المعركة الحاسمة
488 : المعركة الحاسمة 3
“عضة الميرميدون! مت! ” على الجانب الآخر، اندفعت شفرة نذربليد المغطاة بالدماء مرة أخرى واصطدمت بجسد فالدت من الخلف.
“عجلة الوجود! تعزيز – يقوي! “شعورًا بأنه لا يزال غير قادر على تحطيم الأعمدة الحجرية، استخدم لين شنغ مرة أخرى عجلة الوجود لتقوية نفسه.
توهج فمه الضخم بالضوء الأرجواني وهو ينزل على ذراع فالدت اليمنى.
من بين قوى عجلة الظلام، قامت عجلة الوجود بتعزيز الجسم إلى أقصى حدوده بعد طبقات من الحماية.
هذا الجرم السماوي الأسود لا يمكن رؤيته إلا من قبل أولئك الذين يمكنهم رؤية النفوس.
في ثانية واحدة فقط، بدأت أنماط حمراء داكنة في الظهور على جسد لين شنغ.
في الوقت نفسه، أغلقت إحدى العيون التي لا تعد ولا تحصى خلف لين شنغ إلى الأبد.
كانت هذه الأنماط مثل الكروم وهي تنتشر وتسبح على سطح جسده.
كانت نظرته مثبتة على تشينغ على الأرض، وكان هناك تلميح من الندم والوداعة والحزن في عينيه.
أضاءت الدائرة التي تشبه العجلة في منتصف صدره بضوء أحمر خافت، مثل الدم الطازج.
“عجلة الوجود! تعزيز – يقوي! “شعورًا بأنه لا يزال غير قادر على تحطيم الأعمدة الحجرية، استخدم لين شنغ مرة أخرى عجلة الوجود لتقوية نفسه.
* فرقعة! *
ظهر خط أبيض نقي على المحور المركزي لجسده.
في الوقت نفسه، أغلقت إحدى العيون التي لا تعد ولا تحصى خلف لين شنغ إلى الأبد.
“يفتح!” مع هدير منخفض، انفجرت القوة المقدسة المتحولة التي لا نهاية لها في نفس الوقت ودفعت الأعمدة الحجرية الثلاثة إلى السماء.
“أرى القدر!” فتح لين شنغ ذراعيه. “هذه هي هزيمتك المقدر لها!”
“ساقي مكسورة، وخصري مكسور.. هل من سبيل للتعافي؟ إذا لم أعد ربطه الآن، أشعر أنني سأستغرق وقتًا طويلاً للتعافي عندما أعود. “
“ألف تعويذة لعنة! أريدك ميتا! “زمجر فالدت مرة أخرى عندما أطلق العنان لشعاع ملون من الضوء على لين شنغ.
“ساقي مكسورة، وخصري مكسور.. هل من سبيل للتعافي؟ إذا لم أعد ربطه الآن، أشعر أنني سأستغرق وقتًا طويلاً للتعافي عندما أعود. “
لكن الغريب أن جسد لين شنغ تحرك، وبدقة كبيرة، تحرك لمسافة قصيرة وتجنب قصف لعنة الألف تعويذة.
كانت هذه ضربة سيف جمعت كل قوة لين شنغ.
“يفتح!” مع هدير منخفض، انفجرت القوة المقدسة المتحولة التي لا نهاية لها في نفس الوقت ودفعت الأعمدة الحجرية الثلاثة إلى السماء.
وكان مقبض السيف المقدس ممسكًا بهدوء في يد لين شنغ.
شيئًا فشيئًا، يبدو أن الأعمدة الحجرية الثلاثة قد عكست الزمن، وفي فترة قصيرة، تم دفعهم مرة أخرى إلى الدوائر السحرية الثلاثة بواسطة القوة المقدسة العنيفة.
“يا لها من قوة مزيفة…” هدأ وجه فالدت الملتوي في تلك اللحظة.
* بوف! *
* ضجة! *
يبدو أن الدوائر السحرية الثلاث قد أجهدت نفسها عندما تحطمت وانفجرت، مما أدى إلى انبعاث كمية كبيرة من دخان القوة السفلى الأسود.
فجأة، مال جسد نذربليد وسقط على الأرض، ويبدو أنه في حالة ضعف.
“فالدت، واجه مصيرك!” رفع لين شنغ يديه عاليا حيث تجمعت كمية لا حصر لها من القوة المقدسة بسرعة وتحولت فجأة إلى سيف ضوئي عملاق يبلغ طوله مئات الأمتار.
نظر إلى نذربليد بهدوء ولم يتحدث للحظة.
“لا تفكر حتى في ذلك!” تكثف الضوء الملون على جسد فالدت مرة أخرى، وكانت عيناه محتقنتين بالدماء وهو يضع بشكل محموم طبقات من التعويذات الدفاعية.
غطت الكمية الهائلة من نقاط الضوء السوداء والبيضاء ما يقرب من نصف المدينة.
“عضة الميرميدون! مت! ” على الجانب الآخر، اندفعت شفرة نذربليد المغطاة بالدماء مرة أخرى واصطدمت بجسد فالدت من الخلف.
تبدد السيف المقدس في يد لين شنغ ببطء.
توهج فمه الضخم بالضوء الأرجواني وهو ينزل على ذراع فالدت اليمنى.
تكثفت كل قوة الروح وتحولت إلى جرم سماوي مثالي أسود اللون مملوء بأقواس كهربائية بين حاجبيه.
* همسة! *
ظهر خط أبيض نقي على المحور المركزي لجسده.
رن ضجيج عال.
كانت القوة المقدسة التي لا نهاية لها مثل المحيط عندما اندفعت إلى جسد فالدت من جسد لين شنغ.
طارت ذراع فالدت بأكملها في الهواء، وفي صراخه، ابتلعتها نذربليد بالكامل.
كانت هذه ضربة سيف جمعت كل قوة لين شنغ.
“هاهاهاها! اذهب إلى الجحيم يا فالدت! ها ها ها ها!! “
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
فجأة، مال جسد نذربليد وسقط على الأرض، ويبدو أنه في حالة ضعف.
“سوف اكون في انتظارك.”
“هذا انتقام من الإذلال الذي قدمته لي في ذلك الوقت !!” ومع ذلك، كانت عيناه لا تزال مثبتة على تأرجح لين شنغ نحو الأسفل.
بام !!!
في تلك اللحظة، تمت مقاطعة وتشتيت المقاومة النهائية لفالدت.
هدأ لين شنغ نفسه واستعاد مزاجه. مع دوس قدمه، ظهر فجأة أمام نذربليد.
كان السيف الأبيض المقدس الذي يبلغ طوله مائة متر مثل خيط رفيع يمكن أن يقسم السماء والأرض بينما يهبط بصمت من الأعلى.
“ألف تعويذة لعنة! أريدك ميتا! “زمجر فالدت مرة أخرى عندما أطلق العنان لشعاع ملون من الضوء على لين شنغ.
لم يكن هناك انفجار، ولا احتكاك، ولا حتى صوت صفير الهواء الذي يتمزق.
“فقط من خلال قتلك يمكنني الحصول على أنقى قوة روحية…” لم يقل لين شنغ هذا بصوت عالٍ.
قام لين شنغ بتأرجح السيف المقدس وقطع الطبقة السميكة من ضوء قوس قزح على جسد فالدت.
في ثانية واحدة فقط، بدأت أنماط حمراء داكنة في الظهور على جسد لين شنغ.
حتى الضوء الملون لعنة الألف كلمة سحرية لم يتمكن من حجب حدة هذا السيف.
“السعال السعال… الإمبراطور المقدس، ساعدني… نحن حلفاء بعد كل شيء…” صرخ نذربليد، الذي كان مشلولا على الأرض ليس بعيدا.
كانت هذه ضربة سيف جمعت كل قوة لين شنغ.
فجأة، اخترق ضوء أبيض مسبب للعمى الجزء الخلفي من نذربليد.
قوة العجلة المظلمة، وقوة الضوء المقدس، وقوة الروح الفوضوية، وقدرات بالاتينات، والقوة الهائلة لدم التنين.
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
في تلك اللحظة، تحولت كل القوة إلى حدة السيف المقدس، الذي سقط بلا رحمة.
“أنت… أنت…!!؟” حدق نذربليد في لين شنغ في الكفر. لم يستطع أن يفهم.
همسة.
“هذا انتقام من الإذلال الذي قدمته لي في ذلك الوقت !!” ومع ذلك، كانت عيناه لا تزال مثبتة على تأرجح لين شنغ نحو الأسفل.
فالدت، الذي كان لا يزال غاضبا، تجمد فجأة. لم يعد قادرا على التحرك.
“هيه…” ضحك فالدت. “عاجلا أم آجلا، سوف تكون مثلي.”
تم القضاء على القوة السفلية في جسده بسرعة بواسطة الضوء المقدس. تم تطهير جميع الخلايا الموجودة في جسده وتآكلها بسرعة بواسطة القوة المقدسة.
تكثفت كل قوة الروح وتحولت إلى جرم سماوي مثالي أسود اللون مملوء بأقواس كهربائية بين حاجبيه.
تم تدمير وتنقية كل التجديد والانتعاش والخلود المرعب بواسطة القوة المقدسة.
“ألف تعويذة لعنة! أريدك ميتا! “زمجر فالدت مرة أخرى عندما أطلق العنان لشعاع ملون من الضوء على لين شنغ.
كانت القوة المقدسة التي لا نهاية لها مثل المحيط عندما اندفعت إلى جسد فالدت من جسد لين شنغ.
* فرقعة! *
أمسك بالسيف المقدس في يده، وكما لو كان يقطع شجرة عملاقة، قام بتقطيع فالدت إلى نصفين من جبهته إلى الجزء السفلي من جسده.
بام !!!
ظهر خط أبيض نقي على المحور المركزي لجسده.
همسة.
بدا أن الوقت قد تجمد في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة، تحولت كل القوة إلى حدة السيف المقدس، الذي سقط بلا رحمة.
“يا لها من قوة مزيفة…” هدأ وجه فالدت الملتوي في تلك اللحظة.
“ألف تعويذة لعنة! أريدك ميتا! “زمجر فالدت مرة أخرى عندما أطلق العنان لشعاع ملون من الضوء على لين شنغ.
كانت نظرته مثبتة على تشينغ على الأرض، وكان هناك تلميح من الندم والوداعة والحزن في عينيه.
تبدد السيف المقدس في يد لين شنغ ببطء.
“هذه هي القداسة.” قال لين شنغ بصوت مكتوم. “القداسة هي الطهارة!”
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
“هيه…” ضحك فالدت. “عاجلا أم آجلا، سوف تكون مثلي.”
“هذه هي القداسة.” قال لين شنغ بصوت مكتوم. “القداسة هي الطهارة!”
بام !!!
صوت فالدت الأخير لا يزال يتردد في الهواء.
في لحظة، تحطم جسده الضخم مثل الزجاج.
“م… لماذا؟!” كانت قوة نذربليد أقل بالفعل من قوة فالدت، والآن بعد أن كان في حالة إصابة بالغة، بعد أن تم غرسه بقوة لين شينغ المقدسة الهائلة، كان على وشك الانهيار.
لقد تحول إلى عدد لا يحصى من النقاط البيضاء والسوداء من الضوء أثناء دورانها في السماء قبل أن يسقط ببطء.
“هذه هي القداسة.” قال لين شنغ بصوت مكتوم. “القداسة هي الطهارة!”
غطت الكمية الهائلة من نقاط الضوء السوداء والبيضاء ما يقرب من نصف المدينة.
في تلك اللحظة، تمت مقاطعة وتشتيت المقاومة النهائية لفالدت.
كانت سماء بيلاش بأكملها مغطاة في الأصل بوهج أحمر شاحب، والآن بعد مقتل فالدت، تلاشى كل الضوء الأحمر تدريجيًا، وعادت السماء إلى لونها الأزرق الأصلي.
أضاءت الدائرة التي تشبه العجلة في منتصف صدره بضوء أحمر خافت، مثل الدم الطازج.
“سوف اكون في انتظارك.”
بدلاً من ذلك، كان يراقب بهدوء نذربليد بينما يتلاشى وعيه ببطء بعد أن تم غرسه بقوة المقدسة.
صوت فالدت الأخير لا يزال يتردد في الهواء.
* بوف! *
تبدد السيف المقدس في يد لين شنغ ببطء.
لقد مد يده وأمسك بالجرم السماوي الأسود بينما كان يشاهد جسد نذربليد ينفجر إلى عدد لا يحصى من البقع الضوئية بالأبيض والأسود.
تم أيضًا التراجع عن قدرته على التحويل اللانهائي. على الرغم من أنه هزم فالدت، إلا أنه لم يشعر بأي فرحة في قلبه.
“عجلة الوجود! تعزيز – يقوي! “شعورًا بأنه لا يزال غير قادر على تحطيم الأعمدة الحجرية، استخدم لين شنغ مرة أخرى عجلة الوجود لتقوية نفسه.
بدلا من ذلك، كان هناك شعور لا يوصف بالفراغ في قلبه.
“هيه…” ضحك فالدت. “عاجلا أم آجلا، سوف تكون مثلي.”
“لن أموت.” قال فجأة بصوت عميق. “لذلك لا يمكنك إلا أن تنظر إلي في غياهب النسيان إلى الأبد.”
“هيه…” ضحك فالدت. “عاجلا أم آجلا، سوف تكون مثلي.”
“السعال السعال… الإمبراطور المقدس، ساعدني… نحن حلفاء بعد كل شيء…” صرخ نذربليد، الذي كان مشلولا على الأرض ليس بعيدا.
بدا أن الوقت قد تجمد في تلك اللحظة.
“ساقي مكسورة، وخصري مكسور.. هل من سبيل للتعافي؟ إذا لم أعد ربطه الآن، أشعر أنني سأستغرق وقتًا طويلاً للتعافي عندما أعود. “
* بوف! *
هدأ لين شنغ نفسه واستعاد مزاجه. مع دوس قدمه، ظهر فجأة أمام نذربليد.
“عجلة الوجود! تعزيز – يقوي! “شعورًا بأنه لا يزال غير قادر على تحطيم الأعمدة الحجرية، استخدم لين شنغ مرة أخرى عجلة الوجود لتقوية نفسه.
نظر إلى نذربليد بهدوء ولم يتحدث للحظة.
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
“ماذا؟ فقط قل ذلك إذا لم يكن لديك. أعطني يد المساعدة، أنا مرهقة قليلاً. “تمتم نذربليد.
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
* ضجة! *
في اللحظة الأخيرة، حدق في لين شنغ بعيون واسعة، مليئة بالشك وعدم الرغبة.
فجأة، اخترق ضوء أبيض مسبب للعمى الجزء الخلفي من نذربليد.
ظهر خط أبيض نقي على المحور المركزي لجسده.
كان شكل الضوء الأبيض هو السيف المقدس الضخم الذي قتل للتو فالدت.
“يا لها من قوة مزيفة…” هدأ وجه فالدت الملتوي في تلك اللحظة.
وكان مقبض السيف المقدس ممسكًا بهدوء في يد لين شنغ.
وكان مقبض السيف المقدس ممسكًا بهدوء في يد لين شنغ.
“أنت… أنت…!!؟” حدق نذربليد في لين شنغ في الكفر. لم يستطع أن يفهم.
كان شكل الضوء الأبيض هو السيف المقدس الضخم الذي قتل للتو فالدت.
إذا أراد لين شنغ أن ينقلب ضده، فقد أتيحت له الفرصة للقيام بذلك في وقت سابق. خاصة عندما أعطاهم القدرة على النزول إلى أجزاء، كان لديه العديد من الفرص لمهاجمتهم. ولم تكن هناك حاجة للانتظار حتى هذه اللحظة.
“هاهاهاها! اذهب إلى الجحيم يا فالدت! ها ها ها ها!! “
والأهم من ذلك أنه لم يتمكن من معرفة سبب حاجة لين شنغ لمهاجمته.
488 : المعركة الحاسمة 3
“م… لماذا؟!” كانت قوة نذربليد أقل بالفعل من قوة فالدت، والآن بعد أن كان في حالة إصابة بالغة، بعد أن تم غرسه بقوة لين شينغ المقدسة الهائلة، كان على وشك الانهيار.
قوة العجلة المظلمة، وقوة الضوء المقدس، وقوة الروح الفوضوية، وقدرات بالاتينات، والقوة الهائلة لدم التنين.
في اللحظة الأخيرة، حدق في لين شنغ بعيون واسعة، مليئة بالشك وعدم الرغبة.
نظر إلى نذربليد بهدوء ولم يتحدث للحظة.
“فقط من خلال قتلك يمكنني الحصول على أنقى قوة روحية…” لم يقل لين شنغ هذا بصوت عالٍ.
“هيه…” ضحك فالدت. “عاجلا أم آجلا، سوف تكون مثلي.”
بدلاً من ذلك، كان يراقب بهدوء نذربليد بينما يتلاشى وعيه ببطء بعد أن تم غرسه بقوة المقدسة.
وكان مقبض السيف المقدس ممسكًا بهدوء في يد لين شنغ.
تكثفت كل قوة الروح وتحولت إلى جرم سماوي مثالي أسود اللون مملوء بأقواس كهربائية بين حاجبيه.
شيئًا فشيئًا، يبدو أن الأعمدة الحجرية الثلاثة قد عكست الزمن، وفي فترة قصيرة، تم دفعهم مرة أخرى إلى الدوائر السحرية الثلاثة بواسطة القوة المقدسة العنيفة.
هذا الجرم السماوي الأسود لا يمكن رؤيته إلا من قبل أولئك الذين يمكنهم رؤية النفوس.
قام لين شنغ بتأرجح السيف المقدس وقطع الطبقة السميكة من ضوء قوس قزح على جسد فالدت.
وكان لين شنغ واحدا منهم.
تم القضاء على القوة السفلية في جسده بسرعة بواسطة الضوء المقدس. تم تطهير جميع الخلايا الموجودة في جسده وتآكلها بسرعة بواسطة القوة المقدسة.
لقد مد يده وأمسك بالجرم السماوي الأسود بينما كان يشاهد جسد نذربليد ينفجر إلى عدد لا يحصى من البقع الضوئية بالأبيض والأسود.
كانت هذه الأنماط مثل الكروم وهي تنتشر وتسبح على سطح جسده.
ثم سار إلى المكان الذي سقط فيه فالدت، فوجد جرمًا سماويًا أسود ملفوفًا بضوء ملون على الأرض.
488 : المعركة الحاسمة 3
من خلال قتل مخلوقات الروح، يمكنه الحصول على شظايا روح نقية لاستيعابها.
توهج فمه الضخم بالضوء الأرجواني وهو ينزل على ذراع فالدت اليمنى.
كانت هذه في الأصل قدرة موجودة فقط في الأحلام. لكن فجأة في أحد الأيام، عندما كان يقتل الوحوش في هنريكال، امتص جزءًا من روحه.
لقد مد يده وأمسك بالجرم السماوي الأسود بينما كان يشاهد جسد نذربليد ينفجر إلى عدد لا يحصى من البقع الضوئية بالأبيض والأسود.
منذ تلك اللحظة فصاعدًا، كان يدرس الظروف التي يمكنه بموجبها استيعاب شظايا قوة الروح.
أضاءت الدائرة التي تشبه العجلة في منتصف صدره بضوء أحمر خافت، مثل الدم الطازج.
والآن، حان الوقت بالنسبة له للتحقق من النتائج بنجاح.
“هذا انتقام من الإذلال الذي قدمته لي في ذلك الوقت !!” ومع ذلك، كانت عيناه لا تزال مثبتة على تأرجح لين شنغ نحو الأسفل.
“شظية روح من الدرجة الأسطورية تتفوق على البلاتينيت. “
“عضة الميرميدون! مت! ” على الجانب الآخر، اندفعت شفرة نذربليد المغطاة بالدماء مرة أخرى واصطدمت بجسد فالدت من الخلف.
مدّ يده ونظر إلى الجرم السماوي بحجم البيضة في كفه. فجأة، فتح فمه وعض على الجرم السماوي وابتلعهما في حلقه.
قام لين شنغ بتأرجح السيف المقدس وقطع الطبقة السميكة من ضوء قوس قزح على جسد فالدت.
#####
فالدت، الذي كان لا يزال غاضبا، تجمد فجأة. لم يعد قادرا على التحرك.
إذا أراد لين شنغ أن ينقلب ضده، فقد أتيحت له الفرصة للقيام بذلك في وقت سابق. خاصة عندما أعطاهم القدرة على النزول إلى أجزاء، كان لديه العديد من الفرص لمهاجمتهم. ولم تكن هناك حاجة للانتظار حتى هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
