الجدة
“طفل طيب، هذه صيغة سرية لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. لقد درست الأمر بجدية لسنوات عديدة ومع ذلك لا تزال الأمور بعيدة عني. قد يكون لديك بعض المهارات المقبولة في الكيمياء ولكن لا توجد طريقة يمكنك من خلالها رؤية ألغازها بعد لمحة واحدة فقط “.
هذا أثار غضب قاعة المَلِك والحبوب وأصبحت المَنازِلُ أعداء لدودين منذ ذلك الحين.
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
إندهش تشو فان. كان جاهلًا بما تعنيه تشوتشو ، لكن نظراتها أثارت شيئًا غريبًا في قلبه.
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
لكن حول المنتصف ، بدأ تشو فان في الاهتمام.
“ماذا ، حتى بَوّابة الإِمبِراطور؟ آه ، هذا يجب أن يتم … “
كان من المؤسف أن ينتهي الأمر بسيدة الصلب إلى الوقوع في حيلة العدو.
وهي تبكي نحو السماء ، وتمسح العمة تاو الدموع الجافة من عينيها وتمتم ” تشوتشو ، ما الذي ستفعلينه ؟ هل ستسمحين لهم بتدمير صرح الزهور المنجرفة؟ أم ستناشدين الموقر ليقاتلهم حتى الموت؟ “
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
الموقر!
لكن حول المنتصف ، بدأ تشو فان في الاهتمام.
تعجب تشو فان من الإسم.
غضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ الطرف عن نزاعهم. كيف لا يفعلون؟ كانت قاعة مَلِكُ الحُبَةُ تمدهم بالحبوب.
رفعت كل المَنازِل النبيلة السبعة مكانتها الخاصة. لقد كانوا ممارسي العَالَمُ المُشِعٌّ ، خط دفاعهم الأخير. لن يطلبوا أبدًا تدخل الموقر ما لم تحدث مصيبة.
في ساعة صرح الزهور المنجرفة التي هي في أمس الحاجة إليها ، صعدت امرأة غريبة ، تشو بيجون. لم تكن سوى المرأة التي ترقد في الجليد لأمامهم.
وهذا يؤكد أن صرح الزهور المنجرفة على وشك الانقراض.
“حسنا. الآن ، ستكون أنت التالي لتمريرها! لن يموت صرح الزهور المنجرفة أبدًا طالما يتذكره أحد! ” ضحكت وساعدت تشو قبل أن ينضم إلى يديه الرقيقة مع تشو تشينج تشينج معًا.
عندما فكر في الأمر، فإن مواجهة خبير آخر في عَالَمُ المُشِعٌّ من المرجح أن يصيب بَوّابة الإِمبِراطور أصيب لعدة عقود.
لسوء الحظ ، تشو تشينج تشينج ليست ممارسًة شيطانيًة. لم يتم قطع طبيعتها اللطيفة بسبب هذا على عكس طبيعة تشو فان الجريئة!
‘ أعتقد أنها طريقة أخرى لإبطاء غزوهم. ‘
في وقت لاحق ، تشاجر زوجان من قاعة المَلِك الحبوب و صرح الزهور المنجرفة، مما أدى إلى قتال. انتهى الأمر مع الزوج باستخدام كف سحابة قوس قزح على الزوجة ، وعادت الزوجة ، غاضبة مرة أخرى إلى صرح الزهور المنجرفة.
“الأخت تشوتشو ، اطلبي من المبجل أن يتدخل وأخبريهم بأننا سنقاتل معهم بأسناننا وأظافرنا. صرح الزهور المنجرفة ليس ملعبهم “. حرض تشو فان، كلما زادت الفوضى، كان ذلك أفضل بالنسبة له.
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ، وعيناها حازمتان ” طلب المبجل سيشعل حربًا بين المَنازِلُ السبعة. ستغرق الإِمبِراطورية في حرب أهلية وسيقع الناس في اليأس. قلبي لا يتحمل فعل ذلك. إذا سقط صرح الزهور المنجرفة ، فإننا ، أيها الأخوات ، سوف نفترق ، ولكن في حالة الحرب ، فإن صرح الزهور المنجرفة ستخسر بالتأكيد وستهلك أخواتي معها. بصفتي مشرفة ، لا يمكنني تجاهل مصيرهم “.
لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
“الآن فهمت لماذا اختارتك الجدة على الرغم من الرفض الجماعي“. أومأت العمة تاو بابتسامة خافتة.
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
عندما فكر في الأمر، فإن مواجهة خبير آخر في عَالَمُ المُشِعٌّ من المرجح أن يصيب بَوّابة الإِمبِراطور أصيب لعدة عقود.
لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
كان مسار الممارس الشيطاني قاسياً وطموحاً ، حيث داس الجميع على الآخرين للوصول إلى الذروة.
لم تأخذ صرح الزهور المنجرفة الأمر على محمل الجد في البداية ، باستخدام سائل يشم بوذا لعلاجها، لكنهم صُدموا عندما وجدوا أن سائل يشم بوذا ، الذي يمكن أن ينقذ المرء من الموت الوشيك ، غير فعال.
لسوء الحظ ، تشو تشينج تشينج ليست ممارسًة شيطانيًة. لم يتم قطع طبيعتها اللطيفة بسبب هذا على عكس طبيعة تشو فان الجريئة!
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
حدقت تشو تشينج تشينج بقلق في العمة تاو ” لهذا السبب أريد أن أطلب من العمة تاو أن تخرج وتحمي الجذر البوذي! ربما تكون فرصتنا الوحيدة في الحصول على الترياق هي إذا أعطيناه بالمقابل … “
أومأ تشو فان برأسه ” نعم! “
“هل تنوين جعلي أواجه ذلك الرجل الملعون في الخيمياء؟“
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
يبدو أن العمة تاو قد سمعت أكبر نكتة ، قهقهة بجنون.
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
” تشينج تشينج ، انظري إلي. في طريقي لكشف كف سحابة قوس قزح ، أنا الآن لست بشريًة ولا شيطانيًة. هل تعتقدين أن مهارتي الضعيفة كافية للفوز؟ “
كان من المؤسف أن ينتهي الأمر بسيدة الصلب إلى الوقوع في حيلة العدو.
في قلبها تتألم ، همست تشو تشينج تشينج بشيء في أذن العمة تاو.
لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
أضاءت عيون العمة تاو وأومأت برأسها ” فهمت ، فهمت. هذا ما تخططين له، ولكن هل ستنجحين؟ “
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
كانت عيون تشو تشينج تشينج ميتة ، إيماءة إيماءة لها ” إذن سأموت موتًا مستحقًا! “
يبدو أن العمة تاو قد سمعت أكبر نكتة ، قهقهة بجنون.
“لهذا السبب أحضرتِ هذا الطفل.”
كان من المؤسف أن ينتهي الأمر بسيدة الصلب إلى الوقوع في حيلة العدو.
تنهدت العمة تاو على كتف تشو تشينج تشينج بحنان. ثم أصبحت جادة عندما نظرت إلى تشو فان ” طفل ، تعال إلى هنا وتملق لهذه الجدة ثلاث مرات! “
منذ تلك اللحظة، أدرك صرح الزهرة المنجرفة خطورة الموقف. كان سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ خارج نطاق السيطرة، لذا قطعوا إمدادهم من سائل يشم بوذا.
كان تشو فان جاهلًا ‘ جدة؟ أين؟ ‘
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
كانت العمة تاو تنظر بصرامة إلى تشو فان ” أيها الطفل ، هل فهمت هذا؟“
لم يفهم لما، لكن يجب أن يُظهر للموتى الاحترام ، كما خمن. لذا لم يكن الأمر بهذه الأهمية. وهكذا ، كان تشو فان غير رسمي في ركوعه وطرق رأسه على الأرض.
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
كما فعل ، أدرك أن تشو تشينج تشينج كان راكعًا بجانبه ، وهو يركع أيضًا.
“حسن! الطقوس كاملة! “
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
لا يزال تشو فان مرتبكًا عندما صرخت العمة تاو وطلبت منه الركوع مرة أخرى.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
هذه المرة ، كان ضدها. لقد كان جاهلاً في البداية بما يحدث ، لكن الآن عليه أن يركع مرة أخرى لهذا الخفاش العجوزة اللعينة؟ لكن عيون تشو تشينج تشينج الثاقبة تركت تشو فان دون أي خيار آخر.
مشت العمة تاو نحو جدار الكهف ودخلت في التأمل.
‘ تبا ، أنا سونج يو الآن ولا يمكنني الركوع إلا على ركبتيه. ‘
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
لاحظت العمة تاو و تشو تشينج تشينج عينيه الفخورتين وهز رأسيهما.
أومأ تشو فان برأسه ” نعم! “
بعد ذلك ، بدأت العمة تاو في تلاوة تعاليم أسلاف صرح الزهور المنجرفة ، جنبًا إلى جنب مع تاريخهم البالغ من العمر ألف عام. لم يكن تشو فان يكتفي بالاستماع إلى بعض المشاغبين.
لم تأخذ صرح الزهور المنجرفة الأمر على محمل الجد في البداية ، باستخدام سائل يشم بوذا لعلاجها، لكنهم صُدموا عندما وجدوا أن سائل يشم بوذا ، الذي يمكن أن ينقذ المرء من الموت الوشيك ، غير فعال.
لكن حول المنتصف ، بدأ تشو فان في الاهتمام.
“الآن فهمت لماذا اختارتك الجدة على الرغم من الرفض الجماعي“. أومأت العمة تاو بابتسامة خافتة.
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
أيضًا ، لم يكن كف سحابة قوس قزح الخاص بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ قويًا جدًا في الماضي، ولكن بفضل صرح الزهور المنجرفة الذي قدم سائل يشم بوذا ، فقد تحسن ببطء ، وأصبح ما عليه اليوم.
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
في وقت لاحق ، تشاجر زوجان من قاعة المَلِك الحبوب و صرح الزهور المنجرفة، مما أدى إلى قتال. انتهى الأمر مع الزوج باستخدام كف سحابة قوس قزح على الزوجة ، وعادت الزوجة ، غاضبة مرة أخرى إلى صرح الزهور المنجرفة.
“حسن! الطقوس كاملة! “
لم تأخذ صرح الزهور المنجرفة الأمر على محمل الجد في البداية ، باستخدام سائل يشم بوذا لعلاجها، لكنهم صُدموا عندما وجدوا أن سائل يشم بوذا ، الذي يمكن أن ينقذ المرء من الموت الوشيك ، غير فعال.
منذ تلك اللحظة، أدرك صرح الزهرة المنجرفة خطورة الموقف. كان سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ خارج نطاق السيطرة، لذا قطعوا إمدادهم من سائل يشم بوذا.
لاحظت العمة تاو و تشو تشينج تشينج عينيه الفخورتين وهز رأسيهما.
هذا أثار غضب قاعة المَلِك والحبوب وأصبحت المَنازِلُ أعداء لدودين منذ ذلك الحين.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
حتى ما قبل مائة عام، ظل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يضايق صرح الزهور المنجرفة وقتل 8 من المشرفين باستخدام كف سحابة قوس قزح. لم يتم إعفاء اللوردات حتى ، حيث وقع اثنان منهم ضحية أيضًا.
جعلت تشو تشينج تشينج سيدة للصرح ، ونقلت العباءة إلى مجرد فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا ، مع إيريس و بيوني أوفيرسييرس إلى جانبها. حصل هذا القرار على رفض العديد من المشرفين.
غضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ الطرف عن نزاعهم. كيف لا يفعلون؟ كانت قاعة مَلِكُ الحُبَةُ تمدهم بالحبوب.
حتى ما قبل مائة عام، ظل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يضايق صرح الزهور المنجرفة وقتل 8 من المشرفين باستخدام كف سحابة قوس قزح. لم يتم إعفاء اللوردات حتى ، حيث وقع اثنان منهم ضحية أيضًا.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
كان لابد من قول شيء واحد. حيث هناك إرادة هناك وسيلة.
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
في ساعة صرح الزهور المنجرفة التي هي في أمس الحاجة إليها ، صعدت امرأة غريبة ، تشو بيجون. لم تكن سوى المرأة التي ترقد في الجليد لأمامهم.
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
“الآن فهمت لماذا اختارتك الجدة على الرغم من الرفض الجماعي“. أومأت العمة تاو بابتسامة خافتة.
كان على كل شخص في السبعة مَنازِلُ أن يعجب بمهارة هذه المرأة. لقد أدركوا جميعًا أنه بدونها ، لما كان هناك صرح زهور منجرفة اليوم.
كان على كل شخص في السبعة مَنازِلُ أن يعجب بمهارة هذه المرأة. لقد أدركوا جميعًا أنه بدونها ، لما كان هناك صرح زهور منجرفة اليوم.
حتى قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كان عليه أن يعجب بها.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
حتى قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كان عليه أن يعجب بها.
كان من المؤسف أن ينتهي الأمر بسيدة الصلب إلى الوقوع في حيلة العدو.
مشت العمة تاو نحو جدار الكهف ودخلت في التأمل.
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
أيضًا ، لم يكن كف سحابة قوس قزح الخاص بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ قويًا جدًا في الماضي، ولكن بفضل صرح الزهور المنجرفة الذي قدم سائل يشم بوذا ، فقد تحسن ببطء ، وأصبح ما عليه اليوم.
أصيبت بجروح بالغة وتسممت من قبل كف سحابة قوس قزح، وتمكنت من الهروب من الحصار.
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
لقد اعتقدوا دائمًا أن قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت وراء هذا ولكنهم يعرفون الآن أنها بَوّابة الإِمبِراطور.
“الآن فهمت لماذا اختارتك الجدة على الرغم من الرفض الجماعي“. أومأت العمة تاو بابتسامة خافتة.
كانت حالتها محفوفة بالمخاطر عند عودتها ، مع نفس واحد من الموت. في هذه اللحظة من الزوال الوشيك ، اتخذت قرارًا جريئًا وجذريًا.
في ساعة صرح الزهور المنجرفة التي هي في أمس الحاجة إليها ، صعدت امرأة غريبة ، تشو بيجون. لم تكن سوى المرأة التي ترقد في الجليد لأمامهم.
جعلت تشو تشينج تشينج سيدة للصرح ، ونقلت العباءة إلى مجرد فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا ، مع إيريس و بيوني أوفيرسييرس إلى جانبها. حصل هذا القرار على رفض العديد من المشرفين.
لسوء الحظ ، تشو تشينج تشينج ليست ممارسًة شيطانيًة. لم يتم قطع طبيعتها اللطيفة بسبب هذا على عكس طبيعة تشو فان الجريئة!
لكنهم لم يتمكنوا من تحملها إلا في صمت أمام جبروت جدتهم. في ضوء ما حدث ، كان الحلفاء الأكثر ثقة لـ تشو تشينج تشينج هم إيريس و بيوني أوفيرسييرس .
في وقت لاحق ، تشاجر زوجان من قاعة المَلِك الحبوب و صرح الزهور المنجرفة، مما أدى إلى قتال. انتهى الأمر مع الزوج باستخدام كف سحابة قوس قزح على الزوجة ، وعادت الزوجة ، غاضبة مرة أخرى إلى صرح الزهور المنجرفة.
مع مرور الوقت ، بدأ الناس يعتقدون أن الجدة ماتت ، بينما في الواقع قامت العمة تاو بتجميدها في أنفاسها الأخيرة وحولتها إلى نصف ميتة!
كانت حالتها محفوفة بالمخاطر عند عودتها ، مع نفس واحد من الموت. في هذه اللحظة من الزوال الوشيك ، اتخذت قرارًا جريئًا وجذريًا.
أنهى هذا التاريخ الحزين لصرح الزهور المنجرفة.
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
قامت تشو تشينج تشينج بغمس عينيها وتذكر تلك الأوقات عندما نظرت إلى الجدة.
حتى قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كان عليه أن يعجب بها.
كانت العمة تاو تنظر بصرامة إلى تشو فان ” أيها الطفل ، هل فهمت هذا؟“
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
أومأ تشو فان برأسه ” نعم! “
كان تشو فان جاهلًا ‘ جدة؟ أين؟ ‘
“حسنا. الآن ، ستكون أنت التالي لتمريرها! لن يموت صرح الزهور المنجرفة أبدًا طالما يتذكره أحد! ” ضحكت وساعدت تشو قبل أن ينضم إلى يديه الرقيقة مع تشو تشينج تشينج معًا.
“هل تنوين جعلي أواجه ذلك الرجل الملعون في الخيمياء؟“
“فقط لبضعة أيام … اعتن بنفسك! “
إندهش تشو فان. كان جاهلًا بما تعنيه تشوتشو ، لكن نظراتها أثارت شيئًا غريبًا في قلبه.
مشت العمة تاو نحو جدار الكهف ودخلت في التأمل.
مع مرور الوقت ، بدأ الناس يعتقدون أن الجدة ماتت ، بينما في الواقع قامت العمة تاو بتجميدها في أنفاسها الأخيرة وحولتها إلى نصف ميتة!
كان تشو فان على وشك طلب التوضيح عندما سحبته تشو تشينج تشينج أمام الجدة. انحنى مرة أخرى وغادرت دون أن تستدير.
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
مع قعقعة ، أغلق الباب الحجري .
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
“لهذا السبب أحضرتِ هذا الطفل.”
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وأظهرت ابتسامة نادرة ولكنها دافئة ” من الآن فصاعدًا ، اتصل بي فقط تشوتشو ، أو تشينج تشينج! “
لاحظت العمة تاو و تشو تشينج تشينج عينيه الفخورتين وهز رأسيهما.
“أوه“
“الأخت تشوتشو ، اطلبي من المبجل أن يتدخل وأخبريهم بأننا سنقاتل معهم بأسناننا وأظافرنا. صرح الزهور المنجرفة ليس ملعبهم “. حرض تشو فان، كلما زادت الفوضى، كان ذلك أفضل بالنسبة له.
إندهش تشو فان. كان جاهلًا بما تعنيه تشوتشو ، لكن نظراتها أثارت شيئًا غريبًا في قلبه.
شدت تشو تشينج تشينج يده وهي تتابع ” أنت الآن واحد منا. تعال ، سآخذك لرؤية أفراد عائلتي“.
“سخيف! “
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
شدت تشو تشينج تشينج يده وهي تتابع ” أنت الآن واحد منا. تعال ، سآخذك لرؤية أفراد عائلتي“.
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
إندهش تشو فان. كان جاهلًا بما تعنيه تشوتشو ، لكن نظراتها أثارت شيئًا غريبًا في قلبه.
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
