يوميات سو مينغتينغ
160: يوميات سو مينغتينغ
كلما اكتشف المزيد عن المدرسة، كلما زاد فضوله عنها أكثر. أراد أن يرى نوع قصص الأشباح التي قد يواجهها تاليا حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل. ‘هناك القليل جدًا من المعلومات حول هذه المدرسة على الإنترنت. لا بد لي من التعمق أكثر لأنه يبدو أن هذه المدرسة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفراشة’.
ترنحت الدمية الورقية من الأرض. كانت مصنوعة من الورق ولكن التعبير على وجهها لم يختلف عن الإنسان الحي. ظهرت طاقة خبيثة داخل الغرفة. مع كل خطوة من خطوات الدمية الورقية، كانت ستستدير لإلقاء نظرة على هان فاي. كانت هناك ذاكرة عميقة وكذلك رغبة كثيفة في القتل في عيون الدمية الورقية. بمجرد ظهور الدمية الورقية، تم جذب انتباه الفتاة إليها على الفور. ربما لأنها تعرضت للعن والسخرية إلى ما لا نهاية عندما كانت على قيد الحياة، احتقرت كل أنواع اللعنات بعد الموت.
160: يوميات سو مينغتينغ
تجمعت كمية مدهشة من الاستياء داخل بقع الماء. تردد صدى نحيب مروع داخل الغرفة. تم انتزاع بقع ذات أشكال بشرية واحدة تلو الأخرى من الأرض والجدران، وتجمعوا ليشكلوا نهرًا أسودا متدفقًا. كان ماء النهر باردًا ولم يعكس نقطة واحدة من الضوء. لقد حمل معه اليأس الخانق!
“إذهب!” لم يتوقع هان فاي حدوث ذلك. لقد افترض أن هذا سيحدث في الأفلام فقط. “أحتاجك أن تذهب!” في يأسه، ركل هان فاي تشانغ غوانتشينغ أسفل الجانب الأكثر أمانًا من الممر. “يذهب!”
كان النهر يفيض بالإذلال والشائعات والجدالات وكل المآسي التي أغرقت حياة الفتاة. غُمرت الفتاة ببطء في النهر الأسود. ابتلع الماء يأسها واندفعت الأمواج لتنظيف جميع البقع القذرة في العالم.
ترنحت الدمية الورقية من الأرض. كانت مصنوعة من الورق ولكن التعبير على وجهها لم يختلف عن الإنسان الحي. ظهرت طاقة خبيثة داخل الغرفة. مع كل خطوة من خطوات الدمية الورقية، كانت ستستدير لإلقاء نظرة على هان فاي. كانت هناك ذاكرة عميقة وكذلك رغبة كثيفة في القتل في عيون الدمية الورقية. بمجرد ظهور الدمية الورقية، تم جذب انتباه الفتاة إليها على الفور. ربما لأنها تعرضت للعن والسخرية إلى ما لا نهاية عندما كانت على قيد الحياة، احتقرت كل أنواع اللعنات بعد الموت.
كانت الدمية الورقية غر1 ملعون من الدرجة F، لقد كان بإمكانها مقاومة المشاعر السلبية داخل النهر الأسود. ولكن مع تدفق النهر عليها، خفت طبقة الدم عليها ببطء. عاد الحقد في عيني الدمية الورقية ببطء. بدأ وجه شو تشين يختفي وأخذت الدمية وجهًا عديم ملامح. عندما كانت الدمية الورقية تتشاجر مع الفتاة، بدأت ذاكرة هان فاي تتداخل مع ذكرى الدمية. تكررت صور قاسية مخيفة يمكن أن تجعل رجل يصاب بالجنون بسهولة في ذهن هان فاي. شعر هان فاي بزوايا عينيه تصبح مبللة. كان العالم في رؤية هان فاي يتحول إلى اللون الأحمر.
حتى الآن، كانت أهداف الفراشة جميعًا أطفالًا، من ثمانية الصغيرة إلى جين شنغ. إعتقد هان فاي أن الفراشة كانت تحاول أن تصنع طفلًا يناسب رضاها. ما هو معيار رضا الفراشة؟ لم يكن هان فاي يعرف بعد لكنه سيكتشف ذلك.
“سيدي! عيناك تنزفان!” صرخ تشانغ غوانتشينغ بقلق لكن هان فاي لم يستطع السماح لنفسه بأن يتشتت انتباهه. في مستواه، لم يكن من السهل التحكم في غرض ملعون من الدرجة F. بناءً على مستوى اللاعبين، يجب أن تتوافق الدرجة F مع المستوى 10 إلى 20 ولكن الدمية الورقية الحمراء كانت غرضا ملعونًا نادرًا للغاية.
راقب تشانغ غوانتشينغ بينما سحب هان فاي الشبحين بعيدًا عنه. رأى الدموع الدموية على وجه هان فاي والخدين المتصلبين من الألم. إنقبض قلب الشاب. لم يحميه والده المخمور أبدا بهذه الطريقة من قبل.
‘لا بد لي من أن أحتمل!’ كان هان فاي يعض على أسنانه، ويعيش الألم واليأس الذي عانت منه الدمية الورقية ذات مرة. كانت هذه معركة بين العقول. كان النهر الأسود يتدفق بسرعة لكن الدمية الورقية الحمراء كانت مثل صخرة في البحر. وقفت وسط التيار بصلابة. بخلاف تلاشي اللون على جسمها، لم تتعرض لضرر كبير. داخل الغرفة 304، لقد بدا وكأن الفتاة كانت في معركة شديدة مع الدمية الورقية ولكن في الواقع، كانت هذه معركة بين هان فاي وذاكرة الدمية الورقية. كانت ذاكرة غرض ملعون كسكين مغموس بالسم بالنسبة للبشر العاديين. إذا لم يكونوا حذرين، فإن ذاكرتهم وشخصيتهم سوف تتأثر بالغرض الملعون.
‘لا بد لي من أن أحتمل!’ كان هان فاي يعض على أسنانه، ويعيش الألم واليأس الذي عانت منه الدمية الورقية ذات مرة. كانت هذه معركة بين العقول. كان النهر الأسود يتدفق بسرعة لكن الدمية الورقية الحمراء كانت مثل صخرة في البحر. وقفت وسط التيار بصلابة. بخلاف تلاشي اللون على جسمها، لم تتعرض لضرر كبير. داخل الغرفة 304، لقد بدا وكأن الفتاة كانت في معركة شديدة مع الدمية الورقية ولكن في الواقع، كانت هذه معركة بين هان فاي وذاكرة الدمية الورقية. كانت ذاكرة غرض ملعون كسكين مغموس بالسم بالنسبة للبشر العاديين. إذا لم يكونوا حذرين، فإن ذاكرتهم وشخصيتهم سوف تتأثر بالغرض الملعون.
مع تدفق الدم من عينيه وصراخ الأشباح في أذنيه، تمامًا عندما كان هان فاي على وشك الوصول إلى حد الأقصى، أعلن النظام أن المهمة قد اكتملت. “إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة الدرجة G- الطرق في منتصف الليل! حصلت على نقطة مهارة واحدة حرة، ومكافأة المهمة الخفية الإضافية- يوميات سو مينغتينغ.”
تجمعت كمية مدهشة من الاستياء داخل بقع الماء. تردد صدى نحيب مروع داخل الغرفة. تم انتزاع بقع ذات أشكال بشرية واحدة تلو الأخرى من الأرض والجدران، وتجمعوا ليشكلوا نهرًا أسودا متدفقًا. كان ماء النهر باردًا ولم يعكس نقطة واحدة من الضوء. لقد حمل معه اليأس الخانق!
“يوميات سو مينغتينغ: لقد سجلت أسرار سو مينغتينغ. استخدمها جيدًا وستكون قريبًا أفضل صديق للفتاة.”
“لقد تحديت قصتي رعب. المهمة اىخفية من الدرجة F، حكايات رعب جين شنغ، معدل الإكمال: 2/7 “.
“لقد تحديت قصتي رعب. المهمة اىخفية من الدرجة F، حكايات رعب جين شنغ، معدل الإكمال: 2/7 “.
“يوميات سو مينغتينغ: لقد سجلت أسرار سو مينغتينغ. استخدمها جيدًا وستكون قريبًا أفضل صديق للفتاة.”
