العودة (3)
الفصل 179 : العودة (3)
ولم يبحث طويلاً عن شيء يذهله لأنه رأى مبنى أسود به ثلاثة قرون وتوقف.
هذه المرة ، يبدو أن هناك العديد من نفس نوع الوحش الذي حاول محاصرته في الجولة السابقة ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الوحش الذي يواجهه.
أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يشق طريقه ببطء إلى الطابق السفلي.
“يبدو أنني لا أستطيع العودة إلى المسكن الآن.” نظر لين شنغ حوله.
قراءة ممتعة …
كان يقف على أرض فارغة بين مساكن الطلبة.
علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.
ولم تكن هناك شمس ولا قمر في السماء ، فقط بحر من اللون القرمزي الذي غطى كل شيء على الأرض.
لقد قتل الكثير من الأمهات ، وحفظ تخطيط المدينة من خلال شظايا الذاكرة.
استدار لين شنغ وغادر منطقة السكن واتجه إلى منطقة الفصول الدراسية. كانت هناك ثلاث مجموعات من الفصول الدراسية ، كلٌ منها لسنوات مختلفة.
حمل لين شنغ سيفه وهو يسير ببطء إلى مبنى الفصل الدراسي الرئيسي. ومع ذلك ، لم يكن مدخل سلم الفصل هو المعتاد. بل كانت فجوة بيضاوية تُشع ضوءً أرجوانيًا. و تتدفق مادة لزجة داخل الفجوة التي تتوهج باللون الأرجواني ، مما يؤدي على الأرجح إلى منطقة أخرى غير معروفة.
حمل لين شنغ سيفه وهو يسير ببطء إلى مبنى الفصل الدراسي الرئيسي. ومع ذلك ، لم يكن مدخل سلم الفصل هو المعتاد. بل كانت فجوة بيضاوية تُشع ضوءً أرجوانيًا. و تتدفق مادة لزجة داخل الفجوة التي تتوهج باللون الأرجواني ، مما يؤدي على الأرجح إلى منطقة أخرى غير معروفة.
تصدع البرق في السماء مع بدء هطول المطر.
“هذا الضوء ربما يعني حقًا منطقة جديدة …” ذُكّر لين شنغ بتجربة بحثه في قبو ڤاي. لقد كان على دراية بهذا التوهج الأرجواني الآن.
شعر لين شنغ بأمان وراحة أكبر في اللحظة التي دخل فيها.
وفجأة سمع أصواتًا متقطعة من حوله.
ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.
توتر ونظر حوله بسرعة ، فقط ليجد أن شيئًا لم يتغير من حوله. لقد كان هو الشخص الوحيد أمام مبنى الفصل الفارغ.
نظر لين شنغ نحو اتجاه النقابة.
“غير مرئى؟”
لكن ذلك استمر للحظة قبل أن يتعافى. فتح الباب المغلق وصعد إلى الأرضية الباردة.
رفع لين شنغ سيفه ، وهو يحاول أن يشعر بمحيطه ، ومع ذلك لم يُلاحظ شيئًا.
كان شحذ قوتهم المقدسة هي أكثر المعارك التقليدية التي كان البلادين يكتسبون فيها الصدارة.
فعَّل بسرعة قواه المقدسة وتركها تتدفق في عينيه. كانت لا تزال غير مُثمرة حيث اقترب الصوت أكثر فأكثر.
لكن ذلك استمر للحظة قبل أن يتعافى. فتح الباب المغلق وصعد إلى الأرضية الباردة.
يمكنه الآن أن يسمع صوت خطى تقترب منه. كان هذا فيلق من الوحوش! إذا كان وحش واحد ، فربما حاول لين شنج معرفة ما إذا كان بإمكانه محاربته ، ولكن من خلال أصوات الأشياء ، كانت على الأقل بالمئات.
تعرف عليهم لين شنغ باسم إيني وبارد. كان هذان هما الوحوش التي ذبحها عندما اكتشف القصر لأول مرة.
لذلك توقف على الفور عن التفكير في القتال ، وانطلق في الفجوة الأرجوانية.
طالما كان لديه شظايا روح كافية ، يمكنه استدعاء المزيد من المساعدة. في الوقت نفسه ، ستكون روحه أقوى وبالتالي تسمح له بمواصلة اختراقه.
دوش! …
حمل لين شنغ سيفه وهو يسير ببطء إلى مبنى الفصل الدراسي الرئيسي. ومع ذلك ، لم يكن مدخل سلم الفصل هو المعتاد. بل كانت فجوة بيضاوية تُشع ضوءً أرجوانيًا. و تتدفق مادة لزجة داخل الفجوة التي تتوهج باللون الأرجواني ، مما يؤدي على الأرجح إلى منطقة أخرى غير معروفة.
تموج التوهج الأرجواني عندما تحطم لين شنغ على سطحه. و بعد لحظة مر بها واختفى.
حتى أنه حصل على طقوس الإيماءات منه ، واكتسب القدرة على الارتباط بالحيوانات.
…….
كان الشارع لا يزال مُضاءً بمصباح الشارع الأصفر الخافت. سرعان ما عبر الشارع وسار إلى الحرم الصغير. عندما فتح الباب ودخل ، عاد مرة أخرى إلى قاعة الحرم الواسعة.
…….
أغلق الباب وشق طريقه عبر المقاعد ، ووصل إلى غرفة المخزن خلف منصة الصلاة.
كسر!
استدار لين شنغ وغادر منطقة السكن واتجه إلى منطقة الفصول الدراسية. كانت هناك ثلاث مجموعات من الفصول الدراسية ، كلٌ منها لسنوات مختلفة.
تصدع البرق في السماء مع بدء هطول المطر.
“لقد عدت؟!” كان لين شنغ في حالة عدم تصديق طفيف.
الطابق الثاني من قصر البارون في مدينة بلاكفيذر.
هذه المرة ، يبدو أن هناك العديد من نفس نوع الوحش الذي حاول محاصرته في الجولة السابقة ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الوحش الذي يواجهه.
اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.
صفوف على صفوف من المقاعد مصفوفة في القاعة ، ولا يزال الكتاب المقدس مُلقى على منصة الصلاة.
كان في يديه نصله الثقيل ، حيث كانت المادة اللزجة الأرجوانية تُغطية بالكامل وهو يشق طريقه للخروج من الصدع.
كان الاختلاف الوحيد بين لين شنج وبينهم هو أن تدريب لين شنج لم يشمل فقط الصلاة والتأمل ، بل يمكنه أيضًا امتصاص شظايا الروح ، وذلك لأن القوى المقدسة هي في الواقع طاقات روحية تم تحويلها من الأرواح.
“هذا المكان…؟” أعاد لين شنغ تهدئة نفسه ونظر حوله بسرعة.
…….
جعله هذا المكان المألوف يتذكر بسرعة أن هذا المكان كان المكان الأصلي عندما غادر مدينة بلاكفيذر.
كان يقف على أرض فارغة بين مساكن الطلبة.
“لقد عدت؟!” كان لين شنغ في حالة عدم تصديق طفيف.
طالما كان لديه شظايا روح كافية ، يمكنه استدعاء المزيد من المساعدة. في الوقت نفسه ، ستكون روحه أقوى وبالتالي تسمح له بمواصلة اختراقه.
كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.
…….
مسح لين شنغ بسرعة السائل المتوهج من جسده ، ورأى الجثث على الأرض.
المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.
كان نفس المشهد عندما غادر.
أغلق الباب وشق طريقه عبر المقاعد ، ووصل إلى غرفة المخزن خلف منصة الصلاة.
كانت هناك جثتان من الوحوش الشبيهة بالبشر التي قتلها سابقًا في القصر.
جعله هذا المكان المألوف يتذكر بسرعة أن هذا المكان كان المكان الأصلي عندما غادر مدينة بلاكفيذر.
أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يشق طريقه ببطء إلى الطابق السفلي.
وبينما كانت يداه ملفوفتان حول المقبض ، تدفقت هالة خافتة من المسلة وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء جسده قبل العودة إلى الصخرة.
كان الطابق الأول من القصر في حالة فوضى تامة ، حيث كان رف الكتب المنهار لا يزال مُمددًا هناك. وكانت هناك أيضا جثث للسياف والوحش مع خوذة.
خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.
تعرف عليهم لين شنغ باسم إيني وبارد. كان هذان هما الوحوش التي ذبحها عندما اكتشف القصر لأول مرة.
حمل لين شنغ سيفه وهو يسير ببطء إلى مبنى الفصل الدراسي الرئيسي. ومع ذلك ، لم يكن مدخل سلم الفصل هو المعتاد. بل كانت فجوة بيضاوية تُشع ضوءً أرجوانيًا. و تتدفق مادة لزجة داخل الفجوة التي تتوهج باللون الأرجواني ، مما يؤدي على الأرجح إلى منطقة أخرى غير معروفة.
حتى أنه حصل على طقوس الإيماءات منه ، واكتسب القدرة على الارتباط بالحيوانات.
طالما كان لديه شظايا روح كافية ، يمكنه استدعاء المزيد من المساعدة. في الوقت نفسه ، ستكون روحه أقوى وبالتالي تسمح له بمواصلة اختراقه.
لكن للأسف ، لم يكن ذلك مفيدًا بشكل خاص.
“أنا لست في المستوى الخامس بعد ، هاه.” سحب لين شنغ يديه للخلف ، وألغى نشاط الدم المقدس.
خطى لين شنغ عبر الجثث ، ودفع الباب مفتوحًا.
كان الاختلاف الوحيد بين لين شنج وبينهم هو أن تدريب لين شنج لم يشمل فقط الصلاة والتأمل ، بل يمكنه أيضًا امتصاص شظايا الروح ، وذلك لأن القوى المقدسة هي في الواقع طاقات روحية تم تحويلها من الأرواح.
خارج القصر كانت توجد حديقة واسعة بها نافورة ، ومقابل القصر كان الحرم المقدس الصغير في مدينة بلاكفيذر.
وبينما كانت يداه ملفوفتان حول المقبض ، تدفقت هالة خافتة من المسلة وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء جسده قبل العودة إلى الصخرة.
خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.
لقد كان في حالة نصف التنين طوال هذا الوقت ، والآن مع تنشيط الدم المقدس ، كان في أقوى حالاته الآن.
لكن ذلك استمر للحظة قبل أن يتعافى. فتح الباب المغلق وصعد إلى الأرضية الباردة.
ثم خرج من الحرم. توقف لين شنغ قليلاً عندما نظر حوله.
كان الشارع لا يزال مُضاءً بمصباح الشارع الأصفر الخافت. سرعان ما عبر الشارع وسار إلى الحرم الصغير. عندما فتح الباب ودخل ، عاد مرة أخرى إلى قاعة الحرم الواسعة.
“هذا المكان…؟” أعاد لين شنغ تهدئة نفسه ونظر حوله بسرعة.
صفوف على صفوف من المقاعد مصفوفة في القاعة ، ولا يزال الكتاب المقدس مُلقى على منصة الصلاة.
في الجزء العلوي من المسلة كانت هناك صورة لهلال مع ثلاث نجوم. تحتها كانت سلسلة من العلامات التفصيلية.
شعر لين شنغ بأمان وراحة أكبر في اللحظة التي دخل فيها.
[ZABUZA]
أغلق الباب وشق طريقه عبر المقاعد ، ووصل إلى غرفة المخزن خلف منصة الصلاة.
اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.
كان باب المخزن مفتوحًا على مصراعيه ، وكان بداخله مسلة تقييم من الجرانيت يبلغ ارتفاعها حوالي المتر.
كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.
في الجزء العلوي من المسلة كانت هناك صورة لهلال مع ثلاث نجوم. تحتها كانت سلسلة من العلامات التفصيلية.
ولم تكن هناك شمس ولا قمر في السماء ، فقط بحر من اللون القرمزي الذي غطى كل شيء على الأرض.
علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.
“هذا الضوء ربما يعني حقًا منطقة جديدة …” ذُكّر لين شنغ بتجربة بحثه في قبو ڤاي. لقد كان على دراية بهذا التوهج الأرجواني الآن.
تقدم لين شنغ ليضع يديه على المقابض. أراد أن يعرف أين يقف مستواه الآن.
لذلك توقف على الفور عن التفكير في القتال ، وانطلق في الفجوة الأرجوانية.
وبينما كانت يداه ملفوفتان حول المقبض ، تدفقت هالة خافتة من المسلة وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء جسده قبل العودة إلى الصخرة.
رفع لين شنغ سيفه ، وهو يحاول أن يشعر بمحيطه ، ومع ذلك لم يُلاحظ شيئًا.
همسة…
نظر لين شنغ نحو اتجاه النقابة.
ارتفع الضوء الأبيض الرقيق داخل المسلة مثل مقياس الحرارة ، وسرعان ما توقف عند علامة المستوى الرابع من البلادين.
اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.
“لذا … لقد اعْتُبِرْت بالفعل بلادين من المستوى الرابع.” توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يترك المقبض ويُنشط دمه المقدس.
لقد احتاج إلى المزيد من المعارك والمزيد من الأرواح لتسريع قوته!
لقد كان في حالة نصف التنين طوال هذا الوقت ، والآن مع تنشيط الدم المقدس ، كان في أقوى حالاته الآن.
يمكنه الآن أن يسمع صوت خطى تقترب منه. كان هذا فيلق من الوحوش! إذا كان وحش واحد ، فربما حاول لين شنج معرفة ما إذا كان بإمكانه محاربته ، ولكن من خلال أصوات الأشياء ، كانت على الأقل بالمئات.
ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.
“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “
همسة…
كان شحذ قوتهم المقدسة هي أكثر المعارك التقليدية التي كان البلادين يكتسبون فيها الصدارة.
الخط الأبيض الذي توقف مؤخرًا عند المستوى الرابع ارتفع قليلاً مرة أخرى قبل أن يتوقف في منتصف المستوى الرابع ، مع المزيد قليلاً للانتقال إلى المستوى الخامس.
“نقابة المحاربين.”
“أنا لست في المستوى الخامس بعد ، هاه.” سحب لين شنغ يديه للخلف ، وألغى نشاط الدم المقدس.
“هذا الضوء ربما يعني حقًا منطقة جديدة …” ذُكّر لين شنغ بتجربة بحثه في قبو ڤاي. لقد كان على دراية بهذا التوهج الأرجواني الآن.
“ضعيف جدا …” تنهد. كان يعتقد أنه قوي ، ولكن بعد ذلك القتال الأخير ، عرف الآن مدى ضعفه. لولا ضعفه ، لما كان خديولا أيضًا على هذا النحو.
كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.
عندما ابتعد عن المسلة ، توقف لين شنغ قبل أن يتجه نحو الباب الرئيسي للمعبد.
همسة…
لقد احتاج إلى المزيد من المعارك والمزيد من الأرواح لتسريع قوته!
“غير مرئى؟”
ثم خرج من الحرم. توقف لين شنغ قليلاً عندما نظر حوله.
ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.
كان الوقت متأخرًا ، ولم يكن هناك أحد في الشوارع ذات الإضاءة الخافتة. يمكنه رؤية نهاية الشارع بمجرد لمحة.
كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.
أمسك بسيفه بإحكام وهو يسير ببطء في الشارع باتجاه منطقة المدينة الداخلية.
ارتفع الضوء الأبيض الرقيق داخل المسلة مثل مقياس الحرارة ، وسرعان ما توقف عند علامة المستوى الرابع من البلادين.
لقد قتل الكثير من الأمهات ، وحفظ تخطيط المدينة من خلال شظايا الذاكرة.
نظر لين شنغ نحو اتجاه النقابة.
المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.
كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.
كان يذهب إلى هناك لأن تركيز المتجاوزين في مدينة بلاكفيذر كان الأعلى هنا. كما كانت هذه المنطقة هي الأكثر خطورة.
استدار لين شنغ وغادر منطقة السكن واتجه إلى منطقة الفصول الدراسية. كانت هناك ثلاث مجموعات من الفصول الدراسية ، كلٌ منها لسنوات مختلفة.
ولم يبحث طويلاً عن شيء يذهله لأنه رأى مبنى أسود به ثلاثة قرون وتوقف.
لقد احتاج إلى المزيد من المعارك والمزيد من الأرواح لتسريع قوته!
خارج البوابة المعدنية للمبنى كانت هناك علامة مألوفة للغاية في ذاكرته.
تقدم لين شنغ ليضع يديه على المقابض. أراد أن يعرف أين يقف مستواه الآن.
“نقابة المحاربين.”
“نقابة المحاربين.”
“لم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بنقابة المحاربين بعد فترة قصيرة …”
“غير مرئى؟”
نظر لين شنغ نحو اتجاه النقابة.
همسة…
في حجاب الظلام ، بدا المبنى وكأنه ثور نائم ، جعل القرنان الهائلان الموجودان على الجانب العلوي من المبنى يبدو مهيبًا.
ارتفع الضوء الأبيض الرقيق داخل المسلة مثل مقياس الحرارة ، وسرعان ما توقف عند علامة المستوى الرابع من البلادين.
“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “
ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.
أعاد لين شنغ تكوين نفسه وهو يرفع سيفه وشق طريقه ببطء إلى البوابة المعدنية للنقابة.
كان نفس المشهد عندما غادر.
طالما كان لديه شظايا روح كافية ، يمكنه استدعاء المزيد من المساعدة. في الوقت نفسه ، ستكون روحه أقوى وبالتالي تسمح له بمواصلة اختراقه.
المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.
قدر لين شنغ أنه بحاجة إلى استيعاب خمسين أو نحو ذلك من المبارزين من بلاكفيذر أو نحو ذلك من أجل زيادة قوته المقدسة إلى المستوى الخامس. بمجرد حدوث ذلك ، ستُحفز القوة المقدسة نمو جسده وتقويته ، وسيصل بشكل طبيعي إلى المستوى الخامس أيضًا.
تقدم لين شنغ ليضع يديه على المقابض. أراد أن يعرف أين يقف مستواه الآن.
كان شحذ قوتهم المقدسة هي أكثر المعارك التقليدية التي كان البلادين يكتسبون فيها الصدارة.
“لذا … لقد اعْتُبِرْت بالفعل بلادين من المستوى الرابع.” توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يترك المقبض ويُنشط دمه المقدس.
كان الاختلاف الوحيد بين لين شنج وبينهم هو أن تدريب لين شنج لم يشمل فقط الصلاة والتأمل ، بل يمكنه أيضًا امتصاص شظايا الروح ، وذلك لأن القوى المقدسة هي في الواقع طاقات روحية تم تحويلها من الأرواح.
جعله هذا المكان المألوف يتذكر بسرعة أن هذا المكان كان المكان الأصلي عندما غادر مدينة بلاكفيذر.
***************
الفصل 179 : العودة (3)
قراءة ممتعة …
الفصل 179 : العودة (3)
[ZABUZA]
تعرف عليهم لين شنغ باسم إيني وبارد. كان هذان هما الوحوش التي ذبحها عندما اكتشف القصر لأول مرة.
كان الشارع لا يزال مُضاءً بمصباح الشارع الأصفر الخافت. سرعان ما عبر الشارع وسار إلى الحرم الصغير. عندما فتح الباب ودخل ، عاد مرة أخرى إلى قاعة الحرم الواسعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
