يقابل
الفصل 369 : يقابل 1
لم يتغير تعبير شافريدي، كما لو كانت تتوقع ذلك، وألقت الجرعة في يدها على لين شنغ.
ولدت شافريدي في عائلة من الدبلوماسيين في كارت بلانش. كان والدها ووالدتها وجدها وجدها جميعًا في السلك الدبلوماسي، وكانوا يشغلون مناصب رفيعة.
صدرت أربعة أصوات واضحة، وتفرقت ومضات الشفرات، حيث سقطت خصلتان من الشعر من الذراع. وهذا يعني أن المنجل كان هناك.
لقد تأثرت منذ أن كانت صغيرة، وكانت موهوبة للغاية. وبصرف النظر عن لغتها الأم، كانت تتقن خمس لغات أجنبية. بينما كانت متعجرفة بعض الشيء، كانت لديها عين حادة.
وجه رجل أسود مفتول العضلات لكمة على رأس أولبا. طرده.
وبينما كانت تحدق في الاثنين، كانت لديها فكرة تقريبية عما يحدث.
ولم يقل شافريدي كلمة أخرى. اتخذت خطوة إلى الأمام وفتحت فمها. توهج جسدها باللون الأخضر، وتحول رأسها ببطء إلى شكل ثعبان عملاق.
“ألا تبدوان مثل التعزيزات من تاج الشمس ؟” سألت بحذر.
ثم نظر بشكل استفزازي إلى القلة من الجيش الذين لم يتحركوا بعد.
“تاج الشمس؟” لقد فوجئ لين شنغ قليلاً. “المشكلة هنا قد نبهت تاج الشمس بالفعل؟ قريبا جدا؟ “
ولكن من المؤسف. ظهرت ذراع كثيفة الشعر من العدم، وأمسكت بالجرعة بلطف، وأمسكتها في راحة يدها.
“نعم، هذه المدينة لم تعد حادثة المد الأسود عادية. عادةً ما يكون في حادثة المد الأسود العادية كائن واحد إلى ثلاثة كائنات غامضة مسؤولة، وبمجرد هزيمة هذه الكائنات، سيتم حل المشكلة. “تجاهلت شافريدي الآخرين الذين كانوا في حالة من الفوضى كما أوضحت بسرعة.
“نعم. المدخل. طالما تم فتحه، ويتم سكب السائل الموجود بداخله. سيظهر مدخل جديد تمامًا إلى عالم الرماد! “قالت شافريدي بوجه مستقيم.
كان هؤلاء الأشخاص يختبئون في الملجأ تحت الأرض لفترة طويلة. كانوا يفتقرون إلى الغذاء والطاقة، وعندما قاتلوا، كانت قواهم المظلمة ضعيفة وبلا حياة.
كان هؤلاء الأشخاص يختبئون في الملجأ تحت الأرض لفترة طويلة. كانوا يفتقرون إلى الغذاء والطاقة، وعندما قاتلوا، كانت قواهم المظلمة ضعيفة وبلا حياة.
لكن كان لديهم الأفضلية من حيث العدد، ومع وجود عدد كبير جدًا من الأشخاص، كان ما لا يقل عن ثمانين بالمائة من المظلمين يهاجمون أولبا وإيان.
ثم نظر بشكل استفزازي إلى القلة من الجيش الذين لم يتحركوا بعد.
كان الاثنان قويين جدًا، وبينما دافعوا عن أنفسهم، قاموا بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر. وبينما بدا الأمر سيئًا، وقد أصيبوا بجروح بالغة، إلا أن الوضع كان يتجه ببطء في ظل جهود الاثنين.
“نعم، هذه المدينة لم تعد حادثة المد الأسود عادية. عادةً ما يكون في حادثة المد الأسود العادية كائن واحد إلى ثلاثة كائنات غامضة مسؤولة، وبمجرد هزيمة هذه الكائنات، سيتم حل المشكلة. “تجاهلت شافريدي الآخرين الذين كانوا في حالة من الفوضى كما أوضحت بسرعة.
