نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 56

المكسب (2)

المكسب (2)

جاء ضوء القمر الخافت من خلال النافذة الوحيدة في المصنع.

كانت أبعد بكثير من حالته الطبيعية.

وقف لين شنغ وحده في الظلام ،

تتشابك الأصوات ، مثل الهلوسة ، وتختلط حتى تصبح همسات.

وهو يهتف بإيقاع غريب بسلاسة وطبيعية كما لو

كان يشتبه في أنه اصيب بالهلوسة ،

كان يغني مقطوعة موسيقية خاصة بلغة غير معروفة.

“الدم المقدس … يحترق …”

يجب تكرار البادئ مرارًا وتكرارًا ،

وخاصة العضلة الأرجوانية البارزة البارزة بين حاجبيه.

وفي الطقوس القياسي ،

يجب أن يتكرر تسع مرات.

كان المصنع بأكمله يرتجف كما لو تم تحطيمه بواسطة شيء ثقيل.

عندما انتهى لين شنغ من الترديد ، لم يجد أي شيء غير عادي ،

الغريب أن البرد لم يخترق العظام.

لذلك بدأ في القيام به في المرة الثانية ، ثم المرة الثالثة ، والمرة الرابعة …

كان قد مارس وحده من قبل ،

كان قد مارس وحده من قبل ،

وبدا أن هناك بعض التغيير الدقيق في جسده.

ولكن لم يحدث شيء غير عادي.

مع وضع هذا النموذج في مكانه ،

ولكن الآن ،

لكن الآن…

بينما كان يقف أمام الدائرة ،

الغريب أن البرد لم يخترق العظام.

يراقب الكتل الحمراء الداكنة الثلاثة تتصاعد تدريجيًا ،

انجرف دماغه إلى حالة نصف نائم ونصف مستيقظ ،

بشعور غامض ونعاس في قلبه. بدا وعيه مرتبكًا قليلاً.

وفقًا للمواد والتضحيات التي أعدها

 

في الطقوس الناجحة ،

انجرف دماغه إلى حالة نصف نائم ونصف مستيقظ ،

الخشب الأحمر وألقى بها في الدوامة.

وعيناه ، كالطقوس المطلوبة ،

كان لين شنغ لا يزال يردد البادئ الغامض.

ظلت ثابتة في المساحات الفارغة في منتصف الدائرة.

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

كانت المساحات الفارغة تتحول ببطء.

لم يستطع تذكر ما همس في أذنه.

وسرعان ما تم تشكيل دوامة بحجم حوض في وسط الورقة البلاستيكية.

وليس فقط القوة.

كان يشتبه في أنه اصيب بالهلوسة ،

نظر إلى الورقة البلاستيكية على الأرض.

لكن الطقوس كانت في منتصف المرحلة ولا يمكن إيقافها.

في منتصف صدره العاري ،

كان لين شنغ لا يزال يردد البادئ الغامض.

 

في اللحن الذي لا يمكن تفسيره ، استقرت الدوامة في منتصف الدائرة تدريجيًا.

كانت الأوردة الباردة الجليدية لا تزال تنبض.

تمكن من رفع الوعاء في يده وصب خليط

 

المواد الثلاث في الدوامة في منتصف الدائرة.

لم يكن من الصعب تحمله.

يبدو أن الكتلة الكبيرة من السائل السميك تسقط في الماء مع دفقة واختفت في منتصف الدائرة.

لكن الآن…

* ششش… *

انجرف دماغه إلى حالة نصف نائم ونصف مستيقظ ،

فجأة خرج صوت خافت من الدوامة.

كان هناك ثقب دائري كبير في منتصف الورقة البلاستيكية على الأرض.

حدّق لين شنغ في الدوامة حيث ظهر وجه

برزت كتلة من عروق أرجوانية داكنة بشكل واضح

بشري غير واضح ببطء من سطح الدوامة.

كانت الأوردة الباردة الجليدية لا تزال تنبض.

كان الوجه وكأنه مغطى بالقماش ، يصبح أكثر وضوحًا وبروزًا.

في لحظة ، ذهب البرد.

يبدو أنه يريد أن يتحرر من الدوامة ، وفتح فمه وصرخ.

 

 

في ضوء القمر ،

في هذه اللحظة ،

لقد استذكر العملية ،

كافح لين شنغ بكل قوته وأمسك كتلة

“هذه!؟”

الخشب الأحمر وألقى بها في الدوامة.

كان عقله أكثر هدوءًا ووضوحًا من المعتاد.

ضربت كتلة الوجه.

وفي الطقوس القياسي ،

*فقاعة!!!*

يبدو أنه يريد أن يتحرر من الدوامة ، وفتح فمه وصرخ.

في لحظة ، فوجئ لين شنغ بالصخب المفاجئ.

وفقا للشخص الذي علم آني الطقوس ،

غير قادر على دعم جسده الضعيف ،

نهض ببطء وفحص وجهه بسرعة.

سقط على ركبتيه ،

كافح لين شنغ بكل قوته وأمسك كتلة

ولمست يديه الأرضية الدهنية.

وقف لين شنغ وحده في الظلام ،

بشكل غامض ،

تمكن من رفع الوعاء في يده وصب خليط

بدا أنه يشعر بعدد لا يحصى من الضوضاء تتردد في أذنه.

“لقد نمت قوتي كثيرًا! ؟ ”

تتشابك الأصوات ، مثل الهلوسة ، وتختلط حتى تصبح همسات.

والسبب ، لسبب ما ، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط.

الهمس الناعم والمغري ظل يهمس في أذن

وعيناه ، كالطقوس المطلوبة ،

لين شنغ وكأنه يخبره ببعض المعرفة الشريرة.

وعيناه ، كالطقوس المطلوبة ،

بعد قليل…

أما القدرات التي يكتسبها المرء فهي عشوائية.

في ضوء القمر ،

نظر إلى الورقة البلاستيكية على الأرض.

هز لين شنغ رأسه بقوة. شعر

كان الوجه وكأنه مغطى بالقماش ، يصبح أكثر وضوحًا وبروزًا.

بالبرد في كل مكان ، وكان وجهه مبللاً.

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

مسح وجه ونظر إلى ضوء القمر.

 

 

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

“دم… ؟!” أذهل لين شنغ.

 

نهض ببطء وفحص وجهه بسرعة.

بعد قليل…

كانت هناك تجلاطات دموية في أذنيه وأنفه وفمه وعينيه.

لين شنغ لكم الجدار.

قشر لين شنغ بسرعة تجلط الدم وفرك الدم المتبقي.

“هذا هو؟”

“إذا … فعلت ذلك؟”

بعض الروح الشريرة غير المعروفة.

لقد استذكر العملية ،

* بام !!! *

وكان من الكوابيس لدرجة أنه

في الطقوس الناجحة ،

لم يستطع تذكر ما همس في أذنه.

الخشب الأحمر وألقى بها في الدوامة.

كل ما عرفه هو أنه كان باردًا.

ضغط لين شنغ على أسنانه ويتواصل مع الأوردة الأرجواني الداكن.

وبدا أن هناك بعض التغيير الدقيق في جسده.

المواد الثلاث في الدوامة في منتصف الدائرة.

يبدو أن هناك قشعريرة في الفراغ بين صدره ومعدته.

أراد لين شنغ فقط تجربته لمعرفة ما إذا كانت

كان مثل مكعب ثلجي ، يطلق تيارًا مستمرًا

* ششش… *

من البرودة في أعماق الأعضاء الداخلية.

هز لين شنغ رأسه بقوة. شعر

الغريب أن البرد لم يخترق العظام.

في منتصف صدره العاري ،

لم يكن من الصعب تحمله.

ولكن الآن ،

في لحظة ، ذهب البرد.

مسح وجه ونظر إلى ضوء القمر.

شعر أن كل شيء ذهب إلى جسده.

ولكن الآن ،

 

بشكل غامض ،

“هذا هو؟”

وليس فقط القوة.

مد لين شنغ يده ونظر إليه.

شعر أن كل شيء ذهب إلى جسده.

بدى جسده كما كان من قبل.

لكنه لم يكن يتوقع أن تكون الطقوس ناجحة ،

فقط أخف وزنا قليلا.

في هذه اللحظة ،

ارتجفت عضلاته وهو يحاول قبض قبضتيه.

يبدو أنه يريد أن يتحرر من الدوامة ، وفتح فمه وصرخ.

“الدم المقدس … يحترق …”

مع وضع هذا النموذج في مكانه ،

فجأة خرجت بعض الكلمات من فمه بشكل غير متوقع.

في ضوء القمر ، بدأت بقع الدم تظهر في جميع أنحاء جلده.

في عمق الجلد ، شعر أن شيئًا ما كان يحترق ببطء.

استدعى أشخاص مختلفون أرواحًا شريرة مختلفة.

يبدو أن قوة ضخمة لا يمكن تفسيرها قد ولدت من لا شيء ،

كان مثل قلب ثانٍ ينمو على سطح جلده.

وانتشرت بسرعة من قلب لين شنغ.

والقدرة التي كانت الأرواح الشريرة

تدفقت القوة ، تيار لا نهائي من السلطة ، في جسم لين شنغ.

تمكن من رفع الوعاء في يده وصب خليط

في ضوء القمر ، بدأت بقع الدم تظهر في جميع أنحاء جلده.

بعد كل شيء ،

غطى لين شنغ قلبه. فجأة مزق قميصه.

بشكل غامض ،

في منتصف صدره العاري ،

والسبب ، لسبب ما ، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط.

برزت كتلة من عروق أرجوانية داكنة بشكل واضح

يجب أن يتكرر تسع مرات.

من الجلد مثل شبكة عنكبوت تزحف عبر صدره.

* بام !!! *

“هذه!؟”

بعد كل شيء ،

ضغط لين شنغ على أسنانه ويتواصل مع الأوردة الأرجواني الداكن.

* ششش… *

كان مثل قلب ثانٍ ينمو على سطح جلده.

برزت كتلة من عروق أرجوانية داكنة بشكل واضح

كانت الأوردة الباردة الجليدية لا تزال تنبض.

نظر إلى الجدار في ضوء القمر.

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

كلما زادت قوة الإرادة الروحية للمضيف ، زادت القوة التي سيكتسبها.

لين شنغ لكم الجدار.

كان قد مارس وحده من قبل ،

* بام !!! *

فقط أخف وزنا قليلا.

كان المصنع بأكمله يرتجف كما لو تم تحطيمه بواسطة شيء ثقيل.

عندما انتهى لين شنغ من الترديد ، لم يجد أي شيء غير عادي ،

نظر إلى الجدار في ضوء القمر.

المضيف وجزء من القوة العقلية للمضيف.

ظهرت فتحة بحجم القبضة على الحائط.

يبدو أن قوة ضخمة لا يمكن تفسيرها قد ولدت من لا شيء ،

“لقد نمت قوتي كثيرًا! ؟ ”

وسرعان ما تم تشكيل دوامة بحجم حوض في وسط الورقة البلاستيكية.

رفع لين شنغ يديه في عدم التصديق وفحصها بعناية.

مسح وجه ونظر إلى ضوء القمر.

كان يعلم من شظايا ذاكرة آني أن الطقوس كانت شريرة للغاية.

لم يكن من الصعب تحمله.

كلما زادت قوة الإرادة الروحية للمضيف ، زادت القوة التي سيكتسبها.

*فقاعة!!!*

والسبب ، لسبب ما ، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط.

الهمس الناعم والمغري ظل يهمس في أذن

لكنه لم يكن يتوقع أن تكون الطقوس ناجحة ،

 

واكتسب أيضًا هذه القوة القوية!

وانتشرت بسرعة من قلب لين شنغ.

