ظاهرة غير عادية (3)
“لا يمكن حتى اكتشاف هؤلاء الأشخاص الغريبين من قبل الأساتذة المظلمين, إذًا يجب أن يكون هناك شيء فريد في وجودهم” قالت ميليسا ببرود”نحن فقط لا نعرف مدى خطورتهم.”
لم يختلفوا عن ذاك الرجل البدين في وقت سابق, بدوا مثل الوحوش الطائشة التي تخدش وتعض أعداءهم.
“لا!” قاطعتها سيلينا. “قدرتي تخبرني أنه إذا استمر هذا, فسيحدث شيء سيء حقًا!” بدا وجهها قاتما.
ضرب كوع لين شينغ مثل البرق في دائرة حيث تم ضرب ثلاثة وحوش قافزة في الرأس. سرعان ما اختفوا عندما طاروا بعيدا.
“عندما اكتشفت هؤلاء الأشخاص لأول مرة, ذهبت للبحث عن معلمي للحصول على المساعدة, وتعرضت لكمين وهجوم في طريق العودة. أشك في أن كل شيء هنا مؤامرة! “
تذكرت ميليسا ما مرت به هذه الأيام القليلة, وشعرت وكأنه حلم. في كل مرة يُقتل فيها هؤلاء الأشخاص الغريبون, سيبعثون من الموت بعد حوالي عشر دقائق ويحضرون سربًا منهم.
“مؤامرة؟” عبست ميليسا.
مع وميض ضوء أبيض في عينيه. ارتجف ذراع الوحش حتى أومض ضوء أبيض من خلال عينيه, وانقلب على نحو ضعيف.
“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.
لتحسين الوضع المالي لعائلتها, زادت من وقتها هناك للترديد والصلاة. ذات يوم, شعرت فجأة بالإغماء وقررت أن تستريح على الأريكة داخل المبنى.
ثم نظرت إلى رفيقيها.
* غراااه!! *
“أنا الشخص الذي جرّ كليكما إلى هذا. إذا لم يكن بسببي, فلن يوجهوا أنظارهم إليكما. لكن ليس لدينا خيار الآن “.
ارتبك لين شينغ قليلًا, وهو يعيد ترتيب نفسه وقميصه.
“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.
*بوووم!!*
ومع ذلك, لم يندم على ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك لقوى سيلينا, فربما لم يكونوا ليعرفوا ما إذا قُتلوا.
قفز ظل على جانب لين شينغ وحاول أن يعض رقبته. رفع لين شينغ يده وأمسك بالظل من رقبته.
هؤلاء الأشخاص الغريبون جيدون جدًا في الاختباء.
“عندما اكتشفت هؤلاء الأشخاص لأول مرة, ذهبت للبحث عن معلمي للحصول على المساعدة, وتعرضت لكمين وهجوم في طريق العودة. أشك في أن كل شيء هنا مؤامرة! “
سمحت لهم قدرة سيلينا بإخفاء هالتهم مرة واحدة كل حين, لتجنب اكتشافهم من قبل هؤلاء الأشخاص.
“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.
“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.
وبجانبه مر بجانبه رجل يقوم بالركض الليلي الروتيني. وضع منشفة بيضاء على رقبته وتصبب عرقا وهو يركض أمام الوحوش التي ظهرت.
تردد الاثنان الآخران عند سماعهما ذلك.
بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.
تذكرت ميليسا ما مرت به هذه الأيام القليلة, وشعرت وكأنه حلم. في كل مرة يُقتل فيها هؤلاء الأشخاص الغريبون, سيبعثون من الموت بعد حوالي عشر دقائق ويحضرون سربًا منهم.
خصلة سوداء رفيعة للغاية.
لولا سيلينا, لكانت …
“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”
“إنهم وحوش لا يمكن قتلهم, لكنني لا أصدق أنه بوجود الكثير من المظلمين الأقوياء لم يلاحظ أحد تلك الوحوش. لماذا لم يفعل أحد شيئًا؟ ” قالت ميليسا.
*بوووم!!*
ثم خرست سيلينا.
“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.
“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”
“لا يمكن قتلهم؟” لاحظ أن أحد الوحوش التي قتلها سابقًا قد ظهر مرة أخرى.
…
* بام !! *
* بام !! *
لكن تلك الراحة القصيرة أصبحت أبدية.
ضرب كوع لين شينغ مثل البرق في دائرة حيث تم ضرب ثلاثة وحوش قافزة في الرأس. سرعان ما اختفوا عندما طاروا بعيدا.
طلبت الطائفة من أتباعها فقط الذهاب إلى مكان عبادتهم وترديد كتابهم المقدس كل يوم لكسب بعض الدخل الجانبي.
ارتبك لين شينغ قليلًا, وهو يعيد ترتيب نفسه وقميصه.
وكلما هتفوا, زاد دخلهم.
“كيف وجدني هؤلاء اللعناء”
ومع ذلك, لم يندم على ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك لقوى سيلينا, فربما لم يكونوا ليعرفوا ما إذا قُتلوا.
بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.
…
لم يختلفوا عن ذاك الرجل البدين في وقت سابق, بدوا مثل الوحوش الطائشة التي تخدش وتعض أعداءهم.
بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.
* هاه… هاه… هاه… *
سمحت لهم قدرة سيلينا بإخفاء هالتهم مرة واحدة كل حين, لتجنب اكتشافهم من قبل هؤلاء الأشخاص.
وبجانبه مر بجانبه رجل يقوم بالركض الليلي الروتيني. وضع منشفة بيضاء على رقبته وتصبب عرقا وهو يركض أمام الوحوش التي ظهرت.
ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.
ما فاجأ لين شينغ هو أن هذا الرجل لم يلاحظ حتى وجود الوحش لأن عينيه نظرت مستقيمة على الطريق وهو يركض.
“لا يمكن حتى اكتشاف هؤلاء الأشخاص الغريبين من قبل الأساتذة المظلمين, إذًا يجب أن يكون هناك شيء فريد في وجودهم” قالت ميليسا ببرود”نحن فقط لا نعرف مدى خطورتهم.”
“لا يستطيع رؤيتهم؟” عبس لين شينغ وهو يمضي في طريقه.
* بام !! *
بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.
“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.
تواجد من بين الوحوش عمال عاديون من ذوي ياقات بيضاء وطلاب من كلا الجنسين وحتى كبار السن. تم تجميعهم جميعًا معًا, عشرون على الأقل .
* بام بام بام !! *
* رواااار!! *
…
مع هدير وحشي في وقت لاحق, انقضت الوحوش مباشرة في لين شينغ.
عندما نظر إلى ذلك الحشد الذي يقترب, عرف لين شينغ الآن أن قواه المقدسة يمكن أن تمنعهم, وأصبح أكثر ثقة الآن.
عندما اوشك على الرد, اختفوا جميعًا.
بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.
* بام بام بام !! *
بعد ذلك, رأى لين شينغ شيئًا مألوفًا للغاية بين جزيئات الضوء.
تم الاستيلاء على الجزء العلوي من جسده فجأة من قبل سرب من الأجسام المتنقلة عن بعد عندما تشبثت به وتحولت إلى كرة ضخمة من اللحم.
بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.
ليس ذلك فحسب, بل ظهرت المزيد من الوحوش أيضًا من الظلام وهم يصرخون في جنون قبل أن يرموا أنفسهم في كرة اللحم, ويحتضنوها إلى حجم أكثر رعبًا.
* غراااه!! *
*بوووم!!*
طلبت الطائفة من أتباعها فقط الذهاب إلى مكان عبادتهم وترديد كتابهم المقدس كل يوم لكسب بعض الدخل الجانبي.
انبثق الضوء الأخضر من كرة اللحم, وسرعان ما تبعه الثاني والثالث حيث انطلقت أشعة الليزر الداكنة المدمجة من داخل كرة اللحم.
*بلام!!*
*بلام!!*
“أنا الشخص الذي جرّ كليكما إلى هذا. إذا لم يكن بسببي, فلن يوجهوا أنظارهم إليكما. لكن ليس لدينا خيار الآن “.
مزقت موجة صدمة عديمة الشكل كرة اللحم حيث تقطّع عدد لا يحصى من الوحوش بقوة الانفجار, وتحولوا إلى دخان أسود في الهواء.
“مثير للاهتمام …” نظر لين شينغ إلى الأمام, وظهرت المزيد من الشخصيات من الظلام.
وقف لين شينغ هناك دون أن يصاب بأذى وهو يضبط طوقه.
ضرب كوع لين شينغ مثل البرق في دائرة حيث تم ضرب ثلاثة وحوش قافزة في الرأس. سرعان ما اختفوا عندما طاروا بعيدا.
“لا يمكن قتلهم؟” لاحظ أن أحد الوحوش التي قتلها سابقًا قد ظهر مرة أخرى.
*بلام!!*
“مثير للاهتمام …” نظر لين شينغ إلى الأمام, وظهرت المزيد من الشخصيات من الظلام.
* هاه… هاه… هاه… *
كشف مصباح الشارع عن وجوههم الخطرة.
“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.
* غراااه!! *
بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.
قفز ظل على جانب لين شينغ وحاول أن يعض رقبته. رفع لين شينغ يده وأمسك بالظل من رقبته.
“أوه … هل يمكن أن يكون ذلك ؟؟!” حدق لين شينغ وهو يحدق في الخط الأسود.
“إذا لم تستطع القوة المظلمة قتلك, فجرب هذا بدلاً من ذلك.”
“طائفة الألف نعمة؟” نظر لين شينغ إلى الوحوش الجديدة التي تظهر أمامه. “يبدو أنهم جميعًا قد تحولوا من أشخاص أحياء …”
مع وميض ضوء أبيض في عينيه. ارتجف ذراع الوحش حتى أومض ضوء أبيض من خلال عينيه, وانقلب على نحو ضعيف.
ارتبك لين شينغ قليلًا, وهو يعيد ترتيب نفسه وقميصه.
بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.
خصلة سوداء رفيعة للغاية.
بعد ذلك, رأى لين شينغ شيئًا مألوفًا للغاية بين جزيئات الضوء.
“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.
خصلة سوداء رفيعة للغاية.
“إذا لم تستطع القوة المظلمة قتلك, فجرب هذا بدلاً من ذلك.”
“أوه … هل يمكن أن يكون ذلك ؟؟!” حدق لين شينغ وهو يحدق في الخط الأسود.
“مؤامرة؟” عبست ميليسا.
* ووووش! *
انبثق الضوء الأخضر من كرة اللحم, وسرعان ما تبعه الثاني والثالث حيث انطلقت أشعة الليزر الداكنة المدمجة من داخل كرة اللحم.
طار الخط الأسود ودخل صدره.
تواجد من بين الوحوش عمال عاديون من ذوي ياقات بيضاء وطلاب من كلا الجنسين وحتى كبار السن. تم تجميعهم جميعًا معًا, عشرون على الأقل .
في الوقت نفسه, دخلت في ذهنه موجة من الذكريات. ارتجف قليلاً لأنه أغلق عينيه بسرعة لامتصاص الذكريات.
كشف مصباح الشارع عن وجوههم الخطرة.
لحسن الحظ, تمتع بخبرة جيدة بالفعل, وأصبح استيعاب الذكريات الآن مهمة بسيطة. وحتى بعد نصف دقيقة, أكمل بالفعل استيعاب الذاكرة.
قفز ظل على جانب لين شينغ وحاول أن يعض رقبته. رفع لين شينغ يده وأمسك بالظل من رقبته.
لم يطّلع على التفاصيل بعد, ولم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
“عندما اكتشفت هؤلاء الأشخاص لأول مرة, ذهبت للبحث عن معلمي للحصول على المساعدة, وتعرضت لكمين وهجوم في طريق العودة. أشك في أن كل شيء هنا مؤامرة! “
ومع ذلك, مما فهمه, فإن الوحش الأنثوي الذي طهّره للتو كانت أمًا عزباءَ عملت كاتبة في شركة صغيرة. بناءً على طلب من صديقتها, انضمت إلى طائفة دينية غامضة تسمى طائفة الألف نعمة.
بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.
طلبت الطائفة من أتباعها فقط الذهاب إلى مكان عبادتهم وترديد كتابهم المقدس كل يوم لكسب بعض الدخل الجانبي.
لم يطّلع على التفاصيل بعد, ولم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
وكلما هتفوا, زاد دخلهم.
خصلة سوداء رفيعة للغاية.
لتحسين الوضع المالي لعائلتها, زادت من وقتها هناك للترديد والصلاة. ذات يوم, شعرت فجأة بالإغماء وقررت أن تستريح على الأريكة داخل المبنى.
“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.
لكن تلك الراحة القصيرة أصبحت أبدية.
خصلة سوداء رفيعة للغاية.
“طائفة الألف نعمة؟” نظر لين شينغ إلى الوحوش الجديدة التي تظهر أمامه. “يبدو أنهم جميعًا قد تحولوا من أشخاص أحياء …”
“لكن المعلومات والذكريات يمكن أن تكون مفيدة …”
ثم قام بفحص الروح التي امتصها للتو.
مزقت موجة صدمة عديمة الشكل كرة اللحم حيث تقطّع عدد لا يحصى من الوحوش بقوة الانفجار, وتحولوا إلى دخان أسود في الهواء.
بالمقارنة مع الأرواح التي استوعبها في الحلم, فالروح التي قدمها الوحش مجرد سمكة صغيرة. ولا حتى عُشر حارس قبو.
“كيف وجدني هؤلاء اللعناء”
“ضعيف جدًا … ما لم أقتلهم باستمرار بالمئات, فإن هذا النوع من الروح لا معنى له إلى حد كبير.”
انبثق الضوء الأخضر من كرة اللحم, وسرعان ما تبعه الثاني والثالث حيث انطلقت أشعة الليزر الداكنة المدمجة من داخل كرة اللحم.
“لكن المعلومات والذكريات يمكن أن تكون مفيدة …”
لم يختلفوا عن ذاك الرجل البدين في وقت سابق, بدوا مثل الوحوش الطائشة التي تخدش وتعض أعداءهم.
عندما نظر إلى ذلك الحشد الذي يقترب, عرف لين شينغ الآن أن قواه المقدسة يمكن أن تمنعهم, وأصبح أكثر ثقة الآن.
ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.
احتاج فقط إلى الاحتفاظ بقوته المقدسة في منطقة صغيرة جدًا, وعدم السماح لها بتسريب أي هالات.
لحسن الحظ, تمتع بخبرة جيدة بالفعل, وأصبح استيعاب الذكريات الآن مهمة بسيطة. وحتى بعد نصف دقيقة, أكمل بالفعل استيعاب الذاكرة.
ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.
“أوه … هل يمكن أن يكون ذلك ؟؟!” حدق لين شينغ وهو يحدق في الخط الأسود.
مع وميض ضوء أبيض في عينيه. ارتجف ذراع الوحش حتى أومض ضوء أبيض من خلال عينيه, وانقلب على نحو ضعيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
