الإغتيال (3)
الفصل 335: الاغتيال: الجزء 3
فرغت الشوارع دون أي مشاة، بينما دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المنطقة.
لأن خفاشيّي الأجنحة ضعيفة، أعلى بقليل من المستوى المتعالي، لم تتمكن من الصمود في وجه خيوط القوة المظلمة للين شينغ.
خطط لين شينغ في الأصل للتحدث، ولكن في اللحظة التي رأى فيها ضبابًا أسودًا يخرج من فم وأنف الوحوش، والعداء المحموم في عيونهم المحتقنة بالدماء، وضع هذه الخطة جانبًا.
نما ورم بحجم الرأس ببطء في صدره، يكبر ويكبر مثل البالون.
قال لين شينغ لنفسه: “بما أن لديهم أجنحة خفافيش، سأناديكم يا رفاق خفاشيّي الأجنحة”.
قال لين شينغ وهو يرفع يده ببساطة نحو الاثنين.
انطلقت المئات من خيوط الطاقة المظلمة من جانبه إلى مجموعة خفاشيّي الأجنحة، عندما اصطدمت بأجنحة وأطراف الوحوش.
انطلقت المئات من خيوط الطاقة المظلمة من جانبه إلى مجموعة خفاشيّي الأجنحة، عندما اصطدمت بأجنحة وأطراف الوحوش.
*بام بام بام!!*
قال لين شينغ لنفسه: “بما أن لديهم أجنحة خفافيش، سأناديكم يا رفاق خفاشيّي الأجنحة”.
لأن خفاشيّي الأجنحة ضعيفة، أعلى بقليل من المستوى المتعالي، لم تتمكن من الصمود في وجه خيوط القوة المظلمة للين شينغ.
اخترقت موجة سريعة من القوة المظلمة صدر الرجل عاري الصدر.
وبصرف النظر عن التفادي العرضي باستخدام مخالبهم المعدنية، فقد تم إنزالهم جميعًا دون أي استثناءات.
“لقد حان الوقت تقريبًا…” ثم قفز مرة أخرى إلى المستوى أعلاه وأغلق الغطاء المعدني، ثم كرر الحركة مرة أخرى حتى وصل إلى السطح.
أراد لين شينغ أن يحاول معرفة ما إذا يمكن إنقاذ هذه الوحوش الفاسدة.
ببطء، استيقظ من الظلام.
لم يهتم بالوحوش في عالم الأحلام، ولكن إذا أفسد الضباب الأسود شخصًا يهتم به يومًا ما، فهل ستكون هناك فرصة لإنقاذه؟
يبدو أن الاثنين متساويان، لكن لين شينغ يمكنه أن يقول في لمحة أن ضابط النجمية في حدوده.
باستخدام خيوط الطاقة المظلمة، قام لين شينغ بربط جميع خفاشيّي الأجنحة على الحائط وهو يشق طريقه إلى خفاشيّ الأجنحة الذكر الأقوى مظهرًا.
انتهت محاولاته بنفس النتيجة. لقد اختفى جزء الدماغ الذي يتحكم في الذاكرة داخل خفاشيّي الأجنحة، ولم يملك أي وسيلة لعلاجها.
مد يده ووضعها بلطف على كتف خفاشيّ الأجنحة.
وسرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود وفقد وعيه.
اخترقت خيوط من القوة المظلمة كتف خفاشيّ الأجنحة مثل الديدان المستديرة، عندما بدأت في الالتواء داخل جسده.
“لقد حان الوقت تقريبًا…” ثم قفز مرة أخرى إلى المستوى أعلاه وأغلق الغطاء المعدني، ثم كرر الحركة مرة أخرى حتى وصل إلى السطح.
لم يجرؤ لين شينغ على استخدام قوته المقدسة لأن تحيزه للمقاومة كان قويًا للغاية. بالإضافة إلى أن الدخان الأسود كان نقيضا له، وكان مستواه أعلى بكثير من القوة المظلمة.
