البداية (2)
تراجع مائتي متر نتيجة لهجوم المبارز الفاسد ، اندهش لين شنغ من قوة ومخاوف مهاجمه.
كان خنجر معوج على شكل ثعبان قد اخترق معدته.
بعد الحادث ، لم يعد يرى قوة قتالية المرتزقة بنفس الطريقة مرة أخرى.
بالاستفادة من الزخم المتبقي الذي كان لديه ،
“كنت محظوظًا جدًا لأنني تمكنت من صياغة هذا الحدس الخاص في تلك اللحظة من الحياة والموت.
لاحظ الفكرة في ذهنه ، وأطفأ النور ، واستلقى في السرير.
لقد ساعدتني هذه الرحلة على اكتشاف الإمكانات الحقيقية لهذه القدرة “.
“اللعنة … لقد كنت مهملًا جدًا …”
وقف لين شنغ هناك في نفس المكان للحصول على قسط من الراحة.
“اعتقدت أن طريقة المرتزقة في معالجة جرحه كانت قديمة للغاية ،
بدا وكأنه يتعافى بشكل أسرع في عالم الأحلام من في الواقع.
“اللعنة … لقد كنت مهملًا جدًا …”
لا يزال منهكًا تمامًا منذ فترة ، فقد استعاد قوته بالكامل في ما يزيد قليلاً عن عشر دقائق.
خفف قبضته على سيفه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ، نظر إلى بطنه.
مع زرع السيف الأسود في الأرض ، قام لين شنغ بحفر حفنة من التربة في يده.
بالكاد غاب عن لين شنغ بمقدار سنتيمتر واحد قبل أن يغرق في التربة السوداء أدناه ،
الأسود ، البارد ، والناعم ، احتوت التربة على كمية كبيرة من العشب ،
“مرحى!” عملت الخطوة المحسوبة لـ لين شنغ بشكل جيد ؛ التربة السوداء قد التقطت سيف المهاجم.
والأشياء السوداء الشبيهة بالجذور ، والحصى. ضغط الأوساخ في يده ،
تحمل الألم المؤلم وأخذ فكرة من الطريقة التي تعلمها من الدراما التلفزيونية ، (الحمار ما يتعلم)
ووضعها بالقرب من أنفه وشمها. على الفور ،
“كنت محظوظًا جدًا لأنني تمكنت من صياغة هذا الحدس الخاص في تلك اللحظة من الحياة والموت.
اعتدت الرائحة الكريهة ، مثل اللحوم الفاسدة ،
جلس لين شنغ في السرير ، يلهث. ثم التقط المنبه بجوار السرير. كانت السادسة صباحاً.
على حاسة الشم. تجاهل بسرعة الأوساخ. بالعودة إلى قدميه ،
ونجح لين شنغ في إبعاد هجوم المبارز الفاسد.
فرك بقايا التربة من يديه وسحب سيفه من الأرض.
أولئك الذين في أذهانهم الصحيحة ما كانوا ليقعوا في فخه.
“أتساءل عما إذا كان بإمكاني معرفة من هو هذا الرجل من ذكريات حراس بوابة المدينة.”
بينما كان يفكر في هذا ، تومض بضعة أسماء في ذهنه ، وصمت.
كان الألم يزداد قوة ، بالإضافة إلى تلميح من التنميل. بفضل ذكريات الجنود ،
“دعنا نرى … منذ أن أوقف المبارز الفاسد ملاحقته ،
الأسود ، البارد ، والناعم ، احتوت التربة على كمية كبيرة من العشب ،
هناك احتمال كبير أن ينتمي إليه أحد هذه الأسماء.”
مع زرع السيف الأسود في الأرض ، قام لين شنغ بحفر حفنة من التربة في يده.
وامسك لين شنغ بسيفه الأسود بيده ببطء.
وفي الوقت نفسه ، شعر لين شنغ بالخدر في كل مكان وسرعان ما تراجع.
وبمجرد أن تجاوز العمود بعلم النسر الأسود ، سمع خطى سريعة في الضباب إلى الأمام.
