الاختراق
402 : الاختراق 1
أظهر هذا أن تدريب لين شنغ لقواه المظلمة كان يهدف إلى تحفيز نمو قوته المقدسة.
أما بالنسبة لكيفية الاتصال بـ المد الروحي، فقد تم كتابتها بوضوح في المجلد.
يشير الأبيض إلى القوة المقدسة، والأصفر إلى دم التنين، والأخضر إلى قوى الظلام، والأحمر، من ناحية أخرى، إلى شكله الأساسي كإنسان.
بمساعدة جال، قام لين شينغ بسرعة بجمع كل تفاصيل طقوس العشيرة وبدأ في اختبارها.
402 : الاختراق 1
كان الموقع والمواد متاحة، والشيء الوحيد الذي يحتاج إلى أخذه بعين الاعتبار الآن هو السلامة.
“شكرًا.” أبقى لين شنغ الأمر قصيرًا.
هو، بالطبع، لا يستطيع الاعتماد على عشيرة يد الشيطان التي قدمت له للتو. لذلك قرر لين شنغ العثور على فجوة في مجال يد الشيطان قبل استخدام رابط الروح لإقناع تينكو كاسومي بأداء طقوس على الجانب الآخر، لفتح بوابة الروح.
ومع ذلك، كان التوجيه، في الواقع، ضعيفًا جدًا، وإذا حدثت أي انقطاعات، فقد يفقد طريقه تمامًا.
بعد عودته إلى مركز الأبحاث من خلال بوابة الروح، بدأ لين شنغ في تجربة مشروع المد الروحي داخل غرفة العزل.
لقد تم تدمير أغلب هذه الكائنات من قبل فريق الدورية، بينما تعرض العدد القليل المتبقي منها للضرب حتى حافة الموت قبل معالجتها وإحضارها إلى هنا.
*هف!*
بعد عودته إلى مركز الأبحاث من خلال بوابة الروح، بدأ لين شنغ في تجربة مشروع المد الروحي داخل غرفة العزل.
أضاءت شمعة برتقالية ببطء، واحدة تلو الأخرى، تحيط بمصفوفة الطقوس المثلثة. كانت جميع الشموع موجودة على العقد داخل المصفوفة.
سمع لين شنغ ضجيجًا غريبًا عندما اختفت الألوان أمامه، وبدلاً منها كان هناك بُعد به بحر من الزجاج المتشقق.
ومن الغريب أن كل واحدة من الشموع العشرة كان لها لهب مختلف. كان بعضها منحنيًا، وبعضها مستقيمًا، وبعضها ملفوفًا. عندما تم ترتيبها، بدت وكأنها سلسلة من كلمات الترانيم.
نظر إلى الأسفل ورأى نفسه جالسًا ساكنًا في منتصف الطقوس، حيث تحول كل شيء من حوله إلى أسود أو أبيض أو رمادي.
وقف لين شنغ أمام الشموع حيث استخدم قوته المظلمة للتلاعب بكل النيران في الأشكال التي يحتاجها.
أما بالنسبة لكيفية الاتصال بـ المد الروحي، فقد تم كتابتها بوضوح في المجلد.
عند الباب خلفه، قام اثنان من المحاربين ذوي الدروع القرمزية بإحضار نباتات أرجوانية حمراء حية واحدة تلو الأخرى. قد لا تبدو هذه النباتات مختلفة عن زهور المعتادة، لكن كل واحدة منها كانت عبارة عن طائر شره قوي ثلاثي الأجنحة.
لقد تم تدمير أغلب هذه الكائنات من قبل فريق الدورية، بينما تعرض العدد القليل المتبقي منها للضرب حتى حافة الموت قبل معالجتها وإحضارها إلى هنا.
ألقت الجرم السماوي الخفيف نحو لين شنغ.
قام المحاربون ذوو الدروع القرمزية بوضع أزهار الشروت التي تقلصت بمقدار عشرة أضعاف على الأقل إلى حافة الطقوس بعناية
كان الجرم السماوي هو الجوهر الحقيقي لهذه الطقوس، وكان استخدامه هو السماح للوعي الروحي للملقي بزيادة مائة ضعف. كل روح لها سماتها الخاصة، مثل القوة والسرعة والإدراك.
مع التحية للين شنغ في وقت لاحق، استداروا وغادروا الغرفة. بعد ذلك، حمل تينكو كاسومي كرة ضوئية لامعة بحجم قبضة اليد إلى الغرفة.
بعد عودته إلى مركز الأبحاث من خلال بوابة الروح، بدأ لين شنغ في تجربة مشروع المد الروحي داخل غرفة العزل.
“قلب ثعبان الرعد المحوري. يمسك.”
قام المحاربون ذوو الدروع القرمزية بوضع أزهار الشروت التي تقلصت بمقدار عشرة أضعاف على الأقل إلى حافة الطقوس بعناية
ألقت الجرم السماوي الخفيف نحو لين شنغ.
نظر إلى الأسفل ورأى نفسه جالسًا ساكنًا في منتصف الطقوس، حيث تحول كل شيء من حوله إلى أسود أو أبيض أو رمادي.
“شكرًا.” أبقى لين شنغ الأمر قصيرًا.
وفي الوقت نفسه، كان يكتسب المزيد من السرعة.
كان يعلم أن ثعبان الرعد المحوري كان وحشًا غامضًا للغاية ذو ستة أجنحة، ومن بين الوحوش المختلفة التي ظهرت، يمكن لثعبان الرعد أن يدعي مكانًا في موضع القمة.
لقد تم تدمير أغلب هذه الكائنات من قبل فريق الدورية، بينما تعرض العدد القليل المتبقي منها للضرب حتى حافة الموت قبل معالجتها وإحضارها إلى هنا.
كان لقلب هذا الوحش خاصية خاصة لتعزيز الطقوس وكان أحد أفضل المكونات لزيادة احتمالية نجاح الطقوس.
“من ذلك الطريق!”
وسرعان ما تم إرسال جميع أنواع المكونات إلى الغرفة عبر قنوات مختلفة لتغذية الطقوس.
بسرعة كبيرة، وجد لين شنغ الفجوة التي أرشدته إليها المصفوفة.
في اليوم التالي، تم الانتهاء من جميع الأعمال التحضيرية.
كان الموقع والمواد متاحة، والشيء الوحيد الذي يحتاج إلى أخذه بعين الاعتبار الآن هو السلامة.
وقف لين شنغ في منتصف الطقوس حيث بدأت القوة المظلمة والمقدسة داخل جسده في التحرك ببطء.
كان الوعي إحدى السمات، وكانت هذه الطقوس أشبه بتركيب مضخم حسي ضخم على الروح.
بدأ لهب أبيض وأخضر يحترق في جميع أنحاء جسده أثناء اندماجهما مع بعضهما البعض. وبسرعة كبيرة، ابتلع اللهب الأبيض النيران الخضراء بالكامل، مما جعلها تحترق بشكل أكثر إشراقًا.
أظهر هذا أن تدريب لين شنغ لقواه المظلمة كان يهدف إلى تحفيز نمو قوته المقدسة.
إذا كان سيستخدم قوته فقط كإرشاد، فإن الشخص الذي يجده سيكون عادةً الأقرب.
بعد أن احترقت النيران البيضاء لبعض الوقت، زمجر لين شنغ فجأة.
أما بالنسبة لكيفية الاتصال بـ المد الروحي، فقد تم كتابتها بوضوح في المجلد.
“ابدأ الطقوس.”
كان الجرم السماوي هو الجوهر الحقيقي لهذه الطقوس، وكان استخدامه هو السماح للوعي الروحي للملقي بزيادة مائة ضعف. كل روح لها سماتها الخاصة، مثل القوة والسرعة والإدراك.
*بام!!*
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت روح لين شنغ تتبع بالفعل التوجيه المعزز للمصفوفة نحو الاتجاه حيث قام بتجميع قوته، وكان مستعدًا لإطلاق العنان لكل ذلك دفعة واحدة.
