نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 195

تحصد ما تزرع

تحصد ما تزرع

195: تحصد ما تزرع

ساعد الغرباء ما مانجيانغ وأبنائه، لكن السكان الأصليين لأكاديمية يي مينغ الخاصة زحفوا أيضًا من مخابئهم. خدع ما مانجيانغ الكثير من الناس عندما كان على قيد الحياة وجعل أشباح المدرسة ترتجف تحت قبضته الحديدية بعد الموت. 

كان بإمكان هوانغ يين أن يشعر بالوجود الخطير الذي انبعث من هان فاي، وبصراحة، كان خائفًا جدًا من صديقه، ولكن مقارنةً بذلك، كان أكثر خوفًا من تركه بمفرده. “أخي، من فضلك، دعني أذهب معك!” 

كان بإمكان هوانغ يين أن يشعر بالوجود الخطير الذي انبعث من هان فاي، وبصراحة، كان خائفًا جدًا من صديقه، ولكن مقارنةً بذلك، كان أكثر خوفًا من تركه بمفرده. “أخي، من فضلك، دعني أذهب معك!” 

عندما قال هوانغ يين ذلك، كان هان فاي قد نزل بالفعل أسفل على الدرج. أذهلت سرعته هوانغ ين مرة أخرى، “انتظرني!” تعثر هوانغ يين في طريقه لأسفل الدرج، مطاردا هان فاي. عندما وصل إلى الطابق الأول، كانت هناك مفاجأة أخرى تنتظره.

مع نداء ما مانجيانغ الحاد، زحف جميع الغرباء المختبئين من الظلام. حدقوا في كل شيء من حولهم بشراهة وغضب.

في الحقل الفارغ أمام المبنى التعليمي، كان هناك طفل بأربعة رؤوس ذو جسد منتفخ. نبضت عروق سوداء منتفخة على جلده. كان بإمكان المدرسة بأكملها سماع اللعنات الحاقدة للصبي. توقفت قدم هوانغ يين بشكل لا إرادي. بعد ذلك، سارع إلى زاوية مظلمة للاختباء، جسده يرتجف بشدة. 

خلف الفتيات كانت هناك بركة من بقع الماء. ارتفع الماء تدريجياً ضد الجاذبية ليشكل شكل امرأة شابة ذات وجه مدمر.

كانت رائحة الدم باقية في المدرسة المغطاة بالظلام. صدت خطوات من تحرك أشياء مجهولة في الظلام، ولم يكن هناك ولو مكان واحد آمن. لقد أراد أن ينادي اسم هان فاي لكنه لم يجرؤ على إصدار ضوضاء عالية جدًا خشية أن يجذب انتباهًا غير ضروري. لم يكن بإمكان الرجل الذي تم التخلي عنه إلا البقاء في مكانه والدعاء من أجل عودة هان فاي قريبًا.

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

بانغ! تحطمت نافذة الفصل الدراسي خلف هوانغ يين تماما. إنزلق ثعبان عملاق مظلم كالحبر متجاوزًا هوانغ يين. قام المخلوق المتموج بتبريد الهواء المحيط به. ‘أي نوع من الوحوش كان ذلك؟!’

بينما كان يحاول التهرب من هجمات سو مينغتينغ ومديرة المعهد، تجسد شبح المرأة التي كانت تتبع العجوز لي فجأة خلفه. بدأت القشور على جسدها تتقشر. كان هناك عقد دموي أطل من حول رقبتها. لم تؤذي إبن ما مانجيانغ، لكنها بدلاً من ذلك مدت يدها الجريحة نحو وجه ما مانجيانغ. كان ما مانجيانغ في الأصل محميًا برؤوس أبنائه الأربعة، لكن ثلاثة منهم رحلوا الآن ولم يبق أحد لحمايته.

قبل أن يتعافى هوانغ يين، أصابه جدار من الرائحة الكريهة. اندفع رجل الأمن، العجوز لي نحوه. “هل رأيت المعلم هان؟”

إلتوت وجوه الأشباح في كراهية، كان الاستياء في عيونهم واضحًا. لم ير هوانغ ين شيئًا مرعبًا لتلك الدرجة في حياته من قبل، ولم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل ما مرت به هذه الأشباح لجمع مثل هذه الكراهية الشديدة. متراجعا بخطوات ثابتة، كانت أقدام هوانغ يين ترتجف. لم يكن لديه وقت للتنفس على الإطلاق. سيناريوهات الرعب ضربته مثل الأمواج ولم يكن هناك نهاية في الأفق!

