أفضل حل ضد زعيم من نوع البراعة هو إيقاف تحركاته
297 – أفضل حل ضد زعيم من نوع البراعة هو إيقاف تحركاته
كان هناك قول مأثور في اللعبة، “إذا كنت تحتضر، فلا تقف في مكان خطير.”
من الواضح أن ستورم المثير للشفقة لم يسمع عن ذلك من قبل، وأصيب بالكارما.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
على الرغم من وفاة الكاهن، إلا أن ستورم لا يزال لديه أدوية التعافي. ومع ذلك، أراد أن يدخر هذا المبلغ القليل من المال، وانتهى به الأمر ميتًا.
الأشخاص الباقون في فريق العاصفة وقفوا على الفور خلف وانغ يو. بعد أن شاهدوا السيف الذي كان قادمًا من أجل وانغ يو انتهى بقتل ستورم، كانوا خائفين من أنهم سيكونون التاليين.
300.000 نقطة صحة لم تكن كثيرة. في ظل قيود وانغ يو، يمكن للأربعة الآخرين أن يأدوا الضرر بحرية. بعد فترة قصيرة، مات العفريت الذهبي أخيرًا.
بعد موت ستورم، ضرب العفريت الذهبي وانغ يو مرة أخرى. لأنه كان قصيرًا، كل هجوم كان يستهدف منطقة ما تحت الحزام لـ وانغ يو. سارع وانغ يو بتحويل سلاحه إلى شكل شفرة الكون لصد هجمات العفريت.
تم تعليم وانغ يو منذ صغره ان يغتنم الثغرات ويلحق الخصم بالهزيمة بضربة واحدة. كان لدى الزعماء في اللعبة مئات الآلاف من نقاط الصحة، لذلك لم يستطع قتلهم بضربة واحدة. ومع ذلك، لا يزال بإمكانه العثور على فرصة لإحداث الضرر، أو حتى كبح جماح الزعيم.
من حيث مهارة السيافة الخالصة، حتى 100 من العفاريت الذهبية لن تكون مطابقة لـ وانغ يو. ومع ذلك، كان العفريت الذهبي سريعًا للغاية، وهاجم وانغ يو في جميع أنواع المواقف. حتى وانغ يو لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
297 – أفضل حل ضد زعيم من نوع البراعة هو إيقاف تحركاته
ومع ذلك، كان دفاع وانغ يو لا تشوبه شائبة، ولم يتطلب حتى كل اهتمامه. وبالتالي، كان وانغ يو قادرًا على التحدث مع الآخرين.
من ناحية أخرى، عندما يلقي مهاراته سيكون في لحظة قصيرة من الجمود، لذا في هذا الوقت ستظهر أكبر ثغرة عليه.
كان سيف العفريت الذهبي من نمط الصابر الغربي كان يُستخدم في المقام الأول للطعن. ضرب في وانغ يو باستمرار بسرعة تشبه البرق.
في <<النهضة>>، كان هناك ضرر إضافي للطعن بالظهر. المغتال لديه ضرر إضافي أكثر من البقية. أن تكون قادرًا على الطعن في الظهر بشكل مستمر كان حلم كل مغتال. اليوم، تحقق هذا الحلم للمغتالَين في فريق العاصفة.
كان وانغ يو أبطأ من العفريت الذهبي، لذلك كان بإمكانه التركيز فقط على الدفاع. كان بإمكان الباقين سماع صوت اشتباك أسلحتهم، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاتهم على الإطلاق. لحسن الحظ، كان وانغ يو ضليعًا في فن السيافة، جنبًا إلى جنب مع حركات ذراعه السريعة، كان قادرًا على منع أي إصابة.
ومع ذلك، كان دفاع وانغ يو لا تشوبه شائبة، ولم يتطلب حتى كل اهتمامه. وبالتالي، كان وانغ يو قادرًا على التحدث مع الآخرين.
نظرًا للمقاومة الطبيعية للزعماء ضد مهارات التحكم في الحشود، فإن السهام التي يمكنها ربط الوحش لمدة 1.5 ثانية فقط أبقت العفريت الذهبي ثابتًا لمدة 0.5 ثانية. على الرغم من ذلك، فقد كان هذا وقتًا كافيًا لـ وانغ يو.
“مرحبًا، ألا يمكنكم المساعدة أو شيء من هذا القبيل يا رفاق؟”
كان بإمكان وانغ يو الدفاع عن نفسه فقط، لأنه سيكون هناك ثغرة إذا انتقم. بالنظر إلى سرعة العفريت الذهبي، فإنه سيتعرض للضرب إذا حاول الانتقام.
ومع ذلك، كان دفاع وانغ يو لا تشوبه شائبة، ولم يتطلب حتى كل اهتمامه. وبالتالي، كان وانغ يو قادرًا على التحدث مع الآخرين.
في <<النهضة>>، كان هناك ضرر إضافي للطعن بالظهر. المغتال لديه ضرر إضافي أكثر من البقية. أن تكون قادرًا على الطعن في الظهر بشكل مستمر كان حلم كل مغتال. اليوم، تحقق هذا الحلم للمغتالَين في فريق العاصفة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
” اللعنة…” لم يكن لدى الرجال الأربعة سوى الاحترام لوانغ يو عندما سمعوا أن وانغ يو يتحدث إليهم بينما كان ينفرد بالزعيم بنفسه.
“إنه سريع جدًا، لا يمكننا الحصول على نظرة دقيقة عليه…” قال الرياح والسحب المتصاعدة بعد التصويب بقوسه لفترة طويلة.
بعد جولة أخرى من تبادل الضربات، قفز العفريت الذهبي فجأة إلى الوراء، واتجه نحو وانغ يو مثل الظل الذهبي.
مجرد فانين مثلهم لم يجرؤوا على المشاركة في القتال مباشرة. على الرغم من أن القتال لم يكن مبهرجًا، إلا أنه كان مرعبًا بصريًا. يمكن لخطأ بسيط أن يحدث فرقًا بين الحياة والموت. لم يجرؤ المغتالين على المساعدة في القتال بشكل مباشر، لذلك كان بإمكان رماة السهام فقط تقديم المساعدة لـ وانغ يو.
أمسك وانغ يو على الفور بساقيه واستخدم [خطوة إله الرعد]، ثم لوى ذراعيه وقلبها. ثم ضغط عليه بقوة، ووجه وجه العفريت الذهبي للأسفل نحو الأرض.
السبب الوحيد الذي جعل من الصعب التعامل مع العفريت الذهبي هو سرعته. الآن بعد أن أصبح تحت قيود وانغ يو، لم يستطع الهروب مرة أخرى.
ومع ذلك، كانوا قادرين فقط على رؤية الصورة اللاحقة للعفريت الذهبي. إذا أطلقوا عليه بلا مبالاة، فقد يتأذى وانغ يو.
ومع ذلك، كان للعفريت الذهبي زيادة في السرعة بنسبة 400٪. بعد أن تم إطاحته، حاول التعافي باستخدام سيفه كدعم.
“فترة تهدئة المهارة الخاصة به ستنتهي قريبًا. انتظروا اللحظة التي يستخدم فيها مهارته وهجموا عليه باستخدام سهام لها خصائص التصاق! ” أمر وانغ يو الرماة الاثنين.
كان الملاكمون يمتلكون مهارتين للتحكم في الحشود، [المصارعة] و [الضربة الصاعدة]. كانت مهارة [الضربة الصاعدة] أسهل طريقة للتعافي منها. نظرًا لأن الزعماء من نوع البراعة كان لديهم فرصة كبيرة للتعافي، استخدم وانغ يو [المصارعة] لسحقه بالأرض.
كان وانغ يو أبطأ من العفريت الذهبي، لذلك كان بإمكانه التركيز فقط على الدفاع. كان بإمكان الباقين سماع صوت اشتباك أسلحتهم، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاتهم على الإطلاق. لحسن الحظ، كان وانغ يو ضليعًا في فن السيافة، جنبًا إلى جنب مع حركات ذراعه السريعة، كان قادرًا على منع أي إصابة.
اندهش الأربعة مرة أخرى. أي لاعب عادي يخشى نهاية فترة تهدئة الزعيم أكثر من غيره. ومع ذلك، كان وانغ يو ينتظر الزعيم يستخدم مهارته. كان قطار أفكار الخبير مختلفًا عن اللاعب العادي.
ما لم يعرفوه هو أنه، بالنسبة لخبير الفنون القتالية مثل وانغ يو، كانت الهجمات العادية من الزعماء هي الأصعب في التعامل معها. كان هذا بغض النظر عن الوضع الذي كان به الزعيم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لزعيم من نوع البراعة مثل العفريت الذهبي. على الرغم من أن هجماته كانت هي نفسها مرارًا وتكرارًا، إلا أن السرعة الهائلة لهجماته جعلت من الصعب التعامل معه.
من ناحية أخرى، عندما يلقي مهاراته سيكون في لحظة قصيرة من الجمود، لذا في هذا الوقت ستظهر أكبر ثغرة عليه.
تم تعليم وانغ يو منذ صغره ان يغتنم الثغرات ويلحق الخصم بالهزيمة بضربة واحدة. كان لدى الزعماء في اللعبة مئات الآلاف من نقاط الصحة، لذلك لم يستطع قتلهم بضربة واحدة. ومع ذلك، لا يزال بإمكانه العثور على فرصة لإحداث الضرر، أو حتى كبح جماح الزعيم.
ترجمة: Ghost Emperor
على الرغم من وفاة الكاهن، إلا أن ستورم لا يزال لديه أدوية التعافي. ومع ذلك، أراد أن يدخر هذا المبلغ القليل من المال، وانتهى به الأمر ميتًا.
بعد جولة أخرى من تبادل الضربات، قفز العفريت الذهبي فجأة إلى الوراء، واتجه نحو وانغ يو مثل الظل الذهبي.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قلص وانغ يو عينيه ومسك نصله بشكل معكوس أمامه. مع “صوت الصليل”، فشل العفريت الذهبي في ضرب وانغ يو. ثم تحول خلف وانغ يو في محاولة لطعنه. ومع ذلك، كان وانغ يو يحرس ظهره بالفعل بغمد نصله.
بعد “صليل” آخر، استدار وانغ يو فجأة وشكل تقاطعًا بشفرته وغمده.
مجرد فانين مثلهم لم يجرؤوا على المشاركة في القتال مباشرة. على الرغم من أن القتال لم يكن مبهرجًا، إلا أنه كان مرعبًا بصريًا. يمكن لخطأ بسيط أن يحدث فرقًا بين الحياة والموت. لم يجرؤ المغتالين على المساعدة في القتال بشكل مباشر، لذلك كان بإمكان رماة السهام فقط تقديم المساعدة لـ وانغ يو.
لم يكن العفريت الذهبي قويًا، لذلك كان بالكاد يواجه صعوبة في ظل قيود وانغ يو. استمرت هجماتهم في الهبوط على ظهره.
“بووم!”
نظرًا للمقاومة الطبيعية للزعماء ضد مهارات التحكم في الحشود، فإن السهام التي يمكنها ربط الوحش لمدة 1.5 ثانية فقط أبقت العفريت الذهبي ثابتًا لمدة 0.5 ثانية. على الرغم من ذلك، فقد كان هذا وقتًا كافيًا لـ وانغ يو.
كان سيف العفريت الذهبي عالقًا بين نصل وانغ يو وغمده. تم إيقاف مهارة [ قطع الثلاث نقاط] بالقوة.
باستخدام الفرصة، تحول وانغ يو خلف ظهر العفريت الذهبي وقطع حلقه. لقد تسبب في أكثر من 10000 ضرر بضربة واحدة.
صرخ وانغ يو أيضًا في نفس الوقت، “أطلقوا عليه!”
أمسك وانغ يو على الفور بساقيه واستخدم [خطوة إله الرعد]، ثم لوى ذراعيه وقلبها. ثم ضغط عليه بقوة، ووجه وجه العفريت الذهبي للأسفل نحو الأرض.
قبل أن ينهي جملته، أُطلق سهمان بالفعل على العفريت الذهبي في صدره. مع وميض ضوء أخضر تم ربطه.
نظرًا للمقاومة الطبيعية للزعماء ضد مهارات التحكم في الحشود، فإن السهام التي يمكنها ربط الوحش لمدة 1.5 ثانية فقط أبقت العفريت الذهبي ثابتًا لمدة 0.5 ثانية. على الرغم من ذلك، فقد كان هذا وقتًا كافيًا لـ وانغ يو.
تم تعليم وانغ يو منذ صغره ان يغتنم الثغرات ويلحق الخصم بالهزيمة بضربة واحدة. كان لدى الزعماء في اللعبة مئات الآلاف من نقاط الصحة، لذلك لم يستطع قتلهم بضربة واحدة. ومع ذلك، لا يزال بإمكانه العثور على فرصة لإحداث الضرر، أو حتى كبح جماح الزعيم.
عاد سلاح وانغ يو إلى شكل سلاح القبضة. خنق عنق العفريت الذهبي بكل قوته واستخدم [السحق المتوحش] لسحقه بالأرض.
كان وانغ يو أبطأ من العفريت الذهبي، لذلك كان بإمكانه التركيز فقط على الدفاع. كان بإمكان الباقين سماع صوت اشتباك أسلحتهم، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاتهم على الإطلاق. لحسن الحظ، كان وانغ يو ضليعًا في فن السيافة، جنبًا إلى جنب مع حركات ذراعه السريعة، كان قادرًا على منع أي إصابة.
300.000 نقطة صحة لم تكن كثيرة. في ظل قيود وانغ يو، يمكن للأربعة الآخرين أن يأدوا الضرر بحرية. بعد فترة قصيرة، مات العفريت الذهبي أخيرًا.
كان الملاكمون يمتلكون مهارتين للتحكم في الحشود، [المصارعة] و [الضربة الصاعدة]. كانت مهارة [الضربة الصاعدة] أسهل طريقة للتعافي منها. نظرًا لأن الزعماء من نوع البراعة كان لديهم فرصة كبيرة للتعافي، استخدم وانغ يو [المصارعة] لسحقه بالأرض.
باستخدام الفرصة، تحول وانغ يو خلف ظهر العفريت الذهبي وقطع حلقه. لقد تسبب في أكثر من 10000 ضرر بضربة واحدة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
من شأن الزعيم أن يكون له أصعب وقت للتعافي إذا تم إطاحته. ومع ذلك، لم يكن هناك مهارة من هذا القبيل كـ إطاحة في << النهضة >>. لتحقيق ذلك، كان هذا يعتمد فقط على آليات اللاعب. كان وانغ يو هو الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على هزيمة الزعماء بأي طريقة يريدها.
ومع ذلك، كان للعفريت الذهبي زيادة في السرعة بنسبة 400٪. بعد أن تم إطاحته، حاول التعافي باستخدام سيفه كدعم.
أمسك وانغ يو على الفور بساقيه واستخدم [خطوة إله الرعد]، ثم لوى ذراعيه وقلبها. ثم ضغط عليه بقوة، ووجه وجه العفريت الذهبي للأسفل نحو الأرض.
ومع ذلك، كان دفاع وانغ يو لا تشوبه شائبة، ولم يتطلب حتى كل اهتمامه. وبالتالي، كان وانغ يو قادرًا على التحدث مع الآخرين.
السبب الوحيد الذي جعل من الصعب التعامل مع العفريت الذهبي هو سرعته. الآن بعد أن أصبح تحت قيود وانغ يو، لم يستطع الهروب مرة أخرى.
قلص وانغ يو عينيه ومسك نصله بشكل معكوس أمامه. مع “صوت الصليل”، فشل العفريت الذهبي في ضرب وانغ يو. ثم تحول خلف وانغ يو في محاولة لطعنه. ومع ذلك، كان وانغ يو يحرس ظهره بالفعل بغمد نصله.
“اطعنوه!” صرخ وانغ يو مرة أخرى. وسرعان ما جاء المغتالان وضربا مؤخرة رأسه. ثم بدأوا في طعنه في ظهره بشكل مستمر.
اندهش الأربعة مرة أخرى. أي لاعب عادي يخشى نهاية فترة تهدئة الزعيم أكثر من غيره. ومع ذلك، كان وانغ يو ينتظر الزعيم يستخدم مهارته. كان قطار أفكار الخبير مختلفًا عن اللاعب العادي.
باستخدام الفرصة، تحول وانغ يو خلف ظهر العفريت الذهبي وقطع حلقه. لقد تسبب في أكثر من 10000 ضرر بضربة واحدة.
السبب الوحيد الذي جعل من الصعب التعامل مع العفريت الذهبي هو سرعته. الآن بعد أن أصبح تحت قيود وانغ يو، لم يستطع الهروب مرة أخرى.
كان وانغ يو أبطأ من العفريت الذهبي، لذلك كان بإمكانه التركيز فقط على الدفاع. كان بإمكان الباقين سماع صوت اشتباك أسلحتهم، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاتهم على الإطلاق. لحسن الحظ، كان وانغ يو ضليعًا في فن السيافة، جنبًا إلى جنب مع حركات ذراعه السريعة، كان قادرًا على منع أي إصابة.
ما لم يعرفوه هو أنه، بالنسبة لخبير الفنون القتالية مثل وانغ يو، كانت الهجمات العادية من الزعماء هي الأصعب في التعامل معها. كان هذا بغض النظر عن الوضع الذي كان به الزعيم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لزعيم من نوع البراعة مثل العفريت الذهبي. على الرغم من أن هجماته كانت هي نفسها مرارًا وتكرارًا، إلا أن السرعة الهائلة لهجماته جعلت من الصعب التعامل معه.
من الواضح أن ستورم المثير للشفقة لم يسمع عن ذلك من قبل، وأصيب بالكارما.
لم يكن العفريت الذهبي قويًا، لذلك كان بالكاد يواجه صعوبة في ظل قيود وانغ يو. استمرت هجماتهم في الهبوط على ظهره.
بعد جولة أخرى من تبادل الضربات، قفز العفريت الذهبي فجأة إلى الوراء، واتجه نحو وانغ يو مثل الظل الذهبي.
في <<النهضة>>، كان هناك ضرر إضافي للطعن بالظهر. المغتال لديه ضرر إضافي أكثر من البقية. أن تكون قادرًا على الطعن في الظهر بشكل مستمر كان حلم كل مغتال. اليوم، تحقق هذا الحلم للمغتالَين في فريق العاصفة.
أمسك وانغ يو على الفور بساقيه واستخدم [خطوة إله الرعد]، ثم لوى ذراعيه وقلبها. ثم ضغط عليه بقوة، ووجه وجه العفريت الذهبي للأسفل نحو الأرض.
السبب الوحيد الذي جعل من الصعب التعامل مع العفريت الذهبي هو سرعته. الآن بعد أن أصبح تحت قيود وانغ يو، لم يستطع الهروب مرة أخرى.
300.000 نقطة صحة لم تكن كثيرة. في ظل قيود وانغ يو، يمكن للأربعة الآخرين أن يأدوا الضرر بحرية. بعد فترة قصيرة، مات العفريت الذهبي أخيرًا.
أمسك وانغ يو على الفور بساقيه واستخدم [خطوة إله الرعد]، ثم لوى ذراعيه وقلبها. ثم ضغط عليه بقوة، ووجه وجه العفريت الذهبي للأسفل نحو الأرض.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
الأشخاص الباقون في فريق العاصفة وقفوا على الفور خلف وانغ يو. بعد أن شاهدوا السيف الذي كان قادمًا من أجل وانغ يو انتهى بقتل ستورم، كانوا خائفين من أنهم سيكونون التاليين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
