وجدت ذلك (1)
كان كالين فاي ، جد راسل ، ضابطًا متقاعدًا من المقاطعة.
لم يكن أحد في مزاج للدروس بعد ذلك.
لم يكن لين شنغ يعرف موقفه بالضبط ،
“كل هذا لأنني كنت أتدرب مؤخرًا.
ولكن بناءً على مواقف الآخرين ،
بمجرد تسوية ذلك ، غادر النادي.
كان من الواضح أنه لم يكن ضابطًا عاديًا.
قام لين شنغ بتصحيح موقفهم الأساسي قليلاً ،
“إذا كان جد كالين ، فسيكون على ما يرام.
من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)
على الرغم من أن التاروت الأبيض قوي ،
لكن الشاب ألقى لين شنغ نظرة مستاءة قبل مغادرته.
إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.
“قدم الرجل العجوز نفسه ،
“لا تقلق ، يا معلم ،
لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.
سيكون الأمر على ما يرام هذه المرة.”
لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح
أومأ ماديلان برأسه أيضًا.
يرتدي لباس رياضي أبيض ويحمل سيفا ،
لم يتكلم لين شنغ. كان يبدو هادئًا ،
لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.
لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.
فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.
بعد أن قام شخص ما بتنظيف المشهد ، أخذوا سيارة أجرة إلى النادي.
الرجل العجوز والحدود الفضية المزخرفة على باب السيارة خلفه.
تم إيقاف تدريبهم الميداني مؤقتًا.
بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.
لم يكن أحد في مزاج للدروس بعد ذلك.
وقف بين الحشود ، بدا هادئا ، ولكن في أعماقه كان في حالة اضطراب.
قام لين شنغ بتصحيح موقفهم الأساسي قليلاً ،
لعدة أيام ، كان قادراً على دخول عالم الأحلام. ومع ذلك ،
بالإضافة إلى مركز بوابة الحديدية ،
فلم ينظر إليه لين شنغ حتى.
قام أيضًا بتدريسهم أسلوب التاج.
في عينيه ، كان لين شنغ ، الذي كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء ،
بمجرد تسوية ذلك ، غادر النادي.
الذي أعطاه جوًا من البرودة التي لا يمكن تفسيرها.
كان الجو مشمسًا في الخارج ،
لم يتكلم لين شنغ. كان يبدو هادئًا ،
وكان الهواء منعشًا برائحة البحر.
لقد مر أسبوع …
في أحد أركان النادي ، كان الزوجان يقبلان ويحتضنان كما لو لم يكن هناك أحد.
سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.
وصل الصبي بدون ضمير إلى يد الفتاة في سترة الفتاة.
“السيد. كالين فاي حسم الأمر بنفسه؟ ” سأل لين شنغ.
سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.
كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،
خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،
“أنت؟” سأل ، بخطوات قليلة إلى الأمام.
لكن الشاب ألقى لين شنغ نظرة مستاءة قبل مغادرته.
اقترب منه بسرعة وحذر ، ممسكًا سيفه ويتنفس ببطء.
يرتدي لباس رياضي أبيض ويحمل سيفا ،
كان لين شنغ يركض تحت المطر.
مشى لين شنغ إلى محطة الحافلات بجوار النادي
خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،
وانتظر الحافلة مع العديد من طلاب المدارس الابتدائية.
كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،
قريبًا ، على الجانب الأيمن من الشارع ،
على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.
اقتربت سيارة أرجوانية ببطء وصمت.
من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)
توقف عند بوابة النادي مباشرة.
سيكون الأمر على ما يرام هذه المرة.”
فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.
بعد كل شيء ، لم يعجب الأطفال الثلاثة حقًا بأي شخص من أعماق قلبهم ،
مشى الرجل العجوز إلى باب النادي ، ولكن عندما رأى لين شنغ ، توقف.
بالسيف الثقيل من هذا المبارز الفاسد السابق ،
“السيد. لين؟ ” سأل الرجل العجوز فجأة.
لم يكن هناك شيء في الشارع الرئيسي.
كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،
كان كالين فاي ، جد راسل ، ضابطًا متقاعدًا من المقاطعة.
لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح
يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.
أن عيني الرجل العجوز كانت عليه.
على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.
توقف وهو يلقي نظرة خاطفة على ملابس
في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.
الرجل العجوز والحدود الفضية المزخرفة على باب السيارة خلفه.
إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.
كان يعلم أن الرجل ليس شخصًا عاديًا من نظرة واحدة.
كانت هناك بعض الثقوب في الجدران. نظرًا لأن البوابة الأمامية كانت خطيرة للغاية ،
“أنت؟” سأل ، بخطوات قليلة إلى الأمام.
سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.
“أنا ليني ، عم راسل. لقد سمعته يتحدث عنك ،
لعدة أيام ، كان قادراً على دخول عالم الأحلام. ومع ذلك ،
“قدم الرجل العجوز نفسه ،
الذي أعطاه جوًا من البرودة التي لا يمكن تفسيرها.
وهو ينظر لين شنغ صعودا وهبوطا.
في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.
لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،
اقتربت سيارة أرجوانية ببطء وصمت.
الذي أعطاه جوًا من البرودة التي لا يمكن تفسيرها.
الذي أعطاه جوًا من البرودة التي لا يمكن تفسيرها.
لم يكن شخص عادي في المدرسة الثانوية.
إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.
في عينيه ، كان لين شنغ ، الذي كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء ،
وانتظر الحافلة مع العديد من طلاب المدارس الابتدائية.
يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.
“هذا … يجب أن يكون الجزء الخلفي من المطبخ.”
“مرحباً عمي ، ما الذي أتى بك هنا فجأة؟” كان لدى لين شنغ تخمين تقريبي.
“التاروت الابيض ، كما توقعت. أنا هنا لأخبرك شخصياً أنه تم حل المشكلة.
مشى لين شنغ ببطء في الزقاق.
يا رفيقي يجب أن تكون حذرا. لا تعبث مع هؤلاء المجرمين “. قال ليني.
وهو ينظر لين شنغ صعودا وهبوطا.
“السيد. كالين فاي حسم الأمر بنفسه؟ ” سأل لين شنغ.
بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.
“نعم. حسنًا ، اعمل بجد. قال ليني بلطف: “امتحان القبول بالكلية قادم”.
ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.
على الرغم من أن لين شنغ جاء من عائلة عادية ، بدا أن ليني يقدر الصبي كثيرًا.
ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.
بعد كل شيء ، لم يعجب الأطفال الثلاثة حقًا بأي شخص من أعماق قلبهم ،
فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.
ولا حتى المعلم الخاص الذي عينه سابقًا. ومع ذلك ، هذا الصبي فعل.
ولا حتى المعلم الخاص الذي عينه سابقًا. ومع ذلك ، هذا الصبي فعل.
أومأ لين شنغ برأسه قليلاً ودع بأدب لأنه رأى العم يدفع باب النادي مفتوحًا ويدخل.
على الرغم من أن التاروت الأبيض قوي ،
ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.
يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.
وقف بين الحشود ، بدا هادئا ، ولكن في أعماقه كان في حالة اضطراب.
مشى لين شنغ ببطء في الزقاق.
لعدة أيام ، كان قادراً على دخول عالم الأحلام. ومع ذلك ،
انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.
لم يتمكن من دخول مدينة بلاكفيذر. لقد اكتشف للتو المنطقة المحيطة بالجدار.
من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)
كانت هناك بعض الثقوب في الجدران. نظرًا لأن البوابة الأمامية كانت خطيرة للغاية ،
لكن الشاب ألقى لين شنغ نظرة مستاءة قبل مغادرته.
فقد خطط لاتخاذ مسار آخر إلى المدينة.
استقر جسد المبارز الفاسد على ظهره وتوقف
مدينة كبيرة مثل هذه لا يمكن أن يكون لها مدخل واحد فقط.
لقد مر أسبوع …
لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.
لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.
على الرغم من ذلك ، كانت الذكريات التي حصل عليها هي نفسها في الغالب ، ولا شيء جديد.
فجأة ، رأى شيئًا وتباطأ.
لقد مر أسبوع …
وقف بين الحشود ، بدا هادئا ، ولكن في أعماقه كان في حالة اضطراب.
كان لين شنغ يركض تحت المطر.
أومأ ماديلان برأسه أيضًا.
في حلمه ، ملأت الغيوم المظلمة السماء.
لم يتكلم لين شنغ. كان يبدو هادئًا ،
كانت مظلمة للغاية في البرية. كان خلف المدينة ،
فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.
على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.
* سووش! *
كان لين شنغ يمسك بمقبض سيفه. بعد بعض الوقت ،
لقد مر أسبوع …
تمكن أخيرًا من السيطرة على سيفه
على الرغم من أن التاروت الأبيض قوي ،
في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.
قام أيضًا بتدريسهم أسلوب التاج.
“كل هذا لأنني كنت أتدرب مؤخرًا.
عن الحركة بعد أن عانى المبارز لفترة من الوقت.
لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.
عندما وصل إلى نهاية الزقاق ، توقف وتطلع بحذر.
* سووش! *
لم يكن أحد في مزاج للدروس بعد ذلك.
فجأة ، يومض سيفه واختفى في الظلام على يمينه.
إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.
استقر جسد المبارز الفاسد على ظهره وتوقف
أما السيف الأسود في يد الجثة ،
عن الحركة بعد أن عانى المبارز لفترة من الوقت.
بعد كل شيء ، لم يعجب الأطفال الثلاثة حقًا بأي شخص من أعماق قلبهم ،
صعد لين شنغ بسرعة إلى الأمام للتحقق من الجثة.
مشى لين شنغ ببطء في الزقاق.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من العملات السوداء في حقيبته.
سيكون الأمر على ما يرام هذه المرة.”
أما السيف الأسود في يد الجثة ،
لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.
فلم ينظر إليه لين شنغ حتى.
“السيد. كالين فاي حسم الأمر بنفسه؟ ” سأل لين شنغ.
بالسيف الثقيل من هذا المبارز الفاسد السابق ،
في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.
كانت الأسلحة الأخرى لا شيء.
كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،
بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.
تمكن أخيرًا من السيطرة على سيفه
الصوت الوحيد في الظلام كان له صدى له.
على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.
فجأة ، رأى شيئًا وتباطأ.
في عينيه ، كان لين شنغ ، الذي كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء ،
أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،
أن عيني الرجل العجوز كانت عليه.
انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.
لم يكن هناك شيء في الشارع الرئيسي.
كان الطوب والحجارة الرمادية منتشرة في جميع أنحاء العشب ،
تم إيقاف تدريبهم الميداني مؤقتًا.
وتغطي مساحة كبيرة من الأعشاب الضارة.
قام لين شنغ بتحريك رؤيته صعودا وهبوطا بعناية ،
كانت الفجوة أعلى من ثلاثة أمتار وعرض متر واحد. وخلفه كان زقاق يقع بين منزلين.
وهو ينظر لين شنغ صعودا وهبوطا.
كان لين شنغ في غاية السعادة. هذا ما أراده!
لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.
اقترب منه بسرعة وحذر ، ممسكًا سيفه ويتنفس ببطء.
أخبرته تجربته السابقة أن مدينة بلاكفيذر كانت منطقة خطيرة للغاية.
وقف عند الفجوة ونظر.
خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،
في الداخل ، امتد الزقاق المظلم إلى الشارع الرئيسي للمدينة ،
“السيد. لين؟ ” سأل الرجل العجوز فجأة.
حيث يمكن رؤية أضواء الشوارع الصفراء الباهتة.
كان لين شنغ يمسك بمقبض سيفه. بعد بعض الوقت ،
عكست الأرض بقعة سميكة ودهنية ، وإلى اليمين ،
أومأ لين شنغ برأسه قليلاً ودع بأدب لأنه رأى العم يدفع باب النادي مفتوحًا ويدخل.
كان هناك عدة براميل سوداء كبيرة مع شيء بداخلها.
* سووش! *
قام لين شنغ بتحريك رؤيته صعودا وهبوطا بعناية ،
فلم ينظر إليه لين شنغ حتى.
مستمعا إلى الأصوات من حوله.
أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،
أخبرته تجربته السابقة أن مدينة بلاكفيذر كانت منطقة خطيرة للغاية.
على الرغم من أن التاروت الأبيض قوي ،
من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)
صعد لين شنغ بسرعة إلى الأمام للتحقق من الجثة.
أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وسار بصمت في الفجوة.
لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،
ركض عبر الأنقاض وهو يتحرك للأمام.
كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،
كان عقله يحلل أيضًا محيطه بسرعة لتحديد مكانه.
انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.
“هذا … يجب أن يكون الجزء الخلفي من المطبخ.”
مستمعا إلى الأصوات من حوله.
مشى لين شنغ ببطء في الزقاق.
قام لين شنغ بتحريك رؤيته صعودا وهبوطا بعناية ،
شعر أن حذاءه كان يخطو على بطانية سميكة مع القليل
بمجرد تسوية ذلك ، غادر النادي.
من الشحوم السوداء الملصقة على باطن القدم. جعله غير مرتاح.
بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.
عندما وصل إلى نهاية الزقاق ، توقف وتطلع بحذر.
لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،
لم يكن هناك شيء في الشارع الرئيسي.
كان عقله يحلل أيضًا محيطه بسرعة لتحديد مكانه.
“السيد. لين؟ ” سأل الرجل العجوز فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