“أنا آسف. لقد كان إيان مندفعًا بعض الشيء، وهو ليس شخصًا سيئًا. “
انفجار.
لم تستطع شافريدي إلا أن تنظر إلى إيان. كان هذا الشخص يقاتل في الواقع من أجل مصالحها، وبغض النظر عن الأمر، لم يكن بإمكانها تجاهله.
الآن في يد شافريدي، بدا السائل الأرجواني بداخله وكأنه يحتوي على كمية كبيرة من التألق، وكانت تومض.
“هل لي أن أسأل، ما الذي يجب علي فعله حتى تسمح له بالذهاب؟” وذكرت طلبها مباشرة.
لم يستطع لين شنغ إلا أن يلقي نظرة أخرى على المرأة.
* بام! *
“هل لي أن أسأل، ما الذي يجب علي فعله حتى تسمح له بالذهاب؟” وذكرت طلبها مباشرة.
لم يعد بإمكان أولبا الصمود، حيث تعرض جسده لكمين من قبل أحد المظلمين، وتم إرساله وهو يطير قبل أن يصطدم بالأرض ويتدحرج عدة مرات.
يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب المدخل إلى العالم الرمادي.
كان يتقيأ الدم بالفعل، ويبدو أن أذنيه قد أصيبتا بينما كان الدم يتدفق ببطء منهما. من كان يعرف كمين قوته المظلمة.
معظم الناس من حولها لم يتمكنوا من فهم ما قالته. فقط عدد قليل منهم فهم ما يعنيه العالم الرمادي.
نظر لين شنغ إلى كاسومي، التي كانت تتثاءب، ومن الواضح أنه لم يكن لديه أي نية للاهتمام بالمسألة الصغيرة التي أمامها.
“إذا كنت تريد مني أن أترك هذا الشخص يذهب، فالأمر بسيط.” لقد فكر قليلا. “أخبرني، لماذا يحميك، وما هي الأسرار التي لديك؟”
من المصعد الذي خلفه، تقدم أربعة أشخاص يرتدون أردية رمادية بسرعة إلى الأمام، وتطايرت أثوابهم، لتكشف عن الجثث السوداء المتعفنة تحتها.
“لا!” صرخ إيان فجأة: “لا يمكنك قول ذلك! إذا اكتشف برج الاقفال السبعة ذلك، فسنموت جميعًا! ليس نحن فقط، بل عائلاتنا وأقاربنا وأصدقاؤنا سيموتون جميعًا! ” كان وجهه ملتويًا عندما حاول الالتفاف والزئير في لين شنغ على الرغم من أنه اضطر إلى تحمل النيران من الشخصين أمامه.
كان هدفهم واضحًا، وهو تحطيم الجرعة وفتح البوابة إلى العالم الرمادي هنا.
“لماذا لا تقتلني بحق الجحيم؟ شافريدي، أنت بالتأكيد، لا يجب أن تقول ذلك!! “
كان الأمر كما لو أن خوفًا لا يوصف كان ينتشر ببطء.
“لكن… إذا مت، فلن أتمكن من إعادة هذا السر.” قالت شافريدي ببرود.
لكن كان لديهم الأفضلية من حيث العدد، ومع وجود عدد كبير جدًا من الأشخاص، كان ما لا يقل عن ثمانين بالمائة من المظلمين يهاجمون أولبا وإيان.
“أنت تعلم… تلك الأشياء لن تسمح لي بالرحيل.” وكان تعبيرها هادئا. لم يكن ذلك تظاهرًا بالهدوء، بل كان مزاج شخص غير مبال حقًا بالحياة والموت.
لم يستطع لين شنغ إلا أن يلقي نظرة أخرى على المرأة.
لقد تغير تعبير لين شنغ أيضًا.
