مدينة تختفي 1
الفصل 363: مدينة تختفي 1
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
داخل الضباب الأبيض.
“لا يهم إذا كانت هناك مشكلة أم لا. أحتاج إلى سجل مفصل للمدينة هنا. “كان لين شنغ قد وصل للتو إلى هنا، وكان جاهلًا تمامًا. سيكون أمرًا رائعًا لو كان هناك سجل تاريخي.
كانت مدينة تاين القديمة مليئة بالأعشاب والكروم.
ألقى نظرة أخيرة على إشارة الهاتف واختار إيقاف تشغيله.
لقد محت الغطاء النباتي الكثيف كل آثار الحياة البشرية في البلدة، ولم يتبق سوى المنازل والشوارع المغطاة بالخضرة.
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
وقف لين شنغ وكاسومي على العشب من بعيد، ونظروا إلى المدينة الهادئة والمقفرة. للحظة لم يكن هناك أي حركة.
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
ومنذ نزولهم من الطائرة، كانوا يتجهون نحو الاتجاه الذي تشير إليه خريطة القمر الصناعي.
“ما مدى قوة هذا الشخص؟” سأل في ذهنه.
لقد ظنوا أن هذا المكان مغلق، وأن الدخول والخروج سيكون مزعجًا، وسيتطلب الكثير من التطبيقات.
لقد كان هذا أمرًا خطيرًا، ولم يجرؤ قينفا على التأجيل. قام بسرعة بتسجيل الدخول باستخدام حساب التخليص الخاص به وأرسل بسرعة جميع المعلومات التي يحتاجها لين شنغ.
ولكن الآن بدا…
مع ارتفاع المد الأسود، إذا لم يأخذ زمام المبادرة لفهم بعض الأسرار والوضع، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة عندما يتفاقم الوضع.
“أين نخبة النجمية و حوض القمر التي أغلقت هذا المكان؟” كان لين شنغ في حيرة، حيث جلس القرفصاء والتقط بلطف حفنة من التربة.
“يبدو أن هذا المكان هو حديقة؟ حديقة في الضواحي؟ لا يزال هناك الناس حولها؟ “نظر لين شنغ حوله وسرعان ما توصل إلى نتيجة.
كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
“لا أعرف إذا كان بإمكاني ذلك. أنا لا أعرف حتى مدى قوة أو ضعف خصمي، قبل أن أقاتلهم.” ابتسم كاسومي كما شرحت.
حتى على هذه الأرض الموحلة، لا يزال هناك طحالب خضراء كثيفة، بالإضافة إلى الأعشاب والشجيرات ذات الأحجام المختلفة.
نظر إلى كاسومي.
ضغط لين شنغ بخفة، وانهارت التربة إلى قطع.
بعد كل شيء، لقد كانت وحشًا عجوزًا عاشت لوحدها، من يعلم عدد السنوات التي عاشتها بمفردها.
نظر إلى كاسومي.
“ما هذا؟” ربط لين شنغ أفكاره بأفكار كاسومي دون تردد.
“هل وجدت أي شيء؟”
“أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
“لا.” كانت إجابة كاسومي حاسمة. “أنا بالاتينات، ولست إله . بخلاف قطع الناس، لا أعرف أي شيء آخر. “
“ماذا تقصد؟ لا يمكنك حتى الاتصال بشخص واحد؟ “كان لين شنغ أيضًا مذهولًا بعض الشيء. قبل مجيئه إلى هنا، قام بالتحقيق في المعلومات بشكل خاص.
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام. كان هذا هو عيب غرس عدد قليل جدًا من أجزاء الذاكرة. إذا وقف أمامه كاسومي الحقيقي ذو الذاكرة الكاملة والروح. لن تعرف شيئًا أبدًا.
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
بعد كل شيء، لقد كانت وحشًا عجوزًا عاشت لوحدها، من يعلم عدد السنوات التي عاشتها بمفردها.
كان شخص ما يقترب!
