الشوق (1)
بعد الخروج من النادي ، سار لين شنغ ببطء في الشارع.
نهض لين شنغ وهو يمسك فرشاة وتغيير ملابس نومه.
من خلال مكالمة هاتفية ، أكد أن ابنة عمه وانغ يوي عادت بالفعل إلى مكانها ، وليس مكانه ، ولكن مكانها الفعلي.
كان صمتاً ميتاً في كل مكان.
يبدو أن الأمر قد تم حله مرة واحدة وإلى الأبد.
بينما كانت والدته تمسك صحيفة بيدها ، وقلق عبر وجهها.
ومع ذلك ، تسببت له الحادثة في إدراكه – واضحًا وضبابيًا – لخصوصية الاتصال البشري والتأثير وقوة المجموعة في قلبه.
“للأسف ، هذه القوة متقلبة للغاية.
ترددت خطواته الواضحة في الشارع الخالي.
مرت المركبات ، سواء السريعة أو البطيئة على طول الشارع.
ترددت خطواته الواضحة في الشارع الخالي.
وبالمثل ، رن في قلبه سلسلة من الضربات.
ولم يدرك حتى أنه نام.
“قوة الأطفال فقط مع بعض الخلفية … عندما يتم تجميعهم معًا ، يمكن أن يصلوا إلى مثل هذه المرتفعات …”
قلب الكتاب مفتوحًا ، ثم رفع قلمه وكتب كلمة واحدة على الورق: الاستقرار …
نظر لين شنغ إلى الأعلى وجرف نظره عبر المشاة من قبله.
أو ربما لم يقم لين شنغ بجمع أجزاء كافية من الذاكرة ،
بالكاد كان هناك أي من المشاة ، ومعظم المحلات قد بدأت الاغلاق.
ولم يدرك حتى أنه نام.
مرت المركبات ، سواء السريعة أو البطيئة على طول الشارع.
وجد نفسه واقفا أمام البوابة الحديدية في المعبد.
صنبور!
“لا أعرف كيف حدث ذلك ، سألت وانغ يوي ،
توقف لين شنغ فجأة.
“ومع ذلك ، فإن قوة الجماعة متقلبة ، قد تفقد ، قد تنقلب عليك ،
“للأسف … هذه القوة متقلبة للغاية …”
بالكاد كان هناك أي من المشاة ، ومعظم المحلات قد بدأت الاغلاق.
لقد نظر في يده ، اليدين التي يمكن أن تقتل الجميع بسهولة في النادي ،
“للأسف … هذه القوة متقلبة للغاية …”
لكنه لا يستطيع حل مشكلة وانغ يوي.
ولكن لا يمكن للفرد تغطية جميع القواعد ،
يمكن أن يشعر لين شنغ أن التوق إلى مثل هذه السلطة قد بدأ في داخله.
فهو شكل أكثر اكتمالًا بكثير مع نقاط ضعف أقل “.
هذه هي قوة جماعية ، قوة مثالية ولا يمكن هزيمتها. وجهاً لوجه ، لا شيء يستطيع التغلب عليها ، إنها … ”
ترددت خطواته الواضحة في الشارع الخالي.
“إنه … جذاب حقًا …”
مما يسمح له بالرجوع إلى كل موقف ،
أمسك لين شنغ أصابعه وقمع الشعور في ذهنه.
لكنهم ، مثل الملوك والملوك ، واجهوا قضية استقرار.
“للأسف ، هذه القوة متقلبة للغاية.
بفضل الكم الهائل من الأدب المترجم الذي قرأه ،
قد تتراكم الرمال في قلعة رملية ،
استدار حول مصباح المكتب ، وسحب دفتر ملاحظاته من الدرج ووضعه أمامه وهو جالس.
لكنها ستظل تتطاير بفعل الرياح أو الأمواج. ”
فتح عينيه ببطء.
واصل المشي إلى المنزل بينما كان التفكير في عقله يزداد سرعة.
ومعرفة ما يجب أن يراقبه ، وكذلك سيد القصر ، كارمان فيستي.
“أنا لست بديلاً في النادي ، وهذه القوة ليست ملكي.
ترددت خطواته الواضحة في الشارع الخالي.
ربما يساعدني شخص ما بدافع اللطف ، ولكن هل ستكون هناك المرة القادمة؟ ”
كان لدى والدته نظرة “قد تكون هذه هي الحالة”.
هذا التقلب الواضح له جعل لين شنغ يفكر في كيفية حل هذا.
“للأسف ، هذه القوة متقلبة للغاية.
وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى المنزل ، كان الوقت قد بلغ التاسعة والنصف بالفعل.
“بالإضافة إلى ذلك ،
كان والده واقف في غرفة المعيشة يتحدث عبر الهاتف ،
يبدو أنه وجد إمكانية …
بينما كانت والدته تمسك صحيفة بيدها ، وقلق عبر وجهها.
وحتى أنها لم تكن متأكدة.
لم يكن هناك رد فعل كبير عندما عاد لين شنغ إلى المنزل.
بالكاد كان هناك أي من المشاة ، ومعظم المحلات قد بدأت الاغلاق.
كانت قلوب الرجال متقلبة وتتغير حسب الفرص والمناطق المحيطة.
كل هذا الوقت ،
قد تتراكم الرمال في قلعة رملية ،
كان لين شنغ يعود إلى المنزل في هذا الوقت بسبب ممارسته المبارزة ،
أو ربما لم يقم لين شنغ بجمع أجزاء كافية من الذاكرة ،
وقد أخذوه بشكل طبيعي ، معتقدين أنه ذهب إلى صفوف تكميلية.
“إنه … جذاب حقًا …”
“شنغ ، تم حل مسألة يوي فجأة وعادت إلى المنزل الآن.” اغلق لين تشونيان الهاتف وأخبر لين شنغ.
ومع ذلك ، تسببت له الحادثة في إدراكه – واضحًا وضبابيًا – لخصوصية الاتصال البشري والتأثير وقوة المجموعة في قلبه.
“أوه ، لقد استقرت؟ ذلك جيد.” أومأ لين شنغ برأسه كما تظاهر للتو.
ولكن لا يمكن للفرد تغطية جميع القواعد ،
“لا أعرف كيف حدث ذلك ، سألت وانغ يوي ،
وحتى أنها لم تكن متأكدة.
حتى أكثر الوزراء ولاءً يخونون الملك بمرور الوقت.
ربما وجد بعض الرؤساء ضميرهم تحت الأريكة؟ ” تساءل لين تشونيان.
من خلال مكالمة هاتفية ، أكد أن ابنة عمه وانغ يوي عادت بالفعل إلى مكانها ، وليس مكانه ، ولكن مكانها الفعلي.
“قد يكون ذلك. لقد سمعت شيئًا كهذا من قبل ، واجه رئيس شيئًا وغير أساليبه تمامًا “.
“إنه … جذاب حقًا …”
كان لدى والدته نظرة “قد تكون هذه هي الحالة”.
نهض لين شنغ وهو يمسك فرشاة وتغيير ملابس نومه.
لم يرغب لين شنغ في الخوض في الأمر ، ووقف في غرفة المعيشة قليلاً قبل أن يعود إلى غرفته.
بعد الخروج من النادي ، سار لين شنغ ببطء في الشارع.
استدار حول مصباح المكتب ، وسحب دفتر ملاحظاته من الدرج ووضعه أمامه وهو جالس.
قلب الكتاب مفتوحًا ، ثم رفع قلمه وكتب كلمة واحدة على الورق: الاستقرار …
قلب الكتاب مفتوحًا ، ثم رفع قلمه وكتب كلمة واحدة على الورق: الاستقرار …
كان يرى ، من خلال البوابة الحديدية ، اللوح الحجري أمام النافورة لا يزال قائماً هناك.
“دعني أرى ، في العديد من الكتب القديمة التي قمت بترجمتها ،
وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى المنزل ، كان الوقت قد بلغ التاسعة والنصف بالفعل.
بين الملوك العظماء هناك ، هل تمكن أي شخص من الحصول على قوة جماعية مستقرة؟”
كان القصر النبيل القديم ، تحت كفن الليل ، غامضًا وهادئًا.
“أوه ، لقد استقرت؟ ذلك جيد.” أومأ لين شنغ برأسه كما تظاهر للتو.
لقد حاول مسح ذاكرته ، ولكن للأسف ، واجه أي ملوك كان يتذكره جميعًا نفس المشكلة.
ربما يساعدني شخص ما بدافع اللطف ، ولكن هل ستكون هناك المرة القادمة؟ ”
كانت قلوب الرجال متقلبة وتتغير حسب الفرص والمناطق المحيطة.
مما يسمح له بالرجوع إلى كل موقف ،
حتى أكثر الوزراء ولاءً يخونون الملك بمرور الوقت.
ثم كان هناك إيمان.
ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الطقوس التي يقوم بها كارمان في قبو منزله.
كانت قوة الإيمان هائلة ، وقدرتها على توحيد السلطة مذهلة أيضًا ،
لكنهم ، مثل الملوك والملوك ، واجهوا قضية استقرار.
أدى ضوء الشارع الخافت المصفر إلى تضخيم فراغ شوارع مدينة بلاكفيذر.
“بالإضافة إلى ذلك ،
ولن يكون مهزومًا.
إذا اخترت قوة وسيلة جماعية نشر قوتي وتدريبي في كل مكان ، وتباطؤ تقدمي.
ومع ذلك ، تسببت له الحادثة في إدراكه – واضحًا وضبابيًا – لخصوصية الاتصال البشري والتأثير وقوة المجموعة في قلبه.
أغلق لين شنغ الكتاب.
…
“في النهاية ، فقط قوتك هي الموالية لك ،
جاءت فكرة مثالية إلى ذهنه.
ولكن لا يمكن للفرد تغطية جميع القواعد ،
ويحتاج إلى قوة جماعية لسد الثغرات.
ولم يدرك حتى أنه نام.
عندها فقط سيكون آمنًا من جميع الزوايا ،
لقد نظر في يده ، اليدين التي يمكن أن تقتل الجميع بسهولة في النادي ،
ولن يكون مهزومًا.
كانت المعلومات متقطعة
“ومع ذلك ، فإن قوة الجماعة متقلبة ، قد تفقد ، قد تنقلب عليك ،
كانت المعلومات متقطعة
أو قد تتركك إلى الأبد. ولكن بالمقارنة مع الفرد ،
“للأسف … هذه القوة متقلبة للغاية …”
فهو شكل أكثر اكتمالًا بكثير مع نقاط ضعف أقل “.
“أنا لست بديلاً في النادي ، وهذه القوة ليست ملكي.
نهض لين شنغ وهو يمسك فرشاة وتغيير ملابس نومه.
مما يسمح له بالرجوع إلى كل موقف ،
مستلقيا على السرير ، نظر إلى الضوء المعلق من السقف.
كانت هناك ذكريات حول قفل كارمان نفسه في القبو الذي أجرى بعض التجارب غير المعروفة.
“لكن وقت الرجل وطاقته محدودان …
ولن يكون مهزومًا.
يمكنك فقط اختيار واحد أو آخر ستضيعه على حد سواء وينتهي بك الأمر بلا شيء”
بفضل الكم الهائل من الأدب المترجم الذي قرأه ،
لقد نظر في يده ، اليدين التي يمكن أن تقتل الجميع بسهولة في النادي ،
تأمل لين شنغ أكثر.
كانت قوة الإيمان هائلة ، وقدرتها على توحيد السلطة مذهلة أيضًا ،
بفضل الكم الهائل من الأدب المترجم الذي قرأه ،
مما أعطاه الكثير من المواد المرجعية ؛
ولكن بالمقارنة مع البقية ،
مما يسمح له بالرجوع إلى كل موقف ،
“للأسف … هذه القوة متقلبة للغاية …”
كل جزء من التاريخ بالنسبة له لصقل عملية تفكيره.
ويحتاج إلى قوة جماعية لسد الثغرات.
مع مرور الوقت ، أصبحت عيناه أكثر إشراقًا.
لكنه لا يستطيع حل مشكلة وانغ يوي.
جاءت فكرة مثالية إلى ذهنه.
“في النهاية ، فقط قوتك هي الموالية لك ،
يبدو أنه وجد إمكانية …
“هل سقطت أغراضي كلها في آخر مرة توفيت فيها؟”
واستنادًا إلى هذا الاحتمال ،
ومعرفة ما يجب أن يراقبه ، وكذلك سيد القصر ، كارمان فيستي.
عقل لين شنغ مثل البحر العنيف عندما رسم طرقًا قابلة للتنفيذ مع إمكانية في جوهرها.
أو قد تتركك إلى الأبد. ولكن بالمقارنة مع الفرد ،
فكر وفكر ،
أو ربما لم يقم لين شنغ بجمع أجزاء كافية من الذاكرة ،
ولم يدرك حتى أنه نام.
كان لين شنغ يعود إلى المنزل في هذا الوقت بسبب ممارسته المبارزة ،
…
فكر وفكر ،
فتح عينيه ببطء.
“بالإضافة إلى ذلك ،
وجد نفسه واقفا أمام البوابة الحديدية في المعبد.
مما يسمح له بالرجوع إلى كل موقف ،
كان صمتاً ميتاً في كل مكان.
“أحتاج إلى الوصول إلى الجزء السفلي من هذا القصر ، قد أجد بعض الأشياء الجيدة الأخرى أيضًا.”
أدى ضوء الشارع الخافت المصفر إلى تضخيم فراغ شوارع مدينة بلاكفيذر.
“شنغ ، تم حل مسألة يوي فجأة وعادت إلى المنزل الآن.” اغلق لين تشونيان الهاتف وأخبر لين شنغ.
عندما نظر إلى الخارج ، كان الشارع المتعرج الطويل فارغًا تمامًا ، حيث كان يتسلل إلى حافة رؤيته.
ربما وجد بعض الرؤساء ضميرهم تحت الأريكة؟ ” تساءل لين تشونيان.
“أنا هنا أخيرا مرة أخرى …” نظر لين شنغ إلى نفسه. سيفه الأسود مفقود.
ثم كان هناك إيمان.
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو منامة بيضاء.