وبينما كانا يتحدثان، لم يتمكن إيان وأولبا، اللذان كانا مشتتي الذهن، من الوقوف. لقد سقطوا على الأرض تحت وابل من قوى الظلام.
صدرت أربعة أصوات واضحة، وتفرقت ومضات الشفرات، حيث سقطت خصلتان من الشعر من الذراع. وهذا يعني أن المنجل كان هناك.
تم تحطيم النسر والفهد الذي شكلته قواهم المظلمة إلى أجزاء، كما تم تدمير الهالة الدفاعية للقوة المظلمة على أجسادهم إلى درجة لم يعد من الممكن رؤيتها. رقيقة كما لو لم يكن هناك.
نظر لين شنغ إلى كاسومي، التي كانت تتثاءب، ومن الواضح أنه لم يكن لديه أي نية للاهتمام بالمسألة الصغيرة التي أمامها.
انفجار.
كان الاثنان قويين جدًا، وبينما دافعوا عن أنفسهم، قاموا بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر. وبينما بدا الأمر سيئًا، وقد أصيبوا بجروح بالغة، إلا أن الوضع كان يتجه ببطء في ظل جهود الاثنين.
وجه رجل أسود مفتول العضلات لكمة على رأس أولبا. طرده.
“تاج الشمس؟” لقد فوجئ لين شنغ قليلاً. “المشكلة هنا قد نبهت تاج الشمس بالفعل؟ قريبا جدا؟ “
ثم نظر بشكل استفزازي إلى القلة من الجيش الذين لم يتحركوا بعد.
ولكن أمامهم مباشرة، كان هناك مدخل. وكان على شكل جرعة.
“هيه هيه، لقد كرهت دائمًا هاتين القطعتين من القمامة! فقط الوقت المناسب لتعليمهم درسا. “
وجه رجل أسود مفتول العضلات لكمة على رأس أولبا. طرده.
وكان الشخص المسؤول عن الجيش رجلاً أسود أيضًا، وكان يحدق ببرود في شافريدي كما لو كان يريد أن يأكلها حيًة.
كان الاثنان قويين جدًا، وبينما دافعوا عن أنفسهم، قاموا بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر. وبينما بدا الأمر سيئًا، وقد أصيبوا بجروح بالغة، إلا أن الوضع كان يتجه ببطء في ظل جهود الاثنين.
“ما هو السر؟ ابصقه فقط. صبري محدود، ولا أريد أن أضيعه هنا. “كان لين شنغ ينفد صبره وهو يتحدث بصراحة.
عند سماع هذا الترتيب، تغيرت أيضًا بعض تعبيرات هؤلاء الأشخاص، وتراجعوا بهدوء.
ولم يقل شافريدي كلمة أخرى. اتخذت خطوة إلى الأمام وفتحت فمها. توهج جسدها باللون الأخضر، وتحول رأسها ببطء إلى شكل ثعبان عملاق.
* بام! *
ثم انطلق لسانها، وخرجت جرعة أرجوانية في زجاجة عطر من حلقها.
لم يستطع لين شنغ إلا أن يلقي نظرة أخرى على المرأة.
كانت الجرعة الأرجوانية فقط بطول الإصبع، وسمك الإبهام.
“إذا كنت تريد مني أن أترك هذا الشخص يذهب، فالأمر بسيط.” لقد فكر قليلا. “أخبرني، لماذا يحميك، وما هي الأسرار التي لديك؟”
الآن في يد شافريدي، بدا السائل الأرجواني بداخله وكأنه يحتوي على كمية كبيرة من التألق، وكانت تومض.
ولكن أمامهم مباشرة، كان هناك مدخل. وكان على شكل جرعة.
في اللحظة التي تم فيها إخراج الجرعة، أصبحت المناطق المحيطة باردة فجأة.
كان الاثنان قويين جدًا، وبينما دافعوا عن أنفسهم، قاموا بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر. وبينما بدا الأمر سيئًا، وقد أصيبوا بجروح بالغة، إلا أن الوضع كان يتجه ببطء في ظل جهود الاثنين.
كان الأمر كما لو كان يتم سحب شيء ما من الفراغ المحيط ويتجمع باستمرار نحو هذا المكان.
كانت الجرعة الأرجوانية فقط بطول الإصبع، وسمك الإبهام.
“ما هذا؟” اختفى التعبير المريح على وجه لين شنغ، وتم استبداله بتعبير غريب ومهيب.
“لكن… إذا مت، فلن أتمكن من إعادة هذا السر.” قالت شافريدي ببرود.
كان ينظر حوله بطرف عينيه.
لم يعد بإمكان أولبا الصمود، حيث تعرض جسده لكمين من قبل أحد المظلمين، وتم إرساله وهو يطير قبل أن يصطدم بالأرض ويتدحرج عدة مرات.
يبدو أن الظلال الموجودة في الزوايا تتمتع بحياة خاصة بها في اللحظة التي يتم فيها إخراج الجرعة، وهي تتلوى وتتوسع.
كان الأمر كما لو كان يتم سحب شيء ما من الفراغ المحيط ويتجمع باستمرار نحو هذا المكان.
كان الأمر كما لو أن خوفًا لا يوصف كان ينتشر ببطء.
لقد تأثرت منذ أن كانت صغيرة، وكانت موهوبة للغاية. وبصرف النظر عن لغتها الأم، كانت تتقن خمس لغات أجنبية. بينما كانت متعجرفة بعض الشيء، كانت لديها عين حادة.
أمسك شافريدي الجرعة بإحكام، ونظر إلى لين شنغ.
“هذا الشيء هو آلة القتل. بمجرد أن يتم تسريبه، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يأتون، فسوف يموتون جميعًا! لولا عدم قدرة هؤلاء الأشخاص على تسريب المعلومات، لما كان هذا المكان محميًا من قبلهم وحدهم! “
“هذا هو المفتاح الذي فهمته. يطلق عليه المدخل. “
“من أجل الأمل، خذهم!” ولوح الرجل العجوز بيده، وأشار إلى لين شنغ والبقية.
“مدخل؟” حدق لين شنغ في الجرعة، وشعر أنها شيء حي، عالقة في الزجاجة.
كان ينظر حوله بطرف عينيه.
“نعم. المدخل. طالما تم فتحه، ويتم سكب السائل الموجود بداخله. سيظهر مدخل جديد تمامًا إلى عالم الرماد! “قالت شافريدي بوجه مستقيم.
انفجار.
معظم الناس من حولها لم يتمكنوا من فهم ما قالته. فقط عدد قليل منهم فهم ما يعنيه العالم الرمادي.
لقد تأثرت منذ أن كانت صغيرة، وكانت موهوبة للغاية. وبصرف النظر عن لغتها الأم، كانت تتقن خمس لغات أجنبية. بينما كانت متعجرفة بعض الشيء، كانت لديها عين حادة.
عند سماع هذا الترتيب، تغيرت أيضًا بعض تعبيرات هؤلاء الأشخاص، وتراجعوا بهدوء.
من المصعد الذي خلفه، تقدم أربعة أشخاص يرتدون أردية رمادية بسرعة إلى الأمام، وتطايرت أثوابهم، لتكشف عن الجثث السوداء المتعفنة تحتها.
“هذا الشيء هو آلة القتل. بمجرد أن يتم تسريبه، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يأتون، فسوف يموتون جميعًا! لولا عدم قدرة هؤلاء الأشخاص على تسريب المعلومات، لما كان هذا المكان محميًا من قبلهم وحدهم! “
“ما هو السر؟ ابصقه فقط. صبري محدود، ولا أريد أن أضيعه هنا. “كان لين شنغ ينفد صبره وهو يتحدث بصراحة.
لقد تغير تعبير لين شنغ أيضًا.
كان الأمر كما لو أن خوفًا لا يوصف كان ينتشر ببطء.
يحتاج المدخل إلى العالم الرمادي إلى عالم مخفي لقمعه. والأشياء الوحيدة التي يمكن قمعها في العالم هي العوالم المخفية الثلاثة.
لم يتمكن الجيش المحيط والأكاديمين المظلمين والمدنيون المظلمين من إنقاذها في الوقت المناسب. كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في الجرعة التي كانت تتدحرج في الهواء وأعينهم مفتوحة على مصراعيها.
يمكن للمرء أن يتخيل مدى رعب المدخل إلى العالم الرمادي.
لم يكن أحد يعلم أنه في هذه المدينة الغامضة حيث تم حظر جميع الإشارات، ظهرت جرعة دخول جديدة إلى العالم الرمادي.
ولكن أمامهم مباشرة، كان هناك مدخل. وكان على شكل جرعة.
“من أجل الأمل، خذهم!” ولوح الرجل العجوز بيده، وأشار إلى لين شنغ والبقية.
“هده مشيئة ،إن فتح باب الأمل أمر مفروغ منه. “
“لكن… إذا مت، فلن أتمكن من إعادة هذا السر.” قالت شافريدي ببرود.
من المصعد على الجانب، خرج عدد قليل من الشخصيات القاتمة ذات الجلباب الرمادي.
“لكن… إذا مت، فلن أتمكن من إعادة هذا السر.” قالت شافريدي ببرود.
الشخص الذي تحدث كان رجلاً عجوزًا نحيفًا ذو وجه مليء بالتقلبات.
وبينما كانت تحدق في الاثنين، كانت لديها فكرة تقريبية عما يحدث.
كانت إحدى عينيه بيضاء كأنه أعمى، والأخرى تتوهج بنور مرعب. نظر مباشرة إلى لين شنغ وشافريدي.
“من أجل الأمل، خذهم!” ولوح الرجل العجوز بيده، وأشار إلى لين شنغ والبقية.
“من أجل الأمل، خذهم!” ولوح الرجل العجوز بيده، وأشار إلى لين شنغ والبقية.
“انت صاحب القرار.” لم تعد تقاوم، وأغلقت عينيها، مستعدة للموت.
من المصعد الذي خلفه، تقدم أربعة أشخاص يرتدون أردية رمادية بسرعة إلى الأمام، وتطايرت أثوابهم، لتكشف عن الجثث السوداء المتعفنة تحتها.
لم يتغير تعبير شافريدي، كما لو كانت تتوقع ذلك، وألقت الجرعة في يدها على لين شنغ.
“قتل!” كان الأربعة منهم مسودين بالكامل، باستثناء عيونهم المحتقنة بالدماء. وسرعان ما تجمع الدخان الأسود في أيديهم، وتحول إلى منجل طوله نصف متر.
لقد تأثرت منذ أن كانت صغيرة، وكانت موهوبة للغاية. وبصرف النظر عن لغتها الأم، كانت تتقن خمس لغات أجنبية. بينما كانت متعجرفة بعض الشيء، كانت لديها عين حادة.
كان الأربعة منهم سريعين بشكل لا يصدق، وفي لحظة، انقضوا على شافريدي التي كانت تقف وسط الحشد.
يبدو أن الظلال الموجودة في الزوايا تتمتع بحياة خاصة بها في اللحظة التي يتم فيها إخراج الجرعة، وهي تتلوى وتتوسع.
لم يتغير تعبير شافريدي، كما لو كانت تتوقع ذلك، وألقت الجرعة في يدها على لين شنغ.
من المصعد على الجانب، خرج عدد قليل من الشخصيات القاتمة ذات الجلباب الرمادي.
“انت صاحب القرار.” لم تعد تقاوم، وأغلقت عينيها، مستعدة للموت.
معظم الناس من حولها لم يتمكنوا من فهم ما قالته. فقط عدد قليل منهم فهم ما يعنيه العالم الرمادي.
لم يتمكن الجيش المحيط والأكاديمين المظلمين والمدنيون المظلمين من إنقاذها في الوقت المناسب. كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في الجرعة التي كانت تتدحرج في الهواء وأعينهم مفتوحة على مصراعيها.
كان هدفهم واضحًا، وهو تحطيم الجرعة وفتح البوابة إلى العالم الرمادي هنا.
إذا سقطت الجرعة عن طريق الخطأ على الأرض وتحطمت، فلن ينجو أحد هنا.
يبدو أن الظلال الموجودة في الزوايا تتمتع بحياة خاصة بها في اللحظة التي يتم فيها إخراج الجرعة، وهي تتلوى وتتوسع.
لم يكن أحد يعلم أنه في هذه المدينة الغامضة حيث تم حظر جميع الإشارات، ظهرت جرعة دخول جديدة إلى العالم الرمادي.
ثم انطلق لسانها، وخرجت جرعة أرجوانية في زجاجة عطر من حلقها.
لقد فهم الجميع الآن انزعاج إيان.
كان يتقيأ الدم بالفعل، ويبدو أن أذنيه قد أصيبتا بينما كان الدم يتدفق ببطء منهما. من كان يعرف كمين قوته المظلمة.
أي شخص يعرف أن شافريدي كان لديه مثل هذا الشيء المرعب عليها، سيرغب في حماية هذه السيدة الشابة في المقام الأول، وعدم السماح بحدوث أي شيء لها.
“ما هو السر؟ ابصقه فقط. صبري محدود، ولا أريد أن أضيعه هنا. “كان لين شنغ ينفد صبره وهو يتحدث بصراحة.
لسوء الحظ، فات الأوان لكي يفهم الجميع الآن.
يبدو أن الظلال الموجودة في الزوايا تتمتع بحياة خاصة بها في اللحظة التي يتم فيها إخراج الجرعة، وهي تتلوى وتتوسع.
أربع ومضات من الشفرات، تتبع زوايا غريبة، قطعت الجرعة في الهواء.
دينغ دينغ دينغ!
كان هدفهم واضحًا، وهو تحطيم الجرعة وفتح البوابة إلى العالم الرمادي هنا.
“نعم، هذه المدينة لم تعد حادثة المد الأسود عادية. عادةً ما يكون في حادثة المد الأسود العادية كائن واحد إلى ثلاثة كائنات غامضة مسؤولة، وبمجرد هزيمة هذه الكائنات، سيتم حل المشكلة. “تجاهلت شافريدي الآخرين الذين كانوا في حالة من الفوضى كما أوضحت بسرعة.
ولكن من المؤسف. ظهرت ذراع كثيفة الشعر من العدم، وأمسكت بالجرعة بلطف، وأمسكتها في راحة يدها.
ثم نظر بشكل استفزازي إلى القلة من الجيش الذين لم يتحركوا بعد.
أربع ومضات من الشفرات، مصحوبة بالضباب الأسود، قطعت أربع نقاط على الذراع.
“تاج الشمس؟” لقد فوجئ لين شنغ قليلاً. “المشكلة هنا قد نبهت تاج الشمس بالفعل؟ قريبا جدا؟ “
دينغ دينغ دينغ!
“هل لي أن أسأل، ما الذي يجب علي فعله حتى تسمح له بالذهاب؟” وذكرت طلبها مباشرة.
صدرت أربعة أصوات واضحة، وتفرقت ومضات الشفرات، حيث سقطت خصلتان من الشعر من الذراع. وهذا يعني أن المنجل كان هناك.
لم يعد بإمكان أولبا الصمود، حيث تعرض جسده لكمين من قبل أحد المظلمين، وتم إرساله وهو يطير قبل أن يصطدم بالأرض ويتدحرج عدة مرات.
– ########### –
وبينما كانت تحدق في الاثنين، كانت لديها فكرة تقريبية عما يحدث.
لم يستطع لين شنغ إلا أن يلقي نظرة أخرى على المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
