ما زلت تكذب
الفصل 64 ما زلت تكذب.
لدي الآن فكرة تقريبية عما يحدث بالفعل. قمت بطي قطعتين من الورق ووضعتهما في جيبي ، ثم أعلنت ، “لنذهب ونلتقي يو جون!”
رفع شرطي يده وسأل: حول هذا التمثال الغامض – لماذا لم نجده في منزل القضية السابقة؟ في ذلك الوقت ، كان المنزل بأكمله عبارة عن غرفة مقفلة ، ووصلت الشرطة على الفور بعد ذلك ، لذلك كان من المستحيل على أي شخص خارجي اقتحام المنزل وسرقته.
“تمالك نفسك!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
كانت هناك إجابة واحدة: كان هناك شخص ما في الشرطة يساعد القاتل. لكن هذه ليست بطاقة أردت الكشف عنها في الوقت الحالي ، لذلك أجبت بعبارة بسيطة ، “لا أعرف!”
قالت: “ها أنت ذا”. “قوائم أعضاء فرقة العمل لكلتا القضيتين”.
أصبحت الغرفة أكثر صخبًا عندما سمعوا إجابتي. انتظرت أن يهدأوا وأضفت ، “لم أتعامل مع القضية السابقة ، لذلك لم أحسب الكثير من التفاصيل حولها بشكل كامل حتى الآن. لكنني متأكد من أن يو جون أخذ التمثال من مسرح الجريمة ببعض الوسائل “.
“يا صديق! كل واحدة من هذه تكلف ستة إلى سبعة آلاف يوان لكنها منتشرة في كل مكان هنا مثل كومة كبيرة مثل الملفوف! إذا كان بإمكاني فقط أخذ القليل معي! ”
شددت على الكلمات “من مسرح الجريمة ” ولاحظت النظرة على وجه باي ييدو بينما كنت أتحدث.
بمجرد أن غادر الجميع الغرفة ، خرجت هوانغ شياوتاو ووانغ يوانشاو للقيام بمهامهم. خرجنا أنا ودالي وانتظرنا. بعد فترة ، عادت هوانغ شياوتاو وهي تحمل ورقتين في يدها.
أثار شرطي آخر قلقه ، “إذا كان لدى المشتبه به مثل هذه الطريقة غير التقليدية في القتل ، فهل سنكون في خطر إذا حققنا في القضية؟”
“ما نوع التعاملات التجارية التي جرت بينكما؟”
ردد الجميع قلقه على الفور. كانت الشرطة بشرًا أيضًا ، بعد كل شيء. إنهم لا يريدون التضحية بحياتهم دون سبب وجيه.
أجاب بهدوئ: “كنت أختبئ في ميانمار لمدة ثلاثين يومًا لمجرد القبض على أحد أباطرة المخدرات”. “يمكنني أن أتتبع كلبًا دون علمه ، ناهيك عن الناس.”
“لا داعي للقلق بشأن هذا ،” حاولت استرضائهم. القضية الآن واضحة ، لذا فإن أربعة منا سيتولى التحقيق الآن. سيبقى باقيكم هنا على أهبة الاستعداد حتى إشعار آخر “.
“استلمت هذا!” أومأت هوانغ شياوتاو.
أدرك الجميع أن “الوقوف” تعني عمليًا يوم عطلة ، لذلك استرخى ضباط الشرطة على الفور.
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
ثم أعلنت نهاية الاجتماع. بمجرد رحيل معظم الناس ، صفقت هوانغ شياوتاو وأشادت ، “أحسنت! كنت حازما وشاملا. أنت مثل شخص مختلف عندما تكون جادًا “.
“هل تقصدين أنني أكثر برودة من المعتاد؟” مازحت.
“تمالك نفسك!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
زعم “المدير يو لا يزال يعمل”. “قد تضطرات إلى الانتظار لبعض الوقت.”
بالمناسبة ، أضفت ، “هل يمكنك التحدث إلى الضابط لياو من أجلي؟ أرغب في الحصول على شيء منه “.
عبس يو جون. الشرطيان اللذان جاءا أمس قالا نفس الشيء. قلت لهم كل ما أعرفه ، لذلك لا أفهم سبب وجودك هنا مرة أخرى. هذا القتل لا علاقة له بي. لقد أجريت للتو بعض المعاملات التجارية مع هوانغ يوكاي والتقيت به عدة مرات في بعض حفلات العشاء من قبل. هذا هو مدى علاقتي به “.
“لقد خرج للتو. هل تريدني أن أذهب وأجده الآن؟ ”
“حسنا!” أقر يو جين. لقد لاحظت أنه كان على وشك لمس أنفه مرة أخرى ، لكنه قاوم الإلحاح بوعي. “أنا وهانغ يوكاي كنا نصنع هواتف آيفون مزيفة!”
أجبتها: “لا ، ليس الآن”. “من الأفضل أن تجديه عندما يكون وحده. أريد قائمة بجميع أعضاء فريق العمل في هذه القضية والقضية السابقة “.
“حسنا!” أقر يو جين. لقد لاحظت أنه كان على وشك لمس أنفه مرة أخرى ، لكنه قاوم الإلحاح بوعي. “أنا وهانغ يوكاي كنا نصنع هواتف آيفون مزيفة!”
“استلمت هذا!” أومأت هوانغ شياوتاو.
“مثير للاهتمام!” صاحت هوانغ شياوتاو. ”أحب الطعام الحار! يجب أن نجربها عندما نعود! ”
ثم سألت وانغ يوانشاو ، “العجوز وانغ ، كيف هي مهارة الظل الخاصة بك؟”(التتبع ).
بينما كان يتحدث ، كنت أراقب سلوكياته وحركاته عن كثب. عندما انتهى ، نظرت هوانغ شياوتاو إليّ وقلت بوضوح ، “إنه يكذب!”
أجاب بهدوئ: “كنت أختبئ في ميانمار لمدة ثلاثين يومًا لمجرد القبض على أحد أباطرة المخدرات”. “يمكنني أن أتتبع كلبًا دون علمه ، ناهيك عن الناس.”
نفد صبر يو جون. “السيدة الضابطة ، لقد سئلت أمس نفس الأسئلة بالضبط. هل يجب علي الرد عليهم مرة أخرى اليوم؟ ”
“ممتاز! ثم لدي مهمة خاصة لك. اليوم أريدك أن تتبع باي ييداو. أريد أن أعرف إلى أين يذهب ومن يلتقي ، وصولا إلى أدق التفاصيل. ”
“ما هذا بحق الجحيم؟” انا سألت.
أومأ وانغ يوانشاو برأسه.
حذرت هوانغ شياوتاو من ذلك قائلة: “لا تحلم بذلك”. “أمنهم مشدد للغاية هنا – يتم تفتيش جميع الموظفين في كل مرة يغادرون فيها هذا المكان.”
“سونغ يانغ ، هل تشك في وجود شامة في فرقة العمل؟” سألت هوانغ شياوتاو.(خائن).
“فقط أجب من فضلك.”
أجبتها: “هناك هذا الاحتمال”.
رفع شرطي يده وسأل: حول هذا التمثال الغامض – لماذا لم نجده في منزل القضية السابقة؟ في ذلك الوقت ، كان المنزل بأكمله عبارة عن غرفة مقفلة ، ووصلت الشرطة على الفور بعد ذلك ، لذلك كان من المستحيل على أي شخص خارجي اقتحام المنزل وسرقته.
صرخ دالي، “سحقاً! للـ…”
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
قبل أن ينهي دالي كلامه كدت آكله بنظراتي. بما أن الشرطة لم تغادر بعد ، كنت أخشى أن يسرب هذه معلومة المهمة بهذه الطريقة. غير دالي بسرعة لهجته وقال ، “سحقا للرامين! أنت لست جادا أليس كذلك ، يا صاح؟ ”
نهض يو جون على قدميه على الفور.
“ما هذا بحق الجحيم؟” انا سألت.
~~~~~~~~~~~
“رامين ياباني حار للغاية لذيذ للغاية وساخن لدرجة أنك تعتقد أنك مت وذهبت إلى الجحيم!” تمكن دالي من إخراج شيء من مؤخرته.