ثم أغمض عينيه ليستشعر ويراقب.
ثم أغمض عينيه ليستشعر ويراقب.
لم تعد دقات الساعة تُسمع. وسرعان ما لم يتمكن من سماع أي شيء سوى تنفسه ونبض قلبه.
بعد لحظة، فتح خفاشيّ الأجنحة فمه فجأة عندما انطلقت طقطقة ميكانيكية من حلقه بينما بدأ الدم ينزف من زاوية عينيه بينما انطلق دخان أسود من أذنيه وفتحتي أنفه.
بعد بضع ضربات، سقط أكثر من عشرة من خفاشيّي الأجنحة على الأرض، متحررين من مصيرها المميت.
نما ورم بحجم الرأس ببطء في صدره، يكبر ويكبر مثل البالون.
ثم أخذ خطوة إلى الوراء، وبدا تعبيره غير عاطفي.
*بووم!!*
سقطت مدينة هنريكالا في مشهد من الفوضى عند الفجر.
ثم تحول لين شينغ إلى خفاشيّي الأجنحة الأخرين.
ثم انفجر الورم.
أراد لين شينغ أن يحاول معرفة ما إذا يمكن إنقاذ هذه الوحوش الفاسدة.
في اللحظة الأخيرة، قام لين شينغ بتنشيط مصفوفة دفاع الكريستال لطاقته المظلمة واحتمى من وابل العظام واللحم.
* وووف! *
ثم أخذ خطوة إلى الوراء، وبدا تعبيره غير عاطفي.
ثم أخذ خطوة إلى الوراء، وبدا تعبيره غير عاطفي.
“خفاشيّو الأجنحة هؤلاء هم جثث تمشي إلى حد كبير. لقد ذبلت أعضائهم بالفعل منذ فترة طويلة، ويعتمدون فقط على الضباب الأسود لدفع غرائزهم…”
“خفاشيّو الأجنحة هؤلاء هم جثث تمشي إلى حد كبير. لقد ذبلت أعضائهم بالفعل منذ فترة طويلة، ويعتمدون فقط على الضباب الأسود لدفع غرائزهم…”
“حتى أدمغتهم مهروسة مع فقدان جزء كبير منها. لن أتمكن من علاجهم في هذه المرحلة.
“إنهم أعضاء في المجموعة الإرهابية برج الأقفال السبعة! إنهم يهاجمون الجامعة بينما كل نخب المدرسة بعيدون! إذا كنت على استعداد للمساعدة، يرجى الذهاب إلى الجامعة! “
“للأسف.”
“للأسف.”
ثم تحول لين شينغ إلى خفاشيّي الأجنحة الأخرين.
ومع ذلك، بعد ثانيتين، عاد وعي لين شينغ إليه حيث أصبح يسيطر مرة أخرى على جسده.
انتهت محاولاته بنفس النتيجة. لقد اختفى جزء الدماغ الذي يتحكم في الذاكرة داخل خفاشيّي الأجنحة، ولم يملك أي وسيلة لعلاجها.
انتظر لين شينغ لحظة وبسرعة كبيرة، تشكلت تيارات من الخطوط السوداء وطارت إلى صدره.
“انسى ذلك.” هز لين شينغ رأسه وهو يأمر خيوط قوته المظلمة بوضع حد لها.
“هناك قتال مظلمين!” أصبحت حواسه حادة للغاية الآن، ويمكنه الحكم عليها بدقة بعد لحظة قصيرة.
بعد بضع ضربات، سقط أكثر من عشرة من خفاشيّي الأجنحة على الأرض، متحررين من مصيرها المميت.
فرغت الشوارع دون أي مشاة، بينما دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المنطقة.
انتظر لين شينغ لحظة وبسرعة كبيرة، تشكلت تيارات من الخطوط السوداء وطارت إلى صدره.
*بووم!!*
دخل عدد لا يحصى من شظايا الروح إلى عقله، حيث تبع حجم كبير من الصور والصوت والذكريات المشاعر الشديدة عندما تحطمت مثل موجة مد ضد روحه.
ليس هو فقط، هالة القوة المظلمة من بعض المعارك الأخرى في المسافة، تضعف فيها هالة القوة المظلمة المعادلة لضباط النجمية.
بعد جمع الكثير من الأرواح والذكريات، بدا شكل روح لين شينغ مثل نظام النجوم.
هبت ريح مفاجئة من الأرض وقفز لين شينغ عندما شعر بموجة من القوة المظلمة تندفع من خلالها. ولم يكن الوحيد.
في المركز بهالة ذهبية بيضاء باهتة، تواجدت روحه الرئيسية، وامتلكت الروح جاذبية قوية جدًا حيث يدور حولها عدد لا يحصى من شظايا الروح المكتظة بكثافة.
وسرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود وفقد وعيه.
في هذه العملية، تم التهام واستيعاب شظايا الروح هذه ببطء.
لم تعد دقات الساعة تُسمع. وسرعان ما لم يتمكن من سماع أي شيء سوى تنفسه ونبض قلبه.
كانت تلك هي عملية امتصاص لين شينغ لشظايا الروح داخل جسده.
قال لين شينغ وهو يرفع يده ببساطة نحو الاثنين.
وكان الأمر نفسه هذه المرة. بعد استيعاب حوالي اثنتي عشرة شظايا روح لخفاشيّي الأجنحة، لم يكن لدى لين شينغ الوقت الكافي للتحقق منها بالتفصيل قبل سماع صوت دقات الساعة يزداد علوًا وأعلى صوتًا.
هبت ريح مفاجئة من الأرض وقفز لين شينغ عندما شعر بموجة من القوة المظلمة تندفع من خلالها. ولم يكن الوحيد.
“لقد حان الوقت تقريبًا…” ثم قفز مرة أخرى إلى المستوى أعلاه وأغلق الغطاء المعدني، ثم كرر الحركة مرة أخرى حتى وصل إلى السطح.
لم يجرؤ لين شينغ على استخدام قوته المقدسة لأن تحيزه للمقاومة كان قويًا للغاية. بالإضافة إلى أن الدخان الأسود كان نقيضا له، وكان مستواه أعلى بكثير من القوة المظلمة.
بعد إغلاق غطاء الأرضية المعدني، جلس لين شينغ عليه ببساطة بينما أصبحت رؤيته غير واضحة وبدأ محيطه في الدوران.
كانت تلك هي عملية امتصاص لين شينغ لشظايا الروح داخل جسده.
وسرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود وفقد وعيه.
“إداري؟ برج السبعة أقفال؟” وقد أُثير اهتمام لين شينغ.
ومع ذلك، بعد ثانيتين، عاد وعي لين شينغ إليه حيث أصبح يسيطر مرة أخرى على جسده.
نما ورم بحجم الرأس ببطء في صدره، يكبر ويكبر مثل البالون.
لم تعد دقات الساعة تُسمع. وسرعان ما لم يتمكن من سماع أي شيء سوى تنفسه ونبض قلبه.
ثم أخذ خطوة إلى الوراء، وبدا تعبيره غير عاطفي.
ببطء، استيقظ من الظلام.
وسرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود وفقد وعيه.
كان ينام في غرفة نوم مؤقتة في الطابق السفلي. غرفة مظلمة، ولم يُسمع سوى صوت دوران مروحة الهوائي العالي
الفصل 335: الاغتيال: الجزء 3
استلقى هناك لفترة من الوقت.
“حتى أدمغتهم مهروسة مع فقدان جزء كبير منها. لن أتمكن من علاجهم في هذه المرحلة.
* وووف! *
استلقى هناك لفترة من الوقت.
هبت ريح مفاجئة من الأرض وقفز لين شينغ عندما شعر بموجة من القوة المظلمة تندفع من خلالها. ولم يكن الوحيد.
يبدو أن الاثنين متساويان، لكن لين شينغ يمكنه أن يقول في لمحة أن ضابط النجمية في حدوده.
“هناك قتال مظلمين!” أصبحت حواسه حادة للغاية الآن، ويمكنه الحكم عليها بدقة بعد لحظة قصيرة.
“في هذا الوقت…” نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط. “5:20 صباحا. من المؤكد أنهم يجرؤون على الهجوم على مكان مزدحم مثل هذا. “إنهم ليسوا خائفين من اتخاذ النجمية إجراءً؟”
شوهدت حوادث في كل مكان.
يقع القصر الذي اشتراه أدولف له في المكان الأكثر ازدحامًا في المدينة، منطقة وسط المدينة.
مد يده ووضعها بلطف على كتف خفاشيّ الأجنحة.
وعلى مقربة من مكانه يوجد أطول مبنى في المدينة، وهو بنك ميغان الزراعي. أمن هذه المنطقة تقريبًا مثل منطقة قاعة المدينة، وقد تجرأ شخص ما على ضربها.
ثم أخذ خطوة إلى الوراء، وبدا تعبيره غير عاطفي.
أزعج شيء ما لين شينغ عندما نهض وغير إلى ملابس طويلة داكنة حيث شكلت كريستالة القوة الداكنة طبقة من الضباب الأخضر على وجهه.
أرسلت النجمية رجالًا لمساعدة الشرطة المحلية، لكن دون جدوى.
فتح باب الطابق السفلي وأغلقه خلفه قبل أن تتلاشى صورته الظلية وتختفي.
انتظر لين شينغ لحظة وبسرعة كبيرة، تشكلت تيارات من الخطوط السوداء وطارت إلى صدره.
…
شوهدت حوادث في كل مكان.
سقطت مدينة هنريكالا في مشهد من الفوضى عند الفجر.
انتهت محاولاته بنفس النتيجة. لقد اختفى جزء الدماغ الذي يتحكم في الذاكرة داخل خفاشيّي الأجنحة، ولم يملك أي وسيلة لعلاجها.
فرغت الشوارع دون أي مشاة، بينما دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المنطقة.
أرسلت النجمية رجالًا لمساعدة الشرطة المحلية، لكن دون جدوى.
شوهدت حوادث في كل مكان.
“ولكن… قد يكون هناك شيء لطيف مثل أوعية الروح.” مع أخذ ذلك في الاعتبار، غادر لين شينغ المكان واتجه نحو الجامعة.
أرسلت النجمية رجالًا لمساعدة الشرطة المحلية، لكن دون جدوى.
اخترقت موجة سريعة من القوة المظلمة صدر الرجل عاري الصدر.
مع اندلاع أكثر من اثنتي عشرة حادثة في نفس الوقت، مع القتل والهروب من السجون، أرسل الوضع حالة من الذعر إلى مشرف النجمية.
ببطء، استيقظ من الظلام.
تمامًا كما خرج لين شينغ، ورأى شخصين يتصادمان أمام متجر صغير على بعد حوالي مائة متر. ارتدى أحدهم زي الشرطة الأسود، والآخر عاري الصدر بينما يسطع وهج أحمر من خصره.
“للأسف.”
يبدو أن الاثنين متساويان، لكن لين شينغ يمكنه أن يقول في لمحة أن ضابط النجمية في حدوده.
لقد تجرأ هذا الفصيل بالفعل على ضرب جامعة باين مباشرة. حتى لو غاب معظم نخب المدرسة بالفعل، فلا يزال هناك عدد قليل من خماسيّي الأجنحة فيها.
ليس هو فقط، هالة القوة المظلمة من بعض المعارك الأخرى في المسافة، تضعف فيها هالة القوة المظلمة المعادلة لضباط النجمية.
دخل عدد لا يحصى من شظايا الروح إلى عقله، حيث تبع حجم كبير من الصور والصوت والذكريات المشاعر الشديدة عندما تحطمت مثل موجة مد ضد روحه.
“يبدو أن الوضع برمته كارثي بالنسبة لهم.”
ببطء، استيقظ من الظلام.
قال لين شينغ وهو يرفع يده ببساطة نحو الاثنين.
ببطء، استيقظ من الظلام.
*بام!*
“هناك قتال مظلمين!” أصبحت حواسه حادة للغاية الآن، ويمكنه الحكم عليها بدقة بعد لحظة قصيرة.
اخترقت موجة سريعة من القوة المظلمة صدر الرجل عاري الصدر.
انتظر لين شينغ لحظة وبسرعة كبيرة، تشكلت تيارات من الخطوط السوداء وطارت إلى صدره.
أطلق صرخة مؤلمة عندما سقط فاقدًا للوعي إلى الوراء، واسودت بشرته بينما امتلأ فمه بالرغوة.
وعلى مقربة من مكانه يوجد أطول مبنى في المدينة، وهو بنك ميغان الزراعي. أمن هذه المنطقة تقريبًا مثل منطقة قاعة المدينة، وقد تجرأ شخص ما على ضربها.
ابتهج ضابط النجمة وسرعان ما شق طريقه إلى لين شينغ.
“إنهم أعضاء في المجموعة الإرهابية برج الأقفال السبعة! إنهم يهاجمون الجامعة بينما كل نخب المدرسة بعيدون! إذا كنت على استعداد للمساعدة، يرجى الذهاب إلى الجامعة! “
انتظر لين شينغ لحظة وبسرعة كبيرة، تشكلت تيارات من الخطوط السوداء وطارت إلى صدره.
“برج الأقفال السبعة؟ “
“لقد حان الوقت تقريبًا…” ثم قفز مرة أخرى إلى المستوى أعلاه وأغلق الغطاء المعدني، ثم كرر الحركة مرة أخرى حتى وصل إلى السطح.
“الشخص الذي يقود الهجوم هو أحد إدارييهم كالثاليا المشتعل! لقد رأيته يطير في وقت سابق وأرض جامعة باين تحت إغلاق غامض. لا بد أنهم كانوا هم!”
فرغت الشوارع دون أي مشاة، بينما دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المنطقة.
وبعد أن أطلعه المكتب بسرعة على ما يجري، ذهب بعد ذلك لدعم الضباط الآخرين.
“الشخص الذي يقود الهجوم هو أحد إدارييهم كالثاليا المشتعل! لقد رأيته يطير في وقت سابق وأرض جامعة باين تحت إغلاق غامض. لا بد أنهم كانوا هم!”
“إداري؟ برج السبعة أقفال؟” وقد أُثير اهتمام لين شينغ.
فتح باب الطابق السفلي وأغلقه خلفه قبل أن تتلاشى صورته الظلية وتختفي.
لقد تجرأ هذا الفصيل بالفعل على ضرب جامعة باين مباشرة. حتى لو غاب معظم نخب المدرسة بالفعل، فلا يزال هناك عدد قليل من خماسيّي الأجنحة فيها.
أرسلت النجمية رجالًا لمساعدة الشرطة المحلية، لكن دون جدوى.
“ولكن… قد يكون هناك شيء لطيف مثل أوعية الروح.” مع أخذ ذلك في الاعتبار، غادر لين شينغ المكان واتجه نحو الجامعة.
باستخدام خيوط الطاقة المظلمة، قام لين شينغ بربط جميع خفاشيّي الأجنحة على الحائط وهو يشق طريقه إلى خفاشيّ الأجنحة الذكر الأقوى مظهرًا.
تمامًا كما خرج لين شينغ، ورأى شخصين يتصادمان أمام متجر صغير على بعد حوالي مائة متر. ارتدى أحدهم زي الشرطة الأسود، والآخر عاري الصدر بينما يسطع وهج أحمر من خصره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
