نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer- 208

إجراءات جذرية

إجراءات جذرية

الفصل 208: إجراءات جذرية

“نحن في تشكيل النقل عن بعد ، ماذا الآن؟”  سأل مينغ دو.

 

 

 

 

“من أين أتى هذا الهجوم؟”

 

 

لكن وانغ يو لم يزعجهم ، استدار وركض نحو نقطة إعادة الولاده.

نظر اللاعبون من نقابة بيور لاندس حولهم بجنون ، ولكن لم تكن هناك روح في الأفق.

 

 

 

“يا غبي!  أين تنظر؟  والدك هنا! ”  انجرف صوت ساخر من السماء.

 

 

“حسنا!”  غطى شعاع من الضوء للاعبين الأربعة عندما اختفوا من تشكيل النقل الآني …

حدق أميتابها في الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، ورأى شخصين يقفان على الحائط.  كان أحدهما شامان ظلام يرتدي أردية خضراء ، بينما كان الآخر ملاكمًا.

 

 

 

“من هم يا رفاق؟”  تلعثم أميتابها.

اندفعت يانغ نو نحو أحد المحاربين ، راكله درعه بينما كانت تدفع نفسها فوق المحارب في النهاية ، وخنقه بساقيها.

 

حتى المحارب الذي تعرض للاختناق كانت لديه ابتسامة على وجهه …(ههههه مات بضحكه)

“أنا جدك!”  ضحك الشامان المظلم ببرود ، ووجه عصاه نحوهم بينما ظهرت ستة شياطين من الهواء ، وانطلقوا بجنون نحو اللاعبين الذين تم القبض عليهم بواسطة [تشويه].

لكن وانغ يو لم يزعجهم ، استدار وركض نحو نقطة إعادة الولاده.

 

“من هم يا رفاق؟”  تلعثم أميتابها.

“اللعنه الكلب ربيع!  هل تعتقد أنني لا استطيع التخلص منك … “صرخ دون مجد بغضب.

“…” كان لدى اللاعبين الآخرين في نقابة بيور لاندس تعبير معقد على وجوههم ، إذا قُتل زعيم الجماعة بضربة واحدة كهذه ، فمن الذي يستطيع أن يواجه هذا الوحش …

 

 

“توقف عن إحداث ضجة.  علينا تسوية هذا الأمر بسرعة ، ستصل تعزيزاتهم قريبًا “.  رد هالة الربيع بهدوء.

“يا غبي!  أين تنظر؟  والدك هنا! ”  انجرف صوت ساخر من السماء.

 

 

“همف!”  شخر دون مجد وهو يقفز بعيدًا عن الطريق ، ويدوس مباشرة على وجه أميتابها.  ولكن كيف يمكن لأحد الفرسان الذي يركز على الدفاع أن يمسك دون مجد؟

“واه …”

 

“ليس بالكامل!”

بمساعدة شفرة الجليد و داركنورث فيشر ، تمكن الرجال الثلاثة من إرسال أميتابها إلى نقطة إعادة الحياة في غمضة عين.

حدق لاعبو نقابة بيور لاندس بهدوء في تشكيل النقل الآني الفارغ.  كان هناك ببساطة الكثير من تشكيلات النقل الآني في المدينة ، وكان من المستحيل تخمين المكان الذي ذهبوا إليه.

 

“هل أنت لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو ببرود وهو يحدق بالرجل الخائف.

كانت [نوقا بويزن] مهارة قوية بشكل مرعب ، إلى جانب حقيقة أن السم الذي استخدمه هالة الربيع كان سمًا نادرًا ، وتم تحويل جميع اللاعبين المحاصرين بواسطة [تشويه] إلى أشعة بيضاء لامعة.

“أين هو لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو بهدوء.  لم يكن ينوي الهجوم بعد.  أراد وانغ يو أن يكتشف أولاً مكان وجود لون بلوسوم.

 

 

في غضون ثوانٍ ، قُتل جميع اللاعبين الذين كانوا يحرسون نقطة العودة هذه …

 

 

حدق أميتابها في الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، ورأى شخصين يقفان على الحائط.  كان أحدهما شامان ظلام يرتدي أردية خضراء ، بينما كان الآخر ملاكمًا.

