نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mushoku Tensei 1

هل يمكن ان يكون هذه عالم اخر؟

هل يمكن ان يكون هذه عالم اخر؟

VOLUME ONE

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

part 1

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.

مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!

ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.

“آه، آه – – -“

 عندما تكيفت عيني مع الضوء، وجدت امرأة شابة شقراء تحدق في وجهي.

حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ  offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…

فتاة جميلة…… لا، امرأة جميلة ستكون أكثر ملاءمة.

“رودي! هل أنت بخير!؟”

من هي؟

لا، أنا مُتيقِن من ذلك.

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.

رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

شعر بني، من النوع المتعجرف. وبالنظر إلى بشرتِهِ الدكنة، من المُفترض أن أكون مشمئزًا منه. لكن، وعلى الرغم من غرابة ذلك، لم أشعر بعدم الراحة تجاهه.

part 3

كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.

مرت نصفُ سنة.

“- – – – – XX – – – – – XXXX”

مرَّ شهر.

انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.

كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.

ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.

في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.

أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟

شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.

“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.

عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.

“- – – – – -XXX- – – – – XX”

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.

لم أستطِع رؤيتهم.

“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.

ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.

“آه، آه – – -“

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

لكنني لم أستطع معرفة ما إذا كان ما جاء من شفتي تأوه أو مجردَ تنفسٍ ثقيل.

لم أستطِع رؤيتهم.

جسدي لا يستطيع التحرك.

لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.

شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.

والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟

“XXXXXX…XX…..”

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

في النهاية، حملني الرجل.

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

هذه مزحة، صحيح؟ جسدي يزن أكثر من 100 كيلوغرام، و مازال يرفعني بهذهِ السهولة-…

أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.

لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.

بعد أن إحتفظتُ بالمعرفة والخبرات من حياتي السابقة، ربما يُمكِنُني فعلُ ذلك حقًا.

 مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.

تلك كانت أفكاري.

مصير أسوأ من الموت، هاه……

VOLUME ONE

في ذلك اليوم.

ربما كانوا في بداية العشرينيات.

تلك كانت أفكاري.

هذه مزحة، صحيح؟ جسدي يزن أكثر من 100 كيلوغرام، و مازال يرفعني بهذهِ السهولة-…

*****

كان هذا المكان عباره عن قريه.

part 2

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

مرَّ شهر.

كان هناك ألم كالخفقان على الجزء الخلفي من رأسي. على الأقل إمساكي للكرسي بيدي خفض من سرعة سقوطي.

بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.

كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”

لقد أصبحتُ طفلًا.

“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]“

أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.

بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.

لا أعرف لماذا لا يزال لدي ذكرياتي السابقة، ولكن لم يكن هناك شيء سيء في الإحتفاظِ بها.

… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……

شعر بني، من النوع المتعجرف. وبالنظر إلى بشرتِهِ الدكنة، من المُفترض أن أكون مشمئزًا منه. لكن، وعلى الرغم من غرابة ذلك، لم أشعر بعدم الراحة تجاهه.

أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

ربما كانوا في بداية العشرينيات.

شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.

بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.

الموت بشكل مليء بعدم الراحة بسبب عجزي الخاص وحقيقة أنني لم أُنجز أي شيء.

من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.

“على الرغم من ذلك، من المفترض أن يكبر الطفل ليُصبِح قويًا. بهذه الطريقة سوف يصبح بصحة جيدة. الى جانب ذلك، حتى لو أُصيب، أليس بإمكانك علاجه بسهولة؟”

لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.

أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.

لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.

والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟

كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

لم أتمكن من رؤية أي شيء يشبه الجهاز الإلكتروني. الشخص الذي كان يرتدي مئزر الخادمة تنظف بقطعة قماش، وكانت الأواني والأوعية والأثاث مصنوعة بشكلٍ خشن ومن الخشَب. ربما لم تكن دولة متقدمة.

من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.

لم يتم إنتاج الضوء من المصابيح الكهربائية، ولكن من الشموع والمصابيح الزيتية.

part 1

بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.

بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.

إعتقدتُ أن لديهم بالتأكيد بعض المال، حيث كان هناك شخص يرتدي زي الخادمة.

مرت نصفُ سنة.

لكن لن يكون غريبًا إذا كانت أُخت أحد والداي. سيكون من الطبيعي بالنسبة لها أن تهتم بالتنظيف.

بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.

أردت بالتأكيد أن أبدء من جديد، لكن العيش في عائلة لا تستطيع حتى دفع الفواتير جعلني مضطربًا للغاية.

ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.

part 3

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

مرت نصفُ سنة.

من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.

عندما إستمعت إلى محادثات والدي خلال نصف العام الماضي، بدأت أفهمهم شيئًا فشيئًا.

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

لم يكن من الممكن إعتبار درجاتي في اللغة الإنجليزية جيدة، ولكن يبدو القول أن تعلمها يمكن أن يكون بطيئًا جدًا عندما تتأثر بشدة بلغتِكَ الأصلية صحيحًا. أو يمكن أن يكون عقل هذا الجسد ذكيًا؟ أو ربما كان ذلك بسبب صِغَرِ سني، لكنني إكتشفت أنه يمكنني حفظ الأشياء بسرعة.

ذَكرتُها في قلبي.

بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.

على الرغم من أنني لم أستطِع فعل شيء غير الزحف، بمجرد أن فعلت ذلك، فهمت الكثير من الأشياء.

القدرة على التحرك شيء رائع.

مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.

لم أشعر أبدًا بمثل هذا الإمتنان لكوني قادرًا على التحرك.

نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.

“بمجرد أن أزيح بنظري عنه سيركض إلى مكانٍ آخر.”

مرت نصفُ سنة.

“أليس من الجيد أنه نشيط؟ كنت قلقة للغاية عندما لم يبكي على الإطلاق عندما ولِد.”

بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.

“حتى الآن، هو لا يبكي.”

لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.

أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.

“…… فووو، يبدو أنك بخير.”

ليس وكأنني سأبكي من أجل الطعام في سنٍ كهذا بعد كل شيء.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.

من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.

على الرغم من أنني لم أستطِع فعل شيء غير الزحف، بمجرد أن فعلت ذلك، فهمت الكثير من الأشياء.

“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”

في بادئ الأمر، كانت هذه العائلة ميسورة نسبيًا.

……إييييييه؟؟

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.

في البداية إعتقدت أن الخادمة كانت عمتي أو شيء من هذا القبيل، لكن موقفها المحترم تجاه والديَّ جعل الأمر يبدو أنها ليست من العائلة.

“XXXXXX…XX…..”

كان هذا المكان عباره عن قريه.

“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.

كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.

آه، حماقة.

مكانٌ ريفيٌ تمامًا. لم أتمكن من رؤية أي أسلاك كهربائية أو مصابيح أو أي شيء مُشابِه. ربما لم يكن هناك محطة كهرباء قريبة.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

كنت قد سمعت أن الدول الأجنبية تضع أسلاكها تحت الأرض، ولكن لو كان هذا هو الحال، فمن الغريب أن هذا المنزل ليس لديه كهرباء.

لم أستطِع رؤيتهم.

ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

حتى لو كنت متناسخًا، ما زلت أرغب في الحصول على جهازِ كمبيوتر يخصني.

بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.

إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.

أردت بالتأكيد أن أبدء من جديد، لكن العيش في عائلة لا تستطيع حتى دفع الفواتير جعلني مضطربًا للغاية.

مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.

“- – – – – XX – – – – – XXXX”

وا، هاه؟ ماذا يفعل؟

مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!

والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟

بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.

آه، حماقة.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.

كنت قد سمعت أن الدول الأجنبية تضع أسلاكها تحت الأرض، ولكن لو كان هذا هو الحال، فمن الغريب أن هذا المنزل ليس لديه كهرباء.

أمسكتُ بيَدِ الطفلِ غير مكتملة النمو خاصتي بالكرسي، لكنها لم تتمكن من دعم جسدي وضرب الجزء الأثقل من رأسي الأرض أولًا.

سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،

“كيا!”

لم يكن من الممكن إعتبار درجاتي في اللغة الإنجليزية جيدة، ولكن يبدو القول أن تعلمها يمكن أن يكون بطيئًا جدًا عندما تتأثر بشدة بلغتِكَ الأصلية صحيحًا. أو يمكن أن يكون عقل هذا الجسد ذكيًا؟ أو ربما كان ذلك بسبب صِغَرِ سني، لكنني إكتشفت أنه يمكنني حفظ الأشياء بسرعة.

سمعت صرخة  في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.

مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

“رودي! هل أنت بخير!؟”

“أليس من الجيد أنه نشيط؟ كنت قلقة للغاية عندما لم يبكي على الإطلاق عندما ولِد.”

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.

أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.

“…… فووو، يبدو أنك بخير.”

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،

لم أستطِع رؤيتهم.

ذَكرتُها في قلبي.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.

لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.

