العصر الحالي (2)
الفصل 316: العصر الحالي الجزء 2
فهم لين شينغ هذا الترتيب.
فهم لين شينغ ما قصدوه.
* هيسس … *
كان ذلك ببساطة بسبب عدم وجود قوة المدرسة، ولم تكن قادرة على السيطرة المطلقة على الوضع بأكمله، لذلك وجب عليهم الاعتماد على فرق الدوريات لبذل قصارى جهدهم.
“لينغ شا، لا تكوني باردة، يجب أن تبتسمي أكثر.”
فهم لين شينغ هذا الترتيب.
أمسك اولدمانديلر ببطء مسند الذراع بقوة.
لديه أيضًا نفس الطلب، طالما أن هؤلاء الغرباء لا يؤثرون على إكمال مهمتهم الأكاديمية، فإن كل شيء آخر لم يكن مهمًا.
(م.م: طبعا هي انثى لكن-مش فاكر قلت او لا- المناصب لا تؤنث)
مع وضع ذلك في الاعتبار، قام لين شينغ بدوريات مرتين يوميًا، مرة في الصباح ومرة في الليل.
الفصل 316: العصر الحالي الجزء 2
بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …
بدا الجو داخل المكتب ثقيلًا.
ومر الوقت ببطء.
المكتب الإداري لجامعة باين.
“ولكن مقارنة بالذهب، قد لا يكون القوم الحاليون متألقين مثل أسلافهم، لكنهم لا يزالون جذابين بنفس القدر.”
* تاب، تاب، تاب… *
أطفأ السيجارة المتبقية في الهواء حيث تحللت إلى رماد أسود.
نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.
قال وهو يفتح ذراعيه وكأنه يحاول معانقة شيء ما.
(م.م: طبعا هي انثى لكن-مش فاكر قلت او لا- المناصب لا تؤنث)
بدا وجه السيدة صامتًا كما لو أن شيئًا لن يغير تعبيرها.
“لقد كان بالفعل على اتصال مع عدد قليل من أعضاء مجلس حوض القمر.” قالت سونا بشكل قاطع “إن الوضع الحالي هو بالفعل نتيجة جهود الكثير لاحتواء الأمر.”
تواجد معه ثلاثة أساتذة آخرين. كانوا جميعًا في الأصل يجرون أبحاثهم الخاصة داخل عوالمهم الخفية، لكن نائب المدير اتصلت فجأة وطلبت منهم الاجتماع في غضون عشرين دقيقة.
نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.
بدا الجو داخل المكتب ثقيلًا.
“ماذا تحاول ان تقول؟” سألت لينغ شا.
“إذن ما زلنا لا نعرف أي فصيل يستهدفنا؟” قرقع سيد عصا الكريستال، وهو رجل عجوز مع عصا وقبعة مستديرة.
“لينغ شا، لا تكوني باردة، يجب أن تبتسمي أكثر.”
“بدون رؤية من يضربنا، فقدنا ثلث قوتنا؟ نائبة المدير سونا، بالتأكيد أنت مازحة؟ ”
“لا تكوني متجهمة جدا.” ابتسم الرجل. “هذا ليس إلا لعبة، لعبة.”
بدا تعبير أولدمانديلير قاتما بنفس القدر. ترتبط الأنشطة التجارية والصناعات بالأكاديمية ارتباطًا وثيقًا بهم جميعًا.
“إذن ما زلنا لا نعرف أي فصيل يستهدفنا؟” قرقع سيد عصا الكريستال، وهو رجل عجوز مع عصا وقبعة مستديرة.
في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.
الفصل 316: العصر الحالي الجزء 2
“لا تكوني متجهمة جدا.” ابتسم الرجل. “هذا ليس إلا لعبة، لعبة.”
قالت سونا ببرود: “ليس لدي أي نية للمزاح”، وكان مزاجها سيئًا بنفس القدر.
كل مساء، يأتي عدد من الأشخاص إلى ضفة النهر للتنزه والاسترخاء بينما يركض طفلان بينما يسحبان خيوط الطائرة الورقية، يمكن سماع ضحكاتهم من بعيد.
“بسبب هذه الطائفة المظلمة، لسبب ما، هناك فوضى متزايدة داخل اختصاص جامعتنا. زاد عدد المعلمين الذين أرسلناهم إلى الدوريات والمضطهدين. نحن بالفعل قصيرو اليد، ثم اندلعت تلك الفضيحة “.
“ماذا قال المدير؟” سأل سيد البركان الصامت.
عقدت يديها بينما استقرت أصابعها برفق على ظهر يدها، ونظراتها شديدة البرودة.
“إذن ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟” سأل سيد البركان الصامت.
“حالة بحث الاستاذ بارتويا عن الجرعات المحظورة قد أثرت بشكل سيء على سمعتنا، وقد أقرت الجمعية الوطنية في ميغا بالفعل اقتراح خفض منحة البحث الخاصة بنا.”
…
لم يتكلم أحد.
لم يتكلم أحد.
حتى لو كان بارتويا مجرد معلم، لكن لم يعرف أحد ما إذا كان بحثه شخصيًا أم بحثًا مصدقًا عليه من الجامعة، لذلك تُعد هذه الحركة مسئولة.
ساد الصمت الغرفة مرة أخرى.
“ماذا قال المدير؟” سأل سيد البركان الصامت.
“لقد كان بالفعل على اتصال مع عدد قليل من أعضاء مجلس حوض القمر.” قالت سونا بشكل قاطع “إن الوضع الحالي هو بالفعل نتيجة جهود الكثير لاحتواء الأمر.”
قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.
ساد الصمت الغرفة مرة أخرى.
المكتب الإداري لجامعة باين.
“إذن ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟” سأل سيد البركان الصامت.
سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.
“الهدف؟” ضحكت سونا. “السبب الكامل لاستدعائي لكم جميعًا هنا، بالطبع، لدينا فرصة أخيرة لتغيير الأمور.”
ابتسم الرجل مرة أخرى وفَرَك شعر السيدة البلاتيني مثل قطة تلعب بكرة من الغزل.
“فرصة أخيرة لتغيير الأمور؟”
“هذا هو الحال في الواقع.” أومأت سونا ببطء. “أيضًا، هذه المرة، لا يمكن لأي بلاتينيت في ميغا البقاء بعيدًا عن هذا. لقد انطلق سيدي بالفعل، وربما وصل بالفعل إلى العاصمة “.
القلة الحاضرون تبادلوا النظرات قبل أن يلقوا نظرهم على سونا بينما ينتظرون استمرارها.
سونا أيضًا لم تتردد وسرعان ما عرضت المشكلة أمامها.
عقدت يديها بينما استقرت أصابعها برفق على ظهر يدها، ونظراتها شديدة البرودة.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا قد سمعتم بالفعل عن برج الاقفال السبعة؟”
نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.
قالت وهي تجتاح نظرتها، وسرعان ما وجدت وجوهًا من التفاهم والاكتئاب.
“حالة بحث الاستاذ بارتويا عن الجرعات المحظورة قد أثرت بشكل سيء على سمعتنا، وقد أقرت الجمعية الوطنية في ميغا بالفعل اقتراح خفض منحة البحث الخاصة بنا.”
“كما تخيلتم جميعًا، تطلب الحكومة من جميع الأكاديميات اختيار نخبهم لتشكيل فريق إنفاذ من التحالف في جهد موحد ضد برج الاقفال السبعة.”
بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …
“عادة، ستحاول معظم الأكاديميات الابتعاد عن هذه الرياح المعاكسة، لكن باين … لقد حققنا اليانصيب غير المحظوظ.”
أخذ نفسا عميقا كما لو كان يحاول شم رائحة مسكرة.
“كم عدد الأشخاص الذين يحتاجون؟” توقع أولدمانديلير هذا.
كان ذلك ببساطة بسبب عدم وجود قوة المدرسة، ولم تكن قادرة على السيطرة المطلقة على الوضع بأكمله، لذلك وجب عليهم الاعتماد على فرق الدوريات لبذل قصارى جهدهم.
“هدفنا هو خمسة عشر. أجاب سونا: ” الأقلية رباعيّو أجنحة وثمانية على الأقل من خماسيّي الأجنحة”.
ثم سقطت الغرفة في صمت تام مرة أخرى.
فقط بعد فترة طويلة، تحدث سيد البركان الصامت.
“هدفنا هو خمسة عشر. أجاب سونا: ” الأقلية رباعيّو أجنحة وثمانية على الأقل من خماسيّي الأجنحة”.
“هذا يعني أنه لا يمكننا ترك سوى عدد قليل من الأشخاص الأساسيين في المدرسة بينما يتعين على البقية الانضمام إلى فريق التنفيذ؟”
القلة الحاضرون تبادلوا النظرات قبل أن يلقوا نظرهم على سونا بينما ينتظرون استمرارها.
“هذا هو الحال في الواقع.” أومأت سونا ببطء. “أيضًا، هذه المرة، لا يمكن لأي بلاتينيت في ميغا البقاء بعيدًا عن هذا. لقد انطلق سيدي بالفعل، وربما وصل بالفعل إلى العاصمة “.
سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.
حتى المدير وجب عليه أن يتخذ إجراء، وهذا أبقى الجميع حاضرين في حيرة من الكلام.
“ألا تشعر … بالتطلع؟ رؤية أملهم ورغبتهم تشع ضوءًا أمام عيني “.
“الموعد النهائي لا يتجاوز شهرين. فلنستعد لذلك. هذا خطر، لكنه فرصة أيضًا “. رمت سونا هذه الكلمات الأخيرة قبل المغادرة.
فهم لين شينغ هذا الترتيب.
أمسك اولدمانديلر ببطء مسند الذراع بقوة.
كان ذلك ببساطة بسبب عدم وجود قوة المدرسة، ولم تكن قادرة على السيطرة المطلقة على الوضع بأكمله، لذلك وجب عليهم الاعتماد على فرق الدوريات لبذل قصارى جهدهم.
لقد فهم نوع النتيجة التي ستحققها هذه المسألة الوطنية.
ظهرت نفخة من النار الزرقاء عندما أُشعلت سيجارة بيضاء، وعلى جانبها دائرة من الكتابات الذهبية، ويبدو أنها عنصر باهظ الثمن.
لن تكون المعركة مع برج الاقفال السبعة على نطاق صغير، ومن المتوقع وقوع إصابات. لم يشهد آخر تجنيد موحد سوى ناجٍ واحد من أصل عشرة من النخب التي تم تجنيدها.
“إذن ما زلنا لا نعرف أي فصيل يستهدفنا؟” قرقع سيد عصا الكريستال، وهو رجل عجوز مع عصا وقبعة مستديرة.
كانت نسبة الوفيات مرتفعة للغاية.
الفصل 316: العصر الحالي الجزء 2
ربما يكون من الأفضل هذه المرة نظرًا لأن لديهم المزيد من الوقت للاستعداد، لكن هذا لا يعني أن الاقفال السبعة لن تكون على حالها.
في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.
…
بدا وجه السيدة صامتًا كما لو أن شيئًا لن يغير تعبيرها.
شمال ميغا، ولاية شايلين، نهر القمر.
فهم لين شينغ ما قصدوه.
اندفعت التيارات السريعة إلى الأراضي البعيدة حيث أطلقت الشمس المشرقة ضوءًا أحمر لطيفًا.
مع وضع ذلك في الاعتبار، قام لين شينغ بدوريات مرتين يوميًا، مرة في الصباح ومرة في الليل.
بالقرب من الضفاف البيضاء، رفعت مجموعة من الحمائم البيضاء أجنحتها بينما تتغذى على طعام الطيور على الأرض.
بدا الجو داخل المكتب ثقيلًا.
كل مساء، يأتي عدد من الأشخاص إلى ضفة النهر للتنزه والاسترخاء بينما يركض طفلان بينما يسحبان خيوط الطائرة الورقية، يمكن سماع ضحكاتهم من بعيد.
قالت وهي تجتاح نظرتها، وسرعان ما وجدت وجوهًا من التفاهم والاكتئاب.
ظهرت نفخة من النار الزرقاء عندما أُشعلت سيجارة بيضاء، وعلى جانبها دائرة من الكتابات الذهبية، ويبدو أنها عنصر باهظ الثمن.
بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …
بدا الرجل المدخّن ضخمًا. ارتدى معطفا أسود، وشعره الرمادي مرتفع مثل جدار من الأشواك. بدا شاحبًا جدًا وشَحوبًا تقريبًا علّق قرطًا ذهبيًا بأذن وصليبًا ذهبيًا بأخرى.
قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.
نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.
ساد الصمت الغرفة مرة أخرى.
“صاحب السعادة، تمت إعادة إنشاء وحدة إنفاذ القانون في ميغان، ورجالنا جاهزون.”
ابتسم الرجل مرة أخرى.
جاءت سيدة ذات شعر بلاتيني في قميص أبيض وبنطلون ووقفت بهدوء خلف الرجل قبل أن تتحدث.
أخذ نفسا عميقا كما لو كان يحاول شم رائحة مسكرة.
بدا وجه السيدة صامتًا كما لو أن شيئًا لن يغير تعبيرها.
“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”
“لينغ شا، لا تكوني باردة، يجب أن تبتسمي أكثر.”
بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …
سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.
سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.
“الآن كل روابط الختم بها ثغرات في القوى العاملة حيث تجمع بلاتينيتات جميعًا في وحدة الإنفاذ، أقترح أن نبدأ رسميًا عملية الهاوية العميقة.”
نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.
“لا تكوني متجهمة جدا.” ابتسم الرجل. “هذا ليس إلا لعبة، لعبة.”
قالت السيدة بصوت صارم: “قد تكون لعبة بالنسبة لك، يا صاحب السعادة، ولكن بالنسبة لنا، هذا هو المصير”.
قالت السيدة بصوت صارم: “قد تكون لعبة بالنسبة لك، يا صاحب السعادة، ولكن بالنسبة لنا، هذا هو المصير”.
“بلاتين …” نظرت السيدة ذات الشعر البلاتيني إلى الأسفل قليلاً بينما ركزت نظرتها على الرجل الذي ينظر إلى غروب الشمس أمامها.
* هيسس … *
بدا الرجل المدخّن ضخمًا. ارتدى معطفا أسود، وشعره الرمادي مرتفع مثل جدار من الأشواك. بدا شاحبًا جدًا وشَحوبًا تقريبًا علّق قرطًا ذهبيًا بأذن وصليبًا ذهبيًا بأخرى.
أخذ الرجل نفخة أخيرة وهو ينفض بعقب السيجارة.
“ألا تشعر … بالتطلع؟ رؤية أملهم ورغبتهم تشع ضوءًا أمام عيني “.
أطفأ السيجارة المتبقية في الهواء حيث تحللت إلى رماد أسود.
المكتب الإداري لجامعة باين.
قال بنبرة جادة: “المصير بحد ذاته لعبة”. “إذا أخذتِ الأمر على محمل الجد، فقد تموتين.”
“لذلك سأسمي هذا العصر، العصر البلاتيني! لمكافأتهم على جهودهم في ترفيهي! ”
استدار وفَرَك شعر السيدة بلطف.
في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.
“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”
فهم لين شينغ ما قصدوه.
قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.
بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …
ابتسم الرجل مرة أخرى وفَرَك شعر السيدة البلاتيني مثل قطة تلعب بكرة من الغزل.
بدا تعبير أولدمانديلير قاتما بنفس القدر. ترتبط الأنشطة التجارية والصناعات بالأكاديمية ارتباطًا وثيقًا بهم جميعًا.
“يجب أن تستمتعي بهذه الحقبة بشكل صحيح. منذ آلاف السنين، كنت قد أطلقت على عصر الشخصيات القوية التي تلتقي وتتصادم، العصر الذهبي. ولكن الآن، أصبح جميع صغار السن أقوى، وقد اجتمعوا الآن مرة أخرى ضدي، ضد برج الاقفال السبعة.”
كان ذلك ببساطة بسبب عدم وجود قوة المدرسة، ولم تكن قادرة على السيطرة المطلقة على الوضع بأكمله، لذلك وجب عليهم الاعتماد على فرق الدوريات لبذل قصارى جهدهم.
“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.
* هيسس … *
“ولكن مقارنة بالذهب، قد لا يكون القوم الحاليون متألقين مثل أسلافهم، لكنهم لا يزالون جذابين بنفس القدر.”
سونا أيضًا لم تتردد وسرعان ما عرضت المشكلة أمامها.
أخذ نفسا عميقا كما لو كان يحاول شم رائحة مسكرة.
أخذ نفسا عميقا كما لو كان يحاول شم رائحة مسكرة.
“ماذا تحاول ان تقول؟” سألت لينغ شا.
أطفأ السيجارة المتبقية في الهواء حيث تحللت إلى رماد أسود.
ابتسم الرجل مرة أخرى.
حتى المدير وجب عليه أن يتخذ إجراء، وهذا أبقى الجميع حاضرين في حيرة من الكلام.
“ألا تشعر … بالتطلع؟ رؤية أملهم ورغبتهم تشع ضوءًا أمام عيني “.
ثم سقطت الغرفة في صمت تام مرة أخرى.
قال وهو يفتح ذراعيه وكأنه يحاول معانقة شيء ما.
بدا تعبير أولدمانديلير قاتما بنفس القدر. ترتبط الأنشطة التجارية والصناعات بالأكاديمية ارتباطًا وثيقًا بهم جميعًا.
“لذلك سأسمي هذا العصر، العصر البلاتيني! لمكافأتهم على جهودهم في ترفيهي! ”
قال بنبرة جادة: “المصير بحد ذاته لعبة”. “إذا أخذتِ الأمر على محمل الجد، فقد تموتين.”
“بلاتين …” نظرت السيدة ذات الشعر البلاتيني إلى الأسفل قليلاً بينما ركزت نظرتها على الرجل الذي ينظر إلى غروب الشمس أمامها.
“ماذا تحاول ان تقول؟” سألت لينغ شا.
بدا وجه السيدة صامتًا كما لو أن شيئًا لن يغير تعبيرها.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