عرف لين شنغ بسرعة أن بعض السم السيئ قد بدأ ينتشر في جميع أنحاء جسده.
تعاقدت عيونه ، ووجه السيف الأسود لأسفل وإلى الأمام بزاوية.
فرك بقايا التربة من يديه وسحب سيفه من الأرض.
شددت جميع عضلاته كما لو كان مستعدًا لإطلاق كل طاقته المخزنة.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيموت من الإصابة بغض النظر عن الطريقة التي اتبعها ،
قد تبدو هذه الوضعية ، المسمى البوابة الحديدية المركزية ،
وكأنه وضع هجوم ، ولكن في الواقع ، كان الموقف الدفاعي الأكثر استخدامًا لجميع الهياكل الأساسية.
الذي كان مختلفًا جدًا عن الآخرين ، يجب أن يكون قادرًا على تقديم شيء مختلف.
في غضون بضعة أنفاس ، ظل مع سيف أسود يشير لأسفل بزاوية انطلق المحارب الفاسد من الضباب مثل الثور المجنون.
مرت ثانية فقط من لحظة رؤية لين شنغ الظل حتى اقترب السيف.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيموت من الإصابة بغض النظر عن الطريقة التي اتبعها ،
رفع سيفه بسرعة في رده ، ليقلبه لأعلى بكل قوته. اصطدم سيفان في الهواء ،
بعد الحادث ، لم يعد يرى قوة قتالية المرتزقة بنفس الطريقة مرة أخرى.
ونجح لين شنغ في إبعاد هجوم المبارز الفاسد.
الذي كان مختلفًا جدًا عن الآخرين ، يجب أن يكون قادرًا على تقديم شيء مختلف.
لكنه لم ينجح في جعل المهاجم يفقد رباطة جأشه.
هناك احتمال كبير أن ينتمي إليه أحد هذه الأسماء.”
بالاستفادة من الزخم المتبقي الذي كان لديه ،
مع زرع السيف الأسود في الأرض ، قام لين شنغ بحفر حفنة من التربة في يده.
قام المبارز الفاسد على الفور بدورة ثلاثة وستين وارتد بالسيف الأسود.
“على الأقل ، لدي شيء …” أصابه صداع مألوف عندما بدأت العديد من اللقطات تظهر في عقله.
وفي الوقت نفسه ، شعر لين شنغ بالخدر في كل مكان وسرعان ما تراجع.
وبمجرد أن تجاوز العمود بعلم النسر الأسود ، سمع خطى سريعة في الضباب إلى الأمام.
في ذلك الجزء من الثانية ، نزل سيف المبارز الأسود الفاسد من فوق مرة أخرى.
اعتدت الرائحة الكريهة ، مثل اللحوم الفاسدة ،
بالكاد غاب عن لين شنغ بمقدار سنتيمتر واحد قبل أن يغرق في التربة السوداء أدناه ،
مرت ثانية فقط من لحظة رؤية لين شنغ الظل حتى اقترب السيف.
وثلث سيف مدفون في الأرض.
ينتشر الدم على الفور على يديه وكذلك على الأرض.
“هذه هي!” يومض ضوء في عيني لين شنغ وهو يقفز ويدفع سيفه إلى الأمام بكل قوته.
“لم يتغير شيء. يبدو أنني بخير “.
حاول المبارز الفاسد سحب سيفه من الأرض ، لكنه كان عالقًا للغاية.
وامسك لين شنغ بسيفه الأسود بيده ببطء.
لم يكن هناك أي طريقة يمكنه سحبه في الوقت المناسب.
وبمجرد أن تجاوز العمود بعلم النسر الأسود ، سمع خطى سريعة في الضباب إلى الأمام.
أغلقت نافذة الفرصة بسرعة ، وقبل أن يتفاعل المبارز الفاسد ، اخترق سيف لين شنغ من خلاله.
اعتدت الرائحة الكريهة ، مثل اللحوم الفاسدة ،
اخترق النصل قلبه وخرج نصف النصل من ظهره. نزف الدم الأسود من الجرح ويقطر من النصل.
