مقدمة
437 : مقدمة 3
* كسر. *
ارتفع المحيط الأبيض النقي للقوة المقدسة وأدى إلى تآكل الأرض الحمراء الداكنة.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
إن الطبيعة الاستبدادية الفطرية للقوة المقدسة سمحت لها بسهولة بقمع جميع السموم وأنواع الطاقة الأخرى هنا.
“مت!”
تم تحويل جميع الألوان هنا بواسطة القوة المقدسة إلى اللون الأبيض.
ولكن في هذه اللحظة، لم يكن قلبه مليئا باليأس.
سرعان ما تحولت الأرض الحمراء إلى اللون الأبيض بعد أن جرفتها المياه. سرعان ما تحول جبل العظام الأبيض إلى اللون الأبيض المقدس النقي بعد أن جرفته المياه.
مع صوت تمزيق، مزق سكين العظام سيل القوة المقدسة وذهب عكس التيار. وبسرعة لم تستطع حتى الأعصاب الاستجابة لها، ضربت كف لين شنغ بكامل قوتها.
حتى السحب في السماء أعلاه كانت في الأصل حمراء شاحبة. الآن، تم تنقيتهم بواسطة جزيئات القوة المقدسة وقوة القديس، وتحولوا تدريجياً إلى اللون الأبيض.
ظهرت الفجوة بسرعة كبيرة، وفي أقل من نصف ثانية اختفت.
وقفت الإمبراطورة الجنية خلف لين شنغ ورأت هذا المشهد. لقد تحول مجال الرؤية بأكمله أمامها إلى بحر من القوة المقدسة.
“الوقوف والاستسلام لي.” نظر لين شنغ إليه بهدوء.
خفق قلبها عندما رأت درجة المبالغة.
* كسر. *
لم تعد هذه قوة من الدرجة الذهبية…
“سكين يدمج الروح والحياة؟”
أمسكت الإمبراطورة الجنية بعصاها دون وعي. لقد استبدلت نفسها بـ الملك الظلام لترى ما إذا كانت قادرة على تحمل تأثير القوة المقدسة.
“خذ هجومي الأخير، إبادة الآلهة الخمسة!”
وكانت نتيجة الاستبدال أنها استنفدت كل قواها وفشلت وأغمي عليها.
بعد تفكك العملاق الهيكلي، تم الكشف عن سيد الظلام.
“إنها حقًا… قوة مقدسة لا مثيل لها…” عضت الإمبراطورة الجنية شفتها. لقد كانت مصدومة للغاية لدرجة أنها لم تجرؤ على التفكير في أي أفكار أخرى.
“مثل هذه الإرادة.”
لحسن الحظ، القوة المقدسة لم تكن لا نهاية لها. بعد بضع ثوان فقط. وبعد بضع ثوانٍ، تلاشى كل شيء، وتمت استعادة بعض المناظر الطبيعية الأصلية.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
بعد أن تلاشت القوة المقدسة، كان العملاق الهيكلي لسيد الظلام لا يزال واقفًا في نفس المكان، ممسكًا بسيف عظمي عملاق في يده، في وضعية القطع للأسفل.
مدد لين شنغ كفه الأيمن مرة أخرى.
لكنه بدا متصلبًا بلا حراك.
* بام! *
وسرعان ما بدأ جسد العملاق الهيكلي بأكمله في الانهيار والتحول إلى رماد، وتحول إلى كمية كبيرة من غبار العظام الأبيض الذي انجرف بعيدًا.
وبينما كان منغمسًا في ممارسة فن المبارزة، كان يبحث عن طريق للمضي قدمًا.
بعد تفكك العملاق الهيكلي، تم الكشف عن سيد الظلام.
ظهرت الفجوة بسرعة كبيرة، وفي أقل من نصف ثانية اختفت.
سقط على الأرض وهو يلهث لالتقاط أنفاسه. كان جسده بالكامل مغطى بالعرق الذي كان يبخر الضباب الأبيض.
حتى السحب في السماء أعلاه كانت في الأصل حمراء شاحبة. الآن، تم تنقيتهم بواسطة جزيئات القوة المقدسة وقوة القديس، وتحولوا تدريجياً إلى اللون الأبيض.
“يا له من… وحش… ها… ها…” ضحك بشكل محرج. وربما يشعر الآخرون بالتشاؤم واليأس لو كانوا في حالته الحالية.
ظهرت شقوق صغيرة على نصل سكين العظام.
ولكن في هذه اللحظة، لم يكن قلبه مليئا باليأس.
“سكين يدمج الروح والحياة؟”
لقد كان الفرح.
رفع شفرة العظام وبصق سحابة من الدخان الأحمر الداكن.
“الوقوف والاستسلام لي.” نظر لين شنغ إليه بهدوء.
تسرب الدخان بسرعة إلى النصل، مما تسبب في تغطية النصل بأكمله بلون أحمر دموي باهت.
“يستسلم؟” ضحك سيد الظلام. “لا يزال لدي خطوة أخرى… إذا كنت تستطيع القيام بها، فلا أمانع في الخضوع لك.”
لكنه بدا متصلبًا بلا حراك.
رفع شفرة العظام وبصق سحابة من الدخان الأحمر الداكن.
“تعال!”
تسرب الدخان بسرعة إلى النصل، مما تسبب في تغطية النصل بأكمله بلون أحمر دموي باهت.
…
ظهرت عروق تشبه شبكة العنكبوت على النصل، تشبه الأوعية الدموية للشفرة العظمية.
لقد كانت سكينًا بيضاء طويلة بشفرة مكسورة.
“تعال!”
لو لم يكن الشاب قد رآه ينزل من السماء بأم عينيه، لما كان ليصدق أن مثل هذا السيف المكسور يمكن أن يسقط من مثل هذا المكان المرتفع ولا ينكسر.
رفع سيد الظلام سكينه العظمية عاليًا، وارتفعت جميع العظام في جسده وذابت بسرعة.
لكن القوة التقييدية التي أطلقها سكين العظام جعلت من المستحيل عليها أن تتحرر. لم يكن بوسعها سوى البقاء حيث كانت، تراقب بلا حول ولا قوة بينما كان سكين العظام يتجه نحو لين شنغ.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
من الواضح أنها كانت تضرب اللحم، لكن السكين العظمي أصدر صوتًا باهتًا ولكن قصيرًا.
لقد اندمجت شفرة العظم مع جميع عظام سيد الظلام، وتوسع حجمها عدة مرات. أصبح شرسًا وقديمًا، ونمت نتوءات عظمية حادة من ظهره. كانت مغطاة بضوء أحمر دموي كثيف ونية قاتلة.
أمسكت الإمبراطورة الجنية بعصاها دون وعي. لقد استبدلت نفسها بـ الملك الظلام لترى ما إذا كانت قادرة على تحمل تأثير القوة المقدسة.
“خذ هجومي الأخير، إبادة الآلهة الخمسة!”
حتى السحب في السماء أعلاه كانت في الأصل حمراء شاحبة. الآن، تم تنقيتهم بواسطة جزيئات القوة المقدسة وقوة القديس، وتحولوا تدريجياً إلى اللون الأبيض.
جاء صوت الرب الشرير العالي من صابر العظام.
وقد توسعت شفرة العظام الضخمة إلى أكثر من خمسة أمتار. في هذا الوقت، كان النصل يلمع بلون أحمر داكن كثيف، وخلف النصل، كانت هناك صورة غامضة لوجه سيد الشر الملتوي والغاضب.
شكلت الطاقة عديمة الشكل على الفور مجال قوة ضخم، يغطي ويغلق المنطقة المحيطة لعدة كيلومترات، مما يمنع جميع الكائنات الحية من الحركة أو الهروب.
437 : مقدمة 3
وقد توسعت شفرة العظام الضخمة إلى أكثر من خمسة أمتار. في هذا الوقت، كان النصل يلمع بلون أحمر داكن كثيف، وخلف النصل، كانت هناك صورة غامضة لوجه سيد الشر الملتوي والغاضب.
* فقاعة! *
“مت!”
في سن الثامنة عشرة، أشاد به أحد المبارزين المحترفين.
فجأة، اشتعلت سكين العظام بلهب أسود يشبه الحلزون. من الأعلى إلى الأسفل، سقط على لين شنغ مثل الصاعقة.
قبل وصول السكين، شعرت الإمبراطورة الجنية، التي كانت خلف لين شنغ، بقشعريرة في جميع أنحاء جسدها. شعور عميق بالخوف ارتفع من قلبها.
قبل وصول السكين، شعرت الإمبراطورة الجنية، التي كانت خلف لين شنغ، بقشعريرة في جميع أنحاء جسدها. شعور عميق بالخوف ارتفع من قلبها.
“الوقوف والاستسلام لي.” نظر لين شنغ إليه بهدوء.
لم تفكر حتى في الأمر وقفزت بسرعة إلى الوراء، راغبة في الهروب بعيدًا قدر الإمكان.
بعد أن تلاشت القوة المقدسة، كان العملاق الهيكلي لسيد الظلام لا يزال واقفًا في نفس المكان، ممسكًا بسيف عظمي عملاق في يده، في وضعية القطع للأسفل.
لكن القوة التقييدية التي أطلقها سكين العظام جعلت من المستحيل عليها أن تتحرر. لم يكن بوسعها سوى البقاء حيث كانت، تراقب بلا حول ولا قوة بينما كان سكين العظام يتجه نحو لين شنغ.
وقد توسعت شفرة العظام الضخمة إلى أكثر من خمسة أمتار. في هذا الوقت، كان النصل يلمع بلون أحمر داكن كثيف، وخلف النصل، كانت هناك صورة غامضة لوجه سيد الشر الملتوي والغاضب.
“سكين يدمج الروح والحياة؟”
سرعان ما تحولت الأرض الحمراء إلى اللون الأبيض بعد أن جرفتها المياه. سرعان ما تحول جبل العظام الأبيض إلى اللون الأبيض المقدس النقي بعد أن جرفته المياه.
لقد تأثر لين شنغ قليلاً. كان سيد الشر على استعداد لدفع ثمن حياته وروحه لاستخدام أقوى سكين.
“يستسلم؟” ضحك سيد الظلام. “لا يزال لدي خطوة أخرى… إذا كنت تستطيع القيام بها، فلا أمانع في الخضوع لك.”
في الأصل، كان ينظر إلى سيد الظلام كطعام فقط، وليس ككائن حي على الإطلاق.
“مت!”
لكن في هذه اللحظة، كان يواجه سكين سيد الظلام، الذي دمج كل شيء فيه.
خفق قلبها عندما رأت درجة المبالغة.
وكان قلبه أيضا بالصدمة قليلا.
سقط سكين العظم المكسور من السماء وهبط أمامه.
“مثل هذه الإرادة.”
فجأة، جاء صوت صفير شفرة حادة من السماء.
مدد لين شنغ كفه الأيمن مرة أخرى.
…
“البحر المقدس!”
لم يكن لديه فهم عميق للفجوة الأبعاد. إذا سارع لمطاردته، فمن المرجح أن يضيع في فجوة الأبعاد اللانهائية، غير قادر على العثور على طريق العودة.
اندفع سيل ضخم من القوة المقدسة مرة أخرى. زأرت القوة المقدسة الأبيض النقي لتلتقي بسكين العظام.
سرعان ما تحولت الأرض الحمراء إلى اللون الأبيض بعد أن جرفتها المياه. سرعان ما تحول جبل العظام الأبيض إلى اللون الأبيض المقدس النقي بعد أن جرفته المياه.
* همسة! *
لحسن الحظ، القوة المقدسة لم تكن لا نهاية لها. بعد بضع ثوان فقط. وبعد بضع ثوانٍ، تلاشى كل شيء، وتمت استعادة بعض المناظر الطبيعية الأصلية.
مع صوت تمزيق، مزق سكين العظام سيل القوة المقدسة وذهب عكس التيار. وبسرعة لم تستطع حتى الأعصاب الاستجابة لها، ضربت كف لين شنغ بكامل قوتها.
ظهرت شقوق صغيرة على نصل سكين العظام.
* بام! *
وكان قلبه أيضا بالصدمة قليلا.
من الواضح أنها كانت تضرب اللحم، لكن السكين العظمي أصدر صوتًا باهتًا ولكن قصيرًا.
ظهرت شقوق صغيرة على نصل سكين العظام.
توقف سيل القوة المقدسة فجأة. ولم يتبق سوى لين شنغ ويده لسد سكين العظام.
في سن الثامنة عشرة، أشاد به أحد المبارزين المحترفين.
* كسر. *
سقط على الأرض وهو يلهث لالتقاط أنفاسه. كان جسده بالكامل مغطى بالعرق الذي كان يبخر الضباب الأبيض.
ظهرت شقوق صغيرة على نصل سكين العظام.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
* فقاعة! *
ظهرت شقوق صغيرة على نصل سكين العظام.
انفجرت فجأة وطارت. تحت تأثير الارتداد الضخم، أطلق سكين العظام صفيرًا، وأطلق فجأة النار في فجوة الأبعاد التي ظهرت فجأة.
“ألن نبحث عنه؟” الإمبراطورة الجنية لا يسعها إلا أن تسأل.
ظهرت الفجوة بسرعة كبيرة، وفي أقل من نصف ثانية اختفت.
لقد كان الفرح.
لم يتوقع لين شنغ أن يحدث هذا. أراد أن يوقف ذلك، ولكن بعد فوات الأوان.
لم تفكر حتى في الأمر وقفزت بسرعة إلى الوراء، راغبة في الهروب بعيدًا قدر الإمكان.
لم يكن لديه فهم عميق للفجوة الأبعاد. إذا سارع لمطاردته، فمن المرجح أن يضيع في فجوة الأبعاد اللانهائية، غير قادر على العثور على طريق العودة.
قبل وصول السكين، شعرت الإمبراطورة الجنية، التي كانت خلف لين شنغ، بقشعريرة في جميع أنحاء جسدها. شعور عميق بالخوف ارتفع من قلبها.
“مثير للاهتمام…” رفع لين شنغ يده ونظر إلى كفه.
“مثل هذه الإرادة.”
لقد تم قطع الطاقة المقدسة التي تغطي كفه بالكامل، وظهرت علامة بيضاء باهتة بشكل ضعيف على جلد كفه.
توقف سيل القوة المقدسة فجأة. ولم يتبق سوى لين شنغ ويده لسد سكين العظام.
قال لين شنغ بهدوء: “مرر الأمر، وابحث في هذه المساحة وابحث عن إحداثيات كهوف الروح المظلمة الأخرى”.
كان الشاب مندهشًا بعض الشيء، وانقبض تلاميذه عندما كان يحدق في سكين العظام.
لا يمكن لكل كهف روحي مظلم أن يوجد بشكل مستقل، وكانت هناك فجوة مرتبطة بالعوالم أو العوالم المخفية الأخرى.
لم تعد هذه قوة من الدرجة الذهبية…
وما كان على لين شنغ فعله هو العثور على الفجوة التي تؤدي إلى كهوف الروح المظلمة الأخرى.
…
“ألن نبحث عنه؟” الإمبراطورة الجنية لا يسعها إلا أن تسأل.
“مت!”
“لا حاجة. لقد بذل كل ما في وسعه ليقوم بهذا القطع، ولن يكون لديه وقت طويل ليعيشه. “نظر لين شنغ في الاتجاه الذي اختفى فيه سكين العظام، وعيناه عميقتان.
مدد لين شنغ كفه الأيمن مرة أخرى.
…
“يستسلم؟” ضحك سيد الظلام. “لا يزال لدي خطوة أخرى… إذا كنت تستطيع القيام بها، فلا أمانع في الخضوع لك.”
…
“يا طفل. افعل لي معروفًا وفي المقابل سأعلمك فن المبارزة. ماذا تعتقد؟ “
تاريس، مدينة ساحلية على حدود أولرو.
* فقاعة! *
على الشاطئ على بعد أقل من مائة متر من البحر، كان شاب ذو شعر بني يحمل سكينا مستقيما يتقدم بدقة. فجأة نظر إلى السماء.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
فجأة، جاء صوت صفير شفرة حادة من السماء.
وفجأة ارتعشت سكين العظام، وخرج منها صوت رجل منخفض وضعيف.
تغير تعبير الشاب، وتراجع بضع خطوات إلى الوراء، ممسكًا بالسكين الخشبي بإحكام وهو يحدق بحذر في السماء من حيث جاء الصوت.
بعد أن تلاشت القوة المقدسة، كان العملاق الهيكلي لسيد الظلام لا يزال واقفًا في نفس المكان، ممسكًا بسيف عظمي عملاق في يده، في وضعية القطع للأسفل.
وسرعان ما سقطت نقطة بيضاء من السماء وسقطت في الأرض على مسافة ليست بعيدة أمام الشاب.
في غمضة عين، اندمجت جميع عظامه في شفرة العظام. واحترقت الأجزاء المتبقية من جسده تلقائيًا وتحولت إلى رماد.
لقد كانت سكينًا بيضاء طويلة بشفرة مكسورة.
“يا له من… وحش… ها… ها…” ضحك بشكل محرج. وربما يشعر الآخرون بالتشاؤم واليأس لو كانوا في حالته الحالية.
لو لم يكن الشاب قد رآه ينزل من السماء بأم عينيه، لما كان ليصدق أن مثل هذا السيف المكسور يمكن أن يسقط من مثل هذا المكان المرتفع ولا ينكسر.
أمسكت الإمبراطورة الجنية بعصاها دون وعي. لقد استبدلت نفسها بـ الملك الظلام لترى ما إذا كانت قادرة على تحمل تأثير القوة المقدسة.
كانت موهبة الشاب في الأسلحة الباردة مبالغ فيها للغاية.
لكنه بدا متصلبًا بلا حراك.
في سن الخامسة عشرة، كان بارعًا بالفعل في جميع مدارس المبارزة التي يمكنه الاتصال بها.
لم يتوقع لين شنغ أن يحدث هذا. أراد أن يوقف ذلك، ولكن بعد فوات الأوان.
في سن الثامنة عشرة، أشاد به أحد المبارزين المحترفين.
اندفع سيل ضخم من القوة المقدسة مرة أخرى. زأرت القوة المقدسة الأبيض النقي لتلتقي بسكين العظام.
في سن العشرين، تحدى أساتذة المبارزة دون أن يخسر.
سرعان ما تحولت الأرض الحمراء إلى اللون الأبيض بعد أن جرفتها المياه. سرعان ما تحول جبل العظام الأبيض إلى اللون الأبيض المقدس النقي بعد أن جرفته المياه.
الآن، في سن الخامسة والعشرين، وصلت مهارته في المبارزة إلى نقطة عدم التحسن، ووصلت إلى الحد الأقصى لجسم الإنسان.
تغير تعبير الشاب، وتراجع بضع خطوات إلى الوراء، ممسكًا بالسكين الخشبي بإحكام وهو يحدق بحذر في السماء من حيث جاء الصوت.
وبينما كان منغمسًا في ممارسة فن المبارزة، كان يبحث عن طريق للمضي قدمًا.
اندفع سيل ضخم من القوة المقدسة مرة أخرى. زأرت القوة المقدسة الأبيض النقي لتلتقي بسكين العظام.
سقط سكين العظم المكسور من السماء وهبط أمامه.
لكن في هذه اللحظة، كان يواجه سكين سيد الظلام، الذي دمج كل شيء فيه.
“يا طفل. افعل لي معروفًا وفي المقابل سأعلمك فن المبارزة. ماذا تعتقد؟ “
وما كان على لين شنغ فعله هو العثور على الفجوة التي تؤدي إلى كهوف الروح المظلمة الأخرى.
وفجأة ارتعشت سكين العظام، وخرج منها صوت رجل منخفض وضعيف.
وفجأة ارتعشت سكين العظام، وخرج منها صوت رجل منخفض وضعيف.
كان الشاب مندهشًا بعض الشيء، وانقبض تلاميذه عندما كان يحدق في سكين العظام.
لقد كانت سكينًا بيضاء طويلة بشفرة مكسورة.
“أنا لست طفلا. اسمي تونجوس. “
وقد توسعت شفرة العظام الضخمة إلى أكثر من خمسة أمتار. في هذا الوقت، كان النصل يلمع بلون أحمر داكن كثيف، وخلف النصل، كانت هناك صورة غامضة لوجه سيد الشر الملتوي والغاضب.
“تونجوس؟ أنا على وشك الموت، هل يمكنك أن تفعل لي معروفًا؟ “جاء صوت الرجل من سكين العظام مرة أخرى.
سقط على الأرض وهو يلهث لالتقاط أنفاسه. كان جسده بالكامل مغطى بالعرق الذي كان يبخر الضباب الأبيض.
#########
“لا حاجة. لقد بذل كل ما في وسعه ليقوم بهذا القطع، ولن يكون لديه وقت طويل ليعيشه. “نظر لين شنغ في الاتجاه الذي اختفى فيه سكين العظام، وعيناه عميقتان.
لم تعد هذه قوة من الدرجة الذهبية…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