“ماذا تريد من هنا؟” أخذ كاسومي زمام المبادرة للسؤال لأول مرة. لقد كانت لين شنغ، لكن لين شنغ لم تكن هي.
ومنذ نزولهم من الطائرة، كانوا يتجهون نحو الاتجاه الذي تشير إليه خريطة القمر الصناعي.
كان لين شنغ هو الجسم الرئيسي، ويمكنه فهم أفكارها، لكنها لم تستطع .
“لا يمكنك؟”
“أنا هنا لأرى مدى قوتك.” قال لين شنغ بهدوء. “إذا بذلت قصارى جهدك، هل يمكنك القضاء على هذه المدينة التي أمامك؟”
وكانوا محاطين بالعشب الكثيف والشجيرات، ويمكن رؤية بعض المرافق العامة المهجورة.
“لو كانت هذه مدينة عادية، لكان الأمر سهلاً. خطوة واحدة وسوف يكون قد انتهى. ولكن هذا المكان ليس طبيعيا. “قال كازومي بصراحة.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
“لا يمكنك؟”
بجانب نافذة الممر، كانت إحدى النوافذ خالية من الزجاج، وكانت تتمايل مع الريح.
“لا أعرف إذا كان بإمكاني ذلك. أنا لا أعرف حتى مدى قوة أو ضعف خصمي، قبل أن أقاتلهم.” ابتسم كاسومي كما شرحت.
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
“على ما يرام. دعونا ندخل ونلقي نظرة. “لم يجرؤ لين شنغ على التصرف بتهور، في حالة تسبب ذلك في الكثير من المتاعب.
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
بعد كل شيء، سواء كان ذلك برج الاقفال السبعة أو العوالم الثلاثة الغامضة، لم يكن الوحيد الذي كان لديه بلاتينيت.
كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
وبهذا أخذ كاسومي زمام المبادرة لقيادة الطريق إلى المدينة المهجورة. تبعها لين شنغ عن كثب.
ضغط لين شنغ بخفة، وانهارت التربة إلى قطع.
كان الاثنان يرتديان ملابس رياضية رمادية اللون، مما جعلهما يبدوان وكأنهما زوجان.
“لا.” كانت إجابة كاسومي حاسمة. “أنا بالاتينات، ولست إله . بخلاف قطع الناس، لا أعرف أي شيء آخر. “
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
عند هذا النطاق، بدأت إشارة الهاتف تضعف.
وبعد فترة ليست طويلة، أي بعد حوالي عشر دقائق، اتصل الجانب الآخر.
“أنا هنا لأرى مدى قوتك.” قال لين شنغ بهدوء. “إذا بذلت قصارى جهدك، هل يمكنك القضاء على هذه المدينة التي أمامك؟”
“الوضع مزعج بعض الشيء. لا يمكننا الاتصال بقوات الحصار هناك! “بدا قينقا متجهمًا إلى حد ما عبر الهاتف.
مع ارتفاع المد الأسود، إذا لم يأخذ زمام المبادرة لفهم بعض الأسرار والوضع، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة عندما يتفاقم الوضع.
“ماذا تقصد؟ لا يمكنك حتى الاتصال بشخص واحد؟ “كان لين شنغ أيضًا مذهولًا بعض الشيء. قبل مجيئه إلى هنا، قام بالتحقيق في المعلومات بشكل خاص.
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص متمركزين هنا قبل الحصار.
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
“هذا سهل. يمكنني العثور عليه من خلال تصريحي. انتظر، سأرسلها لك على الفور. “
“لا أستطيع التواصل مع أي شخص! جميع الهواتف، وجميع وسائل الإنترنت لا تظهر أي إشارة! – قال قينفا بصوت منخفض. “أظن أن شيئًا ما قد حدث خطأً هناك.”
حتى على هذه الأرض الموحلة، لا يزال هناك طحالب خضراء كثيفة، بالإضافة إلى الأعشاب والشجيرات ذات الأحجام المختلفة.