قامت الأشباح التي بقيت على العجوز لي بتمديد رقابها بقدر ما تستطيع تجاه أبناء ما مانجيانغ. كانوا جميعا ضحايا ما مانجيانغ. لقد كانوا أضعف من أن يفعلوا أي شيء من قبل سوى أن يعلقوا أنفسهم بالعجوز لي. ولكن الآن بعد أن كان ما مانجيانغ في حالته الأضعف، لم يتمكنوا من الانتظار للانتقام. كم كانوا خائفين من قبل مساوون هو مدى جنونهم ووحشتهم الآن. سوف يعيدون قسوة ما مانجيانغ 10 أضعاف، 100 ضعف للرجل!

عندما قال هوانغ يين ذلك، كان هان فاي قد نزل بالفعل أسفل على الدرج. أذهلت سرعته هوانغ ين مرة أخرى، “انتظرني!” تعثر هوانغ يين في طريقه لأسفل الدرج، مطاردا هان فاي. عندما وصل إلى الطابق الأول، كانت هناك مفاجأة أخرى تنتظره.

إلتوت وجوه الأشباح في كراهية، كان الاستياء في عيونهم واضحًا. لم ير هوانغ ين شيئًا مرعبًا لتلك الدرجة في حياته من قبل، ولم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل ما مرت به هذه الأشباح لجمع مثل هذه الكراهية الشديدة. متراجعا بخطوات ثابتة، كانت أقدام هوانغ يين ترتجف. لم يكن لديه وقت للتنفس على الإطلاق. سيناريوهات الرعب ضربته مثل الأمواج ولم يكن هناك نهاية في الأفق!

بينما كان يحاول التهرب من هجمات سو مينغتينغ ومديرة المعهد، تجسد شبح المرأة التي كانت تتبع العجوز لي فجأة خلفه. بدأت القشور على جسدها تتقشر. كان هناك عقد دموي أطل من حول رقبتها. لم تؤذي إبن ما مانجيانغ، لكنها بدلاً من ذلك مدت يدها الجريحة نحو وجه ما مانجيانغ. كان ما مانجيانغ في الأصل محميًا برؤوس أبنائه الأربعة، لكن ثلاثة منهم رحلوا الآن ولم يبق أحد لحمايته.

تم إغلاق طريق هروب إبن ما مانجيانغ. ذات مرة، كان الأمير في هذه المدرسة، لكنه الآن كان محاط بكل من كان تحت قدميه. ما يرتفع سينخفض ​​في النهاية.

كان ما مانجيانغ يبقي الكثير من “الناس” في أماكنهم بقوته الغاشمة. الآن بعد أن فقد الشيء نفسه الذي غرس هيمنته، انتفض ضحايا الطاغية السابقين ضده. وشمل ذلك الكلب الشرس، تشانغ غوانتشينغ. هؤلاء الضحايا لم يهتموا كثيرًا بموتهم. حتى لو ماتوا، فإنهم سيموتون وهم ويجلبون الألم إلى ما مانجيانغ. كان الوضع سيئًا بالنسبة لما مانيجيانج وابنه. زحف وجه ما مانجيانغ من مخبأه وصرخ بصوتٍ عال.

ظهرت إصابات على جلدهم على شكل فراشات. أمسك اثنان من الغرباء المختبئين في الكافيتريا بسكاكينهما وذهبا بعد هوانغ يين. كان على الرجل المسكين أن يبدأ بالركض للنجاة بحياته مرة أخرى. لم يكن هناك مكان آمن في هذه المدرسة، لقد كانت مليئة بالأشخاص المجانين والأشباح!

بخلاف الضحايا، كان لا يزال هناك بعض الغرباء في المدرسة. كان بعضهم مختبئًا بين الطلاب، والبعض الآخر بين أعضاء هيئة التدريس. حمل هؤلاء الغرباء أثر الفراشة عليهم إلى حد ما. استخدمت الفراشة هؤلاء الغرباء للسيطرة ببطء على مدرسة جين شنغ. الآن بعد أن هربت الفراشة وأقوى دخيل، لم يتبق لما مانجيانغ سوى روحه العالقة، بدأ الغرباء الآخرون بالخروج عن نطاق السيطرة. كانت طبيعتهم قاسية وعديمة الرحمة. أثارت الفراشة أعمق ذنوبهم. لم يعد من الممكن أن يطلق عليهم البشر، لقد كانوا وحوشًا نقية لها مظاهر بشرية.

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

مع نداء ما مانجيانغ الحاد، زحف جميع الغرباء المختبئين من الظلام. حدقوا في كل شيء من حولهم بشراهة وغضب.

بدأ ما مانجيانغ في التوسل للرحمة، وظل يتمتم بشيء تجاه المرأة. بينما كان انتباه الرجل ينصب بالكامل على المرأة، سارت دمية صغيرة ودقيقة من الورق الأحمر باتجاه ابن ما مانجيانغ. كان للدمية ابتسامة مخيفة على وجهها الورقي. مدت يديها المصغرة باتجاه أقدام إبن ما مانيجيانغ الجريحة. بلل الدم على الفور الورق. ضحكت الدمية الورقية وهي تذوب في قطع صغيرة من الورق وتزحف في جسد الصبي.

‘فقط كم عدد الأشياء المختبئة في هذه المدرسة؟’ تم استهداف هوانغ يين على الفور من قبل بعض الغرباء. كانت هواية هؤلاء الأفراد المجانين المفضلة هي مطاردة الضعفاء. جلب تعذيب ضحاياهم لهم أعظم السعادة. 

195: تحصد ما تزرع

ظهرت إصابات على جلدهم على شكل فراشات. أمسك اثنان من الغرباء المختبئين في الكافيتريا بسكاكينهما وذهبا بعد هوانغ يين. كان على الرجل المسكين أن يبدأ بالركض للنجاة بحياته مرة أخرى. لم يكن هناك مكان آمن في هذه المدرسة، لقد كانت مليئة بالأشخاص المجانين والأشباح!

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

ساعد الغرباء في تخفيف العبء على ما مانجيانغ وأبنائه. داس الوحش ذو الرؤوس الأربعة على رقبة تشانغ غوانتشينغ. وركل بطنه بعنف، أرسلت القوة الشاب إلى الحائط. كان هذا كمشهد من ذاكرة جين شنغ تماما. سقط تشانغ غوانتشينغ المحتضر على الأرض، وهو يلهث بشكل ضعيف مثل كلب ضال مصاب بجروح خطيرة.

في الحقل الفارغ أمام المبنى التعليمي، كان هناك طفل بأربعة رؤوس ذو جسد منتفخ. نبضت عروق سوداء منتفخة على جلده. كان بإمكان المدرسة بأكملها سماع اللعنات الحاقدة للصبي. توقفت قدم هوانغ يين بشكل لا إرادي. بعد ذلك، سارع إلى زاوية مظلمة للاختباء، جسده يرتجف بشدة. 

عندما كان أبناء ما مانجيانغ على وشك مغادرة المدرسة، جاء صوت تقطر غريب من مبنى المعهد. بشّرت خطى ثقيلة بوصول امرأة كبيرة. جرّت وراءها عدة أكياس بلاستيكية سوداء كبيرة. نظرت إلى ابن ما مانجيانغ بابتسامة غبية على وجهها لكن عينيها أظهرتا عمق كراهية مذهل. كانت مديرة المعهد مطلعة على كل الأشياء الفظيعة التي قام بها الأولاد الأربعة داخل المعهد لكنها لم تجرؤ على الانتقام… حتى الآن.

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

خلف الفتيات كانت هناك بركة من بقع الماء. ارتفع الماء تدريجياً ضد الجاذبية ليشكل شكل امرأة شابة ذات وجه مدمر.

ساعد الغرباء في تخفيف العبء على ما مانجيانغ وأبنائه. داس الوحش ذو الرؤوس الأربعة على رقبة تشانغ غوانتشينغ. وركل بطنه بعنف، أرسلت القوة الشاب إلى الحائط. كان هذا كمشهد من ذاكرة جين شنغ تماما. سقط تشانغ غوانتشينغ المحتضر على الأرض، وهو يلهث بشكل ضعيف مثل كلب ضال مصاب بجروح خطيرة.

سو مينغتينغ!

195: تحصد ما تزرع

صدت البركة خلفها بصرخات العديد من الأرواح. تعمقت عينا الفتاة التي نظرت إلى ما مانجيانغ بالكراهية. يبدو أنه قد كان لوفاتها علاقة بما مانجيانغ أيضًا. قبل أن يحاول مهمة المدير، أكمل هان فاي 4 حكايات رعب في هذه المدرسة وظهرت الآن جميع الأشباح من تلك الحكايات الأربعة. لقد اتحدوا في كراهيتهم لما مانجيانغ!

كان بإمكان هوانغ يين أن يشعر بالوجود الخطير الذي انبعث من هان فاي، وبصراحة، كان خائفًا جدًا من صديقه، ولكن مقارنةً بذلك، كان أكثر خوفًا من تركه بمفرده. “أخي، من فضلك، دعني أذهب معك!” 

ساعد الغرباء ما مانجيانغ وأبنائه، لكن السكان الأصليين لأكاديمية يي مينغ الخاصة زحفوا أيضًا من مخابئهم. خدع ما مانجيانغ الكثير من الناس عندما كان على قيد الحياة وجعل أشباح المدرسة ترتجف تحت قبضته الحديدية بعد الموت. 

ساعد الغرباء ما مانجيانغ وأبنائه، لكن السكان الأصليين لأكاديمية يي مينغ الخاصة زحفوا أيضًا من مخابئهم. خدع ما مانجيانغ الكثير من الناس عندما كان على قيد الحياة وجعل أشباح المدرسة ترتجف تحت قبضته الحديدية بعد الموت. 

حاول أبناء ما مانجيانغ الفرار لكن الجروح في أجسادهم زادت. كانوا مثل هان فاي في مهمة المدير، يكافحون من اليأس ولكن بالنسبة لهم، ما وراء هذا اليأس، لم يكن هناك سوى يأس أعمق.

قامت بفك الأكياس البلاستيكية وزحفت الفتيات ذوات الأجساد المكسورة من الغرفة 401 مثل الزومبي الذين يندفعون عبر من الجديدة. بعزم مروو، انقضوا على أبناء ما مانجيانغ. لم تكن الفتيات ٱلا أرواح باقية، وكان محكومًا عليهن بالعذاب الأبدي لكن هان فاي أعطاهن منفذًا للتنفيس عن استيائهن.

أمطرت الدماء وسرعان ما بقي رأس واحد فقط. تم تقطيع الرؤوس الثلاثة لإخوته الأكبر سناً من قبل الفتيات من الغرفة 401.

في الحقل الفارغ أمام المبنى التعليمي، كان هناك طفل بأربعة رؤوس ذو جسد منتفخ. نبضت عروق سوداء منتفخة على جلده. كان بإمكان المدرسة بأكملها سماع اللعنات الحاقدة للصبي. توقفت قدم هوانغ يين بشكل لا إرادي. بعد ذلك، سارع إلى زاوية مظلمة للاختباء، جسده يرتجف بشدة. 

بينما كان يحاول التهرب من هجمات سو مينغتينغ ومديرة المعهد، تجسد شبح المرأة التي كانت تتبع العجوز لي فجأة خلفه. بدأت القشور على جسدها تتقشر. كان هناك عقد دموي أطل من حول رقبتها. لم تؤذي إبن ما مانجيانغ، لكنها بدلاً من ذلك مدت يدها الجريحة نحو وجه ما مانجيانغ. كان ما مانجيانغ في الأصل محميًا برؤوس أبنائه الأربعة، لكن ثلاثة منهم رحلوا الآن ولم يبق أحد لحمايته.

خلف الفتيات كانت هناك بركة من بقع الماء. ارتفع الماء تدريجياً ضد الجاذبية ليشكل شكل امرأة شابة ذات وجه مدمر.

بدأ ما مانجيانغ في التوسل للرحمة، وظل يتمتم بشيء تجاه المرأة. بينما كان انتباه الرجل ينصب بالكامل على المرأة، سارت دمية صغيرة ودقيقة من الورق الأحمر باتجاه ابن ما مانجيانغ. كان للدمية ابتسامة مخيفة على وجهها الورقي. مدت يديها المصغرة باتجاه أقدام إبن ما مانيجيانغ الجريحة. بلل الدم على الفور الورق. ضحكت الدمية الورقية وهي تذوب في قطع صغيرة من الورق وتزحف في جسد الصبي.

كان بإمكان هوانغ يين أن يشعر بالوجود الخطير الذي انبعث من هان فاي، وبصراحة، كان خائفًا جدًا من صديقه، ولكن مقارنةً بذلك، كان أكثر خوفًا من تركه بمفرده. “أخي، من فضلك، دعني أذهب معك!” 

اهتز جسده بألم لا يوصف وتعثر الصبي وسقط على الأرض. لقد أدرك أنه فقد السيطرة على جسده!

‘فقط كم عدد الأشياء المختبئة في هذه المدرسة؟’ تم استهداف هوانغ يين على الفور من قبل بعض الغرباء. كانت هواية هؤلاء الأفراد المجانين المفضلة هي مطاردة الضعفاء. جلب تعذيب ضحاياهم لهم أعظم السعادة. 

نظر حوله في حالة من الذعر ورأى عيون هان فاي الخالية من العواطف تحدق فيه من زاوية بالكاد يمكن تمييزها. نمت الكراهية في قلبه بشكل كبير، لم يتخيل أنه سينتهي الأمر بشخص حي بالإطاحة بإمبراطورية والده المجيدة.

195: تحصد ما تزرع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط