34 - سنقاتل حتى تشعر بالرضا
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
“كيف يكون هذا ممكن؟ هذه اللعبة ليست منطقية حقًا! “
شعر الحشد بالصدمة وهم يشاهدون وانغ يو يتسلق إلى قمة الجدار.
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
“كيف يكون هذا ممكن؟ هذه اللعبة ليست منطقية حقًا! “
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
ازداد إحباط أعضاء تحالف التفائل عندما شاهدوا وانغ يو يتسلق إلى قمة الجدار. كان هذا مفاجأ بشكل خاص لـعلم الحرب المتفائل. كان يعتقد في الأصل أن وانغ يو سيموت بالتأكيد على يد تحالف التفائل ، ولكن من كان يظن أنه هرب مرة أخرى.
عندما قفز وانغ يو على الفور من الحائط عندما رأى أن الرماة من تحالف التفائل كانوا بالفعل يصوبون أقواسهم تجاهه.
عندما قفز وانغ يو على الفور من الحائط عندما رأى أن الرماة من تحالف التفائل كانوا بالفعل يصوبون أقواسهم تجاهه.
تجمعت الحشود حول نقطة الولاده. كانوا يعرفون أنهم إذا اتبعوا طائر السماء، فسيكونون قادرين بالتأكيد على مشاهدته وهو يُقتل على يد خبير.
“مرحبًا ، ما الذي تنتظره؟ طارده!” صرخ علم الحرب المتفائل بفارغ الصبر.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
كان علم الحرب المتفائل غاضبًا لدرجة أنه لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم ، حتى أنه اعتقد أن تسلق جدار رأسي كان مهارة يمتلكها جميع ، يصرخون في ملاكم في نقابته لإثارة المطاردة.
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
لم يكن أمام جماعة ملاك التابعة للتحالف التفائل أي خيار سوى إطاعة الأوامر. يستعدون وهم يندفعون نحو الجدار ، مما يمنحهم كل شيء لتوسيعه ، ولكن يمكن تخيل النتائج.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
أرسل وانغ يو رسالة إلى السيد المنعشب بعد أن قفز من على الحائط ، سائلاً: “أين هي نقطة انطلاق المحاربين؟”
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
“هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
“مم …” أومأ المحاربون بقوة برؤوسهم.
“نعم!”
“إنه بجانب متجر الأسلحة على يمين الدوجو!” رد السيد المنشعب عندما أرسل الإحداثيات إلى وانغ يو. حتى أنه أرسل خريطة تفصيلية بتوجيهات ، خشية أن يضيع وانغ يو على طول الطريق.
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
“سأضربهم حتى يشعروا بالرضا!” أعلن وانغ يو بحق.
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
“هراء!”
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
في حين أن السيد المنشعب لم يكن يعرف ما إذا كان تحالف التفائل راضٍ أم لا عن معركته مع وانغ ي، فقد كان على يقين من أن القدرة على مواجهة واحدة من أكبر عشر نقابات في<<النهضه>> دون أن يموت مرة واحدة كانت بالفعل إنجاز مثير للإعجاب. ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ يو نية للتوقف عند هذا الحد ، فقد كان على استعداد تام لمواجهة جميع أعضاء تحالف التفائل حتى تعرضوا للضرب للاستسلام. بالنسبة إلى السيد المنشعب ، كان هذا مجرد حلم مجنون.
في حين أن السيد المنشعب لم يكن يعرف ما إذا كان تحالف التفائل راضٍ أم لا عن معركته مع وانغ ي، فقد كان على يقين من أن القدرة على مواجهة واحدة من أكبر عشر نقابات في<<النهضه>> دون أن يموت مرة واحدة كانت بالفعل إنجاز مثير للإعجاب. ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ يو نية للتوقف عند هذا الحد ، فقد كان على استعداد تام لمواجهة جميع أعضاء تحالف التفائل حتى تعرضوا للضرب للاستسلام. بالنسبة إلى السيد المنشعب ، كان هذا مجرد حلم مجنون.
“إنه بجانب متجر الأسلحة على يمين الدوجو!” رد السيد المنشعب عندما أرسل الإحداثيات إلى وانغ يو. حتى أنه أرسل خريطة تفصيلية بتوجيهات ، خشية أن يضيع وانغ يو على طول الطريق.
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
“لقد استلمتها!”
“إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخريطة ، أدرك وانغ يو أن نقطة إعادة الولادة كانت على بعد أقل من مائة متر من موقعه الحالي!
