الاضطراب (2)
وكان ثمانية على الأقل من الضحايا من المدربين المحترفين في تدريب الأسلحة النارية.
“لقد شن ريدوين الحرب أخيرًا!” حدق لين شنغ ، بإلقاء نظرة سريعة على الأخبار.
غير مدرك لدعمها المتضائل من الناس ،
اندلعت معركة تسلل على الشاطئ خارج لوسيرن ،
كانت الرواية الرسمية لحادث الانفجار السابق أنه انفجار أطنان من المفرقعات النارية ،
الميناء البحري في شمال لؤلؤة المحيط في 14 ، 4 مساء.
كانوا لا يزالون نائمين.
نجحت قواتنا ، بقيادة اللواء فيرمات ، في طرد القوات الخاصة الغازية من ريدوين.
تسلل لين إلى منزله ،
ووفقًا لأرقام الضحايا ،
كان العنوان الرئيسي المشتعل عبر الصفحة الأولى حول “جريمة” الليلة الماضية.
مات مائة وخمسة وثلاثون جنديًا خاصًا غازي ، وفقد جانبنا ثلاثة عشر جنديًا.
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
تحت النص كانت صورة ملونة لما بعد معركة الشاطئ.
في الواقع ، من عمل جاسوس يفجر مستودع الذخيرة في قاعدة النسر الابيض.
لم تكن هناك جثث ولكن فقط ثقوب الرصاص المتفرقة وحفر الانفجار.
ذكرت الأخبار أن ريدوين كان ضعيفًا وتعاني من الاضطرابات الداخلية والعدوان الأجنبي.
مزيد من الانخفاض كان هناك تحليلات وإحصاءات مختلفة.
الميناء البحري في شمال لؤلؤة المحيط في 14 ، 4 مساء.
ذكرت الأخبار أن ريدوين كان ضعيفًا وتعاني من الاضطرابات الداخلية والعدوان الأجنبي.
كان وجهه شاحبًا وكان في حالة ذعر.
غير مدرك لدعمها المتضائل من الناس ،
وخلع هذه السترة قبل الذهاب إلى الحمام لغسل يديه ووجهه.
لم يكن ريدوين يتطابق مع شيلين العظمى ، وسيخسر ريدوين الهش حربًا طويلة الأمد.
شعر بالحاجة الملحة لزيادة قدرته على الدفاع عن النفس.
مات مائة وخمسة وثلاثون جنديًا خاصًا غازي ، وفقد جانبنا ثلاثة عشر جنديًا.
ولكن بالنظر إلى أن هذا كان مجرد منشور مملوك للدولة ،
اندلعت الحرب.
كان من المتوقع أن يكون جزئيًا ومشوَّهًا في تقاريرها.
فكر شاد للحظة وقرر على هذا النحو.
لذا ، استمر لين شنغ في تصفح الأخبار الأخرى.
“هذا ببساطة …” لم يجد لين شنغ كلمة تصف اشمئزازه.
ما فاجأه هو أن العديد من الدول المجاورة اتخذت موقفًا معارضًا ضد شيلين.
رائع ، مسح شاد وجهه مرة أخرى.
بينما كانت بعض الدول تحث على ضبط النفس من كلا الجانبين ،
غسل وجه.
فإنها في الواقع لم تسمح لأي سفن شيلينية بدخول مياهها.
كانت الرواية الرسمية لحادث الانفجار السابق أنه انفجار أطنان من المفرقعات النارية ،
كما اتهمت بعض الدول شيلين بالاستيلاء على الموارد المعدنية للدول الأخرى.
ووجهه السمين يلتوي.
كانت حكومة شيلين تشوه بشدة وتغير الأخبار لجعل نفسها تبدو الأكثر بريئة وأقوى.
أن القاتل لم يستغرق أكثر من عشر دقائق من دخول البرج حتى قتل تشين تان.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من تغطية كل شيء ، وخاصة التفاصيل.
كما اتهمت بعض الدول شيلين بالاستيلاء على الموارد المعدنية للدول الأخرى.
“إنها تزداد فوضى.” طوى لين شنغ الصحيفة ، ودفع ثمن الطعام ، وغادر المطعم.
وعاد إلى غرفته ،
سرعان ما عاد إلى محل بيع الصحف واشترى صحيفة محلية هواشيا.
أحد الأساطيل البحرية الثلاثة للجيش شيلين ،
كان العنوان الرئيسي المشتعل عبر الصفحة الأولى حول “جريمة” الليلة الماضية.
غير مدرك لدعمها المتضائل من الناس ،
الرعب في برج دونغوو!
في الواقع ،
وقتلت الشرطة اللصوص وقتلوا اثني عشر فردا تحت غطاء الليل عند حاجز طريق.
على الرغم من مقتل اثني عشر شخصًا في ليلة واحدة ،
“رميا بالرصاص؟” ارتعاش جفن لين شنغ. لقد فهم أخيرًا سبب كون هواشيا مكانًا خطيرًا.
لم يكن هناك من يستطيع الاعتماد عليه.
وأصدرت إدارة الشرطة اللعينة بيانًا صحفيًا قالت فيه إنهم قاموا بتخريب القضية باسم الحفاظ على النظام العام.
كان سيحل القضية بالفعل إذا استطاع.
“هذا ببساطة …” لم يجد لين شنغ كلمة تصف اشمئزازه.
لم تقم أي وسيلة إعلام في البلد بالإبلاغ عن الحادث أو نتائجه ،
لا عجب أن العصابات يمكن أن يبصقون في مواجهة القانون مع العديد من حالات القتل.
لكن مشهد مقتل الليلة الماضية كان مروعًا لدرجة أنه صدم ضباط الشرطة في مكان الحادث ،
بعد التخلص من الجريدتين في صندوق القمامة ، دخل حي هويلين وسار باتجاه منزله يديه بجيوب سترته.
مدفونة في حفرة المال في البرية.
“بعد ذلك ، سأضطر إلى انتظار سارو لتحديد قائمة الأشخاص الذين يمكنهم الحصول عليه.”
كان الجميع في مجموعة العصابات غاضبين.
في الواقع ،
مات مائة وخمسة وثلاثون جنديًا خاصًا غازي ، وفقد جانبنا ثلاثة عشر جنديًا.
لم يكن لين شنغ يمانع عدد الأشخاص الموجودين ،
“حل القضية؟ كيف؟” انتقد شاد يده على مكتب باهظ الثمن. كان في خوف. ليس هو فقط ،
كل ما كان يهتم به هو التأثير الفعلي الذي يمكنه جمعه.
وبصرف النظر عن إلقاء القبض على بعض المجرمين الصغار مثل اللصوص والمغتصبين ،
قد يبدو ناديه السابق جيدًا من الخارج ،
ولكن عدم الإبلاغ نفسه هو الأكثر إثارة للقلق.
ولكن لم يكن هناك تماسك داخلي ،
ترك سيفه وحقيبته ،
وكان الجميع يعتني بمصلحته الخاصة.
لم يكن قلقًا بشأن تعقبه.
عندما وصل الضغط ،
بعضها تمزق ، وبعض الجرح العميق ،
سوف ينهار النادي في غمضة عين. في البداية ،
لن يكون هناك كلب شرطة يتبع دربه.
كان يريد الانتظار حتى يتمكن من بناء سمعته قبل إنشاء مجتمع المساعدة المتبادلة.
وأصدرت إدارة الشرطة اللعينة بيانًا صحفيًا قالت فيه إنهم قاموا بتخريب القضية باسم الحفاظ على النظام العام.
لكن الوقت لم يكن إلى جانبه.
لم يكن هناك بقع دم واحدة على ملابسه وجسده باستثناء تلك غير الواضحة على ذقنه.
كانت الرواية الرسمية لحادث الانفجار السابق أنه انفجار أطنان من المفرقعات النارية ،
مدفونة في حفرة المال في البرية.
لكنه سمع لاحقًا عن نسخة أخرى. وقيل إن الانفجار كان ،
لكن مشهد مقتل الليلة الماضية كان مروعًا لدرجة أنه صدم ضباط الشرطة في مكان الحادث ،
في الواقع ، من عمل جاسوس يفجر مستودع الذخيرة في قاعدة النسر الابيض.
تسلل لين إلى منزله ،
في الأيام التالية ،
شعر بالحاجة الملحة لزيادة قدرته على الدفاع عن النفس.
نشبت اشتباكات بين شيلين وريدوين في البحر القريب
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
مع البوارج من كلا الجانبين تطلق على بعضها البعض.
مع استمرار حالة عدم اليقين واستمرار الغراب في المراقبة،
لم تقم أي وسيلة إعلام في البلد بالإبلاغ عن الحادث أو نتائجه ،
ولكن عدم الإبلاغ نفسه هو الأكثر إثارة للقلق.
ولكن كل ضباط الشرطة الذين كانوا في مكان الحادث في تلك الليلة كانوا في خوف.
مع زيادة الأوقات المضطربة ،
غير مدرك لدعمها المتضائل من الناس ،
شعر بالحاجة الملحة لزيادة قدرته على الدفاع عن النفس.
فكر شاد للحظة وقرر على هذا النحو.
تسلل لين إلى منزله ،
لكنه سمع لاحقًا عن نسخة أخرى. وقيل إن الانفجار كان ،
وذهب لين شنغ للتحقق من غرفة نوم والديه.
اندلعت الحرب.
لقد كان مقفلا.
ويمكن أن يكون هناك العديد من القتلة.
على ما يبدو ،
“لقد شن ريدوين الحرب أخيرًا!” حدق لين شنغ ، بإلقاء نظرة سريعة على الأخبار.
كانوا لا يزالون نائمين.
لم تقم أي وسيلة إعلام في البلد بالإبلاغ عن الحادث أو نتائجه ،
غير نعاله ،
بعضها تمزق ، وبعض الجرح العميق ،
وعاد إلى غرفته ،
قام بتمرير أصابعه مثل الجزرة من خلال شعره ،
وخلع هذه السترة قبل الذهاب إلى الحمام لغسل يديه ووجهه.
وخلع هذه السترة قبل الذهاب إلى الحمام لغسل يديه ووجهه.
ترك سيفه وحقيبته ،
لم يكن هناك من يستطيع الاعتماد عليه.
الملطخة بالدماء ،
وذهب لين شنغ للتحقق من غرفة نوم والديه.
مدفونة في حفرة المال في البرية.
وقتلت الشرطة اللصوص وقتلوا اثني عشر فردا تحت غطاء الليل عند حاجز طريق.
على الرغم من مقتل اثني عشر شخصًا في ليلة واحدة ،
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
لم يكن هناك بقع دم واحدة على ملابسه وجسده باستثناء تلك غير الواضحة على ذقنه.
فكر شاد للحظة وقرر على هذا النحو.
غسل وجه.
كل ما كان يهتم به هو التأثير الفعلي الذي يمكنه جمعه.
بعد تنظيف كل شيء ،
لم يكن هناك أي أثر للصراع ولا بصمات ، ولا حتى بصمة حذاء.
صعد لين شنغ إلى السرير ونام ببطء.
كان وجهه شاحبًا وكان في حالة ذعر.
مع استمرار حالة عدم اليقين واستمرار الغراب في المراقبة،
غسل وجه.
لم يكن قلقًا بشأن تعقبه.
وبصرف النظر عن إلقاء القبض على بعض المجرمين الصغار مثل اللصوص والمغتصبين ،
لن يكون هناك كلب شرطة يتبع دربه.
وبصرف النظر عن إلقاء القبض على بعض المجرمين الصغار مثل اللصوص والمغتصبين ،
حيث عادة ما تكون هناك رياح قوية في الليل ،
قام بتمرير أصابعه مثل الجزرة من خلال شعره ،
ولن تستمر الرائحة لفترة طويلة.
“بعد ذلك ، سأضطر إلى انتظار سارو لتحديد قائمة الأشخاص الذين يمكنهم الحصول عليه.”
شاد ، رئيس قسم شرطة هواشيا ،
لم تقم أي وسيلة إعلام في البلد بالإبلاغ عن الحادث أو نتائجه ،
وقف في مكتبه يتحدث على الهاتف وهو يتعرق عبر ذقنه الدهني المجعد.
لذلك تلقى شاد المكالمة الهاتفية من رئيسه.
كان وجهه شاحبًا وكان في حالة ذعر.
قام بتمرير أصابعه مثل الجزرة من خلال شعره ،
“نعم سيدي. فهمت. لقد تم قتل القاتل! بالطبع ، أقسم! ”
طالب تشن هانج الشرطة بالعثور على القاتل والقبض عليه في أقرب وقت ممكن.
قال شاد بالتأكيد. “لن تكون هناك المرة القادمة! لقد أرسلنا أفضل الاشخاص “.
ولكن بالنظر إلى أن هذا كان مجرد منشور مملوك للدولة ،
“يرجى التأكد يا سيدي! سوف أحصل على الأشياء بالترتيب! إطلاقا!”
“هذا ببساطة …” لم يجد لين شنغ كلمة تصف اشمئزازه.
مع انتهاء المكالمة ، انخفض شاد إلى أسفل على كرسيه الجلدي الأسود ،
كان البلطجية الاثني عشر عاجزين مثل البط الجالس.
الذي اصدر صوت عال احتجاجًا على شاد الذي يزيد وزنه عن مائة كيلوغرام.
الملطخة بالدماء ،
أمسك شاد المناديل على مكتبه ، ومسح وجهه ،
قد يبدو ناديه السابق جيدًا من الخارج ،
ممتصًا كل العرق على جلده قبل التخلص منها جميعًا في سلة المهملات.
ولن تستمر الرائحة لفترة طويلة.
جميع ضحايا الاثني عشر جريمة قتل في برج دونغوو الليلة الماضية كانوا بلطجية التاروت الابيض.
أمسك شاد المناديل على مكتبه ، ومسح وجهه ،
كان الجميع في مجموعة العصابات غاضبين.
كل ما كان يهتم به هو التأثير الفعلي الذي يمكنه جمعه.
من خلال الاستفادة من علاقته السياسية ،
لذلك تلقى شاد المكالمة الهاتفية من رئيسه.
طالب تشن هانج الشرطة بالعثور على القاتل والقبض عليه في أقرب وقت ممكن.
كل ما كان يهتم به هو التأثير الفعلي الذي يمكنه جمعه.
لذلك تلقى شاد المكالمة الهاتفية من رئيسه.
لم يستطع الاعتماد عليهم في القبض على القاتل نفسي الذي قتل ضحاياه مثل قطع البطيخ الشتوي.
قام بتمرير أصابعه مثل الجزرة من خلال شعره ،
لم يستطع الاعتماد عليهم في القبض على القاتل نفسي الذي قتل ضحاياه مثل قطع البطيخ الشتوي.
ووجهه السمين يلتوي.
وخلع هذه السترة قبل الذهاب إلى الحمام لغسل يديه ووجهه.
كان سيحل القضية بالفعل إذا استطاع.
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
لكن مشهد مقتل الليلة الماضية كان مروعًا لدرجة أنه صدم ضباط الشرطة في مكان الحادث ،
مع البوارج من كلا الجانبين تطلق على بعضها البعض.
بمن فيهم هو.
لن يكون هناك كلب شرطة يتبع دربه.
رأى اثنان من كبار ضباط الشرطة ، الذين كانوا موثوقين تمامًا ،
لكن الوقت لم يكن إلى جانبه.
أن القاتل لم يستغرق أكثر من عشر دقائق من دخول البرج حتى قتل تشين تان.
لم تكن هناك جثث ولكن فقط ثقوب الرصاص المتفرقة وحفر الانفجار.
كان ذلك يعني أنه خلال تلك الدقائق العشر ،
كان ذلك يعني أنه خلال تلك الدقائق العشر ،
كان البلطجية الاثني عشر عاجزين مثل البط الجالس.
لم يكن هناك أي أثر للصراع ولا بصمات ، ولا حتى بصمة حذاء.
وكان ثمانية على الأقل من الضحايا من المدربين المحترفين في تدريب الأسلحة النارية.
ولكن لم يكن هناك تماسك داخلي ،
كانت جروح جميع الضحايا مختلفة.
لم تكن هناك جثث ولكن فقط ثقوب الرصاص المتفرقة وحفر الانفجار.
بعضها تمزق ، وبعض الجرح العميق ،
بينما كانت بعض الدول تحث على ضبط النفس من كلا الجانبين ،
وجرح طعنة ، وبعض الجرح ناتج عن أشياء صلبة.
كانت جروح جميع الضحايا مختلفة.
اشتبه الخبراء حتى في استخدام أسلحة قديمة مثل المطرقة الطائرة ،
وكان الجميع يعتني بمصلحته الخاصة.
ويمكن أن يكون هناك العديد من القتلة.
رائع ، مسح شاد وجهه مرة أخرى.
“حل القضية؟ كيف؟” انتقد شاد يده على مكتب باهظ الثمن. كان في خوف. ليس هو فقط ،
لم يكن لين شنغ يمانع عدد الأشخاص الموجودين ،
ولكن كل ضباط الشرطة الذين كانوا في مكان الحادث في تلك الليلة كانوا في خوف.
قرر شاد أن لا يتدخل في القضية لأنه يعلم أن من هم في القمة لن يهتموا.
قتل 12 رجلا في عشر دقائق مع أكثر من نصف الضحايا كانوا مسلحين مدربين ،
كان شاد في نهاية ذكائه.
القاتل خرج بعيدا سالما ولم يترك أي أثر وراءه.
لم يكن ريدوين يتطابق مع شيلين العظمى ، وسيخسر ريدوين الهش حربًا طويلة الأمد.
لم يكن هناك أي أثر للصراع ولا بصمات ، ولا حتى بصمة حذاء.
أصيب شاد بغباء. لذا ، من يكلف نفسه عناء النظر في قضية القتل؟
رائع ، مسح شاد وجهه مرة أخرى.
كانت حكومة شيلين تشوه بشدة وتغير الأخبار لجعل نفسها تبدو الأكثر بريئة وأقوى.
كان العبث بمثل هؤلاء الرافين الشريرين هو آخر شيء يريده.
تسلل لين إلى منزله ،
تمنى فقط أن يتمكن من البقاء بضع سنوات أخرى في العمل لجمع المزيد من المال.
كان وجهه شاحبًا وكان في حالة ذعر.
كان جميع رجاله يتهربون.
لم يكن لين شنغ يمانع عدد الأشخاص الموجودين ،
وبصرف النظر عن إلقاء القبض على بعض المجرمين الصغار مثل اللصوص والمغتصبين ،
“نعم سيدي. فهمت. لقد تم قتل القاتل! بالطبع ، أقسم! ”
لم يستطع الاعتماد عليهم في القبض على القاتل نفسي الذي قتل ضحاياه مثل قطع البطيخ الشتوي.
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
إرسالهم للقبض على القاتل يعني إرسالهم إلى موت معين.
لم يكن قلقًا بشأن تعقبه.
كان شاد في نهاية ذكائه.
في الواقع ، من عمل جاسوس يفجر مستودع الذخيرة في قاعدة النسر الابيض.
لم يكن هناك من يستطيع الاعتماد عليه.
مدفونة في حفرة المال في البرية.
“انسى ذلك. بعد كل شيء ، لن يجلس تشن هانغ فقط ولا يفعل شيئًا. سأتركه له! ”
لم تقم أي وسيلة إعلام في البلد بالإبلاغ عن الحادث أو نتائجه ،
قرر شاد أن لا يتدخل في القضية لأنه يعلم أن من هم في القمة لن يهتموا.
بينما كانت بعض الدول تحث على ضبط النفس من كلا الجانبين ،
اندلعت الحرب.
غسل وجه.
تعرض مستودع الذخيرة لأسطول النسر الابيض ،
بعد تنظيف كل شيء ،
أحد الأساطيل البحرية الثلاثة للجيش شيلين ،
رأى اثنان من كبار ضباط الشرطة ، الذين كانوا موثوقين تمامًا ،
للهجوم في وقت سابق ويعاني من خسائر فادحة.
قد يبدو ناديه السابق جيدًا من الخارج ،
بعد ذلك ، نشبت معركة بحرية.
كانت الرواية الرسمية لحادث الانفجار السابق أنه انفجار أطنان من المفرقعات النارية ،
بعد معرفة الأخبار من رفيقه السابق في الجيش ،
جميع ضحايا الاثني عشر جريمة قتل في برج دونغوو الليلة الماضية كانوا بلطجية التاروت الابيض.
أصيب شاد بغباء. لذا ، من يكلف نفسه عناء النظر في قضية القتل؟
الرعب في برج دونغوو!
“أنتظره! وطالما أن القاتل لا يواصل فورة القتل ، فسيتم نسيان الأمور بسرعة ،
اندلعت معركة تسلل على الشاطئ خارج لوسيرن ،
وسيتولى تشن هانغ الباقي. ”
بعد ذلك ، نشبت معركة بحرية.
فكر شاد للحظة وقرر على هذا النحو.
كل ما كان يهتم به هو التأثير الفعلي الذي يمكنه جمعه.
بما أن القاتل يمكن أن يقتل تشين تان على الرغم من إجراءاته الأمنية القوية ،
لم يستطع الاعتماد عليهم في القبض على القاتل نفسي الذي قتل ضحاياه مثل قطع البطيخ الشتوي.
فيمكنه أيضًا قتله في مركز الشرطة.
كان ذلك يعني أنه خلال تلك الدقائق العشر ،
بعد كل شيء ، كان الخوف جزءًا من الطبيعة البشرية.
كان البلطجية الاثني عشر عاجزين مثل البط الجالس.
“لقد شن ريدوين الحرب أخيرًا!” حدق لين شنغ ، بإلقاء نظرة سريعة على الأخبار.
اندلعت الحرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
