طريق مسدود آخر
“هل يجب أن نتحرى عن هوية المرأة الحامل؟” سألت شياوتاو.
“في المنزل!”
كان بينغشين ودالي في حيرة. لم يسمعوا بالمعلومات التي وجدها لاو ياو ، لذلك شرحت لهم بإيجاز.
“انت تكذب!” صرخت بغضب. “تم العثور على السائل المنوي الخاص بك في جسد العارضة!”
قالت شياوتاو: “لا أعتقد أنه ضروري في هذه المرحلة”. “لا تهم هوية الحامل. المهم هو معرفة من من قتل هؤلاء النسوة! سيصل المشتبه به قريبًا. دعونا نذهب وننتظره في غرفة الاستجواب “.
“هل يجب أن نتحرى عن هوية المرأة الحامل؟” سألت شياوتاو.
ذهبت أنا و شياوتاو إلى غرفة الاستجواب بينما كان بينغشين و دالي يشاهدان من المرآة ذات الاتجاه الواحد بالخارج. لم يمض وقت طويل حتى سمعنا ضوضاء عالية تقترب منا. كان صوت تشينغ ياهوي قادمًا من الردهة.
“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.
“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”
تحولت كل العيون إلى بينغشين. سقط فكها وصرخت ، “هل كانت صفعتي بهذه القوة؟”
كان مقيد اليدين وشعره أشعث عندما جرته الشرطة إلى حجرة الاستجواب. تم دفعه على كرسي عبر المكتب. ألقت شياوتاو الضوء على وجهه وقال ، “لقد أخبرتك أننا سنلتقي مرة أخرى.”
حتى بعد إجباره على الاستقالة من منصبه الأخير في مستشفى رفيع المستوى ، لم تتغير عادات تشينغ ياهوي القديمة. لم يكن ينام مع النساء مرة ثانية أبدًا ، وعندما يسئم منهن ، ينتقل إلى أهداف جديدة. لم يفكر قط في الاستقرار والزواج من أحد ، فما الفائدة من تقييد نفسه بامرأة واحدة؟
أعمى الضوء تشينغ ياهوي ، لذلك غطى عينيه بيد.
فتدخلت “لكنني لست ضابط شرطة”. “دعيني أضربه من أجلك بدلاً من ذلك.”
“أنا أرفض الإجابة على أي من أسئلتك!” هو أصر. “أريد المحامي الخاص بي!”
نظر دالي إلى يدها وقال: “يا الهي! إنها بعوضة عملاقة! ”
أجابت شياوتاو: “سوف تحصل على محاميك”. “لكن وفقاً للمادة 96 من قانون الإجراءات الجنائية ، يحق للمشتبه به جنائياً طلب محام بعد الاستجواب الأول. لديك الحق في التحدث إلى محاميك ، ولكن فقط بعد إجابتك على أسئلتنا “.
حتى بعد إجباره على الاستقالة من منصبه الأخير في مستشفى رفيع المستوى ، لم تتغير عادات تشينغ ياهوي القديمة. لم يكن ينام مع النساء مرة ثانية أبدًا ، وعندما يسئم منهن ، ينتقل إلى أهداف جديدة. لم يفكر قط في الاستقرار والزواج من أحد ، فما الفائدة من تقييد نفسه بامرأة واحدة؟
“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”
“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.
“أين كنت من الساعة 9 مساءً إلى 11 مساءً الليلة الماضية؟” سأل شياوتاو.
ذهب الحشد مع فعلهم. كان تشينغ ياهوي في حيرة ولم يعرف كيف يرد ، لذا ابتعد. عندما رحل ، ضحكت بينغشين بحرارة وصرخت، “لقد ضربته بشكل صحيح!”
“في المنزل!”
لم نتفاجأ بهذه الإجابة على الإطلاق. ومضى يقول إن كونه طبيبًا نسائيًا سهّل اليه الاستفسار عن الحياة الخاصة لمرضاه. وبمجرد أن يبدأوا في الكشف عن التفاصيل الخاصة ، كان مرضاه يطمئنون له بشكل أسرع ، مما يجعلهم أهدافًا سهلة لإغرائه.
“هل أنت واثق؟” سأل شياوتاو. “لكن النادل في الحانة الذي يُدعى مارش أعطى تصريحًا يقول فيه أنك كنت مع امرأة كانت ذات يوم مريضة في الحانة الليلة الماضية.”
“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.
أومأ تشينغ ياهوي برأسه ، ثم هدأ أخيرًا. “نعم ، لقد التقيت بها. لكننا كنا نناقش قضاياها الصحية فقط. ما الخطأ فى ذلك؟”
قلت له: “لقد عرفت أيضًا بعضًا من أصدقاء العصابات الذين يمكن أن يضايقوك إذا طلبت منهم ذلك”.
قالت شياوتاو: “حسنًا ، دكتور تشينغ”. “لقد ماتت!”
“ماذا ؟” صرخ تشينغ ياهوي ، سقط فكه. “مستحيل! كانت بخير الليلة الماضية! ”
“ماذا ؟” صرخ تشينغ ياهوي ، سقط فكه. “مستحيل! كانت بخير الليلة الماضية! ”
“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”
راجعت تعابيره ووجدت أن ردود أفعاله صادقة. كان هذا غريبًا جدًا حقًا. ألم يكن هو القاتل بعد كل شيء؟
“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”
تظاهرت بتدوين بعض الملاحظات ، لكن في الواقع ، كنت أكتب الكلمات ، “إنه لا يكذب”. وعندما عرضتها على شياوتاو ، صُدمت.
وقفت شياوتاو على قدميها بعنف لدرجة أن كرسيها سقط على الجانب. خاف تشينغ ياهوي من الخوف وصرخ ، “ماذا ستفعلين بي؟”
ثم سألته شياوتاو عن البريد الإلكتروني. تجمد تشينغ ياهوي للحظة وأجاب ، “ليس لدي أي فكرة عن من أرسل هذا البريد الإلكتروني!”
ثم سألته شياوتاو عن البريد الإلكتروني. تجمد تشينغ ياهوي للحظة وأجاب ، “ليس لدي أي فكرة عن من أرسل هذا البريد الإلكتروني!”
“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.
“انت على حق!” ردد تشينغ ياهوي.
سيظا الميت صامتا.
سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.
أصر على أنه لم يتعامل مع مرضاه من هكذا القبيل من قبل. ضربت شياوتاو المنضدة وصرخت، “توقف عن الكذب ، تشينغ ياهوي! أنت تعلم أنه من غير القانوني الكذب أثناء الاستجواب ، أليس كذلك؟ ”
“هل يجب أن نتحرى عن هوية المرأة الحامل؟” سألت شياوتاو.
صر تشينغ ياهوي على أسنانه. ارخى كتفيه وكانت تعابيره حزينة.
“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”
“نمت مع خمسة مرضى …” أخيرًا اعترف.
أصر على أنه لم يتعامل مع مرضاه من هكذا القبيل من قبل. ضربت شياوتاو المنضدة وصرخت، “توقف عن الكذب ، تشينغ ياهوي! أنت تعلم أنه من غير القانوني الكذب أثناء الاستجواب ، أليس كذلك؟ ”
لم نتفاجأ بهذه الإجابة على الإطلاق. ومضى يقول إن كونه طبيبًا نسائيًا سهّل اليه الاستفسار عن الحياة الخاصة لمرضاه. وبمجرد أن يبدأوا في الكشف عن التفاصيل الخاصة ، كان مرضاه يطمئنون له بشكل أسرع ، مما يجعلهم أهدافًا سهلة لإغرائه.
سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.
حتى بعد إجباره على الاستقالة من منصبه الأخير في مستشفى رفيع المستوى ، لم تتغير عادات تشينغ ياهوي القديمة. لم يكن ينام مع النساء مرة ثانية أبدًا ، وعندما يسئم منهن ، ينتقل إلى أهداف جديدة. لم يفكر قط في الاستقرار والزواج من أحد ، فما الفائدة من تقييد نفسه بامرأة واحدة؟
أومأ تشينغ ياهوي برأسه ، ثم هدأ أخيرًا. “نعم ، لقد التقيت بها. لكننا كنا نناقش قضاياها الصحية فقط. ما الخطأ فى ذلك؟”
ابتسم وجه تشينغ ياهوي بفخر مغرور أثناء حديثه ، لكن شياوتاو كانت تصر على أسنانها ، وبالكاد كانت قادرة على احتواء اشمئزازها. كنت قلقا حقًا من أنها قد تلتقط المصباح وتلقي به على تشينغ ياهوي.
سيظا الميت صامتا.
“توقف عن تغيير الموضوع!” ضربت شياوتاو الطاولة بغضب. “من هن النساء الخمس التي نمت معها؟”
“ألم أقل أنني لست ضابط شرطة؟”
أدرج تشينغ ياهوي أسماء النساء الخمس. بالإضافة إلى الضحايا الأربعة ، كانت هناك امرأة أخرى تدعى إيمي تعمل بائعة زهور.
“ايمي!”
“ألم ترتدي الحماية أبدًا عندما تمارس الجنس مع هؤلاء النساء؟” انا سألت.
“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”
هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”
فحصت بينغشين راحة يدها وتظاهرت بأنها مندهشة وصرخت ، “واو! يا لها من بعوضة كبيرة! لم تعضني، أليس كذلك؟ ”
“ولكن ماذا لو حملت امرأة؟” جادلت. “ألن يدمر ذلك حياتك؟”
“هل انتي تهينني؟” هو ضحك. “لماذا حتى أقترب من تلك المرأة؟ ليس الأمر وكأنني أجد صعوبة في العثور على فتاة مثيرة للنوم معها! ”
“سآخذهم إلى عيادة الإجهاض بعد ذلك!” ضحك تشينغ ياهوي. “أنا نفسي طبيب ، لذلك أعرف بالضبط إلى أين آخذهم. خضعت طالبة الطب هذه لعمليتي إجهاض ، وما زالت واقعة في حبي! لماذا سأقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة؟ هؤلاء النساء مجرد لعب بالنسبة لي ، فلماذا أهتم بهن؟ ”
أعمى الضوء تشينغ ياهوي ، لذلك غطى عينيه بيد.
“أنت في حاجة إلى الضرب الشديد ، تشينغ ياهوي” ، قالت شياوتاو بغضب.
ابتسم وجه تشينغ ياهوي بفخر مغرور أثناء حديثه ، لكن شياوتاو كانت تصر على أسنانها ، وبالكاد كانت قادرة على احتواء اشمئزازها. كنت قلقا حقًا من أنها قد تلتقط المصباح وتلقي به على تشينغ ياهوي.
أجاب بسرعة “أنا أحذرك”. “الإجبار على الاعتراف بالتعذيب مخالف للقانون”.
تظاهرت بتدوين بعض الملاحظات ، لكن في الواقع ، كنت أكتب الكلمات ، “إنه لا يكذب”. وعندما عرضتها على شياوتاو ، صُدمت.
قالت شياوتاو: “لقد أسأت فهمي”. لن أضربك لإجبارك على الاعتراف. أنت فقط تزعجني ، هذا كل شيء “.
“هل هذا هو موقف ضابط شرطة؟ بالتأكيد سأبلغ عن هذا! من هو رئيسك؟ ”
“ربما بدأنا بطريقة خاطئة ، أيتها الضابط” ، قال. “أعتقد أنه إذا التقينا في ظل الظروف العادية ، لكنت وجدتني ساحرًا للغاية حقًا.”
أدرج تشينغ ياهوي أسماء النساء الخمس. بالإضافة إلى الضحايا الأربعة ، كانت هناك امرأة أخرى تدعى إيمي تعمل بائعة زهور.
وقفت شياوتاو على قدميها بعنف لدرجة أن كرسيها سقط على الجانب. خاف تشينغ ياهوي من الخوف وصرخ ، “ماذا ستفعلين بي؟”
“ربما بدأنا بطريقة خاطئة ، أيتها الضابط” ، قال. “أعتقد أنه إذا التقينا في ظل الظروف العادية ، لكنت وجدتني ساحرًا للغاية حقًا.”
“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”
“نمت مع خمسة مرضى …” أخيرًا اعترف.
“انت على حق!” ردد تشينغ ياهوي.
أومأ تشينغ ياهوي برأسه ، ثم هدأ أخيرًا. “نعم ، لقد التقيت بها. لكننا كنا نناقش قضاياها الصحية فقط. ما الخطأ فى ذلك؟”
فتدخلت “لكنني لست ضابط شرطة”. “دعيني أضربه من أجلك بدلاً من ذلك.”
“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”
سلمتني شياوتاو هراوة وقالت، “اسحق مفاصل هذا الكلب وتأكد من أنه تعلم درسه!”
“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.
وقبل أن أفعل أي شيء ، صرخ تشينغ ياهوي مثل الخنزير. رفعت العصا وصرخت ، “هل فكرت يومًا أن للضحايا عائلة تحبهم عندما قتلتهم؟”
نظر تشينغ ياهوي إلى أعلى وأسفل وسألني ، “إذن من أنت بحق الجحيم؟”
“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”
“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”
“انت تكذب!” صرخت بغضب. “تم العثور على السائل المنوي الخاص بك في جسد العارضة!”
“نمت مع خمسة مرضى …” أخيرًا اعترف.
“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”
“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”
“الثلاثي؟” انا سألت. “مع من؟”
هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”
“ايمي!”
أدرج تشينغ ياهوي أسماء النساء الخمس. بالإضافة إلى الضحايا الأربعة ، كانت هناك امرأة أخرى تدعى إيمي تعمل بائعة زهور.
اتضح أن تشينغ ياهوي كان في غرفة فندق مع بائعة الزهور صباح أمس. كانت العارضة تنتظره أن يأتي إلى غرفة أخرى بالفندق ، ولكن عندما طلب منها تشينغ ياهوي بلا خجل أن تنضم إليه وإلى إيمي في علاقة ثلاثية ، رفضت واتصلت بصديقها الغني بدلاً من ذلك.
وقفت شياوتاو على قدميها بعنف لدرجة أن كرسيها سقط على الجانب. خاف تشينغ ياهوي من الخوف وصرخ ، “ماذا ستفعلين بي؟”
في هذه الحالة ، كان لدى تشينغ ياهوي العذر المثالي. لا يمكن أن يكون القاتل.
سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.
جلست على كرسي وسألت ، “إذن لماذا كذبت وقلت إن شو تينغتينغ يمكنها أن تثبت أنك كنت في المستشفى ذلك الصباح؟”
وقبل أن أفعل أي شيء ، صرخ تشينغ ياهوي مثل الخنزير. رفعت العصا وصرخت ، “هل فكرت يومًا أن للضحايا عائلة تحبهم عندما قتلتهم؟”
“لأنني لم أستطع الاعتراف بشيء كهذا للشرطة! وإلى جانب ذلك ، كانت الممرضة شو ستقول أي شيء أريدها أن تقوله! ”
جلست على كرسي وسألت ، “إذن لماذا كذبت وقلت إن شو تينغتينغ يمكنها أن تثبت أنك كنت في المستشفى ذلك الصباح؟”
“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.
“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.
“هل انتي تهينني؟” هو ضحك. “لماذا حتى أقترب من تلك المرأة؟ ليس الأمر وكأنني أجد صعوبة في العثور على فتاة مثيرة للنوم معها! ”
“لا تمنعني!” صاح دالي. “أنا ذاهب إلى هناك لأعلم ابن العاهرة هذا درسًا!”
سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.
“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.
“لا تمنعني!” صاح دالي. “أنا ذاهب إلى هناك لأعلم ابن العاهرة هذا درسًا!”
“ايمي!”
انطلاقا مما رأيته وسمعته ، لم يكن تشينغ ياهوي القاتل. اعتقدت أننا كنا في طريق مسدود في هذه المرحلة. تبادلت نظرة مع شياوتاو وأخبرت تشينغ ياهوي ، “حسنًا ، يمكنك الذهاب الآن.”
قالت شياوتاو: “حسنًا ، دكتور تشينغ”. “لقد ماتت!”
انحنى تشينغ ياهوي في مقعده وضحك ، “ءأنا خادمك؟ هل تعتقدين أنه يمكنك جري إلى هنا وقتما تشائين وتخبرينني أن أغادر هكذا؟ سأقوم بمقاضاتك، وسأطلب تعويضًا من الشرطة لإهدار وقتي والتسبب في صدمة لي! ”
سيظا الميت صامتا.
“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.
“هل هذا هو موقف ضابط شرطة؟ بالتأكيد سأبلغ عن هذا! من هو رئيسك؟ ”
“هل هذا هو موقف ضابط شرطة؟ بالتأكيد سأبلغ عن هذا! من هو رئيسك؟ ”
هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”
“ألم أقل أنني لست ضابط شرطة؟”
“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”
نظر تشينغ ياهوي إلى أعلى وأسفل وسألني ، “إذن من أنت بحق الجحيم؟”
“لا تمنعني!” صاح دالي. “أنا ذاهب إلى هناك لأعلم ابن العاهرة هذا درسًا!”
أجبته “مجرد طالب”.
أعمى الضوء تشينغ ياهوي ، لذلك غطى عينيه بيد.
انفجر تشينغ ياهوي ضاحكًا وسخر ، “آه ، إذن أنت مجرد متدرب!”
“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”
قلت له: “لقد عرفت أيضًا بعضًا من أصدقاء العصابات الذين يمكن أن يضايقوك إذا طلبت منهم ذلك”.
نظر تشينغ ياهوي إلى أعلى وأسفل وسألني ، “إذن من أنت بحق الجحيم؟”
تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا هذه الأصفاد عني وسأغادر!”
“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”
عندما خرج تشينغ ياهوي من غرفة الاستجواب ، نظر إليه مجموعة من الأشخاص الذين كانوا بالخارج. لقد رأى بينغشين في مجموعة من الناس وكان لديه الجرأة في سؤالها ، “أوه ، أنتي هنا أيضًا؟ لماذا لا نتناول الغداء معًا لاحقًا؟ ”
“ألم ترتدي الحماية أبدًا عندما تمارس الجنس مع هؤلاء النساء؟” انا سألت.
صفعته بينغشين.
هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”
“سأقاضيكم جميعًا!” صرخ وهو يفرك خده.
“في المنزل!”
فحصت بينغشين راحة يدها وتظاهرت بأنها مندهشة وصرخت ، “واو! يا لها من بعوضة كبيرة! لم تعضني، أليس كذلك؟ ”
“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”
نظر دالي إلى يدها وقال: “يا الهي! إنها بعوضة عملاقة! ”
صر تشينغ ياهوي على أسنانه. ارخى كتفيه وكانت تعابيره حزينة.
ذهب الحشد مع فعلهم. كان تشينغ ياهوي في حيرة ولم يعرف كيف يرد ، لذا ابتعد. عندما رحل ، ضحكت بينغشين بحرارة وصرخت، “لقد ضربته بشكل صحيح!”
“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”
لدهشتنا ، حدثت المتاعب فور رحيل تشينغ ياهوي. دخل ضابط شرطة مذعور وقال ، “الطبيب الذي كان هنا قد أغمي عليه في الطابق السفلي!”
“هل هذا هو موقف ضابط شرطة؟ بالتأكيد سأبلغ عن هذا! من هو رئيسك؟ ”
تحولت كل العيون إلى بينغشين. سقط فكها وصرخت ، “هل كانت صفعتي بهذه القوة؟”
“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.
“قد يكون هذا سيئًا بالنسبة لنا!” صرخت شياوتاو. “دعونا نذهب لرؤيته!”
نظر دالي إلى يدها وقال: “يا الهي! إنها بعوضة عملاقة! ”
“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
