سيف
فتش لين شنغ القاعة لكنه لم يجد شيئًا.
سأفعل ذلك بهدوء قدر الإمكان.
ومن ثم دخل غرفة الدراسة.
الحائط في الزاوية خلف الستائر انتباه لين شنغ.
ومع ذلك ، لم يكتشف شيئًا سوى الكتب هناك.
وقف لين شنغ أمام الباب بقوة وأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة نفسه.
غادر غرفة الدراسة ، قرر لين شنغ البحث في المطبخ.
مع وضع خطة انسحاب طارئة في الاعتبار
بعد أن وجد سكين مطبخ مدبب هناك ، هرع إلى غرفة النوم.
توقف فجأة في مساره عندما سمع شيئا.
كان هناك سرير خشبي بحجم ملك
مع وضع الخطة في الاعتبار ، ذهب لين شنغ ببطء إلى يمين الدرج.
في منتصف غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك ،
سمع نفس صوت الهسهسة خلفه.
كانت هناك خزانة ملابس وطاولة زينة
كان للفناء أرجوحة ،
وصندوق خشبي كبير على طول الجدار.
سمع نفس صوت الهسهسة خلفه.
فتح لين شنغ الصندوق الخشبي لكنه رأى أنه كان فارغاً.
وكأنه خمسة أرطال – وكان طوله صحيحًا ،
أغلق الصندوق وفحص الأشياء الأخرى.
سيكون الأمر على ما يرام طالما لم يلاحظني هذا الشيء “.
سرعان ما لفت شيء منحني على
لم يكن هناك صوت غريب قادم من اتجاه الجسر.
الحائط في الزاوية خلف الستائر انتباه لين شنغ.
بعد أن وجد سكين مطبخ مدبب هناك ، هرع إلى غرفة النوم.
سار لين شنغ بعصبية إلى الزاوية
ومع ذلك ، لم يكتشف شيئًا سوى الكتب هناك.
وأمسك الشيء – كان سيفًا متقاطعًا بدون غمد.
نظر لين شنغ إلى المسافة.
عندما أخذ لين شنغ السيف ،
وألقى نظرة خاطفة حوله بقوة ،
انزلق طرفه الأسود الفضي على الأرض ،
كان للفناء أرجوحة ،
مما أدى إلى ضجيج باهت. رفع السيف بعناية في يديه.
مما دفع سيفه إلى الأمام.
لم يكن السيف الطويل ضخمًا – شعرت
فهو على أية حال كان يعلم أنه لن يموت حقا لأنه مجرد حلم.
وكأنه خمسة أرطال – وكان طوله صحيحًا ،
عندما قام لين شنغ بتثبيت المقبض بكلتا يديه ،
وكان يبلغ ارتفاعه حوالي الخصر.
وقرر عدم النزول على الدرج.
شكل المقبض والشفرة صليبًا،
فبالسيف في يده،
على الرغم من أن الشكل بدا ممتدًا قليلاً.
وجر السيف على طول وهو مندفع على الدرج الخشبي.
عندما قام لين شنغ بتثبيت المقبض بكلتا يديه ،
وألقى نظرة خاطفة حوله بقوة ،
كان يشعر أن القماش الخشن ملفوف حول المقبض.
أراد أن يختبر مدى قوة الوحش.
شكل المنحدر والشفرة جسمًا سلسًا دون أي علامات واضحة على المفاصل ،
كان دمه يبرد ، واستدار على الفور وركض ،
وعلى النصل بالقرب من المنحدر ،
والتي تم صنعها من خلال ربط رف خشبي أسود
كان هناك نمط عين عمودي يبدو
في منتصف غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك ،
متطابقًا مع الشكل الموجود على الباب.
ولكن مقارنة بتجربته الأخيرة في الموت ،
لوح لين شنغ بالسيف ليرى كيف شعر.
وجر السيف على طول وهو مندفع على الدرج الخشبي.
كان الأمر غريبا بعض الشيء.
على الأرضية الصفراء الداكنة تحت قدميه.
“دعونا نرى ما إذا كان هناك شيء آخر”.
عندما لم تظهر الشخصية البشرية أي رد أثناء اقترابه
كان لين شنغ قد تجول حول
لم يكن هناك صوت غريب قادم من اتجاه الجسر.
غرفة النوم لفترة من الوقت لكنه لم يجد شيئا.
وهبط على الأرض.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى العودة إلى القاعة.
لم تستجب الشخصية البشرية الغريبة ،
“سأحتاج إلى أن أكون أكثر حذرا كي لا أصنع صوتا هذه المرة.
فلن أجذب أي انتباه. ” تنفس بقوة.
إذا إستطعت أن أدير الأمور،
سمع نفس صوت الهسهسة خلفه.
يجب أن تكون جيدة.
وكان هناك بعض البقع الدموية عليه.
ولكن هذا لا يعني أنه لن يغامر في الخارج.
ولكن هذا لا يعني أنه لن يغامر في الخارج.
فهو على أية حال كان يعلم أنه لن يموت حقا لأنه مجرد حلم.
حمل السيف ، وتم دمج السيف مع يده. بخلاف ذلك ،
وكان لين شنغ فضولي جدا عن العالم في الخارج ،
حول القصر بالذهاب إلى اليسار.
ولن يكون راضيا دون الخروج لاستكشاف قليلا.
تقدمت الشخصية البشرية فجأة ،
فبالسيف في يده،
وعلى النصل بالقرب من المنحدر ،
وقف لين شنغ أمام الباب بقوة وأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة نفسه.
“دعونا نرى ما إذا كان هناك شيء آخر”.
“هذه المرة ،
ضرب طرف سيفه الأسود السيف المتقاطع في يد لين شنغ مع رنة ،
سأفعل ذلك بهدوء قدر الإمكان.
وقف خارج الباب مباشرة ،
سيكون الأمر على ما يرام طالما لم يلاحظني هذا الشيء “.
بدق قدمه على التربة السوداء ،
وصل بعناية لمقبض الباب على شكل ثعبان وأعطاه لمسة لطيفة.
وخلفه كان باب القاعة المفتوح الذي خرج منه في وقت سابق.
تم فتح الباب بنقرة وفتح قليلاً ،
هل يمكنك إخباري ما هذا المكان؟ ” حاول لين شنغ التواصل معه.
يكفي فقط للين شنغ للمرور.
فقد لين شنغ توازنه وانهار على الأرض تقريبا.
بمجرد أن خرج إلى الخارج ،
بين جذوع شجرة ميتين بحبل قنب سميك.
شعر لين شنغ بالرياح الباردة التي تهب في وجهه.
ومع ذلك ، لم يكتشف شيئًا سوى الكتب هناك.
ارتجف بشكل لا إرادي عندما
قبض السيف في يديه وزرع قدميه على الأرض ،
انخفضت درجة حرارة جسده وتصلبت مفاصله.
قبض لين شنغ مقبض سيفه وليس لديه نية للابتعاد.
“هذا يبدو أكثر واقعية من المرة الماضية. لا أشعر أنني في المنام “.
وقف لين شنغ أمام الباب بقوة وأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة نفسه.
الشعور الغريب جعله غير مرتاح
كان يشعر أن القماش الخشن ملفوف حول المقبض.
وقف خارج الباب مباشرة ،
ضرب طرف سيفه الأسود السيف المتقاطع في يد لين شنغ مع رنة ،
وألقى نظرة خاطفة حوله بقوة ،
كان الرقم يبدو وكأنه إنسان عادي.
وقرر عدم النزول على الدرج.
شكل المنحدر والشفرة جسمًا سلسًا دون أي علامات واضحة على المفاصل ،
“صعدت هذا السلم الخشبي بصوت عال جدًا في المرة الأخيرة.
وحبس أنفاسه ،
أعتقد أنني يجب أن أقفز مباشرة على الأرض حتى لا أصدر أي صوت. ”
بالإضافة إلى العديد من الحصى الصغيرة
مع وضع الخطة في الاعتبار ، ذهب لين شنغ ببطء إلى يمين الدرج.
وكأنه خمسة أرطال – وكان طوله صحيحًا ،
كان الضباب الرطب والبارد يتصاعد ببطء في محيطه.
بعد أن وجد سكين مطبخ مدبب هناك ، هرع إلى غرفة النوم.
نظر لين شنغ إلى الأسفل ورأى خدوشًا قديمة
غادر غرفة الدراسة ، قرر لين شنغ البحث في المطبخ.
بالإضافة إلى العديد من الحصى الصغيرة
تجول لين شنغ لبعض الوقت ولكنه لم يكتشف شيئًا.
على الأرضية الصفراء الداكنة تحت قدميه.
كان وجه الشخصية البشرية – عينيه وأنفه وفمه –
كان عليه أن يناور بعد الحصى بحذر.
كان عليه أن يناور بعد الحصى بحذر.
وحبس أنفاسه ،
لقد كان شخص غريب مغطى بالبثور السوداء.
وصل بسرعة إلى حافة الشرفة الأرضية وقفز بصمت ،
نظر لين شنغ إلى المسافة.
وهبط على الأرض.
فقد لين شنغ توازنه وانهار على الأرض تقريبا.
بدق قدمه على التربة السوداء ،
فقد قطع كمية كبير من اللحم تحت بنطاله الطويل.
نظر لين شنغ إلى المسافة.
حول القصر بالذهاب إلى اليسار.
لم يكن هناك صوت غريب قادم من اتجاه الجسر.
لم تستجب الشخصية البشرية الغريبة ،
“لقد فعلتها! عليّ فقط أن أكون يقظًا ،
كان وجه الشخصية البشرية – عينيه وأنفه وفمه –
فلن أجذب أي انتباه. ” تنفس بقوة.
على هذا النحو ، توجه إلى الجزء الخلفي من الحديقة.
بدأ لين شنغ الذي محاطًا بالضباب بمسح محيطه بفارغ الصبر.
في منتصف غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك ،
وخلفه كان باب القاعة المفتوح الذي خرج منه في وقت سابق.
غادر غرفة الدراسة ، قرر لين شنغ البحث في المطبخ.
على يساره ويمينه كانت كلها غابات داكنة وكثيفة.
أعتقد أنني يجب أن أقفز مباشرة على الأرض حتى لا أصدر أي صوت. ”
كل ما استطاع رؤيته هو طريق اللجام أمامه.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى العودة إلى القاعة.
أخذ لين شنغ نفسا عميقا ودار ببطء
كل ما استطاع رؤيته هو طريق اللجام أمامه.
حول القصر بالذهاب إلى اليسار.
كان هناك عدد قليل من المقاعد المتحللة منتشرة
وسرعان ما وصل إلى الفناء الذي واجهته نافذة القاعة.
كان لين شنغ قد تجول حول
كان للفناء أرجوحة ،
انزلق طرفه الأسود الفضي على الأرض ،
والتي تم صنعها من خلال ربط رف خشبي أسود
كما رصد الشكل البشري لين شنغ في
بين جذوع شجرة ميتين بحبل قنب سميك.
على الرغم من أن الشكل بدا ممتدًا قليلاً.
كان هناك عدد قليل من المقاعد المتحللة منتشرة
كان وجه الشخصية البشرية – عينيه وأنفه وفمه –
بشكل عشوائي في الفناء وحديقة صغيرة ذابلة في زاوية الجدار.
لوح لين شنغ بالسيف ليرى كيف شعر.
تجول لين شنغ لبعض الوقت ولكنه لم يكتشف شيئًا.
في منتصف غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك ،
على هذا النحو ، توجه إلى الجزء الخلفي من الحديقة.
ولكن هذا لا يعني أنه لن يغامر في الخارج.
توقف فجأة في مساره عندما سمع شيئا.
“دعونا نرى ما إذا كان هناك شيء آخر”.
كان لين شنغ متجذرًا في الضباب ،
انزلق من المدخل إلى القاعة قبل أن يغلق الباب.
مع وجود القصر على يمينه والفناء الصغير على يساره.
وصل بعناية لمقبض الباب على شكل ثعبان وأعطاه لمسة لطيفة.
قبض السيف في يديه وزرع قدميه على الأرض ،
وجر السيف على طول وهو مندفع على الدرج الخشبي.
نظر إلى الأمام مباشرة.
كل ما استطاع رؤيته هو طريق اللجام أمامه.
اقترب الصوت تدريجياً. ثم ظهر أخيرًا مالك الصوت.
“ما هو هذا؟” كان دم لين شنغ يبرد ،
لقد كان شخص غريب مغطى بالبثور السوداء.
وألقى نظرة خاطفة حوله بقوة ،
حمل السيف ، وتم دمج السيف مع يده. بخلاف ذلك ،
سار لين شنغ بعصبية إلى الزاوية
كان الرقم يبدو وكأنه إنسان عادي.
على هذا النحو ، توجه إلى الجزء الخلفي من الحديقة.
كان وجه الشخصية البشرية – عينيه وأنفه وفمه –
كان طوله حوالي 1.9 متر ، وكان أطول من لين شنغ.
مغطى بالكامل بالكتان الرمادي الكثيف ،
وكان هناك بعض البقع الدموية عليه.
وكأنه خمسة أرطال – وكان طوله صحيحًا ،
كان طوله حوالي 1.9 متر ، وكان أطول من لين شنغ.
فهو على أية حال كان يعلم أنه لن يموت حقا لأنه مجرد حلم.
كما رصد الشكل البشري لين شنغ في
كل ما استطاع رؤيته هو طريق اللجام أمامه.
اللحظة التي رآه فيها لين شنغ يخرج من الضباب.
“إنه لا يبدو مثيرًا للإعجاب.”
ثم توجه نحو لين شنغ. كانت خطواته بطيئة ، وأنتج سيفه صوت “شيلننغ” أثناء جره عبر الأرض.
كان يشعر أن القماش الخشن ملفوف حول المقبض.
“ما هو هذا؟” كان دم لين شنغ يبرد ،
فيمكنه الالتفاف والركض بسرعة إلى الداخل إذا ساءت الأمور.
وانكمش مرة أخرى بشكل لا إرادي.
كانت هناك خزانة ملابس وطاولة زينة
ولكن مقارنة بتجربته الأخيرة في الموت ،
فبالسيف في يده،
لم يهدأ بشكل أسرع هذه المرة فحسب ،
توقف فجأة في مساره عندما سمع شيئا.
بل تمكن أيضًا من التفكير في إجراء مضاد.
عندما قام لين شنغ بتثبيت المقبض بكلتا يديه ،
نظر إلى أسفل ولاحظ أن ساق الوحش اليمنى كانت مشلولة.
كان عليه أن يناور بعد الحصى بحذر.
فقد قطع كمية كبير من اللحم تحت بنطاله الطويل.
سرعان ما لفت شيء منحني على
“إنه لا يبدو مثيرًا للإعجاب.”
فهو على أية حال كان يعلم أنه لن يموت حقا لأنه مجرد حلم.
قبض لين شنغ مقبض سيفه وليس لديه نية للابتعاد.
كما رصد الشكل البشري لين شنغ في
أراد أن يختبر مدى قوة الوحش.
على يساره ويمينه كانت كلها غابات داكنة وكثيفة.
اكتشف لين شنغ أنه بما أن مدخل المنزل كان قريبًا ،
على الرغم من أن الشكل بدا ممتدًا قليلاً.
فيمكنه الالتفاف والركض بسرعة إلى الداخل إذا ساءت الأمور.
غادر غرفة الدراسة ، قرر لين شنغ البحث في المطبخ.
مع وضع خطة انسحاب طارئة في الاعتبار
“هل أنت مقيم هنا؟ لقد جئت بسلام.
قرر محاولة التكلم مع الشخصية البشرية
فيمكنه الالتفاف والركض بسرعة إلى الداخل إذا ساءت الأمور.
“مهلا ، هل يمكنك ان تفهمني؟”
على هذا النحو ، توجه إلى الجزء الخلفي من الحديقة.
تحدث لين شنغ بلغة شيلين بصوت منخفض.
وانكمش مرة أخرى بشكل لا إرادي.
لم تستجب الشخصية البشرية الغريبة ،
تقدمت الشخصية البشرية فجأة ،
لكنها استمرت في السير نحوه.
لكنها استمرت في السير نحوه.
“هل أنت مقيم هنا؟ لقد جئت بسلام.
لم يكن هناك صوت غريب قادم من اتجاه الجسر.
هل يمكنك إخباري ما هذا المكان؟ ” حاول لين شنغ التواصل معه.
غادر غرفة الدراسة ، قرر لين شنغ البحث في المطبخ.
عندما لم تظهر الشخصية البشرية أي رد أثناء اقترابه
كان دمه يبرد ، واستدار على الفور وركض ،
، شعر لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ وبدأ في التراجع ببطء.
وهبط على الأرض.
مباشرة عندما كان لين شنغ والشخصية البشرية
على هذا النحو ، توجه إلى الجزء الخلفي من الحديقة.
على بعد أقل من ثلاثة أمتار عن بعضهما البعض ،
شكل المقبض والشفرة صليبًا،
تقدمت الشخصية البشرية فجأة ،
على الرغم من أن الشكل بدا ممتدًا قليلاً.
مما دفع سيفه إلى الأمام.
“دعونا نرى ما إذا كان هناك شيء آخر”.
ضرب طرف سيفه الأسود السيف المتقاطع في يد لين شنغ مع رنة ،
بدق قدمه على التربة السوداء ،
والصوت الإيقاعي الحاد صدى في الهواء.
وخلفه كان باب القاعة المفتوح الذي خرج منه في وقت سابق.
فقد لين شنغ توازنه وانهار على الأرض تقريبا.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى العودة إلى القاعة.
كان دمه يبرد ، واستدار على الفور وركض ،
شعر لين شنغ بالرياح الباردة التي تهب في وجهه.
وجر السيف على طول وهو مندفع على الدرج الخشبي.
بالإضافة إلى العديد من الحصى الصغيرة
انزلق من المدخل إلى القاعة قبل أن يغلق الباب.
مغطى بالكامل بالكتان الرمادي الكثيف ،
تمامًا كما اعتقد لين شنغ أنه في أمان ،
بل تمكن أيضًا من التفكير في إجراء مضاد.
سمع نفس صوت الهسهسة خلفه.
كان طوله حوالي 1.9 متر ، وكان أطول من لين شنغ.
ولن يكون راضيا دون الخروج لاستكشاف قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