مرت المركبات ، سواء السريعة أو البطيئة على طول الشارع.
“هل سقطت أغراضي كلها في آخر مرة توفيت فيها؟”
“أوه ، لقد استقرت؟ ذلك جيد.” أومأ لين شنغ برأسه كما تظاهر للتو.
نظر إلى الجانب الآخر.
من خلال مكالمة هاتفية ، أكد أن ابنة عمه وانغ يوي عادت بالفعل إلى مكانها ، وليس مكانه ، ولكن مكانها الفعلي.
كان القصر النبيل القديم ، تحت كفن الليل ، غامضًا وهادئًا.
من خلال مكالمة هاتفية ، أكد أن ابنة عمه وانغ يوي عادت بالفعل إلى مكانها ، وليس مكانه ، ولكن مكانها الفعلي.
كان يرى ، من خلال البوابة الحديدية ، اللوح الحجري أمام النافورة لا يزال قائماً هناك.
كل جزء من التاريخ بالنسبة له لصقل عملية تفكيره.
أخذ لين شنغ نفسا عميقا.
ثم كان هناك إيمان.
لقد حصل على طقوس القربان والقدرة الخاصة المسماة الدم المقدس من ذلك المكان.
“أحتاج إلى الوصول إلى الجزء السفلي من هذا القصر ، قد أجد بعض الأشياء الجيدة الأخرى أيضًا.”
في حين أن هذه القدرة لها بعض الآثار الجانبية ، من منظور النمو ، إلا أنها لا تزال عنصرًا قيمًا.
هذا التقلب الواضح له جعل لين شنغ يفكر في كيفية حل هذا.
“أحتاج إلى الوصول إلى الجزء السفلي من هذا القصر ، قد أجد بعض الأشياء الجيدة الأخرى أيضًا.”
إذا اخترت قوة وسيلة جماعية نشر قوتي وتدريبي في كل مكان ، وتباطؤ تقدمي.
أحرقت روح لين شنغ كما كان يعتقد في الطقوس.
بفضل الكم الهائل من الأدب المترجم الذي قرأه ،
من شظايا ذاكرة آني ، حصل على معرفة حول ما يجب فعله وما لا يجب فعله في الطقوس ،
كل هذا الوقت ،
ومعرفة ما يجب أن يراقبه ، وكذلك سيد القصر ، كارمان فيستي.
بفضل الكم الهائل من الأدب المترجم الذي قرأه ،
كان السير كارمان واحدًا من أفضل الخيميائيين في
مستلقيا على السرير ، نظر إلى الضوء المعلق من السقف.
مدينة بلاكفيذر وبدا وكأنه ينغمس في السحر أيضًا.
لقد حصل على طقوس القربان والقدرة الخاصة المسماة الدم المقدس من ذلك المكان.
ولكن بالمقارنة مع البقية ،
كان والده واقف في غرفة المعيشة يتحدث عبر الهاتف ،
واجه كارمان بالفعل مشاكل منذ وقت طويل قبل الكارثة التي أصابت مدينة بلاكفيذر.
“للأسف … هذه القوة متقلبة للغاية …”
من ذاكرتها ، شعر الباروني القديم أن أيامه معدودة وكان يحاول إيجاد طرق خاصة لتمديد حياته.
مرت المركبات ، سواء السريعة أو البطيئة على طول الشارع.
وكانت طقوس التضحية واحدة من المنتجات الجانبية لبحثه.
وقد أخذوه بشكل طبيعي ، معتقدين أنه ذهب إلى صفوف تكميلية.
بالإضافة إلى ذلك ،
“ومع ذلك ، فإن قوة الجماعة متقلبة ، قد تفقد ، قد تنقلب عليك ،
كانت هناك ذكريات حول قفل كارمان نفسه في القبو الذي أجرى بعض التجارب غير المعروفة.
“هل سقطت أغراضي كلها في آخر مرة توفيت فيها؟”
ومع ذلك ، بسبب وضع آني المتواضع ،
ثم كان هناك إيمان.
أو ربما لم يقم لين شنغ بجمع أجزاء كافية من الذاكرة ،
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو منامة بيضاء.
كانت المعلومات متقطعة
ويحتاج إلى قوة جماعية لسد الثغرات.
ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الطقوس التي يقوم بها كارمان في قبو منزله.
ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الطقوس التي يقوم بها كارمان في قبو منزله.
وبغض النظر عن ذلك ، فقد صمم لين شنغ على معرفة ذلك بأي ثمن.
لقد حاول مسح ذاكرته ، ولكن للأسف ، واجه أي ملوك كان يتذكره جميعًا نفس المشكلة.
عقل لين شنغ مثل البحر العنيف عندما رسم طرقًا قابلة للتنفيذ مع إمكانية في جوهرها.
واستنادًا إلى هذا الاحتمال ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