“هل يمكننا التحدث على انفراد؟” سألت هوانغ شياوتاو.
“مثير للاهتمام!” صاحت هوانغ شياوتاو. ”أحب الطعام الحار! يجب أن نجربها عندما نعود! ”
جاء شخص يشبه مشرف الورشة وأوقفنا. “هذه المنطقة محظورة! الغرباء غير مسموح بهم هنا! ”
بمجرد أن غادر الجميع الغرفة ، خرجت هوانغ شياوتاو ووانغ يوانشاو للقيام بمهامهم. خرجنا أنا ودالي وانتظرنا. بعد فترة ، عادت هوانغ شياوتاو وهي تحمل ورقتين في يدها.
أخذتهما وطلعت عليهما على الفور. كان هناك ثلاثة أشخاص متورطين في كلتا القضيتين – الضابط لياو ، باي ييداو ، ولوه ويوي.
قالت: “ها أنت ذا”. “قوائم أعضاء فرقة العمل لكلتا القضيتين”.
ثم سألت وانغ يوانشاو ، “العجوز وانغ ، كيف هي مهارة الظل الخاصة بك؟”(التتبع ).
أخذتهما وطلعت عليهما على الفور. كان هناك ثلاثة أشخاص متورطين في كلتا القضيتين – الضابط لياو ، باي ييداو ، ولوه ويوي.
ثم أعلنت نهاية الاجتماع. بمجرد رحيل معظم الناس ، صفقت هوانغ شياوتاو وأشادت ، “أحسنت! كنت حازما وشاملا. أنت مثل شخص مختلف عندما تكون جادًا “.
لدي الآن فكرة تقريبية عما يحدث بالفعل. قمت بطي قطعتين من الورق ووضعتهما في جيبي ، ثم أعلنت ، “لنذهب ونلتقي يو جون!”
خففت نبرة المشرف كما قال لنا ، “المدير يو مشغول للغاية الآن. يمكنك التحدث إلي بدلاً من ذلك “.
في وقت لاحق ، وصلنا إلى شركة التكنولوجيا حيث عمل يو جون. عرضت هوانغ شياوتاو شارة الشرطة على حارس الأمن وقالت إننا نريد رؤية المدير يو. قال حارس الأمن إن ذلك سيكون صعبًا.
“لا داعي للقلق بشأن هذا ،” حاولت استرضائهم. القضية الآن واضحة ، لذا فإن أربعة منا سيتولى التحقيق الآن. سيبقى باقيكم هنا على أهبة الاستعداد حتى إشعار آخر “.
زعم “المدير يو لا يزال يعمل”. “قد تضطرات إلى الانتظار لبعض الوقت.”
نهض يو جون على قدميه على الفور.
تبادلت نظرة مع هوانغ شياوتاو ، وقلت ، “لنذهب إلى الداخل!”
شددت على الكلمات “من مسرح الجريمة ” ولاحظت النظرة على وجه باي ييدو بينما كنت أتحدث.
دعوات وأعذار حارس الأمن لم تمنعنا. اقتحمنا المصنع مباشرة. لاحظت أن حارس الأمن التقط هاتفه – ربما كان يحذر يو جون من وصولنا.
ذهبنا إلى ورشة عمل حيث قام العمال بالزي الرسمي بتجميع المنتجات الإلكترونية على خط التجميع. لاحظ دالي أنها كانت أحدث طرازات iPhone.
“يا صديق! كل واحدة من هذه تكلف ستة إلى سبعة آلاف يوان لكنها منتشرة في كل مكان هنا مثل كومة كبيرة مثل الملفوف! إذا كان بإمكاني فقط أخذ القليل معي! ”
حذرت هوانغ شياوتاو من ذلك قائلة: “لا تحلم بذلك”. “أمنهم مشدد للغاية هنا – يتم تفتيش جميع الموظفين في كل مرة يغادرون فيها هذا المكان.”
ثم أعلنت نهاية الاجتماع. بمجرد رحيل معظم الناس ، صفقت هوانغ شياوتاو وأشادت ، “أحسنت! كنت حازما وشاملا. أنت مثل شخص مختلف عندما تكون جادًا “.
جاء شخص يشبه مشرف الورشة وأوقفنا. “هذه المنطقة محظورة! الغرباء غير مسموح بهم هنا! ”
“يا صديق! كل واحدة من هذه تكلف ستة إلى سبعة آلاف يوان لكنها منتشرة في كل مكان هنا مثل كومة كبيرة مثل الملفوف! إذا كان بإمكاني فقط أخذ القليل معي! ”
أظهرت له هوانغ شياوتاو شاراتها. “نود التحدث إلى المدير يو.”
قبل أن ينهي دالي كلامه كدت آكله بنظراتي. بما أن الشرطة لم تغادر بعد ، كنت أخشى أن يسرب هذه معلومة المهمة بهذه الطريقة. غير دالي بسرعة لهجته وقال ، “سحقا للرامين! أنت لست جادا أليس كذلك ، يا صاح؟ ”
خففت نبرة المشرف كما قال لنا ، “المدير يو مشغول للغاية الآن. يمكنك التحدث إلي بدلاً من ذلك “.
أدرك الجميع أن “الوقوف” تعني عمليًا يوم عطلة ، لذلك استرخى ضباط الشرطة على الفور.
“لا ، يجب أن نتحدث إلى المدير يو” ، أصرت هوانغ شياوتاو.
أظهرت له هوانغ شياوتاو شاراتها. “نود التحدث إلى المدير يو.”
في تلك اللحظة ، جاء إلينا رجل يرتدي نظارة طبية يرتدي زي الورشة وقدم نفسه بأدب. “أنا يو جون ، الرجل الذي تطلب رؤيته. كيف يمكنني مساعدتك؟”
نهض يو جون على قدميه على الفور.
قالت هوانغ شياوتاو: “نحن نحقق في قضية قتل ولدينا بعض الأسئلة لك”.
بمجرد أن غادر الجميع الغرفة ، خرجت هوانغ شياوتاو ووانغ يوانشاو للقيام بمهامهم. خرجنا أنا ودالي وانتظرنا. بعد فترة ، عادت هوانغ شياوتاو وهي تحمل ورقتين في يدها.
عبس يو جون. الشرطيان اللذان جاءا أمس قالا نفس الشيء. قلت لهم كل ما أعرفه ، لذلك لا أفهم سبب وجودك هنا مرة أخرى. هذا القتل لا علاقة له بي. لقد أجريت للتو بعض المعاملات التجارية مع هوانغ يوكاي والتقيت به عدة مرات في بعض حفلات العشاء من قبل. هذا هو مدى علاقتي به “.
أجبتها: “هناك هذا الاحتمال”.
“هل يمكننا التحدث على انفراد؟” سألت هوانغ شياوتاو.
“يا صديق! كل واحدة من هذه تكلف ستة إلى سبعة آلاف يوان لكنها منتشرة في كل مكان هنا مثل كومة كبيرة مثل الملفوف! إذا كان بإمكاني فقط أخذ القليل معي! ”
تردد يو جون ، وقال بضع كلمات للمشرف ، ثم قادنا إلى مكتبه. أخرج الكوب البلاستيكي من الخزانة وسكب الماء . لاحظت أن بعض أصابعه كانت ملفوفة بضمادة.
بالمناسبة ، أضفت ، “هل يمكنك التحدث إلى الضابط لياو من أجلي؟ أرغب في الحصول على شيء منه “.
“منذ متى وأنت تعرف هوانغ يوكاي؟” سألت هوانغ شياوتاو بنبرة رسمية.
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
جلس يو جون على كرسي مكتبه الفاخر وأجاب ، “أقل من نصف عام.”
“لقد خرج للتو. هل تريدني أن أذهب وأجده الآن؟ ”
“ما نوع التعاملات التجارية التي جرت بينكما؟”
في تلك اللحظة ، جاء إلينا رجل يرتدي نظارة طبية يرتدي زي الورشة وقدم نفسه بأدب. “أنا يو جون ، الرجل الذي تطلب رؤيته. كيف يمكنني مساعدتك؟”
نفد صبر يو جون. “السيدة الضابطة ، لقد سئلت أمس نفس الأسئلة بالضبط. هل يجب علي الرد عليهم مرة أخرى اليوم؟ ”
ذهبنا إلى ورشة عمل حيث قام العمال بالزي الرسمي بتجميع المنتجات الإلكترونية على خط التجميع. لاحظ دالي أنها كانت أحدث طرازات iPhone.
“فقط أجب من فضلك.”
زعم “المدير يو لا يزال يعمل”. “قد تضطرات إلى الانتظار لبعض الوقت.”
قال يو جون إن هوانغ يوكاي قابله في حفل عشاء. قال هوانغ يوكاي إن لديه صديقًا باع ألعابًا للأطفال وأراد إصدار أمر مع يو جين لتصنيع نوع من سيارات الألعاب.
ثم سألت وانغ يوانشاو ، “العجوز وانغ ، كيف هي مهارة الظل الخاصة بك؟”(التتبع ).
بينما كان يو جون يعمل في شركة كبيرة لم تقبل الطلبات الخاصة ، كان هوانغ يوكاي يضايقه وأقنعه مرارًا وتكرارًا ، وفي النهاية وجد طرفًا وسيطًا كضامن ، لذلك رضخ يو جون أخيرًا ووافق. تمكن من تصنيع الدفعة الأولى من المنتجات بعد تلقيه إيداعًا بمليون يوان ، ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، حدثت مأساة لعائلة هوانغ يوكاي. التقى بالضامن الوسيط وتوصلوا إلى اتفاق لتحويل مبلغ من المال من حساب هوانغ يوكاي إلى يو جين. ذهبت كل الأموال إلى الشركة لدفع رواتب الموظفين والمواد الخام ، لذلك كان يو جين نفسه في الواقع لم يستفد من وفاة هوانغ يوكاي على الإطلاق.
قالت: “ها أنت ذا”. “قوائم أعضاء فرقة العمل لكلتا القضيتين”.
بينما كان يتحدث ، كنت أراقب سلوكياته وحركاته عن كثب. عندما انتهى ، نظرت هوانغ شياوتاو إليّ وقلت بوضوح ، “إنه يكذب!”
شددت على الكلمات “من مسرح الجريمة ” ولاحظت النظرة على وجه باي ييدو بينما كنت أتحدث.
نهض يو جون على قدميه على الفور.
“فقط أجب من فضلك.”
“كل كلمة قلتها كانت صحيحة!” اعترض.
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
هززت رأسي. “لا. تمتلئ الأوعية الدموية في أنف الإنسان بكثافة. عندما يكذب شخص ما ، يحتاج الدماغ إلى العمل بسرعة عالية لتكوين كلمات الكذب ، مما يتسبب في اندفاع الدم إلى الرأس ، مما يجعل الأنف ساخنًا ومثيرًا للحكة. قد لا تلاحظ ذلك ، لكنك لمست أنفك عدة مرات أثناء حديثك – مما يعني أنك كنت تكذب! ”
“لا داعي للقلق بشأن هذا ،” حاولت استرضائهم. القضية الآن واضحة ، لذا فإن أربعة منا سيتولى التحقيق الآن. سيبقى باقيكم هنا على أهبة الاستعداد حتى إشعار آخر “.
حدق يو جون في وجهي بنظرة غريبة في عينيه. هوانغ شياوتاو نظفت حلقها وقالت ، “المدير يو ، هذه قضية خطيرة نحقق فيها. من فضلك قل لنا الحقيقة! ”
بمجرد أن غادر الجميع الغرفة ، خرجت هوانغ شياوتاو ووانغ يوانشاو للقيام بمهامهم. خرجنا أنا ودالي وانتظرنا. بعد فترة ، عادت هوانغ شياوتاو وهي تحمل ورقتين في يدها.
“حسنا!” أقر يو جين. لقد لاحظت أنه كان على وشك لمس أنفه مرة أخرى ، لكنه قاوم الإلحاح بوعي. “أنا وهانغ يوكاي كنا نصنع هواتف آيفون مزيفة!”
“مثير للاهتمام!” صاحت هوانغ شياوتاو. ”أحب الطعام الحار! يجب أن نجربها عندما نعود! ”
وتابع موضحًا أن شركته كانت منذ فترة طويلة تقوم بتجميع الهواتف المحمولة لشركة Apple. أخذوا المكونات التي تم شحنها من الخارج مثل الرقائق الدقيقة ولوحات الدوائر والكاميرات ثم قاموا بتجميعها معًا ووضع شعار Apple على المنتج النهائي ، والذي سيتم بيعه في السوق مقابل ستة إلى سبعة آلاف يوان. ولكن عندما تم إنتاج جميع المكونات محليًا ، كانت تكلفة التصنيع حوالي ألفي يوان فقط.
أدرك الجميع أن “الوقوف” تعني عمليًا يوم عطلة ، لذلك استرخى ضباط الشرطة على الفور.
رأى هوانغ يوكاي هذا الربح الهائل المحتمل. أخبر يو جون أن لديه قنوات للحصول على الرقائق ولوحات الدوائر الكهربائية بأسعار منخفضة للغاية. بالطبع ، تم تهريبها جميعًا ، ثم تم تجميعها في هواتف محمولة وبيعها من قبل شركة يو جون. على الرغم من أنها كانت مزيفة ، إلا أن الجودة لم تكن أسوأ بكثير من الجودة الأصلية على الإطلاق. في الواقع ، لن يلاحظ معظم المستخدمين أي اختلاف عن المنتج الأصلي.
“رامين ياباني حار للغاية لذيذ للغاية وساخن لدرجة أنك تعتقد أنك مت وذهبت إلى الجحيم!” تمكن دالي من إخراج شيء من مؤخرته.
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
حدق يو جون في وجهي بنظرة غريبة في عينيه. هوانغ شياوتاو نظفت حلقها وقالت ، “المدير يو ، هذه قضية خطيرة نحقق فيها. من فضلك قل لنا الحقيقة! ”
بعد أن انتهى يو جون من الحديث ، هزت رأسي. أشرت إليه وقلت ، “ما زلت تكذب!”
“ما نوع التعاملات التجارية التي جرت بينكما؟”
كانت هناك إجابة واحدة: كان هناك شخص ما في الشرطة يساعد القاتل. لكن هذه ليست بطاقة أردت الكشف عنها في الوقت الحالي ، لذلك أجبت بعبارة بسيطة ، “لا أعرف!”
تم تصنيع الدفعة الأولى من الهواتف المحمولة المزيفة بسرعة ، وقام هوانغ يوكاي ببيعها بسرعة عبر شبكته. توصل الاثنان إلى قدر كبير من الأرباح التي كانا يجنيانها ، لكن لم يتوقع أحد المأساة التي ستصيب عائلة هوانغ يوكاي. استغرق الأمر الكثير من الجهد من يو جين حتى تمكن أخيرًا من الحصول على الأموال التي يجب أن تخصه من حساب هوانغ يوكاي.
~~~~~~~~~~~
“تمالك نفسك!” ضحكت هوانغ شياوتاو.
أجاب بهدوئ: “كنت أختبئ في ميانمار لمدة ثلاثين يومًا لمجرد القبض على أحد أباطرة المخدرات”. “يمكنني أن أتتبع كلبًا دون علمه ، ناهيك عن الناس.”
أجاب بهدوئ: “كنت أختبئ في ميانمار لمدة ثلاثين يومًا لمجرد القبض على أحد أباطرة المخدرات”. “يمكنني أن أتتبع كلبًا دون علمه ، ناهيك عن الناس.”
قراءة ممتعة ☺️
ثم أعلنت نهاية الاجتماع. بمجرد رحيل معظم الناس ، صفقت هوانغ شياوتاو وأشادت ، “أحسنت! كنت حازما وشاملا. أنت مثل شخص مختلف عندما تكون جادًا “.
ذهبنا إلى ورشة عمل حيث قام العمال بالزي الرسمي بتجميع المنتجات الإلكترونية على خط التجميع. لاحظ دالي أنها كانت أحدث طرازات iPhone.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