بدأ يشك في وجود نمط ما في ما يعانيه. “ربما ، له علاقة بامتصاص الخيط الأسود؟”
“مرحى!” عملت الخطوة المحسوبة لـ لين شنغ بشكل جيد ؛ التربة السوداء قد التقطت سيف المهاجم.
كان يختنق لأنه كان ملفوفاً داخل بطانية.
شعر بالارتياح إلى حد ما ، حتى أنه كان سعيدًا جدًا.
“ولكن مهلا ، هناك خطأ ما. لم أموت منذ فترة طويلة.
نجحت الخدعة فقط لأن المهاجم كان وحشًا بلا عقل.
على حاسة الشم. تجاهل بسرعة الأوساخ. بالعودة إلى قدميه ،
أولئك الذين في أذهانهم الصحيحة ما كانوا ليقعوا في فخه.
“إن أفضل طريقة لاختبار حالتي العقلية هي حل الأسئلة الرياضية.”
ومع ذلك ، كان مزاج لين شنغ الاحتفالي قصير الأجل حيث بدأ يشعر بألم حاد في بطنه.
وبمجرد أن تجاوز العمود بعلم النسر الأسود ، سمع خطى سريعة في الضباب إلى الأمام.
خفف قبضته على سيفه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ، نظر إلى بطنه.
“هذا كل شيء ، أنا ميت هذه المرة.”
كان خنجر معوج على شكل ثعبان قد اخترق معدته.
“كنت محظوظًا جدًا لأنني تمكنت من صياغة هذا الحدس الخاص في تلك اللحظة من الحياة والموت.
كان الألم يزداد قوة ، بالإضافة إلى تلميح من التنميل. بفضل ذكريات الجنود ،
إلا أنه لا يزال يعتقد أنه كان يمكن أن يستمر لفترة أطول قليلاً إذا استخدم الطريقة الأخرى.
عرف لين شنغ بسرعة أن بعض السم السيئ قد بدأ ينتشر في جميع أنحاء جسده.
“هذه هي!” يومض ضوء في عيني لين شنغ وهو يقفز ويدفع سيفه إلى الأمام بكل قوته.
“اللعنة … لقد كنت مهملًا جدًا …”
وبدلاً من التعرق بغزارة ، شعر بغرابة شديدة في تلك الليلة على الرغم من أن الطقس كان باردًا.
تحمل الألم المؤلم وأخذ فكرة من الطريقة التي تعلمها من الدراما التلفزيونية ، (الحمار ما يتعلم)
” يعتقد لين شنغ. “هل يمكن أن يكون الموت في الحلم شيئًا تكيفيًا؟”
أمسك الخنجر وسحبه في حركة سريعة.
جلس لين شنغ في السرير ، يلهث. ثم التقط المنبه بجوار السرير. كانت السادسة صباحاً.
ينتشر الدم على الفور على يديه وكذلك على الأرض.
“اعتقدت أن طريقة المرتزقة في معالجة جرحه كانت قديمة للغاية ،
“يا إلهي ، هذا جعل الأمور أسوأ! أعتقد أنني سأموت! ”
رفع سيفه بسرعة في رده ، ليقلبه لأعلى بكل قوته. اصطدم سيفان في الهواء ،
شعر أن معدته لديها ثقب مع تسرب الهواء بشكل مستمر.
في غضون بضعة أنفاس ، ظل مع سيف أسود يشير لأسفل بزاوية انطلق المحارب الفاسد من الضباب مثل الثور المجنون.
“لا ، هذا ليس شيئًا في رأسي ، إنه حقيقي!” ذكر نفسه.
ومع ذلك ، كان مزاج لين شنغ الاحتفالي قصير الأجل حيث بدأ يشعر بألم حاد في بطنه.
من خلال الضغط على بطنه بيديه ، سقط لين شنغ على الأرض وجلس هناك.
والأشياء السوداء الشبيهة بالجذور ، والحصى. ضغط الأوساخ في يده ،
على بعد متر من أمامه ، مات المبارز الفاسد على الأرض مع ضباب أسود يتصاعد منه ببطء ،
اخترق النصل قلبه وخرج نصف النصل من ظهره. نزف الدم الأسود من الجرح ويقطر من النصل.
متكثفًا في بعض الخيوط السوداء. طار نحو لين شنغ قبل أن يغرق ويختفي في صدره.
تلا ذلك ألم خانق وانتشر بسرعة عبر جسده. خافت رؤيته ، وتعتمت بسرعة.
“على الأقل ، لدي شيء …” أصابه صداع مألوف عندما بدأت العديد من اللقطات تظهر في عقله.
لقد ساعدتني هذه الرحلة على اكتشاف الإمكانات الحقيقية لهذه القدرة “.
كان الصداع الذي لا يطاق مع الألم المؤلم للجرح في معدته يقتله.
كان خنجر معوج على شكل ثعبان قد اخترق معدته.
“هذا كل شيء ، أنا ميت هذه المرة.”
إلا أنه لا يزال يعتقد أنه كان يمكن أن يستمر لفترة أطول قليلاً إذا استخدم الطريقة الأخرى.
دون تردد ، أمسك لين شين الخنجر الذي أخرجه من بطنه في وقت سابق وقتل نفسه بقطع حلقه.
تراجع مائتي متر نتيجة لهجوم المبارز الفاسد ، اندهش لين شنغ من قوة ومخاوف مهاجمه.
تلا ذلك ألم خانق وانتشر بسرعة عبر جسده. خافت رؤيته ، وتعتمت بسرعة.
حاول المبارز الفاسد سحب سيفه من الأرض ، لكنه كان عالقًا للغاية.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ، لم يتمكن من رؤية شيء سوى الظلام.
“حسنًا ، أشعر أنني طبيعي جدًا.” كان لين شنغ مرتابًا ،
كان يختنق لأنه كان ملفوفاً داخل بطانية.
إلا أنه لا يزال يعتقد أنه كان يمكن أن يستمر لفترة أطول قليلاً إذا استخدم الطريقة الأخرى.
كان لين شنغ ينفث البطانية بعيدًا ويتلهف للهواء النقي.
” يعتقد لين شنغ. “هل يمكن أن يكون الموت في الحلم شيئًا تكيفيًا؟”
وبدلاً من التعرق بغزارة ، شعر بغرابة شديدة في تلك الليلة على الرغم من أن الطقس كان باردًا.
“يا إلهي ، هذا جعل الأمور أسوأ! أعتقد أنني سأموت! ”
“اعتقدت أن طريقة المرتزقة في معالجة جرحه كانت قديمة للغاية ،
كان خنجر معوج على شكل ثعبان قد اخترق معدته.
وكان ينبغي عليه اتباع طريقة الطب الحديث. ولكنني كنت مخطئا! لن أصدق تلك الدراما التلفزيونية مرة أخرى! ”
أمسك الخنجر وسحبه في حركة سريعة.
لم يستطع لين شنغ أن يعيق غضبه عندما يتبادر إلى الذهن مشهد سحبه للخنجر.
كان الصداع الذي لا يطاق مع الألم المؤلم للجرح في معدته يقتله.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيموت من الإصابة بغض النظر عن الطريقة التي اتبعها ،
وكان ينبغي عليه اتباع طريقة الطب الحديث. ولكنني كنت مخطئا! لن أصدق تلك الدراما التلفزيونية مرة أخرى! ”
إلا أنه لا يزال يعتقد أنه كان يمكن أن يستمر لفترة أطول قليلاً إذا استخدم الطريقة الأخرى.
إلا أنه لا يزال يعتقد أنه كان يمكن أن يستمر لفترة أطول قليلاً إذا استخدم الطريقة الأخرى.
جلس لين شنغ في السرير ، يلهث. ثم التقط المنبه بجوار السرير. كانت السادسة صباحاً.
كانت النتائج متشابهة ؛ يمكنه حل جميع المعادلات في نفس الوقت تقريبًا دفعة واحدة.
“لا يزال الوقت مبكرا. لا يزال بإمكاني الاستحمام. ”
“إن أفضل طريقة لاختبار حالتي العقلية هي حل الأسئلة الرياضية.”
ومع ذلك ، فإن ما فاجأه هو أنه لم يعاني من نفس الآثار الجانبية الشائكة كما كان من قبل.
كان الألم يزداد قوة ، بالإضافة إلى تلميح من التنميل. بفضل ذكريات الجنود ،
“حسنًا ، أشعر أنني طبيعي جدًا.” كان لين شنغ مرتابًا ،
جلس لين شنغ في السرير ، يلهث. ثم التقط المنبه بجوار السرير. كانت السادسة صباحاً.
وبدأ في مراقبة نفسه بعناية. عند الخروج من السرير ، قام بتشغيل مصباح المكتب.
ينتشر الدم على الفور على يديه وكذلك على الأرض.
“إن أفضل طريقة لاختبار حالتي العقلية هي حل الأسئلة الرياضية.”
ووضعها بالقرب من أنفه وشمها. على الفور ،
سرعان ما أخذ كتابًا للتمارين الرياضية واختار سؤالًا بشكل عشوائي.
تلا ذلك ألم خانق وانتشر بسرعة عبر جسده. خافت رؤيته ، وتعتمت بسرعة.
كان الوقت الذي استغرقه للإجابة على هذا السؤال بالذات هو نفسه تقريبًا كما فعل في أيام أخرى.
كان الوقت الذي استغرقه للإجابة على هذا السؤال بالذات هو نفسه تقريبًا كما فعل في أيام أخرى.
“لم يتغير شيء. يبدو أنني بخير “.
والأشياء السوداء الشبيهة بالجذور ، والحصى. ضغط الأوساخ في يده ،
عمل بسرعة على عدد قليل من الأسئلة فقط للتأكد.
تعاقدت عيونه ، ووجه السيف الأسود لأسفل وإلى الأمام بزاوية.
كانت النتائج متشابهة ؛ يمكنه حل جميع المعادلات في نفس الوقت تقريبًا دفعة واحدة.
“اللعنة … لقد كنت مهملًا جدًا …”
“ولكن مهلا ، هناك خطأ ما. لم أموت منذ فترة طويلة.
وقف لين شنغ هناك في نفس المكان للحصول على قسط من الراحة.
” يعتقد لين شنغ. “هل يمكن أن يكون الموت في الحلم شيئًا تكيفيًا؟”
شعر أن معدته لديها ثقب مع تسرب الهواء بشكل مستمر.
بدأ يشك في وجود نمط ما في ما يعانيه. “ربما ، له علاقة بامتصاص الخيط الأسود؟”
لكنه لم ينجح في جعل المهاجم يفقد رباطة جأشه.
لاحظ الفكرة في ذهنه ، وأطفأ النور ، واستلقى في السرير.
رفع سيفه بسرعة في رده ، ليقلبه لأعلى بكل قوته. اصطدم سيفان في الهواء ،
لم تكن هناك مخاوف لأن التجربة لم تؤثر عليه عقليا.
هناك احتمال كبير أن ينتمي إليه أحد هذه الأسماء.”
خلاف ذلك ، سيكون لديه مشكلة في التحضير لامتحان القبول الجامعي المقبل.
عرف لين شنغ بسرعة أن بعض السم السيئ قد بدأ ينتشر في جميع أنحاء جسده.
مع إزالة الشك ، بدأ لين شنغ يتذكر الذكريات التي اكتسبها للتو. يعتقد لين شنغ أن المبارز الفاسد الأخير ،
“اعتقدت أن طريقة المرتزقة في معالجة جرحه كانت قديمة للغاية ،
الذي كان مختلفًا جدًا عن الآخرين ، يجب أن يكون قادرًا على تقديم شيء مختلف.
“ولكن مهلا ، هناك خطأ ما. لم أموت منذ فترة طويلة.
رفع سيفه بسرعة في رده ، ليقلبه لأعلى بكل قوته. اصطدم سيفان في الهواء ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