أراد لين شنغ فقط تجربته لمعرفة ما إذا كانت

كانت الأوردة الباردة الجليدية لا تزال تنبض.

المعرفة المكتسبة في عمل الأحلام في العالم الحقيقي.

استدعى أشخاص مختلفون أرواحًا شريرة مختلفة.

لكن الآن…

نظر إلى الجدار في ضوء القمر.

“إنها تعمل!”

من البرودة في أعماق الأعضاء الداخلية.

نظر إلى الورقة البلاستيكية على الأرض.

فجأة خرجت بعض الكلمات من فمه بشكل غير متوقع.

عكس ضوء القمر على وجهه وجهه الشرس ،

في لحظة ، ذهب البرد.

وخاصة العضلة الأرجوانية البارزة البارزة بين حاجبيه.

 

كان هناك ثقب دائري كبير في منتصف الورقة البلاستيكية على الأرض.

المواد الثلاث في الدوامة في منتصف الدائرة.

اختفى خليط الدم ، والجزء المتبقي الوحيد كان وعاء المستدير.

كان يعلم من شظايا ذاكرة آني أن الطقوس كانت شريرة للغاية.

“ذهب الخشب الأحمر؟”

كل ما عرفه هو أنه كان باردًا.

قرفص لين شنغ وطوى ورقة بلاستيكية.

أما القدرات التي يكتسبها المرء فهي عشوائية.

كان يشعر أن قوته وقوته المتفجرة

في الطقوس الناجحة ،

كانت أبعد بكثير من حالته الطبيعية.

*فقاعة!!!*

وليس فقط القوة.

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

كان عقله أكثر هدوءًا ووضوحًا من المعتاد.

والسبب ، لسبب ما ، يمكن استخدامه مرة واحدة فقط.

شعر أنه لن يتأثر بأي عاطفة في هذه الحالة.

بدا أنه يشعر بعدد لا يحصى من الضوضاء تتردد في أذنه.

مع وضع هذا النموذج في مكانه ،

لم يستطع تذكر ما همس في أذنه.

أراد لين شنغ أن يرى إلى متى ستستمر القدرة.

بشكل غامض ،

لم يعتقد أن هذه القوة يمكن أن تستمر إلى الأبد.

“عليك اللعنة! ماذا فعلت؟”

وفقا للشخص الذي علم آني الطقوس ،

ضغط لين شنغ على أسنانه ويتواصل مع الأوردة الأرجواني الداكن.

في الطقوس الناجحة ،

كانت هناك تجلاطات دموية في أذنيه وأنفه وفمه وعينيه.

فإن الإرادة الروحية للمضيف ستجذب

وفقًا للمواد والتضحيات التي أعدها

بعض الروح الشريرة غير المعروفة.

أما القدرات التي يكتسبها المرء فهي عشوائية.

ثم تتبادل الروح الشريرة وتنقل قدرة خاصة إلى المضيف

كان مثل مكعب ثلجي ، يطلق تيارًا مستمرًا

وفقًا للمواد والتضحيات التي أعدها

بدا أنه يشعر بعدد لا يحصى من الضوضاء تتردد في أذنه.

المضيف وجزء من القوة العقلية للمضيف.

نهض ببطء وفحص وجهه بسرعة.

أما القدرات التي يكتسبها المرء فهي عشوائية.

اختفى خليط الدم ، والجزء المتبقي الوحيد كان وعاء المستدير.

بعد كل شيء ،

“إنها تعمل!”

استدعى أشخاص مختلفون أرواحًا شريرة مختلفة.

في منتصف صدره العاري ،

والقدرة التي كانت الأرواح الشريرة

“إنها تعمل!”

على استعداد لإرسالها ليست هي نفسها.

كانت الأوردة الباردة الجليدية لا تزال تنبض.

 

أراد لين شنغ أن يرى إلى متى ستستمر القدرة.

كان هناك ثقب دائري كبير في منتصف الورقة البلاستيكية على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط