نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 192

-مصيدة-

-مصيدة-

الفصل 192:
-مصيدة-

“ماذا؟!”

“السيدة الشابة، مالذي تفعلينه هنا؟”

وهو يلهث من الصدمة، بات آخر المبجلين ممتلئًا بالشك، [لماذا يقتلنا مبجل بوابة الامبراطور؟]

بدوا مصدومين عندما ظهرت وبدأوا في الالتفات بإيماءات.

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

ارتجفوا جميعًا وشعروا بامتنان كبير، كانوا مستعدين للموت من أجل عشيرة تبادلهم هذا المقدار من التقدير.

كان المبجل غارقًا في أفكار ولم يعد لديه الوقت لاستيعاب أي شيء، كان لي جينجتيان يهدف للقضاء عليه وإذا لم يركض الآن، فإن نهايته أكيدة.

“لكن ماذا عن يونهاي؟” ترنح ليي يونتيان على قدميه بوجه شاحب.

بدوا مصدومين عندما ظهرت وبدأوا في الالتفات بإيماءات.

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

ربما قالت لوه يون تشانج ذلك، لكن يمكن لأي شخص أن يستشعر قلقها.

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

تنهد الآخرون، وبدأوا في القلق أيضًا، لم يكن لوه يونهاي سوى محض طفل، لا بأس في البحث في الإِمبِراطورية عن تشو فان طالما استطاع ايجاده، لكن في هذا العالم، يكمن الخطر في كل زاوية.

‘لا أذكر إساءة أي من منازلنا لبوابة الامبراطور؟’

“هاهاها، هل تتحدثون عن ذلك الشقي يا رفاق؟”

شخر لي جينجتيان وهو يلتفت إلى المبجل ” أيها الأحمق، هل رأسك بهذه السخونة؟ لقد تمت خيانتك، و تلاعبت بك هل أن بحاجة لقول المزيد؟”

صدرت الثرثرة من شعلة النيران السوداء. مصحوبة بانفجار، تم صد ألسنة اللهب وتقدم المبجل إلى الأمام.

لا زال المبجلان في الخلف مسترخيان و مستمتعين بالدراما، كانا على وشك مشاهدة نهاية عشيرة لوه عندما شعروا فجأة بأن حياتهم تنحسر من صدورهم.

“همف، تجرأ منظمكم على قتل الشيخ السابع وحُكم عليه بالإعدام، بغض النظر عن المكان الذي يلجأ اليه، سنظل قريبين منه! أما بالنسبة لكم، يا عشيرة لوه، فقد ارتكبتم جريمة شنيعة لجلب مثل هذا الشر إلى هذا العالم، لن ينجو أحد، سأجد حتى فتاكم ذاك و أفتت عظامه إلى تراب!”

فجأة، صدرت صرختان وتراجعت حركة المبجل، أدار رأسه في صدمة لا يمكن تصورها، اتسعت عيون لوه يون تشانج أيضًا.

“لن ترحم حتى طفلًا؟” صرت لوه يون تشانج أسنانها.

‘اللعنة عليك! يجدر بالمبجلين لقاء مثل هذا الشرير، وليس نحن! لماذا وجب أن نكون نحن؟ كنت أعلم أنه كان علي اختيار مصفوفة أخرى!‘

ضحك المبجل “حتى و ان كان رضيعًا، سأقتله حيث يقف دون أدنى تردد!”

غضبت لوه يون تشانج وهي تشد يديها،

‘ماذا؟!’

ثم صدر صوت طفولي مفاجئ “لستم بحاجة إلى البحث عني، أنا هنا!”

ضحك المبجل “حتى و ان كان رضيعًا، سأقتله حيث يقف دون أدنى تردد!”

نظر الآخرون بصدمة إلى المتحدث “يونهاي!، مالذي تفعله هنا؟”

السماوات، خبير العالم المشع هذا قام بترقية عشيرة لوه من مجرد عشيرة عادية، وصولاً إلى رتبة منزل، كانت صدمتهم منطقية تمامًا… …

بابتسامة عريضة، تحدث لوه يونهاي بشجاعة لا تثنى “أختاه، علمنا أسلاف عشيرة لوه أن نبقى صامدين وصالحين، لا يمكنني السماح لك بتضييع من حيواتكم لأجل أن أعيش بمفردي!”

“لن ترحم حتى طفلًا؟” صرت لوه يون تشانج أسنانها.

القلوب نبضت، نظر رجال عشيرته إلى لوه يونهاي بنظرة لا توصف، حتى لي جينجتيان كان عليه أن يتنهد في النهاية.

خطر نفس السؤال على ذهن لوه يون تشانج أيضًا.

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

‘كنت على خطأ، هل هذا ما قصده المنظم تشو عندما وصف هذه العشيرة بالأفضل في العالم؟‘

“هاهاها، هل تتحدثون عن ذلك الشقي يا رفاق؟”

تنهد لي جينجتيان، لكن حتى الآن، أساء فهم ما يعنيه تشو فان، لم يكن هناك من طريقة لإمبراطور شيطاني مثل تشو فان أن يقدر المودة.

هو، الذي الطبقة الثالثة من العالم المشع، امكنه التباهي بقوته أمام عشيرة لوه، لكن ذلك ذهب في مهب الرياح في اللحظة التي قابل فيها لي جينجتيان، ذو الطبقة السادسة من بناء الأساس للعالم المشع.

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

“هاهاها، هل تتحدثون عن ذلك الشقي يا رفاق؟”

لكن هذا كله غير مهم، فهنا والآن، لم ينضم لي جينجتيان إلى عصابة تشو فان لأنه قصريًا، ولكن من رؤيته لروح عشيرة لوه، لقد شعر أن عشيرة لوه الآن أفضل بكثير من المنازل السبعة،

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

“هاهاها، نظرًا لأن جميع أفراد عشيرة لوه موجودون هنا، إذن اسمح لي بإرسالك بعيدًا بشكل دائم ” مع قهقهة مجنونة، ومضت عيون المبجل المتعطشة للدماء، بينما ضحك الاثنان الآخران خلفه.

ثم تردد صدى تموجات روحية، أخمدت النيران السوداء إلى العدم.

كان قلب لوه يون تشانج جاهزًا للمعركة ” إذا كنت تريد أخي، فعليك أن تتخطاني! ”

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

تحركت أيدي لوه يون تشانج.

لقد صدموا فجأة عندما أخرج مرسوم قتل الشياطين ’انه هو!، الامبراطور الشيطاني تشو فان.’

بدأت النيران السوداء تعصف مثل الإعصار، واضعةً المبجل في مركزها، من الواضح أنها أرادت اغراقه في بحر من النيران.

“ماذا؟!”

“عاصفة النيران السوداء!”

دبت الحياة في مصفوفة الشعلة السوداء مثل البركان الثائر، مما شكل جدران نارية أحاطت بالجميع، لم يطر المبجل بعيدًا حيث أجبرته الجدران النارية على التراجع.

ومع ذلك، لازال المبجل واقفًا هناك بنظرة ثابتة بينما ينتظر الحريق الأسود ليحيطه من جميع الاتجاهات.

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

ثم تردد صدى تموجات روحية، أخمدت النيران السوداء إلى العدم.

أُجبرت لوه يون تشانج على بصق الدم تحت مرأى من رجال عشيرتها.

أُجبرت لوه يون تشانج على بصق الدم تحت مرأى من رجال عشيرتها.

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

مصدرًا شخيره، سخر المبجل ” هذه المصفوفة خاصتك من المستوى الخامس جيدة جدًا، من المؤسف جدًا أن زراعتك منخفضة جدًا، أنت لست حتى ممارسة في عالم تقسية العظام و تحكمك ناقص بشدة، ولكن الآن، لم يعد لديك وقت للندم، لأنني هنا لأرسلك على متن رحلتك الأخيرة!”

“هاهاها، هل تتحدثون عن ذلك الشقي يا رفاق؟”

مد المبجل يده، مما جعل الكابتن بانج والباقي يتجهزون لتحمل وطأة الهجوم، لقد علم جيدًا ان كل هذا سيكون غير مجدٍ، لكن رغم ذلك، ما زال يرغب في أداء واجبه الى اللحظة الأخيرة.

في موقع آخر، دخل الشيوخ الثلاثة إلى مصفوفة التنين السام وشعروا بالفعل بالهواء يزداد لزوجة، سحب يان جينجلان بعض الحبوب “هذه حبة طاردة للسموم لكل واحد منكم!”

فجأة، صدرت صرختان وتراجعت حركة المبجل، أدار رأسه في صدمة لا يمكن تصورها، اتسعت عيون لوه يون تشانج أيضًا.

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

لا زال المبجلان في الخلف مسترخيان و مستمتعين بالدراما، كانا على وشك مشاهدة نهاية عشيرة لوه عندما شعروا فجأة بأن حياتهم تنحسر من صدورهم.

فجأة ، صرخت لوه يون تشانج لأنها شعرت أن سيطرتها على مصفوفة اللهب الأسود انتزعت من قبضتيها.

أداروا رؤوسهم إلى الوراء، وعكست أعينهم الوجه البارد و عديم المشاعر لـ لي جينجتيان.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

“الشيخ لي-ي…”

لم يكد يخطر بباله سوى أن ينطلق هربًا من المصفوفة بينما كان لي جينجتيان يضع إشارات بيده بهدوء.

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

وهو يلهث من الصدمة، بات آخر المبجلين ممتلئًا بالشك، [لماذا يقتلنا مبجل بوابة الامبراطور؟]

“لكن ماذا عن يونهاي؟” ترنح ليي يونتيان على قدميه بوجه شاحب.

‘لا أذكر إساءة أي من منازلنا لبوابة الامبراطور؟’

شعرت مجموعة لوه يون تشانج بالرضا، ووجدت أنه من المستحيل تصديق أن مثل هذه المعجزة قد حلت عليهم.

لكن الحقيقة ظهرت أمامه مباشرة، لم يقتلهم لي جينجتيان فحسب، لكنه خطط للقيام بذلك منذ البداية، فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوته، كان من المستحيل عليه قتل سيدين في هذا المستوى في لحظة، لا يمكن إنجاز مثل هذه المهمة إلا عن طريق هجوم مفاجئ!

“الشيخ لي-ي..، ما المعنى من هذا؟” تجاهل المبجل الأخير عشيرة لوه و انتقد لي جينجتيان، لقد ملأته برودة ودقة ضربته المفاجئة بالفزع، لقد باغتته بدون سابق إنذار.

الفصل 192: -مصيدة-

شخر لي جينجتيان وهو يلتفت إلى المبجل ” أيها الأحمق، هل رأسك بهذه السخونة؟ لقد تمت خيانتك، و تلاعبت بك هل أن بحاجة لقول المزيد؟”

ربما قالت لوه يون تشانج ذلك، لكن يمكن لأي شخص أن يستشعر قلقها.

“ماذا؟!”

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

كان المبجل غارقًا في أفكار ولم يعد لديه الوقت لاستيعاب أي شيء، كان لي جينجتيان يهدف للقضاء عليه وإذا لم يركض الآن، فإن نهايته أكيدة.

‘ماذا؟!’

هو، الذي الطبقة الثالثة من العالم المشع، امكنه التباهي بقوته أمام عشيرة لوه، لكن ذلك ذهب في مهب الرياح في اللحظة التي قابل فيها لي جينجتيان، ذو الطبقة السادسة من بناء الأساس للعالم المشع.

تحركت أيدي لوه يون تشانج.

لن يستغرق الأمر حتى خمس اشتباكات قبل أن يتناثر دمه على الأرضية.

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

لحسن الحظ، لم تكن عوالمهم متباعدة ولن يستطيع لي جينجتيان فعل أي شيء لمنعه من الهرب.

صدرت الثرثرة من شعلة النيران السوداء. مصحوبة بانفجار، تم صد ألسنة اللهب وتقدم المبجل إلى الأمام.

لم يكد يخطر بباله سوى أن ينطلق هربًا من المصفوفة بينما كان لي جينجتيان يضع إشارات بيده بهدوء.

لقد شعروا بأنهم قريبون من البكاء عندما علقوا آمالهم النهائية على أن يقوم الخبراء الأربعة من العالم المشع بالإسراع باختراق المصفوفة وتقديم يد المساعدة.

فجأة ، صرخت لوه يون تشانج لأنها شعرت أن سيطرتها على مصفوفة اللهب الأسود انتزعت من قبضتيها.

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

دبت الحياة في مصفوفة الشعلة السوداء مثل البركان الثائر، مما شكل جدران نارية أحاطت بالجميع، لم يطر المبجل بعيدًا حيث أجبرته الجدران النارية على التراجع.

شخر لي جينجتيان وهو يلتفت إلى المبجل ” أيها الأحمق، هل رأسك بهذه السخونة؟ لقد تمت خيانتك، و تلاعبت بك هل أن بحاجة لقول المزيد؟”

عندما نظر بإيقان، طار عقله!

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

فجأة ، صرخت لوه يون تشانج لأنها شعرت أن سيطرتها على مصفوفة اللهب الأسود انتزعت من قبضتيها.

حتى خبير في عالم المشع لن يمتلك الأمل في الخروج الآن، اذا لمسته ولو شرارة، فلن يغدو سوى جثة متفحمة.

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

مرتعشًا بالخوف، أدار رأسه ليرى لي جينجتيان يصنع علامات بيديه، تلعثم المبجل “الشيخ لي، لماذا تعرف كيفية استخدام المصفوفة؟”

ثم صدر صوت طفولي مفاجئ “لستم بحاجة إلى البحث عني، أنا هنا!”

خطر نفس السؤال على ذهن لوه يون تشانج أيضًا.

لقد شعروا بأنهم قريبون من البكاء عندما علقوا آمالهم النهائية على أن يقوم الخبراء الأربعة من العالم المشع بالإسراع باختراق المصفوفة وتقديم يد المساعدة.

لمعت عيون لي جينجتيان المتعطشة للدماء ضاحكًا “أخرق، لقد أخبرتك بالفعل! لقد تلاعبت بك! خططت على استدراجك إلى المصفوفة ثم حبسك هنا، هاهاها، ألم تجد أنه من الغريب كيف كانت المصفوفة ضعيفة جدًا؟ لكنها بحوزتي الآن، ألم تصبح قوية؟ هوهوهو، اسمح لي أن ألمح لك، أنا مع عشيرة لوه، دعاني المنظم تشو فان بنفسه للانضمام إلى عشيرة لوه كشيخها الأكبر!”

تنهد الآخرون، وبدأوا في القلق أيضًا، لم يكن لوه يونهاي سوى محض طفل، لا بأس في البحث في الإِمبِراطورية عن تشو فان طالما استطاع ايجاده، لكن في هذا العالم، يكمن الخطر في كل زاوية.

‘ماذا؟!’

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

! ‘كانت هذه أخبارًا صادمة لكل من سمعها، لكن المبجل أصبح شاحبًا من الخوف.

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

شعرت مجموعة لوه يون تشانج بالرضا، ووجدت أنه من المستحيل تصديق أن مثل هذه المعجزة قد حلت عليهم.

بابتسامة عريضة، تحدث لوه يونهاي بشجاعة لا تثنى “أختاه، علمنا أسلاف عشيرة لوه أن نبقى صامدين وصالحين، لا يمكنني السماح لك بتضييع من حيواتكم لأجل أن أعيش بمفردي!”

ذهب تشو فان لتجنيد الخبراء، قال ذلك قبل أن يغادر قبل عامين، لكن من كان يتوقع أن يكونوا من هذا المستوى؟

خطر نفس السؤال على ذهن لوه يون تشانج أيضًا.

السماوات، خبير العالم المشع هذا قام بترقية عشيرة لوه من مجرد عشيرة عادية، وصولاً إلى رتبة منزل، كانت صدمتهم منطقية تمامًا…

مصدرًا شخيره، سخر المبجل ” هذه المصفوفة خاصتك من المستوى الخامس جيدة جدًا، من المؤسف جدًا أن زراعتك منخفضة جدًا، أنت لست حتى ممارسة في عالم تقسية العظام و تحكمك ناقص بشدة، ولكن الآن، لم يعد لديك وقت للندم، لأنني هنا لأرسلك على متن رحلتك الأخيرة!”

في موقع آخر، دخل الشيوخ الثلاثة إلى مصفوفة التنين السام وشعروا بالفعل بالهواء يزداد لزوجة، سحب يان جينجلان بعض الحبوب “هذه حبة طاردة للسموم لكل واحد منكم!”

“الشيخ لي-ي…”

أخذ كل واحد منهم واحدة وراقبوا البيئة المحيطة.

تنهد الآخرون، وبدأوا في القلق أيضًا، لم يكن لوه يونهاي سوى محض طفل، لا بأس في البحث في الإِمبِراطورية عن تشو فان طالما استطاع ايجاده، لكن في هذا العالم، يكمن الخطر في كل زاوية.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

“السيدة الشابة، مالذي تفعلينه هنا؟”

كان الشخص الآخر شابًا في عالم تقسية العظام.

وهو يلهث من الصدمة، بات آخر المبجلين ممتلئًا بالشك، [لماذا يقتلنا مبجل بوابة الامبراطور؟]

لقد صدموا فجأة عندما أخرج مرسوم قتل الشياطين
’انه هو!، الامبراطور الشيطاني تشو فان.’

‘ماذا؟!’

بدا تشو فان كما لو أنه اكتشف الثلاثي للتو وصفق ضاحكًا “هاهاهاها، جميعنا أخيرًا هنا، لقد كنت في انتظاركم!”

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

بوجوه مظلمة، شعر الشيوخ بالمرارة.

‘ماذا؟!’

لقد علموا بالخراب الذي أحدثه في مدينة الزهور المنجرفة، مما أسفر عن مقتل ثلاثة خبراء وافساد يد شخص آخر، لم يكن لديهم أمل في الفوز، ناهيك عن أنهم داخل مصفوفته.

كان المبجل غارقًا في أفكار ولم يعد لديه الوقت لاستيعاب أي شيء، كان لي جينجتيان يهدف للقضاء عليه وإذا لم يركض الآن، فإن نهايته أكيدة.

‘اللعنة عليك! يجدر بالمبجلين لقاء مثل هذا الشرير، وليس نحن! لماذا وجب أن نكون نحن؟ كنت أعلم أنه كان علي اختيار مصفوفة أخرى!‘

لقد صدموا فجأة عندما أخرج مرسوم قتل الشياطين ’انه هو!، الامبراطور الشيطاني تشو فان.’

لقد شعروا بأنهم قريبون من البكاء عندما علقوا آمالهم النهائية على أن يقوم الخبراء الأربعة من العالم المشع بالإسراع باختراق المصفوفة وتقديم يد المساعدة.

عندما نظر بإيقان، طار عقله!

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

عندما نظر بإيقان، طار عقله!

كانوا يواجهون صعوبة في إنقاذ أنفسهم، رغم ذلك، كانوا واضعين آمالهم الضئيلة على شخص في وضع أسوأ منهم…

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

“همف، تجرأ منظمكم على قتل الشيخ السابع وحُكم عليه بالإعدام، بغض النظر عن المكان الذي يلجأ اليه، سنظل قريبين منه! أما بالنسبة لكم، يا عشيرة لوه، فقد ارتكبتم جريمة شنيعة لجلب مثل هذا الشر إلى هذا العالم، لن ينجو أحد، سأجد حتى فتاكم ذاك و أفتت عظامه إلى تراب!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط