تجربة (2)
الفصل 307: تجربة: الجزء 2
تُعد طقوس القربان دائرة سحرية نقية ومميزة. حتى طاقة البادئ تعتمد على الطاقة المظلمة. كانت متطلبات الشخص الذي يترأس الحفل منخفضة بشكل لا يمكن تصوره لدرجة أنه طالما أن الشخص إنسان، ولديه تضحية وبادئ معروف، يمكن لأي شخص أن يبدأ الدائرة.
أومأت ميليسا وأعضاء الفريق الآخرون برأسهم. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، غادروا.
“الرمز السري لطائفة القلب الدائري …” بدا لين شينغ جادًا. في الذكريات التي استوعبها وفي مقدمة الطوائف، رأى مقدمات لطائفة القلب الدائري. ليس لأنهم أقوياء، ولكن لأن تصرفات الطائفة قاسية. لقد ارتكبوا العديد من المآسي الدموية في الماضي.
أحضر له أحد حراس القبو الغطاء البلاستيكي وحقائب الظهر من أجل طقوس القربان*. أخذ لين شينغ الورقة البلاستيكية الاحتفالية ونشرها على الأرض. ثم أخذ حقيبة الظهر ووجه حارس القبو لحراسة المحيط.
“طائفة دائرية القلب؟ هل تمزح معي؟” ذهلت ميليسا.
“اللحم والدم على وشك الانتهاء.” لقد تعلم لهجة* الشيطان لفترة طويلة. قبل استيعاب ذكريات الباحثين في معهد الأبحاث، امتلك شكوكًا حول بدء دراسة مجموعة الطقوس. حرص على عدم تغيير أي شيء خوفًا من أن يتسبب الحادث في فوضى في مجموعة الطقوس. ولكن بعد وضع يديه على مشروع داط، تذكر فجأة أحد الطقوس – طقوس القرابين- التي ستخدمها في البداية.
“يجب أن يكون صحيحًا. لقد رأيت هذا الرمز أكثر من عشر مرات. لن أفهمها بشكل خاطئ “. أومأ لين شينغ. “لكن نموذج المصير موجود هنا. من الطبيعي أن يجتذب هؤلاء الإرهابيين “. لم يزل الرمز المخفي.
أثناء مراجعة الدائرة، أعاد لين شينغ أيضًا فحص أهداف هذه التجربة. وسرعان ما انتهى من تغيير المحتوى تحت إضاءة مصباح هاتفه المحمول. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، وقف على قدميه. ألقى ضوء القمر الخافت بظلاله الطويلة أمامه.
أحضر له أحد حراس القبو الغطاء البلاستيكي وحقائب الظهر من أجل طقوس القربان*. أخذ لين شينغ الورقة البلاستيكية الاحتفالية ونشرها على الأرض. ثم أخذ حقيبة الظهر ووجه حارس القبو لحراسة المحيط.
“هيا لنذهب.” أثناء استمرارهم في الدورية، رأى لين شينغ رمز طائفة القلب الدائري عدة مرات وواجه العديد من المتوحشون، والتي أنهاها على الفور. بعد ذلك، حدثت حوادث أخرى.
عندما ظهرت علامة دم ضبابية، بدأت الورقة البلاستيكية المسطحة في الالتواء والدوران. في وسط الغطاء البلاستيكي، في المساحة الفارغة، ظهر شيء غير عادي.
بالعودة إلى مركز الدفاع، أخبر لين شينغ ما واجهه اليوم لضابط الاتصالات المتمركز. بفعل ذلك، أخرج نفسه من الأمور.
مرّت ليلة غائمة مع سماع صوت الرعد المتدحرج في السماء من حين لآخر. ظلّت العريشة^1 التي تتراكم فيها الجثث هادئة وتنتشر فيها رائحة الدم الخافتة الكريهة. أثناء وقوفه بمفرده أمام الحفرة، استدار لين شينغ وشاهد الأضواء في القصر تنطفئ واحدة تلو الأخرى. حتى انطفأت جميع الأنوار، ولم يتبق سوى ضوء القمر الطبيعي يتناثر من الأعلى. وبقرص أصابعه ظهر عمود من الدخان الأسود.
…
بعد أن وضع كل شيء في مكانه وقام جميع حراس القبو في المنطقة المجاورة بتسجيل الوصول، وقف لين شينغ في مكانه. أحنى رأسه، وغمغمت شفتاه بصوت لا يسمعه وحده. لقد أجرى الطقوس مرات عديدة لدرجة أنه علم أن حجم صوته لا يهم، لكنه لم يستطع ارتكاب خطأ في العناصر والتكوين واللغة.
في وقت متأخر من الليل، وقف لين شينغ بجانب الحفرة ونظر إلى الجثث. جثث المتوحشين.
مرّت ليلة غائمة مع سماع صوت الرعد المتدحرج في السماء من حين لآخر. ظلّت العريشة^1 التي تتراكم فيها الجثث هادئة وتنتشر فيها رائحة الدم الخافتة الكريهة. أثناء وقوفه بمفرده أمام الحفرة، استدار لين شينغ وشاهد الأضواء في القصر تنطفئ واحدة تلو الأخرى. حتى انطفأت جميع الأنوار، ولم يتبق سوى ضوء القمر الطبيعي يتناثر من الأعلى. وبقرص أصابعه ظهر عمود من الدخان الأسود.
“كابتن، ماذا وجدت في هذه الجثث؟” سألت ميليسا بصوت منخفض.
أثناء مراجعة الدائرة، أعاد لين شينغ أيضًا فحص أهداف هذه التجربة. وسرعان ما انتهى من تغيير المحتوى تحت إضاءة مصباح هاتفه المحمول. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، وقف على قدميه. ألقى ضوء القمر الخافت بظلاله الطويلة أمامه.
“لا شئ.” هز لين شينغ رأسه. “يمكنكِ الذهاب إلى الفراش أولاً. ما زلت بحاجة للنظر حولي، “همس، ولا يزال يقف أمام الحفرة.
أثناء مراجعة الدائرة، أعاد لين شينغ أيضًا فحص أهداف هذه التجربة. وسرعان ما انتهى من تغيير المحتوى تحت إضاءة مصباح هاتفه المحمول. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، وقف على قدميه. ألقى ضوء القمر الخافت بظلاله الطويلة أمامه.
أومأت ميليسا وأعضاء الفريق الآخرون برأسهم. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، غادروا.
“الرمز السري لطائفة القلب الدائري …” بدا لين شينغ جادًا. في الذكريات التي استوعبها وفي مقدمة الطوائف، رأى مقدمات لطائفة القلب الدائري. ليس لأنهم أقوياء، ولكن لأن تصرفات الطائفة قاسية. لقد ارتكبوا العديد من المآسي الدموية في الماضي.
مرّت ليلة غائمة مع سماع صوت الرعد المتدحرج في السماء من حين لآخر. ظلّت العريشة^1 التي تتراكم فيها الجثث هادئة وتنتشر فيها رائحة الدم الخافتة الكريهة. أثناء وقوفه بمفرده أمام الحفرة، استدار لين شينغ وشاهد الأضواء في القصر تنطفئ واحدة تلو الأخرى. حتى انطفأت جميع الأنوار، ولم يتبق سوى ضوء القمر الطبيعي يتناثر من الأعلى. وبقرص أصابعه ظهر عمود من الدخان الأسود.
تتطلب طقوس القرابين تضحية حية، لكن لين شينغ غير اللغة. وضع لحم البراري هنا. أي أرواح شريرة تحتاج فقط لتلبية طلب لين شينغ التافه ويمكن أن تأخذ الجسد كما تشاء. لم تكن المهمة صعبة، بل أقرب إلى إعطاء الأشياء مجانًا. لم تستطع الأرواح الشريرة أن تهتم بكون التضحية حية.
أحضر له أحد حراس القبو الغطاء البلاستيكي وحقائب الظهر من أجل طقوس القربان*. أخذ لين شينغ الورقة البلاستيكية الاحتفالية ونشرها على الأرض. ثم أخذ حقيبة الظهر ووجه حارس القبو لحراسة المحيط.
بعد أن وضع كل شيء في مكانه وقام جميع حراس القبو في المنطقة المجاورة بتسجيل الوصول، وقف لين شينغ في مكانه. أحنى رأسه، وغمغمت شفتاه بصوت لا يسمعه وحده. لقد أجرى الطقوس مرات عديدة لدرجة أنه علم أن حجم صوته لا يهم، لكنه لم يستطع ارتكاب خطأ في العناصر والتكوين واللغة.
(م.م: للي مش فاكر طقوس القربان هي أول طقوس استخدمها لين شينغ وحصل بيها على تقنية الدم المقدس)
بالعودة إلى مركز الدفاع، أخبر لين شينغ ما واجهه اليوم لضابط الاتصالات المتمركز. بفعل ذلك، أخرج نفسه من الأمور.
“اللحم والدم على وشك الانتهاء.” لقد تعلم لهجة* الشيطان لفترة طويلة. قبل استيعاب ذكريات الباحثين في معهد الأبحاث، امتلك شكوكًا حول بدء دراسة مجموعة الطقوس. حرص على عدم تغيير أي شيء خوفًا من أن يتسبب الحادث في فوضى في مجموعة الطقوس. ولكن بعد وضع يديه على مشروع داط، تذكر فجأة أحد الطقوس – طقوس القرابين- التي ستخدمها في البداية.
…
(م.م: غيرت لسان الشيطان للهجة الشيطان عشان أصح واكتبولي لو حابين اخليها لغة مش لهجة عشان مش هتفرق قوي)
بعد أن وضع كل شيء في مكانه وقام جميع حراس القبو في المنطقة المجاورة بتسجيل الوصول، وقف لين شينغ في مكانه. أحنى رأسه، وغمغمت شفتاه بصوت لا يسمعه وحده. لقد أجرى الطقوس مرات عديدة لدرجة أنه علم أن حجم صوته لا يهم، لكنه لم يستطع ارتكاب خطأ في العناصر والتكوين واللغة.
في ذلك الوقت، لم يملك طاقة مظلمة، ولا قوة مقدسة، ولا أي سلالة. لم يكن لديه سوى الشغف عندما انغمس في هذا العمل. فالطائش والشاب الذي لا يعرف الخوف هو الأفضل في وصفه في ذلك الوقت. ولكن لحسن الحظ، لم يرتكب أخطاء كبيرة. بالتفكير في الوراء الآن، ذهب لين شينغ وفسر التضحية الطقسية مرة أخرى بناءً على فهمه لـلهجة الشيطان وقد اكتشف تقريبًا المبدأ الأساسي لهذا الطقس.
“الرمز السري لطائفة القلب الدائري …” بدا لين شينغ جادًا. في الذكريات التي استوعبها وفي مقدمة الطوائف، رأى مقدمات لطائفة القلب الدائري. ليس لأنهم أقوياء، ولكن لأن تصرفات الطائفة قاسية. لقد ارتكبوا العديد من المآسي الدموية في الماضي.
تُعد طقوس القربان دائرة سحرية نقية ومميزة. حتى طاقة البادئ تعتمد على الطاقة المظلمة. كانت متطلبات الشخص الذي يترأس الحفل منخفضة بشكل لا يمكن تصوره لدرجة أنه طالما أن الشخص إنسان، ولديه تضحية وبادئ معروف، يمكن لأي شخص أن يبدأ الدائرة.
في وقت متأخر من الليل، وقف لين شينغ بجانب الحفرة ونظر إلى الجثث. جثث المتوحشين.
“في ذلك الوقت، يبدو أن كل الحظ معي. معدل نجاح طقوس االقربان مرتفع، وكذلك المخاطر “. أعاد لين شينغ ترتيب العناصر الأساسية لطقوس القربان والتي تتألف من ثلاثة أشياء حاسمة: العناصر ونمط الدائرة واللغة. لقد اكتشف الآن العناصر ونمط الدائرة ومعظم اللغة. إذا أراد تغيير هذه الدائرة الأساسية، فيمكنه فعل ذلك بحركات أصابعه.
عوت ريح المساء مع الفروع في غابة الصنوبر السوداء تتمايل مثل تلك التي ستُكسر. أغرق الضجيج البيئي صوت لين شينغ وهو يردد البادئ. ومع ذلك، استفاقت دائرة الطقوس.
بعد إعداد المصفوفة، نظر لين شينغ إلى لهجة الشيطان على الورقة البلاستيكية. فكر لفترة، وأخرج قلم فحم وأجرى بعض التغييرات الطفيفة.
“دماء ثلاثة أشخاص بالغين، وزجاجة قياسية من دم الغزلان، ووحدة قياسية واحدة من الخشب الأحمر، وتسع وحدات قياسية من مسحوق الفضة – طقس الذبيحة.”
تتطلب طقوس القرابين تضحية حية، لكن لين شينغ غير اللغة. وضع لحم البراري هنا. أي أرواح شريرة تحتاج فقط لتلبية طلب لين شينغ التافه ويمكن أن تأخذ الجسد كما تشاء. لم تكن المهمة صعبة، بل أقرب إلى إعطاء الأشياء مجانًا. لم تستطع الأرواح الشريرة أن تهتم بكون التضحية حية.
هذا ما اشترطت عليه الطقوس في الأصل. قام لين شينغ بتغيير بعض الكلمات الرئيسية في لهجة الشيطان. قلل من مطالب البادئ، وزاد عدد العروض، وطمس الأنواع. بهذه الطريقة، يمكنه توسيع النطاق الفعال لرسم الأرواح الشريرة.
أومأت ميليسا وأعضاء الفريق الآخرون برأسهم. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، غادروا.
متطلبات منخفضة ومجموعة متنوعة من العروض – بمجرد أن تبدأ هذه الطقوس، فإنها ستؤدي بشكل لا مثيل له في أي احتفالات أخرى.
ومع ذلك، بعد وضع يديه على المشروع البحثي لمعهد الأبحاث، لم يرغب لين شينغ في إعادة نفس طقوس القرابين. تمامًا كما اوشك الخشب الأحمر على السقوط في الدوامة، قال: “ديساكا!” كانت كلمة لهجة الشيطان. عندما غرق الخشب الأحمر في الدوامة، شهد لين شينغ انفجارًا عنيفًا على المستوى الروحي.
أثناء مراجعة الدائرة، أعاد لين شينغ أيضًا فحص أهداف هذه التجربة. وسرعان ما انتهى من تغيير المحتوى تحت إضاءة مصباح هاتفه المحمول. بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، وقف على قدميه. ألقى ضوء القمر الخافت بظلاله الطويلة أمامه.
هذا ما اشترطت عليه الطقوس في الأصل. قام لين شينغ بتغيير بعض الكلمات الرئيسية في لهجة الشيطان. قلل من مطالب البادئ، وزاد عدد العروض، وطمس الأنواع. بهذه الطريقة، يمكنه توسيع النطاق الفعال لرسم الأرواح الشريرة.
تهب الرياح بقوة الليلة مع تأرجح الأغصان على الشجرة ذهابًا وإيابًا. وقعت العريشة خلف القصر مباشرة. نظرًا لأن العريشة طويلة وضخمة، فمن المستحيل رؤية أن لين شينغ هناك عندما يقف في الداخل.
عندما ظهرت علامة دم ضبابية، بدأت الورقة البلاستيكية المسطحة في الالتواء والدوران. في وسط الغطاء البلاستيكي، في المساحة الفارغة، ظهر شيء غير عادي.
“تتطلب طقوس القربان دم بالغ. لقد تحولت إلى استخدام دم البرية. من يعرف الأرواح الشريرة التي ستأتي؟ ” ابتسم لين شينغ. وقف وأخرج المواد االطقسية من حقيبته. وضعهم حسب الخطوات والمواقف، ثم خلط المكونات.
بعد أن وضع كل شيء في مكانه وقام جميع حراس القبو في المنطقة المجاورة بتسجيل الوصول، وقف لين شينغ في مكانه. أحنى رأسه، وغمغمت شفتاه بصوت لا يسمعه وحده. لقد أجرى الطقوس مرات عديدة لدرجة أنه علم أن حجم صوته لا يهم، لكنه لم يستطع ارتكاب خطأ في العناصر والتكوين واللغة.
“كابتن، ماذا وجدت في هذه الجثث؟” سألت ميليسا بصوت منخفض.
عوت ريح المساء مع الفروع في غابة الصنوبر السوداء تتمايل مثل تلك التي ستُكسر. أغرق الضجيج البيئي صوت لين شينغ وهو يردد البادئ. ومع ذلك، استفاقت دائرة الطقوس.
“لا شئ.” هز لين شينغ رأسه. “يمكنكِ الذهاب إلى الفراش أولاً. ما زلت بحاجة للنظر حولي، “همس، ولا يزال يقف أمام الحفرة.
تتطلب طقوس القرابين تضحية حية، لكن لين شينغ غير اللغة. وضع لحم البراري هنا. أي أرواح شريرة تحتاج فقط لتلبية طلب لين شينغ التافه ويمكن أن تأخذ الجسد كما تشاء. لم تكن المهمة صعبة، بل أقرب إلى إعطاء الأشياء مجانًا. لم تستطع الأرواح الشريرة أن تهتم بكون التضحية حية.
عوت ريح المساء مع الفروع في غابة الصنوبر السوداء تتمايل مثل تلك التي ستُكسر. أغرق الضجيج البيئي صوت لين شينغ وهو يردد البادئ. ومع ذلك، استفاقت دائرة الطقوس.
عندما ظهرت علامة دم ضبابية، بدأت الورقة البلاستيكية المسطحة في الالتواء والدوران. في وسط الغطاء البلاستيكي، في المساحة الفارغة، ظهر شيء غير عادي.
مرّت ليلة غائمة مع سماع صوت الرعد المتدحرج في السماء من حين لآخر. ظلّت العريشة^1 التي تتراكم فيها الجثث هادئة وتنتشر فيها رائحة الدم الخافتة الكريهة. أثناء وقوفه بمفرده أمام الحفرة، استدار لين شينغ وشاهد الأضواء في القصر تنطفئ واحدة تلو الأخرى. حتى انطفأت جميع الأنوار، ولم يتبق سوى ضوء القمر الطبيعي يتناثر من الأعلى. وبقرص أصابعه ظهر عمود من الدخان الأسود.
ظهرت خطوط واضحة مثل شحوم حمراء كثيفة يتم تحريكها وغرزها. في وسط الصفيحة البلاستيكية تشكلت دوامة دموية بحجم الحوض.
واصل لين شينغ ترديد البادئ، ولم ينزعج وجهه. سكب الدم المخلوط مسبقًا في الوعاء في الدوامة الدموية الدوامة.
في وقت متأخر من الليل، وقف لين شينغ بجانب الحفرة ونظر إلى الجثث. جثث المتوحشين.
في جزء من الثانية، صدر صوت اهتزازي يتناوب من خافت إلى مرتفع من الدوامة الدموية. شيء ما ارتفع من الدوامة. وجه إنسان. بدا الوجه البشري أكثر إشراقًا حيث ارتفع إلى أعلى كما لو أنه يريد التحرر من قيود دائرة الطقوس.
بعد إعداد المصفوفة، نظر لين شينغ إلى لهجة الشيطان على الورقة البلاستيكية. فكر لفترة، وأخرج قلم فحم وأجرى بعض التغييرات الطفيفة.
ظل تعبير لين شينغ دون تغيير. وضع الوعاء على الأرض، والتقط الخشب الأحمر، وألقاه بحذر شديد على وجه الإنسان. إذا سارت الأمور على ما يرام، فإن هذا الخشب الأحمر سيغرق في الدوامة ويختفي، وسيحصل على المعرفة والقدرة الغامضة التي تنقلها الروح الشريرة. كان هذا هو الإجراء المعتاد في الطقس.
بعد إعداد المصفوفة، نظر لين شينغ إلى لهجة الشيطان على الورقة البلاستيكية. فكر لفترة، وأخرج قلم فحم وأجرى بعض التغييرات الطفيفة.
ومع ذلك، بعد وضع يديه على المشروع البحثي لمعهد الأبحاث، لم يرغب لين شينغ في إعادة نفس طقوس القرابين. تمامًا كما اوشك الخشب الأحمر على السقوط في الدوامة، قال: “ديساكا!” كانت كلمة لهجة الشيطان. عندما غرق الخشب الأحمر في الدوامة، شهد لين شينغ انفجارًا عنيفًا على المستوى الروحي.
“في ذلك الوقت، يبدو أن كل الحظ معي. معدل نجاح طقوس االقربان مرتفع، وكذلك المخاطر “. أعاد لين شينغ ترتيب العناصر الأساسية لطقوس القربان والتي تتألف من ثلاثة أشياء حاسمة: العناصر ونمط الدائرة واللغة. لقد اكتشف الآن العناصر ونمط الدائرة ومعظم اللغة. إذا أراد تغيير هذه الدائرة الأساسية، فيمكنه فعل ذلك بحركات أصابعه.
ومع ذلك، بعد وضع يديه على المشروع البحثي لمعهد الأبحاث، لم يرغب لين شينغ في إعادة نفس طقوس القرابين. تمامًا كما اوشك الخشب الأحمر على السقوط في الدوامة، قال: “ديساكا!” كانت كلمة لهجة الشيطان. عندما غرق الخشب الأحمر في الدوامة، شهد لين شينغ انفجارًا عنيفًا على المستوى الروحي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