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
“ها هو! لا تدعه يهرب! “
“مرحبًا يا أخي ، نظرًا لأنك الشخص الذي يستهدفه ، يجب عليك المشاركة في هذا بغض النظر عن …” صرح علم الحرب المتفائل بهدوء.
تمامًا كما استدار وانغ يو ، بدا صوت من خلفه. وبينما كان في اتجاه الصوت ، رأى وانغ يو طائر السماء يقود مجموعة من ثمانية محاربين ، يسير نحوه.
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
سحب المحاربون أسلحتهم على الفور عندما رأوا وانغ يو واتخذوا موقفا قتاليا. قام هؤلاء المحاربون بتسجيل الدخول للتو عندما تلقوا الأمر من علم الحرب المتفائل واندفعوا لحماية طائر السماء في محاولة لي إرضاء علم الحرب المتفائل.
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
بخلاف طائر السماء ، كان المحاربون الآخرون جميعًا يستهينون بـ وانغ يو. لم يكن أي منهم متورطًا في المناوشات السابقة ومن الطبيعي أنه لم يكن يعرف قدرة وانغ يو على قتلهم بضربة واحدة. لقد افترضوا جميعًا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم عشوائي.
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
خفض المحاربون رؤوسهم ، باستخدام [المسؤول] في تشكيلهم الاعتداء لإغلاق المسافة بين وانغ يو وأنفسهم. لقد رتبوا أنفسهم في خط ممتد كما اتهموا ، مما أدى إلى إغلاق جميع طرق الهروب المحتملة.
“ها هو! لا تدعه يهرب! “
تنهد وانغ يو بهدوء أثناء قفزه على المحاربين الذين اتهموه ، واندفع نحو طائر السماء.
“ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
كان طائر السماء مجرد محارب ركز على قدراته الهجومية ، كيف يمكنه الهروب من ملاكم سريع وذكى مثل وانغ يو؟ في غمضة عين ، وصل وانغ يو إلى جانبه ، وأمسك به من جبهته وحطم وجهه بعنف في الأرض الصلبة الباردة قبل الدوس بقسوة على الجزء الخلفي من رأسه ، وتحويل طائر السماء على الفور إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“لكن لا يبدو أن حراس المدينة قد اتخذوا خطوة ضده …” بصفته رئيس فرع المخابرات ، كانت قدرة الظلام المتفائل على الملاحظة وشبكات معلوماته عبارة عن اتحادات فوق بقية أعضاء النقابة.
قبل وفاته ، كانت يد طائر السماء تمد يده وهو يتطلع نحو المحاربين الذين جاءوا لحمايته ، مع خيبة أمل لا حدود لها في عينيه.
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
أرسل وانغ يو بسهولة المحاربين الثمانية كما لو كانوا مصنوعين من الورق قبل اختفائه بين حشد من المتفرجين.
“…”
كانت هذه هي المرة الرابعة التي يقتل فيها طائر السماء أمامهم …
تمامًا كما استدار وانغ يو ، بدا صوت من خلفه. وبينما كان في اتجاه الصوت ، رأى وانغ يو طائر السماء يقود مجموعة من ثمانية محاربين ، يسير نحوه.
كيف مت مرة أخرى! ” هدأ علم الحرب المتفائل عندما تلقى نبأ وفاة طائر السماء مرة أخرى على يد وانغ يو.
“إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
“…”
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
سألها علم الحرب المتفائل: “إنكم بخير وعلى ما يرام …”
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
بعد أن قتل وانغ يو ، كان لدى المحاربين فهم أفضل لقدراته القتالية. أن يكون قتل من قبل ملاكم شيء واحد ، ولكن أن يقتل بضربة واحدة كان شيء يخجلون من الاعتراف به.
“نحن بخير ، هرب على الفور عندما أحاطنا به! ربما كان خائفا منا! ” ضحك أحد المحاربين.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخريطة ، أدرك وانغ يو أن نقطة إعادة الولادة كانت على بعد أقل من مائة متر من موقعه الحالي!
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
كان علم الحرب المتفائل غاضبًا لدرجة أنه لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم ، حتى أنه اعتقد أن تسلق جدار رأسي كان مهارة يمتلكها جميع ، يصرخون في ملاكم في نقابته لإثارة المطاردة.
“…” ملأ الصمت محادثة النقابة. أعتقد أنه في نقابة تضم المئات من اللاعبين المهرة ، لم يجرؤ أي منهم على الوقوف ضد ملاكم هذا.
“إنه بجانب متجر الأسلحة على يمين الدوجو!” رد السيد المنشعب عندما أرسل الإحداثيات إلى وانغ يو. حتى أنه أرسل خريطة تفصيلية بتوجيهات ، خشية أن يضيع وانغ يو على طول الطريق.
“حول ذلك ، لماذا لا يريد أن يقتلكم يا رفاق؟” سأل الظلام المتفائل.
تمامًا كما أعطى وانغ يو الأوامر لحراس المدينة بسحب طائر السماء مرة أخرى ، أخذ زمام المبادرة وخرج من اللعبة أولاً.
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
“ما هذا الهراء ، هل تعرف مدى شر هذا الوغد؟ لذا من سيكون الطعم؟ “
“على الأقل 50 …”
هز الحشد رؤوسهم وهم ينظرون إلى سلوك الجبن لطائر السماء ، ويشعرون بالخجل منه.
“أوه … حسنًا ، من المحتمل أن يقوم النظام بمطاردته وقتله بعد ذلك …” تمتم شخص ما.
“لا تقلق ، سنكون حولك لحمايتك”. وأكد له علم الحرب المتفائل.
في <<النهضه>> ، سيتحول اسم اللاعب إلى اللون الأحمر إذا قتل أكثر من خمسة أشخاص. شخص مثل وانغ يو الذي قتل أكثر من خمسين لاعبًا آخر كان يطلب ببساطة من النظام ضربه.
“إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
بغض النظر عن مدى عناد وقوة الشخص ، كان القتال ضد النظام والمجلس الوطني لنواب الشعب ببساطة طلب للقتل.
طائر السماء ، الذي تعرض للضرب حتى الموت من قبل وانغ يو ، قد أحيى بالفعل في نقطة الولاده. كان غاضبًا تمامًا ، قفز لأعلى ولأسفل وهو يصرخ: “اللعـ*ـه ! هذا الرجل سيبقى هنا ، أتحداك أن تقتلني مرة أخرى! “
على الرغم من أن هذه الأخبار قد تكون جيدة ، لكن أعضاء تحالف التفائل أصبحوا أكثر اكتئابًا … وهذا يعني ببساطة أن وانغ يو قتل خمسين عضوًا في النقابة وفقدوا كمية لا تقدر بثمن من نقاط الخبرة في هذه العملية.
طائر السماء ، الذي تعرض للضرب حتى الموت من قبل وانغ يو ، قد أحيى بالفعل في نقطة الولاده. كان غاضبًا تمامًا ، قفز لأعلى ولأسفل وهو يصرخ: “اللعـ*ـه ! هذا الرجل سيبقى هنا ، أتحداك أن تقتلني مرة أخرى! “
“لكن لا يبدو أن حراس المدينة قد اتخذوا خطوة ضده …” بصفته رئيس فرع المخابرات ، كانت قدرة الظلام المتفائل على الملاحظة وشبكات معلوماته عبارة عن اتحادات فوق بقية أعضاء النقابة.
“هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
“ربما لم يدخل مجال رؤيتهم بعد.” أجاب علم الحرب المتفائل.
طائر السماء ، الذي تعرض للضرب حتى الموت من قبل وانغ يو ، قد أحيى بالفعل في نقطة الولاده. كان غاضبًا تمامًا ، قفز لأعلى ولأسفل وهو يصرخ: “اللعـ*ـه ! هذا الرجل سيبقى هنا ، أتحداك أن تقتلني مرة أخرى! “
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
كان وانغ يو يختبئ في مكان قريب ، ويحدق في نقطة الانطلاق وينتظر …
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
“مساعدة! شخص ما يخلصني!!!” صرخ طائر السماء عندما استخدم [المسؤول] ، مسرعًا نحو حراس المدينة.
“إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
“سأضربهم حتى يشعروا بالرضا!” أعلن وانغ يو بحق.
“ما هذا الهراء ، هل تعرف مدى شر هذا الوغد؟ لذا من سيكون الطعم؟ “
في هذه اللحظة ، ظهر طائر السماء مرة أخرى ، وهو يخرج رأسه من نقطة الانطلاق بينما كان ينظر حول الشارع قبل أن يخرج بتردد.
“مرحبًا يا أخي ، نظرًا لأنك الشخص الذي يستهدفه ، يجب عليك المشاركة في هذا بغض النظر عن …” صرح علم الحرب المتفائل بهدوء.
“مساعدة! شخص ما يخلصني!!!” صرخ طائر السماء عندما استخدم [المسؤول] ، مسرعًا نحو حراس المدينة.
“لا يمكنك أن تكون جادًا ، لقد توفيت بالفعل أربع مرات …” أنين طائر السماء.
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
“لا تقلق ، سنكون حولك لحمايتك”. وأكد له علم الحرب المتفائل.
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
“هل أنتم متأكدون يا رفاق؟”
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخريطة ، أدرك وانغ يو أن نقطة إعادة الولادة كانت على بعد أقل من مائة متر من موقعه الحالي!
رد علم الحرب المتفائل : “أنت أخي ، كيف يمكنني حتى التفكير في فعل أي شيء من شأنه أن يؤذيك؟ حتى لو كنت لا تثق بنا ، على الأقل يمكنك الوثوق بالنظام ” (لايعرفون أن الحراس ما يهاجمونه خخخخ)
“سأضربهم حتى يشعروا بالرضا!” أعلن وانغ يو بحق.
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
اختار وانغ يو الاختباء بين الحشود ليس لأنه كان خائفاً من تحالف التفائل ، ولكن لأنه كان ينتظر أن يعود طائر السماء قبل أن يتمكن من قتله مرة أخرى.
استمر حراس المدينة في الوقوف من خلال النظر في المسافة ، حتى عندما قتل وانغ يو طائر السماء بجانبهم مباشرة ، مما حوله إلى شعاع من الضوء الأبيض. عندها فقط ردوا ، سألوا: “شجاع المحارب ، أنت تقتل شخصًا ، هل هناك أي شيء يمكننا مساعدتك معه؟”
كان وانغ يو يختبئ في مكان قريب ، ويحدق في نقطة الانطلاق وينتظر …
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
في هذه اللحظة ، ظهر طائر السماء مرة أخرى ، وهو يخرج رأسه من نقطة الانطلاق بينما كان ينظر حول الشارع قبل أن يخرج بتردد.
“لا تقلق ، سنكون حولك لحمايتك”. وأكد له علم الحرب المتفائل.
تجمعت الحشود حول نقطة الولاده. كانوا يعرفون أنهم إذا اتبعوا طائر السماء، فسيكونون قادرين بالتأكيد على مشاهدته وهو يُقتل على يد خبير.
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
لم يسافر طائر السماء بعيدًا قبل أن يسمع صراخًا عاليًا من خلفه. “أين تهرب أيها الحثالة!” استدار طائر السماء فقط لرؤية وانغ يو يجري على طول الجدار ، يقفز نحوه.
صاح الجمهور وهم يشاهدون خروج طائرالسماء. تم قطع مثل هذا العرض المثير للاهتمام في وقت قصير.
“مساعدة! شخص ما يخلصني!!!” صرخ طائر السماء عندما استخدم [المسؤول] ، مسرعًا نحو حراس المدينة.
“…”
هز الحشد رؤوسهم وهم ينظرون إلى سلوك الجبن لطائر السماء ، ويشعرون بالخجل منه.
“أوه … حسنًا ، من المحتمل أن يقوم النظام بمطاردته وقتله بعد ذلك …” تمتم شخص ما.
على الرغم من أنك قد تموت في <<النهضه>> ، فقد كان لكل لاعب حياة غير محدودة. يعني الموت فقط أنهم سيخسرون 10 ٪ من نقاط الخبرة الحالية. لكي يركض حياته ويصرخ من أجل إنقاذه ، كان هذا الوغد بلا نهاية! جبان يتجاوز الحدود!
“هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
في غمضة عين ، كان وانغ يو قد وصل بالفعل إلى طائر السماء الذي كان بجوار حراس المدينة. جر طائر السماء على حراس المدينة وهو يتوسل: “يا حارس المدينة ، إنه شرير!”
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
على الرغم من أن حراس المدينة كان لديهم قوة لا حصر لها ، فإن الذكاء الاصطناعي الذي يحكم أفكارهم كان بسيطًا للغاية.
كانت هذه هي المرة السادسة التي يحيي فيها طائر السماء في نقطة إعادة الفجر في نفس اليوم. نظر حوله بعصبية ، وأدرك أنه لا فائدة من مقاومة وانغ يو ، الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت.
تجاهل حراس المدينة تمامًا نداءات طائر السماء ، حتى لا ينظرون إليه ، ناهيك عن مساعدته.
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
بالنظر إلى حراس المدينة الذين لا يشعرون بالعواطف ، تم التغلب على الحزن طائر السماء.
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
استمر حراس المدينة في الوقوف من خلال النظر في المسافة ، حتى عندما قتل وانغ يو طائر السماء بجانبهم مباشرة ، مما حوله إلى شعاع من الضوء الأبيض. عندها فقط ردوا ، سألوا: “شجاع المحارب ، أنت تقتل شخصًا ، هل هناك أي شيء يمكننا مساعدتك معه؟”
رد علم الحرب المتفائل : “أنت أخي ، كيف يمكنني حتى التفكير في فعل أي شيء من شأنه أن يؤذيك؟ حتى لو كنت لا تثق بنا ، على الأقل يمكنك الوثوق بالنظام ” (لايعرفون أن الحراس ما يهاجمونه خخخخ)
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
صاح الجمهور وهم يشاهدون خروج طائرالسماء. تم قطع مثل هذا العرض المثير للاهتمام في وقت قصير.
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“ها هو! لا تدعه يهرب! “
طائر السماء ، الذي تعرض للضرب حتى الموت من قبل وانغ يو ، قد أحيى بالفعل في نقطة الولاده. كان غاضبًا تمامًا ، قفز لأعلى ولأسفل وهو يصرخ: “اللعـ*ـه ! هذا الرجل سيبقى هنا ، أتحداك أن تقتلني مرة أخرى! “
“ما هذا الهراء ، هل تعرف مدى شر هذا الوغد؟ لذا من سيكون الطعم؟ “
حدّق به وانغ يو بتعبير مظلم عندما سأل حراس المدينة: “هل يمكنكم أن تجروه من أجلي؟”
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“نعم سيدي!” انحنى حراس المدينة.
“هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
اقتحم حراس المدينة نقطة الانطلاق ، وسحبوا بعنف طائر السماء.
بغض النظر عن مدى عناد وقوة الشخص ، كان القتال ضد النظام والمجلس الوطني لنواب الشعب ببساطة طلب للقتل.
“يا إلهي!!!”
“ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“يا إلهي!!!”
كانت هذه هي المرة السادسة التي يحيي فيها طائر السماء في نقطة إعادة الفجر في نفس اليوم. نظر حوله بعصبية ، وأدرك أنه لا فائدة من مقاومة وانغ يو ، الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت.
كان طائر السماء مجرد محارب ركز على قدراته الهجومية ، كيف يمكنه الهروب من ملاكم سريع وذكى مثل وانغ يو؟ في غمضة عين ، وصل وانغ يو إلى جانبه ، وأمسك به من جبهته وحطم وجهه بعنف في الأرض الصلبة الباردة قبل الدوس بقسوة على الجزء الخلفي من رأسه ، وتحويل طائر السماء على الفور إلى شعاع من الضوء الأبيض.
تمامًا كما أعطى وانغ يو الأوامر لحراس المدينة بسحب طائر السماء مرة أخرى ، أخذ زمام المبادرة وخرج من اللعبة أولاً.
“٠0دينغ!” تحول وانغ يو إلى شعاع من الضوء الأبيض ، وخرج من اللعبة.
“اللعـ*ـه!”
كانت هذه هي المرة الرابعة التي يقتل فيها طائر السماء أمامهم …
صاح الجمهور وهم يشاهدون خروج طائرالسماء. تم قطع مثل هذا العرض المثير للاهتمام في وقت قصير.
“أوه … حسنًا ، من المحتمل أن يقوم النظام بمطاردته وقتله بعد ذلك …” تمتم شخص ما.
مشى وانغ يو إلى نقطة الانطلاق بعد أن خرج طائر السماء ، مشيًا نحو المحاربين التي اتبعت طائر السماء سابقًا ، قائلاً لهم: “اذهب أخبر قائد نقابتك ، إذا كان غير سعيد ، تعال مرة أخرى إذا لم تكن راضيًا ، فانا” سأقاتل حتى تشعر بالرضا! “
“هراء!”
“مم …” أومأ المحاربون بقوة برؤوسهم.
في غمضة عين ، كان وانغ يو قد وصل بالفعل إلى طائر السماء الذي كان بجوار حراس المدينة. جر طائر السماء على حراس المدينة وهو يتوسل: “يا حارس المدينة ، إنه شرير!”
“٠0دينغ!” تحول وانغ يو إلى شعاع من الضوء الأبيض ، وخرج من اللعبة.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
“نعم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