“اذهب بسرعة إلى تشكيل النقل عن بعد!”  صرخ بلا خوف وهو يقود الأعضاء الآخرين في طائفة تشوين تشن.

كان لون بلوسوم قد التقى وانغ يو سابقًا خلال مهمته في معسكر الفرسان.  خلال ذلك الوقت ، كان وانغ يو ومينغ دو مثل كلبين يحتضران يطاردهما أعداؤهما … من الذي كان يعتقد أن الملاكم نفسه يمتلك مثل هذه المهارات.

 

 

في الشارع التالي ، تلقى لون بلوسوم بالفعل رسالة أميتابها ، مما قاد رجاله نحو تشكيل النقل عن بعد أيضًا.  لكن تم إيقافه من قبل خصم غير متوقع ، وانغ يو!

قُتل لصان على الرغم من أنهما كانا يستخدمان [التخفي] ، لم يكن هذا الزميل بسيطًا على الإطلاق …

 

“إذن لماذا؟”  سأل لون بلوسوم.

“أين هو لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو بهدوء.  لم يكن ينوي الهجوم بعد.  أراد وانغ يو أن يكتشف أولاً مكان وجود لون بلوسوم.

 

حدق لاعبو نقابة بيور لاندس بهدوء في تشكيل النقل الآني الفارغ.  كان هناك ببساطة الكثير من تشكيلات النقل الآني في المدينة ، وكان من المستحيل تخمين المكان الذي ذهبوا إليه.

“لماذا تبحث عنه؟”  سأل لون بلوسوم ببرود.

 

 

 

“لقتله!”

 

 

“مدينة براهمان!”

بعد أن غادرت تلك الكلمات فمه ، قفز وانغ يو في الهواء ، وقام بشقلبة في الجو وسحب الخناجر من أيدي اثنين من اللصوص اللذان ظهروا خلفه.  قام وانغ يو بلف جسده ببراعة ، وقطع حناجر هذين اللصوص واعادهما إلى نقطة إعادة الحياة قبل أن يهبط على الأرض.

 

 

 

تسبب هذا المشهد في ارتعاش قلب لون بلوسوم من بلا خوف.

 

 

 

كان لون بلوسوم قد التقى وانغ يو سابقًا خلال مهمته في معسكر الفرسان.  خلال ذلك الوقت ، كان وانغ يو ومينغ دو مثل كلبين يحتضران يطاردهما أعداؤهما … من الذي كان يعتقد أن الملاكم نفسه يمتلك مثل هذه المهارات.

 

 

 

قُتل لصان على الرغم من أنهما كانا يستخدمان [التخفي] ، لم يكن هذا الزميل بسيطًا على الإطلاق …

“…” حدق الجميع بصمت في هالة الربيع حيث ندم على الفور على كلماته.

 

 

“اقضي عليه!”  صرخ لون بلوسوم بقوة بينما تم ملأ الهواء بالسهام والنوبات.

“لماذا تبحث عنه؟”  سأل لون بلوسوم ببرود.

 

 

خفض المحاربون والفرسان بين المجموعة رؤوسهم ، مستخدمين [تهمه] لإغلاق المسافة بينهم وبين وانغ يو.

 

 

 

سرعان ما أخرج وانغ يو عموده ، وقام بتفريق التعويذات الواردة وطرح الأسهم بعيدًا بينما كان يقتل المحاربين والفرسان الذين أندفعوا إليه.  ثبت وانغ يو العمود في الأرض ، دافعًا نفسه في الهواء عندما هبط برشاقة أمام لون بلوسوم.

 

 

 

 

“…” حدق الجميع بصمت في هالة الربيع حيث ندم على الفور على كلماته.

 

 

“هل أنت لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو ببرود وهو يحدق بالرجل الخائف.

 

 

 

“نعم ، نعم أنا …” أومأ لون بلوسوم.  كيف يمكن أن يتصرف بضعف أمام أعوانه الآن؟

 

 

“هاي … لدي شعور سيء حيال هذا …”

“هل تعرف لماذا أريد قتلك؟”  سأل وانغ يو.

 

 

“هاي … لدي شعور سيء حيال هذا …”

“لأنك عضو في طائفة تشوين تشن؟”

 

 

“أريد أن أتعرض للهجوم أيضًا …” تمتم هالة الربيع.

“ليس بالكامل!”

“يا غبي!  أين تنظر؟  والدك هنا! ”  انجرف صوت ساخر من السماء.

 

 

“إذن لماذا؟”  سأل لون بلوسوم.

“هل أنت لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو ببرود وهو يحدق بالرجل الخائف.

 

 

“لأنك غبي!”  صرخ وانغ يو وهو يهز عموداه بوحشية ، محطمًا رأس لون بلوسوم وحوله إلى شعاع من الضوء الأبيض.

 

 

 

“…” كان لدى اللاعبين الآخرين في نقابة بيور لاندس تعبير معقد على وجوههم ، إذا قُتل زعيم الجماعة بضربة واحدة كهذه ، فمن الذي يستطيع أن يواجه هذا الوحش …

“أريد أن أتعرض للهجوم أيضًا …” تمتم هالة الربيع.

 

 

لكن وانغ يو لم يزعجهم ، استدار وركض نحو نقطة إعادة الولاده.

 

 

 

“هل تعتقد أنه سيواصل قتل رئيسنا؟”

بمساعدة شفرة الجليد و داركنورث فيشر ، تمكن الرجال الثلاثة من إرسال أميتابها إلى نقطة إعادة الحياة في غمضة عين.

 

 

“يبدو أنه…”

بعد أن غادرت تلك الكلمات فمه ، قفز وانغ يو في الهواء ، وقام بشقلبة في الجو وسحب الخناجر من أيدي اثنين من اللصوص اللذان ظهروا خلفه.  قام وانغ يو بلف جسده ببراعة ، وقطع حناجر هذين اللصوص واعادهما إلى نقطة إعادة الحياة قبل أن يهبط على الأرض.

 

هذا الشخص كان يانغ نو.  بسبب كل الأفخاخ التي نصبتها نقابة بيور لاند ، كانت آخر شخص هرب من نقطة العودة.  حتى الآن كان هناك ما لا يقل عن خمس فرق من نقابة بيور لاندس تطاردها.

“هاي … لدي شعور سيء حيال هذا …”

“هل تعتقد أنه سيواصل قتل رئيسنا؟”

 

 

استفاد اللاعبون من مينغ دو والثلاثة الآخرين من حقيقة أن نقابة بيور لاندس لم تعيد نشر لاعبيها في تشكيل النقل الآني في جنوب المدينة حتى الآن ، مما أدى إلى اندفاعهم لتشكيل النقل عن بعد هناك.

نظر اللاعبون من نقابة بيور لاندس حولهم بجنون ، ولكن لم تكن هناك روح في الأفق.

 

 

من الواضح أنه كان آمنًا جدًا داخل تشكيل النقل عن بعد لأن أعدائهم لم يتمكنوا من مهاجمتهم ، فقط قاموا بتوبيخهم لفظيًا.  لكن رجلًا وقحًا وسميك البشرة مثل مينغ دو لم يكن منزعجًا تمامًا من هذا المستوى من الإهانات ، وكان يتبختر بغطرسة كما لو أنه لم يسمعها.

على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلها لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن ، نظرًا للعدد الهائل من اللاعبين الذين يطاردونها ، لا يزال هناك العديد من المحاربين الذين حاصروها.

 

 

“نحن في تشكيل النقل عن بعد ، ماذا الآن؟”  سأل مينغ دو.

“أنا جدك!”  ضحك الشامان المظلم ببرود ، ووجه عصاه نحوهم بينما ظهرت ستة شياطين من الهواء ، وانطلقوا بجنون نحو اللاعبين الذين تم القبض عليهم بواسطة [تشويه].

 

“هل أنت لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو ببرود وهو يحدق بالرجل الخائف.

“تعال إلى غرب المدينة!”  أجاب بلا خوف.

 

 

 

“حسنا!”  غطى شعاع من الضوء للاعبين الأربعة عندما اختفوا من تشكيل النقل الآني …

استفاد اللاعبون من مينغ دو والثلاثة الآخرين من حقيقة أن نقابة بيور لاندس لم تعيد نشر لاعبيها في تشكيل النقل الآني في جنوب المدينة حتى الآن ، مما أدى إلى اندفاعهم لتشكيل النقل عن بعد هناك.

 

“حسنا!”  غطى شعاع من الضوء للاعبين الأربعة عندما اختفوا من تشكيل النقل الآني …

حدق لاعبو نقابة بيور لاندس بهدوء في تشكيل النقل الآني الفارغ.  كان هناك ببساطة الكثير من تشكيلات النقل الآني في المدينة ، وكان من المستحيل تخمين المكان الذي ذهبوا إليه.

 

 

 

“أين يجب أن نذهب؟  علينا المغادرة قريبًا! ”  صرخ مينغ دو بفارغ الصبر في بلا خوف بمجرد أن التقيا.

“حسنًا … بما أن الجميع هنا ، إلى أين نحن ذاهبون؟”  هالة الربيع ضحك بشكل محرج.

 

“همف!”  شخر دون مجد وهو يقفز بعيدًا عن الطريق ، ويدوس مباشرة على وجه أميتابها.  ولكن كيف يمكن لأحد الفرسان الذي يركز على الدفاع أن يمسك دون مجد؟

“استرخي ، ما زلنا ننتظر شخصًا آخر …” أجاب بلا خوف.

 

 

 

كما تحدث بلا خوف ، ظهرت شخصية صغيرة من زاوية الشارع ، ركضت بسرعة نحوهم.

 

 

“هل أنت لون بلوسوم؟”  سأل وانغ يو ببرود وهو يحدق بالرجل الخائف.

هذا الشخص كان يانغ نو.  بسبب كل الأفخاخ التي نصبتها نقابة بيور لاند ، كانت آخر شخص هرب من نقطة العودة.  حتى الآن كان هناك ما لا يقل عن خمس فرق من نقابة بيور لاندس تطاردها.

“تعال إلى غرب المدينة!”  أجاب بلا خوف.

 

 

“ساعدها بسرعة!”  صرخ بلا خوف وهو يلقي [خوف] على الرجل القائد.

 

 

“إذن لماذا؟”  سأل لون بلوسوم.

على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلها لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن ، نظرًا للعدد الهائل من اللاعبين الذين يطاردونها ، لا يزال هناك العديد من المحاربين الذين حاصروها.

كان لون بلوسوم قد التقى وانغ يو سابقًا خلال مهمته في معسكر الفرسان.  خلال ذلك الوقت ، كان وانغ يو ومينغ دو مثل كلبين يحتضران يطاردهما أعداؤهما … من الذي كان يعتقد أن الملاكم نفسه يمتلك مثل هذه المهارات.

 

 

اندفعت يانغ نو نحو أحد المحاربين ، راكله درعه بينما كانت تدفع نفسها فوق المحارب في النهاية ، وخنقه بساقيها.

 

 

 

“واه …”

“همف!”  تنهدت يانغ نو وهي تلوي جسدها ، وكسرت رقبة المحارب وقتلته على الفور.

 

“أنا جدك!”  ضحك الشامان المظلم ببرود ، ووجه عصاه نحوهم بينما ظهرت ستة شياطين من الهواء ، وانطلقوا بجنون نحو اللاعبين الذين تم القبض عليهم بواسطة [تشويه].

كانت رامية السهام ترتدي ملابس ضيقة إلى حد ما ، لكن شخصية يانغ نو أبرزت درعها ، مما تسبب في سيلان ذكور طائفة تشوين تشن من الإثارة.

حدق لاعبو نقابة بيور لاندس بهدوء في تشكيل النقل الآني الفارغ.  كان هناك ببساطة الكثير من تشكيلات النقل الآني في المدينة ، وكان من المستحيل تخمين المكان الذي ذهبوا إليه.

 

 

حتى المحارب الذي تعرض للاختناق كانت لديه ابتسامة على وجهه …(ههههه مات بضحكه)

 

 

 

“أريد أن أتعرض للهجوم أيضًا …” تمتم هالة الربيع.

 

 

 

 

“ما الذي نذهب إليه هناك؟”  سأل الجميع.  لم تكن مدينة براهمان في المناطق الواقعة في أقصى جنوب القارة فحسب ، بل كانت تقع على بعد أربع مناطق من المنطقة التي تقع فيها مدينة الشفق.

 

“نعم ، نعم أنا …” أومأ لون بلوسوم.  كيف يمكن أن يتصرف بضعف أمام أعوانه الآن؟

“همف!”  تنهدت يانغ نو وهي تلوي جسدها ، وكسرت رقبة المحارب وقتلته على الفور.

“من أين أتى هذا الهجوم؟”

 

“لأنك عضو في طائفة تشوين تشن؟”

“…” حدق الجميع بصمت في هالة الربيع حيث ندم على الفور على كلماته.

“من هم يا رفاق؟”  تلعثم أميتابها.

 

“هاي … لدي شعور سيء حيال هذا …”

“حسنًا … بما أن الجميع هنا ، إلى أين نحن ذاهبون؟”  هالة الربيع ضحك بشكل محرج.

اندفعت يانغ نو نحو أحد المحاربين ، راكله درعه بينما كانت تدفع نفسها فوق المحارب في النهاية ، وخنقه بساقيها.

 

اندفعت يانغ نو نحو أحد المحاربين ، راكله درعه بينما كانت تدفع نفسها فوق المحارب في النهاية ، وخنقه بساقيها.

“مدينة براهمان!”

 

 

على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلها لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن ، نظرًا للعدد الهائل من اللاعبين الذين يطاردونها ، لا يزال هناك العديد من المحاربين الذين حاصروها.

“ما الذي نذهب إليه هناك؟”  سأل الجميع.  لم تكن مدينة براهمان في المناطق الواقعة في أقصى جنوب القارة فحسب ، بل كانت تقع على بعد أربع مناطق من المنطقة التي تقع فيها مدينة الشفق.

سرعان ما أخرج وانغ يو عموده ، وقام بتفريق التعويذات الواردة وطرح الأسهم بعيدًا بينما كان يقتل المحاربين والفرسان الذين أندفعوا إليه.  ثبت وانغ يو العمود في الأرض ، دافعًا نفسه في الهواء عندما هبط برشاقة أمام لون بلوسوم.

 

“أريد أن أتعرض للهجوم أيضًا …” تمتم هالة الربيع.

“تدابير جذرية!”  ابتسم بلا خوف.

خفض المحاربون والفرسان بين المجموعة رؤوسهم ، مستخدمين [تهمه] لإغلاق المسافة بينهم وبين وانغ يو.

 

 

 

كان لون بلوسوم قد التقى وانغ يو سابقًا خلال مهمته في معسكر الفرسان.  خلال ذلك الوقت ، كان وانغ يو ومينغ دو مثل كلبين يحتضران يطاردهما أعداؤهما … من الذي كان يعتقد أن الملاكم نفسه يمتلك مثل هذه المهارات.

 

“ما الذي نذهب إليه هناك؟”  سأل الجميع.  لم تكن مدينة براهمان في المناطق الواقعة في أقصى جنوب القارة فحسب ، بل كانت تقع على بعد أربع مناطق من المنطقة التي تقع فيها مدينة الشفق.

 

في غضون ثوانٍ ، قُتل جميع اللاعبين الذين كانوا يحرسون نقطة العودة هذه …

ترجمة : 3nedt

كانت [نوقا بويزن] مهارة قوية بشكل مرعب ، إلى جانب حقيقة أن السم الذي استخدمه هالة الربيع كان سمًا نادرًا ، وتم تحويل جميع اللاعبين المحاصرين بواسطة [تشويه] إلى أشعة بيضاء لامعة.

“اللعنه الكلب ربيع!  هل تعتقد أنني لا استطيع التخلص منك … “صرخ دون مجد بغضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط