منعزل
115 ،
‘ هذا الطفل الفاسد ‘
بمشاهدة ابتهاج غراب التهام الروح ، ابتسم تشو فان مدركًا أن لونج جيو تعرف عليه. بعد كل شيء ، اعتاد على مخاطبة لونج جيو بـ “الجد جيو” في المرة الأولى التي التقيا فيها.
برؤية السلام ، استرخت تشو تشينج تشينج أيضا و هبطت عيناها الجميلتان على تشو فان بامتنان.
علاوة على ذلك ، على عكس أولئك الذين خاطبوه باسم “الجد جيو ” فإن لهجة تشو فان المتعجرفة أوضحت بلا شك لـ لونج جيو من هو.
115 ،
لم يفهم أي من الناس هناك ما حدث. تحركت عيونهم من واحد إلى آخر بتردد.
“هاهاها ، كيف يمكنني ذلك؟ لقد جئت بسببكِ بعد كل شيء “.
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
“هاهاها ، الشيخ الثامن ، اجلس! إن مشاركة طاولة مع هذا الأخ لن يضر منزل ماكيز السيف! ” لوح شي تيان يانج بيده ، وسحب جيان سوي فنج للجلوس.
علاوة على ذلك ، يبدو أن هناك سر خفي ، والذي بدا محيرًا لهم.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
إذا لم تستطع حتى الحفاظ على كرامة ضيوفها ، فلماذا يجب أن يعودوا مرة ثانية؟
لصدمة الجميع ، وقف شي تيان يانج عند المدخل ، دون علمهم. في هذه الأثناء ، كان وجه جيان سوي فنج قد تحول إلى اللون الرمادي.
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
صرخت تشو تشينج تشينج ، وحثت تشو فان ” من قال لك أن تجلس؟ غادر في الحال! “
ومع ذلك ، لاحظ ابتسامة هوانغبو تشينج يون الساخرة ، واندلع غضب شي تيان يانج وتحدث ببرود ” سيدة الصرح د تشو ، نظرًا لأن لديك سيد بَوّابة الإِمبِراطور القوي الذي يمكنك الاعتماد عليه ، فلا داعي للحط من نفسكِ. من المؤسف أن أقول إن دار ماركيز السيف الصغير والهزيل لا يمكنه قبول اعتذاركِ! “
” تشينج تشينج ، هل نسيتِ؟ لقد كنت أنا من دعوتهم! ” ابتسم هوانغبو تشينج يون لها ، لكن معناه الأعمق على مَنزِل ماركيز السيف ” أليست الطاولة الفارغة مضيعة؟ لقد رحبت بالتلميذين للاستفادة منها بشكل أفضل. إنه ليس مكانًا يجلس فيه الكلب بعد كل شيء “.
“السيد الصغير شي ، من فضلك … ما هو إلا طفل ، من فضلك لا تخفض نفسك إلى مستواه! ” أصبحت تشو تشينج تشينج متوترة ، و اليوان تشي تجمع في كفيها.
“همف ، بما أن السيد الشاب الثاني لا يضع مَنزِل ماركيز السيف في عينيه ، سنغادر، وداعاً! ” لوح شي تيان يانج بيده وغادر.
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
هذه المرة ، لم يمنعه جيان سوي فنج ، وتبعه بوجه صارم. لم يكن هناك حل وسط عندما يتعلق الأمر بمسألة كرامة مَنزِل ماركيز السيف ، حتى لو ذلك يعني الإساءة إلى المَنازِلُُ الستة الأخرى.
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
أصبحت تشو تشينج تشينج قلقة .
علاوة على ذلك ، على عكس أولئك الذين خاطبوه باسم “الجد جيو ” فإن لهجة تشو فان المتعجرفة أوضحت بلا شك لـ لونج جيو من هو.
هوانغبو تشينج يون من فعل ذلك ، لكن صرح الزهور المنجرفة المنظم. مع مغادرة شي تيان يانج ، ألن يلقي مَنزِل ماركيز السيف باللوم على صرح الزهور المنجرفة؟
أصبحت تشو تشينج تشينج سعيدة ‘ مع وجود بَوّابة الإِمبِراطور هنا ، سيتعين على هذا الكلب العجوز تقديم الترياق. ‘
في هذه اللحظة من الأزمة ، يجب أن يكون صرح الزهور المنجرفة صداقات ، وليس الإساءة للآخرين من اليسار واليمين.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
“السيد الصغير ، من فضلك انتظر. هذا خطأ صرح الزهور المنجرفة لدينا ، أرجوك سامحني! سأقوم بترتيب طاولة قريبًا للاعتذار! ” صرخت تشو تشينج تشينج بذعر.
لكن ما لم تكن تعرفه هو أن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ة ينتظر هذا أيضًا …
توقف شي تيان يانج مؤقتًا واستدار. كانت تشو تشينج تشينج على استعداد للتنازل والاعتذار. هذا كافي لـ مَنزِل ماركيز السيف للحفاظ على كرامتهم.
قفزت شياو داندان أمام تشو فان وقالت بعصبية ” السيد الشاب شي ، هو خطيبي ، من صرح الزهور المنجرفة. سيتم التعامل مع خطئه من خلال صرح الزهور المنجرفة. من فضلك لا تدع الغضب يسيطر عليك! “
لن يكون من المناسب أن يكون عنيداً.
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
ومع ذلك ، لاحظ ابتسامة هوانغبو تشينج يون الساخرة ، واندلع غضب شي تيان يانج وتحدث ببرود ” سيدة الصرح د تشو ، نظرًا لأن لديك سيد بَوّابة الإِمبِراطور القوي الذي يمكنك الاعتماد عليه ، فلا داعي للحط من نفسكِ. من المؤسف أن أقول إن دار ماركيز السيف الصغير والهزيل لا يمكنه قبول اعتذاركِ! “
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
ثم غادر شي تيان يانج هذه المرة إلى الأبد.
” تشينج تشينج! “
تنهدت تشو تشينج تشينج.
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
كيف لا تستطيع أن تفهم معناه؟ اختار صرح الزهور المنجرفة الاعتماد على بَوّابة الإِمبِراطور في ساعات الحاجة الماسة إليها ، مما أدى إلى عزل المَنازِلُُ الأخرى.
صرخت تشو تشينج تشينج ، وحثت تشو فان ” من قال لك أن تجلس؟ غادر في الحال! “
لم تكن تعرف ما إذا هذا هو الطريق الصحيح ، لكنها بدأت تشعر أن صرح الزهور المنجرفة أصبح معزولاً أكثر فأكثر. حتى صديقهم منذ فترة طويلة ، لونج جيو ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعد رؤية هذا.
ومع ذلك ، خارج توقعات الجميع ، لم يقفز الاثنان لقطع حلق بعضهما البعض. وضع شي تيان يانج مؤخرته على الكرسي المجاور لـ تشو فان وسكب شرابًا قبل أن يشرب الكأس.
إذا لم تستطع حتى الحفاظ على كرامة ضيوفها ، فلماذا يجب أن يعودوا مرة ثانية؟
“هاهاها ، كيف يمكنني ذلك؟ لقد جئت بسببكِ بعد كل شيء “.
بدا هوانغبو تشينج يون سعيدًا للغاية وأظهر ذلك في ابتسامته. انجرفت عيناه إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ الذي أومأ برأسه وأظهر بريقًا ماكرًا.
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
فهم تشو فان كل شيء وصرخ داخلياً ‘ اللعنة! هذه هي خطة هوانغبو تشينج يون! لعزل صرح الزهور المنجرفة! ‘
حدق تشو فان به وصرخ ” الأخ شي ، هناك المزيد من المقاعد هنا! إذا كنت لا تمانع ، فلتأتي جانبي ونشرب النبيذ معاً؟ “
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
حدق تشو فان به وصرخ ” الأخ شي ، هناك المزيد من المقاعد هنا! إذا كنت لا تمانع ، فلتأتي جانبي ونشرب النبيذ معاً؟ “
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
‘ همف ، شقي صاخب تافه يجرؤ على مناداتي يا أخي؟ هل أنت تستحق ذلك؟ إن الجلوس بجوارك قد يلقي بشرف المَنازِلُُُ السبعة في المجاري! ‘
قفزت شياو داندان أمام تشو فان وقالت بعصبية ” السيد الشاب شي ، هو خطيبي ، من صرح الزهور المنجرفة. سيتم التعامل مع خطئه من خلال صرح الزهور المنجرفة. من فضلك لا تدع الغضب يسيطر عليك! “
زفر شي تيان يانج وهو يشد أسنانه!
لمعت عيناه ، وتحدث هوانغبو تشينج يون ” لنبدأ. الآن بعد أن أصبحت جميع المَنازِلُُ هنا ، فلنقم بتسوية الأمر بين صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
‘ لقد ذهب صرح الزهور المنجرفة بعيدًا جدًا! منذ متى يستطيع طفل من العشيرة من الدرجة الثالثة أن يصرخ في وجهي؟ ‘
علاوة على ذلك ، على عكس أولئك الذين خاطبوه باسم “الجد جيو ” فإن لهجة تشو فان المتعجرفة أوضحت بلا شك لـ لونج جيو من هو.
لم يستدير شي تيان يانج حتى ، فخدش تشو فان أنفه وهو يصرخ ” أيها الجبان ، هل أنت خائف من الجلوس بجواري؟“
لم يفهم ، والآخرون مثله.
دقت النبرة الشديدة في آذان الجميع.
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
ذُهل الجميع ، حتى هوانغبو تشينج يون ولم يتفاعلوا.
لصدمة الجميع ، وقف شي تيان يانج عند المدخل ، دون علمهم. في هذه الأثناء ، كان وجه جيان سوي فنج قد تحول إلى اللون الرمادي.
‘ اللعنة عليك! هذا الشرير مجنون بين المجانين! عصب هذا الشقي! ‘
ملأ تشو فان كوبه وأومأ شي تيان يانج برأسه ، وجلس هناك كما لو أن شيئًا لم يحدث.
في البداية هدد الشيخ جيو والآن يصف سيد السيف ماركيز السيف الصغير بالجبان؟ هل يتوق إلى الموت إلى هذا الحد؟
‘ اللعنة عليك! هذا الشرير مجنون بين المجانين! عصب هذا الشقي! ‘
لم ينتقم الشيخ جيو بسبب الأقدمية. مع قوته ، فإن ضرب صغار أمام الجميع سيكون مخجلًا جدًا.
“بالطبع! صُنع نبيذ صرح الزهور المنجرفة من قبل السيدات الشابات والساحرات. بما أنك هنا ، يا أخي ، فلنشرب النبيذ معاً! “
بينما شي تيان يانج شاب متهور ‘ هل تعتقد أنه سيسمح لك بالمغادرة بعد هذا الإذلال العلني؟ ‘
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
‘ لن يقول صرح الزهور المنجرفة أي شيء حتى لو انتهى بك المطاف ميتًا! ‘
بمشاهدة ابتهاج غراب التهام الروح ، ابتسم تشو فان مدركًا أن لونج جيو تعرف عليه. بعد كل شيء ، اعتاد على مخاطبة لونج جيو بـ “الجد جيو” في المرة الأولى التي التقيا فيها.
تنهدت بيوني أوفيرسييرس ، ولمست إيريس أوفيرسييرس جبهتها. صرت تشو تشينج تشينج على أسنانها بقبضات مشدودة. هي تتلهف لتمزيقه إلى أشلاء.
استمتع تلميذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وتلميذ الغابة المقدسة بالعرض بابتسامات باردة.
‘ هذا الطفل الفاسد ‘
أصبحت تشو تشينج تشينج قلقة .
استمتع تلميذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وتلميذ الغابة المقدسة بالعرض بابتسامات باردة.
لم يستدير شي تيان يانج حتى ، فخدش تشو فان أنفه وهو يصرخ ” أيها الجبان ، هل أنت خائف من الجلوس بجواري؟“
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
علاوة على ذلك ، على عكس أولئك الذين خاطبوه باسم “الجد جيو ” فإن لهجة تشو فان المتعجرفة أوضحت بلا شك لـ لونج جيو من هو.
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
علاوة على ذلك ، يبدو أن هناك سر خفي ، والذي بدا محيرًا لهم.
حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان ووبخت ” سونج يو ، ماذا تنتظر؟ اعتذر! “
لم يستدير شي تيان يانج حتى ، فخدش تشو فان أنفه وهو يصرخ ” أيها الجبان ، هل أنت خائف من الجلوس بجواري؟“
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي تشو فان بينما ينظر إلى ظهر شي تيان يانج.
تجاهلها ، ومشى شي تيان يانج بهدوء إلى طاولة تشو فان.
استدار شي تيان يانج بسبب الرعشة ، وهو ينظر إلى تشو فان بغضب ، ولكن أيضًا بالصدمة. ثم سار أمام تشو فان.
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
“السيد الصغير شي ، من فضلك … ما هو إلا طفل ، من فضلك لا تخفض نفسك إلى مستواه! ” أصبحت تشو تشينج تشينج متوترة ، و اليوان تشي تجمع في كفيها.
‘ لن يقول صرح الزهور المنجرفة أي شيء حتى لو انتهى بك المطاف ميتًا! ‘
لن يكون لديها خيار سوى التدخل إذا تحرك شي تيان يانج لقتله.
في هذه اللحظة من الأزمة ، يجب أن يكون صرح الزهور المنجرفة صداقات ، وليس الإساءة للآخرين من اليسار واليمين.
قفزت شياو داندان أمام تشو فان وقالت بعصبية ” السيد الشاب شي ، هو خطيبي ، من صرح الزهور المنجرفة. سيتم التعامل مع خطئه من خلال صرح الزهور المنجرفة. من فضلك لا تدع الغضب يسيطر عليك! “
بمشاهدة ابتهاج غراب التهام الروح ، ابتسم تشو فان مدركًا أن لونج جيو تعرف عليه. بعد كل شيء ، اعتاد على مخاطبة لونج جيو بـ “الجد جيو” في المرة الأولى التي التقيا فيها.
تجاهلها ، ومشى شي تيان يانج بهدوء إلى طاولة تشو فان.
تنهدت بيوني أوفيرسييرس ، ولمست إيريس أوفيرسييرس جبهتها. صرت تشو تشينج تشينج على أسنانها بقبضات مشدودة. هي تتلهف لتمزيقه إلى أشلاء.
ومع ذلك ، خارج توقعات الجميع ، لم يقفز الاثنان لقطع حلق بعضهما البعض. وضع شي تيان يانج مؤخرته على الكرسي المجاور لـ تشو فان وسكب شرابًا قبل أن يشرب الكأس.
رفع تشو فان كوبًا على شرفها ورفعت حاجبها.
ثم ، حدق في وجه تشو فان ، غير مقتنع تمامًا و ضحك ” ها ها ها ، نبيذ جيد! “
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
“بالطبع! صُنع نبيذ صرح الزهور المنجرفة من قبل السيدات الشابات والساحرات. بما أنك هنا ، يا أخي ، فلنشرب النبيذ معاً! “
“هاهاها ، كيف يمكنني ذلك؟ لقد جئت بسببكِ بعد كل شيء “.
ملأ تشو فان كوبه وأومأ شي تيان يانج برأسه ، وجلس هناك كما لو أن شيئًا لم يحدث.
ومع ذلك ، لاحظ ابتسامة هوانغبو تشينج يون الساخرة ، واندلع غضب شي تيان يانج وتحدث ببرود ” سيدة الصرح د تشو ، نظرًا لأن لديك سيد بَوّابة الإِمبِراطور القوي الذي يمكنك الاعتماد عليه ، فلا داعي للحط من نفسكِ. من المؤسف أن أقول إن دار ماركيز السيف الصغير والهزيل لا يمكنه قبول اعتذاركِ! “
كادت عيون الجميع تخرج من مآخذها. حتى جيان سوي فنج ذُهل.
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
انفجر مزاج شي تيان يانج حتى أمام أمثال هوانغبو تشينج يون من بَوّابة الإِمبِراطور . لماذا الآن يشرب النبيذ مع رجل شتمه للتو؟
قفزت شياو داندان أمام تشو فان وقالت بعصبية ” السيد الشاب شي ، هو خطيبي ، من صرح الزهور المنجرفة. سيتم التعامل مع خطئه من خلال صرح الزهور المنجرفة. من فضلك لا تدع الغضب يسيطر عليك! “
لم يفهم ، والآخرون مثله.
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
بعد العرض ، ذهل الآخرون. كما أصيبت تشو تشينج تشينج بالذهول .
بينما شي تيان يانج شاب متهور ‘ هل تعتقد أنه سيسمح لك بالمغادرة بعد هذا الإذلال العلني؟ ‘
لم تستطع فهم الخدعة التي استخدمها تشو فان لتهدئة غضب سيد مَنزِل ماركيز السيف الصغير.
لم ينتقم الشيخ جيو بسبب الأقدمية. مع قوته ، فإن ضرب صغار أمام الجميع سيكون مخجلًا جدًا.
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
هذه المرة ، لم يمنعه جيان سوي فنج ، وتبعه بوجه صارم. لم يكن هناك حل وسط عندما يتعلق الأمر بمسألة كرامة مَنزِل ماركيز السيف ، حتى لو ذلك يعني الإساءة إلى المَنازِلُُ الستة الأخرى.
ضاحكًا ، لوح شي تيان يانج بيده ” أجل ، لكن ليس مع أخ أقدره.”
زفر شي تيان يانج وهو يشد أسنانه!
ضرب شي تيان يانج وتشو فان كؤوس الشرب كالرفاق!
لم ينتقم الشيخ جيو بسبب الأقدمية. مع قوته ، فإن ضرب صغار أمام الجميع سيكون مخجلًا جدًا.
وقف جيان سوي فنج بحرج بجوار شي تيان يانج ، ولم يكن قادرًا تمامًا على لف رأسه إلى سيده الشاب ” ت–تيان يانج ، أنت …”
ثم غادر شي تيان يانج هذه المرة إلى الأبد.
“هاهاها ، الشيخ الثامن ، اجلس! إن مشاركة طاولة مع هذا الأخ لن يضر منزل ماكيز السيف! ” لوح شي تيان يانج بيده ، وسحب جيان سوي فنج للجلوس.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
شاهد جيان سوي فنج تشو فان ، مرتبكًا.
برؤية السلام ، استرخت تشو تشينج تشينج أيضا و هبطت عيناها الجميلتان على تشو فان بامتنان.
حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان ووبخت ” سونج يو ، ماذا تنتظر؟ اعتذر! “
رفع تشو فان كوبًا على شرفها ورفعت حاجبها.
رفع تشو فان كوبًا على شرفها ورفعت حاجبها.
حدقت به تشو تشينج تشينج لكنها لم تغضب. الأمر نفسه عندما ضربت أخت كبيرة شقيقها الصغير على رأسه ضربة حب.
حدق تشو فان به وصرخ ” الأخ شي ، هناك المزيد من المقاعد هنا! إذا كنت لا تمانع ، فلتأتي جانبي ونشرب النبيذ معاً؟ “
” تشينج تشينج! “
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
بعد العرض ، ذهل الآخرون. كما أصيبت تشو تشينج تشينج بالذهول .
ومع ذلك ، لم تهتم تشو تشينج تشينج. حثت ” تشينج يون ، كان من الصعب جمع كل المَنازِلُُُ السبعة قبل اجتماع المائة حبة . لذا ، لا تكن قاسياً على السيد الصغير شي “
بينما شي تيان يانج شاب متهور ‘ هل تعتقد أنه سيسمح لك بالمغادرة بعد هذا الإذلال العلني؟ ‘
“هاهاها ، كيف يمكنني ذلك؟ لقد جئت بسببكِ بعد كل شيء “.
حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان ووبخت ” سونج يو ، ماذا تنتظر؟ اعتذر! “
لمعت عيناه ، وتحدث هوانغبو تشينج يون ” لنبدأ. الآن بعد أن أصبحت جميع المَنازِلُُ هنا ، فلنقم بتسوية الأمر بين صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
ضرب شي تيان يانج وتشو فان كؤوس الشرب كالرفاق!
أصبحت تشو تشينج تشينج سعيدة ‘ مع وجود بَوّابة الإِمبِراطور هنا ، سيتعين على هذا الكلب العجوز تقديم الترياق. ‘
ملأ تشو فان كوبه وأومأ شي تيان يانج برأسه ، وجلس هناك كما لو أن شيئًا لم يحدث.
لكن ما لم تكن تعرفه هو أن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ة ينتظر هذا أيضًا …
رفع تشو فان كوبًا على شرفها ورفعت حاجبها.
ضاحكًا ، لوح شي تيان يانج بيده ” أجل ، لكن ليس مع أخ أقدره.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