بسماع ذلك، أدار هان فاي رأسه ليقول، “غوانتشينغ، كن مستعدًا للهرب! لا يمكنني كبح جماحها بعد الآن!” تحرك تشانغ غوانتشينغ لفتح الباب، لسوء حظه، كان هناك شبح آخر خارج الباب. كانت واحدة من الفتيات اللواتي عاشن داخل الغرفة ذات مرة. كان جسدها ملتويًا وبدا مخيفًا للغاية.
إلتف هان فاي واستدار لبعض الوقت قبل أن ينام. عند الظهر، اتصل المخرج جيانغ للتأكد من أن هان فاي لم ينسى التجمع. لجعل المخرج يتصل بشكل متكرر بالطاقم، كان هان فاي أول ممثل تمتع بهذا الامتياز. بعد استحمام سريع، طلب هان فاي الطعام وفتح جهاز الكمبيوتر الخاص به، بتحث عن معلومات حول أكاديمية يي مينغ الخاصة.
“اذهب وانقذ نفسك أولا!” صرخ هان فاي. جعل الأفعى تلتف حول الشبح خارج الباب لتعطيلها.
“اذهب وانقذ نفسك أولا!” صرخ هان فاي. جعل الأفعى تلتف حول الشبح خارج الباب لتعطيلها.
“سيدي، لا يمكنني تركك!” عانق تشانغ غوانتشينغ العبوة وقال بدموع يائسة.
‘لا بد لي من أن أحتمل!’ كان هان فاي يعض على أسنانه، ويعيش الألم واليأس الذي عانت منه الدمية الورقية ذات مرة. كانت هذه معركة بين العقول. كان النهر الأسود يتدفق بسرعة لكن الدمية الورقية الحمراء كانت مثل صخرة في البحر. وقفت وسط التيار بصلابة. بخلاف تلاشي اللون على جسمها، لم تتعرض لضرر كبير. داخل الغرفة 304، لقد بدا وكأن الفتاة كانت في معركة شديدة مع الدمية الورقية ولكن في الواقع، كانت هذه معركة بين هان فاي وذاكرة الدمية الورقية. كانت ذاكرة غرض ملعون كسكين مغموس بالسم بالنسبة للبشر العاديين. إذا لم يكونوا حذرين، فإن ذاكرتهم وشخصيتهم سوف تتأثر بالغرض الملعون.
“أريدك أن تعود إلى غرفتك وتنتظرني. يمكنك فعل هذا!” خرج هان فاي من غرفة النوم. لقد استخدم نفسه كطعم لإلهاء سو مينغتينغ والفتاة الأخرى. أدرك تشانغ غوانتشينغ ما أراد هان فاي أن يفعله. قال دون أي تردد، “سيدي! سآتي معك! أستطيع مساعدتك!” أظهر المشاغب التواطد عندما كان يهم أكثر من أي شيئ. بعزم، لقد حرس خلف ظهر هان فاي.
بسماع ذلك، أدار هان فاي رأسه ليقول، “غوانتشينغ، كن مستعدًا للهرب! لا يمكنني كبح جماحها بعد الآن!” تحرك تشانغ غوانتشينغ لفتح الباب، لسوء حظه، كان هناك شبح آخر خارج الباب. كانت واحدة من الفتيات اللواتي عاشن داخل الغرفة ذات مرة. كان جسدها ملتويًا وبدا مخيفًا للغاية.
“إذهب!” لم يتوقع هان فاي حدوث ذلك. لقد افترض أن هذا سيحدث في الأفلام فقط. “أحتاجك أن تذهب!” في يأسه، ركل هان فاي تشانغ غوانتشينغ أسفل الجانب الأكثر أمانًا من الممر. “يذهب!”
‘لا بد لي من أن أحتمل!’ كان هان فاي يعض على أسنانه، ويعيش الألم واليأس الذي عانت منه الدمية الورقية ذات مرة. كانت هذه معركة بين العقول. كان النهر الأسود يتدفق بسرعة لكن الدمية الورقية الحمراء كانت مثل صخرة في البحر. وقفت وسط التيار بصلابة. بخلاف تلاشي اللون على جسمها، لم تتعرض لضرر كبير. داخل الغرفة 304، لقد بدا وكأن الفتاة كانت في معركة شديدة مع الدمية الورقية ولكن في الواقع، كانت هذه معركة بين هان فاي وذاكرة الدمية الورقية. كانت ذاكرة غرض ملعون كسكين مغموس بالسم بالنسبة للبشر العاديين. إذا لم يكونوا حذرين، فإن ذاكرتهم وشخصيتهم سوف تتأثر بالغرض الملعون.
