استعراض (1)
لم يأتِ شالوم بحثًا عن لين شينغ وربما نسي أمره.
أصبح النوم أثناء التأمل الآن شيئًا طبيعيًا بالنسبة له الآن, ومر الليل دون أحلام.
لم ينزعج لين شينغ أيضًا. لقد وصل للتو إلى هنا ولم يفهم ما الذي تدور حوله هذه المنظمة.
“هذا هو المكان الذي تصبح فيه المعلومات في متناول اليد. في الغالب, ما يعلمونه هو ما تتعلمه. “أجابت الفتاة ذات النظارات,” ليس لديك الحق في اختيار أي شيء.”
ومع ذلك, ما فاجأه هو أن الطلاب الآخرين في الفصل – بعد بعض الاستشارات والاقتراحات من قبل المحاضر – اختار كل منهم مجتمعًا أو منظمة, كبيرة أو صغيرة للانضمام إليها.
ركز لين شينغ على الاستماع إلى الهمهمة, وبعد لحظة, ابتسم ابتسامة باهتة وهو يقترب ودفع بعض الطلاب بعيدًا للوصول إلى مقدمة لوحة الملاحظات.
عاد لين شينغ إلى المسكن وبدأ في التأمل للحظة قبل السيطرة على وحش الرعد في الحرم المقدس لتسوية بعض الأوراق المتراكمة.
“وهناك الكثير من القمامة دون المستوى المطلوب هنا.” سخرت ميليسا. “كلما انخفضت متطلبات المعمل, قل ما تتعلمه بالفعل. بالإضافة إلى أنك ستعمل حتى الموت بدلاً من ذلك.
وبينما استلقى على السرير, سمع أصوات الناس داخل المسكن.
ومع ذلك, لم يكن من الصعب عليه السيطرة على كل هذه الذكريات قبل أن يستيقظ. ليس الأمر أنه لا يريد البحث عن صديقة, بل في كل مرة يفكر فيها, سيظهر وجه كادولا في ذهنه.
ومن الصوت, عرف أنه ذلك الفتى, فيلي, الذي جاء للبحث عنه من قبل.
“لقد أوضح هذا الطالب الأمر جيدًا.” ابتسمت فتاة ترتدي نظارات سمعت تفسير ميليسا وهي تتدخل.
عاش هذا الصبي بجواره تمامًا ويبدو أنه يتمتع بشعبية كبيرة حيث وقف بالخارج لساعة على الهاتف, وكل مكالمة لإرضاء فتاة.
عاش هذا الصبي بجواره تمامًا ويبدو أنه يتمتع بشعبية كبيرة حيث وقف بالخارج لساعة على الهاتف, وكل مكالمة لإرضاء فتاة.
“من الجيد بالتأكيد أن تكون شابًا …” أعرب لين شينغ عن أسفه لسبب ما.
“هذا هو المكان الذي تصبح فيه المعلومات في متناول اليد. في الغالب, ما يعلمونه هو ما تتعلمه. “أجابت الفتاة ذات النظارات,” ليس لديك الحق في اختيار أي شيء.”
بلغ جسده الحالي أيضًا من العمر تسعة عشر عامًا فقط. هو, بالطبع, سيكون لديه هرموناته, ودوافعه الجنسية أيضًا, أكثر من ذلك بسبب دم تنين الصخر.
“عملي جدا.” أومأ لين شينغ. لم يكره مثل هذا النظام.
ومع ذلك, لم يكن من الصعب عليه السيطرة على كل هذه الذكريات قبل أن يستيقظ. ليس الأمر أنه لا يريد البحث عن صديقة, بل في كل مرة يفكر فيها, سيظهر وجه كادولا في ذهنه.
اجتذب قدوم لين شينغ أيضًا انتباه الجمهور. اجتاحت أنظار الطلاب الجدد إياه من وقت لآخر, وهمس بعضهم تجاه بعضهم البعض. هذا هو استقبال الثلاثة الأوائل, فهم دائمًا محور تركيز الجمهور كلما ذهبوا.
بينما يرتجف ويستمتع ببعض أفكاره العشوائية, جمع لين شينغ شتات نفسه وبدأ في التأمل مرة أخرى.
“ومن الذي يتطلع إلى أن يتم تعيينه تلقائيًا؟ سأرتب الخيار الأنسب بناءً على نتائجك, من الأعلى إلى الأسفل “.
رنَّت مكالمة هاتفية أخرى من خارج الباب, ودفع الصوت المكتوم ومرور الوقت لين شينغ ببطء للنوم.
وجد جاره, فيلي, هناك أيضًا. بدا شعره البني القصير فوضويًا بعض الشيء وهو يتجاذب أطراف الحديث مع فتاة طويلة القامة.
أصبح النوم أثناء التأمل الآن شيئًا طبيعيًا بالنسبة له الآن, ومر الليل دون أحلام.
“معمل الهرة : أبحث عن ثلاثة أعضاء أقوياء. الرجاء التقدم.”
في صباح اليوم التالي, استيقظ لين شينغ منتعشًا وغادر المسكن إلى المقصف لتناول الإفطار.
رأى لين شينغ فتاةً في ثوب أبيض تمشي بالقرب منه. خصلاتها البلاتينية طويلة وفاتنة, تمامًا مثل أفضل لفة من الحرير.
تواجدت لوحة إعلانات كبيرة خارج المقصف, وعلى الشاشة الرقمية رأى قائمة من المعامل وأسماء المنظمات الغريبة.
“معمل الهرة : أبحث عن ثلاثة أعضاء أقوياء. الرجاء التقدم.”
نظر لين شينغ أمامه وهو يمر, ورأى العديد من الطلاب يتجمعون أمام الشاشة.
بدا مضطربًا, وامتلك على ما يبدو شيئًا عاجلاً ليحضره.
وجد جاره, فيلي, هناك أيضًا. بدا شعره البني القصير فوضويًا بعض الشيء وهو يتجاذب أطراف الحديث مع فتاة طويلة القامة.
اجتذب قدوم لين شينغ أيضًا انتباه الجمهور. اجتاحت أنظار الطلاب الجدد إياه من وقت لآخر, وهمس بعضهم تجاه بعضهم البعض. هذا هو استقبال الثلاثة الأوائل, فهم دائمًا محور تركيز الجمهور كلما ذهبوا.
اجتذب قدوم لين شينغ أيضًا انتباه الجمهور. اجتاحت أنظار الطلاب الجدد إياه من وقت لآخر, وهمس بعضهم تجاه بعضهم البعض. هذا هو استقبال الثلاثة الأوائل, فهم دائمًا محور تركيز الجمهور كلما ذهبوا.
بلغ جسده الحالي أيضًا من العمر تسعة عشر عامًا فقط. هو, بالطبع, سيكون لديه هرموناته, ودوافعه الجنسية أيضًا, أكثر من ذلك بسبب دم تنين الصخر.
رأى لين شينغ فتاةً في ثوب أبيض تمشي بالقرب منه. خصلاتها البلاتينية طويلة وفاتنة, تمامًا مثل أفضل لفة من الحرير.
“عملي جدا.” أومأ لين شينغ. لم يكره مثل هذا النظام.
تعرف على الشخص. وجد أنها ميليسا الفتاة التي جاءت معه.
تم تغيير مكان لين شينغ وميليسا وشالوم إلى المقدمة. كل المقاعد حملت اسم الطالب ولم يسمح لها بالتغيير على هواها.
لاحظته ميليسا أيضًا ولم تقل أي شيء. لكنها أعطته إيماءة فظة. يبدو أنها قد تعرفت على لين شينغ إلى حد ما بعد التقييم السابق.
“ورشة العملاق: يفضل الأشخاص ذوو الطبقة الجيدة من المظلمون خمسة أعضاء. سيتم تلقائيًا تعيين أي خانات شاغرة “.
بعد فترة وجيزة, اقتربت من لوحة الإعلانات وبدا أنها تتحقق من شيء ما.
“عملي جدا.” أومأ لين شينغ. لم يكره مثل هذا النظام.
ركز لين شينغ على الاستماع إلى الهمهمة, وبعد لحظة, ابتسم ابتسامة باهتة وهو يقترب ودفع بعض الطلاب بعيدًا للوصول إلى مقدمة لوحة الملاحظات.
“معمل الهرة : أبحث عن ثلاثة أعضاء أقوياء. الرجاء التقدم.”
أُدرجت قائمة بالمعامل بشكل موجز من الأعلى إلى الأسفل, ولم يملك لين شينغ أي فكرة تمامًا عن ماهيتها.
“معمل سحابة الرعد الغامضة: يفضل المظلمون من الدرجة الأولى. أربعة أشخاص. الرجاء تطبيق.”
ثم فحص لين شينغ لوحة الملاحظات مرة أخرى وحفظ جميع المعامل تقريبًا.
“معمل السيدة دولسا: الأفضل من فئة المظلمون. بحاجة إلى عضو إضافي. الرجاء تطبيق.”
“وهناك الكثير من القمامة دون المستوى المطلوب هنا.” سخرت ميليسا. “كلما انخفضت متطلبات المعمل, قل ما تتعلمه بالفعل. بالإضافة إلى أنك ستعمل حتى الموت بدلاً من ذلك.
“ورشة العملاق: يفضل الأشخاص ذوو الطبقة الجيدة من المظلمون خمسة أعضاء. سيتم تلقائيًا تعيين أي خانات شاغرة “.
“ليس سرا أن أكاديميات كراون التابعة لكارت بلانش ليست منظمة رعاية اجتماعية. كل طالب يأتي إلى هنا للدراسة يحتاج إلى خلق قيمة للمدرسة. إنه تبادل “.
“الأقحوان الأسود: kفضل الأشخاص الأقوياء والعزمون. تتوفر عشر مقاعد. سيتم تلقائيًا تعيين أي خانات شاغرة “.
“معمل سحابة الرعد الغامضة: يفضل المظلمون من الدرجة الأولى. أربعة أشخاص. الرجاء تطبيق.”
أُدرجت قائمة بالمعامل بشكل موجز من الأعلى إلى الأسفل, ولم يملك لين شينغ أي فكرة تمامًا عن ماهيتها.
في صباح اليوم التالي, استيقظ لين شينغ منتعشًا وغادر المسكن إلى المقصف لتناول الإفطار.
ثم نظر إلى أسفل القائمة ولاحظ أن بعض المعامل بها متطلبات إضافية, مثل أن تكون عضوًا في مجتمع القلب المظلم, أو عضوًا في نادي القيثارة الجامدة وما شابه.
أما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم متطلبات, فمعظمهم لديهم مقاعد محدودة فقط, أو متطلبات عالية لدرجة تجعل عيون المرء تدمع.
أما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم متطلبات, فمعظمهم لديهم مقاعد محدودة فقط, أو متطلبات عالية لدرجة تجعل عيون المرء تدمع.
أما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم متطلبات, فمعظمهم لديهم مقاعد محدودة فقط, أو متطلبات عالية لدرجة تجعل عيون المرء تدمع.
اقترحت ميليسا فجأة “إذا كنت مبتدئًا حقيقيًا, أقترح عليك اختيار المعمل بأعلى المتطلبات الممكنة بناءً على كفاءتك”.
“همف.” نظرت ميليسا نظرة ازدراء للفتاة ولم تقل أي شيء آخر, على ما يبدو تفكر أن الأخيرة لا تستحق سماعها تتكلم.
“لماذا؟” وصل لين شينغ للتو فتقر إلى أي فهم للجانب المظلم.
ومن الصوت, عرف أنه ذلك الفتى, فيلي, الذي جاء للبحث عنه من قبل.
امتلكت زيلوند القليل من المعلومات حول كارت بلانش أيضًا, وحقيقة أنه يمكنه الحصول على توصية زيلونديّ بالفعل نعمة.
وجد جاره, فيلي, هناك أيضًا. بدا شعره البني القصير فوضويًا بعض الشيء وهو يتجاذب أطراف الحديث مع فتاة طويلة القامة.
لم يملك الوقت لفهم أي شيء آخر قبل إرساله إلى هناك, ولم يمكن العثور على هذه المعلومات عبر الإنترنت.
رأى لين شينغ فتاةً في ثوب أبيض تمشي بالقرب منه. خصلاتها البلاتينية طويلة وفاتنة, تمامًا مثل أفضل لفة من الحرير.
يبدو أن ميليسا قد عدلت وجهة نظرها حول لين شينغ بسبب كفاءته, ونظرت إلى الأعلى وهي تتحدث بنفخة طفيفة.
يبدو أن ميليسا قد عدلت وجهة نظرها حول لين شينغ بسبب كفاءته, ونظرت إلى الأعلى وهي تتحدث بنفخة طفيفة.
“ليس سرا أن أكاديميات كراون التابعة لكارت بلانش ليست منظمة رعاية اجتماعية. كل طالب يأتي إلى هنا للدراسة يحتاج إلى خلق قيمة للمدرسة. إنه تبادل “.
نظر لين شينغ أمامه وهو يمر, ورأى العديد من الطلاب يتجمعون أمام الشاشة.
“عملي جدا.” أومأ لين شينغ. لم يكره مثل هذا النظام.
تم تغيير مكان لين شينغ وميليسا وشالوم إلى المقدمة. كل المقاعد حملت اسم الطالب ولم يسمح لها بالتغيير على هواها.
“وهناك الكثير من القمامة دون المستوى المطلوب هنا.” سخرت ميليسا. “كلما انخفضت متطلبات المعمل, قل ما تتعلمه بالفعل. بالإضافة إلى أنك ستعمل حتى الموت بدلاً من ذلك.
ببساطة نظر إليهم شالوم واستهزأ بهم قبل أن يتجاهلهم تمامًا.
“من ناحية أخرى, كلما زادت المتطلبات, زادت قدرتك على التعلم. في حين أنه سيظل شاقًا, بمجرد التخرج, سيكون الطلب مرتفعًا وستكون قادرًا على الحصول على وظائف أفضل “.
تعرف على الشخص. وجد أنها ميليسا الفتاة التي جاءت معه.
“لقد أوضح هذا الطالب الأمر جيدًا.” ابتسمت فتاة ترتدي نظارات سمعت تفسير ميليسا وهي تتدخل.
وجد جاره, فيلي, هناك أيضًا. بدا شعره البني القصير فوضويًا بعض الشيء وهو يتجاذب أطراف الحديث مع فتاة طويلة القامة.
“تريد أيضًا أن تلاحَظ أنه إذا لم يكن لديك أي تفاصيل حول معمل, أو أي معلومات حول شخصية المحاضر والمعلم, فأنا أقترح عليك عدم الاختيار بشكل عشوائي, واختيار التعيين التلقائي بدلاً من ذلك.”
تعرف على الشخص. وجد أنها ميليسا الفتاة التي جاءت معه.
“همف.” نظرت ميليسا نظرة ازدراء للفتاة ولم تقل أي شيء آخر, على ما يبدو تفكر أن الأخيرة لا تستحق سماعها تتكلم.
“وهناك الكثير من القمامة دون المستوى المطلوب هنا.” سخرت ميليسا. “كلما انخفضت متطلبات المعمل, قل ما تتعلمه بالفعل. بالإضافة إلى أنك ستعمل حتى الموت بدلاً من ذلك.
ومع ذلك, واصل لين شينغ المحادثة بشكل طبيعي.
رفع عدد كبير من الطلاب أيديهم, وتبع لين شينغ ذلك . لم يملك أي فكرة عن المعامل وقد يذهب مع الإختيار التلقائي.
“ما الذي تتعلمه في الغالب في المعامل هذه؟”
ومع ذلك, لم يكن من الصعب عليه السيطرة على كل هذه الذكريات قبل أن يستيقظ. ليس الأمر أنه لا يريد البحث عن صديقة, بل في كل مرة يفكر فيها, سيظهر وجه كادولا في ذهنه.
“هذا هو المكان الذي تصبح فيه المعلومات في متناول اليد. في الغالب, ما يعلمونه هو ما تتعلمه. “أجابت الفتاة ذات النظارات,” ليس لديك الحق في اختيار أي شيء.”
سرعان ما دق جرس الفصل وتفرق الطلاب وعادوا إلى أماكنهم في الفصل.
ثم فحص لين شينغ لوحة الملاحظات مرة أخرى وحفظ جميع المعامل تقريبًا.
“معمل الهرة : أبحث عن ثلاثة أعضاء أقوياء. الرجاء التقدم.”
سرعان ما دق جرس الفصل وتفرق الطلاب وعادوا إلى أماكنهم في الفصل.
“ما الذي تتعلمه في الغالب في المعامل هذه؟”
تم تغيير مكان لين شينغ وميليسا وشالوم إلى المقدمة. كل المقاعد حملت اسم الطالب ولم يسمح لها بالتغيير على هواها.
لم ينزعج لين شينغ أيضًا. لقد وصل للتو إلى هنا ولم يفهم ما الذي تدور حوله هذه المنظمة.
مشى المحاضر الأصلع مع كومة ضخمة من الأوراق تحت إبطه وسرعان ما ساد الهدوء حجرة الدراسة الصاخبة.
“جدولي مزدحم اليوم, لذلك دعونا نجعل الأمور قصيرة. من الآن, أولئك الذين يرغبون في التقدم إلى المعامل المفضلة لديهم, من فضلك ارفع يدك, وأرسل الاستمارات إلى مكتبي لاحقًا.”
“جدولي مزدحم اليوم, لذلك دعونا نجعل الأمور قصيرة. من الآن, أولئك الذين يرغبون في التقدم إلى المعامل المفضلة لديهم, من فضلك ارفع يدك, وأرسل الاستمارات إلى مكتبي لاحقًا.”
تم تغيير مكان لين شينغ وميليسا وشالوم إلى المقدمة. كل المقاعد حملت اسم الطالب ولم يسمح لها بالتغيير على هواها.
“ومن الذي يتطلع إلى أن يتم تعيينه تلقائيًا؟ سأرتب الخيار الأنسب بناءً على نتائجك, من الأعلى إلى الأسفل “.
بدا مضطربًا, وامتلك على ما يبدو شيئًا عاجلاً ليحضره.
بدا مضطربًا, وامتلك على ما يبدو شيئًا عاجلاً ليحضره.
لاحظته ميليسا أيضًا ولم تقل أي شيء. لكنها أعطته إيماءة فظة. يبدو أنها قد تعرفت على لين شينغ إلى حد ما بعد التقييم السابق.
رفع عدد كبير من الطلاب أيديهم, وتبع لين شينغ ذلك . لم يملك أي فكرة عن المعامل وقد يذهب مع الإختيار التلقائي.
“هذا هو المكان الذي تصبح فيه المعلومات في متناول اليد. في الغالب, ما يعلمونه هو ما تتعلمه. “أجابت الفتاة ذات النظارات,” ليس لديك الحق في اختيار أي شيء.”
ولكن ما فاجأه هو أن ميليسا اختارت نفس الشيء أيضًا.
“لقد أوضح هذا الطالب الأمر جيدًا.” ابتسمت فتاة ترتدي نظارات سمعت تفسير ميليسا وهي تتدخل.
ببساطة نظر إليهم شالوم واستهزأ بهم قبل أن يتجاهلهم تمامًا.
عاش هذا الصبي بجواره تمامًا ويبدو أنه يتمتع بشعبية كبيرة حيث وقف بالخارج لساعة على الهاتف, وكل مكالمة لإرضاء فتاة.
ومن الصوت, عرف أنه ذلك الفتى, فيلي, الذي جاء للبحث عنه من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