بدا أنني سأصبح مخبولًا بسبب الذربة على رأسي. لا، لا يبدو الأمر كذلك.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

كان هناك ألم كالخفقان على الجزء الخلفي من رأسي. على الأقل إمساكي للكرسي بيدي خفض من سرعة سقوطي.

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.

–أن أعيش حياةً حقيقية بالمقارنة مع حياتي السابقة كـ هيكيموري*.

بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.

نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.

أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،

في ذلك اليوم.

“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]

كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.

كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”

بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

مرت نصفُ سنة.

زواجُ مُحارب من راهِبة؟

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.

بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

……إييييييه؟؟

لم أستطِع رؤيتهم.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،

في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

سيف، محارب، مغامر، شفاء، دُعاء، راهبة. كل هذه المصطلحات صَدَتْ في رأسي.

لم أستطِع رؤيتهم.

ماذا كان ذلك الآن؟ ماذا فَعَلَتْ فقط؟

كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.

“ما الخطأ؟”

حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ  offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…

نظر والدي إلى النافذة من الخارج عندما سمع صراخ والدتي.

في ذلك اليوم.

كان جسده كله تفوح منه رائحة العرق بسبب تلويحه بالسيف منذ قليل.

الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟

“إستمع إليَّ يا عزيزي. صعد رودي بالفعل على قمة كرسي……وكاد أن يُصاب بجروحٍ خطيرة.”

في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.

“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.

“رودي! هل أنت بخير!؟”

هذا حدثٌ شائعٌ جدًا.

لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.

لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

“مهلًا لحظة، يا عزيزي. هذا الطفل لم يدخل السنة الأولى من عمره. هل لك أن تهتم به أكثر قليلًا!”

فتاة جميلة…… لا، امرأة جميلة ستكون أكثر ملاءمة.

“على الرغم من ذلك، من المفترض أن يكبر الطفل ليُصبِح قويًا. بهذه الطريقة سوف يصبح بصحة جيدة. الى جانب ذلك، حتى لو أُصيب، أليس بإمكانك علاجه بسهولة؟”

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

ربما كانوا في بداية العشرينيات.

“سيكون بخير.”

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

قال والدي ذلك وإحتضنها بإحكام.

من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.

تحول وجه أمي إلى اللون الأحمر.

لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.

“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”

بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.

والدي قبل أمي.

part 1

مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.

أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.

حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ  offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…

كان هذا المكان عباره عن قريه.

ولكن، السحر هاه……؟

ذَكرتُها في قلبي.

part 4

 عندما تكيفت عيني مع الضوء، وجدت امرأة شابة شقراء تحدق في وجهي.

في وقتٍ لاحِق، بدأت في الإهتمام بالمحادثات بين والدي والخادمة.

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.

ربما هذا المكان……

ربما هذا المكان……

رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.

لا، أنا مُتيقِن من ذلك.

كنت قد سمعت أن الدول الأجنبية تضع أسلاكها تحت الأرض، ولكن لو كان هذا هو الحال، فمن الغريب أن هذا المنزل ليس لديه كهرباء.

لم تكن هذه الأرض، ولكن عالمٌ آخر.

كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”

عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.

ذَكرتُها في قلبي.

إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.

بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.

أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.

كان هناك ألم كالخفقان على الجزء الخلفي من رأسي. على الأقل إمساكي للكرسي بيدي خفض من سرعة سقوطي.

لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.

أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟

الموت بشكل مليء بعدم الراحة بسبب عجزي الخاص وحقيقة أنني لم أُنجز أي شيء.

لم يتم إنتاج الضوء من المصابيح الكهربائية، ولكن من الشموع والمصابيح الزيتية.

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

شعر بني، من النوع المتعجرف. وبالنظر إلى بشرتِهِ الدكنة، من المُفترض أن أكون مشمئزًا منه. لكن، وعلى الرغم من غرابة ذلك، لم أشعر بعدم الراحة تجاهه.

بعد أن إحتفظتُ بالمعرفة والخبرات من حياتي السابقة، ربما يُمكِنُني فعلُ ذلك حقًا.

نظر والدي إلى النافذة من الخارج عندما سمع صراخ والدتي.

–أن أعيش حياةً حقيقية بالمقارنة مع حياتي السابقة كـ هيكيموري*.

لكنني لم أستطع معرفة ما إذا كان ما جاء من شفتي تأوه أو مجردَ تنفسٍ ثقيل.

*الأشخاص المُنعزلين الذين لا يخرجون من المنزل أو بإختصار الأوتاكو

أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط