وجسمه القوي يطفو في ظلام بصره
كان بإمكانه الاتصال بعقل الأخير ،
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
*همسة…*
ووعي وشخصية. أنه سيعمل فقط بناء على أوامره.
ثم عبس لين شنغ كما تردد.
فجأة فتح عينيه.
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
أمامه ،
وكان الأخير مثل آلة محرومة من أي عواطف
وقف محارب ضخم يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار
تحمل متطلبات الكائن واستنزافه ،
بالدروع البيضاء بصمت على مصفوفة الطقوس.
ثم ذهب مباشرة إلى المصنع المهجور حيث أدى طقوسه السابقة.
“عندما يتم جر كل شيء إلى الحلم ،
ستكون مثل بقية طاغية الدرع المقدس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
