الضغط (3)
الفصل 182 : الضغط (3)
فكر لين شنغ قليلاً ووافق. لو كان هو ، لما صدق نفسه أيضًا.
توقع لين شنغ هذه اللحظة لأن سمعته في شيلين ربما انتشرت قليلاً.
أومأ لين شنغ.
بالنسبة لمثل هذا الشخص الخطير أن يأتي إلى زايلوند ، سيكون من الغريب ألا تتفاعل الفروع المحلية الخاصة.
“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.
“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.
توقع لين شنغ هذه اللحظة لأن سمعته في شيلين ربما انتشرت قليلاً.
……….
كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.
داخل أحد المكاتب الفارغة داخل أكاديمية ينجلو الخاصة.
لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.
جلس ضابط إدارة الموارد الخاصة أمام لين شنغ.
فكر لين شنغ قليلاً ووافق. لو كان هو ، لما صدق نفسه أيضًا.
قال الرجل السمين: “نعتذر ، بسبب أفعالك في شيلين ، نحن قلقون بشكل خاص وحذرون من دوافعك للمجيء إلى هنا”.
جلس ضابط إدارة الموارد الخاصة أمام لين شنغ.
“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.
لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.
أومأ لين شنغ.
براعة خديولا القتالية ، التي ظهرت خلال المعارك في شيلين ، كانت بالفعل بلا شك على الأقل على قدم المساواة مع فئة القمع من المستوى الرابع ، و يمكنه بسهولة هزيمة فئة القمع.
“ماذا تريد ان تعرف؟ انطلق واسأل “.
عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.
“حسنًا إذن.” أومأ ماير برأسه. “السؤال الأول ، لماذا أتت جمعية القبضة الحديدية إلى زايلوند”
همسة…
“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.
ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.
لم يُجيب الاثنان. من الواضح أنهم لم يصدقوه. لقد حدقوا فيه فقط بينما كانوا ينتظرون منه أن يقول الحقيقة.
نظر إليه لين شنغ وسرعان ما انجذب بمظهر الفأس. كان طوله ثلاثة أمتار على الأقل و بوجهين. وكان عرض رأس الفأس بحجم حوض الاستحمام ، واسعًا وسميكًا لدرجة أنه بدا أشبه برأس المطرقة وليس رأس الفأس.
ابتسم لين شنغ. “هذا صحيح ، أنا هنا للدراسة.”
شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.
“سيد لين ، من فضلك لا تُهين ذكائنا الجماعي. رؤساؤنا في زايلوند لديهم أعين مفتوحة على مصراعيها على جمعية القبضة الحديدية”. قال ماير بتعبير جاد “إذا لم تتمكن من تقديم سبب مناسب لنا ، فقد يتم ترحيلك”.
“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.
“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.
“ترحيل؟” لقد فهم لين شنغ إلى حد كبير أن زايلوند يأخذ هذا الأمر بجدية الآن. “عفواً ، لكننا لم نفعل أي شيء غير قانوني هنا …”
“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.
“إذا كنت قد فعلت أي شيء من هذا القبيل ، فلن نكون من يتحدث إليك الآن!” أطلق رجل آخر في الزاوية نظرة شديدة على لين شنغ وهو يُخفض رأسه.
نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.
“ماذا تقصد؟” كان لين شنغ مذهولًا.
****************
” هناك فريق من القوات الخاصة من المتسامين في مكان قريب ، وهم على استعداد للتحرك في أي وقت. لذا أخبرني ، ما هو دافعك الحقيقي؟ ” سأل الرجل بصوت بارد.
قراءة ممتعة …
“متسامي يتحكم في أحد فروع جمعية القبضة الحديدية وقادم على طول الطريق إلى زايلوند لدراسة إدارة الأعمال في بعض الأكاديميات من الدرجة الثالثة؟ أنت تهين ذكائنا! ” الرجل بصق ببطء كل كلمة.
عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.
فكر لين شنغ قليلاً ووافق. لو كان هو ، لما صدق نفسه أيضًا.
“سيد لين ، من فضلك لا تُهين ذكائنا الجماعي. رؤساؤنا في زايلوند لديهم أعين مفتوحة على مصراعيها على جمعية القبضة الحديدية”. قال ماير بتعبير جاد “إذا لم تتمكن من تقديم سبب مناسب لنا ، فقد يتم ترحيلك”.
مثلما كان على وشك قول الحقيقة …
شعر الاثنان بقشعريرة في العمود الفقري عندما أدركا التداعيات القادمة.
بززت …
“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.
رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).
****************
نهض بسرعة للرد على المكالمة. بعد فترة وجيزة ، عاد إلى مقعده ، وكان تعبيره قاتمًا وهو ينظر إلى لين شنغ.
اثنان من فئة القمع … لذلك ما لا يقل عن اثنين من النخب ذات الأربعة أجنحة؟
“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”
احتاج إلى استدعاء مخلوق آخر يمكنه دعم خديولا. ولن تفعل الوحوش الأكثر شيوعًا أي شيء في معركة بين النخب. لقد احتاج على الأقل إلى وحش ذو جناح ثلاثي ليكون مفيدًا.
“ماذا ؟” كان لين شنغ مذهولًا.
ابتسم لين شنغ قليلاً. “لن أكذب ، بسبب بعض المشاكل مع توسعنا ، فإن شبكة القبضة الحديدية منتشرة على نطاق واسع للغاية. لدينا كبار السن من المجتمع متمركزين هنا أيضًا “.
“بعض أعضاء عشيرة ستار فيوري موجودون هنا. اثنان من فئة القمع على الورق ، ولكن قدرتهم على وجه الدقة غير معروفة. قال ماير بهدوء “إنهم ذاهبون إلى شيلين أولاً ، لكنهم سيكونون خلفك قريبًا بما فيه الكفاية”.
بام !!
اثنان من فئة القمع … لذلك ما لا يقل عن اثنين من النخب ذات الأربعة أجنحة؟
اثنان من فئة القمع … لذلك ما لا يقل عن اثنين من النخب ذات الأربعة أجنحة؟
غرق قلب لين شنغ. لم يتفاجأ من أن عشيرة ستار فيوري ستتمكن من العثور عليه بهذه السرعة. إذا لم يكن لديهم هذه القدرة ، فلن يكونوا أحد العشائر المهيمنة على برج السماء.
“إذاً ، هل سيكون خديولا ذو الألف ذراع هنا أيضًا؟” واصل ماير السؤال.
ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.
“بما أنه عرش ، فهذا يعني أن هناك من سيجلس عليه”.
“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.
إذا كان هناك ما يكفي من المستوى الثالث ، فيمكنه حتى استدعاء طفرة.
“سلالة التنين الحقيقي ، هاه …” تعرف لين شنغ على الهالة من الأخير. لقد كانت هالة دم التنين التي كانت أكثر كثافة بكثير من سلالة التنين الخاص به.
“ألم يفت الأوان؟” تفاجأ ماير.
ولكن بمجرد أن عبر حوالي ثُلثيّ القاعة ، شعر أن هناك شيئًا خاطئًا مثل هالة مألوفة ، وظهر صدى مدوٍ من العرش.
ابتسم لين شنغ قليلاً. “لن أكذب ، بسبب بعض المشاكل مع توسعنا ، فإن شبكة القبضة الحديدية منتشرة على نطاق واسع للغاية. لدينا كبار السن من المجتمع متمركزين هنا أيضًا “.
رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).
لقد بدأ الهراء الآن.
“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.
“إذاً ، هل سيكون خديولا ذو الألف ذراع هنا أيضًا؟” واصل ماير السؤال.
توقع لين شنغ هذه اللحظة لأن سمعته في شيلين ربما انتشرت قليلاً.
أجاب لين شنغ: “لا أعرف ، لكن خديولا هو أكبر مني ، لذا يجب أن يأتي”.
“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.
“على ما يرام…”
نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.
نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.
“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.
براعة خديولا القتالية ، التي ظهرت خلال المعارك في شيلين ، كانت بالفعل بلا شك على الأقل على قدم المساواة مع فئة القمع من المستوى الرابع ، و يمكنه بسهولة هزيمة فئة القمع.
“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.
مع تحوله ، يمكنه حتى الوصول إلى المستوى الخامس . لمثل هذا الشخص الخطير القوي ليصطدم بالنخب من عشيرة ستار فيوري في زايلوند …
“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”
شعر الاثنان بقشعريرة في العمود الفقري عندما أدركا التداعيات القادمة.
“بعض أعضاء عشيرة ستار فيوري موجودون هنا. اثنان من فئة القمع على الورق ، ولكن قدرتهم على وجه الدقة غير معروفة. قال ماير بهدوء “إنهم ذاهبون إلى شيلين أولاً ، لكنهم سيكونون خلفك قريبًا بما فيه الكفاية”.
بعد طرح سؤالين آخرين على لين شنج ، غادروا بسرعة ، وتركوه وحده للراحة في المكتب.
نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.
عندما غادر الرجلان ، اختفت الابتسامة على وجه لين شنغ ، وأصبح قاتمًا.
[ZABUZA]
“من المؤكد أن عشيرة ستار فيوري قد عرفت عن خديولا ، ولكي تبحث عنه بالفعل ، يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا …”
وسط دقات الساعة ، استيقظ لين شنغ ببطء من الظلام.
بدأ لين شنغ بالقلق. كان خائفًا قليلاً من أن خديولا قد لا يكون قادرة على تحمل الخطر القادم.
……….
“من الأفضل أن اُسرع.” لم يكن يعرف متى سيصل أعضاء عشيرة ستار فيوري ، لذا كان التفكير في كيفية استدعاء المزيد من القوة هو أفضل مسار عمل لديه.
“على ما يرام…”
“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.
بالنسبة لمثل هذا الشخص الخطير أن يأتي إلى زايلوند ، سيكون من الغريب ألا تتفاعل الفروع المحلية الخاصة.
احتاج إلى استدعاء مخلوق آخر يمكنه دعم خديولا. ولن تفعل الوحوش الأكثر شيوعًا أي شيء في معركة بين النخب. لقد احتاج على الأقل إلى وحش ذو جناح ثلاثي ليكون مفيدًا.
“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.
ربما كان وحش مستوى القمع لا يزال بعيدًا عنه ، لكن وحشًا بقوة ثلاثة أجنحة ، لا يزال لديه فرصة للتعامل مع أحدهم.
مثلما كان على وشك قول الحقيقة …
إذا كان هناك ما يكفي من المستوى الثالث ، فيمكنه حتى استدعاء طفرة.
****************
بالطبع ، إذا لم تنجح الأمور ، يمكنه فقط محاولة الهروب مرة أخرى مع أسرته. بعد كل شيء ، كانوا يبحثون عن خديولا وليس عنه في حد ذاته.
“من الأفضل أن اُسرع.” لم يكن يعرف متى سيصل أعضاء عشيرة ستار فيوري ، لذا كان التفكير في كيفية استدعاء المزيد من القوة هو أفضل مسار عمل لديه.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلدي فكرة لتأخير ذلك …”
همسة…
“في هذا اليوم وهذا العصر ، إذا كنت سأقاوم مرة واحدة ، فأنا بحاجة إلى المقاومة على طول الطريق. حقيقة محزنة “.
بالنسبة لمثل هذا الشخص الخطير أن يأتي إلى زايلوند ، سيكون من الغريب ألا تتفاعل الفروع المحلية الخاصة.
وقف لين شنغ وفتح باب المكتب وهو يغادر.
رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).
……….
لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.
تيك توك ، تيك توك …
“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.
وسط دقات الساعة ، استيقظ لين شنغ ببطء من الظلام.
شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.
كان يقف في وسط المقاعد وكأنه قد قام للتو منها.
مثلما كان على وشك قول الحقيقة …
شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.
“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.
صليل….
لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.
سمع صوت قعقعة عندما وطأ على البوابة المعدنية الساقطة.
” هناك فريق من القوات الخاصة من المتسامين في مكان قريب ، وهم على استعداد للتحرك في أي وقت. لذا أخبرني ، ما هو دافعك الحقيقي؟ ” سأل الرجل بصوت بارد.
مرة أخرى ، وقف لين شنغ أمام الباب الرئيسي لقاعة النقابة وفتحه.
عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.
صرير…
“إذا كان الأمر كذلك ، فلدي فكرة لتأخير ذلك …”
عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.
اثنان من فئة القمع … لذلك ما لا يقل عن اثنين من النخب ذات الأربعة أجنحة؟
كان اثنان من المحاربين ذوي قرون الثيران يقومون بدوريات في ذلك الوقت ، وفي اللحظة التي سمعوا فيها الضجيج ، هاجموه على الفور.
بدأ لين شنغ بالقلق. كان خائفًا قليلاً من أن خديولا قد لا يكون قادرة على تحمل الخطر القادم.
أمسك لين شنغ بسيفه وأوقف الهجوم.
شق لين شنغ طريقه ببطء إلى العرش.
بام !!
“ماذا ؟” كان لين شنغ مذهولًا.
اشتبك الثلاثة منهم معًا بينما قام لين شنغ بتثبيتهم بسيفه بيد واحدة ، و ضرب بيده الفارغة مثل صاعقة من البرق.
“إذا كنت قد فعلت أي شيء من هذا القبيل ، فلن نكون من يتحدث إليك الآن!” أطلق رجل آخر في الزاوية نظرة شديدة على لين شنغ وهو يُخفض رأسه.
كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.
مع تحوله ، يمكنه حتى الوصول إلى المستوى الخامس . لمثل هذا الشخص الخطير القوي ليصطدم بالنخب من عشيرة ستار فيوري في زايلوند …
انبعث اللهب الأحمر الداكن من أعناقهم حيث سرعان ما تحولوا إلى رماد. ترك لين شنغ الخطين الأسودين يدخلان جسده وهو يشق طريقه نحو العرش في نهاية القاعة.
“على ما يرام…”
لقد بدأ الهراء الآن.
لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.
ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.
“بما أنه عرش ، فهذا يعني أن هناك من سيجلس عليه”.
ربما كان وحش مستوى القمع لا يزال بعيدًا عنه ، لكن وحشًا بقوة ثلاثة أجنحة ، لا يزال لديه فرصة للتعامل مع أحدهم.
لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.
“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.
شق لين شنغ طريقه ببطء إلى العرش.
……….
ولكن بمجرد أن عبر حوالي ثُلثيّ القاعة ، شعر أن هناك شيئًا خاطئًا مثل هالة مألوفة ، وظهر صدى مدوٍ من العرش.
قراءة ممتعة …
همسة…
“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.
تحرك الظل ببطء على العرش كما ظهر منه عملاق ضخم لرجل يرتدي درعًا أسودًا مهيبًا.
إذا كان هناك ما يكفي من المستوى الثالث ، فيمكنه حتى استدعاء طفرة.
كان الدرع الأسود على جسده كالمسامير التي تشبه الأنياب ، وفي يده فأس حرب أسود.
مع تحوله ، يمكنه حتى الوصول إلى المستوى الخامس . لمثل هذا الشخص الخطير القوي ليصطدم بالنخب من عشيرة ستار فيوري في زايلوند …
نظر إليه لين شنغ وسرعان ما انجذب بمظهر الفأس. كان طوله ثلاثة أمتار على الأقل و بوجهين. وكان عرض رأس الفأس بحجم حوض الاستحمام ، واسعًا وسميكًا لدرجة أنه بدا أشبه برأس المطرقة وليس رأس الفأس.
انبعث اللهب الأحمر الداكن من أعناقهم حيث سرعان ما تحولوا إلى رماد. ترك لين شنغ الخطين الأسودين يدخلان جسده وهو يشق طريقه نحو العرش في نهاية القاعة.
“سلالة التنين الحقيقي ، هاه …” تعرف لين شنغ على الهالة من الأخير. لقد كانت هالة دم التنين التي كانت أكثر كثافة بكثير من سلالة التنين الخاص به.
لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.
****************
غرق قلب لين شنغ. لم يتفاجأ من أن عشيرة ستار فيوري ستتمكن من العثور عليه بهذه السرعة. إذا لم يكن لديهم هذه القدرة ، فلن يكونوا أحد العشائر المهيمنة على برج السماء.
قراءة ممتعة …
……….
[ZABUZA]
بام !!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
