المرتزقة
ارتفع ضباب أسود من جسد المبارز الفاسد. مثل خيط من الخيوط ،
“انتهى الوقت. حسنا. على الأقل ،
طار وتغلغل في صدر لين شنغ قبل أن يعرف.
في ذلك اليوم لأنه كان قد أعطى درس في اليوم السابق.
في الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ،
التي حصل عليها لين شنغ من الفيزياء الخالصة
بدأت الصور الفوضوية تغمر عقله كما لو كان
شعر أن رأسه على وشك الانفجار ، وتعرق بغزارة.
شخص ما يحشو الأشياء في حقيبة كاملة بالفعل.
ولكن لخيبة أمله ، لم تكن هناك ذاكرة تقريبًا حول القتال ،
شعر أن رأسه على وشك الانفجار ، وتعرق بغزارة.
في عصر بدون غسالات أوتوماتيكية بالكامل ،
بعد ثلاثة أنفاس ، تمكن لين شنغ من قمع صداعه ومسح محيطه.
”المرتزقة؟ نساء؟ نبيذ؟ القمار؟ ” تصفح لين شنغ لفترة وجيزة من خلال الصور في ذكرياته الجديدة.
من رعبه ، ظهر حوله ثلاثة مبارزين فاسدين وكانوا يتجهون إليه.
لين شنغ قد نام – مرة أخرى.
“اللعنة!” استدار وركض بسرعة.
أن يقوده إلى عالم خارق للطبيعة ،
أثناء استدارته ، ألقى عينيه على المصباح ،
العضلية من الحيل الأساسية وأساليب التدريب.
حيث كانت هناك ثلاثة أسهم تظهر الاتجاهات
الرونية المقدسة؟ ”
إلى مواقع مختلفة: مدينة بلاكفيذر ، وقصر رافيل، و المستنقع الأسود.
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
الشيء الأكثر فائدة الذي حصل عليه لين شنغ
كان صنع بعض مصروف الجيب حرفياً نزهة في الحديقة بالنسبة له.
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
على الأقل ، لم يعد يتجول مثل دجاجة
بعد ثلاثة أنفاس ، تمكن لين شنغ من قمع صداعه ومسح محيطه.
مقطوعة الرأس مثل عندما أتى لأول مرة.
يستمع إلى الضوضاء في الردهة والممر.
ركض لين شنغ مباشرة في الظلام في اتجاه مدينة بلاكفيذر.
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
ربما كان قد نبه العديد من المخاطر في محيطه ،
استقبال الذكريات الكاملة في ذهنه أولاً.
لكنه لا يستطيع أن يهتم. كان تركيزه على
أدرك لين شنغ فجأة أي يوم كان.
استقبال الذكريات الكاملة في ذهنه أولاً.
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
بعد الجري واللهاث اثنتي عشرة مرة والشعور
وأصاب الجميع ببعض الأمراض غير المعروفة؟”
بالإرهاق الجسدي ، اكتمل ضخ الذاكرة أخيرًا.
ولكن منذ استيقاظه ،
”المرتزقة؟ نساء؟ نبيذ؟ القمار؟ ” تصفح لين شنغ لفترة وجيزة من خلال الصور في ذكرياته الجديدة.
أغلق عينيه ، وبدأت ذكريات رافيل عن المكان بالظهور في ذهنه.
ولكن لخيبة أمله ، لم تكن هناك ذاكرة تقريبًا حول القتال ،
ولكن لخيبة أمله ، لم تكن هناك ذاكرة تقريبًا حول القتال ،
فقط أجزاء وقطع من الحياة اليومية.
كانت المعلومات قمامة.
يبدو أن الذكريات تنتمي إلى مرتزق متجول ،
وبينما كان لا يزال يقف على الفور ،
يعمل من أجل تقديم أعلى سعر وينفق كل أمواله
كان كل ما تمكن لين شنغ من تجميعه معًا
على القمار وكذلك النساء إذا لم يكن يشرب.
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
كانت المعلومات قمامة.
قبض لين شنغ سيفه الأسود واستمر في المضي قدمًا
يبدو أن لين شنغ أعطى أملًا كبيرًا لها في المقام الأول.
قبض لين شنغ سيفه الأسود واستمر في المضي قدمًا
“ليس الجميع جيدين مثل رافيل …”
كان كل ما تمكن لين شنغ من تجميعه معًا
ومع ذلك ، كتعزية ، حصل على بعض الذاكرة
بحث لين شنغ بسرعة عن الاتجاه إلى لاسابيل لكنه لم يجده في ذكريات المرتزقة المجزأة.
العضلية من الحيل الأساسية وأساليب التدريب.
كانت الحديقة نقطة ساخنة لتصوير حفلات الزفاف.
“على الأقل هناك شيء.”
للحظة ، كان غير متأكد حتى ما إذا كان على أرض صلبة.
بعد فترة من الجري وعدم سماع أي صوت خلفه ،
إلى مواقع مختلفة: مدينة بلاكفيذر ، وقصر رافيل، و المستنقع الأسود.
توقف لين شنغ ببطء.
أخيرًا ، لفت انتباهه تفاصيل دقيقة للغاية.
وجد نفسه الآن واقفا في الظلام وسط شارع مليء بالضباب الرقيق.
ودخل المطبخ. وجد بعض الكعك الكبير
للحظة ، كان غير متأكد حتى ما إذا كان على أرض صلبة.
التي حصل عليها لين شنغ من الفيزياء الخالصة
كانت هناك أسوار خشبية مكسورة على جانبي الطريق ،
بدأت الصور الفوضوية تغمر عقله كما لو كان
وفي بعض الأماكن ، تم تعليق قطع ملابس ممزقة لا يمكن تمييزها على الأسوار.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
قبض لين شنغ سيفه الأسود واستمر في المضي قدمًا
ولكن إذا كان المعبد المقدس يمكن
بينما كان يحل ذكريات المرتزقة في ذهنه.
يزال يفكر في الذكريات المجزأة.
كانت معظم الذكريات عديمة الفائدة ،
بدا أنه يسمع والديه في الحمام.
ولكن عند التعمق أكثر ، تمكن من العثور على شيء مفيد.
بشكل خاص على دفتر الملاحظات الأبيض.
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
ربما كان قد نبه العديد من المخاطر في محيطه ،
وأصاب الجميع ببعض الأمراض غير المعروفة؟”
لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى نادي ستيلداسج
عقد لين شنغ حواجبه معًا. سرعان ما وجد اسمًا مألوفًا: لاسابيل.
يعمل من أجل تقديم أعلى سعر وينفق كل أمواله
“يبدو أنه متجر للحدادة يحتل المرتبة الثالثة في مدينة بلاكفيذر”.
دخل الى الحمام بمساعدة ضوء القمر الباهت.
بحث لين شنغ بسرعة عن الاتجاه إلى لاسابيل لكنه لم يجده في ذكريات المرتزقة المجزأة.
من رعبه ، ظهر حوله ثلاثة مبارزين فاسدين وكانوا يتجهون إليه.
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
ركض لين شنغ مباشرة في الظلام في اتجاه مدينة بلاكفيذر.
دقائق قبل ظهور هيكل أبيض رمادي مائل للثقب أمامه.
بينما كان يحل ذكريات المرتزقة في ذهنه.
“تبدو كبوابة المدينة!” كان لين شنغ مترددًا لبعض الوقت.
“على الأقل هناك شيء.”
“يجب أن تكون هذه مدينة بلاكفيذر التي ذكرها رافيل.”
وأخرج دفتر ملاحظاته ودوّن الاسم.
بالنظر إلى البوابة ، كان على وشك مواصلة رحلته ،
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
لكن لين شنغ فجأة شعر بالنعاس.
لا يزال يرقد على السرير ،
“انتهى الوقت. حسنا. على الأقل ،
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
سيكون لدي الوقت لاستيعاب ذكريات المرتزقة “.
لقد شعر بالتعاسة قليلاً عندما وجد أن ملابسه غارقة في العرق.
وبينما كان لا يزال يقف على الفور ،
ولكن لخيبة أمله ، لم تكن هناك ذاكرة تقريبًا حول القتال ،
ينظر إلى المدينة الكبيرة والمظلمة التي أمامه ،
لكن لين شنغ فجأة شعر بالنعاس.
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
بالقرب من البحر مع إطلالة رائعة على الشاطئ
استيقظ لين شنغ ببطء وجلس على سريره.
التي حصل عليها لين شنغ من الفيزياء الخالصة
لقد شعر بالتعاسة قليلاً عندما وجد أن ملابسه غارقة في العرق.
فهو على استعداد للمخاطرة.
“قطعة أخرى من الملابس لغسلها!”
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
في عصر بدون غسالات أوتوماتيكية بالكامل ،
“على الأقل هناك شيء.”
كان عليه استخدام القليل من شحم الكوع. (شحم الكوع هو تعبير اصطلاحي للعمل الجاد في العمل اليدوي.)
وأشجار جوز الهند ،
عند الخروج من السرير ،
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
دخل الى الحمام بمساعدة ضوء القمر الباهت.
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
بعد أن قام بتنظيف نفسه بالماء الدافئ في القارورة الحرارية
لكن لين شنغ فجأة شعر بالنعاس.
وتغييره إلى مجموعة من الملابس النظيفة ،
نهض لين شنغ من السرير وجلس أمام مكتبه.
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
ولكن عند التعمق أكثر ، تمكن من العثور على شيء مفيد.
ساعة المنبه ، التي كانت على شكل خنزير أسود مع آذان كبيرة ،
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
على طاولة السرير أظهرت ثلاثة وأربعين في الصباح.
المعبد المقدس
لا يزال لدى لين شنغ الوقت الكافي ليتذكر على الذكريات.
“يبدو أنه متجر للحدادة يحتل المرتبة الثالثة في مدينة بلاكفيذر”.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
كان يرقد في الفراش وبدأ يتذكر ذكريات المرتزق المجزأة.
كانت هناك أسوار خشبية مكسورة على جانبي الطريق ،
بدأت السماء في الخارج تزداد إشراقا مع مرور الوقت.
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
لين شنغ قد نام – مرة أخرى.
على طبق وكوب من الحليب المسخن.
بدا أنه يسمع والديه في الحمام.
تسارعت دقات قلبه ، واستيقظ بسرعة من نومه.
تسارعت دقات قلبه ، واستيقظ بسرعة من نومه.
لا يزال يرقد على السرير ،
ربما استعاد وعيه ، لكن عقله كان لا
بعد فترة من الجري وعدم سماع أي صوت خلفه ،
يزال يفكر في الذكريات المجزأة.
شعر أن رأسه على وشك الانفجار ، وتعرق بغزارة.
“آه ، إنه الأحد! يمكنني النوم لفترة أطول قليلاً! ”
“ليس الجميع جيدين مثل رافيل …”
أدرك لين شنغ فجأة أي يوم كان.
ربما كان قد نبه العديد من المخاطر في محيطه ،
ولكن منذ استيقاظه ،
الشيء الأكثر فائدة الذي حصل عليه لين شنغ
لم يكن هناك طريقة ليعود للنوم مرة أخرى.
بحث لين شنغ بسرعة عن الاتجاه إلى لاسابيل لكنه لم يجده في ذكريات المرتزقة المجزأة.
لا يزال يرقد على السرير ،
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
بدأ لين شنغ في دراسة ذكريات المرتزقة بعناية بينما كان
“ربما يمكنني الذهاب إلى هناك وتجربة حظي.
يستمع إلى الضوضاء في الردهة والممر.
ولكن عند التعمق أكثر ، تمكن من العثور على شيء مفيد.
أخيرًا ، لفت انتباهه تفاصيل دقيقة للغاية.
سحب الدرج،
“في مدينة بلاكفيذر ،
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
يتلقى المرتزقة عادةً مهامهم من خلال اتحاد بلاكفيذر التجاري ،
كانت المعلومات قمامة.
الذي كان يقع بين المعبد المقدس و مصلحة الضرائب.؟ ”
الشيء الأكثر فائدة الذي حصل عليه لين شنغ
نهض لين شنغ من السرير وجلس أمام مكتبه.
فقط أجزاء وقطع من الحياة اليومية.
سحب الدرج،
في الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ،
وأخرج دفتر ملاحظاته ودوّن الاسم.
على طاولة السرير أظهرت ثلاثة وأربعين في الصباح.
المعبد المقدس
من يدري ، قد أجد بعض المقالات والكتب التي تمتلك قوى خارقة.
بدت الشخصيات المكتوبة باللغة الصينية لافتة للنظر
سيكون لدي الوقت لاستيعاب ذكريات المرتزقة “.
بشكل خاص على دفتر الملاحظات الأبيض.
جنبا إلى جنب مع ذكريات المرتزقة ، بدأ لين شنغ في تجميع المعلومات معا.
أغلق عينيه ، وبدأت ذكريات رافيل عن المكان بالظهور في ذهنه.
فقط أجزاء وقطع من الحياة اليومية.
جنبا إلى جنب مع ذكريات المرتزقة ، بدأ لين شنغ في تجميع المعلومات معا.
من يدري ، قد أجد بعض المقالات والكتب التي تمتلك قوى خارقة.
“المعبد المقدس – مكان يتم فيه تدريب المحاربين وتمرير الرونية المقدسة؟
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
الرونية المقدسة؟ ”
دقائق قبل ظهور هيكل أبيض رمادي مائل للثقب أمامه.
كان كل ما تمكن لين شنغ من تجميعه معًا
وليس لها علاقة بالخوارق.
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
الماضية وكذلك الحالية.
“ربما يمكنني الذهاب إلى هناك وتجربة حظي.
سحب الدرج،
من يدري ، قد أجد بعض المقالات والكتب التي تمتلك قوى خارقة.
وليس لها علاقة بالخوارق.
أنا متأكد من وجود شيء ما حول الرونية المقدسة! ”
“على الأقل هناك شيء.”
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
كانت الحديقة نقطة ساخنة لتصوير حفلات الزفاف.
التي حصل عليها لين شنغ من الفيزياء الخالصة
يتلقى المرتزقة عادةً مهامهم من خلال اتحاد بلاكفيذر التجاري ،
وليس لها علاقة بالخوارق.
كان منتزه قوس قزح واحدًا من المنتزهات الثلاثة الوحيدة في هويشا.
ولكن إذا كان المعبد المقدس يمكن
على طبق وكوب من الحليب المسخن.
أن يقوده إلى عالم خارق للطبيعة ،
وأخرج دفتر ملاحظاته ودوّن الاسم.
فهو على استعداد للمخاطرة.
جنبا إلى جنب مع ذكريات المرتزقة ، بدأ لين شنغ في تجميع المعلومات معا.
كان يحلم بهذا في حياته
في عصر بدون غسالات أوتوماتيكية بالكامل ،
الماضية وكذلك الحالية.
للحظة ، كان غير متأكد حتى ما إذا كان على أرض صلبة.
بمجرد أن قرر ، ارتدى لين شنغ قميصه ،
“يبدو أنه متجر للحدادة يحتل المرتبة الثالثة في مدينة بلاكفيذر”.
ووضع دفتر الملاحظات مرة أخرى في الدرج ،
“تبدو كبوابة المدينة!” كان لين شنغ مترددًا لبعض الوقت.
ودخل المطبخ. وجد بعض الكعك الكبير
الماضية وكذلك الحالية.
على طبق وكوب من الحليب المسخن.
شعر أن رأسه على وشك الانفجار ، وتعرق بغزارة.
ذهب والديه للعمل.
فهو على استعداد للمخاطرة.
سحب لين كرسي من تحت الطاولة والجلوس ،
وجد نفسه الآن واقفا في الظلام وسط شارع مليء بالضباب الرقيق.
بدأ لين شنغ لتناول الطعام. بعد أن التهم ثلاث
يزال يفكر في الذكريات المجزأة.
كعكات كبيرة من اللحم وأخذ كأس الحليب بالكامل ،
الذي كان يقع بين المعبد المقدس و مصلحة الضرائب.؟ ”
غير زيه إلى زي التمرين وخرج من الباب.
ووضع دفتر الملاحظات مرة أخرى في الدرج ،
لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى نادي ستيلداسج
بدت الشخصيات المكتوبة باللغة الصينية لافتة للنظر
في ذلك اليوم لأنه كان قد أعطى درس في اليوم السابق.
كان يحلم بهذا في حياته
لذلك ، قفز على وسيلة نقل عام متجهاً نحو متنزه قوس قزح ،
أثناء استدارته ، ألقى عينيه على المصباح ،
الذي لم يكن بعيدًا عن المنزل.
جنبا إلى جنب مع ذكريات المرتزقة ، بدأ لين شنغ في تجميع المعلومات معا.
كان منتزه قوس قزح واحدًا من المنتزهات الثلاثة الوحيدة في هويشا.
سيكون لدي الوقت لاستيعاب ذكريات المرتزقة “.
بالقرب من البحر مع إطلالة رائعة على الشاطئ
وتغييره إلى مجموعة من الملابس النظيفة ،
وأشجار جوز الهند ،
الذي كان يقع بين المعبد المقدس و مصلحة الضرائب.؟ ”
كانت الحديقة نقطة ساخنة لتصوير حفلات الزفاف.
بعد أن قام بتنظيف نفسه بالماء الدافئ في القارورة الحرارية
ومع ذلك ، لم يذهب لين شنغ إلى هناك للمتعة ولكن لجمع أمواله.
العضلية من الحيل الأساسية وأساليب التدريب.
مسلحًا بذكريات حياته الماضية ،
بالإرهاق الجسدي ، اكتمل ضخ الذاكرة أخيرًا.
كان صنع بعض مصروف الجيب حرفياً نزهة في الحديقة بالنسبة له.
ينظر إلى المدينة الكبيرة والمظلمة التي أمامه ،
كانت معظم الذكريات عديمة الفائدة ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