“لا يهم إذا كانت هناك مشكلة أم لا. أحتاج إلى سجل مفصل للمدينة هنا. “كان لين شنغ قد وصل للتو إلى هنا، وكان جاهلًا تمامًا. سيكون أمرًا رائعًا لو كان هناك سجل تاريخي.
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
“هذا سهل. يمكنني العثور عليه من خلال تصريحي. انتظر، سأرسلها لك على الفور. “
ولكن بينما كان يركز، كان يولي اهتمامًا وثيقًا. وجد المشكلة على الفور.
لقد كان هذا أمرًا خطيرًا، ولم يجرؤ قينفا على التأجيل. قام بسرعة بتسجيل الدخول باستخدام حساب التخليص الخاص به وأرسل بسرعة جميع المعلومات التي يحتاجها لين شنغ.
هزت كاسومي رأسها.
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
نظر لين شنغ إلى كاسومي. ألم يكن هذا جيدًا؟ كلما كبرت المشكلة، كلما أثبت أن كاسومي كان قويًا.
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
“أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
“لا أعرف إذا كان بإمكاني ذلك. أنا لا أعرف حتى مدى قوة أو ضعف خصمي، قبل أن أقاتلهم.” ابتسم كاسومي كما شرحت.
“لاشيئ مجرد للسؤال.” ابتسم لين شنغ.
“يوجد شئ غير صحيح!” رفعت كاسومي يدها فجأة لإيقاف لين شنغ. توقف الاثنان حيث كانا بلا حراك.
“أنت تسأل فقط بشكل عرضي، ولكنك ساعدت حوض القمر قليلاً. لولا أنك طلبت مني التقدم بطلب للحصول على معلومات من حوض القمر، لما اكتشفوا أن هناك مشكلة مع فريق الإغلاق. “
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
تنهد قيانفاس.
نظر لين شنغ إلى كاسومي. ألم يكن هذا جيدًا؟ كلما كبرت المشكلة، كلما أثبت أن كاسومي كان قويًا.
“هذا يكفي. واصل ما كنت تفعله.” أغلق لين شنغ الخط.
ومن حين لآخر، كان الموقع يتكرر.
عند هذا النطاق، بدأت إشارة الهاتف تضعف.
“لا أعرف. مهاراتي في الكشف ليست جيدة. لا أستطيع إلا أن أشعر بحقد ذلك الشخص. “
لقد كان مجرد ضباب أبيض عادي، لكن إشارة الهاتف انخفضت من أربعة أشرطة إلى واحد، وكانت على وشك أن تنقطع تمامًا.
“ماذا تريد من هنا؟” أخذ كاسومي زمام المبادرة للسؤال لأول مرة. لقد كانت لين شنغ، لكن لين شنغ لم تكن هي.
“يوجد شئ غير صحيح!” رفعت كاسومي يدها فجأة لإيقاف لين شنغ. توقف الاثنان حيث كانا بلا حراك.
مع ارتفاع المد الأسود، إذا لم يأخذ زمام المبادرة لفهم بعض الأسرار والوضع، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة عندما يتفاقم الوضع.
“ما هذا؟” ربط لين شنغ أفكاره بأفكار كاسومي دون تردد.
كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
بينما كان يسأل، كان يعرف بالفعل ما كان يفكر فيه كاسومي.
ألقى نظرة أخيرة على إشارة الهاتف واختار إيقاف تشغيله.
كان شخص ما يقترب!
“الوضع مزعج بعض الشيء. لا يمكننا الاتصال بقوات الحصار هناك! “بدا قينقا متجهمًا إلى حد ما عبر الهاتف.
وكان الاثنان على بعد حوالي مائة متر من المباني الحقيقية في البلدة.
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
وكانوا محاطين بالعشب الكثيف والشجيرات، ويمكن رؤية بعض المرافق العامة المهجورة.
نظر إلى كاسومي.
مثل المقاعد والنوافير والتماثيل.
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
“يبدو أن هذا المكان هو حديقة؟ حديقة في الضواحي؟ لا يزال هناك الناس حولها؟ “نظر لين شنغ حوله وسرعان ما توصل إلى نتيجة.
“هل وجدت أي شيء؟”
ألقى نظرة أخيرة على إشارة الهاتف واختار إيقاف تشغيله.
“لا أستطيع التواصل مع أي شخص! جميع الهواتف، وجميع وسائل الإنترنت لا تظهر أي إشارة! – قال قينفا بصوت منخفض. “أظن أن شيئًا ما قد حدث خطأً هناك.”
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
يتذكر لين شنغ الأطلال في حلمه، وكان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما يمثله المد الأسود.
ومن حين لآخر، كان الموقع يتكرر.
“لا أستطيع التواصل مع أي شخص! جميع الهواتف، وجميع وسائل الإنترنت لا تظهر أي إشارة! – قال قينفا بصوت منخفض. “أظن أن شيئًا ما قد حدث خطأً هناك.”
إذا لم يكن المرء حذرا، كانت هذه في الواقع وسيلة لفضح نفسه، لذلك كان لا بد من وقفها.
داخل الضباب الأبيض.
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
بعد كل شيء، لقد كانت وحشًا عجوزًا عاشت لوحدها، من يعلم عدد السنوات التي عاشتها بمفردها.
“هناك حقا الناس؟” سأل لين شنغ في ذهنه.
“أين نخبة النجمية و حوض القمر التي أغلقت هذا المكان؟” كان لين شنغ في حيرة، حيث جلس القرفصاء والتقط بلطف حفنة من التربة.
“نعم. انظر إلى نافذة الطابق الثاني، على يمينك!”. وكان رد كاسومي واضحا.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
كان ممرًا بين مبنيين.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
بجانب نافذة الممر، كانت إحدى النوافذ خالية من الزجاج، وكانت تتمايل مع الريح.
“لو كانت هذه مدينة عادية، لكان الأمر سهلاً. خطوة واحدة وسوف يكون قد انتهى. ولكن هذا المكان ليس طبيعيا. “قال كازومي بصراحة.
كان الإطار الخشبي للنافذة يتمايل مع صوت صرير خافت، ممزوجًا بالرياح التي تهب عبر الشجيرات، مما يجعل من الصعب سماع أي شيء آخر.
“هل وجدت أي شيء؟”
لم ير لين شنغ أي شيء في البداية.
مثل المقاعد والنوافير والتماثيل.
ولكن بينما كان يركز، كان يولي اهتمامًا وثيقًا. وجد المشكلة على الفور.
بعد كل شيء، لقد كانت وحشًا عجوزًا عاشت لوحدها، من يعلم عدد السنوات التي عاشتها بمفردها.
خلف الإطار الخشبي للنافذة، كان هناك شكل أبيض ضبابي.
داخل الضباب الأبيض.
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
“ما مدى قوة هذا الشخص؟” سأل في ذهنه.
“يوجد شئ غير صحيح!” رفعت كاسومي يدها فجأة لإيقاف لين شنغ. توقف الاثنان حيث كانا بلا حراك.
هزت كاسومي رأسها.
خلف الإطار الخشبي للنافذة، كان هناك شكل أبيض ضبابي.
“لا أعرف. مهاراتي في الكشف ليست جيدة. لا أستطيع إلا أن أشعر بحقد ذلك الشخص. “
“هذا يكفي. واصل ما كنت تفعله.” أغلق لين شنغ الخط.
“دعونا نذهب ونلقي نظرة؟” كان لين شنغ مختلفًا الآن. مع قيادة كاسومي للفريق، لم يمانع في أخذ زمام المبادرة.
كان شخص ما يقترب!
مع ارتفاع المد الأسود، إذا لم يأخذ زمام المبادرة لفهم بعض الأسرار والوضع، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة عندما يتفاقم الوضع.
كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص متمركزين هنا قبل الحصار.
يتذكر لين شنغ الأطلال في حلمه، وكان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما يمثله المد الأسود.
مثل المقاعد والنوافير والتماثيل.
– ###### –
داخل الضباب الأبيض.
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