راقب تشانغ غوانتشينغ بينما سحب هان فاي الشبحين بعيدًا عنه. رأى الدموع الدموية على وجه هان فاي والخدين المتصلبين من الألم. إنقبض قلب الشاب. لم يحميه والده المخمور أبدا بهذه الطريقة من قبل.
بعد التأكد من هروب الطالب، سيطر هان فاي على الدمية الورقية للاقتراب منه ببطء. لقد دافع أثناء انسحابه. عندما كانت الدمية قريبة بما فيه الكفاية، انتزع هان فاي الدمية وأعادها إلى مخزنه. ثم استدعى هان فاي الظل الأسود واندفع نحو مرحاض الطابق الثالث. على الرغم من أن هان فاي قد ركض بأقصى سرعته، إلا أن سو مينغتينغ قد أدركته قبل أن يتمكن من الوصول إلى المرحاض حتى. لم يكن لديه خيار سوى أن يجعل حيوان شو تشين الأليف ينزلق إلى المرحاض بينما سجل الخروج في منتصف الممر. تجمد العالم الأحمر وكذلك وعي هان فاي.
“سيدي…” تلاشى لون الوشم على ذراع الشاب. صر تشانغ غوانتشينغ على أسنانه، وأمسك بالعبوة السوداء وهرع أسفل الدرج. في الوقت نفسه، صدى الصوت الآلي في عقل هان فاي مرةً أخرى. “إشعار للاعب 0000! زاد مستوى الود مع تشانغ غوانتشينغ (الكلب الشرس) بمقدار 40! لقد اكتسبت ثقة تشانغ غوانتشينغ!”
راقب تشانغ غوانتشينغ بينما سحب هان فاي الشبحين بعيدًا عنه. رأى الدموع الدموية على وجه هان فاي والخدين المتصلبين من الألم. إنقبض قلب الشاب. لم يحميه والده المخمور أبدا بهذه الطريقة من قبل.
بعد التأكد من هروب الطالب، سيطر هان فاي على الدمية الورقية للاقتراب منه ببطء. لقد دافع أثناء انسحابه. عندما كانت الدمية قريبة بما فيه الكفاية، انتزع هان فاي الدمية وأعادها إلى مخزنه. ثم استدعى هان فاي الظل الأسود واندفع نحو مرحاض الطابق الثالث. على الرغم من أن هان فاي قد ركض بأقصى سرعته، إلا أن سو مينغتينغ قد أدركته قبل أن يتمكن من الوصول إلى المرحاض حتى. لم يكن لديه خيار سوى أن يجعل حيوان شو تشين الأليف ينزلق إلى المرحاض بينما سجل الخروج في منتصف الممر. تجمد العالم الأحمر وكذلك وعي هان فاي.
“أريدك أن تعود إلى غرفتك وتنتظرني. يمكنك فعل هذا!” خرج هان فاي من غرفة النوم. لقد استخدم نفسه كطعم لإلهاء سو مينغتينغ والفتاة الأخرى. أدرك تشانغ غوانتشينغ ما أراد هان فاي أن يفعله. قال دون أي تردد، “سيدي! سآتي معك! أستطيع مساعدتك!” أظهر المشاغب التواطد عندما كان يهم أكثر من أي شيئ. بعزم، لقد حرس خلف ظهر هان فاي.
كان قلب هان فاي يضرب وهو يزيل الخوذة الثقيلة. سقط على السرير بضعف ولهث بجشع للحصول على هواء نقي. “أنه لمن الجيد أن تكون على قيد الحياة.” لم يحب هان فاي الحياة أبدًا بقدر ما فعل في تلك اللحظة. كان لديه سبب للبقاء على قيد الحياة ليوم آخر لأن فيلمه الأول سيُعرض غدًا. “حتى شخص مثلي قد وجد سببًا للعيش ليوم آخر.”
درس هان فاي جدار الجرائم. المعلومات حول قضية الأحجية البشرية، لم يتخلص هان فاي منها بعد أن أزالها. بدلا من ذلك وضعها داخل صندوق. ‘المكان يصبح أشبه بغرفة حفظ ملفات شرطة هنا يومًا بعد يوم’.
إلتف هان فاي واستدار لبعض الوقت قبل أن ينام. عند الظهر، اتصل المخرج جيانغ للتأكد من أن هان فاي لم ينسى التجمع. لجعل المخرج يتصل بشكل متكرر بالطاقم، كان هان فاي أول ممثل تمتع بهذا الامتياز. بعد استحمام سريع، طلب هان فاي الطعام وفتح جهاز الكمبيوتر الخاص به، بتحث عن معلومات حول أكاديمية يي مينغ الخاصة.
كلما اكتشف المزيد عن المدرسة، كلما زاد فضوله عنها أكثر. أراد أن يرى نوع قصص الأشباح التي قد يواجهها تاليا حتى يكون مستعدًا بشكل أفضل. ‘هناك القليل جدًا من المعلومات حول هذه المدرسة على الإنترنت. لا بد لي من التعمق أكثر لأنه يبدو أن هذه المدرسة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفراشة’.
هازا رأسه، صفى هان فاي عقله، إلتفت إلى كتبه. علم النفس الإجرامي، التعليم، إدارة المواهب، البناء الحضري، بناءً على قائمة القراءة الخاصة به، لن يعرف المرء أنه ممثل. في الساعة 6 مساءً، عندما اتصل المخرج جيانغ لـ”تذكيره” للمرة الثالثة، ارتدى هان فاي ملابس نظيفة وترك غرفة إيجاره.
حتى الآن، كانت أهداف الفراشة جميعًا أطفالًا، من ثمانية الصغيرة إلى جين شنغ. إعتقد هان فاي أن الفراشة كانت تحاول أن تصنع طفلًا يناسب رضاها. ما هو معيار رضا الفراشة؟ لم يكن هان فاي يعرف بعد لكنه سيكتشف ذلك.
راقب تشانغ غوانتشينغ بينما سحب هان فاي الشبحين بعيدًا عنه. رأى الدموع الدموية على وجه هان فاي والخدين المتصلبين من الألم. إنقبض قلب الشاب. لم يحميه والده المخمور أبدا بهذه الطريقة من قبل.
درس هان فاي جدار الجرائم. المعلومات حول قضية الأحجية البشرية، لم يتخلص هان فاي منها بعد أن أزالها. بدلا من ذلك وضعها داخل صندوق. ‘المكان يصبح أشبه بغرفة حفظ ملفات شرطة هنا يومًا بعد يوم’.
“أريدك أن تعود إلى غرفتك وتنتظرني. يمكنك فعل هذا!” خرج هان فاي من غرفة النوم. لقد استخدم نفسه كطعم لإلهاء سو مينغتينغ والفتاة الأخرى. أدرك تشانغ غوانتشينغ ما أراد هان فاي أن يفعله. قال دون أي تردد، “سيدي! سآتي معك! أستطيع مساعدتك!” أظهر المشاغب التواطد عندما كان يهم أكثر من أي شيئ. بعزم، لقد حرس خلف ظهر هان فاي.
هازا رأسه، صفى هان فاي عقله، إلتفت إلى كتبه. علم النفس الإجرامي، التعليم، إدارة المواهب، البناء الحضري، بناءً على قائمة القراءة الخاصة به، لن يعرف المرء أنه ممثل. في الساعة 6 مساءً، عندما اتصل المخرج جيانغ لـ”تذكيره” للمرة الثالثة، ارتدى هان فاي ملابس نظيفة وترك غرفة إيجاره.
حتى الآن، كانت أهداف الفراشة جميعًا أطفالًا، من ثمانية الصغيرة إلى جين شنغ. إعتقد هان فاي أن الفراشة كانت تحاول أن تصنع طفلًا يناسب رضاها. ما هو معيار رضا الفراشة؟ لم يكن هان فاي يعرف بعد لكنه سيكتشف ذلك.
160: يوميات سو مينغتينغ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
