خزانة الموت
332: خزانة الموت
“بعبارةٍ أخرى، يمكننا استخدامه لجذب المدير هنا؟ وننصب الفخاخ للإمساك به؟”
قد يمكن جعل اقتراح حقيقة؛ لكن الأمنية لم تكن إلا حلم يقظة، كان هناك فرق كبير بينهما. لم يشعل هان فاي السيجارة ولكنه أخرجها كتحذير فقط. معظم المستأجرين لم يقوموا إلا بمدح هان فاي عندما رأوا الفستان الأحمر ولكن هذه السيدة العجوز تجرأت على قول خلاف ذلك، ولقد عنى ذلك أنها لم تكن خائفة من الفستان الأحمر، ما كان السبب الذي دفع هان فاي لتوخي الحذر من حولها.
“هناك أناس طيبون وأشرار، الأمر نفسه ينطبق على الأشباح. فكر في الأمر بهذه الطريقة، إنهم أيضًا ضحايا مثلك، أرواح بريئة يعذبها المدير. إنهم ليسوا أعداءنا، في الواقع، لدينا نفس العدو”. بعد أن سمع ذلك، هدأ الرجل ببطء. تم حقن عينيه ببعض الارتباك مع الفهم كما لو أنه قد وجد منطقا في إقناع هان فاي.
سمعت المرأة العجوز التهديد في كلمات هان فاي. تموج نمط الفراشة على الجزء الخلفي من رقبتها وهي تتراجع عدة خطوات. نصحت،
سمعت المرأة العجوز التهديد في كلمات هان فاي. تموج نمط الفراشة على الجزء الخلفي من رقبتها وهي تتراجع عدة خطوات. نصحت،
“ستقتلنا جميعًا، هل تعتقد أنك أنقذتهم؟ لقد جعلت الأمور أسوأ لهم فقط. بهذه الحالة قد يمكنهم النجاة في زقورة، لقد أرسلتهم إلى موتهم”.
“إنه يمثل خطة المدير الاحتياطية، إذا غادر الغرفة 1144 لفترة طويلة أو إذا حدث له شيء ما، فسيصل المدير إلى هنا على الفور.” أملت المرأة العجوز أن يفهم هان فاي خطورة الموقف.
“فقط افترضي للحظة أنك المرأة القافزة أو المضيفة خلفي، هل كنت لتفضلي العيش بلا هدف وأن يستخدمك أعدائك كأدوات أم أنك ستقاتلين من أجل هذا القليل من الأمل؟” لم يرغب هان فاي في إيذاء السيدة العجوز، فقد أحب الأطفال دائمًا وإهتم بالكبار. صدمت المرأة العجوز لكنها ما زالت قد واقفت أمام باب الغرفة 1144 ورفضت التحرك. “اعترفي بذلك، أنت لا تفكرين فيهم، أنت قلقة فقط من احتمال وقوعك في مرمى النيران.” قد يكون هان فاي شابًا ولكن بمهاراته النمثيلية البارعة، كان بإمكانه قراءة قلوب الناس بسهولة. “لا أحد يرغب في الموت، الجميع يبذل قصارى جهدهم للبقاء على قيد الحياة. لقد تم إعطاؤهم خيار آخر للعيش فقط”.
“لا يهمني اسمك، ما يهمني هو أنك شبح فقط!” صرخ الرجل المجنون ولكن الغريب كان أنه بقدر ما كانت السيدة العجوز مستاءة، لم تفعل أي شيء لإيذاء الرجل المجنون.
“هذا غير مجدٍ، أنت تضيع وقتك فقط.”
فقط حينها أدركت السيدة العجوز أنها قد قالت الكثير. عندما كان الصراع على وشك الحدوث، فتح باب الغرفة 1144 فجأةً. استند الرجل الأصلع المجنون على الباب ونظر إلى الخارج بحذر. “ايتها المرأة الميتة، لماذا أنت هنا مرة أخرى؟!” حدق الرجل المجنون في السيدة العجوز في الأسود وهو يلوح بيديه لهان فاي، ويطلب منه أن يقترب.
“إنه وقتي الذي أضيعه. ألم تكونِ تبحثِ عن مخرج؟ الباب الأمامي في الطابق الأول قد فتح بالفعل، ولكن بمجرد مغادرة هذا المبنى، لن تعودي مستأجرة هنا”. وافق هان فاي على ترك السيدة العجوز تذهب لكنه لم يقل متى. إذا اختارت المغادرة حقًا، فسيقوم بإلقاء القبض عليها، وإخراج كل أسرارها قبل أن يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك.
فقط حينها أدركت السيدة العجوز أنها قد قالت الكثير. عندما كان الصراع على وشك الحدوث، فتح باب الغرفة 1144 فجأةً. استند الرجل الأصلع المجنون على الباب ونظر إلى الخارج بحذر. “ايتها المرأة الميتة، لماذا أنت هنا مرة أخرى؟!” حدق الرجل المجنون في السيدة العجوز في الأسود وهو يلوح بيديه لهان فاي، ويطلب منه أن يقترب.
“ليس لديك فكرة عن مدى رعب المدير. إذا دخلت المبنى 1، فسيموت الجميع باستثناء المستأجرين في الغرف 1044، 1144، 1244”. أشارت السيدة العجوز إلى الباب خلفها، “قبل أن ترتكب خطأ أكبر، توب”.
332: خزانة الموت
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، أشعر بالفضول. لقد قابلت المستأجر داخل الغرفة 1144 من قبل. إنه يبدو ضعيفًا إلى حد ما شخصيًا، فلماذا يقدره المدير كثيرًا؟”
سمعت المرأة العجوز التهديد في كلمات هان فاي. تموج نمط الفراشة على الجزء الخلفي من رقبتها وهي تتراجع عدة خطوات. نصحت،
فقط حينها أدركت السيدة العجوز أنها قد قالت الكثير. عندما كان الصراع على وشك الحدوث، فتح باب الغرفة 1144 فجأةً. استند الرجل الأصلع المجنون على الباب ونظر إلى الخارج بحذر. “ايتها المرأة الميتة، لماذا أنت هنا مرة أخرى؟!” حدق الرجل المجنون في السيدة العجوز في الأسود وهو يلوح بيديه لهان فاي، ويطلب منه أن يقترب.
“بي أخر مرةٍ قلت أنه كان عليك العودة إلى غرفة نومك قبل الرابعة صباحًا وإلا سيحدث شيء سيء. لدي فضول، ما الموجود بالضبط داخل غرفة نومك؟” للحصول على المهنة المخفية، كان على هان فاي الحصول على موافقة كل مستأجر في المبنى 1، لذلك كان عليه التأكد من عدم وجود أي شخص آخر مختبئ داخل الغرفة 1144.
“أنا أنقذك، أيضًا… اسمي هو العمة جيا.” أثير غضب السيدة العجوز كلما رأت المجنون لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
“إنه يمثل خطة المدير الاحتياطية، إذا غادر الغرفة 1144 لفترة طويلة أو إذا حدث له شيء ما، فسيصل المدير إلى هنا على الفور.” أملت المرأة العجوز أن يفهم هان فاي خطورة الموقف.
“لا يهمني اسمك، ما يهمني هو أنك شبح فقط!” صرخ الرجل المجنون ولكن الغريب كان أنه بقدر ما كانت السيدة العجوز مستاءة، لم تفعل أي شيء لإيذاء الرجل المجنون.
“لم أقل ذلك!”
“بما من اننا جميعًا هنا، فعلينا أن نكون مباشرين ومنفتحين.” وضع هان فاي السيجارة وأخرج R.I.P.