انفجر ضوء أحمر خافت فجأة في جميع أنحاء مصفوفة الطقوس مع ارتفاع تيار كهربائي هائل من الأرض إلى المصفوفة، وفي الوقت نفسه، بدأت كل مادة من مواد الطقوس الموضوعة مسبقًا في التفاعل أيضًا.
فقط الصدع الأحمر الذي كان يتلوى خارج الطقوس كان اللون الآخر الوحيد هناك.
في غمضة عين، تحولت جميع الطقوس إلى غبار وتقاربت فوق رأس لين شنغ في الجرم السماوي الأسود الدوار.
تم الآن إطلاق العنان للقوى الأربع الموجودة داخل روحه مع سيطرة لين شنغ في تلك اللحظة بالذات، مما زاد من سرعة روحه إلى مستوى جديد تمامًا.
“لنبدأ.” نظر لين شنغ إلى الجرم السماوي الأسود فوق رأسه، وبوجه هادئ، أغمض عينيه ببطء عندما بدأت روحه في الاندماج مع الجرم السماوي الأسود في الهواء.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت روح لين شنغ تتبع بالفعل التوجيه المعزز للمصفوفة نحو الاتجاه حيث قام بتجميع قوته، وكان مستعدًا لإطلاق العنان لكل ذلك دفعة واحدة.
كان الجرم السماوي هو الجوهر الحقيقي لهذه الطقوس، وكان استخدامه هو السماح للوعي الروحي للملقي بزيادة مائة ضعف. كل روح لها سماتها الخاصة، مثل القوة والسرعة والإدراك.
كان يعلم أن ثعبان الرعد المحوري كان وحشًا غامضًا للغاية ذو ستة أجنحة، ومن بين الوحوش المختلفة التي ظهرت، يمكن لثعبان الرعد أن يدعي مكانًا في موضع القمة.
كان الوعي إحدى السمات، وكانت هذه الطقوس أشبه بتركيب مضخم حسي ضخم على الروح.
وفي الوقت نفسه، كان يكتسب المزيد من السرعة.
في تلك اللحظة، احترقت المواد تلو الأخرى بسرعة في كل ركن من أركان الطقوس حيث بدأت دورة الطاقة التي كانت مختلفة عن المصفوفة الرئيسية.
تم الآن إطلاق العنان للقوى الأربع الموجودة داخل روحه مع سيطرة لين شنغ في تلك اللحظة بالذات، مما زاد من سرعة روحه إلى مستوى جديد تمامًا.
تم صنع هذه المصفوفة الثانوية المحفورة عمدًا لتوفير التوجيه للين شنغ بمجرد دمجه في المصفوفة.
كان الجرم السماوي هو الجوهر الحقيقي لهذه الطقوس، وكان استخدامه هو السماح للوعي الروحي للملقي بزيادة مائة ضعف. كل روح لها سماتها الخاصة، مثل القوة والسرعة والإدراك.
كان استخدامه هو إخبار لين شنغ بمكان وجود المد الروحي لوعيه الروحي المعزز.
لذا، شحذ لين شنغ تركيزه عندما أعاد كل شيء في ذهنه. كانت هذه هي اللحظة الحاسمة التي وصل فيها إلى مستوى بالاتينات، ولم يستطع تحمل أي تشتيت.
مع مرور الوقت، تقلص الجرم السماوي الأسود فوق رأس لين شنغ بسرعة. إذا اختفى الجرم السماوي الأسود تمامًا، فهذا يعني أن محاولة لين شنغ لفتح بوابة المد والجزر، والتواصل مع مد الروح قد فشلت تمامًا.
كان استخدامه هو إخبار لين شنغ بمكان وجود المد الروحي لوعيه الروحي المعزز.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت روح لين شنغ تتبع بالفعل التوجيه المعزز للمصفوفة نحو الاتجاه حيث قام بتجميع قوته، وكان مستعدًا لإطلاق العنان لكل ذلك دفعة واحدة.
في تلك اللحظة، احترقت المواد تلو الأخرى بسرعة في كل ركن من أركان الطقوس حيث بدأت دورة الطاقة التي كانت مختلفة عن المصفوفة الرئيسية.
الأحمر والأبيض والأصفر والأخضر.
داخل الفجوة، كان هناك ممر لا نهاية له مطلي باللون الأحمر الدموي.
أربعة ألوان مختلفة تدور بسرعة أمام عيون لين شنغ مثل المشكال.
“شكرًا.” أبقى لين شنغ الأمر قصيرًا.
تمثل الألوان الأربعة الأنواع الأربعة المختلفة من القوى التي يمتلكها لين شنغ في الوقت الحالي.
تم الآن إطلاق العنان للقوى الأربع الموجودة داخل روحه مع سيطرة لين شنغ في تلك اللحظة بالذات، مما زاد من سرعة روحه إلى مستوى جديد تمامًا.
يشير الأبيض إلى القوة المقدسة، والأصفر إلى دم التنين، والأخضر إلى قوى الظلام، والأحمر، من ناحية أخرى، إلى شكله الأساسي كإنسان.
كان وقته محدودا.
احترقت جميع القوى ذات الألوان المختلفة داخل جسد لين شينغ أثناء محاولتهم إرشاده في سعيه للاندفاع نحو اتجاه مد الروح الخاص به.
ألقت الجرم السماوي الخفيف نحو لين شنغ.
ومع ذلك، كان التوجيه، في الواقع، ضعيفًا جدًا، وإذا حدثت أي انقطاعات، فقد يفقد طريقه تمامًا.
*بام!!*
إذا كان سيستخدم قوته فقط كإرشاد، فإن الشخص الذي يجده سيكون عادةً الأقرب.
سمع لين شنغ ضجيجًا غريبًا عندما اختفت الألوان أمامه، وبدلاً منها كان هناك بُعد به بحر من الزجاج المتشقق.
تتمتع بحار المد الروحي هده بميزة الموقع حيث يمكنها ببساطة سحب أي شخص يحاول الاختراق بالقوة عبر سحب الجاذبية المطلق. لذلك، إذا كان على المرء أن يقارن نقاط القوة والضعف، فقد كان أقل فعالية بكثير من العثور على المد الروحي الذي يناسب الشخص بشكل أفضل.
تم صنع هذه المصفوفة الثانوية المحفورة عمدًا لتوفير التوجيه للين شنغ بمجرد دمجه في المصفوفة.
لذا، شحذ لين شنغ تركيزه عندما أعاد كل شيء في ذهنه. كانت هذه هي اللحظة الحاسمة التي وصل فيها إلى مستوى بالاتينات، ولم يستطع تحمل أي تشتيت.
انفجر ضوء أحمر خافت فجأة في جميع أنحاء مصفوفة الطقوس مع ارتفاع تيار كهربائي هائل من الأرض إلى المصفوفة، وفي الوقت نفسه، بدأت كل مادة من مواد الطقوس الموضوعة مسبقًا في التفاعل أيضًا.
لقد شعر أن قوة الطقوس من حوله كان لها تأثير لطيف للغاية. وبسرعة كبيرة، ركز عقله وهو يضخم توجيهات الطقوس، ويجعل السحب الخافت واضحًا.
أربعة ألوان مختلفة تدور بسرعة أمام عيون لين شنغ مثل المشكال.
“من ذلك الطريق!”
مع مرور الوقت، تقلص الجرم السماوي الأسود فوق رأس لين شنغ بسرعة. إذا اختفى الجرم السماوي الأسود تمامًا، فهذا يعني أن محاولة لين شنغ لفتح بوابة المد والجزر، والتواصل مع مد الروح قد فشلت تمامًا.
*همسة!!!*
وقف لين شنغ أمام الشموع حيث استخدم قوته المظلمة للتلاعب بكل النيران في الأشكال التي يحتاجها.
سمع لين شنغ ضجيجًا غريبًا عندما اختفت الألوان أمامه، وبدلاً منها كان هناك بُعد به بحر من الزجاج المتشقق.
إذا كان سيستخدم قوته فقط كإرشاد، فإن الشخص الذي يجده سيكون عادةً الأقرب.
نظر إلى الأسفل ورأى نفسه جالسًا ساكنًا في منتصف الطقوس، حيث تحول كل شيء من حوله إلى أسود أو أبيض أو رمادي.
402 : الاختراق 1
فقط الصدع الأحمر الذي كان يتلوى خارج الطقوس كان اللون الآخر الوحيد هناك.
بعد أن احترقت النيران البيضاء لبعض الوقت، زمجر لين شنغ فجأة.
بسرعة كبيرة، وجد لين شنغ الفجوة التي أرشدته إليها المصفوفة.
في غمضة عين، تحولت جميع الطقوس إلى غبار وتقاربت فوق رأس لين شنغ في الجرم السماوي الأسود الدوار.
وبدون أي تردد، سيطر على روحه وحولها إلى تيار من الضوء الرمادي وهو يندفع إلى الفجوة.
أضاءت شمعة برتقالية ببطء، واحدة تلو الأخرى، تحيط بمصفوفة الطقوس المثلثة. كانت جميع الشموع موجودة على العقد داخل المصفوفة.
كان عليه أن يكون سريعًا، وإلا فإن موضع الفجوة سيتغير، وسيتم استهلاك الجرم السماوي الأسود فوقه أيضًا.
كان الوعي إحدى السمات، وكانت هذه الطقوس أشبه بتركيب مضخم حسي ضخم على الروح.
كان وقته محدودا.
تم صنع هذه المصفوفة الثانوية المحفورة عمدًا لتوفير التوجيه للين شنغ بمجرد دمجه في المصفوفة.
داخل الفجوة، كان هناك ممر لا نهاية له مطلي باللون الأحمر الدموي.
وسرعان ما بدأت روحه تفقد السيطرة ببطء على السرعة حيث بدأت في الاستطالة أو التقصير تحت قوة المصفوفة أثناء تكيفه مع الأحجام المختلفة للنفق.
كان الممر واسعًا أحيانًا، وضيقًا أحيانًا، ومشرقًا أحيانًا، ومعتمًا أحيانًا. ولكن مع الدفع الذي توفره المصفوفة، كانت سرعة لين شنغ سريعة للغاية.
تم صنع هذه المصفوفة الثانوية المحفورة عمدًا لتوفير التوجيه للين شنغ بمجرد دمجه في المصفوفة.
وسرعان ما بدأت روحه تفقد السيطرة ببطء على السرعة حيث بدأت في الاستطالة أو التقصير تحت قوة المصفوفة أثناء تكيفه مع الأحجام المختلفة للنفق.
“شكرًا.” أبقى لين شنغ الأمر قصيرًا.
وفي الوقت نفسه، كان يكتسب المزيد من السرعة.
*بام!!*
تم الآن إطلاق العنان للقوى الأربع الموجودة داخل روحه مع سيطرة لين شنغ في تلك اللحظة بالذات، مما زاد من سرعة روحه إلى مستوى جديد تمامًا.
الأحمر والأبيض والأصفر والأخضر.
كانت هذه هي الحالة الطبيعية عندما يخترق البلاتينيت. استخدام قوة الطقوس جنبًا إلى جنب مع قواه الخاصة، وإطلاق العنان لها في لحظة، مما يدفع الروح إلى الاختراق إلى أقصى سرعة للعثور على إيفنتايد في أسرع وقت ممكن.
قام المحاربون ذوو الدروع القرمزية بوضع أزهار الشروت التي تقلصت بمقدار عشرة أضعاف على الأقل إلى حافة الطقوس بعناية
نهاية الفصل
“قلب ثعبان الرعد المحوري. يمسك.”
بمساعدة جال، قام لين شينغ بسرعة بجمع كل تفاصيل طقوس العشيرة وبدأ في اختبارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