332: خزانة الموت
“أخبريني كل ما تعرفيه.” عند رؤية هان فاي يهدد الشبح بسكين، تغير تعبير المجنون ببطء. ‘هل كل الحراس الجدد شديدين هكذا؟’
“فقط افترضي للحظة أنك المرأة القافزة أو المضيفة خلفي، هل كنت لتفضلي العيش بلا هدف وأن يستخدمك أعدائك كأدوات أم أنك ستقاتلين من أجل هذا القليل من الأمل؟” لم يرغب هان فاي في إيذاء السيدة العجوز، فقد أحب الأطفال دائمًا وإهتم بالكبار. صدمت المرأة العجوز لكنها ما زالت قد واقفت أمام باب الغرفة 1144 ورفضت التحرك. “اعترفي بذلك، أنت لا تفكرين فيهم، أنت قلقة فقط من احتمال وقوعك في مرمى النيران.” قد يكون هان فاي شابًا ولكن بمهاراته النمثيلية البارعة، كان بإمكانه قراءة قلوب الناس بسهولة. “لا أحد يرغب في الموت، الجميع يبذل قصارى جهدهم للبقاء على قيد الحياة. لقد تم إعطاؤهم خيار آخر للعيش فقط”.
هان فاي نفسه لم يكن مخيف ولكن عندما أخرج السكين، تقدمت الفستان الأحمر والعروس. تمت تغطيت الممر باللون الأحمر، مما أدى إلى قطع طريق هروب السيدة العجوز. بعد وزن كل الخيارات، رفعت السيدة العجوز يديها لتخلع حجابها وتضعه على الأرض. أصبح نمط الفراشة مرئيًا الآن بوضوح.
“هناك أناس طيبون وأشرار، الأمر نفسه ينطبق على الأشباح. فكر في الأمر بهذه الطريقة، إنهم أيضًا ضحايا مثلك، أرواح بريئة يعذبها المدير. إنهم ليسوا أعداءنا، في الواقع، لدينا نفس العدو”. بعد أن سمع ذلك، هدأ الرجل ببطء. تم حقن عينيه ببعض الارتباك مع الفهم كما لو أنه قد وجد منطقا في إقناع هان فاي.
“حسنًا، سأقول لكم الحقيقة. هذا الرجل داخل الغرفة 1144 هو الجسم الذي أعده المدير لنفسه. إذا دمر جسده الحالي، فيمكنه الإحياء في جسد هذا الرجل من خلال طريقة ما.”
“حسنًا، سأقول لكم الحقيقة. هذا الرجل داخل الغرفة 1144 هو الجسم الذي أعده المدير لنفسه. إذا دمر جسده الحالي، فيمكنه الإحياء في جسد هذا الرجل من خلال طريقة ما.”
“بحق الجحيم؟!” مُزق القميص وتم الكشف عن جسد المجنون الملون.
“بالحديث عن ذلك،” دفع هان فاي نفسه من خلال باب الغرفة 1144، هذه المرة، كان موقفه مختلفًا تمامًا عن المرة السابقة.
“إنه يمثل خطة المدير الاحتياطية، إذا غادر الغرفة 1144 لفترة طويلة أو إذا حدث له شيء ما، فسيصل المدير إلى هنا على الفور.” أملت المرأة العجوز أن يفهم هان فاي خطورة الموقف.
هان فاي نفسه لم يكن مخيف ولكن عندما أخرج السكين، تقدمت الفستان الأحمر والعروس. تمت تغطيت الممر باللون الأحمر، مما أدى إلى قطع طريق هروب السيدة العجوز. بعد وزن كل الخيارات، رفعت السيدة العجوز يديها لتخلع حجابها وتضعه على الأرض. أصبح نمط الفراشة مرئيًا الآن بوضوح.
“بعبارةٍ أخرى، يمكننا استخدامه لجذب المدير هنا؟ وننصب الفخاخ للإمساك به؟”
“يمكن للمدير أن يأتي إلى هنا من خلال خزانة الملابس هذه؟ هذا يعني أن هذا الخزانة متصلة بالمبنى 4؟” مشى هان فاي نحو الخزانة بدافع الفضول لكن الفستان الأحمر أوقفته على الفور. نسجت الأوعية الدموية أزهارًا جميلة لتشكل قفصًا حوله.
“لم أقل ذلك!”
قد يمكن جعل اقتراح حقيقة؛ لكن الأمنية لم تكن إلا حلم يقظة، كان هناك فرق كبير بينهما. لم يشعل هان فاي السيجارة ولكنه أخرجها كتحذير فقط. معظم المستأجرين لم يقوموا إلا بمدح هان فاي عندما رأوا الفستان الأحمر ولكن هذه السيدة العجوز تجرأت على قول خلاف ذلك، ولقد عنى ذلك أنها لم تكن خائفة من الفستان الأحمر، ما كان السبب الذي دفع هان فاي لتوخي الحذر من حولها.
“بالحديث عن ذلك،” دفع هان فاي نفسه من خلال باب الغرفة 1144، هذه المرة، كان موقفه مختلفًا تمامًا عن المرة السابقة.
“إنه وقتي الذي أضيعه. ألم تكونِ تبحثِ عن مخرج؟ الباب الأمامي في الطابق الأول قد فتح بالفعل، ولكن بمجرد مغادرة هذا المبنى، لن تعودي مستأجرة هنا”. وافق هان فاي على ترك السيدة العجوز تذهب لكنه لم يقل متى. إذا اختارت المغادرة حقًا، فسيقوم بإلقاء القبض عليها، وإخراج كل أسرارها قبل أن يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك.
“أخي، لماذا تقف معهم؟ إنهم أشباح! كلهم أشباح!” نادى المجنون وهو يقترب من الباب.
“هذا غير مجدٍ، أنت تضيع وقتك فقط.”
“هناك أناس طيبون وأشرار، الأمر نفسه ينطبق على الأشباح. فكر في الأمر بهذه الطريقة، إنهم أيضًا ضحايا مثلك، أرواح بريئة يعذبها المدير. إنهم ليسوا أعداءنا، في الواقع، لدينا نفس العدو”. بعد أن سمع ذلك، هدأ الرجل ببطء. تم حقن عينيه ببعض الارتباك مع الفهم كما لو أنه قد وجد منطقا في إقناع هان فاي.
“لم أقل ذلك!”
“بي أخر مرةٍ قلت أنه كان عليك العودة إلى غرفة نومك قبل الرابعة صباحًا وإلا سيحدث شيء سيء. لدي فضول، ما الموجود بالضبط داخل غرفة نومك؟” للحصول على المهنة المخفية، كان على هان فاي الحصول على موافقة كل مستأجر في المبنى 1، لذلك كان عليه التأكد من عدم وجود أي شخص آخر مختبئ داخل الغرفة 1144.
“لا يهمني اسمك، ما يهمني هو أنك شبح فقط!” صرخ الرجل المجنون ولكن الغريب كان أنه بقدر ما كانت السيدة العجوز مستاءة، لم تفعل أي شيء لإيذاء الرجل المجنون.
“لا يمكنني شرح ذلك حقًا. لماذا لا تدخل وتلقي نظرة هنا بنفسك؟ يبدو أن غرفة النوم هذه متصلة بمكانٍ آخر”. نظر الرجل المجنون إلى الساعة وفتح باب غرفة النوم. عندما فتح الباب، انحنى جسد المجنون نحو غرفة النوم كما لو كان هناك شيء يسحبه إليها!
“بخلاف المدير، لا أحد يعرف المكان الذي تتصل به خزانة الملابس وما بداخلها. كان هناك عدد قليل من الحمقى الذين حاولوا النظر بداخلها لكننا لم نسمع عنهم مرةً أخرى”. تنهدت السيدة العجوز. كانت على وشك أن تقول شيئًا أكثر عندما شعرت بعيون هان فاي عليها. رأت هان فاي ينظر بينها وبين خزانة الملابس. زحفت قشعريرة على جلدها. تراجعت بسرعة لكن الأوان كان قد فات الآن.
دون إضاعة الوقت، قطع هان فاي على الباب. قطع الضوء الساطع لـR.I.P من خلال لوح الباب الأسود والأحمر. جاء عويل من داخل غرفة النوم، عادت ذراع كانت طويلة بشكل غير متناسب إلى الخزانة التي كانت تجلس في زاوية غرفة النوم.
“بعبارةٍ أخرى، يمكننا استخدامه لجذب المدير هنا؟ وننصب الفخاخ للإمساك به؟”
ملتقطا المجنون، نظر هان فاي إلى غرفة النوم. كانت الغرفة تحتوي على طاولة وسرير، وكان معظم الأثاث يبدو طبيعيًا باستثناء الخزانة التي كانت تشع بالموت. لقد بدا وكأنه قد كان للخزانة حياة خاصة بها. تم تزيين أبواب الخزانة بشعيرات دموية وأنماط فراشة. كانت مثبتة في زاوية الغرفة وواجهت السرير الذي نام عليه المجنون.
قد يمكن جعل اقتراح حقيقة؛ لكن الأمنية لم تكن إلا حلم يقظة، كان هناك فرق كبير بينهما. لم يشعل هان فاي السيجارة ولكنه أخرجها كتحذير فقط. معظم المستأجرين لم يقوموا إلا بمدح هان فاي عندما رأوا الفستان الأحمر ولكن هذه السيدة العجوز تجرأت على قول خلاف ذلك، ولقد عنى ذلك أنها لم تكن خائفة من الفستان الأحمر، ما كان السبب الذي دفع هان فاي لتوخي الحذر من حولها.
“الخزانة غرض ملعون نادر جدًا. يمكن للمدير الدخول إلى الغرفة 1144 من خلالها، إنها واحدة من الخطط الاحتياطية التي تركها لنفسه”. قالت السيدة العجوز بحزن. في هذه المرحلة، كان الأوان قد فات على المغادرة على أي حال.
“حسنًا، سأقول لكم الحقيقة. هذا الرجل داخل الغرفة 1144 هو الجسم الذي أعده المدير لنفسه. إذا دمر جسده الحالي، فيمكنه الإحياء في جسد هذا الرجل من خلال طريقة ما.”
“يمكن للمدير أن يأتي إلى هنا من خلال خزانة الملابس هذه؟ هذا يعني أن هذا الخزانة متصلة بالمبنى 4؟” مشى هان فاي نحو الخزانة بدافع الفضول لكن الفستان الأحمر أوقفته على الفور. نسجت الأوعية الدموية أزهارًا جميلة لتشكل قفصًا حوله.
“إنه يمثل خطة المدير الاحتياطية، إذا غادر الغرفة 1144 لفترة طويلة أو إذا حدث له شيء ما، فسيصل المدير إلى هنا على الفور.” أملت المرأة العجوز أن يفهم هان فاي خطورة الموقف.
“بخلاف المدير، لا أحد يعرف المكان الذي تتصل به خزانة الملابس وما بداخلها. كان هناك عدد قليل من الحمقى الذين حاولوا النظر بداخلها لكننا لم نسمع عنهم مرةً أخرى”. تنهدت السيدة العجوز. كانت على وشك أن تقول شيئًا أكثر عندما شعرت بعيون هان فاي عليها. رأت هان فاي ينظر بينها وبين خزانة الملابس. زحفت قشعريرة على جلدها. تراجعت بسرعة لكن الأوان كان قد فات الآن.
هان فاي نفسه لم يكن مخيف ولكن عندما أخرج السكين، تقدمت الفستان الأحمر والعروس. تمت تغطيت الممر باللون الأحمر، مما أدى إلى قطع طريق هروب السيدة العجوز. بعد وزن كل الخيارات، رفعت السيدة العجوز يديها لتخلع حجابها وتضعه على الأرض. أصبح نمط الفراشة مرئيًا الآن بوضوح.
“ليس لديك فكرة عن مدى رعب المدير. إذا دخلت المبنى 1، فسيموت الجميع باستثناء المستأجرين في الغرف 1044، 1144، 1244”. أشارت السيدة العجوز إلى الباب خلفها، “قبل أن ترتكب خطأ أكبر، توب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
